نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 95

الاختيار

الاختيار

الفصل 95: الاختيار

سمع فان تشونغ يانغ رأيه: “المدير تيان لديه وجهة نظر ، لكن هل فكرت في الأمر ، كيف يمكننا بناء المنطقة دون أن يلاحظوا ذلك؟ هذا ليس بالشيء الذي يمكن القيام به في غضون أيام. علاوة على ذلك ، حتى لو تم إنشاء الأرض ، كيف يمكننا الدفاع عن أنفسنا من القبائل البدوية بواسطة القدرة الدفاعية المحدودة؟ أخشى ، في النهاية ، ستضيع جميع الموارد سدى “.

 

الفصل 95: الاختيار

بعد أن فحص ممتلكات المنطقة ، فكر أويانغ شو للحظة.

أما بالنسبة لهياكل البناء الأساسية ، فقد تم تغيير النظام جميعه إلى هيكل من الطوب والحجر الخشبي. بالطبع ، كما هو الحال في الهندسة المعمارية القديمة ، كان الخشب لا يزال مادة مهمة في هياكل البناء ، سواء كان ذلك من خلال المنحوتات أو اللوحات ، فقد كانوا يعتمدون جميعًا على الخشب.

 

 

كان الحد الأقصى لعدد السكان في بلدة من الدرجة الثالثة عشرة آلاف رجل ، وفقًا لمعدل تكاثر اللاجئين ، وفي ظل الظروف العادية ، سيستغرق الأمر شهرين للوصول إلى الحد الأقصى بالكامل.

“القبائل تفتقر إلى أعمال الحديد ، وأكثر إذا كانت الموارد اليومية مثل الأملاح وأوراق الشاي ، فمن الممكن نظريًا بالنسبة لنا أن نتاجر معهم. بالطبع ، هذا إذا كانت قبضتنا قوية بما يكفي للدفاع عن أنفسنا. إنهم قبائل بدوية ، مفترسين للطبيعة ، عدوانيون ، لذلك لن يتاجروا “. لم يكن العمل لمدة شهر عبثًا ، فقد اكتسب لي شون فهمًا قويًا لأوضاع القبائل البدوية.

 

 

أدى التقدم المبكر في ترقية المنطقة إلى زيادة حجم المنطقة بمقدار مرتين. كانت المرحلة الثالثة الأصلية من عملية هجوم الربيع هي إبادة قطاع الطرق خارج المنطقة ، لكنها الآن كانت إبادة لقطاع الطرق داخل المنطقة. لحسن الحظ ، جمعت شعبة المخابرات العسكرية معلومات كافية وكانت المعلومات لا تزال سارية.

 

 

 

من بين مؤشرات المنطقة ، كان المؤشر الثقافي لا يزال هو الأدنى. خلال هذه الفترة الزمنية ، تم ارسال اللاجئون الذين ولدوا جميعًا إلى جامعة ليان تشو بواسطة أويانغ شو. جامعة ليان تشو ، الآن تحت قيادة شو شو دا ، تقدمت بالفعل بسلاسة.

أومأ شو برأسه ، “ماذا عن خيول تشينغ فو؟”

 

 

بين عملية هجوم الربيع ، تم الانتهاء من عمل الخندق. كما تم استخدام الهياكل الثانوية مثل أبراج الأسهم والأبراج. تم تأسيس النظام الدفاعي لبلدة شان هاي الآن بالكامل.

واصل فان شونغ يان بعدها ، “أتفق مع المديرة كوي. جميع القبائل البدوية محاربون ، مع القوة العسكرية الموجودة لدينا الآن ، لسنا أقوياء بما فيه الكفاية. أفضل حل الآن هو أن نبقى مستعدين لأنفسنا “.

 

الفصل 95: الاختيار

أما بالنسبة لهياكل البناء الأساسية ، فقد تم تغيير النظام جميعه إلى هيكل من الطوب والحجر الخشبي. بالطبع ، كما هو الحال في الهندسة المعمارية القديمة ، كان الخشب لا يزال مادة مهمة في هياكل البناء ، سواء كان ذلك من خلال المنحوتات أو اللوحات ، فقد كانوا يعتمدون جميعًا على الخشب.

 

 

 

بالنسبة للمباني الستة ، تم إنشاء متجر الرهن تلقائيًا ، ولم يكن هناك حاجة إلى العناية به. لم تتطلب حديقة الشاي أي مخططات بناء ولكن فقط حقل مفتوح وأشجار الشاي البرية ، مثل حديقة التوت كما كانت من قبل. أما الباقي فكان معبد الطاوي ونزل ومطعم ومتجر مجوهرات ، وقد تم الحصول على مخططاتهم من عملية هجوم الربيع قبل أيام قليلة ، فقد وفر أويانغ شو 400 من عملات الذهب لإنفاقها على المخططات.

بعد 20 دقيقة ، جاء المدراء الأربعة واحدًا تلو الآخر. أمر شو لي شون بإخبار المدراء ، ثم سأل: “ما هي آرائكم؟”

 

“القبائل تفتقر إلى أعمال الحديد ، وأكثر إذا كانت الموارد اليومية مثل الأملاح وأوراق الشاي ، فمن الممكن نظريًا بالنسبة لنا أن نتاجر معهم. بالطبع ، هذا إذا كانت قبضتنا قوية بما يكفي للدفاع عن أنفسنا. إنهم قبائل بدوية ، مفترسين للطبيعة ، عدوانيون ، لذلك لن يتاجروا “. لم يكن العمل لمدة شهر عبثًا ، فقد اكتسب لي شون فهمًا قويًا لأوضاع القبائل البدوية.

لم يكن المطعم شيئًا يمكن الحديث عنه ، فقد وعد شو منذ فترة طويلة بتسليمه إلى قو سان يانغ. كان النزل ومتجر المجوهرات بسيطًا أيضًا ، وكانت هناك مواهب كافية بالفعل ، ويمكن بناء المباني في أي وقت الآن.

 

 

 

بينما كان المعبد الطاوي هو القضية الوحيدة ، فقد احتاج على الأقل إلى كاهن لرئاسة المعبد. في الحياة الماضية ، اتخذ معظم اللوردات مسارًا أبسط ، في وظائف اللاعبين ، كان هناك طاويين ، وبالتالي ، كان اللوردات يعينون لاعبًا طاوي لرئاسة المعبد.

كان يضايقه باستمرار ، أنه إذا كان سيؤسس وحدة مينغ غوانغ لسلاح الفرسان الثقيل ، فإن النظام المعطى لخيول الحرب العادية لا يمكنه حتى تحمل وزن الدروع ، فقط خيول تشينغ فو الحربية يمكنها القيام بذلك. بدون رأس جسر ، لن يكون مرتاحًا لإرسال قواته إلى الجانب الآخر من النهر. إذا تم رصدهم من قبل القبائل البدوية ، فلن يتمكنوا حتى من التراجع إلى بر الأمان في الوقت المناسب.

 

 

……

نبض قلب أويانغ شو ، “أخبرني.”

 

 

10 صباحًا في الصباح ، قصر اللورد ، مكتب العمدة .

 

 

“القبائل تفتقر إلى أعمال الحديد ، وأكثر إذا كانت الموارد اليومية مثل الأملاح وأوراق الشاي ، فمن الممكن نظريًا بالنسبة لنا أن نتاجر معهم. بالطبع ، هذا إذا كانت قبضتنا قوية بما يكفي للدفاع عن أنفسنا. إنهم قبائل بدوية ، مفترسين للطبيعة ، عدوانيون ، لذلك لن يتاجروا “. لم يكن العمل لمدة شهر عبثًا ، فقد اكتسب لي شون فهمًا قويًا لأوضاع القبائل البدوية.

“لورد ، بعد شهر من التحقيق ، جمعت شعبة المخابرات العسكرية معلومات كافية عن القبائل البدوية وأيضًا خيول تشينغ فو ، أنا هنا خصيصًا للإبلاغ عن التفاصيل.” لقد كان رجلاً عاديًا في منتصف العمر ذو وجه مثابر ، كان أحد الرؤساء ، لي شون.

نظرًا لاتفاق المدراء الأربعة على بعضهم البعض ، لم يتردد أويانغ شو بعد الآن وقال: “جيد جدًا ، سنفعل كما يقول المدير تيان ، سنبدأ غدًا في بناء المنطقة الثالثة التابعة.”

 

 

منذ التوسيع الأخير لشعبة المخابرات العسكرية ، بخلاف الموظفين العشرة ، تم تقسيم الأربعين منهم إلى مجموعتين ، الفريق الأول والفريق الثاني. شغل لينغ تشيان منصب قائد الفريق الأول بينما كان الفريق الآخر بقيادة لي شون.

 

 

 

نبض قلب أويانغ شو ، “أخبرني.”

 

 

“ليس جيد. عادة ما يتم التحكم في خيول تشينغ فو من قبل القبائل البدوية ، ومن الصعب العثور على مجموعة أخرى من الخيول البرية. هناك طريقتان فقط يمكننا من خلالهما اقتناء الخيول ، إما عن طريق شن حرب أو عن طريق التجارة “. أجاب لي شون بمرارة.

“تشكلت القبائل البدوية من قبيلة كبيرة تشكل الأساس وعشرات القبائل المتوسطة الحجم حولها. كانت القبيلة الكبيرة تسمى قبيلة تيان تشي ، 30000 رجل ، وتقع في وسط الحوض ولديها أفضل المراعي. في منتصف الحوض توجد بحيرة داخلية ، يسمونها بحيرة شين جوان ، وقفت المحكمة الإمبراطورية للقبيلة بجانب البحيرة مباشرة. تراوحت بقية القبائل الصغيرة من مائة إلى آلاف من رجال القبائل ، منتشرين حول الحوض “. ذكر لي شون.

 

 

كان يضايقه باستمرار ، أنه إذا كان سيؤسس وحدة مينغ غوانغ لسلاح الفرسان الثقيل ، فإن النظام المعطى لخيول الحرب العادية لا يمكنه حتى تحمل وزن الدروع ، فقط خيول تشينغ فو الحربية يمكنها القيام بذلك. بدون رأس جسر ، لن يكون مرتاحًا لإرسال قواته إلى الجانب الآخر من النهر. إذا تم رصدهم من قبل القبائل البدوية ، فلن يتمكنوا حتى من التراجع إلى بر الأمان في الوقت المناسب.

“الأقرب إلينا؟” سأل اويانغ شو.

 

 

بعد 20 دقيقة ، جاء المدراء الأربعة واحدًا تلو الآخر. أمر شو لي شون بإخبار المدراء ، ثم سأل: “ما هي آرائكم؟”

“الأقرب إلينا ، كان هناك ثلاثة ، من الغرب والوسط والشرق منا. في الغرب والشرق كلاهما قبائل صغيرة ، أقل من ألف رجل. في الوسط يوجد قبيلة أقوى ، قبيلة متوسطة الحجم تضم أكثر من 3000 رجل “.

كان يضايقه باستمرار ، أنه إذا كان سيؤسس وحدة مينغ غوانغ لسلاح الفرسان الثقيل ، فإن النظام المعطى لخيول الحرب العادية لا يمكنه حتى تحمل وزن الدروع ، فقط خيول تشينغ فو الحربية يمكنها القيام بذلك. بدون رأس جسر ، لن يكون مرتاحًا لإرسال قواته إلى الجانب الآخر من النهر. إذا تم رصدهم من قبل القبائل البدوية ، فلن يتمكنوا حتى من التراجع إلى بر الأمان في الوقت المناسب.

 

لم يكن المطعم شيئًا يمكن الحديث عنه ، فقد وعد شو منذ فترة طويلة بتسليمه إلى قو سان يانغ. كان النزل ومتجر المجوهرات بسيطًا أيضًا ، وكانت هناك مواهب كافية بالفعل ، ويمكن بناء المباني في أي وقت الآن.

“ما هي علاقاتهم؟”

 

 

 

“غالبًا ما تقاتل القبائل الصغيرة والمتوسطة بعضها البعض ، يحدث ذلك بسبب تنافسهم على المراعي ، ثم تتدخل قبيلة تيان تشي وتوقف الحرب. الأمر المثير للاهتمام هو أن قبيلة تيان تشي ، بهدف نهائي وهو الحفاظ على عرشها ، ستقوم سراً بقمع القبائل متوسطة الحجم ودعم القبائل الصغيرة. نتيجة لذلك ، لم يكن هناك أي قبائل ثانية تضم أكثر من عشرة آلاف رجل. يتسبب القمع طويل الأمد في استياء بين القبائل متوسطة الحجم تجاه قبيلة تيان تشي. لكن بالنظر إلى الاختلاف الواضح في القوة ، لم يكن بوسعهم سوى تحمل القمع. لذلك ، عادة ما تنحاز القبائل الصغيرة إلى قبيلة تيان تشي بينما تشكل القبائل المتوسطة الحجم تحالفها الخاص “. أجاب لي شون.

“الأقرب إلينا ، كان هناك ثلاثة ، من الغرب والوسط والشرق منا. في الغرب والشرق كلاهما قبائل صغيرة ، أقل من ألف رجل. في الوسط يوجد قبيلة أقوى ، قبيلة متوسطة الحجم تضم أكثر من 3000 رجل “.

 

 

أومأ شو برأسه ، “ماذا عن خيول تشينغ فو؟”

بعد 20 دقيقة ، جاء المدراء الأربعة واحدًا تلو الآخر. أمر شو لي شون بإخبار المدراء ، ثم سأل: “ما هي آرائكم؟”

 

 

“ليس جيد. عادة ما يتم التحكم في خيول تشينغ فو من قبل القبائل البدوية ، ومن الصعب العثور على مجموعة أخرى من الخيول البرية. هناك طريقتان فقط يمكننا من خلالهما اقتناء الخيول ، إما عن طريق شن حرب أو عن طريق التجارة “. أجاب لي شون بمرارة.

أما بالنسبة لهياكل البناء الأساسية ، فقد تم تغيير النظام جميعه إلى هيكل من الطوب والحجر الخشبي. بالطبع ، كما هو الحال في الهندسة المعمارية القديمة ، كان الخشب لا يزال مادة مهمة في هياكل البناء ، سواء كان ذلك من خلال المنحوتات أو اللوحات ، فقد كانوا يعتمدون جميعًا على الخشب.

 

 

“إذا كنا نتاجر ، هل سينجح ذلك؟” سأل شو في عدم اليقين.

 

 

 

“القبائل تفتقر إلى أعمال الحديد ، وأكثر إذا كانت الموارد اليومية مثل الأملاح وأوراق الشاي ، فمن الممكن نظريًا بالنسبة لنا أن نتاجر معهم. بالطبع ، هذا إذا كانت قبضتنا قوية بما يكفي للدفاع عن أنفسنا. إنهم قبائل بدوية ، مفترسين للطبيعة ، عدوانيون ، لذلك لن يتاجروا “. لم يكن العمل لمدة شهر عبثًا ، فقد اكتسب لي شون فهمًا قويًا لأوضاع القبائل البدوية.

“الأقرب إلينا؟” سأل اويانغ شو.

 

 

نقر أويانغ شو بأصابعه على الطاولة وظل صامتًا. وفقًا لخطته ، بعد الترقية إلى بلدة من الدرجة الثالثة ، سيتم إنشاء آخر منطقة تابعة على الحدود بين نهر الصداقة ونهر كي شوي ، وستكون بمثابة جسر لهم لغزو الحوض. ولكن مع المعلومات الاستخباراتية التي جمعها لي شون ، فإن إنشاء المنطقة التابعة هناك سيواجه خطر النهب من قبل القبائل البدوية.

نظرًا لاتفاق المدراء الأربعة على بعضهم البعض ، لم يتردد أويانغ شو بعد الآن وقال: “جيد جدًا ، سنفعل كما يقول المدير تيان ، سنبدأ غدًا في بناء المنطقة الثالثة التابعة.”

 

“إذا كنا نتاجر ، هل سينجح ذلك؟” سأل شو في عدم اليقين.

كان يضايقه باستمرار ، أنه إذا كان سيؤسس وحدة مينغ غوانغ لسلاح الفرسان الثقيل ، فإن النظام المعطى لخيول الحرب العادية لا يمكنه حتى تحمل وزن الدروع ، فقط خيول تشينغ فو الحربية يمكنها القيام بذلك. بدون رأس جسر ، لن يكون مرتاحًا لإرسال قواته إلى الجانب الآخر من النهر. إذا تم رصدهم من قبل القبائل البدوية ، فلن يتمكنوا حتى من التراجع إلى بر الأمان في الوقت المناسب.

“هذا صحيح ، أقترح أن نضع وحدة سلاح الفرسان كفريق تنسيق. جنبا إلى جنب مع فريق الحصار، سيكون ذلك كافيا لضمان سلامة المنطقة “. تابع جي هونغ ليانغ ، ولم يكن يتوقع أن يكون لدى تيان وين جينغ مثل هذه الرؤية الإستراتيجية العميقة. حتى هو كمدير للشؤون العسكرية لم ينظر ببعد. كانت ردة فعله الفورية فقط هي التي جعلته يسمع الاقتراحات ، وأخبرته غريزته أنه إذا أوقفوا خطة خيول تشينغ فو الحربية ، فسوف يفوتون فرصة جيدة ، ولكن كيفية القيام بذلك ، لم يكن لديه خطة جيدة في ذهنه . الآن ، أعطاهم تيان وين جينغ حلاً مثاليًا للمشكلة.

 

 

التراجع خطوة إلى الوراء ، إذا لم يتم إنشاء جسر العبور ، فسيكون من الخطر أيضًا أن يبدأوا في الصفقات التجارية باسم بلدة شان هاي. لن يؤدي إلا إلى ترك بلدة شان هاي معرضة للذئاب البدوية الجائعة. تمامًا كما قال لي شون ، كانت القبائل البدوية عدوانية ، فلن ينفقوا عملة واحدة على الأشياء التي يمكنهم نهبها. لم يتم وضع أويانغ شو في حالة من الحيرة.

“ليس جيد. عادة ما يتم التحكم في خيول تشينغ فو من قبل القبائل البدوية ، ومن الصعب العثور على مجموعة أخرى من الخيول البرية. هناك طريقتان فقط يمكننا من خلالهما اقتناء الخيول ، إما عن طريق شن حرب أو عن طريق التجارة “. أجاب لي شون بمرارة.

 

 

نظرًا لأنه لم يستطع اتخاذ القرار بمفرده ، قرر بعد ذلك الاستماع إلى آراء الآخرين. طلب شو من لي شون التحلي بالصبر عندما اتصل بالبواب ليطلب من المدراء الأربعة الآخرين.

كان يضايقه باستمرار ، أنه إذا كان سيؤسس وحدة مينغ غوانغ لسلاح الفرسان الثقيل ، فإن النظام المعطى لخيول الحرب العادية لا يمكنه حتى تحمل وزن الدروع ، فقط خيول تشينغ فو الحربية يمكنها القيام بذلك. بدون رأس جسر ، لن يكون مرتاحًا لإرسال قواته إلى الجانب الآخر من النهر. إذا تم رصدهم من قبل القبائل البدوية ، فلن يتمكنوا حتى من التراجع إلى بر الأمان في الوقت المناسب.

 

 

بعد 20 دقيقة ، جاء المدراء الأربعة واحدًا تلو الآخر. أمر شو لي شون بإخبار المدراء ، ثم سأل: “ما هي آرائكم؟”

 

 

 

“الأخ الأكبر ، في رأيي ، في مثل هذه الأوقات ، يجب أن نوقف خطة خيول تشينغ فو. نظرًا لأن درع مينغ غوانغ لا ينتج بمعدل سريع ، فقد يتطلب الأمر بعض الوقت لتجهيز الفرسان بالكامل. القضية الأكثر أهمية الآن هي الترقية إلى مقاطعة من الدرجة الأولى. لم يفت الأوان بعد للعودة إلى هذه المسألة بحلول ذلك الوقت “. قالت يينغ يو رأيها بالنسبة الى القسم المالي.

الترجمة: Hunter 

 

 

واصل فان شونغ يان بعدها ، “أتفق مع المديرة كوي. جميع القبائل البدوية محاربون ، مع القوة العسكرية الموجودة لدينا الآن ، لسنا أقوياء بما فيه الكفاية. أفضل حل الآن هو أن نبقى مستعدين لأنفسنا “.

نبض قلب أويانغ شو ، “أخبرني.”

 

“أعتقد أننا لا نحتاج فقط لبناء رأس الجسر ، بل نحتاج أيضًا إلى بنائه بسرعة حتى قبل أن يلاحظونا ، سنقوم بسرعة بتثبيت قلعة على ضفاف النهر. خلاف ذلك ، بعد أن يلاحظوا وتتمركز قواتهم بجانب النهر ، سيكون من الصعب علينا احتلال الحوض “. قال تيان وين جينغ.

رؤية المديرين يتفقون مع بعضهما البعض لإيقاف خطة خيول تشينغ فو ، لم يعد بإمكان الممثل العسكري المدير جي هونغ ليانغ الجلوس بعد الآن ، فقط عندما كان على وشك الوقوف ، قام تيان وين جينغ الذي كان بجانبه فجأة وقال بصوت عالٍ: “لورد ، لدي رأي مختلف!”

 

 

نبض قلب أويانغ شو ، “أخبرني.”

“من فضلك تحدث!” بصراحة ، لم يرغب أويانغ شو في إيقاف خطة خيول تشينغ فو أيضًا. لن يؤدي إنشاء سلاح الفرسان الثقيل تعزيز القوة العسكرية فحسب ، بل سيكون مفيدًا أيضًا في حدث كبير لاحقًا. عندما سمع تيان وين جينغ يعطي رأيًا مختلفًا ، كان متحمسًا. المدير عديم المشاعر ، لم يكن عادة رجلاً ثرثارًا ، ولكن بمجرد أن يفتح فمه ، يجب أن يكون هناك بعض السياق فيه.

 

 

“ليس جيد. عادة ما يتم التحكم في خيول تشينغ فو من قبل القبائل البدوية ، ومن الصعب العثور على مجموعة أخرى من الخيول البرية. هناك طريقتان فقط يمكننا من خلالهما اقتناء الخيول ، إما عن طريق شن حرب أو عن طريق التجارة “. أجاب لي شون بمرارة.

“أعتقد أننا لا نحتاج فقط لبناء رأس الجسر ، بل نحتاج أيضًا إلى بنائه بسرعة حتى قبل أن يلاحظونا ، سنقوم بسرعة بتثبيت قلعة على ضفاف النهر. خلاف ذلك ، بعد أن يلاحظوا وتتمركز قواتهم بجانب النهر ، سيكون من الصعب علينا احتلال الحوض “. قال تيان وين جينغ.

الفصل 95: الاختيار

 

“تشكلت القبائل البدوية من قبيلة كبيرة تشكل الأساس وعشرات القبائل المتوسطة الحجم حولها. كانت القبيلة الكبيرة تسمى قبيلة تيان تشي ، 30000 رجل ، وتقع في وسط الحوض ولديها أفضل المراعي. في منتصف الحوض توجد بحيرة داخلية ، يسمونها بحيرة شين جوان ، وقفت المحكمة الإمبراطورية للقبيلة بجانب البحيرة مباشرة. تراوحت بقية القبائل الصغيرة من مائة إلى آلاف من رجال القبائل ، منتشرين حول الحوض “. ذكر لي شون.

سمع فان تشونغ يانغ رأيه: “المدير تيان لديه وجهة نظر ، لكن هل فكرت في الأمر ، كيف يمكننا بناء المنطقة دون أن يلاحظوا ذلك؟ هذا ليس بالشيء الذي يمكن القيام به في غضون أيام. علاوة على ذلك ، حتى لو تم إنشاء الأرض ، كيف يمكننا الدفاع عن أنفسنا من القبائل البدوية بواسطة القدرة الدفاعية المحدودة؟ أخشى ، في النهاية ، ستضيع جميع الموارد سدى “.

التراجع خطوة إلى الوراء ، إذا لم يتم إنشاء جسر العبور ، فسيكون من الخطر أيضًا أن يبدأوا في الصفقات التجارية باسم بلدة شان هاي. لن يؤدي إلا إلى ترك بلدة شان هاي معرضة للذئاب البدوية الجائعة. تمامًا كما قال لي شون ، كانت القبائل البدوية عدوانية ، فلن ينفقوا عملة واحدة على الأشياء التي يمكنهم نهبها. لم يتم وضع أويانغ شو في حالة من الحيرة.

 

 

ولكن من الواضح أن تيان وين جينغ كان مستعدًا ، فأجاب بثقة كبيرة: “حلول الأسئلة التي تطرحها بسيطة. نظرًا لأنه سيكون رأس جسر ، فمن الطبيعي أنه لن يتبع الإجراء العادي لمنطقة تابعة. سنبنيه كحصن عسكري. تتمثل الخطوة الأولى بشكل طبيعي في بناء سور حجري قوي للقرية، فقط بعد بناء الجدار ستظهر الهياكل الداخلية للقرية. بهذه الطريقة ، نحتاج فقط إلى تمركز قدر ضئيل من فريق الحامية وسيكون ذلك كافياً لمحاربة القبائل البدوية. نظرًا لأن القبائل البدوية هي قوات حرب مفتوحة ، فإن معركة الحصار هي شيء لا يجيدونه ، فهم لا يمتلكون حتى أسلحة الحصار الأساسية “.

 

 

رؤية المديرين يتفقون مع بعضهما البعض لإيقاف خطة خيول تشينغ فو ، لم يعد بإمكان الممثل العسكري المدير جي هونغ ليانغ الجلوس بعد الآن ، فقط عندما كان على وشك الوقوف ، قام تيان وين جينغ الذي كان بجانبه فجأة وقال بصوت عالٍ: “لورد ، لدي رأي مختلف!”

“هذا صحيح ، أقترح أن نضع وحدة سلاح الفرسان كفريق تنسيق. جنبا إلى جنب مع فريق الحصار، سيكون ذلك كافيا لضمان سلامة المنطقة “. تابع جي هونغ ليانغ ، ولم يكن يتوقع أن يكون لدى تيان وين جينغ مثل هذه الرؤية الإستراتيجية العميقة. حتى هو كمدير للشؤون العسكرية لم ينظر ببعد. كانت ردة فعله الفورية فقط هي التي جعلته يسمع الاقتراحات ، وأخبرته غريزته أنه إذا أوقفوا خطة خيول تشينغ فو الحربية ، فسوف يفوتون فرصة جيدة ، ولكن كيفية القيام بذلك ، لم يكن لديه خطة جيدة في ذهنه . الآن ، أعطاهم تيان وين جينغ حلاً مثاليًا للمشكلة.

 

 

 

لم تكن مهنتها فيما يتعلق بالشؤون العسكرية ، بالتالي التزمت يينغ يو الصمت والاستماع. فكر فان شونغ يان أيضًا بعد الاستماع إلى شرح تيان وين جينغ. لم يقل شيئًا ويمكن اعتباره قبولا صامتًا.

 

 

 

نظرًا لاتفاق المدراء الأربعة على بعضهم البعض ، لم يتردد أويانغ شو بعد الآن وقال: “جيد جدًا ، سنفعل كما يقول المدير تيان ، سنبدأ غدًا في بناء المنطقة الثالثة التابعة.”

بين عملية هجوم الربيع ، تم الانتهاء من عمل الخندق. كما تم استخدام الهياكل الثانوية مثل أبراج الأسهم والأبراج. تم تأسيس النظام الدفاعي لبلدة شان هاي الآن بالكامل.

 

“تشكلت القبائل البدوية من قبيلة كبيرة تشكل الأساس وعشرات القبائل المتوسطة الحجم حولها. كانت القبيلة الكبيرة تسمى قبيلة تيان تشي ، 30000 رجل ، وتقع في وسط الحوض ولديها أفضل المراعي. في منتصف الحوض توجد بحيرة داخلية ، يسمونها بحيرة شين جوان ، وقفت المحكمة الإمبراطورية للقبيلة بجانب البحيرة مباشرة. تراوحت بقية القبائل الصغيرة من مائة إلى آلاف من رجال القبائل ، منتشرين حول الحوض “. ذكر لي شون.

 

نظرًا لأنه لم يستطع اتخاذ القرار بمفرده ، قرر بعد ذلك الاستماع إلى آراء الآخرين. طلب شو من لي شون التحلي بالصبر عندما اتصل بالبواب ليطلب من المدراء الأربعة الآخرين.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، في رأيي ، في مثل هذه الأوقات ، يجب أن نوقف خطة خيول تشينغ فو. نظرًا لأن درع مينغ غوانغ لا ينتج بمعدل سريع ، فقد يتطلب الأمر بعض الوقت لتجهيز الفرسان بالكامل. القضية الأكثر أهمية الآن هي الترقية إلى مقاطعة من الدرجة الأولى. لم يفت الأوان بعد للعودة إلى هذه المسألة بحلول ذلك الوقت “. قالت يينغ يو رأيها بالنسبة الى القسم المالي.

 

أما بالنسبة لهياكل البناء الأساسية ، فقد تم تغيير النظام جميعه إلى هيكل من الطوب والحجر الخشبي. بالطبع ، كما هو الحال في الهندسة المعمارية القديمة ، كان الخشب لا يزال مادة مهمة في هياكل البناء ، سواء كان ذلك من خلال المنحوتات أو اللوحات ، فقد كانوا يعتمدون جميعًا على الخشب.

 

 

الترجمة: Hunter 

“الأقرب إلينا ، كان هناك ثلاثة ، من الغرب والوسط والشرق منا. في الغرب والشرق كلاهما قبائل صغيرة ، أقل من ألف رجل. في الوسط يوجد قبيلة أقوى ، قبيلة متوسطة الحجم تضم أكثر من 3000 رجل “.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، في رأيي ، في مثل هذه الأوقات ، يجب أن نوقف خطة خيول تشينغ فو. نظرًا لأن درع مينغ غوانغ لا ينتج بمعدل سريع ، فقد يتطلب الأمر بعض الوقت لتجهيز الفرسان بالكامل. القضية الأكثر أهمية الآن هي الترقية إلى مقاطعة من الدرجة الأولى. لم يفت الأوان بعد للعودة إلى هذه المسألة بحلول ذلك الوقت “. قالت يينغ يو رأيها بالنسبة الى القسم المالي.

“من فضلك تحدث!” بصراحة ، لم يرغب أويانغ شو في إيقاف خطة خيول تشينغ فو أيضًا. لن يؤدي إنشاء سلاح الفرسان الثقيل تعزيز القوة العسكرية فحسب ، بل سيكون مفيدًا أيضًا في حدث كبير لاحقًا. عندما سمع تيان وين جينغ يعطي رأيًا مختلفًا ، كان متحمسًا. المدير عديم المشاعر ، لم يكن عادة رجلاً ثرثارًا ، ولكن بمجرد أن يفتح فمه ، يجب أن يكون هناك بعض السياق فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط