سوء الفهم
الفصل 40: سوء الفهم
كانت شياو شياو أكثر جرأة ، بعيون عدوانية ، تنظر بجرأة إلى أويانغ شو. كان قلبه قويًا بما يكفي لتحمل هذا ، وإذا لم يكن كذلك ، لكان وجهه قد احمر بالتأكيد.
الفصل 40: سوء الفهم
التفتت سون شياو يوي إلى أويانغ شو بابتسامة اعتذارية ، قائلة بلطف ، “الأخ الأكبر شو ، هذان هما رفيقا السكن اللذان أخبرتك بهما من قبل.”
“هذا جيد ، لا يوجد أحد مثالي. بصفتك امين الشعبة المالية ، من الضروري توخي الحذر. طالما أنهم يستطيعون بذل قصارى جهدهم ، فلا تلوميهم كثيرًا “. قال اويانغ شو بابتسامة.
على الجانب الأيسر كانت الأصغر ، ترتدي سترة سوداء وبنطالًا ضيقًا ، فتاة جميلة تدعى بان شياو شياو. على الجانب الأيمن كانت شين رو، جمال مزاجي مع جسم نحيف ، ووجه أصفر شاحب ، وكانت ترتدي تنورة شيفون بلون اللوتس.
أخبرته شياو يوي على وجه التحديد أنها ستغادر ليس لأنها كانت مترددة في مغادرة أويانغ شو ، لكنها كانت قلقة من أن بينغ’ير لن يكون لديها من يلعب معها. على أي حال ، كانت منطقته على المسار الصحيح ، لذلك لم يكن مضطرًا إلى تسجيل الدخول مبكرًا كل يوم ، يمكنه تولي وظيفتها.
أومأ قو شيو وين برأسه ووافق بوضوح.
بالنسبة لأولئك الذين تعرف عليهم للتو ، لم يكن أويانغ شو صريحًا جدًا ، فكان ببساطة يحييهم بأدب ثم يقف جانبًا ليكون مستمعًا جيدًا.
مقارنة بتصرف شو الهادئ ، كانت شياو شياو و شين رو فضوليين للغاية بشأنه. نظروا إلى أويانغ شو ، راغبين في معرفة من هو بالضبط. كانت شين رو أكثر ذكاءً ، حيث كان تطلق بنظراتها في طريقه.
في هذا الوقت ، أنهت سون شياو يوي وبان شياو شياو محادثتهما وعادوا. عندما رأت بان شياو شياو بينغ’ير ، لم تستطع المقاومة أيضًا ، تمامًا مثل أن بينغ’ير قد هربت من فكي الذئب لكنها سقطت في عرين النمر.
“أوه ، ما هي الأخبار الجيدة؟”
كانت شياو شياو أكثر جرأة ، بعيون عدوانية ، تنظر بجرأة إلى أويانغ شو. كان قلبه قويًا بما يكفي لتحمل هذا ، وإذا لم يكن كذلك ، لكان وجهه قد احمر بالتأكيد.
عاد إلى المنزل ، أعاد بينغ’ير إلى غرفتها. لقد نامت بالفعل بعد يومها الحافل. خلع معطفها وغطاها باللحاف. هذه المرة ، تمتم ، “لا يزال يتعين على بينغ’ير تنظيف أسنانها ، فهي لا تريد أسنانًا سيئة!”
كانوا يعلمون أن سون شياو يوي لم يكن لها صديق من قبل ، ومع ذلك فقد وافقت بالفعل على مشاركة غرفة مع واحد؟ كان غريبا جدا. بالنسبة لهذا النوع من المواقف ، لم يكن هناك سوى احتمالين. إما أن الرجل كان بريئًا جدًا من أن يتسبب في أي متاعب ، أو أنه كان جذابًا لدرجة تجعلها تشعر بالجنون.
وضعت شياو يوي وجهًا غاضبًا ، وضغطت على خصرها ، وابتسمت وقالت ، “إنه حقًا مجرد صديق وزميلي في السكن! استمرِ في التحدث بهذا الهراء ، وانظر كيف سأغلق فمك! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “شياو يوي ، أنت تحاولين إخفاء شيء ما ، إنه واضح جدا، لا تلوميني.” لن تتفوق شياو شياو عليها ، جعلت كلماتها الحادة أويانغ شو يقف هناك ليشعر بالخجل. لم يستطع الشعور بقليل من الحيرة والشيخوخة ، وغير قادر تمامًا على مواكبة ذلك.
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
كانت شياو شياو نقية نسبيًا ، وذات شخصية مباشرة. لقد سحبت شياو يوي جانبًا مباشرة ، وسألت بتسلل ، “هي ، شياو يوي ، قول الحقيقة! أنت تناديه بالأخ الأكبر ، لكن أليس هو صديقك؟ “
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
وضعت شياو يوي وجهًا غاضبًا ، وضغطت على خصرها ، وابتسمت وقالت ، “إنه حقًا مجرد صديق وزميلي في السكن! استمرِ في التحدث بهذا الهراء ، وانظر كيف سأغلق فمك! “
عاد إلى المنزل ، أعاد بينغ’ير إلى غرفتها. لقد نامت بالفعل بعد يومها الحافل. خلع معطفها وغطاها باللحاف. هذه المرة ، تمتم ، “لا يزال يتعين على بينغ’ير تنظيف أسنانها ، فهي لا تريد أسنانًا سيئة!”
“شياو يوي ، أنت تحاولين إخفاء شيء ما ، إنه واضح جدا، لا تلوميني.” لن تتفوق شياو شياو عليها ، جعلت كلماتها الحادة أويانغ شو يقف هناك ليشعر بالخجل. لم يستطع الشعور بقليل من الحيرة والشيخوخة ، وغير قادر تمامًا على مواكبة ذلك.
الفصل 40: سوء الفهم
نظرت شين رو إلى أويانغ شوو المبتسم بأدب ، قائلة: “سأتبع شياو يوي أيضًا في مناداتك بالأخ الأكبر ؛ هل تمانع في ذلك؟”
أجاب أويانغ شو بابتسامة ، “يشرفني ذلك! لقد سمعت تشاو يوي تتحدث عنك من قبل ، لكن رؤيتك شخصيًا ، إنك حقًا جميلة “.
لقد تبادلوا بعض الأفكار حول ما يجب أن يفعله امين الشعبة المالية. أرادت يينغ يو في الأصل أن يكون متدربتها دو شياو لان كمساعدة لامين الشعبة المالية. لسوء الحظ ، قام أويانغ شو بترقيتها بالفعل إلى مساعد امين شعبة احتياطيات الموارد.
جميع النساء ، بغض النظر عن نوعهم ، لم يكن لديهن مقاومة كبيرة لكلمات المديح. لم تكن شين رو، بالطبع ، استثناءً ، حيث قالت بإثارة ، “لتمدحني ، هل أنت حقًا تلاحق شياو يوي ؟ إذا كنت تبحث عن معلومات عنها ، إذا علمت فسأقول لك! “
يبدو أن النساء ، بغض النظر عن نوعهم ، لا يمكنهم التخلي عن إمكانية النميمة. يائسًا ، شدّ بينغ’ير إلى الأمام ، قائلا. “أنت تسيئين فهم الأشياء حقًا. هذه أختي اويانغ بينغ. أخذت شياو يوي في الاعتبار بينغ’ير ، وهذا هو السبب في أنها سمحت لنا بالمشاركة. ان الامر ليس معقدا للغاية “.
أمام الغرباء ، كانت بينغ’ير على الفور فتاة صغيرة جيدة ، وقالت بشكل واضح ، “الاخت الجميلة ، مرحبًا!”
“هذا جيد ، لا يوجد أحد مثالي. بصفتك امين الشعبة المالية ، من الضروري توخي الحذر. طالما أنهم يستطيعون بذل قصارى جهدهم ، فلا تلوميهم كثيرًا “. قال اويانغ شو بابتسامة.
يمكن أن يقتل مظهر بينغ’ير الجميل كل من الذكور والإناث. انحنت شين رو لأخذ يديها الصغيرتين قائلة ، “واو ، يا لها من أخت صغيرة لطيفة! تعال وعانق أختك! ” لم تكن مهتمة بما إذا كانت بينغ’ير قد سمحت بها واحتضنتها على الفور. لم تكن راضية ، فقد ضغطت على خدي بينغ’ير وقبلتهما أيضًا.
بعد حصار الوحوش ، احتلت قرية هاندان لدي تشين المرتبة الرابعة في العالم ، وفازت بـ 450 عملة ذهبية. العديد من الطغاة الستة الآخرين من هاندان سيحصلون أيضًا على مكافآت مالية. يمكن القول أن العبء المالي لمرحلة القرية ، بالنسبة لهم ، لم يعد موجودًا.
كافحت المسكينة بينغ’ير لتدير رأسها الصغير ، مما أعطت أويانغ شو نظرة تطلب المساعدة. وقف أويانغ شو على الجانب ، غير قادر على فعل أي شيء. اصبح وجه بينغ’ير مريرًا بعض الشيء ، وهي تحدق في الأخ الأكبر الذي لم يستطع إنقاذها.
“كيف كان أداء شيان لي في مؤخرًا؟” سأل أويانغ شو عن تلميذ يينغ يو الآخر. لم يكن لدى أويانغ شو اتصال كبير به ، لذلك أراد أن يعرف رأيها فيه.
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
في هذا الوقت ، أنهت سون شياو يوي وبان شياو شياو محادثتهما وعادوا. عندما رأت بان شياو شياو بينغ’ير ، لم تستطع المقاومة أيضًا ، تمامًا مثل أن بينغ’ير قد هربت من فكي الذئب لكنها سقطت في عرين النمر.
أومأ أويانغ شو برأسه. “فجأة ، يمكن الآن تشييد كل هذه المباني الثلاثة. اذهب إلى شعبة البناء وأخبرهم بإنجاز أعمالهم في أقرب وقت ممكن “.
أومأ أويانغ شو برأسه. “فجأة ، يمكن الآن تشييد كل هذه المباني الثلاثة. اذهب إلى شعبة البناء وأخبرهم بإنجاز أعمالهم في أقرب وقت ممكن “.
ما نتج عن ذلك كان ، بالطبع ، مجرد المزيد من المعاناة لأويانغ شو. كان التسوق مرافقة فتاتين أكثر من كافٍ بالنسبة له ، والآن فجأة أصبح هناك أربعة منهم!
كانت شياو شياو نقية نسبيًا ، وذات شخصية مباشرة. لقد سحبت شياو يوي جانبًا مباشرة ، وسألت بتسلل ، “هي ، شياو يوي ، قول الحقيقة! أنت تناديه بالأخ الأكبر ، لكن أليس هو صديقك؟ “
كان مثل بغل ممتلئ بالأشياء ، يتابع أربع فتيات ، ويتنقل معهن من متجر إلى آخر.
وضعت شياو يوي وجهًا غاضبًا ، وضغطت على خصرها ، وابتسمت وقالت ، “إنه حقًا مجرد صديق وزميلي في السكن! استمرِ في التحدث بهذا الهراء ، وانظر كيف سأغلق فمك! “
كان بإمكان كل شخص يراقبه التحديق فقط ، لذلك كان الكثير من الرجال يغارون منه ، ولا يعرفون أنه كان سيتبادل مقابل الرصيد معهم بسعادة. كما يقولون ، فإن المولود بالبركة لن يعرف كيف يعتز بهذه النعمة.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، قدم أويانغ شو وجبة فخمة للجميع. قبل المغادرة، ربتت بينغ’ير على بطنها بارتياح.
“صانع الفخار يدعى زو يو جي ، لا يوجد شيء مميز عنه. الحداد المتقدم وانغ جاو قد استقر في الأصل في قرية تشينغ شان التي كان يمتلكها لاعب لورد ، ولكن تم تدميرها في حصار الوحوش ، لذلك وصل إلى هنا “.
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
عرف أويانغ شو أن أخته الصغيرة كانت تمشي ليوم كامل ، وكان عليها أن تكون متعبة. جلس القرفصاء وابتسم وقال: “تعال ، سيحملك أخوك!”
بعد حصار الوحوش ، احتلت قرية هاندان لدي تشين المرتبة الرابعة في العالم ، وفازت بـ 450 عملة ذهبية. العديد من الطغاة الستة الآخرين من هاندان سيحصلون أيضًا على مكافآت مالية. يمكن القول أن العبء المالي لمرحلة القرية ، بالنسبة لهم ، لم يعد موجودًا.
ابتسمت بينغ’ير على الفور ، ضاحكة وهي تركض خلف أويانغ شو ، وقفزت في مكانها على ظهره ، وذراعاها الصغيرتان تلتفان بمهارة حول رقبته.
“أوه ، ما هي الأخبار الجيدة؟”
وقفت شياو يوي جانباً ، تشاهد أويانغ شو ، كل يد محملة بخمسة أو ستة حقائب ، اثنتان اخرى حول رقبته ، والآن يحمل بينغ’ير ، ليجد المشهد مضحكًا في الخفاء. ومع ذلك ، لم يكن لديها نية لمساعدة أويانغ شو في حمل الأشياء. كان صبيا وكانت تمارس امتياز الفتاة!
لقد تبادلوا بعض الأفكار حول ما يجب أن يفعله امين الشعبة المالية. أرادت يينغ يو في الأصل أن يكون متدربتها دو شياو لان كمساعدة لامين الشعبة المالية. لسوء الحظ ، قام أويانغ شو بترقيتها بالفعل إلى مساعد امين شعبة احتياطيات الموارد.
بعد التجول طوال اليوم ، على الرغم من أنه كان متعبًا بعض الشيء ، كان أويانغ شو لا يزال سعيدًا في قلبه. لقد أصبحت رؤية شياو يوي أكثر بهجة عندما شاهدته وهو يحمل بينغ’ير ، كان هذا شيئًا جيدًا. عاد إلى شياو يوي قائلاً ، “حان وقت الرحيل! ماذا ، هل تنتظرين مني أن أحملك أيضًا؟ “
يبدو أن النساء ، بغض النظر عن نوعهم ، لا يمكنهم التخلي عن إمكانية النميمة. يائسًا ، شدّ بينغ’ير إلى الأمام ، قائلا. “أنت تسيئين فهم الأشياء حقًا. هذه أختي اويانغ بينغ. أخذت شياو يوي في الاعتبار بينغ’ير ، وهذا هو السبب في أنها سمحت لنا بالمشاركة. ان الامر ليس معقدا للغاية “.
أومأ أويانغ شو برأسه. “فجأة ، يمكن الآن تشييد كل هذه المباني الثلاثة. اذهب إلى شعبة البناء وأخبرهم بإنجاز أعمالهم في أقرب وقت ممكن “.
ركلت شياو يوي قدمه وابتعدت. ابتسم أويانغ شو لرؤية ذلك وسارع لمواكبة ذلك.
عرف أويانغ شو أن أخته الصغيرة كانت تمشي ليوم كامل ، وكان عليها أن تكون متعبة. جلس القرفصاء وابتسم وقال: “تعال ، سيحملك أخوك!”
عاد إلى المنزل ، أعاد بينغ’ير إلى غرفتها. لقد نامت بالفعل بعد يومها الحافل. خلع معطفها وغطاها باللحاف. هذه المرة ، تمتم ، “لا يزال يتعين على بينغ’ير تنظيف أسنانها ، فهي لا تريد أسنانًا سيئة!”
كان مثل بغل ممتلئ بالأشياء ، يتابع أربع فتيات ، ويتنقل معهن من متجر إلى آخر.
ربت أويانغ شو على رأسها الصغير وقال بهدوء ، “الاخت الصغيرة ، يمكنك تنظيف أسنانك في الصباح ، لن تكون سيئة قبل ذلك الحين!” تعامل مع مخاوفها ، ولم تضيع الفتاة الصغيرة أي وقت في النوم.
في هذا الوقت ، أنهت سون شياو يوي وبان شياو شياو محادثتهما وعادوا. عندما رأت بان شياو شياو بينغ’ير ، لم تستطع المقاومة أيضًا ، تمامًا مثل أن بينغ’ير قد هربت من فكي الذئب لكنها سقطت في عرين النمر.
نظرًا لأن الساعة كانت 9 مساءً بالفعل ، لم يكن أويانغ شو سيبقى وكان مستعدًا للعودة إلى غرفته. أوقفته شياو يوي في القاعة. “الأخ شو ، في غضون أيام قليلة ، ستكون مدرستي في إجازة الشتاء ، وسأعود إلى المنزل لقضاء العام الجديد.”
يمكن أن يقتل مظهر بينغ’ير الجميل كل من الذكور والإناث. انحنت شين رو لأخذ يديها الصغيرتين قائلة ، “واو ، يا لها من أخت صغيرة لطيفة! تعال وعانق أختك! ” لم تكن مهتمة بما إذا كانت بينغ’ير قد سمحت بها واحتضنتها على الفور. لم تكن راضية ، فقد ضغطت على خدي بينغ’ير وقبلتهما أيضًا.
صُدم أويانغ شو قليلاً ، قائلاً بهدوء ، “الوقت يطير حقًا ، في غمضة عين ، إنه بالفعل السنة الجديدة! لا تقلق بشأن أي شيء. على أي حال ، ستكون بينغ’ير أيضًا في إجازة قريبًا. سأكون متواجدًا لمرافقتها كل يوم “.
أخذت يينغ يو المستند لإلقاء نظرة عليه ، وابتسمت وقالت ، “الأخ الأكبر دقيق جدًا ، وهذا سيساعدني كثيرًا.”
أخبرته شياو يوي على وجه التحديد أنها ستغادر ليس لأنها كانت مترددة في مغادرة أويانغ شو ، لكنها كانت قلقة من أن بينغ’ير لن يكون لديها من يلعب معها. على أي حال ، كانت منطقته على المسار الصحيح ، لذلك لم يكن مضطرًا إلى تسجيل الدخول مبكرًا كل يوم ، يمكنه تولي وظيفتها.
قالت يينغ يو بحذر ، “لا يزال شيان لي في جيدًا ، ولديه دافع كبير لفعل الأشياء وتعلمها. فقط ، لسبب ما ، يبدو أنه يعاني من تدني احترام الذات ، وهو حذر للغاية “.
كان طول أويانغ شو حوالي 1.8 مترًا ، وجافًا جيدًا ، ومعتدلًا بهدوء. على الرغم من أنه لم يكن رجلاً وسيمًا للغاية ، إلا أنه بالتأكيد لا يمكن اعتباره حيوانًا غير ضار. لذلك ، كان الجواب الوحيد هو أن الربيع الجميل لشين شياو يوي قد حان.
تحدثوا في بعض الأمور ، ثم عاد إلى غرفته. يمكن أن يشعر أويانغ شو أن إزعاج بان شياو شياو خلال النهار قد أزعج شياو يوي. بين الاثنين ، كان الجو محرجًا بدرجة أقل.
بالكاد كان متصلاً بالإنترنت عندما ملأ إعلان النظام أذنيه.
وضعت شياو يوي وجهًا غاضبًا ، وضغطت على خصرها ، وابتسمت وقالت ، “إنه حقًا مجرد صديق وزميلي في السكن! استمرِ في التحدث بهذا الهراء ، وانظر كيف سأغلق فمك! “
“تهانينا للاعب دي تشين لأنه أصبح ثاني لورد في الصين يقوم بالترقية إلى قرية من الدرجة الثالثة! 1000 نقطة جدارة مميزة “
“تهانينا للاعب دي تشين …”
“تهانينا…”
لقد تحركوا بسرعة كبيرة. في يوم واحد فقط ، تغلب دي تشين على الضرر وخسارة السكان من المعركة وسرعان ما ارتقى إلى وضع القرية من الدرجة الثالثة.
بعد التجول طوال اليوم ، على الرغم من أنه كان متعبًا بعض الشيء ، كان أويانغ شو لا يزال سعيدًا في قلبه. لقد أصبحت رؤية شياو يوي أكثر بهجة عندما شاهدته وهو يحمل بينغ’ير ، كان هذا شيئًا جيدًا. عاد إلى شياو يوي قائلاً ، “حان وقت الرحيل! ماذا ، هل تنتظرين مني أن أحملك أيضًا؟ “
بعد حصار الوحوش ، احتلت قرية هاندان لدي تشين المرتبة الرابعة في العالم ، وفازت بـ 450 عملة ذهبية. العديد من الطغاة الستة الآخرين من هاندان سيحصلون أيضًا على مكافآت مالية. يمكن القول أن العبء المالي لمرحلة القرية ، بالنسبة لهم ، لم يعد موجودًا.
نظرًا لأن الساعة كانت 9 مساءً بالفعل ، لم يكن أويانغ شو سيبقى وكان مستعدًا للعودة إلى غرفته. أوقفته شياو يوي في القاعة. “الأخ شو ، في غضون أيام قليلة ، ستكون مدرستي في إجازة الشتاء ، وسأعود إلى المنزل لقضاء العام الجديد.”
إذا لم يضع النظام شرطًا على نقاط مؤشر المنطقة للترقية إلى بلدة ، فسيؤمن أويانغ شو أن تحالف هاندان قد يكون قادرًا على الوقوف أمامه ويكون أول من يقوم بالترقية إلى بلدة.
متجاهلاً الأخبار والاضطرابات من الآخرين ، اتصل أويانغ شو بكوي يينغ مع تحية ودية ، وسلم لامين الشعبة المالية العمل الذي كتبه في الامس.
أخذت يينغ يو المستند لإلقاء نظرة عليه ، وابتسمت وقالت ، “الأخ الأكبر دقيق جدًا ، وهذا سيساعدني كثيرًا.”
“بالنسبة لبقية الموظفين ، سيكون من الضروري العثور عليهم ببطء. استراتيجيتي هي ، بدلاً من المبالغة في ذلك ، من الأفضل الانتظار حتى إنشاء جامعة ليان تشو. بعد تخرج الدفعة الأولى من الطلاب ، سيُحدد الموظفين المناسبين من الخريجين لإضافتهم إلى الشعبة المالية وبنك البحار الأربعة “.
لقد تبادلوا بعض الأفكار حول ما يجب أن يفعله امين الشعبة المالية. أرادت يينغ يو في الأصل أن يكون متدربتها دو شياو لان كمساعدة لامين الشعبة المالية. لسوء الحظ ، قام أويانغ شو بترقيتها بالفعل إلى مساعد امين شعبة احتياطيات الموارد.
“تهانينا…”
كافحت المسكينة بينغ’ير لتدير رأسها الصغير ، مما أعطت أويانغ شو نظرة تطلب المساعدة. وقف أويانغ شو على الجانب ، غير قادر على فعل أي شيء. اصبح وجه بينغ’ير مريرًا بعض الشيء ، وهي تحدق في الأخ الأكبر الذي لم يستطع إنقاذها.
“كيف كان أداء شيان لي في مؤخرًا؟” سأل أويانغ شو عن تلميذ يينغ يو الآخر. لم يكن لدى أويانغ شو اتصال كبير به ، لذلك أراد أن يعرف رأيها فيه.
ركلت شياو يوي قدمه وابتعدت. ابتسم أويانغ شو لرؤية ذلك وسارع لمواكبة ذلك.
جميع النساء ، بغض النظر عن نوعهم ، لم يكن لديهن مقاومة كبيرة لكلمات المديح. لم تكن شين رو، بالطبع ، استثناءً ، حيث قالت بإثارة ، “لتمدحني ، هل أنت حقًا تلاحق شياو يوي ؟ إذا كنت تبحث عن معلومات عنها ، إذا علمت فسأقول لك! “
قالت يينغ يو بحذر ، “لا يزال شيان لي في جيدًا ، ولديه دافع كبير لفعل الأشياء وتعلمها. فقط ، لسبب ما ، يبدو أنه يعاني من تدني احترام الذات ، وهو حذر للغاية “.
قالت يينغ يو بحذر ، “لا يزال شيان لي في جيدًا ، ولديه دافع كبير لفعل الأشياء وتعلمها. فقط ، لسبب ما ، يبدو أنه يعاني من تدني احترام الذات ، وهو حذر للغاية “.
“هذا جيد ، لا يوجد أحد مثالي. بصفتك امين الشعبة المالية ، من الضروري توخي الحذر. طالما أنهم يستطيعون بذل قصارى جهدهم ، فلا تلوميهم كثيرًا “. قال اويانغ شو بابتسامة.
أومأت كوي يينغ يو بالموافقة.
“تهانينا للاعب دي تشين …”
“بالنسبة لبقية الموظفين ، سيكون من الضروري العثور عليهم ببطء. استراتيجيتي هي ، بدلاً من المبالغة في ذلك ، من الأفضل الانتظار حتى إنشاء جامعة ليان تشو. بعد تخرج الدفعة الأولى من الطلاب ، سيُحدد الموظفين المناسبين من الخريجين لإضافتهم إلى الشعبة المالية وبنك البحار الأربعة “.
الفصل 40: سوء الفهم
“يبدو أن هذا هو السبيل الوحيد!” وافقت يينغ يو بعجز.
لقد تحركوا بسرعة كبيرة. في يوم واحد فقط ، تغلب دي تشين على الضرر وخسارة السكان من المعركة وسرعان ما ارتقى إلى وضع القرية من الدرجة الثالثة.
“صانع الفخار يدعى زو يو جي ، لا يوجد شيء مميز عنه. الحداد المتقدم وانغ جاو قد استقر في الأصل في قرية تشينغ شان التي كان يمتلكها لاعب لورد ، ولكن تم تدميرها في حصار الوحوش ، لذلك وصل إلى هنا “.
مع مغادرة يينغ يو ، جاء قو شيو وين على الفور.
“يبدو أن هذا هو السبيل الوحيد!” وافقت يينغ يو بعجز.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “شيو وين ، ما الذي جعلك تنتظر عند بابي؟”
ما نتج عن ذلك كان ، بالطبع ، مجرد المزيد من المعاناة لأويانغ شو. كان التسوق مرافقة فتاتين أكثر من كافٍ بالنسبة له ، والآن فجأة أصبح هناك أربعة منهم!
“لدي أخبار سارة لأبلغك بها.”
“أوه ، ما هي الأخبار الجيدة؟”
“كما قلت ، كانت حصة اليوم من الناس كبيرة ، 63 شخصًا بالكامل. أجاب قو شيو وين بابتسامة: “لم يكن لدى هذه المجموعة من اللاجئين فقط من لديه اهمية خاصة بالأرض ، مثل صانع الفخار المبتدئ ، ولكن أيضًا حدادًا متقدمًا”.
وقفت شياو يوي جانباً ، تشاهد أويانغ شو ، كل يد محملة بخمسة أو ستة حقائب ، اثنتان اخرى حول رقبته ، والآن يحمل بينغ’ير ، ليجد المشهد مضحكًا في الخفاء. ومع ذلك ، لم يكن لديها نية لمساعدة أويانغ شو في حمل الأشياء. كان صبيا وكانت تمارس امتياز الفتاة!
“ما اسم الشخصين وأصولهم؟”
كان بإمكان كل شخص يراقبه التحديق فقط ، لذلك كان الكثير من الرجال يغارون منه ، ولا يعرفون أنه كان سيتبادل مقابل الرصيد معهم بسعادة. كما يقولون ، فإن المولود بالبركة لن يعرف كيف يعتز بهذه النعمة.
“صانع الفخار يدعى زو يو جي ، لا يوجد شيء مميز عنه. الحداد المتقدم وانغ جاو قد استقر في الأصل في قرية تشينغ شان التي كان يمتلكها لاعب لورد ، ولكن تم تدميرها في حصار الوحوش ، لذلك وصل إلى هنا “.
عرف أويانغ شو أن أخته الصغيرة كانت تمشي ليوم كامل ، وكان عليها أن تكون متعبة. جلس القرفصاء وابتسم وقال: “تعال ، سيحملك أخوك!”
أومأ أويانغ شو برأسه. “فجأة ، يمكن الآن تشييد كل هذه المباني الثلاثة. اذهب إلى شعبة البناء وأخبرهم بإنجاز أعمالهم في أقرب وقت ممكن “.
أومأ قو شيو وين برأسه ووافق بوضوح.
التفتت سون شياو يوي إلى أويانغ شو بابتسامة اعتذارية ، قائلة بلطف ، “الأخ الأكبر شو ، هذان هما رفيقا السكن اللذان أخبرتك بهما من قبل.”
كان بإمكان كل شخص يراقبه التحديق فقط ، لذلك كان الكثير من الرجال يغارون منه ، ولا يعرفون أنه كان سيتبادل مقابل الرصيد معهم بسعادة. كما يقولون ، فإن المولود بالبركة لن يعرف كيف يعتز بهذه النعمة.
كانت شياو شياو نقية نسبيًا ، وذات شخصية مباشرة. لقد سحبت شياو يوي جانبًا مباشرة ، وسألت بتسلل ، “هي ، شياو يوي ، قول الحقيقة! أنت تناديه بالأخ الأكبر ، لكن أليس هو صديقك؟ “
الترجمة: Hunter
بعد التجول طوال اليوم ، على الرغم من أنه كان متعبًا بعض الشيء ، كان أويانغ شو لا يزال سعيدًا في قلبه. لقد أصبحت رؤية شياو يوي أكثر بهجة عندما شاهدته وهو يحمل بينغ’ير ، كان هذا شيئًا جيدًا. عاد إلى شياو يوي قائلاً ، “حان وقت الرحيل! ماذا ، هل تنتظرين مني أن أحملك أيضًا؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
