قصة جانبية 1: طريق ماري الرابع
قصة جانبية 1: طريق ماري الرابع
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
“الآن المملكة تواجه أكبر أزمة لها على الإطلاق!“
“إذا فازوا ، فسيكونون بخير. لن نموت جميعًا ، أليس كذلك؟” بدت ماري مضطربة حتى سمعت الإجابة مني “ربما“.
كان صاحب السمو الملكي يوليوس الذي كان يقف على منصة في الساحة أمام بوابات المدرسة ، يلقي كلمة.
“نعم سموكم.”
بعد المدرسة.
“أنا لا أؤمن بالدروع التي تعمل بدون رقابة. ليس الأمر كما لو كان عليها شبح أو أي شيء آخر ، أليس كذلك؟“
الطلاب العائدون إلى مهاجعهم وأولئك الذين هم على وشك الخروج إلى المدينة للتوقف والاستماع إلى خطاب صاحب السمو جوليوس.
“كل هذا من أجل صاحب السمو و- وأوليفيا سان “.
والسبب هو أنهم ملزمون بسماع صوته. هذا هو سبب وجود معظمهم هنا.
إذا لم يمنحهم القصر الملكي القدرة على القتال ، فسيتعين عليهم الحصول عليها بأنفسهم.
ومع ذلك ، ينضم بعضهم بحماس كبير.
تم تجهيز مبنى خاص على أرض المدرسة.
أضاف سموه يوليوس الإيماءات ورفع صوته وهو ينظر من حوله إلى وجوه الحشد. “أنت معتاد على إلقاء الخطب”
كان المعلم يضرب ذقنه وقال: “يبدو أنهم على دراية بما يسعى إليه يوليوس والآخرون“.
شعر – ليون فو بارتفورد.
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
“أنا متأكد من أن الجميع قد سمع عن التمرد المستمر في العديد من الأماكن. أنا متأكد من أن الجميع قلقون ، لكن لا تقلق. جيش مملكة هولفورت في طريقه لإخمادهم.”
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
على الرغم من أن السنة الثانية تقترب من نهايتها ، إلا أن الجيش يتعامل مع سلسلة من التمردات في أجزاء مختلفة من مملكة هولفورت.
يضع يوليوس يده على ذقنه وينظر إلى الخريطة. ثم يخبر جيلك بقراره.
ليس من غير المألوف أن يكون للنبلاء مناوشات داخل البلاد.
لذلك عادة لا يشعر الطلاب بالذعر طالما أن سلامتهم ليست في خطر.
كان الجنود المتطوعون يسقطون مثل الذباب بأيدي هؤلاء الرجال ذوي الخبرة. كانوا يقاتلون من خلال
ومع ذلك – إذا حدث ذلك بشكل متكرر في أجزاء مختلفة من البلاد ، فقد يصبحون غير مرتاحين ، حتى لو لم يرغبوا في ذلك.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. – سأعود بأسرع ما يمكن. أنا متأكد من أن السيد سيفتقدني.”
في الواقع ، بدت الطالبات اللواتي استمعن إلى خطاب سمو جوليوس قلقات.
“لوكسيون، ابقي، نحن بحاجة لمساعدتك،”
“كانت هناك انتفاضة بالقرب من منزل والديّ أيضًا“. “هناك الكثير منهم هذه الأيام.”
رفع يوليوس صوته في لحظة ما ، ورد الحشد بصوت جعل الهواء يهتز. كانت أذني تؤلمني.
“تلقيت رسالة من والدي يطلب مني البقاء في الارضي الملكية لقضاء عطلة نهاية الأسبوع الطويلة“
شعر العديد من الطلاب بعدم الارتياح.
شعر العديد من الطلاب بعدم الارتياح.
(أنت على حق. إنها نهاية العالم لمملكة هولفورت.) القديسة أوليفيا ، التي تعمل لتدمير مملكة هولفورت ، تأمر ماركيز فرامبتون.
كلمة صاحب السمو الملكي يوليوس في مثل هذه الحالة جذبت الطلاب.
—“إعادة الحساب.”
“بلدنا قوي! لا تخافوا من الانتفاضات المتكررة! لكن…“
صاحب السمو يوليوس يمسك يدي اليمنى بكلتا يديه.
أغلق يوليوس عينيه وتوقف قليلاً.
عند هذه الكلمات ، ضحكت أوليفيا من زوايا فمها في وضع لا يستطيع فيه ماركيز فرامبتون رؤيتها. كانت عيناها مزججتين.
اتسعت عيناه وقال بصوت أعلى من ذي قبل “هناك بلد يعمل خلف الكواليس“.
بالإضافة إلى منطقته ، يقوم بإعارة درعه لأصدقائه والمتطوعين.
عندما بدأ الحشد يدق ، أغلق صاحب السمو جوليوس فمه.
“-يفتقد.”
في خضم الاضطرابات ، نظرت ماري فو لوفان ، التي كانت بجواري ، إلى صاحب السمو يوليوس مذهولة.
قد تكون فتاة منعزلة تحب الكتب ، ولكن بالمقارنة مع الفتيات النبيلات في المدرسة ، فإن عيوبها أكثر جاذبية. كتب الحب؟ سأشتري أكبر عدد ممكن! هذا ما نتحدث عنه نحن الأولاد. إنه أفضل بعشرات الآلاف من المرات من طلب المعادن الثمينة ، والتخلي عنها ، ثم بيعها لمتجر البيدق بعد بضعة أيام.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟“
صاحب السمو يوليوس يمسك يدي اليمنى بكلتا يديه.
عندما اتصلت بها ، كان لدى ماري نظرة عاصفة ونفخة على وجهها. أنا متأكد من أن ماري تتذكر هذا المشهد. بالطبع ، أتذكره أيضًا.
إنها ليست مشكلة إذا لم ينضم أحد النبلاء إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس. بدلا من ذلك ، سيكون من الأفضل إذا تمكن من حلها.
قرب نهاية منتصف تلك اللعبة ، يتم الكشف عن العدو الحقيقي. في هذه المرحلة ، سيلقي صاحب السمو الملكي جوليوس خطابًا.
“وأنت؟“
عندما يسكت الحشد ، يستأنف صاحب السمو جوليوس حديثه.
إذا انضموا إلى مجموعة من الناس ، لكان من الأفضل أن يتذكرهم صاحب السمو يوليوس. كان هذا هو دافعهم الخفي.
“الإمارة – إمارة فانوس – وراء التمردات المتكررة.
“-يفتقد.”
اندهش المتفرجون من الإعلان الجديد وصرخوا.
تتخلى عن محاولة إقناعهم عندما يخرج ليون من المبنى ويسارع إليها. في هذه الأثناء ، يستأنف الاثنان.
حقيقة أن وراء الاضطرابات الانتفاضة هي الإمارة ، التي تربطها علاقة عدائية طويلة الأمد مع مملكة هولفورت ، هي حقيقة ذات مصداقية عالية.
“هل تراجعت دون تقديم أي وعود؟“
وسط الاضطرابات ، أتحدث مع ماري. لتأكيد معرفتنا باللعبة ومعرفة ما سنفعله.
– “لنتركها وشأنها.“
“الإمارة لم تتوقف ، أليس كذلك؟“
رأيت صبيًا اسمه آلان يصنع مشهدًا في الفصل. إنه فتى يرتدي الحلي ويشبه الرجل الثري. إنه محاط بأصدقائه.
“لماذا لا يتوقفون؟ لقد سرقت ورقتهم الرابحة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، ما الهدف من عدم وقف الحرب؟“
كنت محاطًا بدانيال وريموند ، اللذين كانا أيضًا أرستقراطيين فقراء من الريف ، يشاهدان المشهد من مسافة بعيدة.
لن أقاتل لأنني لا أعتقد أنني أستطيع الفوز. يبدو هذا النوع من القرار بسيطًا ، لكنه في الواقع صعب للغاية.
كان الهواء المتوتر الذي كان متوتراً بسبب التمرد الآن مدعوماً بالحرارة.
كنا ساذجين في التفكير في أنه يمكننا تجنب الحرب من خلال التقاط الناي السحري ، الورقة الرابحة للإمارة.
“أنت تهرب؟“
في المرة الأخيرة ، من أجل تجنب الحرب ، ركبنا إلى إمارة فانوس واسترجعنا الفلوت السحري. إنها أداة تستدعي آخر رئيس في لعبة أوتومي ، وهو عنصر مزعج للغاية.
“ماذا؟“
بدون الفلوت ، كنا نظن أن الحرب ستنتهي. لكن في النهاية ، لم نتمكن من تجنبه.
– عندما بسط صاحب السمو يوليوس يديه ، بدا مقدسًا ومتألقًا.
“ليون ، هل ستنضم إلى الحرب؟” تعرف ماري أيضًا ما يحدث بعد ذلك. ماذا ينتظر بعد هذا –
هذا جيد وكل شيء ، لكنني لا أفهم مشاعر صاحب السمو جوليوس والآخرين الذين تطوعوا بأنفسهم.
“الجميع ، أسدي لي معروفا.”
يرد جوليوس على سؤال جيلك بفرك أصابعه على عينيه. مشكلة يوليوس هي أن هناك الكثير من المتطوعين.
– عندما بسط صاحب السمو يوليوس يديه ، بدا مقدسًا ومتألقًا.
لا أعرف ما يفكر فيه هذا الرجل.
بعد كل شيء ، الرجل حسن المظهر يحظى بشعبية دائمًا. أنا متأكد من أنه لن يستمع إلي أحد إذا كنت سألقي خطابًا.
“لا!”
“هذه الأزمة – أريد أن أوقف هذه الأزمة في المملكة. ليس كولي للعهد. أريد أن أنقذ المملكة من الخطر ، مثل يوليوس كفارس!“
لذا ، أبتسمت.
“هذا ما أطلبه. الرجاء إقراضي مساعدتك!”
ما مقدار الضرر الذي حدث؟ لا أريد أن أفكر في الأمر كثيرًا.
قال ولي العهد ، بصفته فارسًا ، إنه يريد إنقاذ الموقف. وقد أعجب الطلاب بذلك.
“دانيال ، ريموند ، هل تريدون الانضمام؟” مازحت ، وكلاهما ضحك.
هناك أصوات تنادي باسمه من كل مكان.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فقط هو الذي سمح له بأن يصبح كذلك.
“يعيش صاحب السمو!” “تحيا المملكة!”
بدت ماري قلقة.
“أستطيع مساعدتك!”
نخرج من الفصل مع ماري التي تتعثر. عيون زملائي تؤلمني.
تدريجيًا غزت الحرّ الحشد ورفعوا أصواتهم.
“ليون ، هل ستنضم إلى الحرب؟” تعرف ماري أيضًا ما يحدث بعد ذلك. ماذا ينتظر بعد هذا –
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
هل سيسمح الملك بذلك أم لا؟ عندما أسأل عن الحالة ، يلقي السيد نظرة مضطربة قليلاً على وجهه.
رفع يوليوس صوته في لحظة ما ، ورد الحشد بصوت جعل الهواء يهتز. كانت أذني تؤلمني.
قرب نهاية منتصف تلك اللعبة ، يتم الكشف عن العدو الحقيقي. في هذه المرحلة ، سيلقي صاحب السمو الملكي جوليوس خطابًا.
نظرت ماري في رعب. بدا من الصعب فهم ذلك. “لماذا تريد خوض الحرب؟“
“امتلك منطادًا؟ هل هناك طلاب يفعلون ذلك؟“
لقد كان مشهدًا تم الحديث عنه كقصة جميلة في تلك اللعبة الأولى ، ولكن عن قرب وشخصي ، بدا وكأنه مشهد مختلف إلى حد ما. لم يكن هناك عاطفة هناك.
“لا تكن سخيفا!”
كان الأمر مخيفًا فقط.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فقط هو الذي سمح له بأن يصبح كذلك.
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
“سأفعل ذلك دون أن تخبرني!“
“أنت لا تعتقد أنك ستموت ، أليس كذلك؟ حسنًا ، الأرستقراطيين هم الذين يقفون إلى الوراء ويعطون الأوامر في ساحة المعركة. ليس لديهم الكثير من الإحساس بالإلحاح.”
هذا هو الحال مع أروجانز وهو يتجه إلى ركن حظيرة الطائرات.
“وأنت؟“
“نعم!”
“أنا؟ أنا أكره ذلك. إذا لم أضطر لخوض حرب ، فلن أفعل“.
“ليون ، هل أنت متأكد أنك تريد الاستمرار في هذا؟“
كان لدى ماري نظرة ارتياح على وجهها. هل اعتقدت أنني سأكون على استعداد للانضمام؟ في المقام الأول ، سيكون الطلاب الجنود مصدر إزعاج
لا يزال مثل طفل مترنح.
الجنود والفرسان المحترفين.
“لا أعتقد أن أي شيء سيحدث ، ولكن إذا حدث شيء ما ، من فضلك قدم لي بعض المساعدة.”
لن يرغبوا في أن يتم رؤيتهم في ساحة المعركة عندما لم يكونوا قد تدربوا جيدًا.
عندما اتصلت بها ، كان لدى ماري نظرة عاصفة ونفخة على وجهها. أنا متأكد من أن ماري تتذكر هذا المشهد. بالطبع ، أتذكره أيضًا.
ولوح سموه بيده للجمهور المتحمّس.
أنا متأكد من أنه سيرتدي منطادًا ودروعًا جيدًا بدعم من عائلة والديه.
لقد كان مشهدًا مثيرًا للغاية في اللعبة ، لكن رؤيته شخصيًا جعلني أشعر بالفراغ والحزن والتعقيد إلى حد ما.
نعم صحيح. كان ليون هو الشخص الذي يعمل في الخلفية. أعني ، نحن الذين أرسلنا المناطيد.
هل هؤلاء الرجال حقا سوف ينضمون إلى الحرب؟
شاهدت ماري المشهد بإعجاب. في الواقع ، بدا مشهد الدرع المعدل للعمل الذي يحمل الأحمال واحدة تلو الأخرى وكأنه من فيلم خيال علمي.
◇
“جيش جوليوس المتطوعين لصاحب السمو يوليوس؟ لقد سمعت عن ذلك أيضًا ؛ القصر الملكي لا يوافق على ذلك.”
بعد مرور أيام قليلة على خطاب سمو يوليوس ، تغير الجو في المدرسة بشكل جذري.
“لويد سيكون بطلا. فقط تأكد من عودتك إلي.” “نعم ، أعدك.”
كان الهواء المتوتر الذي كان متوتراً بسبب التمرد الآن مدعوماً بالحرارة.
“الانضمام إلى جيش المتطوعين ليس إلزاميًا. لا تجعل الأمر يبدو وكأن ليون هارب.”
أعلن الأولاد الذين أرادوا اغتنام هذه الفرصة ليصنعوا اسمًا لأنفسهم بروح عالية في الفصل أنهم سيتطوعون لجيش صاحب السمو جوليوس.
“عليك أن تقنعه. – لا يهمني كيف. نعم ، لقد سمعت أن لديه أخت. لماذا لا تتحدث مع بعض أصدقائه الآخرين؟“
“آلان ، ابن الفيكونت بوردون ، متطوع في جيش صاحب السمو يوليوس! هل يريد أي شخص آخر الانضمام إلي؟“
كان الأشخاص الذين استخدموا مثل هذا المبنى هم النبلاء الذين مثلوا المدرسة.
إذا انضموا إلى مجموعة من الناس ، لكان من الأفضل أن يتذكرهم صاحب السمو يوليوس. كان هذا هو دافعهم الخفي.
“لدي الكثير على صفيحة. والأهم من ذلك ، هل أنهيت مهامك؟“
وأيضًا ، إذا تطوعت مع عدد كبير من الأشخاص ، فأنت في جيش صاحب السمو – هل نسميها جيشًا تطوعيًا؟ كان من الممكن أن يكون جيشًا متطوعًا في لعبة الأوتومي تلك.
“هناك عدد قليل جدًا ، لكنهم موجودون. بمساعدتهم ، يمكننا تجميع أسطول من المناطيد. بعض الطلاب لديهم دروع ، كما تعلم“
وضعك في جيش المتطوعين يؤخذ في الاعتبار أيضا.
“هل تمزحي معي ؟! أعط هذا المكان لكبار السن!”
إذا انضممت وحدك ، فأنت أحد الجنود ، لكن إذا أخذت معك عشرة رجال ، فأنت نقيب.
يضع تعابير باردة ويترك الغرفة.
كما تشير الشائعات إلى أنه إذا أرسلت دروعًا ومنطادًا بدعم من عائلة والديك ، فستتم معاملتك كضابط.
أنا أخ لطيف يسعدني رؤية أخي يتقدم. –لا اقصد التقليل من شأنك.
يرغب الكثير من الأولاد في الانضمام من أجل مستقبلهم.
“مرحبًا ، أيها الرجل الفقير! سمعت أنك لا تخطط للانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس .“
واحدًا تلو الآخر ، تطوع الأولاد من الصفوف المتقدمة والعادية للانضمام.
“أنا لا ألومهم على فعل ذلك. حسنًا ، سأذهب وأتحدث مع الرجال.”
كنت محاطًا بدانيال وريموند ، اللذين كانا أيضًا أرستقراطيين فقراء من الريف ، يشاهدان المشهد من مسافة بعيدة.
“سنبذل قصارى جهدنا لنكون مفيدًا في هذه المعركة أيضًا. حظًا سعيدًا لك أيضًا ، آلان.”
كلاهما كان ينظر إلي ببرود.
هناك ، أوليفيا تلتقي بخائن يدعى ماركيز فرامبتون. ماركيز فرامبتون نفسه يعتقد أنه وطني ضحى بنفسه من أجل بلاده ، وليس لديه أدنى شك في ذلك.
إنه لأمر محزن أن يكون الأرستقراطيين في البلاد أكثر وعيًا بواقع الوضع.
“هذا جزء من ذلك ، لكننا نحتاج أيضًا إلى الإمدادات. لا يمكن للجيش القتال بدون ذخيرة وطعام للجنود وأشياء أخرى. الحصول على الإمدادات لهم سيكون مهمًا للغاية.”
تنهد دانيال وهو ينظر إلى الأولاد الذين كانوا يطوفون حوله.
“هممم! هم ~!“
“من أجل الوطن ، من أجل جلالتك ، تاتيهم رائعة ، أليس كذلك؟“
ضحك دانيال.
يرفع ريموند نظارته إلى الأعلى بإصبعه الأوسط وعندما يضبط وضعه ، يتحدث عن مشاعر الأولاد الحقيقية.
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
“إذا كنت نشطًا هنا ، فستكون مشهورًا لدى الفتيات. هناك الكثير من الأولاد الذين سيبقون في هذا المكان لهذا السبب.”
على ما يبدو ، يبدو أن الصبي المسمى لويد كان طالبًا عاديًا في الفصل. في المقابل ، يبدو أن طالبة اسمها يوليا في الصف المتقدم.
يا لها من حقيقة محزنة.
الميناء الذي يرسو فيه شريك مليء بأشخاص من طبقة النبلاء الفقيرة.
رأيت صبيًا اسمه آلان يصنع مشهدًا في الفصل. إنه فتى يرتدي الحلي ويشبه الرجل الثري. إنه محاط بأصدقائه.
هناك أصوات تنادي باسمه من كل مكان.
أنا متأكد من أنه سيرتدي منطادًا ودروعًا جيدًا بدعم من عائلة والديه.
“إذا لم أفعل هذا ، فسوف أتسبب في مشاكل لأوليفيا سان في القصر الملكي. إذا فعلت ذلك ، فإن وجودي لا قيمة له!”
هل الطلاب ، الذين كانت عائلاتهم فقيرة ، سيقترضون أسلحة من آلان للقتال في الحرب؟ حسنًا ، هذه ليست مشكلتنا.
◇
“دانيال ، ريموند ، هل تريدون الانضمام؟” مازحت ، وكلاهما ضحك.
نعم صحيح. كان ليون هو الشخص الذي يعمل في الخلفية. أعني ، نحن الذين أرسلنا المناطيد.
“لا،“
يجب أن نكون سعداء لوجود بالغين عاقلين في الحقل. يأتي ريمون إلى الحظيرة.
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
كل من الرجال والنساء يشاركون في الحرب كجيش تطوعي ، لعمل سجل حافل بالمشاركة في الحرب و- للهروب من المدرسة التي تحيط بها أجواء غريبة.
“أنا؟“
“إذا ركبت منطاد ليون-سينباي ، فستتاح لك الفرصة للتحدث معهم!”
رايموند ، الذي جعل الأمر يبدو وكأنني الاستثناء الوحيد ، هز كتفيه وشرح السبب.
“أستطيع مساعدتك!”
“ليون هو الذي قطع عائلتين فيكونت رافان والكونت أوفلي ، أليس كذلك؟“
“هل أنت متأكدة؟ إنه أسطول يتحكم فيه الطلاب. أنت تعرفي مقدار الضرر الذي يمكن أن تحدثه …”
“أوه ، كان هذا أخي. نيكس رجل رائع حقًا. كنتم تشاهدونه يا رفاق ، أليس كذلك؟ لقد كنتم في ذلك أيضًا.”
“بارتفولت ، سمعت عنك. سمعت أن القصر الملكي اعترف بك كجيش متطوع.”
نعم صحيح. كان ليون هو الشخص الذي يعمل في الخلفية. أعني ، نحن الذين أرسلنا المناطيد.
“عليك أن تقنعه. – لا يهمني كيف. نعم ، لقد سمعت أن لديه أخت. لماذا لا تتحدث مع بعض أصدقائه الآخرين؟“
دعنا نقول فقط أنني هنا فقط لدعم أخي في صنع اسم لنفسه. لم أضحي بأخي لأنني لم أرغب في التميز.
كان الجيش المتطوع بقيادة صاحب السمو يوليوس يقاتل المتمردين.
أنا أخ لطيف يسعدني رؤية أخي يتقدم. –لا اقصد التقليل من شأنك.
فقط إذا كانت هذه نهاية العالم ، لكانوا يرسلون الطلاب الجنود.
ضحك دانيال.
“نعم سموكم.”
“أنا أحسد عائلة بالدفارت لأنهم جميعًا أبطال. لكنك صنعت لنفسك اسمًا من خلال مهاجمة الأبراج المحصنة. لديك حتى منطاد ؛ كثير من الطلاب يعرفون ذلك.”
في وقت الأزمة هذا ، قرر يوليوس القتال بمفرده. والسبب في ذلك – أوليفيا.
هل سيضغطون علي للانضمام إليهم؟ انه حقا مزعج.
“تنهد ، لماذا الرجال يريدون الذهاب إلى الحرب؟ السلام هو الأفضل ، أليس كذلك؟“
“أتمنى أن أهرب“.
“ماذا؟“
“لست متأكدًا من أنهم يريدونك. الأثرياء يريدون أن يلعبوا دورًا نشطًا بأنفسهم. لا يريدون ليون أن يأخذ كل الفضل ، أليس كذلك؟“
“أوه ، لقد عرفت ذلك. لأنه من الغريب إرسال الطلاب إلى ساحة المعركة أو شيء من هذا القبيل.”
“هل تعتقد أنهم يهتمون بالحصول على الفضل في الحرب أكثر من كسبها؟“
القصر الملكي لمملكة هولفورت.
“إنه جيش متطوع جيد للغاية.”
“كل هذا من أجل صاحب السمو و- وأوليفيا سان “.
“الناس يحلمون كثيرا ، أليس كذلك؟“
أخذت ماري المشتكية وتوجهت إلى الغرفة حيث كان الرجل الضخم.
إذا لعبت دورًا نشطًا في ساحة المعركة وعدت إلى المدرسة ، فلن تتركك الفتيات بمفردك – يا له من حلم! علاوة على ذلك ، إذا لعبت دورًا نشطًا هنا ، فسيكون مستقبلك مفتوحًا.
يغادر آلان والآخرون الغرفة على عجل.
سيتذكرك صاحب السمو يوليوس بشكل أفضل ، وستكون قادرًا على سرد ملحمة أنشطتك منذ أيام المدرسة.
“كل هذا من أجل صاحب السمو و- وأوليفيا سان “.
لا يتعين عليهم دفع أنفسهم. إن رؤية الأولاد وهم يحاولون الذهاب إلى الحرب تجعلني أشعر بالفراغ.
“أليس هذا لطيفًا؟“
دع الكبار يعتنون بها. عندما نكبر ، يمكنهم جعلنا نشارك في الحرب حتى لو كنا لا نريد ذلك ، ولكن ماذا سنفعل حيال ذلك الآن؟
“تنهد ، لماذا الرجال يريدون الذهاب إلى الحرب؟ السلام هو الأفضل ، أليس كذلك؟“
يجب أن نحظى بمزيد من المرح ونحن صغار. لا يجب أن نذهب للحرب.
◇
◇
توجه آلان والآخرون إلى الغرفة حيث كان جيلك.
تم تجهيز مبنى خاص على أرض المدرسة.
غطيت فم ماري بيدي ، وقررت أن أسكتها لبعض الوقت. إنها لا تجعل هذا الوضع أفضل.
إنه منزل ، وليس مهجع ، مُعد لأوليفيا. تم إعداده لها ، ولم يُسمح إلا لعدد قليل من الأشخاص بالدخول.
وأيضًا ، إذا تطوعت مع عدد كبير من الأشخاص ، فأنت في جيش صاحب السمو – هل نسميها جيشًا تطوعيًا؟ كان من الممكن أن يكون جيشًا متطوعًا في لعبة الأوتومي تلك.
تم تجهيز حراس مسلحين حول المبنى ، وتلقت أوليفيا معاملة خاصة.
توقف ماركيز فرامبتون عن التحرك للحظة أمام روح أوليفيا الطفولية غير المعهودة. بعد ذلك مباشرة أومأ برأسه بفارغ الصبر.
لكن السيد غائب الآن.
السبب في أنني أشاهد الاثنين يتفاعلان لأنني أشعر بالملل بشكل أساسي.
كان الأشخاص الذين استخدموا مثل هذا المبنى هم النبلاء الذين مثلوا المدرسة.
نظرت ماري في رعب. بدا من الصعب فهم ذلك. “لماذا تريد خوض الحرب؟“
يوليوس لديه خريطة أمامه موضوعة على الطاولة. تم وضع العديد من القطع التي تشبه المناطيد والنظر إليها.
“هذا مريح. سأرحل الآن.”
إلى جانب جوليوس ، يحضر جيلك كوبًا من الشاي.
لن يرغبوا في أن يتم رؤيتهم في ساحة المعركة عندما لم يكونوا قد تدربوا جيدًا.
“سموك ، هل هناك شيء يزعجك؟“
قد تكون فتاة منعزلة تحب الكتب ، ولكن بالمقارنة مع الفتيات النبيلات في المدرسة ، فإن عيوبها أكثر جاذبية. كتب الحب؟ سأشتري أكبر عدد ممكن! هذا ما نتحدث عنه نحن الأولاد. إنه أفضل بعشرات الآلاف من المرات من طلب المعادن الثمينة ، والتخلي عنها ، ثم بيعها لمتجر البيدق بعد بضعة أيام.
يرد جوليوس على سؤال جيلك بفرك أصابعه على عينيه. مشكلة يوليوس هي أن هناك الكثير من المتطوعين.
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
“تطوع الكثير من الطلاب ، لكن المشكلة تكمن في المعدات“. وهل مازال من الصعب تأجيرها من الديوان الملكي؟”
“أنا أعتبر أنه غير ضروري. لا أعتقد أن هناك حاجة لأدائي. والأهم من ذلك ، إذا تركنا رفات القادمين الجدد دون رقابة وظهرت مشكلة ، فستكون كارثة. كما قال السيد ، هناك هو احتمال تدمير العالم “. “حقًا؟“
“أبي وأمي فقط طلبوا مني البقاء في المدرسة. لا أصدق أن الملك ينظر إلي بإصبعه في فمه خلال وقت الأزمة هذا“.
نظر دانيال إلى آلان والآخرين في حالة من الإحباط وتمتم في تهمس ، “إنه قذر“.
انتفض المتمردون واحدا تلو الآخر ، وحتى الإمارة استغلت الفرصة للهجوم.
كان الأشخاص الذين استخدموا مثل هذا المبنى هم النبلاء الذين مثلوا المدرسة.
في وقت الأزمة هذا ، قرر يوليوس القتال بمفرده. والسبب في ذلك – أوليفيا.
يراهم جيلك ويستمتع بفنجان من الشاي المفضل لديه في طقم الشاي المفضل لديه.
ضحك جيلك كما لو كان يضايق يوليوس.
أريده أن يكون رقيقًا ولطيفًا مثل عالم ألعاب أوتومي. آمل في تحول كبير للأحداث حيث لا يموت أحد ويعودوا.
“ألا تحاول فقط إظهار الجانب الجيد لأوليفيا سان؟” لا تكن أحمق!
في الآونة الأخيرة ، كان لوكسيون مشغولاً ، حيث كان يطير من مكان إلى آخر ، بعيدًا عن جانبي. إذا أخبرته أنني أفتقده لذلك ، فسوف يقول شيئًا ساخرًا مرة أخرى ، لذلك سألتزم الصمت.
أجبر جوليوس ، الذي كان مرتبكًا ، على إعادة المحادثة بنوبة سعال متعمدة ، لكن هذا أثبت وجهة نظر جيلكس.
(م.ت/ وانت مال…)
“جيلك ، نحن نفتقر إلى الأسلحة. ماذا عن الثلاثة الآخرين؟” ما زالوا يستجمعون قوتهم في المنزل.
كان يتصرف بفارغ الصبر ويتنفس بشكل متقطع. جيلك لا يريد أن تكرهه أوليفيا على الإطلاق.
الثلاثة الآخرون هم براد ، وريث عائلة فيلد. جريج وريث عائلة سيبرغ.
إذا لم يقدموا ذلك ، فيمكنه إبعادهم لأنهم لا يتمتعون بروح نبيلة. إنه شرير جدًا ، لكن جيلك لا يتردد.
كريس نجل المبارز.
يضع تعابير باردة ويترك الغرفة.
الثلاثة جميعهم ورثة لنبلاء أقوياء وحلفاء أقوياء يتفقون مع يوليوس. في الوقت نفسه ، كانوا أيضًا منافسين لأوليفيا.
على ما يبدو ، يبدو أن الصبي المسمى لويد كان طالبًا عاديًا في الفصل. في المقابل ، يبدو أن طالبة اسمها يوليا في الصف المتقدم.
يضع يوليوس يده على ذقنه وينظر إلى الخريطة. ثم يخبر جيلك بقراره.
على الرغم من أن السنة الثانية تقترب من نهايتها ، إلا أن الجيش يتعامل مع سلسلة من التمردات في أجزاء مختلفة من مملكة هولفورت.
“سنشارك في هذه المعركة ، وسنقود المملكة إلى النصر“.
كانت الخطة هي إرسال منطاد ليون وجعله سفينة يوليوس الرائدة.
“نعم سموكم.”
ℱℒ??ℋ
وافق جيلك. ثم اقترح على يوليوس.
◇
“صاحب السمو ، لماذا لا تطلب من الطلاب الذين يمتلكون المناطيد مساعدتك؟“
أخرج من الصندوق واتصل بماري وأروجانز.
“امتلك منطادًا؟ هل هناك طلاب يفعلون ذلك؟“
لقد سمعت عن ذلك مسبقًا من معلمي وقد انتهى الأمر تقريبًا.
“هناك عدد قليل جدًا ، لكنهم موجودون. بمساعدتهم ، يمكننا تجميع أسطول من المناطيد. بعض الطلاب لديهم دروع ، كما تعلم“
أنا سعيد برؤية هذه النظرة عليك.
“هل من الأفضل الحصول على مساعدتهم الآن؟“
لقد سمعت عن ذلك مسبقًا من معلمي وقد انتهى الأمر تقريبًا.
“نعم ، فهذه مسألة ذات أهمية وطنية“. “حسنًا. أنت المسؤول. لكن لا تدفع نفسك.” “يمكنك الاعتماد علي يا صاحب السمو.”
آلان متفائل حقًا لأنه يعتقد أنه على حق. إذا كان يعتقد أن الفتيات من حوله في صفه ، فسيكون متفائلًا تجاه ماري.
◇
أظهر يوليوس وجيلك نفس التعبير عند رؤيته: “هل معنويات اللصوص متدنية؟“
“مرحبًا ، أيها الرجل الفقير! سمعت أنك لا تخطط للانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس .“
“نعم سموكم.”
آلان مع أصدقائه يتحدثون إلينا في الفصل. أنا محاط بماري ودانيال وريموند.
– “ما يقلقني هو أنهم لم يتحدثوا عن الضرر في اللعبة. أتمنى أن يكونوا جميعًا بأمان ، لكنني لست متأكدًا مما يحدث حقًا. عندما غادرنا ، توقفنا عندما سمعنا عن موضوع مثير للقلق”.
ماري ترفع حاجبًا واحدًا.
كان يوليوس يصيح في الطاقم.
“ماذا؟ سيئة للغاية أنت فقير؟ أيها الولد الفاخر!” “لا ، لا ، ليس أنت“.
كان هناك حشد من الناس حوله.
لا يستطيع آلان الخروج بقوة ضد ماري ، وهي فتاة. مجرد النظر إليها يجعل الأولاد يشعرون بالعلاقة الحميمة.
“يعيش صاحب السمو!” “تحيا المملكة!”
بسبب صراخها آلان في الفصل ، كان الطلاب من حولنا ينتبهون إلينا.
بعبارة أخرى ، نحن أقلية.
بدا أن ريموند يعتقد أنها كانت فكرة سيئة.
“جيلك ، نحن نفتقر إلى الأسلحة. ماذا عن الثلاثة الآخرين؟” ما زالوا يستجمعون قوتهم في المنزل.
“يا رفاق ، دعونا نخرج من الفصل. هذا الوضع سيء.”
“شكرًا لك.”
كما لو كان يقاطع أفكار ريموند ، استخدم آلان رفاقه لإغلاق طريق الهروب.
ماري ليست سهلة كذلك.
“أنت تهرب؟“
شاهدت من على سطح السفينة الأشخاص الذين أعرفهم يصعدون من المنحدر.
بالنظر إلى ابتسامة عريضة آلان والآخرين ، أشعر بالاشمئزاز.
“دانيال ، ريموند ، هل تريدون الانضمام؟” مازحت ، وكلاهما ضحك.
إنها ليست مشكلة إذا لم ينضم أحد النبلاء إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس. بدلا من ذلك ، سيكون من الأفضل إذا تمكن من حلها.
“بارتفون ، لديك منطاد ، أليس كذلك؟ لقد سمعت أنها منطاد جميل تم الحصول عليه من خلال المغامرة. فكيف لا يمكنك الانضمام إلى جيش المتطوعين؟”
لكن الجو في المدرسة لم يسمح بذلك.
قال ولي العهد ، بصفته فارسًا ، إنه يريد إنقاذ الموقف. وقد أعجب الطلاب بذلك.
لا يقتصر الأمر على الأولاد من حولنا ، بل حتى الفتيات يعطينا مظهرًا باردًا.
كلاهما كان ينظر إلي ببرود.
نظر دانيال إلى آلان والآخرين في حالة من الإحباط وتمتم في تهمس ، “إنه قذر“.
لماذا تأخذ ما قالته كأمر مسلم به؟ نظرت إلى الفتيات اللواتي ردن بهذه الطريقة وشاهدت ، معتقدة أن ماري تشعر بالضيق أيضًا.
أنت حر في الانضمام إلى جيش المتطوعين. ومع ذلك ، فإن رفض القيام بذلك من شأنه أن يضعك في وضع سيء في المدرسة.
– “ما يقلقني هو أنهم لم يتحدثوا عن الضرر في اللعبة. أتمنى أن يكونوا جميعًا بأمان ، لكنني لست متأكدًا مما يحدث حقًا. عندما غادرنا ، توقفنا عندما سمعنا عن موضوع مثير للقلق”.
وذلك لأن العديد من الأولاد ، وبدرجة أقل ، الفتيات ، أعلنوا أيضًا عن مشاركتهم في الجيش التطوعي.
“-يفتقد.”
بعبارة أخرى ، نحن أقلية.
إذا انضموا إلى مجموعة من الناس ، لكان من الأفضل أن يتذكرهم صاحب السمو يوليوس. كان هذا هو دافعهم الخفي.
بغض النظر عن مدى جودة الحجة التي نقدمها ، فإن موقفنا يلغيها. إنه يسمى ضغط الأقران.
“سأفعل ذلك دون أن تخبرني!“
يتحدث آلان بصوت عالٍ أمام الجميع ، عن قصد.
لم نشارك حتى في الحرب ، لكنهم يعاملوننا مثل الجبناء الذين يهجرونها.
“بارتفون ، لديك منطاد ، أليس كذلك؟ لقد سمعت أنها منطاد جميل تم الحصول عليه من خلال المغامرة. فكيف لا يمكنك الانضمام إلى جيش المتطوعين؟”
“هذا ما أطلبه. الرجاء إقراضي مساعدتك!”
(م.ت/ وانت مال…)
“لا! صاحب السمو يوليوس لديه أوامر بعدم إحضار الرائد إلى المقدمة!” “لمن أوامر ؟!”
“أليس هذا هو المكان الذي تطوع فيه نبيل حقيقي لأخذ زمام المبادرة؟ لوكنت مكانك ، كنت قد تطوعت على الفور عندما سمعت خطاب صاحب السمو جوليوس “.
“القوة؟“
“أنا لست أنت ولست أنا. مثل هذه الاستعارات لا طائل من ورائها.”
يحزنني أن أرى صاحب السمو يوليوس يتلألأ في عينيه ، وهو يتطلع إلى ساحة المعركة. أتمنى أن يفهم حقيقة الوضع في أسرع وقت ممكن.
“انه محرج جدا. إنه مثل أحد الهواة الذي يشاهد مباراة ملاكمة ، ولا يعرف شيئًا عنها ، ويقول شيئًا مثل ، “كنت سأتمكن بالتأكيد من تجنب ذلك الآن!“
هذا جيد وكل شيء ، لكنني لا أفهم مشاعر صاحب السمو جوليوس والآخرين الذين تطوعوا بأنفسهم.
لكن آلان ، ومحيطه إلى جانبه ، كان متفائلًا: “أنت تهرب ، أيها الجبان؟“
إذا انضموا إلى مجموعة من الناس ، لكان من الأفضل أن يتذكرهم صاحب السمو يوليوس. كان هذا هو دافعهم الخفي.
لم نشارك حتى في الحرب ، لكنهم يعاملوننا مثل الجبناء الذين يهجرونها.
بدت ماري قلقة.
البشر أغبياء حقًا.
“هل ستترك سيدك وشأنه؟“
تتقدم ماري للدفاع عني وتقول ما تريده لآلان.
“اتخذ قرارك بسرعة. رجل نبيل فقير في الريف لا قيمة له سوى الكثير. يجب أن تكون ممتنًا لأنك سمح لك بالانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس في المقام الأول.”
“الانضمام إلى جيش المتطوعين ليس إلزاميًا. لا تجعل الأمر يبدو وكأن ليون هارب.”
“بالطبع! إذا تركتهم وشأنهم ، يذهب الكثير من الأولاد إلى غرفهم. علاوة على ذلك ، يعمل الأولاد بجهد أكبر عندما يكونون في الجوار.”
إنها حجة جيدة ، لكن هؤلاء الرجال لا يفهمونها.
الثلاثة الآخرون هم براد ، وريث عائلة فيلد. جريج وريث عائلة سيبرغ.
آلان متفائل حقًا لأنه يعتقد أنه على حق. إذا كان يعتقد أن الفتيات من حوله في صفه ، فسيكون متفائلًا تجاه ماري.
“بارتفولت ، سمعت عنك. سمعت أن القصر الملكي اعترف بك كجيش متطوع.”
“إنه جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس!”
“إذا ركبت منطاد ليون-سينباي ، فستتاح لك الفرصة للتحدث معهم!”
“ماذا في ذلك؟ في المقام الأول – القدح!“
“سمعت أن صاحب السمو ربح معركته الأولى“.
غطيت فم ماري بيدي ، وقررت أن أسكتها لبعض الوقت. إنها لا تجعل هذا الوضع أفضل.
“ما خطبك يا أروجانز؟ هل أنت عابس؟“
– الجو في المدرسة غريب بالفعل.
لم نشارك حتى في الحرب ، لكنهم يعاملوننا مثل الجبناء الذين يهجرونها.
عيون الطلاب من حولنا تنظر إلينا وكأننا أعداء لهم.
هذا هو أحد الأسباب التي تجعلني أستمتع بهذا العالم كثيرًا. كم سيكون الأمر أفضل ، إذا لم تكن متعلقة بالحرب. “لا تغادر ، سوف تضيع.”
“آسف ، إنها خطيبي وهي وقائية تمامًا.”
“أنت حقًا امرأة فظيعة. لكي تكوني قديسة ، يجب أن تكون هذه نهاية العالم.”
عندما أقول أنها خطيبي ، يصاب آلان بالاشمئزاز بشكل صارخ.
كان هناك حشد من الناس حوله.
في المدرسة ، الأولاد الذين لديهم خطيب هم الفائزون في سباق الزواج.
“أوه ، نعم؟ ولكن ، أليس من الأفضل أن يكون من الأسهل الدخول في المعركة؟“
إنهم الطلاب الذين فازوا ، وهم أيضًا موضوع الغيرة على الأولاد الذين ما زالوا يكافحون من أجل الزواج. آلان أيضا لديه نظرة محبطة على وجهه.
أنا سعيد برؤية هذه النظرة عليك.
الأولاد في مجموعتي ينظرون إليهم مثل الوحوش الجائعة.
“أما بالنسبة للتطوع في الجيش التطوعي ، فسأعتبره إيجابيا.“
ردت أوليفيا على السؤال من كايل المتوترة بابتسامة على وجهها: “سأتبع جوليوس في معركته الأولى. كايل سوف يعتني بي أيضًا ، لذا اتبعني.”
“أنا آسف لأننا لا نستطيع التوصل إلى قرار عاجلاً. لدي الكثير من الاستعدادات أيضا “.
كان الأمر مخيفًا فقط.
سوف أتراجع بطريقة إيجابية – هذا رد ياباني للغاية في حياتي السابقة. إنها الكلمة السحرية التي تجعلها تبدو وكأنك العمل على شيء إيجابي ، حتى لو لم يكن لديك نية لفعله.
“أوه ، نعم؟ ولكن ، أليس من الأفضل أن يكون من الأسهل الدخول في المعركة؟“
سرعان ما يدير آلان ظهره لنا ويبتعد.
“سنشارك في هذه المعركة ، وسنقود المملكة إلى النصر“.
“اتخذ قرارك بسرعة. رجل نبيل فقير في الريف لا قيمة له سوى الكثير. يجب أن تكون ممتنًا لأنك سمح لك بالانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس في المقام الأول.”
ومع ذلك ، كان آلان والآخرون الواقفون بجانب الحائط يحدقون بي في إحباط.
حدق دانيال وريموند في ظهر آلان ، ثم وجهوا نظرهم إلي بسرعة. يبدو دانيال محبطًا.
“هناك عدد قليل جدًا ، لكنهم موجودون. بمساعدتهم ، يمكننا تجميع أسطول من المناطيد. بعض الطلاب لديهم دروع ، كما تعلم“
“ليون ، هل أنت متأكد أنك تريد الاستمرار في هذا؟“
ثم خطرت لي فكرة.
“لا يمكننا التحدث هنا. تعال معي.”
– عندما بسط صاحب السمو يوليوس يديه ، بدا مقدسًا ومتألقًا.
“هممم! هم ~!“
“يوليا ، سأحصل على ميدالية في هذه المعركة وسأعود إليك.”
نخرج من الفصل مع ماري التي تتعثر. عيون زملائي تؤلمني.
قرب نهاية منتصف تلك اللعبة ، يتم الكشف عن العدو الحقيقي. في هذه المرحلة ، سيلقي صاحب السمو الملكي جوليوس خطابًا.
◇
“آلان ، ابن الفيكونت بوردون ، متطوع في جيش صاحب السمو يوليوس! هل يريد أي شخص آخر الانضمام إلي؟“
توجه آلان والآخرون إلى الغرفة حيث كان جيلك.
“… تم الاعتراف به.”
يضيق جيلك عينيه على مرأى من آلان ورفاقه ، ولا يحاول إخفاء انزعاجه.
وذلك لأن العديد من الأولاد ، وبدرجة أقل ، الفتيات ، أعلنوا أيضًا عن مشاركتهم في الجيش التطوعي.
“هل تراجعت دون تقديم أي وعود؟“
(يجب أن تمنعه. ليس عليه أن يذهب للقتال.) جمعت ماري شجاعتها ، اقتربت منهم. غادروا على عجل ، وكانت خدودهم حمراء مع مظهر بدائي.
كانت الخطة هي إرسال منطاد ليون وجعله سفينة يوليوس الرائدة.
بالنظر إلى ابتسامة عريضة آلان والآخرين ، أشعر بالاشمئزاز.
استخدم ليون الشريك عند قتال الكونست أوفلي ، وكان جيلك قد سمع عن أدائه.
تمكن من الإصلاح والتماس بابتسامة طويلة.
إذا لم يمنحهم القصر الملكي القدرة على القتال ، فسيتعين عليهم الحصول عليها بأنفسهم.
“نعم ، فهذه مسألة ذات أهمية وطنية“. “حسنًا. أنت المسؤول. لكن لا تدفع نفسك.” “يمكنك الاعتماد علي يا صاحب السمو.”
يقدم آلان والآخرون أعذارًا يائسة حتى لا يفسدوا مزاج جيلك.
“بالطبع! إذا تركتهم وشأنهم ، يذهب الكثير من الأولاد إلى غرفهم. علاوة على ذلك ، يعمل الأولاد بجهد أكبر عندما يكونون في الجوار.”
“لن أتألم إذا أخبرتك بذلك. ولكن ، يمكن أن تكون سفينة صاحب السمو جوليوس هي سفينتي. يمكنني أن أؤكد لكم تجربة إبحار مريحة.”
هناك أصوات تنادي باسمه من كل مكان.
آلان طالب بصدر حرب كبير.
كان الجنود المتطوعون يسقطون مثل الذباب بأيدي هؤلاء الرجال ذوي الخبرة. كانوا يقاتلون من خلال
بالإضافة إلى منطقته ، يقوم بإعارة درعه لأصدقائه والمتطوعين.
كان المعلم يضرب ذقنه وقال: “يبدو أنهم على دراية بما يسعى إليه يوليوس والآخرون“.
إنه جزء مهم من أسطول يوليوس. في الواقع ، يُعامل كمسؤول تنفيذي في جيش جوليوس المتطوع.
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فقط هو الذي سمح له بأن يصبح كذلك.
واحدًا تلو الآخر ، تطوع الأولاد من الصفوف المتقدمة والعادية للانضمام.
لكن جيلك لم يستطع قطع مسافة آلان بسهولة أيضًا.
“صاحب السمو ، أعتقد أنه مرتفع كما هو. الآن دعونا ننقذ حلفائنا.”
“ما أريده هو سفينة حربية ، وليس سفينة سياحية فاخرة. يجب إقناع السيد بارتفولت على الفور بالانضمام إلينا.”
تنهد دانيال وهو ينظر إلى الأولاد الذين كانوا يطوفون حوله.
“لكن…“
لا بد أنه من الغريب بالنسبة لي ، لرجل نبيل ، أن يكون لدي رسول في القصر الملكي.
“عليك أن تقنعه. – لا يهمني كيف. نعم ، لقد سمعت أن لديه أخت. لماذا لا تتحدث مع بعض أصدقائه الآخرين؟“
بسبب صراخها آلان في الفصل ، كان الطلاب من حولنا ينتبهون إلينا.
على الرغم من أنه تجنب أن يكون مباشرًا ، فإن ما أراد جيلك قوله هو ،
“الناس يحلمون كثيرا ، أليس كذلك؟“
“هدد الأشخاص المتورطين معه واستخدمهم لحمله على التعاون“.
“لا!”
يغادر آلان والآخرون الغرفة على عجل.
يلعب أروجانز بالصناديق المتبقية من نقل الإمدادات ، ويستخدمها كوحدات بناء. –لا.
يراهم جيلك ويستمتع بفنجان من الشاي المفضل لديه في طقم الشاي المفضل لديه.
نخرج من الفصل مع ماري التي تتعثر. عيون زملائي تؤلمني.
“كلهم مرؤوسون عديمو النفع. لكنهم يخاطرون بحياتهم ليصبحوا تابعين لسموه ، لذلك يجب أن نتحلى بالصبر ونستخدمهم.“
“لا يمكننا التحدث هنا. تعال معي.”
“كل هذا من أجل صاحب السمو و- وأوليفيا سان “.
“القوة؟“
◇
على ما يبدو ، يبدو أن الصبي المسمى لويد كان طالبًا عاديًا في الفصل. في المقابل ، يبدو أن طالبة اسمها يوليا في الصف المتقدم.
أخذنا ماري إلى غرفة المعلم. لقد تمت دعوتنا إلى غرفة كانت رائحتها مثل الشاي الجيد ، وفيها تحدثنا إلى السيد عن المستقبل.
أخذنا ماري إلى غرفة المعلم. لقد تمت دعوتنا إلى غرفة كانت رائحتها مثل الشاي الجيد ، وفيها تحدثنا إلى السيد عن المستقبل.
كان السيد قلقًا بشأن الوضع الحالي أيضًا وقدم لي الكثير من المعلومات.
“صاحب السمو يوليوس هنا!”
“جيش جوليوس المتطوعين لصاحب السمو يوليوس؟ لقد سمعت عن ذلك أيضًا ؛ القصر الملكي لا يوافق على ذلك.”
“سموه والآخرون لن يخسروا ، أليس كذلك؟“
كانت ماري هي التي استمعت للسيد واتفقت معه.
أريده أن يكون رقيقًا ولطيفًا مثل عالم ألعاب أوتومي. آمل في تحول كبير للأحداث حيث لا يموت أحد ويعودوا.
“أوه ، لقد عرفت ذلك. لأنه من الغريب إرسال الطلاب إلى ساحة المعركة أو شيء من هذا القبيل.”
“ليون ، هل أنت متأكد أنك تريد الاستمرار في هذا؟“
فقط إذا كانت هذه نهاية العالم ، لكانوا يرسلون الطلاب الجنود.
“قال المعلم إنه وضع حراسًا حول سموه ، الذين سيتدخلون إذا لزم الأمر.”
هذا جيد وكل شيء ، لكنني لا أفهم مشاعر صاحب السمو جوليوس والآخرين الذين تطوعوا بأنفسهم.
“-يفتقد.”
“لقد دُعيت أيضًا.”
“بارتفون ، لديك منطاد ، أليس كذلك؟ لقد سمعت أنها منطاد جميل تم الحصول عليه من خلال المغامرة. فكيف لا يمكنك الانضمام إلى جيش المتطوعين؟”
كان المعلم يضرب ذقنه وقال: “يبدو أنهم على دراية بما يسعى إليه يوليوس والآخرون“.
يا لها من حقيقة محزنة.
“إنهم لا يريدون براعة المعركة للسيد ليون ، إنهم يريدون المناطيد. يجب أن يكونوا في عجلة من أمرهم لتوحيد قواتهم.”
“أنا لا أؤمن بالدروع التي تعمل بدون رقابة. ليس الأمر كما لو كان عليها شبح أو أي شيء آخر ، أليس كذلك؟“
ماري تتغذى بعد ملء فمها من الحلويات التي أعدها سيدها. مرحبًا ، يجب أن تكون أكثر توتراً! من فضلك لا! لا تحرجني أمام سيدي!
لم يفهم ريموند وأصدقاؤه عندما أخبرتهم أن أروجانز مزود بذكاء اصطناعي.
بينما كان منزعجًا من ماري ، سمح لها السيد بأخذ ما تشاء.
لن يرغبوا في أن يتم رؤيتهم في ساحة المعركة عندما لم يكونوا قد تدربوا جيدًا.
قالت ماري ، “شكرًا لك!” ، ثم شرعت في تناولها واحدة تلو الأخرى.
◇
– “لنتركها وشأنها.“
عند رؤيتهم ماري تطلب المساعدة من لويد.
“بناء على الجو في المدرسة ، أشعر أنه من الخطر عصيانه“.
إذن ، هل سيخوض سمو يوليوس المعركة في النهاية أيضًا؟
أطلب النصيحة من سيدي ، لأنني متأكد من أنني إذا عصيت صاحب السمو والآخرين ، فسوف أتأذى”.
عندما أقول أنها خطيبي ، يصاب آلان بالاشمئزاز بشكل صارخ.
أنا متأكد من أنهم سيحاولون مضايقتنا.
شاهدت ماري المشهد بإعجاب. في الواقع ، بدا مشهد الدرع المعدل للعمل الذي يحمل الأحمال واحدة تلو الأخرى وكأنه من فيلم خيال علمي.
“سيحدث هذا. طلاب الأكاديمية يتأثرون بالإثارة. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون ترك المدرسة فكرة جيدة.”
“حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الصمت. لكن هل تريد حقًا إرسال صاحب السمو يوليوس إلى الحرب؟ ليس لديه أي تدريب رسمي ، كما تعلم؟“
“مغادرة الحرم الجامعي؟ تريدني أن أهرب من الأكاديمية؟ هل سأكون قادرًا على التخلص منهم؟”
“شكرًا لك.”
قد يتطوع دانيال وريموند لأنهما لا يريدان المغادرة.
بدت ماري قلقة.
“انطباعي عن الأشخاص من حولي هو الأسوأ. أفضل أن أكون في ساحة المعركة –“
هناك ، أوليفيا تلتقي بخائن يدعى ماركيز فرامبتون. ماركيز فرامبتون نفسه يعتقد أنه وطني ضحى بنفسه من أجل بلاده ، وليس لديه أدنى شك في ذلك.
كما قلت كثيرا ، ابتسم لي سيدي.
قرب نهاية منتصف تلك اللعبة ، يتم الكشف عن العدو الحقيقي. في هذه المرحلة ، سيلقي صاحب السمو الملكي جوليوس خطابًا.
“هذا صحيح. بدلاً من جيش المتطوعين لسمو يوليوس ، يجب أن يقود السيد ليون جيشه المتطوع للمشاركة في الحرب.”
كنت أنا وماري نشجع أروجانز المتحرك بدون طيار. أما ما يفعله أروغانز -.
قامت ماري بحشو فمها المليء بالبسكويت وتنفخ خديها مثل السنجاب.
في الواقع ، بدت الطالبات اللواتي استمعن إلى خطاب سمو جوليوس قلقات.
لقد أذهلت أيضا.
“اسمحوا لي أن أرتب ذلك.”
“انتظر! أنت تطلب من ليون الانضمام إلى الحرب!” أومأ السيد.
تم تجهيز مبنى خاص على أرض المدرسة.
“هذا صحيح. على الرغم من أنها ليست من نوع ساحة المعركة التي قد تفكر فيها الآنسة ماري.“
“سأخبر أروجانز أن يتدرب أثناء ذهابي.”
“ماذا؟“
ظل الوضع الحالي غير متوقع ، ولم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح بمفردي. لهذا السبب أعطي أوامر لـ لوكسيون –
ماري تنظر إلى سيدها وأنا بالتناوب.
كما تشير الشائعات إلى أنه إذا أرسلت دروعًا ومنطادًا بدعم من عائلة والديك ، فستتم معاملتك كضابط.
يبدو أنها لا تفهم ، لذلك شرحت له: “هل تعرف ما هو المهم للحرب؟“
“ماذا؟“
“القوة؟“
قالت ماري ، “شكرًا لك!” ، ثم شرعت في تناولها واحدة تلو الأخرى.
“هذا جزء من ذلك ، لكننا نحتاج أيضًا إلى الإمدادات. لا يمكن للجيش القتال بدون ذخيرة وطعام للجنود وأشياء أخرى. الحصول على الإمدادات لهم سيكون مهمًا للغاية.”
“إنه يقاتل بشكل جيد مع جيش من المتطوعين فقط.”
أومأ سيدي برأسه ، لذلك لابد أنني كنت على حق.
“هل تمزحي معي ؟! أعط هذا المكان لكبار السن!”
“بالضبط. الشريك سيكون قادرًا على نقل كمية كبيرة من الإمدادات. أنا متأكد من أن الجيش الملكي سيقبل ذلك.”
تم تجهيز حراس مسلحين حول المبنى ، وتلقت أوليفيا معاملة خاصة.
“ولكن هل سيوافقون علي قيادة جيش متطوع؟”
يرفع ريموند نظارته إلى الأعلى بإصبعه الأوسط وعندما يضبط وضعه ، يتحدث عن مشاعر الأولاد الحقيقية.
“سأعتني به بنفسي.”
هذا هو أحد الأسباب التي تجعلني أستمتع بهذا العالم كثيرًا. كم سيكون الأمر أفضل ، إذا لم تكن متعلقة بالحرب. “لا تغادر ، سوف تضيع.”
شكرا لك أيها السيد! ولكن من هو السيد حقا؟ ألن يحتاج إلى الكثير من التأثير حتى يتم الاعتراف بجيش المتطوعين لدي؟ كما اعتقدت عندما أنقذت كبير كلاريس والآخرين ، أليس المعلم شخصًا مهمًا تمامًا؟
“لكن يمكنني أن أؤكد لك أنه أفضل منك سيدي.”
ثم خطرت لي فكرة.
كان لدى ماري نظرة ارتياح على وجهها. هل اعتقدت أنني سأكون على استعداد للانضمام؟ في المقام الأول ، سيكون الطلاب الجنود مصدر إزعاج
“سيدي ، هذا هو جيش المتطوعين لصاحب السمو يوليوس ، هل تعتقد أن المملكة لن تتعرف عليه كما هو؟“
هناك أصوات تنادي باسمه من كل مكان.
هل سيسمح الملك بذلك أم لا؟ عندما أسأل عن الحالة ، يلقي السيد نظرة مضطربة قليلاً على وجهه.
بفضل هذا ، هناك شائعات بأن أروجانز يحمل شبحًا. الأشخاص الوحيدون الذين اقتربوا منه هم أنا وماري.
“هناك فرصة أن يعترف بذلك. بدلاً من السماح له بالخروج عن نطاق السيطرة مثل هذا ، ستكون هناك فكرة لإعداد ساحة معركة حيث يمكنه لعب دور نشط والسماح له بتجربة معركته الأولى. هذا احتمال. “
عند رؤيتهم ماري تطلب المساعدة من لويد.
إذن ، هل سيخوض سمو يوليوس المعركة في النهاية أيضًا؟
“إنهم لا يريدون براعة المعركة للسيد ليون ، إنهم يريدون المناطيد. يجب أن يكونوا في عجلة من أمرهم لتوحيد قواتهم.”
هذا الموقف مخيف لأنه يبدو أن كل شيء منقوش على الحجر. مثل سيناريو اللعبة.
“لماذا لا يتوقفون؟ لقد سرقت ورقتهم الرابحة ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، ما الهدف من عدم وقف الحرب؟“
لكني سأكون من يغيرها.
كان الأمر مخيفًا فقط.
“أود أن أحصل على لقاء مع صاحب السمو يوليوس“.
في الواقع ، بدت الطالبات اللواتي استمعن إلى خطاب سمو جوليوس قلقات.
بناء على عرضي ، أظهر السيد تعبيرًا مشكوكًا فيه – لكنه ابتسم على الفور.
عندما أقول أنها خطيبي ، يصاب آلان بالاشمئزاز بشكل صارخ.
“اسمحوا لي أن أرتب ذلك.”
“أنا آسف ، ولكن لا توجد طريقة لتكرار نوعي من الذكاء الاصطناعي عالي الأداء في مساحة صغيرة مثل أروجانز.”
“شكرًا لك.”
كالعادة ، لا يرحم البشر الجدد. بطريقة ما ، هل هي سمة من سمات لوكسيون؟ إذا نظرت إلى المرفأ ، فإن الطائرات بدون طيار هي في طور تحميل وتفريغ البضائع.
◇
“أود أن أحصل على لقاء مع صاحب السمو يوليوس“.
عندما التقيت صاحب السمو جوليوس ، كان في مزاج ترحيبي مفاجئ.
“أوه ، لقد عرفت ذلك. لأنه من الغريب إرسال الطلاب إلى ساحة المعركة أو شيء من هذا القبيل.”
“بارتفولت ، سمعت عنك. سمعت أن القصر الملكي اعترف بك كجيش متطوع.”
إذا لم يقدموا ذلك ، فيمكنه إبعادهم لأنهم لا يتمتعون بروح نبيلة. إنه شرير جدًا ، لكن جيلك لا يتردد.
صاحب السمو يوليوس ، الذي أراد قيادة جيش متطوع للحرب ، كان يأسف لأنني حصلت على إذن الديوان الملكي أولاً. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يحمل أي مشاعر ضدي.
“شكرًا لك.”
“لقد طُلب مني القيام بمهمة نقل مع رفاقي.“
“نعم سموكم.”
لا يمكنني أن أتوقع أن أؤدي أداءً مذهلاً مثل سمو ولي العهد “.
ℱℒ??ℋ
“لا يسمح لي بالذهاب إلى الحرب. أنت أكثر شجاعة مني.”
“ألا تحاول فقط إظهار الجانب الجيد لأوليفيا سان؟” لا تكن أحمق!
“هذا ليس صحيحا. قريبا ، القصر الملكي سوف يعترف بالجيش التطوعي لسموه“.
“الذكاء الاصطناعي في أروجانز؟ النسخة المتماثلة الخاصة بك؟“
لقد سمعت عن ذلك مسبقًا من معلمي وقد انتهى الأمر تقريبًا.
“بارتفولت ، سمعت عنك. سمعت أن القصر الملكي اعترف بك كجيش متطوع.”
تمت الموافقة عليه من قبل تلك الفتاة ، لذلك سوف يستمر كما ينبغي.
“إذا ركبت منطاد ليون-سينباي ، فستتاح لك الفرصة للتحدث معهم!”
في الواقع ، عندما ذهب السيد إلى القصر الملكي ليطلب الإذن بتأسيس جيش المتطوعين ، كانت المحادثات في القصر الملكي تتجمع في اتجاه الموافقة على طلعة صاحب السمو جوليوس.
يراهم جيلك ويستمتع بفنجان من الشاي المفضل لديه في طقم الشاي المفضل لديه.
كما أنني حصلت على إذن من سيدي لأخبره بذلك.
“هل من الأفضل الحصول على مساعدتهم الآن؟“
“حقًا؟ يبدو أنك تعرف شيئًا عن الوضع – هل لديك خادمة في القصر الملكي؟“
“نعم!”
“إنه سر.”
(أنت على حق. إنها نهاية العالم لمملكة هولفورت.) القديسة أوليفيا ، التي تعمل لتدمير مملكة هولفورت ، تأمر ماركيز فرامبتون.
لا بد أنه من الغريب بالنسبة لي ، لرجل نبيل ، أن يكون لدي رسول في القصر الملكي.
“الجميع ، أسدي لي معروفا.”
يبتسم جيلك الذي يقف بجانب صاحب السمو. إنه أمر مخيف لأن .
“يا إلهي ، سيد ، إلى أين بعد ذلك؟“
لا أعرف ما يفكر فيه هذا الرجل.
“أوه ، نعم؟ ولكن ، أليس من الأفضل أن يكون من الأسهل الدخول في المعركة؟“
ومع ذلك ، كان آلان والآخرون الواقفون بجانب الحائط يحدقون بي في إحباط.
رايموند ، الذي جعل الأمر يبدو وكأنني الاستثناء الوحيد ، هز كتفيه وشرح السبب.
لذا ، أبتسمت.
كان بإمكاني سماع صوت ماري. تحاول ماري حمل الفتيات اللاتي تعرفهن على متن السفينة. “تعال ، اصعد على متنها! أسرعي!”
“سنبذل قصارى جهدنا لنكون مفيدًا في هذه المعركة أيضًا. حظًا سعيدًا لك أيضًا ، آلان.”
بناء على عرضي ، أظهر السيد تعبيرًا مشكوكًا فيه – لكنه ابتسم على الفور.
“سأفعل ذلك دون أن تخبرني!“
—“إعادة الحساب.”
أنا ، الذي خدعت نفسي كثيرًا ، أقود الآن جيشًا متطوعًا بإذن من الديوان الملكي. أعتقد أن هذا ما لا يستطيع آلان أن يغفر لي من أجله.
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
صاحب السمو يوليوس يمسك يدي اليمنى بكلتا يديه.
“سموك ، هل هناك شيء يزعجك؟“
“سنتابع قريبًا بما فيه الكفاية. إذا التقينا في ساحة المعركة ، فسأعتني بك.”
كلمة صاحب السمو الملكي يوليوس في مثل هذه الحالة جذبت الطلاب.
“نعم سموكم.”
كان بإمكاني سماع حديث الفرسان. كان أحد أعلى الأصوات يصرخ للفرسان المحيرين.
يحزنني أن أرى صاحب السمو يوليوس يتلألأ في عينيه ، وهو يتطلع إلى ساحة المعركة. أتمنى أن يفهم حقيقة الوضع في أسرع وقت ممكن.
“ماذا ، أنت غيورة؟ تعال إلى التفكير في الأمر ، حاول شخص ما أخذ لقب القديسة وفشل مرة واحدة.”
ناديت على آلان ثم قررت مغادرة الغرفة ، “آلان ، لا تكن متهورًا.”
“لدي الكثير على صفيحة. والأهم من ذلك ، هل أنهيت مهامك؟“
ألان ، الذي أخذ كلماتي وأنا أستهزئ به ، نقر على لسانه.
“تنهد ، لماذا الرجال يريدون الذهاب إلى الحرب؟ السلام هو الأفضل ، أليس كذلك؟“
“سترى. سأقوم بدور في هذه الحرب ، وسأكون بطلاً.”
“لا تكن سخيفا!”
… يجب أن تكون سعيدًا لأنك على قيد الحياة. هذا كل ما يهمني.
“ما خطبك يا أروجانز؟ هل أنت عابس؟“
◇
“إنك تتلقى كل يوم شكاوى من النبلاء الذين لديهم أطفال في المدرسة ،“
بينما كان ليون يجتمع مع يوليوس ، كانت ماري تنتظر خارج المبنى.
بينما كنت أسير في الردهة أتحدث إلى ماري ، تم إفراغ المبنى. ليس الجنود فحسب ، بل انسحب الفرسان أيضًا.
لم يكن الأمر أنها لن تشعر بعدم الارتياح حيال مقابلة أفراد العائلة المالكة ، على الرغم من أنها لا تريد الاقتراب من جوليوس والآخرين الآن. كان الأمر مجرد أن الجميع كانوا متوترين إلى حد ما.
نعم صحيح. كان ليون هو الشخص الذي يعمل في الخلفية. أعني ، نحن الذين أرسلنا المناطيد.
“تنهد ، لماذا الرجال يريدون الذهاب إلى الحرب؟ السلام هو الأفضل ، أليس كذلك؟“
كانوا في عجلة من أمرهم. امتلأ الميناء بالناس والبضائع. كنت أنا وماري في مبنى في هذا الميناء.
الأولاد الذين يسمعون عن الحرب ومتحمسون للقيام بدور فعال فيها.
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
والفتيات اللاتي يرسلنهن. لم تستطع ماري فهمها على الإطلاق.
الكتاب المدرسي.
سمعت أصواتًا من مكان مخفي في ظلال المبنى ، وعندما ذهبت لإلقاء نظرة خاطفة ، رأت رجلاً وامرأة يتعانقان.
كان بإمكاني سماع حديث الفرسان. كان أحد أعلى الأصوات يصرخ للفرسان المحيرين.
“يوليا ، سأحصل على ميدالية في هذه المعركة وسأعود إليك.”
فكر في ما يجب فعله ، ثم فكر في الحصول على منطاد بديل.
“لويد سيكون بطلا. فقط تأكد من عودتك إلي.” “نعم ، أعدك.”
“من أجل الوطن ، من أجل جلالتك ، تاتيهم رائعة ، أليس كذلك؟“
على ما يبدو ، يبدو أن الصبي المسمى لويد كان طالبًا عاديًا في الفصل. في المقابل ، يبدو أن طالبة اسمها يوليا في الصف المتقدم.
أروجانز ، المجهز حديثًا بالذكاء الاصطناعي ، يتحرك بشكل سيئ. إذا سارت ، فإنها تتشقق. إذا كان يطير ، فإنه يقع لسبب ما. عندما يلعب بالكتل ، يفشل.
عند مشاهدة الحب بين الهويات المختلفة ، تشعر بالحرج قليلاً. ومع ذلك ، تعتقد ماري على الفور.
لقد ارتبكوا في العرض المفاجئ. فقط ، لويد هز رأسه: “أنا آسف ، لكنني قررت الانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو جوليوس.”
(يجب أن تمنعه. ليس عليه أن يذهب للقتال.) جمعت ماري شجاعتها ، اقتربت منهم. غادروا على عجل ، وكانت خدودهم حمراء مع مظهر بدائي.
“هذا ليس صحيحا. قريبا ، القصر الملكي سوف يعترف بالجيش التطوعي لسموه“.
عند رؤيتهم ماري تطلب المساعدة من لويد.
تنهد دانيال وهو ينظر إلى الأولاد الذين كانوا يطوفون حوله.
“أنت صبي عادي ، أليس كذلك؟ في الواقع ، يقود ليون فو بارتفولت جيشًا متطوعًا. هل تريد أن تكون طيارًا في المدرعات هناك؟ نحن نفتقر إلى الموظفين.”
يضع يوليوس يده على ذقنه وينظر إلى الخريطة. ثم يخبر جيلك بقراره.
تمكن من الإصلاح والتماس بابتسامة طويلة.
“ليون ، هل أنت متأكد أنك تريد الاستمرار في هذا؟“
لقد ارتبكوا في العرض المفاجئ. فقط ، لويد هز رأسه: “أنا آسف ، لكنني قررت الانضمام إلى جيش المتطوعين لصاحب السمو جوليوس.”
“أما بالنسبة للتطوع في الجيش التطوعي ، فسأعتبره إيجابيا.“
“أوه ، نعم؟ ولكن ، أليس من الأفضل أن يكون من الأسهل الدخول في المعركة؟“
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟“
“لا!”
“ماذا؟“
“ماذا؟“
“بالضبط. الشريك سيكون قادرًا على نقل كمية كبيرة من الإمدادات. أنا متأكد من أن الجيش الملكي سيقبل ذلك.”
يخبر لويد ماري لماذا رفض اقتراحها.
(يجب أن تمنعه. ليس عليه أن يذهب للقتال.) جمعت ماري شجاعتها ، اقتربت منهم. غادروا على عجل ، وكانت خدودهم حمراء مع مظهر بدائي.
“عائلة يوليا هي عائلة بارونية. هناك حاجة ليوليا لأن يكون لها زوج ، لكن إذا طلبت ، أنا ، الذي ليس له سمعة ، عرض زواج ، فسيتم رفضه فقط. ولكن إذا انضممت إلى صاحب السمو جوليوس المتطوعين في الجيش ، سيكون شرفًا في حد ذاته! سأكون بطلًا ، وسأكون رجلًا يستحق يوليا – فارسًا! ” تنظر يوليا إلى لويد وخديها مصبوغان باللون الأحمر.
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
“- لويد ، كنت تفكر بي كثيرًا.” كانت ماري في حيرة من الاثنين.
“هل الفتاة الصغيرة في ساحة المعركة أيضًا؟“
تتخلى عن محاولة إقناعهم عندما يخرج ليون من المبنى ويسارع إليها. في هذه الأثناء ، يستأنف الاثنان.
ومع ذلك ، ينضم بعضهم بحماس كبير.
◇
“لقد دُعيت أيضًا.”
“القصر لا يبالي“.
“سترى. سأقوم بدور في هذه الحرب ، وسأكون بطلاً.”
كان جيلك في عجلة من أمره ، وهو يصرخ على أسنانه في الغرفة الفارغة ، لأن خطته التي خططت لجعل شريك قد أخفقت.
عيون الجميع مشوشة لأن حياتهم معرضة للخطر. يتجاهلون التسلسل الهرمي ويقاتلون بعضهم البعض ، وهو مشهد يستحق المشاهدة.
“إذا لم أفعل هذا ، فسوف أتسبب في مشاكل لأوليفيا سان في القصر الملكي. إذا فعلت ذلك ، فإن وجودي لا قيمة له!”
“أستطيع مساعدتك!”
أمسك رأسه بين يديه.
نخرج من الفصل مع ماري التي تتعثر. عيون زملائي تؤلمني.
كان يتصرف بفارغ الصبر ويتنفس بشكل متقطع. جيلك لا يريد أن تكرهه أوليفيا على الإطلاق.
(اعتقدت أن هذه المعركة ستستمر لفترة أطول ، وهذا أمر مخيب للآمال.ومع ذلك ، فإن رؤيتهم يسقطون سيكون أمرًا مثيرًا للاهتمام).
فكر في ما يجب فعله ، ثم فكر في الحصول على منطاد بديل.
عندما خرجت أوليفيا من الغرفة ، اقترب منها كايل ، الذي كان ينتظر بالخارج.
“دعنا نطالب ببعض المناطيد ، حتى لو كانت ثقيلة بعض الشيء. لقد كنا متساهلين للغاية في الماضي. هذه معركة من أجل شرف سموك. لا يمكننا تحمل إحراجه.”
هل هؤلاء الرجال حقا سوف ينضمون إلى الحرب؟
من أجل جوليوس ، من أجل أوليفيا – كرر نفس الأعذار في رأسه وقرر أن يكشط قوته ، حتى لو كانت قوية إلى حد ما.
هناك ، أوليفيا تلتقي بخائن يدعى ماركيز فرامبتون. ماركيز فرامبتون نفسه يعتقد أنه وطني ضحى بنفسه من أجل بلاده ، وليس لديه أدنى شك في ذلك.
تتمثل الخطة في جعل الطلاب يشترونها لبعضهم البعض. بالطبع ، ليس لدى جيلك الحق في جعلهم يفعلون ذلك.
“كانت هناك انتفاضة بالقرب من منزل والديّ أيضًا“. “هناك الكثير منهم هذه الأيام.”
ومع ذلك ، يمكن تحقيق هذه الخطة. كل ما عليك فعله هو خلق جو في المدرسة حيث سيضطرون إلى توفيره بأنفسهم.
“أداء الشريك كافٍ لخدمة الغرض بدوني. بالإضافة إلى ذلك ، سأترك أروجانز ورائي“
إذا لم يقدموا ذلك ، فيمكنه إبعادهم لأنهم لا يتمتعون بروح نبيلة. إنه شرير جدًا ، لكن جيلك لا يتردد.
“إنك تتلقى كل يوم شكاوى من النبلاء الذين لديهم أطفال في المدرسة ،“
يضع تعابير باردة ويترك الغرفة.
كنت محاطًا بدانيال وريموند ، اللذين كانا أيضًا أرستقراطيين فقراء من الريف ، يشاهدان المشهد من مسافة بعيدة.
◇
على الرغم من أنه تجنب أن يكون مباشرًا ، فإن ما أراد جيلك قوله هو ،
الميناء الذي يرسو فيه شريك مليء بأشخاص من طبقة النبلاء الفقيرة.
نخرج من الفصل مع ماري التي تتعثر. عيون زملائي تؤلمني.
كل من الرجال والنساء يشاركون في الحرب كجيش تطوعي ، لعمل سجل حافل بالمشاركة في الحرب و- للهروب من المدرسة التي تحيط بها أجواء غريبة.
أثناء مضايقة ماري ، دخلت مبنى للحصول على طلبي التالي. وجدت فيه ملصقًا مُلصق على لوحة إعلانات كبيرة.
شاهدت من على سطح السفينة الأشخاص الذين أعرفهم يصعدون من المنحدر.
“لقد تواجدنا هنا مرات عديدة ومع ذلك ، لا يزال المكان جميلًا دائمًا“
كان بإمكاني سماع صوت ماري. تحاول ماري حمل الفتيات اللاتي تعرفهن على متن السفينة. “تعال ، اصعد على متنها! أسرعي!”
“إذا كنت نشطًا هنا ، فستكون مشهورًا لدى الفتيات. هناك الكثير من الأولاد الذين سيبقون في هذا المكان لهذا السبب.”
“ماري ، أنت تخيفني ~”
“إنك تتلقى كل يوم شكاوى من النبلاء الذين لديهم أطفال في المدرسة ،“
دفعت الفتاة الصغيرة التي تعانق الكتاب وأجبرتها على الالتحاق بشريكها.
الميناء الذي يرسو فيه شريك مليء بأشخاص من طبقة النبلاء الفقيرة.
“فقط ادخلي! إذا كنت في المدرسة ، ستكون مختبئًا في المكتبة ، أليس كذلك؟“
حقيقة أن وراء الاضطرابات الانتفاضة هي الإمارة ، التي تربطها علاقة عدائية طويلة الأمد مع مملكة هولفورت ، هي حقيقة ذات مصداقية عالية.
“نعم.”
في الواقع ، بدت الطالبات اللواتي استمعن إلى خطاب سمو جوليوس قلقات.
لماذا تأخذ ما قالته كأمر مسلم به؟ نظرت إلى الفتيات اللواتي ردن بهذه الطريقة وشاهدت ، معتقدة أن ماري تشعر بالضيق أيضًا.
“القوة؟“
خلف ماري ، كانت هناك فتيات يتبعنها على مضض. لا بد أنهم أجبروا على ترك المدرسة بسبب الجو أيضًا.
“هل تعتقد أنهم يهتمون بالحصول على الفضل في الحرب أكثر من كسبها؟“
– ولكن الأهم من ذلك ، ألا يوجد الكثير منهم؟ كان عدد الفتيات أكثر مما كانت ماري تعتني بهن من قبل.
عندما بدأ الحشد يدق ، أغلق صاحب السمو جوليوس فمه.
ماري ليست سهلة كذلك.
إنه يقول أننا إذا تركنا بقايا الجنس البشري الجديد دون رقابة ، فسيتم تدمير العالم. لا أعتقد أن هذا الرجل سيكذب علي ، فهل يجب أن أجعل ذلك أولوية؟
الفتيات اللائي تعتني بهن ماري لديهن عادة قوية في الاعتناء بأنفسهن.
الكتاب المدرسي.
الأولاد في مجموعتي ينظرون إليهم مثل الوحوش الجائعة.
كان المعلم يضرب ذقنه وقال: “يبدو أنهم على دراية بما يسعى إليه يوليوس والآخرون“.
“إذا ركبت منطاد ليون-سينباي ، فستتاح لك الفرصة للتحدث معهم!”
إذا لم يمنحهم القصر الملكي القدرة على القتال ، فسيتعين عليهم الحصول عليها بأنفسهم.
“هل تمزحي معي ؟! أعط هذا المكان لكبار السن!”
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فقط هو الذي سمح له بأن يصبح كذلك.
“لا أعرف! إذا تعلق الأمر بهذا ، فهي مبارزة!”
“القوة؟“
عيون الجميع مشوشة لأن حياتهم معرضة للخطر. يتجاهلون التسلسل الهرمي ويقاتلون بعضهم البعض ، وهو مشهد يستحق المشاهدة.
أطلب النصيحة من سيدي ، لأنني متأكد من أنني إذا عصيت صاحب السمو والآخرين ، فسوف أتأذى”.
قد تكون فتاة منعزلة تحب الكتب ، ولكن بالمقارنة مع الفتيات النبيلات في المدرسة ، فإن عيوبها أكثر جاذبية. كتب الحب؟ سأشتري أكبر عدد ممكن! هذا ما نتحدث عنه نحن الأولاد. إنه أفضل بعشرات الآلاف من المرات من طلب المعادن الثمينة ، والتخلي عنها ، ثم بيعها لمتجر البيدق بعد بضعة أيام.
“أستطيع مساعدتك!”
– “مرة أخرى ، أعتقد أن المدرسة هي حياة حزينة للصبيان.“
يرغب الكثير من الأولاد في الانضمام من أجل مستقبلهم.
بالإضافة إلى الفتيات اللواتي تعتني بهن ماري ، هناك فتيات أخريات من الطبقة الأرستقراطية الفقيرة يأتون على متن السفينة. لا بد أنهم شعروا بالجو السائد في المدرسة وهربوا.
“كانت هناك انتفاضة بالقرب من منزل والديّ أيضًا“. “هناك الكثير منهم هذه الأيام.”
“هناك مجموعة أكبر مما كنت أتوقع.”
ولوح سموه بيده للجمهور المتحمّس.
“الجو الحالي في المدرسة لا يطاق“.
– الجو في المدرسة غريب بالفعل.
بينما أنظر إلى مثل هذا المشهد من على سطح السفينة ، اقترب مني لوكسيون.
“بمجرد ذهاب يوليوس إلى الحرب ، ستكون هناك شكاوى أقل. إنه لشرف عظيم أن أكون جزءًا من معركة ولي العهد الأولى. أليس كذلك؟“
“لماذا اتصلت بي يا سيدي؟“
عند مشاهدة الحب بين الهويات المختلفة ، تشعر بالحرج قليلاً. ومع ذلك ، تعتقد ماري على الفور.
“لدي الكثير على صفيحة. والأهم من ذلك ، هل أنهيت مهامك؟“
“هذا مريح. سأرحل الآن.”
“ليس بعد.”
يضع تعابير باردة ويترك الغرفة.
“يجب أن تعطي الأولوية لهذا بعد ذلك“.
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
“أداء الشريك كافٍ لخدمة الغرض بدوني. بالإضافة إلى ذلك ، سأترك أروجانز ورائي“
على الرغم من خروجنا إلى ساحة المعركة ، فنحن الطلاب في مهمة لنقل الإمدادات في المؤخرة.
أروجانز – إن الدرع المعد خصيصًا لي أكبر من الدرع القياسي في هذا العالم.
“حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الصمت. لكن هل تريد حقًا إرسال صاحب السمو يوليوس إلى الحرب؟ ليس لديه أي تدريب رسمي ، كما تعلم؟“
“هل ستترك سيدك وشأنه؟“
رفع يوليوس صوته في لحظة ما ، ورد الحشد بصوت جعل الهواء يهتز. كانت أذني تؤلمني.
“هل أنت وحيد؟ لا تقلق. لدينا ذكاء اصطناعي على متن أروجانز ، ولدينا طائرات بدون طيار في الشريك. ليس لديك ما يدعو للقلق.”
يراهم جيلك ويستمتع بفنجان من الشاي المفضل لديه في طقم الشاي المفضل لديه.
في الآونة الأخيرة ، كان لوكسيون مشغولاً ، حيث كان يطير من مكان إلى آخر ، بعيدًا عن جانبي. إذا أخبرته أنني أفتقده لذلك ، فسوف يقول شيئًا ساخرًا مرة أخرى ، لذلك سألتزم الصمت.
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
“الذكاء الاصطناعي في أروجانز؟ النسخة المتماثلة الخاصة بك؟“
“سموه والآخرون لن يخسروا ، أليس كذلك؟“
“أنا آسف ، ولكن لا توجد طريقة لتكرار نوعي من الذكاء الاصطناعي عالي الأداء في مساحة صغيرة مثل أروجانز.”
“شكرًا لك.”
يبدو الأمر كما لو أنه يحاول إخباري بأنه عبقري.
“سموك ، هل هناك شيء يزعجك؟“
“لكن يمكنني أن أؤكد لك أنه أفضل منك سيدي.”
“لوكسيون، ابقي، نحن بحاجة لمساعدتك،”
“أنت حقيقي بصوت عالٍ. – وكيف سارت عملية التحقيق في قلادة القديسة؟”
“لدي الكثير على صفيحة. والأهم من ذلك ، هل أنهيت مهامك؟“
“التحقيق معلق حاليا بسبب الأولوية المنخفضة“.
“تطوع الكثير من الطلاب ، لكن المشكلة تكمن في المعدات“. وهل مازال من الصعب تأجيرها من الديوان الملكي؟”
“أريد أن أعرف ما يحدث في البلد. اجعله أولوية“
“لقد تواجدنا هنا مرات عديدة ومع ذلك ، لا يزال المكان جميلًا دائمًا“
“لقد جمعت الفلوت السحري بالفعل. أليس هذا غير ضروري؟ بدلاً من ذلك ، فإن أولويتنا هي تدمير رفات البشر الجدد. وهذا هدف يجب تحقيقه.”
أروجانز يكتسب خبرة.
كالعادة ، لا يرحم البشر الجدد. بطريقة ما ، هل هي سمة من سمات لوكسيون؟ إذا نظرت إلى المرفأ ، فإن الطائرات بدون طيار هي في طور تحميل وتفريغ البضائع.
كان الجنود المتطوعون يسقطون مثل الذباب بأيدي هؤلاء الرجال ذوي الخبرة. كانوا يقاتلون من خلال
بالنسبة للعين غير المدربة ، يبدو أنهم كانوا يستخدمون دروعهم لتحميل وتفريغ حمولتهم.
نظرت ماري في رعب. بدا من الصعب فهم ذلك. “لماذا تريد خوض الحرب؟“
“لوكسيون، ابقي، نحن بحاجة لمساعدتك،”
“لماذا اتصلت بي يا سيدي؟“
ظل الوضع الحالي غير متوقع ، ولم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح بمفردي. لهذا السبب أعطي أوامر لـ لوكسيون –
“أنا لا أؤمن بالدروع التي تعمل بدون رقابة. ليس الأمر كما لو كان عليها شبح أو أي شيء آخر ، أليس كذلك؟“
“أنا أعتبر أنه غير ضروري. لا أعتقد أن هناك حاجة لأدائي. والأهم من ذلك ، إذا تركنا رفات القادمين الجدد دون رقابة وظهرت مشكلة ، فستكون كارثة. كما قال السيد ، هناك هو احتمال تدمير العالم “. “حقًا؟“
“هناك فرصة أن يعترف بذلك. بدلاً من السماح له بالخروج عن نطاق السيطرة مثل هذا ، ستكون هناك فكرة لإعداد ساحة معركة حيث يمكنه لعب دور نشط والسماح له بتجربة معركته الأولى. هذا احتمال. “
إنه يقول أننا إذا تركنا بقايا الجنس البشري الجديد دون رقابة ، فسيتم تدمير العالم. لا أعتقد أن هذا الرجل سيكذب علي ، فهل يجب أن أجعل ذلك أولوية؟
يجب أن نحظى بمزيد من المرح ونحن صغار. لا يجب أن نذهب للحرب.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. – سأعود بأسرع ما يمكن. أنا متأكد من أن السيد سيفتقدني.”
“أما بالنسبة للتطوع في الجيش التطوعي ، فسأعتبره إيجابيا.“
“- هذا افتراض تمامًا.”
(اعتقدت أن هذه المعركة ستستمر لفترة أطول ، وهذا أمر مخيب للآمال.ومع ذلك ، فإن رؤيتهم يسقطون سيكون أمرًا مثيرًا للاهتمام).
شاهدت لوكسيون يغادر ونظرت إلى السماء ، “هل سيكون الأمر بهذه البساطة حقًا؟“
لا يزال مثل طفل مترنح.
◇
“هناك عدد قليل جدًا ، لكنهم موجودون. بمساعدتهم ، يمكننا تجميع أسطول من المناطيد. بعض الطلاب لديهم دروع ، كما تعلم“
القصر الملكي لمملكة هولفورت.
———–
هناك ، أوليفيا تلتقي بخائن يدعى ماركيز فرامبتون. ماركيز فرامبتون نفسه يعتقد أنه وطني ضحى بنفسه من أجل بلاده ، وليس لديه أدنى شك في ذلك.
“لا!”
لكن الطريقة التي أنقذ بها البلاد لا يمكن وصفها بأنها وطنية.
“شكرًا لك.”
هكذا كان ماركيز فرامبتون – أوليفيا. لا ، أنا لا أكره القديسين. لأنها مفيدة أكثر من بقيتنا.
“يوليا ، سأحصل على ميدالية في هذه المعركة وسأعود إليك.”
“يبدو أن جيلك يحاول بجد أيضًا. إنه يفعل بعض الأشياء اللطيفة حتى أحبه.”
أثناء مضايقة ماري ، دخلت مبنى للحصول على طلبي التالي. وجدت فيه ملصقًا مُلصق على لوحة إعلانات كبيرة.
عندما قرأت أوليفيا التقرير ، شعر ماركيز فرامبتون بالفزع.
واحدًا تلو الآخر ، تطوع الأولاد من الصفوف المتقدمة والعادية للانضمام.
“إنك تتلقى كل يوم شكاوى من النبلاء الذين لديهم أطفال في المدرسة ،“
“هدد الأشخاص المتورطين معه واستخدمهم لحمله على التعاون“.
“بمجرد ذهاب يوليوس إلى الحرب ، ستكون هناك شكاوى أقل. إنه لشرف عظيم أن أكون جزءًا من معركة ولي العهد الأولى. أليس كذلك؟“
في الواقع ، بدت الطالبات اللواتي استمعن إلى خطاب سمو جوليوس قلقات.
“حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الصمت. لكن هل تريد حقًا إرسال صاحب السمو يوليوس إلى الحرب؟ ليس لديه أي تدريب رسمي ، كما تعلم؟“
ℱℒ??ℋ
لم يكن في الواقع قلقًا بشأن يوليوس ، بل كان قلقًا بشأن الحشرة التي كانت تحملها.
لكن الطريقة التي أنقذ بها البلاد لا يمكن وصفها بأنها وطنية.
الأمر نفسه مع أوليفيا.
الفتيات اللائي تعتني بهن ماري لديهن عادة قوية في الاعتناء بأنفسهن.
“هناك الكثير من البدائل المتاحة“.
“أنا آسف لأننا لا نستطيع التوصل إلى قرار عاجلاً. لدي الكثير من الاستعدادات أيضا “.
“أنت حقًا امرأة فظيعة. لكي تكوني قديسة ، يجب أن تكون هذه نهاية العالم.”
“أليس هذا لطيفًا؟“
عند هذه الكلمات ، ضحكت أوليفيا من زوايا فمها في وضع لا يستطيع فيه ماركيز فرامبتون رؤيتها. كانت عيناها مزججتين.
أريده أن يكون رقيقًا ولطيفًا مثل عالم ألعاب أوتومي. آمل في تحول كبير للأحداث حيث لا يموت أحد ويعودوا.
(أنت على حق. إنها نهاية العالم لمملكة هولفورت.) القديسة أوليفيا ، التي تعمل لتدمير مملكة هولفورت ، تأمر ماركيز فرامبتون.
أغلق يوليوس عينيه وتوقف قليلاً.
“سأكون في ساحة المعركة أيضًا. جهزوني سفينة حيث يمكنني استخدام قوتي.”
الأمر نفسه مع أوليفيا.
“هل أنت متأكدة؟ إنه أسطول يتحكم فيه الطلاب. أنت تعرفي مقدار الضرر الذي يمكن أن تحدثه …”
أعلن الأولاد الذين أرادوا اغتنام هذه الفرصة ليصنعوا اسمًا لأنفسهم بروح عالية في الفصل أنهم سيتطوعون لجيش صاحب السمو جوليوس.
“هذا مريح. سأرحل الآن.”
تم تجهيز مبنى خاص على أرض المدرسة.
توقف ماركيز فرامبتون عن التحرك للحظة أمام روح أوليفيا الطفولية غير المعهودة. بعد ذلك مباشرة أومأ برأسه بفارغ الصبر.
“ليس بعد.”
“تمام.”
بعد مرور أيام قليلة على خطاب سمو يوليوس ، تغير الجو في المدرسة بشكل جذري.
عندما خرجت أوليفيا من الغرفة ، اقترب منها كايل ، الذي كان ينتظر بالخارج.
كل من الرجال والنساء يشاركون في الحرب كجيش تطوعي ، لعمل سجل حافل بالمشاركة في الحرب و- للهروب من المدرسة التي تحيط بها أجواء غريبة.
“يا إلهي ، سيد ، إلى أين بعد ذلك؟“
“امتلك منطادًا؟ هل هناك طلاب يفعلون ذلك؟“
ردت أوليفيا على السؤال من كايل المتوترة بابتسامة على وجهها: “سأتبع جوليوس في معركته الأولى. كايل سوف يعتني بي أيضًا ، لذا اتبعني.”
لا يزال مثل طفل مترنح.
“نعم!”
“ليون ، هل أنت متأكد أنك تريد الاستمرار في هذا؟“
على الرغم من أنها كانت متوجهة إلى ساحة المعركة ، لم تظهر أوليفيا أدنى قدر من الذعر.
دعنا نقول فقط أنني هنا فقط لدعم أخي في صنع اسم لنفسه. لم أضحي بأخي لأنني لم أرغب في التميز.
كان ذلك لأن القديس قد عانى من هذا مرات عديدة في الماضي.
“وأنت؟“
◇
لا ، لقد بدت وكأنها صحيفة.
“عمل جيد ، أروجانز!”
عيون الجميع مشوشة لأن حياتهم معرضة للخطر. يتجاهلون التسلسل الهرمي ويقاتلون بعضهم البعض ، وهو مشهد يستحق المشاهدة.
“هناك! هناك! المزيد على اليمين!” حظيرة الشريك.
يوليوس لديه خريطة أمامه موضوعة على الطاولة. تم وضع العديد من القطع التي تشبه المناطيد والنظر إليها.
كنت أنا وماري نشجع أروجانز المتحرك بدون طيار. أما ما يفعله أروغانز -.
“سأذهب للتحدث مع جميع الفتيات ،”
“-يفتقد.”
بمشاهدة المعركة من جسر المنطاد ، ابتسمت أوليفيا إلى الداخل. إنها تستمتع بمشاهدة السفن الحليفة لها وهي تغرق.
– “اعتبر أنه أخطأ بنفسه ، شاهد الصناديق المكدسة في جسم ضخم تنهار.“
ضحك دانيال.
يلعب أروجانز بالصناديق المتبقية من نقل الإمدادات ، ويستخدمها كوحدات بناء. –لا.
وضعك في جيش المتطوعين يؤخذ في الاعتبار أيضا.
أروجانز يكتسب خبرة.
وأمروا بالانسحاب إذا واجهوا الجيش النظامي ، لكن جيش المتطوعين كان من السهل انتقاؤه.
أروجانز ، المجهز حديثًا بالذكاء الاصطناعي ، يتحرك بشكل سيئ. إذا سارت ، فإنها تتشقق. إذا كان يطير ، فإنه يقع لسبب ما. عندما يلعب بالكتل ، يفشل.
كنا ساذجين في التفكير في أنه يمكننا تجنب الحرب من خلال التقاط الناي السحري ، الورقة الرابحة للإمارة.
لا يزال مثل طفل مترنح.
“أستطيع مساعدتك!”
هذا هو الحال مع أروجانز وهو يتجه إلى ركن حظيرة الطائرات.
“نعم سموكم.”
“أروجانز؟“
على الرغم من أن السنة الثانية تقترب من نهايتها ، إلا أن الجيش يتعامل مع سلسلة من التمردات في أجزاء مختلفة من مملكة هولفورت.
نادت ماري إليه ، وجلس وظهره إلينا ويحدق في الحائط.
أنا ، الذي خدعت نفسي كثيرًا ، أقود الآن جيشًا متطوعًا بإذن من الديوان الملكي. أعتقد أن هذا ما لا يستطيع آلان أن يغفر لي من أجله.
“ما خطبك يا أروجانز؟ هل أنت عابس؟“
بغض النظر عن مدى جودة الحجة التي نقدمها ، فإن موقفنا يلغيها. إنه يسمى ضغط الأقران.
تقترب ماري وتحاول إجباره على الوقوف ، لكن السلاح ، أروجانز ، لا يفزع. ومع ذلك ، فإنه يقدم عذرًا.
“تنهد ، لماذا الرجال يريدون الذهاب إلى الحرب؟ السلام هو الأفضل ، أليس كذلك؟“
—“إعادة الحساب.”
“سأفعل ذلك دون أن تخبرني!“
“أنت عابس ، أليس كذلك؟ أنت بالتأكيد عابس! تعال ، حبيبي ، افعل ذلك مرة أخرى. يمكنك أن تفعل ذلك مرة أخرى. أروجانز يمكن أن تفعل ذلك!”
لكن جيلك لم يستطع قطع مسافة آلان بسهولة أيضًا.
كنت جالسًا على الصندوق أشاهد ماري ، التي كانت تحاول بشدة تشجيع أروجانز.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فقط هو الذي سمح له بأن يصبح كذلك.
السبب في أنني أشاهد الاثنين يتفاعلان لأنني أشعر بالملل بشكل أساسي.
“هل أنت متأكدة؟ إنه أسطول يتحكم فيه الطلاب. أنت تعرفي مقدار الضرر الذي يمكن أن تحدثه …”
على الرغم من خروجنا إلى ساحة المعركة ، فنحن الطلاب في مهمة لنقل الإمدادات في المؤخرة.
(يجب أن تمنعه. ليس عليه أن يذهب للقتال.) جمعت ماري شجاعتها ، اقتربت منهم. غادروا على عجل ، وكانت خدودهم حمراء مع مظهر بدائي.
لا يعتبرنا الجيش النظامي قوة ، وقد قيل لنا ألا نخوض المعركة أبدًا.
على الرغم من خروجنا إلى ساحة المعركة ، فنحن الطلاب في مهمة لنقل الإمدادات في المؤخرة.
يجب أن نكون سعداء لوجود بالغين عاقلين في الحقل. يأتي ريمون إلى الحظيرة.
ماري ترفع حاجبًا واحدًا.
“ليون ، نحن على وشك الوصول. هاه؟ هل ما زال أروجانز يلعب بالمكعبات؟”
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
“أليس هذا لطيفًا؟“
“آسف ، إنها خطيبي وهي وقائية تمامًا.”
عندما تفاخرت بشأن أروجانز اللطيف السيئ ، بدا أن ريموند لم يفهم.
“إذا فازوا ، فسيكونون بخير. لن نموت جميعًا ، أليس كذلك؟” بدت ماري مضطربة حتى سمعت الإجابة مني “ربما“.
“أنا لا أؤمن بالدروع التي تعمل بدون رقابة. ليس الأمر كما لو كان عليها شبح أو أي شيء آخر ، أليس كذلك؟“
القصر الملكي لمملكة هولفورت.
لم يفهم ريموند وأصدقاؤه عندما أخبرتهم أن أروجانز مزود بذكاء اصطناعي.
“بالطبع! إذا تركتهم وشأنهم ، يذهب الكثير من الأولاد إلى غرفهم. علاوة على ذلك ، يعمل الأولاد بجهد أكبر عندما يكونون في الجوار.”
بفضل هذا ، هناك شائعات بأن أروجانز يحمل شبحًا. الأشخاص الوحيدون الذين اقتربوا منه هم أنا وماري.
“بمجرد ذهاب يوليوس إلى الحرب ، ستكون هناك شكاوى أقل. إنه لشرف عظيم أن أكون جزءًا من معركة ولي العهد الأولى. أليس كذلك؟“
أخرج من الصندوق واتصل بماري وأروجانز.
شعر العديد من الطلاب بعدم الارتياح.
“نحن على وشك الوصول. نحن على وشك البدء في التفريغ ويمكنك الحصول على قسط من الراحة.”
غطيت فم ماري بيدي ، وقررت أن أسكتها لبعض الوقت. إنها لا تجعل هذا الوضع أفضل.
“تمت إعادة الحساب“.
(م.ت/ وانت مال…)
“سأخبر أروجانز أن يتدرب أثناء ذهابي.”
الكتاب المدرسي.
“فقط احصل على قسط من الراحة. سنعمل.”
اندهش المتفرجون من الإعلان الجديد وصرخوا.
عندما جاءت ماري نحوي ، وضعت يديها على وركيها. إنه لباس ماري ، لكن بما أنه من الغريب أن تكون بالزي الرسمي في حظيرة الطائرات ، فهي في ربطة عنق.
ومع ذلك ، كان آلان والآخرون الواقفون بجانب الحائط يحدقون بي في إحباط.
“سأذهب للتحدث مع جميع الفتيات ،”
هناك ، تم تجهيز الإمدادات لتوصيلها إلى كل ساحة معركة. كثيرا ما كانت المناطيد تأتي وتذهب.
“هل تريدني أن أساعدك؟“
على الرغم من خروجنا إلى ساحة المعركة ، فنحن الطلاب في مهمة لنقل الإمدادات في المؤخرة.
“بالطبع! إذا تركتهم وشأنهم ، يذهب الكثير من الأولاد إلى غرفهم. علاوة على ذلك ، يعمل الأولاد بجهد أكبر عندما يكونون في الجوار.”
نظر دانيال إلى آلان والآخرين في حالة من الإحباط وتمتم في تهمس ، “إنه قذر“.
الأولاد الذين يريدون أن يظهروا بمظهر جيد أمام الفتيات سيعملون بجهد أكبر من المعتاد
ثم خطرت لي فكرة.
الرجال مخلوقات حزينة ، أليس كذلك؟ ريمون يضحك.
“لا!”
“أنا لا ألومهم على فعل ذلك. حسنًا ، سأذهب وأتحدث مع الرجال.”
“سموه والآخرون لن يخسروا ، أليس كذلك؟“
في الحظيرة التي غادروا فيها ، نظرت إلى أروجانز.
“-يفتقد.”
“لا أعتقد أن أي شيء سيحدث ، ولكن إذا حدث شيء ما ، من فضلك قدم لي بعض المساعدة.”
شاهدت لوكسيون يغادر ونظرت إلى السماء ، “هل سيكون الأمر بهذه البساطة حقًا؟“
“… تم الاعتراف به.”
لكن الجو في المدرسة لم يسمح بذلك.
رد أروجانز لفترة وجيزة ، ورفع ذراعيه عاليا – وضرب رافعة الحظيرة. هذا الروبوت هو ديتز كبير.
“شكرًا لك. شكرا يا رفاق! اقرضني قوتك وسأنجو من هذه الأزمة. أنا – لا ، سننقذ البلد! “
◇
ألان ، الذي أخذ كلماتي وأنا أستهزئ به ، نقر على لسانه.
كان الجيش المتطوع بقيادة صاحب السمو يوليوس يقاتل المتمردين.
شاهدت ماري المشهد بإعجاب. في الواقع ، بدا مشهد الدرع المعدل للعمل الذي يحمل الأحمال واحدة تلو الأخرى وكأنه من فيلم خيال علمي.
بمشاهدة المعركة من جسر المنطاد ، ابتسمت أوليفيا إلى الداخل. إنها تستمتع بمشاهدة السفن الحليفة لها وهي تغرق.
هذا جيد وكل شيء ، لكنني لا أفهم مشاعر صاحب السمو جوليوس والآخرين الذين تطوعوا بأنفسهم.
(نعم ، تضحي بحياتك الصغيرة عبثًا. إذا كنت ستحقد على شخص ما ، فاحمله على أسلافك لأنك جعلتك نبيلًا).
“لا،“
كان يوليوس يصيح في الطاقم.
يبدو الأمر كما لو أنه يحاول إخباري بأنه عبقري.
“أحضروا هذه السفينة إلى الخطوط الأمامية! جناحنا يتعرض للضرب“.
– الجو في المدرسة غريب بالفعل.
“لا! صاحب السمو يوليوس لديه أوامر بعدم إحضار الرائد إلى المقدمة!” “لمن أوامر ؟!”
◇
“جلالة الملك!” “ت ** ا!”
“أبي وأمي فقط طلبوا مني البقاء في المدرسة. لا أصدق أن الملك ينظر إلي بإصبعه في فمه خلال وقت الأزمة هذا“.
من منطلق قلقه على حلفائه ، حاول التقدم. ولكن عندما اكتشف أنه أمر من والده جلالة الملك ، اضطر للتوقف.
“سنبذل قصارى جهدنا لنكون مفيدًا في هذه المعركة أيضًا. حظًا سعيدًا لك أيضًا ، آلان.”
نظرت أوليفيا إلى يوليوس بوجه قلق. ومع ذلك ، من الداخل ، لم تكن قلقة قليلاً.
“لقد جمعت الفلوت السحري بالفعل. أليس هذا غير ضروري؟ بدلاً من ذلك ، فإن أولويتنا هي تدمير رفات البشر الجدد. وهذا هدف يجب تحقيقه.”
(اعتقدت أن هذه المعركة ستستمر لفترة أطول ، وهذا أمر مخيب للآمال.ومع ذلك ، فإن رؤيتهم يسقطون سيكون أمرًا مثيرًا للاهتمام).
“هذا ليس صحيحا. قريبا ، القصر الملكي سوف يعترف بالجيش التطوعي لسموه“.
في ساحة المعركة ، كان الطلاب مع دروعهم يقاتلون المتمردين. كان المتمردون مجموعة من قطاع الطرق الجويين المشهورين.
◇
وأمروا بالانسحاب إذا واجهوا الجيش النظامي ، لكن جيش المتطوعين كان من السهل انتقاؤه.
“إذا كنت نشطًا هنا ، فستكون مشهورًا لدى الفتيات. هناك الكثير من الأولاد الذين سيبقون في هذا المكان لهذا السبب.”
كان الجنود المتطوعون يسقطون مثل الذباب بأيدي هؤلاء الرجال ذوي الخبرة. كانوا يقاتلون من خلال
“حقًا؟ يبدو أنك تعرف شيئًا عن الوضع – هل لديك خادمة في القصر الملكي؟“
الكتاب المدرسي.
كان الأشخاص الذين استخدموا مثل هذا المبنى هم النبلاء الذين مثلوا المدرسة.
تمت مكافأة قطاع الطرق الجويين على كل جندي ميت ، وبالتالي قاتلوا بإصرار.
“أما بالنسبة للتطوع في الجيش التطوعي ، فسأعتبره إيجابيا.“
أمر ماركيز فرامبتون وأوليفيا بهذا الأمر. فجأة ، سمع صوت جريج على الجسر.
تتخلى عن محاولة إقناعهم عندما يخرج ليون من المبنى ويسارع إليها. في هذه الأثناء ، يستأنف الاثنان.
يبدو أن جريج صعد إلى درعه وقاد حلفاءه إلى المعركة. “أنا ذاهب للمساعدة! أنتم يا رفاق بحاجة إلى الدعم!”
يضع يوليوس يده على ذقنه وينظر إلى الخريطة. ثم يخبر جيلك بقراره.
لم يستطع كريس الوقوف بجانب أي منهما. كما قاد مجموعة من الطلاب ، مع نفسه على رأس دفة القيادة ، إلى المعركة.
“لست متأكدًا من أنهم يريدونك. الأثرياء يريدون أن يلعبوا دورًا نشطًا بأنفسهم. لا يريدون ليون أن يأخذ كل الفضل ، أليس كذلك؟“
“أنت فقط تدعمهم. سأفوز في هذه المعركة!”
رايموند ، الذي جعل الأمر يبدو وكأنني الاستثناء الوحيد ، هز كتفيه وشرح السبب.
ومع اقتحام الاثنين ، تم دفع اللصوص إلى الخلف. لكنهم كانوا من ذوي الخبرة أيضًا ، إذا نظرت إليهم بازدراء ، فيمكنهم قلب
“لنكن واقعيين. ليس من الجيد أن يكون الهواة في ساحة المعركة. أعتقد أن ليون الوحيد منا الذي يُسمح له بالمشاركة بشكل صحيح.”
الجداول.
بدت ماري قلقة.
كان كريس يطاردهم بالسيف في يده. “لا تهرب مني أيها الجبان! حاربني!”
“الإمارة – إمارة فانوس – وراء التمردات المتكررة.
أظهر يوليوس وجيلك نفس التعبير عند رؤيته: “هل معنويات اللصوص متدنية؟“
بفضل هذا ، هناك شائعات بأن أروجانز يحمل شبحًا. الأشخاص الوحيدون الذين اقتربوا منه هم أنا وماري.
“صاحب السمو ، أعتقد أنه مرتفع كما هو. الآن دعونا ننقذ حلفائنا.”
الثلاثة جميعهم ورثة لنبلاء أقوياء وحلفاء أقوياء يتفقون مع يوليوس. في الوقت نفسه ، كانوا أيضًا منافسين لأوليفيا.
عند رؤية يوليوس ، الذي كان يعرف بالفعل مرارة الهزيمة ، حتى في معركته الأولى ، تكافح أوليفيا.
“كانت هناك انتفاضة بالقرب من منزل والديّ أيضًا“. “هناك الكثير منهم هذه الأيام.”
“يوليوس ، أنت ، القائد لا يستطيع أن ينظر إلى الأسفل. الكل يشاهد.” “أنت على حق. لن أترك بعض اللصوص يهزمونني.”
“حسنًا ، أعتقد أنني سأضطر إلى الصمت. لكن هل تريد حقًا إرسال صاحب السمو يوليوس إلى الحرب؟ ليس لديه أي تدريب رسمي ، كما تعلم؟“
ابتسمت أوليفيا ليوليوس ، الذي تعافى ، لكنها كانت باردة من الداخل.
أظهر يوليوس وجيلك نفس التعبير عند رؤيته: “هل معنويات اللصوص متدنية؟“
(لا يهم ما إذا كنت ستقع الآن على أي حال ، لأنك ملك هولفورت القاد)
◇
◇
لماذا تأخذ ما قالته كأمر مسلم به؟ نظرت إلى الفتيات اللواتي ردن بهذه الطريقة وشاهدت ، معتقدة أن ماري تشعر بالضيق أيضًا.
نقطة تجميع للإمدادات مبنية على جزيرة عائمة.
“سترى. سأقوم بدور في هذه الحرب ، وسأكون بطلاً.”
هناك ، تم تجهيز الإمدادات لتوصيلها إلى كل ساحة معركة. كثيرا ما كانت المناطيد تأتي وتذهب.
ما مقدار الضرر الذي حدث؟ لا أريد أن أفكر في الأمر كثيرًا.
كانوا في عجلة من أمرهم. امتلأ الميناء بالناس والبضائع. كنت أنا وماري في مبنى في هذا الميناء.
يقدم آلان والآخرون أعذارًا يائسة حتى لا يفسدوا مزاج جيلك.
“لقد تواجدنا هنا مرات عديدة ومع ذلك ، لا يزال المكان جميلًا دائمًا“
“أنا رجل أمين وشاهد موثوق به للغاية.” “اللقيط الملتوية!”
شاهدت ماري المشهد بإعجاب. في الواقع ، بدا مشهد الدرع المعدل للعمل الذي يحمل الأحمال واحدة تلو الأخرى وكأنه من فيلم خيال علمي.
قد يتطوع دانيال وريموند لأنهما لا يريدان المغادرة.
هذا هو أحد الأسباب التي تجعلني أستمتع بهذا العالم كثيرًا. كم سيكون الأمر أفضل ، إذا لم تكن متعلقة بالحرب. “لا تغادر ، سوف تضيع.”
“سأكون في ساحة المعركة أيضًا. جهزوني سفينة حيث يمكنني استخدام قوتي.”
“لا تكن سخيفا!”
لا بد أنه من الغريب بالنسبة لي ، لرجل نبيل ، أن يكون لدي رسول في القصر الملكي.
أثناء مضايقة ماري ، دخلت مبنى للحصول على طلبي التالي. وجدت فيه ملصقًا مُلصق على لوحة إعلانات كبيرة.
“هذا ما أطلبه. الرجاء إقراضي مساعدتك!”
لا ، لقد بدت وكأنها صحيفة.
عندما سمعت ماري اسم أوليفيا ، شعرت بالانزعاج. “…” قديسة ، أليس كذلك؟“
كان هناك حشد من الناس حوله.
———–
“سمعت أن صاحب السمو ربح معركته الأولى“.
هذا الموقف مخيف لأنه يبدو أن كل شيء منقوش على الحجر. مثل سيناريو اللعبة.
“إنه يقاتل بشكل جيد مع جيش من المتطوعين فقط.”
“يا إلهي ، سيد ، إلى أين بعد ذلك؟“
“تقول إنه فاز بثلاثة على التوالي“.
هل الطلاب ، الذين كانت عائلاتهم فقيرة ، سيقترضون أسلحة من آلان للقتال في الحرب؟ حسنًا ، هذه ليست مشكلتنا.
كان الجنود في مهمة النقل يصرخون بإعجاب. يبدو أن جيش سموه كان نشطًا للغاية.
هل سيضغطون علي للانضمام إليهم؟ انه حقا مزعج.
بدت ماري قلقة.
“كل هذا من أجل صاحب السمو و- وأوليفيا سان “.
“سموه والآخرون لن يخسروا ، أليس كذلك؟“
يحزنني أن أرى صاحب السمو يوليوس يتلألأ في عينيه ، وهو يتطلع إلى ساحة المعركة. أتمنى أن يفهم حقيقة الوضع في أسرع وقت ممكن.
“قال المعلم إنه وضع حراسًا حول سموه ، الذين سيتدخلون إذا لزم الأمر.”
كان يتصرف بفارغ الصبر ويتنفس بشكل متقطع. جيلك لا يريد أن تكرهه أوليفيا على الإطلاق.
“إذا فازوا ، فسيكونون بخير. لن نموت جميعًا ، أليس كذلك؟” بدت ماري مضطربة حتى سمعت الإجابة مني “ربما“.
أخذت ماري المشتكية وتوجهت إلى الغرفة حيث كان الرجل الضخم.
“ربما؟ أخبرني أن كل شيء على ما يرام هنا! كيف لا تعرف؟ أنا غير آمن! أريدك أن تزيل قلقي!“
لماذا تأخذ ما قالته كأمر مسلم به؟ نظرت إلى الفتيات اللواتي ردن بهذه الطريقة وشاهدت ، معتقدة أن ماري تشعر بالضيق أيضًا.
“أنا رجل أمين وشاهد موثوق به للغاية.” “اللقيط الملتوية!”
لكن الجو في المدرسة لم يسمح بذلك.
أخذت ماري المشتكية وتوجهت إلى الغرفة حيث كان الرجل الضخم.
هكذا كان ماركيز فرامبتون – أوليفيا. لا ، أنا لا أكره القديسين. لأنها مفيدة أكثر من بقيتنا.
أما بالنسبة للمقال الذي قرأته للتو ، فقد تعمدت تجنب الموضوعات السلبية.
إذا انضممت وحدك ، فأنت أحد الجنود ، لكن إذا أخذت معك عشرة رجال ، فأنت نقيب.
ما مقدار الضرر الذي حدث؟ لا أريد أن أفكر في الأمر كثيرًا.
“إنه جيش متطوع جيد للغاية.”
أريده أن يكون رقيقًا ولطيفًا مثل عالم ألعاب أوتومي. آمل في تحول كبير للأحداث حيث لا يموت أحد ويعودوا.
ماري تتغذى بعد ملء فمها من الحلويات التي أعدها سيدها. مرحبًا ، يجب أن تكون أكثر توتراً! من فضلك لا! لا تحرجني أمام سيدي!
– “ما يقلقني هو أنهم لم يتحدثوا عن الضرر في اللعبة. أتمنى أن يكونوا جميعًا بأمان ، لكنني لست متأكدًا مما يحدث حقًا. عندما غادرنا ، توقفنا عندما سمعنا عن موضوع مثير للقلق”.
أغلق يوليوس عينيه وتوقف قليلاً.
“هل الفتاة الصغيرة في ساحة المعركة أيضًا؟“
كنت جالسًا على الصندوق أشاهد ماري ، التي كانت تحاول بشدة تشجيع أروجانز.
“القديسة؟ إنهم يقولون إنها إلهة النصر أو شيء من هذا القبيل.”
أنا ، الذي خدعت نفسي كثيرًا ، أقود الآن جيشًا متطوعًا بإذن من الديوان الملكي. أعتقد أن هذا ما لا يستطيع آلان أن يغفر لي من أجله.
“طفلة ظريفة.”
وأيضًا ، إذا تطوعت مع عدد كبير من الأشخاص ، فأنت في جيش صاحب السمو – هل نسميها جيشًا تطوعيًا؟ كان من الممكن أن يكون جيشًا متطوعًا في لعبة الأوتومي تلك.
عندما سمعت ماري اسم أوليفيا ، شعرت بالانزعاج. “…” قديسة ، أليس كذلك؟“
“لا يسمح لي بالذهاب إلى الحرب. أنت أكثر شجاعة مني.”
“ماذا ، أنت غيورة؟ تعال إلى التفكير في الأمر ، حاول شخص ما أخذ لقب القديسة وفشل مرة واحدة.”
بالإضافة إلى الفتيات اللواتي تعتني بهن ماري ، هناك فتيات أخريات من الطبقة الأرستقراطية الفقيرة يأتون على متن السفينة. لا بد أنهم شعروا بالجو السائد في المدرسة وهربوا.
ضحكت عليها ، واستاءت ماري وأنكرت ذلك. “لقد كان مجرد حلم! أنت غبي إلى الأبد!”
أمر ماركيز فرامبتون وأوليفيا بهذا الأمر. فجأة ، سمع صوت جريج على الجسر.
كانت ماري هي التي حاولت الدخول في لقاء مع صاحب السمو جوليوس والآخرين في محاولة لاستبدال الآنسة أوليفيا.
إذا انضموا إلى مجموعة من الناس ، لكان من الأفضل أن يتذكرهم صاحب السمو يوليوس. كان هذا هو دافعهم الخفي.
حتى أنها حاولت الاتصال بهم بعد ذلك ، لكنها فشلت في كل مرة.
استخدم ليون الشريك عند قتال الكونست أوفلي ، وكان جيلك قد سمع عن أدائه.
هذا يعني أن الغوغاء لن يكونوا قادرين على بذل قصارى جهدهم ، بعد كل شيء.
“إنك تتلقى كل يوم شكاوى من النبلاء الذين لديهم أطفال في المدرسة ،“
بينما كنت أسير في الردهة أتحدث إلى ماري ، تم إفراغ المبنى. ليس الجنود فحسب ، بل انسحب الفرسان أيضًا.
أما بالنسبة للمقال الذي قرأته للتو ، فقد تعمدت تجنب الموضوعات السلبية.
“ماذا؟“
فقط إذا كانت هذه نهاية العالم ، لكانوا يرسلون الطلاب الجنود.
كان بإمكاني سماع حديث الفرسان. كان أحد أعلى الأصوات يصرخ للفرسان المحيرين.
عيون الجميع مشوشة لأن حياتهم معرضة للخطر. يتجاهلون التسلسل الهرمي ويقاتلون بعضهم البعض ، وهو مشهد يستحق المشاهدة.
“صاحب السمو يوليوس هنا!”
إلى جانب جوليوس ، يحضر جيلك كوبًا من الشاي.
———–
“أنت تهرب؟“
ترجمة
أتساءل ما إذا كانت ماري هي نفسها ، وهي تضغط على يدي.
ℱℒ??ℋ
◇
———–
الثلاثة جميعهم ورثة لنبلاء أقوياء وحلفاء أقوياء يتفقون مع يوليوس. في الوقت نفسه ، كانوا أيضًا منافسين لأوليفيا.
“سنبذل قصارى جهدنا لنكون مفيدًا في هذه المعركة أيضًا. حظًا سعيدًا لك أيضًا ، آلان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
