معسكر الدفاع عن البلدة
الفصل 104 – معسكر الدفاع عن البلدة
أدت القبائل الثلاث التي انضمت إلى التحالف إلى زيادة عدد عمال المناجم في حقل تعدين لانغ تشان إلى 5000 شخص. في الأساس ، مع حجم المنجم، كان هذا هو الحد الأقصى ، وأي شيء آخر سيكون عديم الفائدة.
……
2 أبريل.
بعد أن ساعد الشامان من قبيلة شوان نياو في تنسيقها ، وافقت 3 قبائل بربرية أخرى على العمل مع بلدة شان هاي. كانت القبائل الثلاث أصغر حجمًا من قبيلة شوان نياو ، حيث كان لكل منها 2000 فرد. رفضت قبيلة أخرى دعوة الشامان. كانت تسمى بقبيلة جي فينغ ، وكانت أكبر بكثير من قبيلة شوان نياو ، التي يبلغ عدد سكانها 5000 شخص. عندما اكتشفوا أن قبيلة شوان نياو تعتمد على بلدة شان هاي وحتى أنها تصرفت كمتحدث باسمهم ، كانوا غاضبين وبالتالي رفضوا التعاون.
انتهت بلدة الصداقة ، بمساعدة المعسكر الرئيسي ، أخيرًا من تشييد الأسوار. من البداية إلى النهاية ، لم تلاحظ القبائل البدوية أن حصنًا عسكريًا تم تشييده سرًا في شمالهم.
لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.
4 أبريل
بهذه الطريقة ، ستكون بلدة الصداقة محاطة بالمياه ، وباستخدام المعسكر المائي ، يمكنهم الهجوم والدفاع ، والوصول إلى موقع لا يهزم. قبل أن تبنى بلدة الصداقة إلى حصن لا يمكن اختراقه ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا للاتصال بالقبائل البدوية.
بهذه الطريقة ، ستكون بلدة الصداقة محاطة بالمياه ، وباستخدام المعسكر المائي ، يمكنهم الهجوم والدفاع ، والوصول إلى موقع لا يهزم. قبل أن تبنى بلدة الصداقة إلى حصن لا يمكن اختراقه ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا للاتصال بالقبائل البدوية.
بعد التعامل مع بلدة الصداقة ، تحت تعاون جي هونغ ليانغ و تيان وين جينغ ، انطلقوا من أجل قبيلة شوان نياو. قاد لي مينغ ليانغ أول سرب سلاح فرسان لحماية سلامتهم في الطريق إلى هناك.
عندما غادر القبيلة ، ترك تيان وين جينغ خلفه وعينه مسؤولاً عن التفاوض مع القبائل الأخرى. يمكن أن تكون محتويات التعاون المفصلة مماثلة لتلك الموجودة مع قبيلة شوان نياو.
عندما مروا ببلدة كي شوي ، أخذ أويانغ شو استراحة لمدة ساعة هناك للاستماع إلى تقرير تشاو دي كسيان حول المشاريع والمواقف الأخيرة في البلدة. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق وقتًا في اختبار وفحص سرب حماية سلاح الفرسان في بلدة كي شوي الذي تم بناؤه حديثًا .
جنود الدرع الثقيل ؟ لكن ليس لدينا أي دروع ثقيلة! كان الجنرال شي مرتبكًا أيضًا.
كان مهرجان تشينغ مينغ قريبا جدا ، وباعتبارها قاعدة إنتاج الطعام في المنطقة ، بدأ تشاو دي كسيان بالفعل في التحضير للمهرجان. تم استصلاح 20000 مو من الأراضي الزراعية ، وتحت تأثير رمز تجوية الربيع ، أصبحت أرضًا زراعية خصبة. تم استخدام 20000 مو كاملة لزراعة الأرز.
“ايتها الشامان ، بلدة شان هاي مستعدة للعمل مع القبائل المختلفة في الجبل. لا نعرف ما إذا كان بإمكانك مساعدتنا في ذلك؟” غاص أويانغ شو في السؤال.
بصرف النظر عن استصلاح الأراضي الزراعية ، قامت بلدة كي شوي أيضًا ببناء معسكر لقطع الأشجار على نطاق واسع في الغابة الجنوبية. كانت الإمدادات الخشبية ذات جودة أعلى من تلك الموجودة في المعسكر الرئيسي ، وأكثر ثباتًا وأسهل في التخزين. تم توفير جميع الموارد التي يحتاجها حوض بناء السفن بواسطة معسكر قطع الأشجار.
نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.
لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.
بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.
بعد التعامل مع بلدة الصداقة ، تحت تعاون جي هونغ ليانغ و تيان وين جينغ ، انطلقوا من أجل قبيلة شوان نياو. قاد لي مينغ ليانغ أول سرب سلاح فرسان لحماية سلامتهم في الطريق إلى هناك.
“لورد ، أهلا بك في قبيلة شوان نياو!” قال شي شيونغ بحرارة.
كان أويانغ شو غريبًا ، لذلك لم يتمكن من دخول قاعة الاسلاف الرئيسية في المعبد. ذهبوا إلى غرفة الضيوف المجاورة لها.
كان هذا سحر الطعام والحبوب. منذ أن بدأت قبيلة شوان نياو في العمل مع بلدة شان هاي ، كانوا يتغذون جيدًا ولم يضطروا أبدًا إلى الجوع. بطبيعة الحال ، سيتغير موقف شي شيونغ ولن يجرؤ على التعجرف تجاه أويانغ شو.
“هذا صحيح. واجب المعسكر هو حماية المنطقة الرئيسية. ستكون الثكنات داخل البلدة. للتكيف مع متطلبات حماية البلدة ، سيضم المعسكر سربان من رماة السهام وسربان من سرب القوس والنشاب وسرب الدرع والسيف . سيصبح سرب الجنود الأول الأصلي سرب الدرع والسيف ، وسيتم تدريب 200 كرجال القوس والنشاب ، وسيشكل برابرة الجبل كسرب الرماة “. وأوضح أويانغ شو.
ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟
نظر جميع الجنرالات الآخرين إلى الجنرال شي بغيرة. كان الدرع بحجم 29 كجم ، لذلك كان بإمكان برابرة الجبل فقط حمله. كان خنجر تانغ سلاحًا مصنوعا ، لذلك يمكن لكل جندي استخدامه. لم يتوقع أحد أن يكون جنود الدرع الثقيل هو أول من يحصل عليهم.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “مرحبًا أيها القائد ، هل الشامان بخير؟”
“إذا كان الأمر كذلك ، فشكراً جزيلاً للشامان!” كان أويانغ شو مبتهجا.
“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.
بعد أن اجتمع الجانبان وجلسا في قاعة الاجتماع ، غادر أويانغ شو تيان وين جينغ لمناقشة المزيد من التعاون مع شي شيونغ ، بينما قام وتوجه نحو معبد الجبل لاستقبال الشامان.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، ” من يقول اننا لا نملكهم؟
تم بناء المعبد في أعلى نقطة في معقل الجبل بأكثر من 200 درجة. عند التسلق على طول الطريق ، كانت الشامان تقف عند مدخل المعبد وترحب بأويانغ شو. كانت هذه شيخة ضعيفة جدًا. بدت عيناها غائمتين وبدت وكأنها على وشك الموت. كانت هي القائد الروحي وفخر قبيلة شوان نياو.
“إذا كان الأمر كذلك ، فشكراً جزيلاً للشامان!” كان أويانغ شو مبتهجا.
“الضيف الذي جاء من بعيد ، أرحب بك!” قالت الشامان بصوت أجش.
كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.
لم يجرؤ أويانغ شو على الإهمال وقال بصدق ، “تحياتي ، أيتها الشامان. الهدية التي قدمتها لنا في المرة الأخيرة كانت عونًا كبيرًا لبلدتنا. شكراً لك ، أعددت هدية خاصة لك.” أخرج أويانغ شو لؤلؤة ليلية من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسلها إلى الشامان الشاب الواقف بجانبها.
بصرف النظر عن استصلاح الأراضي الزراعية ، قامت بلدة كي شوي أيضًا ببناء معسكر لقطع الأشجار على نطاق واسع في الغابة الجنوبية. كانت الإمدادات الخشبية ذات جودة أعلى من تلك الموجودة في المعسكر الرئيسي ، وأكثر ثباتًا وأسهل في التخزين. تم توفير جميع الموارد التي يحتاجها حوض بناء السفن بواسطة معسكر قطع الأشجار.
تم الحصول على لؤلؤة الليل بعد تدمير معسكر مهاجم كبير. بما أن الشامان لم ترى مثل هذا الكنز من قبل ، فقد صُدمت لدرجة أنها لم تأخذه.
كما يقولون ، الملابس والطعام يسيران معًا ، ولا يمكنك أن تفتقر إلى أي منهما. في بلدة شان هاي الحالية ، لا تزال مواد الملابس تعتمد بشدة على السوق. أما الحرير الملون المستخرج من دود القز ، فلم يتم إنشاء السلسلة الصناعية ، وكان يعتبر سلعة باهظة الثمن وعالية الدرجة ، ولا تصلح للاستخدام على نطاق واسع.
“اللورد مهذب للغاية ، مثل هذه الهدية باهظة الثمن. يصعب علي قبولها.” أشارت الشامان إلى الشامان الشاب لقبولها أثناء سيرها نحو أويانغ شو وقالت ، “ايها اللورد ، اتبعني من فضلك.”
“لورد ، أهلا بك في قبيلة شوان نياو!” قال شي شيونغ بحرارة.
تم بناء معبد قبيلة شوان نياو بالكامل من الحجر وكان هيكلًا سليمًا نسبيًا.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “مرحبًا أيها القائد ، هل الشامان بخير؟”
كان أويانغ شو غريبًا ، لذلك لم يتمكن من دخول قاعة الاسلاف الرئيسية في المعبد. ذهبوا إلى غرفة الضيوف المجاورة لها.
كان مهرجان تشينغ مينغ قريبا جدا ، وباعتبارها قاعدة إنتاج الطعام في المنطقة ، بدأ تشاو دي كسيان بالفعل في التحضير للمهرجان. تم استصلاح 20000 مو من الأراضي الزراعية ، وتحت تأثير رمز تجوية الربيع ، أصبحت أرضًا زراعية خصبة. تم استخدام 20000 مو كاملة لزراعة الأرز.
“ايتها الشامان ، بلدة شان هاي مستعدة للعمل مع القبائل المختلفة في الجبل. لا نعرف ما إذا كان بإمكانك مساعدتنا في ذلك؟” غاص أويانغ شو في السؤال.
بهذه الطريقة ، ستكون بلدة الصداقة محاطة بالمياه ، وباستخدام المعسكر المائي ، يمكنهم الهجوم والدفاع ، والوصول إلى موقع لا يهزم. قبل أن تبنى بلدة الصداقة إلى حصن لا يمكن اختراقه ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا للاتصال بالقبائل البدوية.
فتحت الشامان عينيها الغائمتين وقالت: “تبقى قبيلة شوان نياو الخاصة بنا على اتصال مع القبائل الأربع المجاورة. نظرًا لأن اللورد لديه مثل هذه النية ، سأقوم بدعوتهم هنا.”
“ايها اللورد لا تقلق ، سأدربهم جيدًا.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فشكراً جزيلاً للشامان!” كان أويانغ شو مبتهجا.
عندما غادر القبيلة ، ترك تيان وين جينغ خلفه وعينه مسؤولاً عن التفاوض مع القبائل الأخرى. يمكن أن تكون محتويات التعاون المفصلة مماثلة لتلك الموجودة مع قبيلة شوان نياو.
في الوقت نفسه ، لشكر أويانغ شو على لؤلؤة الليل ، أعطت الشامان أويانغ شو زوجًا من طيور فينغ من قبيلة شوان نياو. كانت هذه الطيور ذكية للغاية ويمكنها السفر لمسافات طويلة لنقل الأخبار.
ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟
……
الفصل 104 – معسكر الدفاع عن البلدة
3 أبريل ، حصاد البطاطس ببلدة شان هاي
التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”
نظرًا لأن التربة كانت قاحلة ، لم يكن هناك سوى 1000 مو من أرض البطاطس ، منها 2.1 مليون وحدة من البطاطس تم إنتاجها. اتبعت المنطقة ضريبة الزراعة واستلمت 70.000 وحدة من البطاطس ، والذي نقلها أويانغ شو إلى شعبة اللوجستيات القتالية لتكون بمثابة حصص إعاشة عسكرية.
بعد أن ساعد الشامان من قبيلة شوان نياو في تنسيقها ، وافقت 3 قبائل بربرية أخرى على العمل مع بلدة شان هاي. كانت القبائل الثلاث أصغر حجمًا من قبيلة شوان نياو ، حيث كان لكل منها 2000 فرد. رفضت قبيلة أخرى دعوة الشامان. كانت تسمى بقبيلة جي فينغ ، وكانت أكبر بكثير من قبيلة شوان نياو ، التي يبلغ عدد سكانها 5000 شخص. عندما اكتشفوا أن قبيلة شوان نياو تعتمد على بلدة شان هاي وحتى أنها تصرفت كمتحدث باسمهم ، كانوا غاضبين وبالتالي رفضوا التعاون.
مع هذه الدفعة من البطاطس ، ومع بعض الحبوب واللحوم ، انتهت أزمة الغذاء في بلدة شان هاي ولم تكن هناك حاجة لشراء الحبوب على نطاق واسع من السوق. بعد حصاد البطاطس ، لم يطلب أويانغ شو من المزارعين زراعة الأرز ، بل طلب القطن بدلاً من ذلك.
“الضيف الذي جاء من بعيد ، أرحب بك!” قالت الشامان بصوت أجش.
كما يقولون ، الملابس والطعام يسيران معًا ، ولا يمكنك أن تفتقر إلى أي منهما. في بلدة شان هاي الحالية ، لا تزال مواد الملابس تعتمد بشدة على السوق. أما الحرير الملون المستخرج من دود القز ، فلم يتم إنشاء السلسلة الصناعية ، وكان يعتبر سلعة باهظة الثمن وعالية الدرجة ، ولا تصلح للاستخدام على نطاق واسع.
لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.
كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.
“لورد ، أهلا بك في قبيلة شوان نياو!” قال شي شيونغ بحرارة.
……
“تشاو سي هو!”
4 أبريل
لأن قبيلة جي فينغ رفضت التعاون ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى زيادة الدفاع عن المنجم. جمع 300 رجل من مختلف القبائل وأضاف السربين اللذين أرسلهما إلى هناك ، مما جعل معسكر لانغ تشان للدفاع. كان شي لانغ مدير المعسكر. أُعيد القائد الآخر ، شي باو ، إلى بلدة شان هاي.
بعد أن ساعد الشامان من قبيلة شوان نياو في تنسيقها ، وافقت 3 قبائل بربرية أخرى على العمل مع بلدة شان هاي. كانت القبائل الثلاث أصغر حجمًا من قبيلة شوان نياو ، حيث كان لكل منها 2000 فرد. رفضت قبيلة أخرى دعوة الشامان. كانت تسمى بقبيلة جي فينغ ، وكانت أكبر بكثير من قبيلة شوان نياو ، التي يبلغ عدد سكانها 5000 شخص. عندما اكتشفوا أن قبيلة شوان نياو تعتمد على بلدة شان هاي وحتى أنها تصرفت كمتحدث باسمهم ، كانوا غاضبين وبالتالي رفضوا التعاون.
أدت القبائل الثلاث التي انضمت إلى التحالف إلى زيادة عدد عمال المناجم في حقل تعدين لانغ تشان إلى 5000 شخص. في الأساس ، مع حجم المنجم، كان هذا هو الحد الأقصى ، وأي شيء آخر سيكون عديم الفائدة.
بعد أن اجتمع الجانبان وجلسا في قاعة الاجتماع ، غادر أويانغ شو تيان وين جينغ لمناقشة المزيد من التعاون مع شي شيونغ ، بينما قام وتوجه نحو معبد الجبل لاستقبال الشامان.
لأن قبيلة جي فينغ رفضت التعاون ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى زيادة الدفاع عن المنجم. جمع 300 رجل من مختلف القبائل وأضاف السربين اللذين أرسلهما إلى هناك ، مما جعل معسكر لانغ تشان للدفاع. كان شي لانغ مدير المعسكر. أُعيد القائد الآخر ، شي باو ، إلى بلدة شان هاي.
جنود الدرع الثقيل ؟ لكن ليس لدينا أي دروع ثقيلة! كان الجنرال شي مرتبكًا أيضًا.
بصرف النظر عن الانضمام إلى العملية في المنجم ، أرسلت القبائل الثلاث 500 من أفضل جنودها للانضمام إلى جيش بلدة شان هاي الرئيسي. بالتالي ، اختار أويانغ شو 200 رجل آخر من بلدة شان هاي وضمهم الى أسراب الجنود الثلاثة لتشكيل معسكرين للجنود.
نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.
في قاعة اجتماعات ثكنات بلدة شان هاي ، بدأ أويانغ شو في إعادة تنظيم الأفراد.
“هذا صحيح. واجب المعسكر هو حماية المنطقة الرئيسية. ستكون الثكنات داخل البلدة. للتكيف مع متطلبات حماية البلدة ، سيضم المعسكر سربان من رماة السهام وسربان من سرب القوس والنشاب وسرب الدرع والسيف . سيصبح سرب الجنود الأول الأصلي سرب الدرع والسيف ، وسيتم تدريب 200 كرجال القوس والنشاب ، وسيشكل برابرة الجبل كسرب الرماة “. وأوضح أويانغ شو.
“تشاو سي هو!”
كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.
“حاضر!”
كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.
“أطلب منك استخدام السرب الأول الأصلي في معسكر الجنود كأساس ، مضيفًا 200 جندي من بلدة شان هاي و 200 من البرابرة لبناء معسكر دفاع بلدة شان هاي”. قال اويانغ شو.
“معسكر دفاع البلدة؟” كان سي هو مرتبكًا.
“هذا صحيح. واجب المعسكر هو حماية المنطقة الرئيسية. ستكون الثكنات داخل البلدة. للتكيف مع متطلبات حماية البلدة ، سيضم المعسكر سربان من رماة السهام وسربان من سرب القوس والنشاب وسرب الدرع والسيف . سيصبح سرب الجنود الأول الأصلي سرب الدرع والسيف ، وسيتم تدريب 200 كرجال القوس والنشاب ، وسيشكل برابرة الجبل كسرب الرماة “. وأوضح أويانغ شو.
نظرًا لأن التربة كانت قاحلة ، لم يكن هناك سوى 1000 مو من أرض البطاطس ، منها 2.1 مليون وحدة من البطاطس تم إنتاجها. اتبعت المنطقة ضريبة الزراعة واستلمت 70.000 وحدة من البطاطس ، والذي نقلها أويانغ شو إلى شعبة اللوجستيات القتالية لتكون بمثابة حصص إعاشة عسكرية.
“أنا أفهم اللورد ، لا تقلق. سأكمل المهمة!” قال تشاو سي هو بصوت عالٍ.
4 أبريل
التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”
“الجنرال هنا! جاهز لأوامرك!”
بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.
“أطلب منك استخدام سربَي معسكر الجنود الثاني والثالث كأساس ، وإضافة 300 نخب من مختلف القبائل البربرية لتشكيل معسكر جنود الدرع الثقيل.”
“الجنرال هنا! جاهز لأوامرك!”
جنود الدرع الثقيل ؟ لكن ليس لدينا أي دروع ثقيلة! كان الجنرال شي مرتبكًا أيضًا.
بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، ” من يقول اننا لا نملكهم؟
كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.
نظر جميع الجنرالات الآخرين إلى الجنرال شي بغيرة. كان الدرع بحجم 29 كجم ، لذلك كان بإمكان برابرة الجبل فقط حمله. كان خنجر تانغ سلاحًا مصنوعا ، لذلك يمكن لكل جندي استخدامه. لم يتوقع أحد أن يكون جنود الدرع الثقيل هو أول من يحصل عليهم.
ضحك الجنرال شي بشدة. “شكرا لك ايها اللورد ، على دعمك”.
جنود الدرع الثقيل ؟ لكن ليس لدينا أي دروع ثقيلة! كان الجنرال شي مرتبكًا أيضًا.
“سيتم بناء معسكر جنود الدرع الثقيل خارج البلدة ويجب على الجنرال زيادة تدريبهم ، وخاصة تدريب الأثقال. لا أتمنى أن لا يكون جنودك قادرين على استخدامهم عند صنع الدرع. سيكون ذلك بمثابة نكتة.” تابع اويانغ شو.
“ايها اللورد لا تقلق ، سأدربهم جيدًا.”
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا سأنتظر وأرى. بعد تشكيلكم ستصبحون معسكرا ملائما ، سأعطي شخصيا لمعسكر جنود الدرع الثقيل اسمه.”
نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.
كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.
“معسكر دفاع البلدة؟” كان سي هو مرتبكًا.
غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”
2 أبريل.
……
لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.
لأن قبيلة جي فينغ رفضت التعاون ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى زيادة الدفاع عن المنجم. جمع 300 رجل من مختلف القبائل وأضاف السربين اللذين أرسلهما إلى هناك ، مما جعل معسكر لانغ تشان للدفاع. كان شي لانغ مدير المعسكر. أُعيد القائد الآخر ، شي باو ، إلى بلدة شان هاي.
ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟
الترجمة: Hunter
“ايتها الشامان ، بلدة شان هاي مستعدة للعمل مع القبائل المختلفة في الجبل. لا نعرف ما إذا كان بإمكانك مساعدتنا في ذلك؟” غاص أويانغ شو في السؤال.
“تشاو سي هو!”
عندما مروا ببلدة كي شوي ، أخذ أويانغ شو استراحة لمدة ساعة هناك للاستماع إلى تقرير تشاو دي كسيان حول المشاريع والمواقف الأخيرة في البلدة. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق وقتًا في اختبار وفحص سرب حماية سلاح الفرسان في بلدة كي شوي الذي تم بناؤه حديثًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
