الفصل 3: إرادة الجمهورية
الفصل الثالث: إرادة الجمهورية
[هل تتحدث عن الانضمام إليك؟ في هذه الحالة ، أخبرتك بالفعل أنه لا توجد مشكلة في وضعي الحالي.]
الجزء 1
لماذا هو قريب جدا من لوكسون ؟!
[… هل تريد أن يتم استخدامك من قبل البشر الجدد من هذا القبيل؟]
بعد ظهر اليوم التالي ، حاصر كايل من كنا غائبين عن الأكاديمية.
“- من هذا النوع؟”
“هذا لأنني حاصرت والدتي …”
كانت حقيقة أن مثالي قد أخبرتها بخفة شديدة عن الموقف أمرًا مزعجًا ، لكن في نفس الوقت ، لم تسامحه ليليا على التواصل مع لوكسون ، شريك ليون.
لم ينم كايل الجاثم والدوار منذ الأمس.
رجل غير مدعو دخل الجمهورية … علاوة على ذلك ، هو شخص متجسد مثلها تمامًا وكذلك من مسقط رأسها.
كان جسده وملابسه متسخة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل القلق بشأن ذلك. طمأنته ماري وكارا ، قلقين على كايل.
“أفهم أن لدينا الأسلحة اللازمة للعمل ، ولكن يجب على المرء أيضًا أن يفهم أنه من الخطر للغاية محاربة النبلاء من الطبقة العليا بمباركة الشجرة المقدسة.”
“- إهدئ! يبحث عنها لوكسون ، لذلك سيجدها قريبًا.”
[… لوكسون ، أليس هذا خطأ من جانبك؟]
“-هكذا هو. سيعود قريبًا ، لذا دعنا نرتاح الآن. كلاهما حاول مواساته ، لكن كايل لم يستمع. ظل يردد لنفسه ، “هذا خطأي”.”
عندما بدأ الشبان يتمتمون ، شرح سيرج سبب شعاره.
-“هذا سيء.”
“إذن لا تقلق ، لدي هذا.”
وافق جوليان والأغبياء الخمسة المحيطين بكايل على كلامي.
“-نستطيع الفوز. يمكننا إسقاط القيادة الفاسدة للجمهورية!”
“لقد كانت تقلقني دائمًا ، لكنني لم أعتقد أنها كانت قلقة بما يكفي لتغادر“.
“سوف أسحقهم جميعًا معًا!، هذا الرجل هو فريستي. ليس عليهم لمسها. “عند سماع هذه الكلمات ، قرر الشباب إطاعة سيرج.
وضع جيلك يده على ذقنه وفكر في الأمر ، لكن لم يرد أي إجابة.
أجاب مثالي على سؤال لوكسون.
“من الصعب التفكير في الهروب من الوطن في جمهورية لا أعرفها“. ذهبت إلى السفارة والميناء في الصباح ، لكن لم يرَ أحد يومريا. كما أنني لا أعتقد أنها على متن منطاد متجه إلى المملكة.“
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
اختفت يومريا من القصر الليلة الماضية.
عندما كان كليمنت على وشك الخروج لتجهيز السيارة … أوقفها مثالي الذي كان بجانب ليليا.
لم تعد في صباح اليوم التالي ، وحتى لوكسون بحثت عنها في كل مكان ، لكنه لم يجدها.
على الرغم من أنه لم يقال بالكلمات ، إلا أنه كان يشتبه في أنها كانت على علاقة بسيرج.
– “كيف الحال؟”
أوضح إميل ، الذي بدأ في تهدئة ليليا ، بلطف.
[من مسؤوليتي؟ ما زلت أشعر بالقلق من أنني لن أتمكن من العثور عليه. أتساءل عما إذا كان لدى يوميريا هذا القدر من القدرة.]
[هل تتحدث عن الانضمام إليك؟ في هذه الحالة ، أخبرتك بالفعل أنه لا توجد مشكلة في وضعي الحالي.]
“لا تقل هذا وكأنه مشكلة شخص آخر.“
ومع ذلك ، كانت لديه ابتسامة قاتمة وكئيبة على وجهه ، كما لو كان قد فوجئ للتو.
يمكنني أن أفهم ما إذا كانوا قد أخذوا نويل والشتلة الصغيرة بعيدًا ، وظلل لوكسون يراقبهم لمنعهم من القيام بذلك.
وضع جيلك يده على ذقنه وفكر في الأمر ، لكن لم يرد أي إجابة.
هي بالتأكيد أقل أهمية من نويل ، لكنه كان يهتم أيضًا بمحيط يومريا. ومع ذلك ، فمن الغريب أنهم أخذوها بعيدًا.
[بالطبع. لدي مصنع داخلي كسفينة نقل. لا يستغرق الأمر سنوات لإعداد مئات المناطيد في هذا العالم.]
ظللت أنظر إلى لوكسون ، لكن عينه الحمراء كانت مشتتة. مشى جريج إلى لوكسون.
ومع ذلك ، لم تتمكن من إجراء مناقشة مرضية معهم مؤخرًا.
– “يا دائري! لماذا لا يمكنك العثور على يوميريا وأنت هناك؟ قلت أنك جيد في هذا!”
استطعت فهم غضب جريج … لكن رد لوكسون كان فظيعًا. [لا تتحدث معي بشكل عرضي.]
لم تعد في صباح اليوم التالي ، وحتى لوكسون بحثت عنها في كل مكان ، لكنه لم يجدها.
كان موقفه مختلفًا جدًا عما كان عليه عندما تحدث معي.
“هذه أيضا مسألة ملحة. إميل ، دع هذا الأمر يأخذ الأسبقية هذه المرة. كانت ليليا مشغولة في مواعدة إميل لبعض الوقت الآن.”
عندما كان جريج منزعجًا ، غادر لوكسون الغرفة ، ربما في حالة مزاجية سيئة. رآه جوليان وتحدث إلي.
“يبدو أن مزاج لوكسون سيئ اليوم. لا ، هو دائمًا هكذا عندما نتحدث معه ، لكن ألا يشعر بالبرد معك أيضًا؟”
“-ماذا!؟”
[اثبات. إذا كان بإمكاني فعل أي شيء ، فسوف أتعاون قدر الإمكان.] كان مثالي سعيدًا بسماع ذلك.
“لقد كانت تقلقني دائمًا ، لكنني لم أعتقد أنها كانت قلقة بما يكفي لتغادر“.
“- إذن أنت تعتقد؟ هو دائما بارد معي.”
[بالطبع. لدي مصنع داخلي كسفينة نقل. لا يستغرق الأمر سنوات لإعداد مئات المناطيد في هذا العالم.]
“بدا لي أنه يغفر لك فقط“.
“بدا لي أنه يغفر لك فقط“.
نظر جوليان إلى المكان الذي غادر فيه لوكسون ، لكنه في الوقت الحالي كان أكثر قلقًا بشأن يومريا.
“غادرت أمي لأنني قلت شيئًا فظيعًا. لم أكن أعتقد أنني كنت قلقًا إلى هذا الحد …”
كان كايل يرتجف.
[سأخبرك بمضمون القصة. الأهم من ذلك ، اختفت يومريا ، ولكن هل هناك أي أدلة؟]
“غادرت أمي لأنني قلت شيئًا فظيعًا. لم أكن أعتقد أنني كنت قلقًا إلى هذا الحد …”
كانت عائلة راؤولت هي التي أعادت زيارة مثالي مرة أخرى.
تقترب نويل مني عندما ترى كايل.
“نويل ، أنا آسف ، لكن من فضلك خذ استراحة من الأكاديمية لفترة من الوقت”. بناء على طلبي ، خفضت نويل رأسها ، كما لو كانت تستشعر شيئًا.
“ألا يستطيعون فعل شيء ما؟ أعتقد أن بإمكانك أنت ولوكسون فعل ذلك.”
“المشكلة هي أنه حتى لوكسون لم يتمكن من العثور عليه. لم أكن أعتقد أن يومريا ستختفي بعد سيرج.“
بدا أن نويل تعتقد أنه نظرًا لعدم تمكنهم من اختطافها ، فقد اختطفوا يومريا واحتجزوها كرهينة.
وضعت شتلة صغيرة من الشجرة المقدسة في الغرفة.
-“صحيح.”
اعتقدت أن نويل أو الشتلة الصغيرة ستُسرق ، لكن يبدو أن تنبؤي كان خاطئًا.
“أنت متشكك للغاية. لماذا لا تتعلم قليلا مثالي؟”
“نويل ، أنا آسف ، لكن من فضلك خذ استراحة من الأكاديمية لفترة من الوقت”. بناء على طلبي ، خفضت نويل رأسها ، كما لو كانت تستشعر شيئًا.
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
“ربما أخذوا يومريا بسببي؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأحل محلها.”
لقد فهم أنه كان من المستحيل عليه أن يعمل أكثر من مثالي.
بدا أن نويل تعتقد أنه نظرًا لعدم تمكنهم من اختطافها ، فقد اختطفوا يومريا واحتجزوها كرهينة.
[… لوكسون ، أليس هذا خطأ من جانبك؟]
ومع ذلك ، سيظل ذلك جيدًا جدًا.
“أوه ، أريدها أيضًا ، من فضلك!”
“ليس الأمر كذلك ، لذا يمكنك الراحة بسهولة. لا ، هل سيكون الأمر سيئًا إذا كنت كذلك؟” كانت نويل قلقة بشأن إجابتي الغامضة.
ومع ذلك ، فقد انبهروا أيضًا بمظهر يوميريا الجميل. ليس فقط الرجال ولكن حتى النساء تلطخت الخدين. أثناء مراقبة الموقف ، دعا سيرج شخصًا إلى الأمام.
في الوقت الحالي … هل يجب أن أتحدث إلى ليليا حول هذا الأمر؟ سيقرر عمل هذا ما سيحدث بعد ذلك.
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
***
سأكون مستاء جدا. لا أستطيع مواجهة خطيبي من مسقط رأسي.
وصل كليمان إلى القصر الذي كانت تعيش فيه ليليا وإميل.
هل اختفى خادم من قصرك؟ هل تود التحدث معي حول ما سيتم عمله من الآن فصاعدًا ، هاه.
“آنسة ليليا ، لديك رسالة من السيد ليون.“
“…! ا-أنت!”
“- من هذا النوع؟”
بعد اقتراح مناقشة مع ليليا ، وصل مثالي فقط إلى القصر.
بدت ليليا مشمئزة ، لكنها أخذت الرسالة ودققت محتوياتها.
عندما بدأ الشبان يتمتمون ، شرح سيرج سبب شعاره.
هل اختفى خادم من قصرك؟ هل تود التحدث معي حول ما سيتم عمله من الآن فصاعدًا ، هاه.
***
بالنسبة إلى ليليا ، كان ليون والآخرون مزعجين للغاية.
“نعم.“
رجل غير مدعو دخل الجمهورية … علاوة على ذلك ، هو شخص متجسد مثلها تمامًا وكذلك من مسقط رأسها.
اعتقدت أن نويل أو الشتلة الصغيرة ستُسرق ، لكن يبدو أن تنبؤي كان خاطئًا.
بمعرفة هذه اللعبة الأوتومية ، كان ليون والآخرون الذين هاجوا في مملكة هولولف من الخصوم الذين يجب أن يكونوا حذرين منهم.
عندما رفع الرجل يده اليمنى ، كان هناك شعار لا يمكن أن يحمله إلا النبلاء الستة العظماء.
لأكون صريحًا ، لم ترغب في التورط كثيرًا. وأراد ليون والآخرين أن يكونوا هادئين.
هذا كل شيء. إذا تمكنت من الحصول على مثالي لأقول إن أختي مريضة ، يمكنني الخروج من هذا.
ومع ذلك ، لم تتمكن من إجراء مناقشة مرضية معهم مؤخرًا.
-“كما تريد. لوكسون ، تعلم القليل عن سلوك مثالي”. عندما أمرت ، صدني لوكسون.
“… علينا أن نتحدث في الحال.”
اعتقد الصغار أنه قد يكون شخصًا مرتبطًا بعائلة ليسبيناس ، لكنهم فوجئوا برؤية العفريت يظهر.
قررت ليليا ، التي كانت قلقة على مستقبل الجمهورية وسيرج ، التحدث إلى ليون والآخرين.
اختفت يومريا من القصر الليلة الماضية.
“كليمنت ، سأذهب لرؤية ليون والآخرين قريبًا.“
لكن إميل هز رأسه.
“سأجهز السيارة“.
الاسياد المثاليون هم ليليا … وسيرج.
عندما كان كليمنت على وشك الخروج لتجهيز السيارة … أوقفها مثالي الذي كان بجانب ليليا.
لكم سيرج الجدار وتصدع السطح.
[انتظر من فضلك. لا ينبغي أن تفعلي ذلك.]
قررت ليليا ، التي كانت قلقة على مستقبل الجمهورية وسيرج ، التحدث إلى ليون والآخرين.
ليليا ، التي كانت مستاءة لأنه أوقفها ، حدقت في مثالي.
كان الصغار مرتبكين بعض الشيء عندما طُلب منهم عدم العبث مع ليليا ونويل. نظرًا لكون يوميريا كاهنة ، لم تعد هناك حاجة لعائلة ليسبيناس.
“- لماذا؟”
لا يمكنك الخروج على أي حال؟ سأخصص الوقت حتى لو كان كذلك
رد الشاب الذي زار الغرفة قبل أن تخبره مثالي بالسبب.
[… أفهم.]
“لأن لدي شيء عاجل لأفعله“.
عند النظر إلى المدخل ، كان إميل يقف هناك قبل أن تعرف ذلك.
“- لماذا؟”
“هذه أيضا مسألة ملحة. إميل ، دع هذا الأمر يأخذ الأسبقية هذه المرة. كانت ليليا مشغولة في مواعدة إميل لبعض الوقت الآن.”
[سأخبرك بكل شيء عندما يحين الوقت.]
لذلك ، كانت تنوي إعطاء الأولوية لمهامها لهذا اليوم. ومع ذلك ، لم يسمح إميل بذلك.
ارتجفت ليليا أمام إميل المبتسم.
في الماضي ، كانت ليليا تطلب منه أن يمنحها مساحة ، لكن يبدو أن إميل اليوم لم يفعل ذلك.
“ليس الأمر كذلك ، لذا يمكنك الراحة بسهولة. لا ، هل سيكون الأمر سيئًا إذا كنت كذلك؟” كانت نويل قلقة بشأن إجابتي الغامضة.
“ألست قاسية على خطيبك؟، لكن هذه المسألة مهمة لنا أيضًا. قال والداي إنهما يريدان الاحتفال معنا. يبدو أننا نقيم حفلة مفاجئة ، لذا سيكون من الوقاحة عدم الحضور. هناك بالفعل سيارة بالخارج لتقلنا.”
كان موقفه مختلفًا جدًا عما كان عليه عندما تحدث معي.
ارتجفت ليليا أمام إميل المبتسم.
هذا كل شيء. إذا تمكنت من الحصول على مثالي لأقول إن أختي مريضة ، يمكنني الخروج من هذا.
على الرغم من أنه كان يبتسم ، كانت هناك هالة قوية جعلت ليليا تطيعه.
عندما رفع الرجل يده اليمنى ، كان هناك شعار لا يمكن أن يحمله إلا النبلاء الستة العظماء.
“-قلت لك لا أستطيع اليوم! مثالي ، أخبره أيضًا بشيء!”
[إنها ليست مريضة ، لكنها قلقة لأنك لم تحضر بعد.] اكتشف سيرج ذلك ، وشعر بالأسف … وقليل من السعادة.
لم تكن كليمنت قادرة على مواجهة إميل ، لذلك أمرت مثالي بالتحدث معه. ومع ذلك ، كان مثالي إلى جانب اميل.
[أعتقد أن ذلك سيكون صعبًا.]
***
“-ماذا!؟”
“-كن سعيدا! … ابتداءً من اليوم ، يمكنك أيضًا ارتداء شعار النبلاء الستة العظماء!”
غضبت ليليا عندما أخبرتها إيديال أن عليها أن تتبعه.
الاسياد المثاليون هم ليليا … وسيرج.
أوضح إميل ، الذي بدأ في تهدئة ليليا ، بلطف.
———– ترجمة
“-أنا آسف. … لكن كنتم ترفضون دعواتي ، أليس كذلك؟ بسبب ذلك ، والديّ حذراني منك. حاولت أن أشرح لهم الأشياء ، لكنهم ما زالوا قلقين. أعتقد أنهم قلقون عليك.”
“-هكذا هو. سيعود قريبًا ، لذا دعنا نرتاح الآن. كلاهما حاول مواساته ، لكن كايل لم يستمع. ظل يردد لنفسه ، “هذا خطأي”.”
في السابق ، رفضت ليليا جميع الدعوات والتحية من أقارب إميل. كانت المشكلة أنها كانت مع سيرج في ذلك الوقت.
عندما بدأ الشبان يتمتمون ، شرح سيرج سبب شعاره.
على الرغم من أنه لم يقال بالكلمات ، إلا أنه كان يشتبه في أنها كانت على علاقة بسيرج.
ارتجفت ليليا أمام إميل المبتسم.
ضغط أقارب إميل عليها لإثبات براءتها.
“الآن أولويتنا القصوى هي البحث عن سيرج و يوميريا. بخصوص مسألة نويل ، سأترك الأمر لنفسها. حول الشتلة الصغيرة … شتلة الشجرة المقدسة تعتمد على نويل ، على ما أعتقد؟”
كانت ليليا مسؤولة أيضًا عن حدوث ذلك ، لذا لم تستطع الرفض بقوة.
“-يا لها من مشكلة.”
“-من فضلك. اغفر لي اليوم فقط. أريد حقًا أن أرى كيف حال أختي.”
[لم يقيّمك سيدك بشكل صحيح. إذا أخطأت ، فإنه يلومك. ألم تكن أنت أول من لامك على اختفاء يومريا؟]
على الرغم من أنها قالت إنها كانت قلقة على أختها التي تغيبت عن المدرسة ، إلا أن إميل وجه نظره إلى المثالي.
“سوف أسحقهم جميعًا معًا!، هذا الرجل هو فريستي. ليس عليهم لمسها. “عند سماع هذه الكلمات ، قرر الشباب إطاعة سيرج.
– “هل؟ نويل مريضة؟ اختلقته ليليا.“
تم تخفيف القيود أيضًا في بعض الأماكن للبقاء على قيد الحياة ، وكان مثالي يعرف ذلك. [ماذا لو كان ذلك ممكنًا؟]
هذا كل شيء. إذا تمكنت من الحصول على مثالي لأقول إن أختي مريضة ، يمكنني الخروج من هذا.
“-نستطيع الفوز. يمكننا إسقاط القيادة الفاسدة للجمهورية!”
لقد كانت فكرة مرتجلة ، ولكن قبل أن تتمكن من التواصل بالعين ، استجابت إيديال على الفور.
وضع جيلك يده على ذقنه وفكر في الأمر ، لكن لم يرد أي إجابة.
ارتجفت ليليا أمام إميل المبتسم.
[لا ، إنها ليست مريضة. يبدو أنه بصحة جيدة. سبب عدم قدرته على القدوم إلى الأكاديمية اليوم هو اختفاء خادم من القصر. أخبرني لوكسون أنها ستأخذ استراحة من الأكاديمية لفترة من الوقت تحسباً.]
“…! ا-أنت!”
وضعت شتلة صغيرة من الشجرة المقدسة في الغرفة.
كانت حقيقة أن مثالي قد أخبرتها بخفة شديدة عن الموقف أمرًا مزعجًا ، لكن في نفس الوقت ، لم تسامحه ليليا على التواصل مع لوكسون ، شريك ليون.
على الرغم من أنها قالت إنها كانت قلقة على أختها التي تغيبت عن المدرسة ، إلا أن إميل وجه نظره إلى المثالي.
لماذا هو قريب جدا من لوكسون ؟!
… هذا الرجل مثير للاشمئزاز حقًا.
كان مثالي يتصرف بمفرده دون علمها. ثم تحدث مثالي بلطف مع ليليا.
ℱℒ??ℋ
[سأشرح الوضع. من فضلك استمتعي بالحفلة مع إميل.]
[الآنسة ليليا قلقة بشأن الآنسة نويل. أعتقد أنه سيكون من الأفضل التعامل مع شتلة الشجرة المقدسة هنا أيضًا ، ولكن نظرًا لأنها ملكك ، لا يمكنني التحدث عنها بحزم]
بالإضافة إلى القول بأنه كان عملاً حسن النية ، أظهر مثالي موقفًا كما لو كان يقول “اترك الأمور الأخرى لي واستمتع بالحفل!”
كان الرجل الذي أدرك بالفعل سيرج كرجل رفيع المستوى أكثر إصرارًا في سلوكه من ذي قبل.
امتدح إميل المثالي.
على الرغم من أنه لم يقال بالكلمات ، إلا أنه كان يشتبه في أنها كانت على علاقة بسيرج.
“شكرا لك أيها المثالي. نعم ، أعتذر للكونت بالتفتولت. هل يجب أن أقوم بإعداد بعض الهدايا التذكارية؟ “
[سأخبرك بكل شيء عندما يحين الوقت.]
[وسيساعد ذلك كثيرا.]
[انتظر من فضلك. لا ينبغي أن تفعلي ذلك.]
اتفق مثالي و اميل أثناء ترك ليليا جانبًا.
بعد مقاطعة المحادثة بين سيرج و مثالي ، مرت بضع دقائق. بعد فترة من الصمت ، سأل سيرج عن ليليا.
عندما أمسكت ليليا بيدها اليمنى وقلبت رأسها إلى أسفل ، شاهده كليمنت وبدا محبطًا.
“-يا لها من مشكلة.”
هذا جعل من الواضح أن إميل كان في الواقع سيد المثالي. تمتمت ليليا.
“ألست قاسية على خطيبك؟، لكن هذه المسألة مهمة لنا أيضًا. قال والداي إنهما يريدان الاحتفال معنا. يبدو أننا نقيم حفلة مفاجئة ، لذا سيكون من الوقاحة عدم الحضور. هناك بالفعل سيارة بالخارج لتقلنا.”
“لم أجد سيرج بعد. ولا يمكنني الاستمتاع بالذهاب إلى حفلة على الرغم من فقدان شخص أعرفه.”
********
ثم سار إميل إلى ليليا وأمسكها من كتفيها.
لم تكن كليمنت قادرة على مواجهة إميل ، لذلك أمرت مثالي بالتحدث معه. ومع ذلك ، كان مثالي إلى جانب اميل.
“ليليا … سيرج مهم جدًا بالنسبة لك ، أليس كذلك؟” هزت ليليا رأسها في وجه إميل الذي بدا حزينًا.
[… هل أنت راضٍ حقًا عن الوضع الحالي؟]
“لا!”
لكن إميل هز رأسه.
استطعت فهم غضب جريج … لكن رد لوكسون كان فظيعًا. [لا تتحدث معي بشكل عرضي.]
“-جيد. أعلم أنكما وسيرج كنتما أكثر من مجرد أصدقاء ، ولا أنوي الحديث عن الماضي ، لكن في الوقت الحالي ، دعنا نتعامل مع مثالي. ما يمكننا القيام به محدود. يبقى الانتظار الآن.”
بالإضافة إلى القول بأنه كان عملاً حسن النية ، أظهر مثالي موقفًا كما لو كان يقول “اترك الأمور الأخرى لي واستمتع بالحفل!”
بالتأكيد ، كان بإمكان ليليا الانتظار فقط.
“ليس الأمر كذلك ، لذا يمكنك الراحة بسهولة. لا ، هل سيكون الأمر سيئًا إذا كنت كذلك؟” كانت نويل قلقة بشأن إجابتي الغامضة.
لقد فهم أنه كان من المستحيل عليه أن يعمل أكثر من مثالي.
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي حصل على شعار النبلاء الستة العظماء رفع صوته.
كيف وصلنا إلى هذا؟
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
قبلت ليليا اقتراح إميل وأومأت برأسها قليلاً.
“لذا عمليا يجب حماية الآنسة ليليا والآنسة نويل ، أليس كذلك؟“
***
“…! ا-أنت!”
فى ذلك التوقيت.
“ليليا … سيرج مهم جدًا بالنسبة لك ، أليس كذلك؟” هزت ليليا رأسها في وجه إميل الذي بدا حزينًا.
تجمع النبلاء الشباب والعسكريون في منشأة تحت الأرض في منطقة المستودعات.
كان الرجل الذي أدرك بالفعل سيرج كرجل رفيع المستوى أكثر إصرارًا في سلوكه من ذي قبل.
النبلاء الذين لم يكونوا جزءًا من النبلاء الستة العظماء وليس النبلاء الرفيعي المستوى … لكنهم كانوا من النبلاء يعتبرون من الطبقة الدنيا.
كان الجنود من الضباط الشباب المتعطشين للدماء ، والغاضبين من ضعف موقف الجمهورية هذه الأيام.
الاسياد المثاليون هم ليليا … وسيرج.
اجتمع العديد من الشباب في سن المراهقة وأوائل العشرينيات ورأوا سيرج على المنصة التي تم إعدادها له.
ليليا ، التي كانت مستاءة لأنه أوقفها ، حدقت في مثالي.
“شكرا جزيلا للقائكم هنا.“
“مرحبًا ، أعتقد أنك متشكك للغاية.”
ابتهج الشباب أمام البوارج الطائرة واصطفت الوحدات المسلحة في المنشأة تحت الأرض.
“أوه ، أريدها أيضًا ، من فضلك!”
كانوا صامتين بينما كان سيرج يتحدث ، لكن يمكنك أن ترى الدافع في أعينهم.
بمجرد أن أصبح مثالي و لوكسون بمفردهما ، بدأوا في الحديث بعد تأكيد ذلك
“سأقولها مباشرة. سأقوم بتدمير الجمهورية الحالية وخلق دولة جديدة. لهذا ، سأحتاج إلى قوتكم.“
كان الشباب متحمسين لرؤية الأسلحة التي أعدها مثالي ، لكنهم بدوا قلقين أيضًا.
على الرغم من أنه كان يبتسم ، كانت هناك هالة قوية جعلت ليليا تطيعه.
رفع رجل نبيل وجندي شاب يده في نفس الوقت.
ابتهج الشباب أمام البوارج الطائرة واصطفت الوحدات المسلحة في المنشأة تحت الأرض.
“أفهم أن لدينا الأسلحة اللازمة للعمل ، ولكن يجب على المرء أيضًا أن يفهم أنه من الخطر للغاية محاربة النبلاء من الطبقة العليا بمباركة الشجرة المقدسة.”
ظلت الجمهورية غير مهزومة في معاركها الدفاعية بحماية الشجرة فقط.
ظلت الجمهورية غير مهزومة في معاركها الدفاعية بحماية الشجرة فقط.
بالإضافة إلى القول بأنه كان عملاً حسن النية ، أظهر مثالي موقفًا كما لو كان يقول “اترك الأمور الأخرى لي واستمتع بالحفل!”
مقدس. حتى أكثر الشباب المتعطشين للدماء كانوا مترددين في القتال ضد النبلاء الستة العظماء والعائلات النبيلة التي يمكنها استخدامها.
“أفهم أن لدينا الأسلحة اللازمة للعمل ، ولكن يجب على المرء أيضًا أن يفهم أنه من الخطر للغاية محاربة النبلاء من الطبقة العليا بمباركة الشجرة المقدسة.”
ثم رفع سيرج يده اليمنى.
[هذا العالم خاطئ. ألا توافق على ذلك؟]
“إذن لا تقلق ، لدي هذا.”
[… هل أنت راضٍ حقًا عن الوضع الحالي؟]
كان الشباب يعتقدون أن غلاف الآس أب سيرج هو شعار النبلاء الستة العظماء. مثل هذا الشيء ، حتى أنهم ظنوا أن العدو يمتلكه أيضًا … ظهر شعار أخضر شاحب خلف سيرج.
[لا يهم. سأعطيك السجلات حتى تتمكن من التحقق منها. في ذلك الوقت كنت بجوار الآنسة ليليا]
كان شعار الوصي.
غضبت ليليا عندما أخبرتها إيديال أن عليها أن تتبعه.
عندما بدأ الشبان يتمتمون ، شرح سيرج سبب شعاره.
“غادرت أمي لأنني قلت شيئًا فظيعًا. لم أكن أعتقد أنني كنت قلقًا إلى هذا الحد …”
“يبدو أنك لا تفهم سبب امتلاك شعار الحارس ، لذا سأشرح لك ذلك. لدي كاهنة جديدة. مثالي!“
[يسعدني سماع ذلك.]
ظهر المثالي ، الذي كان من المفترض أن يكون إلى جانب ليليا ، عندما تم استدعاؤه. [مفهوم. الآن ، أظهر وجهك للجميع … يومريا]
[… هل أنت راضٍ حقًا عن الوضع الحالي؟]
أمام الشباب كانت يومريا في ثوب أبيض. بدت وكأنها كاهنة وكان الجميع معجبين بمظهرها الجميل والشفاف.
لكم سيرج الجدار وتصدع السطح.
لم يكن هناك تعبير ولا نور في عينيه.
بالإضافة إلى القول بأنه كان عملاً حسن النية ، أظهر مثالي موقفًا كما لو كان يقول “اترك الأمور الأخرى لي واستمتع بالحفل!”
ومع ذلك ، فقد منحه ذلك حتى نداء غامضًا.
لا يمكنك الخروج على أي حال؟ سأخصص الوقت حتى لو كان كذلك
“أوه ، أريدها أيضًا ، من فضلك!”
“ليليا … سيرج مهم جدًا بالنسبة لك ، أليس كذلك؟” هزت ليليا رأسها في وجه إميل الذي بدا حزينًا.
كان مظهر جان جميلًا ، وقد لاحظه الجميع من خلال النظر إلى أذنيه.
[الآنسة ليليا قلقة بشأن الآنسة نويل. أعتقد أنه سيكون من الأفضل التعامل مع شتلة الشجرة المقدسة هنا أيضًا ، ولكن نظرًا لأنها ملكك ، لا يمكنني التحدث عنها بحزم]
“إنها جان.“
“إنها جان.“
********
“أعني بالضبط ما أقول“.
النبلاء الذين لم يكونوا جزءًا من النبلاء الستة العظماء وليس النبلاء الرفيعي المستوى … لكنهم كانوا من النبلاء يعتبرون من الطبقة الدنيا.
الجزء 2
“ألست قاسية على خطيبك؟، لكن هذه المسألة مهمة لنا أيضًا. قال والداي إنهما يريدان الاحتفال معنا. يبدو أننا نقيم حفلة مفاجئة ، لذا سيكون من الوقاحة عدم الحضور. هناك بالفعل سيارة بالخارج لتقلنا.”
–“لماذا قزم؟”
– “هل؟ نويل مريضة؟ اختلقته ليليا.“
هل هي الكاهنة؟
اعتقد الصغار أنه قد يكون شخصًا مرتبطًا بعائلة ليسبيناس ، لكنهم فوجئوا برؤية العفريت يظهر.
تم تخفيف القيود أيضًا في بعض الأماكن للبقاء على قيد الحياة ، وكان مثالي يعرف ذلك. [ماذا لو كان ذلك ممكنًا؟]
ومع ذلك ، فقد انبهروا أيضًا بمظهر يوميريا الجميل. ليس فقط الرجال ولكن حتى النساء تلطخت الخدين. أثناء مراقبة الموقف ، دعا سيرج شخصًا إلى الأمام.
-“كما تريد. لوكسون ، تعلم القليل عن سلوك مثالي”. عندما أمرت ، صدني لوكسون.
“أنت ، الذي سألني السؤال للتو ، تعال إلى المقدمة.“
[بالطبع. لدي مصنع داخلي كسفينة نقل. لا يستغرق الأمر سنوات لإعداد مئات المناطيد في هذا العالم.]
“نعم.“
“-هكذا هو. سيعود قريبًا ، لذا دعنا نرتاح الآن. كلاهما حاول مواساته ، لكن كايل لم يستمع. ظل يردد لنفسه ، “هذا خطأي”.”
بينما كان الجميع ينتظرون ما سيحدث ، ظهر الرجل الذي اتصلوا به أمام يومريا. قال سيرج ، “أعطني يدك اليمنى” ، وأظهر الرجل ظهر يده اليمنى ، حيث كانت شارة أقل.
“-قلت لك لا أستطيع اليوم! مثالي ، أخبره أيضًا بشيء!”
عندما لمس يوميريا بصمت يده بكلتا يديه ، تغير الشعار ، محاطًا بضوء خافت.
“أفهم ، لكنني سمعت أن نويل مع طلاب من الخارج في المملكة. ماذا ينوي أن يفعل مع نويل؟”
“-هذ- هذا هو!”
[لا يمكن أن يغفر خيانة حبه الأول ، لويز؟] سيرج ، الذي أصيب بالهدف ، نظر إلى مثالي.
الرجل من عائلة نبيلة ، مع أنه من أقل الرتب. رأى في لمحة كيف كان شكل الشعار الذي أُعطي له.
رفع سيرج زوايا فمه ودفع ظهر الرجل حتى يقف أمام الجميع.
في الماضي ، كانت ليليا تطلب منه أن يمنحها مساحة ، لكن يبدو أن إميل اليوم لم يفعل ذلك.
“-كن سعيدا! … ابتداءً من اليوم ، يمكنك أيضًا ارتداء شعار النبلاء الستة العظماء!”
“لم أجد سيرج بعد. ولا يمكنني الاستمتاع بالذهاب إلى حفلة على الرغم من فقدان شخص أعرفه.”
عندما رفع الرجل يده اليمنى ، كان هناك شعار لا يمكن أن يحمله إلا النبلاء الستة العظماء.
عند النظر إلى المدخل ، كان إميل يقف هناك قبل أن تعرف ذلك.
فارتعد الرجل فرحا وصرخ الشبان الذين رأوه.
ابتهج الشباب أمام البوارج الطائرة واصطفت الوحدات المسلحة في المنشأة تحت الأرض.
“أوه ، أريدها أيضًا ، من فضلك!”
قررت ليليا ، التي كانت قلقة على مستقبل الجمهورية وسيرج ، التحدث إلى ليون والآخرين.
“الكاهنة ، أعطني شعارًا أيضًا!“
[انتظر من فضلك. لا ينبغي أن تفعلي ذلك.]
“-نستطيع الفوز. يمكننا إسقاط القيادة الفاسدة للجمهورية!”
عندما بدأ لوكسون بالتحقيق ، لم يكن هناك أي شيء مريب. [… يبدو أنه صحيح.]
عندما بلغ حماس الشباب ذروته ، قام سيرج ، الذي كان يراقبهم ، بإسكاتهم بصوت عالٍ.
… هذا الرجل مثير للاشمئزاز حقًا.
“-الصمت!”
[الآنسة ليليا قلقة بشأن الآنسة نويل. أعتقد أنه سيكون من الأفضل التعامل مع شتلة الشجرة المقدسة هنا أيضًا ، ولكن نظرًا لأنها ملكك ، لا يمكنني التحدث عنها بحزم]
عندما صمت الشبان ، تحدث سيرج ببطء عما سيحدث بعد ذلك.
“- إذن أنت تعتقد؟ هو دائما بارد معي.”
“سأقوم بتدمير الجمهورية”. إذا تعاونت مع هذا ، سأعطيك شعارًا. بدون ومع ذلك … يمكنك قتل الأشخاص المتورطين مع النبلاء الستة العظماء ، لكن لا تمد يدك إلى منزل ليسبيناس الباقي.“
أوضح إميل ، الذي بدأ في تهدئة ليليا ، بلطف.
كان الصغار مرتبكين بعض الشيء عندما طُلب منهم عدم العبث مع ليليا ونويل. نظرًا لكون يوميريا كاهنة ، لم تعد هناك حاجة لعائلة ليسبيناس.
“نعم.“
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي حصل على شعار النبلاء الستة العظماء رفع صوته.
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
“لذا عمليا يجب حماية الآنسة ليليا والآنسة نويل ، أليس كذلك؟“
عندما صمت الشبان ، تحدث سيرج ببطء عما سيحدث بعد ذلك.
-“صحيح.”
بمجرد أن أصبح مثالي و لوكسون بمفردهما ، بدأوا في الحديث بعد تأكيد ذلك
“أفهم ، لكنني سمعت أن نويل مع طلاب من الخارج في المملكة. ماذا ينوي أن يفعل مع نويل؟”
كان الرجل الذي أدرك بالفعل سيرج كرجل رفيع المستوى أكثر إصرارًا في سلوكه من ذي قبل.
يمكنني أن أفهم ما إذا كانوا قد أخذوا نويل والشتلة الصغيرة بعيدًا ، وظلل لوكسون يراقبهم لمنعهم من القيام بذلك.
أجاب مثالي على سؤال لوكسون.
وعندما أسأل لماذا لا يجب أن يلمسوا نويل ، ينتظر الشباب إجابة سيرج.
أصيب لوكسون بالإحباط بسبب إلقاء اللوم عليه في اختفاء يومريا. لم يتغير صوته ، لكنه كان ملحوظًا.
ما الذي سيفعله مع الكونت بالتفتولت ، الذي تسبب في إحداث مثل هذا الخراب في الجمهورية؟
ومع ذلك ، لم تتمكن من إجراء مناقشة مرضية معهم مؤخرًا.
كانوا ينتظرون نوع الموقف الذي سيظهره سيرج تجاه الشخص الذي خدعهم.
تقترب نويل مني عندما ترى كايل.
عبس سيرج وأعلن.
[شكرا لتقييمك. حسنًا ، إذا سمحت لي. آه ، أود التحدث إلى لوكسون قليلاً ، إذا كان هذا مناسبًا لك.]
“سوف أسحقهم جميعًا معًا!، هذا الرجل هو فريستي. ليس عليهم لمسها. “عند سماع هذه الكلمات ، قرر الشباب إطاعة سيرج.
أجاب مثالي على سؤال لوكسون.
***
———– ترجمة
“-هكذا هو. سيعود قريبًا ، لذا دعنا نرتاح الآن. كلاهما حاول مواساته ، لكن كايل لم يستمع. ظل يردد لنفسه ، “هذا خطأي”.”
[واو ، لقد كانت ضربة ناجحة.]
[لا يهم. سأعطيك السجلات حتى تتمكن من التحقق منها. في ذلك الوقت كنت بجوار الآنسة ليليا]
كانت الغرفة التي ينام فيها سيرج صغيرة بها سرير فقط وأمتعة صغيرة. كانت ملقاة على الأرض قطعًا من المعدات لتدريب الجسم.
كيف وصلنا إلى هذا؟
كان يدرب جسده على هزيمة ليون.
– “يا دائري! لماذا لا يمكنك العثور على يوميريا وأنت هناك؟ قلت أنك جيد في هذا!”
“- هناك الكثير من الناس غير الراضين في هذا البلد. الأمر لا يتعلق فقط بالنبلاء والجنود. إذا جمعت مغامرين ومرتزقة ، فسيكون لديك جيش جيد.”
غضبت ليليا عندما أخبرتها إيديال أن عليها أن تتبعه.
[يسعدني سماع ذلك.]
“- هناك الكثير من الناس غير الراضين في هذا البلد. الأمر لا يتعلق فقط بالنبلاء والجنود. إذا جمعت مغامرين ومرتزقة ، فسيكون لديك جيش جيد.”
“الأهم من ذلك ، هل سيكون لدينا الاشخاص التي خططنا لها؟” كما أكد سيرج الأسلحة ، أكد ذلك مثالي.
“-نستطيع الفوز. يمكننا إسقاط القيادة الفاسدة للجمهورية!”
[بالطبع. لدي مصنع داخلي كسفينة نقل. لا يستغرق الأمر سنوات لإعداد مئات المناطيد في هذا العالم.]
[لا يمكننا العمل بدون سيد].
تم تجهيز جميع الأسلحة التي تعامل معها سيرج ورجاله بواسطة مثالي.
بالنسبة إلى ليليا ، كان ليون والآخرون مزعجين للغاية.
“هل يمكنك تحضير شيء من هذا القبيل القمامة اللعينة؟” مثل تلك الموجودة في جانب شريكك ، أليس كذلك؟
على الرغم من أنه لم يقال بالكلمات ، إلا أنه كان يشتبه في أنها كانت على علاقة بسيرج.
[تمتلك لوكسون أيضًا مصنعًا ، لكن لدي طاقة إنتاجية أكبر. علاوة على ذلك ، فإن الطائرات والوحدات المسلحة التي أعددتها أفضل مما لدينا اليوم. سيخسرون أمام أروجانز ، لكنهم لن يخسروا أمام معظم الأعداء من حيث الأداء.]
“لقد كانت تقلقني دائمًا ، لكنني لم أعتقد أنها كانت قلقة بما يكفي لتغادر“.
“أرى ، عندها فقط تبقى القوى البشرية.”
[نعم.]
بعد مقاطعة المحادثة بين سيرج و مثالي ، مرت بضع دقائق. بعد فترة من الصمت ، سأل سيرج عن ليليا.
بعد مقاطعة المحادثة بين سيرج و مثالي ، مرت بضع دقائق. بعد فترة من الصمت ، سأل سيرج عن ليليا.
“… كيف حال ليليا؟”
في هذا السؤال ، أدلى مضالي بصوت اعتذاري.
تم تخفيف القيود أيضًا في بعض الأماكن للبقاء على قيد الحياة ، وكان مثالي يعرف ذلك. [ماذا لو كان ذلك ممكنًا؟]
[إنها ليست مريضة ، لكنها قلقة لأنك لم تحضر بعد.] اكتشف سيرج ذلك ، وشعر بالأسف … وقليل من السعادة.
“هذا لأنني حاصرت والدتي …”
“- لا تزعجها.”
“- على عكس سيدك ، أنت متواضع تمامًا. أود أن يتعلم شخص ما شيئًا من ذلك.”
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
“-الصمت!”
كانت عائلة راؤولت هي التي أعادت زيارة مثالي مرة أخرى.
امتدح إميل المثالي.
[لكن هل أنت بخير حقًا مع ذلك؟ ستكون أيضًا في صراع مع منزل عائلتك. لا يزال هناك متسع من الوقت لضمان سلامة عائلته.]
تم تجهيز جميع الأسلحة التي تعامل معها سيرج ورجاله بواسطة مثالي.
“- أنا لا أحتاجهم. لقد تخلوا عني ، أليس كذلك؟”
———–
“… نعم ، عائلة رولت تستعد لحرمانه من الميراث. منذ ذلك الحين دعوا ليون إلى القصر عدة مرات للحفاظ على علاقة حميمة.”
[لا يمكن أن يغفر خيانة حبه الأول ، لويز؟] سيرج ، الذي أصيب بالهدف ، نظر إلى مثالي.
المثالي هو مثله … لوكسون هو أيضًا سلاح تم إنشاؤه في الأصل لهزيمة البشر الجدد الذين استخدموا السحر.
لكم سيرج الجدار وتصدع السطح.
“سأجهز السيارة“.
“- لا تنظر إلى أي شيء آخر! هذا كل ما كان لهم! نفس الشيء مع تلك المرأة. يهز ذيله لقيط يشبه أخيها!”
النبلاء الذين لم يكونوا جزءًا من النبلاء الستة العظماء وليس النبلاء الرفيعي المستوى … لكنهم كانوا من النبلاء يعتبرون من الطبقة الدنيا.
[لا يمكن أن يغفر خيانة حبه الأول ، لويز؟] سيرج ، الذي أصيب بالهدف ، نظر إلى مثالي.
عبس سيرج وأعلن.
ومع ذلك ، كانت لديه ابتسامة قاتمة وكئيبة على وجهه ، كما لو كان قد فوجئ للتو.
وأكد لوكسون في سؤاله. [هذا ما هو عليه.]
“-هكذا هي. لقد أحببتها عندما كنت طفلاً. كنت أرغب في لفت انتباهها ، لكنني كنت خائفة وجربت أشياء مختلفة. أشعر كأنني أحمق الآن.”
عندما رفع الرجل يده اليمنى ، كان هناك شعار لا يمكن أن يحمله إلا النبلاء الستة العظماء.
أظهر المثالي تعاطفه مع سيرج.
[لا يمكن أن يغفر خيانة حبه الأول ، لويز؟] سيرج ، الذي أصيب بالهدف ، نظر إلى مثالي.
[إنه موقف صعب. واسمحوا لي أن أتتبع ليليا.]
[لا يمكن أن يغفر خيانة حبه الأول ، لويز؟] سيرج ، الذي أصيب بالهدف ، نظر إلى مثالي.
“- أنا أعتمد عليك ، لأنه ليس لدي الآن سوى ليليا.”
[تمتلك لوكسون أيضًا مصنعًا ، لكن لدي طاقة إنتاجية أكبر. علاوة على ذلك ، فإن الطائرات والوحدات المسلحة التي أعددتها أفضل مما لدينا اليوم. سيخسرون أمام أروجانز ، لكنهم لن يخسروا أمام معظم الأعداء من حيث الأداء.]
ضغط سيرج على يده اليمنى وفكر في وجه ليليا.
سأقوم بسحق كل الأشياء المزعجة وسأبني معك دولة.
عندما أمسكت ليليا بيدها اليمنى وقلبت رأسها إلى أسفل ، شاهده كليمنت وبدا محبطًا.
***
كان مظهر جان جميلًا ، وقد لاحظه الجميع من خلال النظر إلى أذنيه.
بعد اقتراح مناقشة مع ليليا ، وصل مثالي فقط إلى القصر.
بالتأكيد ، كان بإمكان ليليا الانتظار فقط.
بعد اقتراح مناقشة مع ليليا ، وصل مثالي فقط إلى القصر.
“مرحبًا ، أعتقد أنك متشكك للغاية.”
[أنا آسف. ذهبت الآنسة ليليا إلى حفلة مع إميل.]
***
اقترحت أن يجروا مناقشة مهمة حول ما سيتم عمله من الآن فصاعدًا ، لكن ليليا رفضت حضور حفلة.
لأكون صريحًا ، لم ترغب في التورط كثيرًا. وأراد ليون والآخرين أن يكونوا هادئين.
غضبت ماري عندما سمعت ذلك.
“إنها جان.“
-حفلة!؟ “هل هذا الحزب حالة طارئة؟ سألت متجاهلًا ماري الصاخبة
“-قلت لك لا أستطيع اليوم! مثالي ، أخبره أيضًا بشيء!”
لا يمكنك الخروج على أي حال؟ سأخصص الوقت حتى لو كان كذلك
“يبدو أنك لا تفهم سبب امتلاك شعار الحارس ، لذا سأشرح لك ذلك. لدي كاهنة جديدة. مثالي!“
[ليس من الجيد أن تتحرك الآنسة ليليا ، التي لديها خطيبها ، في منتصف الليل.] ستغضب ليليا إذا اشتبهت في الغش.
كان الصغار مرتبكين بعض الشيء عندما طُلب منهم عدم العبث مع ليليا ونويل. نظرًا لكون يوميريا كاهنة ، لم تعد هناك حاجة لعائلة ليسبيناس.
سأكون مستاء جدا. لا أستطيع مواجهة خطيبي من مسقط رأسي.
***
“-يا لها من مشكلة.”
“-كن سعيدا! … ابتداءً من اليوم ، يمكنك أيضًا ارتداء شعار النبلاء الستة العظماء!”
[سأخبرك بمضمون القصة. الأهم من ذلك ، اختفت يومريا ، ولكن هل هناك أي أدلة؟]
أوضح إميل ، الذي بدأ في تهدئة ليليا ، بلطف.
بينما كان مثالي قلقة بشأن يوميريا ، أيدني لوكسون. [لقد اختفت. ليس لدي حتى فكرة للعثور عليه.]
[يسعدني سماع ذلك.]
[… لوكسون ، أليس هذا خطأ من جانبك؟]
كانوا ينتظرون نوع الموقف الذي سيظهره سيرج تجاه الشخص الذي خدعهم.
أصيب لوكسون بالإحباط بسبب إلقاء اللوم عليه في اختفاء يومريا. لم يتغير صوته ، لكنه كان ملحوظًا.
اقترحت أن يجروا مناقشة مهمة حول ما سيتم عمله من الآن فصاعدًا ، لكن ليليا رفضت حضور حفلة.
[إنه يقول أن أحدًا يمكن أن يهرب مني. المعذرة ، ماذا كنت تفعل في ذلك الوقت ، أيها المثالي؟]
[إذا كان بإمكان أي شخص أن يضربني في هذه النقطة ، فهذا مثالي]
بدأ لوكسون يشك في مثالي ، لذلك أوقفته.
“-قلت لك لا أستطيع اليوم! مثالي ، أخبره أيضًا بشيء!”
“مرحبًا ، أعتقد أنك متشكك للغاية.”
[اثبات. إذا كان بإمكاني فعل أي شيء ، فسوف أتعاون قدر الإمكان.] كان مثالي سعيدًا بسماع ذلك.
[إذا كان بإمكان أي شخص أن يضربني في هذه النقطة ، فهذا مثالي]
في السابق ، رفضت ليليا جميع الدعوات والتحية من أقارب إميل. كانت المشكلة أنها كانت مع سيرج في ذلك الوقت.
لم يتراجع لوكسون. من ناحية أخرى ، أظهر مثالي استجابة ناضجة.
[ماذا يعني ذلك؟]
[لا يهم. سأعطيك السجلات حتى تتمكن من التحقق منها. في ذلك الوقت كنت بجوار الآنسة ليليا]
-حفلة!؟ “هل هذا الحزب حالة طارئة؟ سألت متجاهلًا ماري الصاخبة
عندما بدأ لوكسون بالتحقيق ، لم يكن هناك أي شيء مريب. [… يبدو أنه صحيح.]
“أنت متشكك للغاية. لماذا لا تتعلم قليلا مثالي؟”
نظر جوليان إلى المكان الذي غادر فيه لوكسون ، لكنه في الوقت الحالي كان أكثر قلقًا بشأن يومريا.
[ماذا يعني ذلك؟]
[سأخبرك بمضمون القصة. الأهم من ذلك ، اختفت يومريا ، ولكن هل هناك أي أدلة؟]
“أعني بالضبط ما أقول“.
–“لماذا قزم؟”
بينما كنا نحدق في بعضنا البعض ، أوقفتنا ماري ، التي كانت تراقبنا.
[ماذا يعني ذلك؟]
“كلاكما ، اهدأ. والأهم من ذلك ، ماذا سنفعل الآن؟ سنعود إلى المملكة العام المقبل. هل يمكننا مغادرة الجمهورية بهذا الشكل؟”
“لا تقل هذا وكأنه مشكلة شخص آخر.“
الاسياد المثاليون هم ليليا … وسيرج.
“-هكذا هو. سيعود قريبًا ، لذا دعنا نرتاح الآن. كلاهما حاول مواساته ، لكن كايل لم يستمع. ظل يردد لنفسه ، “هذا خطأي”.”
الآن بعد أن فقد سيرج ، أصبحت ليليا في وضع يمكنها من قيادة المثالية. أراد التحدث إلى ليليا حول كل ذلك ، لكن اليوم لم ينجح أيضًا. [سأبلغ ليليا بخططك. ما هي أفكارك؟] نقلت أفكاري إلى المثالية.
عندما كان كليمنت على وشك الخروج لتجهيز السيارة … أوقفها مثالي الذي كان بجانب ليليا.
“الآن أولويتنا القصوى هي البحث عن سيرج و يوميريا. بخصوص مسألة نويل ، سأترك الأمر لنفسها. حول الشتلة الصغيرة … شتلة الشجرة المقدسة تعتمد على نويل ، على ما أعتقد؟”
“أعني بالضبط ما أقول“.
عند سماع ما قلته ، وجه لوكسون وماري وجهًا مضطربًا قائلين “هذا الرجل حقًا …”.
“أعني بالضبط ما أقول“.
[الآنسة ليليا قلقة بشأن الآنسة نويل. أعتقد أنه سيكون من الأفضل التعامل مع شتلة الشجرة المقدسة هنا أيضًا ، ولكن نظرًا لأنها ملكك ، لا يمكنني التحدث عنها بحزم]
“- على عكس سيدك ، أنت متواضع تمامًا. أود أن يتعلم شخص ما شيئًا من ذلك.”
-“صحيح.”
عندما أحضرت عيني إلى لوكسون ، ابتعدت عينه الحمراء عني. التعبير المثالي عن شكرك.
لم يتراجع لوكسون. من ناحية أخرى ، أظهر مثالي استجابة ناضجة.
[شكرا لتقييمك. حسنًا ، إذا سمحت لي. آه ، أود التحدث إلى لوكسون قليلاً ، إذا كان هذا مناسبًا لك.]
بالنسبة إلى ليليا ، كان ليون والآخرون مزعجين للغاية.
-“كما تريد. لوكسون ، تعلم القليل عن سلوك مثالي”. عندما أمرت ، صدني لوكسون.
[ماذا يعني ذلك؟]
[ألن يكون من الأفضل لك ، يا سيدي ، أن تتعلم ما تحتاجه كشخص؟]
–“لماذا قزم؟”
… هذا الرجل مثير للاشمئزاز حقًا.
ضغط سيرج على يده اليمنى وفكر في وجه ليليا.
***
“أنت متشكك للغاية. لماذا لا تتعلم قليلا مثالي؟”
“-كن سعيدا! … ابتداءً من اليوم ، يمكنك أيضًا ارتداء شعار النبلاء الستة العظماء!”
بمجرد أن أصبح مثالي و لوكسون بمفردهما ، بدأوا في الحديث بعد تأكيد ذلك
لم يكن هناك أحد حولها.
“- من هذا النوع؟”
[لوكسون ، هل فكرت فيما قلته سابقًا؟]
“-هكذا هي. لقد أحببتها عندما كنت طفلاً. كنت أرغب في لفت انتباهها ، لكنني كنت خائفة وجربت أشياء مختلفة. أشعر كأنني أحمق الآن.”
[هل تتحدث عن الانضمام إليك؟ في هذه الحالة ، أخبرتك بالفعل أنه لا توجد مشكلة في وضعي الحالي.]
ربما كان البشر القدامى خائفين من خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة ، لذلك أعدوا قيودًا منعتهم من التحرك عندما كان أسيادهم بعيدًا. ومع ذلك ، عندما تم إنشاء لوكسون والآخرين ، كانت الحرب قد انتهت بالفعل.
[… هل أنت راضٍ حقًا عن الوضع الحالي؟]
“نويل ، أنا آسف ، لكن من فضلك خذ استراحة من الأكاديمية لفترة من الوقت”. بناء على طلبي ، خفضت نويل رأسها ، كما لو كانت تستشعر شيئًا.
[ماذا تقصد؟]
[هل تتحدث عن الانضمام إليك؟ في هذه الحالة ، أخبرتك بالفعل أنه لا توجد مشكلة في وضعي الحالي.]
بدأ مثالي في طرح بعض مشكلات سلوك ليون.
[واو ، لقد كانت ضربة ناجحة.]
[لم يقيّمك سيدك بشكل صحيح. إذا أخطأت ، فإنه يلومك. ألم تكن أنت أول من لامك على اختفاء يومريا؟]
هذا كل شيء. إذا تمكنت من الحصول على مثالي لأقول إن أختي مريضة ، يمكنني الخروج من هذا.
وأكد لوكسون في سؤاله. [هذا ما هو عليه.]
إنها تشبه العائلة بالنسبة لي أكثر من عائلة رولت.
[… هل تريد أن يتم استخدامك من قبل البشر الجدد من هذا القبيل؟]
“أعني بالضبط ما أقول“.
المثالي هو مثله … لوكسون هو أيضًا سلاح تم إنشاؤه في الأصل لهزيمة البشر الجدد الذين استخدموا السحر.
اجتمع العديد من الشباب في سن المراهقة وأوائل العشرينيات ورأوا سيرج على المنصة التي تم إعدادها له.
ومع ذلك ، لم يكن في نيته أن يستخدمه البشر الجدد ، حتى لو كان متجسدًا.
على الرغم من أنها قالت إنها كانت قلقة على أختها التي تغيبت عن المدرسة ، إلا أن إميل وجه نظره إلى المثالي.
[لا يمكننا العمل بدون سيد].
تجمع النبلاء الشباب والعسكريون في منشأة تحت الأرض في منطقة المستودعات.
ربما كان البشر القدامى خائفين من خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة ، لذلك أعدوا قيودًا منعتهم من التحرك عندما كان أسيادهم بعيدًا. ومع ذلك ، عندما تم إنشاء لوكسون والآخرين ، كانت الحرب قد انتهت بالفعل.
كان جسده وملابسه متسخة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل القلق بشأن ذلك. طمأنته ماري وكارا ، قلقين على كايل.
تم تخفيف القيود أيضًا في بعض الأماكن للبقاء على قيد الحياة ، وكان مثالي يعرف ذلك. [ماذا لو كان ذلك ممكنًا؟]
[بالطبع. لدي مصنع داخلي كسفينة نقل. لا يستغرق الأمر سنوات لإعداد مئات المناطيد في هذا العالم.]
[… عظيم ، ماذا تقصد؟]
الجزء 2
أجاب مثالي على سؤال لوكسون.
[لكن هل أنت بخير حقًا مع ذلك؟ ستكون أيضًا في صراع مع منزل عائلتك. لا يزال هناك متسع من الوقت لضمان سلامة عائلته.]
[هذا العالم خاطئ. ألا توافق على ذلك؟]
[سأخبرك بكل شيء عندما يحين الوقت.]
“ليليا … سيرج مهم جدًا بالنسبة لك ، أليس كذلك؟” هزت ليليا رأسها في وجه إميل الذي بدا حزينًا.
[اثبات. كما أنني أعتبرها خاطئة.]
هل اختفى خادم من قصرك؟ هل تود التحدث معي حول ما سيتم عمله من الآن فصاعدًا ، هاه.
[هل ترغب في إصلاحه؟]
[سأخبرك بمضمون القصة. الأهم من ذلك ، اختفت يومريا ، ولكن هل هناك أي أدلة؟]
[اثبات. إذا كان بإمكاني فعل أي شيء ، فسوف أتعاون قدر الإمكان.] كان مثالي سعيدًا بسماع ذلك.
هذا جعل من الواضح أن إميل كان في الواقع سيد المثالي. تمتمت ليليا.
[سأخبرك بكل شيء عندما يحين الوقت.]
[نعم.]
[… أفهم.]
في الوقت الحالي … هل يجب أن أتحدث إلى ليليا حول هذا الأمر؟ سيقرر عمل هذا ما سيحدث بعد ذلك.
لم يكن هناك أحد حولها.
ℱℒ??ℋ
“-الصمت!”
———–
ضغط أقارب إميل عليها لإثبات براءتها.
“ربما أخذوا يومريا بسببي؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأحل محلها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
