الفصل9 الجزء2: هدف الالتقاط ضد هدف الالتقاط
الفصل9 الجزء2: هدف الالتقاط ضد هدف الالتقاط
اتصل بلويك من باب الاعتبار ولجعله يفهم ما كان يفعله.
على الجانب الآخر.
لكن يبدو أن براد لم يكن مهتمًا.
وصل كريس وبراد أيضًا إلى حيث كان نارسيس ، الذي كان يقود الجنود. عندما وجه براد البندقية نحوه ، رفع نارسيس يديه لاستسلام.
وذلك عندما استجاب كريس لنصيحة نارسيس.
“-انت؟ أنت لست متحمسا جدا.”
كانت عيناه محتقنه بالدماء.
عندما سأله براد ، صرح نارسيس بمشاعره الحقيقية.
“فقط اخرج من المنزل! يمكنك العيش بدون بركتك. ليس عليك أن تكون لويك من بين النبلاء الستة العظماء. يمكنك أن تعيش مثل لويك بسيط!”
“لأنني بصراحة لا أريد أن أضحي بمعارفتي وطالبتي السابقة لويز. أشعر بالارتياح في مكان ما في قلبي لأنك جئت لأخذها.”
“نويل … أنا آسف. أنا أيضًا آسف على المشكلة التي سببتها لك يا صاحب السمو. اريد اعتذر للكونت كذلك. قول له أنا آسف.“
أنزل براد بندقيته عندما سمع نارسيس يتكلم.
“شكرا لك أمير المملكة. لقد أعطيتني مكانًا لأموت فيه. وأشكرك لأنك أعطيت موتي معنى.“
“هناك أشخاص محترمون في النبلاء الستة العظماء ، أليس كذلك؟ انها الإغاثة. اعتقدت أنهم جميعًا مثل بيير.“
أنزل براد بندقيته عندما سمع نارسيس يتكلم.
“-… بيير هو الاستثناء. والأفضل من ذلك ، إذا كنا سننتقل من هنا ، فمن الأفضل لنا ان نجذر”.
تفاجأ جوليان بتدخل ماري. ونويل كانت قلقة أيضًا.
وذلك عندما استجاب كريس لنصيحة نارسيس.
“-انت؟ أنت لست متحمسا جدا.”
“هل تعتقد أنه من الأفضل أن نبقى وراءنا؟“
قبل بضع سنوات ، كان نارسيس قد بلغ الخامسة عشرة تقريبًا.
أعلم أنهم أقوياء. لكن ليس لديهم أي فكرة عن مدى رعب سيرج.
لذلك ، كان الهجوم الوحيد الذي يمكن أن يقوم به لويك هو توجيه ضربات المشاجرة. كان جوليان يقاتل لتجنب قتل لويك وكان يحاول منعه.
-“خيف؟ “
ومع ذلك ، نظرًا لأن ماري أقنعت لويك بالانضمام إليها ، لم يكن الأمر بعيد المنال.
في وقت سابق ، ذهب نارسيس إلى زنزانة مع ليون وأصدقائه.
“سأنهي هذا مع.”
من خلال القيام بذلك ، رأى أيضًا القوة في ليون وفريقه ، لكنه استمر في الاعتقاد بأن سيرج كان مختلفًا.
-… “أنت مخطئة. أنت مخطئة!“
“سيرج قوي جدا. قبل بضع سنوات ، قتل وحشًا بيديه العاريتين دون الاستفادة من نعمة الشجرة المقدسة. ولم يكن صغير ، بل كان كبير بطول مترين.“
بينما كان كلاهما يحمل سيوفهما ، سارت نويل إلى الجسر.
قبل بضع سنوات ، كان نارسيس قد بلغ الخامسة عشرة تقريبًا.
تفاجأ جوليان بتدخل ماري. ونويل كانت قلقة أيضًا.
إذا قتل الوحش بيديه العاريتين في ذلك الوقت ، فقد يكون خطيرًا حقًا.
فكر نارسيس وهو يسمع ثقتهم في ليون.
لكن يبدو أن براد لم يكن مهتمًا.
نظر براد إلى كريس وهو يزيل الأصفاد من مئزره ويظهر على وجهه القلق.
“-مبهر. أوه ، كريس ، هل لديك أي أصفاد؟”
-“خيف؟ “
–“نعم.“
لم يستطع الانتحار ، لكنه لم يُمنح أيضًا مكانًا ليموت.
نظر براد إلى كريس وهو يزيل الأصفاد من مئزره ويظهر على وجهه القلق.
–“رائع! جوهوه!“
“لماذا وضعته هناك؟ لا أريد أن ألمسه ، لذا ضع الأصفاد عليه.”
اتصل بلويك من باب الاعتبار ولجعله يفهم ما كان يفعله.
“-جيد. لكن عيب المئزر أنه لا يحتوي على جيوب. بخلاف ذلك ، إنه مثالي … حسنًا؟ يبدو أن بالتفاولت يقترب من هدفه.”
كانت عيناه محتقنه بالدماء.
كان يرتدي جهاز اتصال في أذنه يشبه سماعة الأذن ، والتي تم تسليم المعلومات إليه من خلالها.
لم يتخل جوليان عن موقف السيف ، لكنه خصص وقتًا للسماح لهما بالتحدث. ظلت نويل تحاول إقناع لويك.
كان نارسيس منزعجًا من كلا الرجلين لعدم أخذهما على محمل الجد.
وصل كريس وبراد أيضًا إلى حيث كان نارسيس ، الذي كان يقود الجنود. عندما وجه براد البندقية نحوه ، رفع نارسيس يديه لاستسلام.
“هل تستمع لي!؟ ” سيرج حيث توجد لويز. سيرج خطير حقا! انه ليس قوي فقط. إنه رجل قاس. إذا تركوه هكذا ، سيموت ليون.”
“ما هو رائع حقًا هو البقاء على قيد الحياة حتى النهاية. أروع شخص هو من يقاتل بأقصى ما يستطيع ، ولا يزال على قيد الحياة”
تنفس براد الصعداء أمام نارسيس.
أينهورن ، الذي كان يرفع علم قراصنة السماء ، لم يكن في وضع يسمح له بإسقاطه.
“أنت نارسيس ، أليس كذلك؟ أنت لا تفهمها على الإطلاق.”
لماذا تحاول ماري إقناع هذا الرجل؟
“-ماذا؟”
لكن يبدو أن براد لم يكن مهتمًا.
تم تقييد نارسيس من قبل كريس ، لكنه اختار تجاهل الدفء الغريب.
“إذا كنت ستموت في النهاية ، اجعل موتك أكثر أهمية.”
لأنك لا تريد أن تفكر في الأمر كثيرًا. تحدث كريس عن ليون وهو يقيد يديه.
“فقط اخرج من المنزل! يمكنك العيش بدون بركتك. ليس عليك أن تكون لويك من بين النبلاء الستة العظماء. يمكنك أن تعيش مثل لويك بسيط!”
“لا أعرف ما هو رأيك ، لكن بالتفتولت بطل حقيقي. لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ضد خصم قوي فقط. بادئ ذي بدء ، أن تكون قويا لا يكفي للفوز ، وهذا هو سبب صعوبة ذلك.”
–“هذا رأيي أيضا. في معركة التدريب ، لا بأس. لكن في معركة حقيقية ، كان يركض بالتأكيد.“
أومأ براد برأسه وقلق على خصمه.
هل يتعايشون معه؟ أم أنه العكس؟
“-نعم. ألن تتغلب على رجل سيرج هذا؟ بالتفاولت رجل مريع. أنا شخصيا لا أريد محاربة بالتفاولت.”
-… “أنت مخطئة. أنت مخطئة!“
–“هذا رأيي أيضا. في معركة التدريب ، لا بأس. لكن في معركة حقيقية ، كان يركض بالتأكيد.“
تفاجأ جوليان بتدخل ماري. ونويل كانت قلقة أيضًا.
فكر نارسيس وهو يسمع ثقتهم في ليون.
“ا- آسف ، سامحني …”
هل يتعايشون معه؟ أم أنه العكس؟
قبل بضع سنوات ، كان نارسيس قد بلغ الخامسة عشرة تقريبًا.
***
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
بينما وصل ليون إلى غرفة لويز. كان جوليان يقاتل بالخارج مع لويك.
“سأنهي هذا مع.”
“هل هذا الرجل يحاول حقًا الموت !؟”
” أخبرني أن …”
جوليان ، الذي كان يقاتل معه ، تجنب ضرب لويك ودمر ذراعه اليسرى. كانت وحدة لويك المدرعة في حالة من الفوضى ولم يكن لديها أسلحة.
لذلك ، كان الهجوم الوحيد الذي يمكن أن يقوم به لويك هو توجيه ضربات المشاجرة. كان جوليان يقاتل لتجنب قتل لويك وكان يحاول منعه.
لذلك ، كان الهجوم الوحيد الذي يمكن أن يقوم به لويك هو توجيه ضربات المشاجرة. كان جوليان يقاتل لتجنب قتل لويك وكان يحاول منعه.
أسقط لويك سيفه ووضع يديه أمام جوليان.
“من الصعب علي احتواء نفسي معك. – اسمك لويك ، أليس كذلك؟ ستموت حقًا إذا قاتلت هكذا!“
–“جيد. هل لديك كلمة أخيرة؟ ابتسم لويك. بطريقة ما ، بدا أفضل.“
اتصل بلويك من باب الاعتبار ولجعله يفهم ما كان يفعله.
ℱℒ??ℋ
-“ومع ذلك؟“
أسطول الجمهورية لا يهاجم أينهورن. هل هم خائفون من بالتفاولت؟ لا ، ربما لأن بالتفاولت لديه شعار الوصي؟
–“ماذا؟”
تفاجأ جوليان بتدخل ماري. ونويل كانت قلقة أيضًا.
– “أنا على وشك الموت. لم يعد هناك شيء لي بعد الآن. لا شيء يبقى!”
كان كلا الخدين منتفخين بشدة حيث استمر إصابة لويك. نظمت ماري تنفسها المتقطع قبل تقريب وجه لويك من وجهها.
عندما هاجم لويك مرة أخرى ، أمسكه جوليان وألقاه على سطح أينهورن. ثم فتح المقصور ورأى لويك.
“ح- حسنا …”
كانت عيناه محتقنه بالدماء.
“لا أعرف ما هو رأيك ، لكن بالتفتولت بطل حقيقي. لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ضد خصم قوي فقط. بادئ ذي بدء ، أن تكون قويا لا يكفي للفوز ، وهذا هو سبب صعوبة ذلك.”
عندما رأى لويك من قبل، بدا وكأنه نبيل ، لكنه بدا الآن قاسيًا للغاية. شخصية ذات نظرة حادة في عينيه وخدين مجعدتين.
خرجت تلهث ثم تمشي لوقف القتال بين جوليان ولويك.
من الطريقة التي بدا بها نحيفًا أكثر من ذي قبل ، يبدو أنه واجه وقتًا عصيبًا حقًا.
لم يتخل جوليان عن موقف السيف ، لكنه خصص وقتًا للسماح لهما بالتحدث. ظلت نويل تحاول إقناع لويك.
عندما غادر لويك المقصورة ، أمسك بسيفه كما هو. يبدو أنه أراد الاشتباك مع خصمه بسيفه على الرغم من أن جوليان كان في وحدته المدرعة.
“-ماذا؟”
“ص-أنت!” – … ليس لدي أي شيء. عائلتي أرادتني أن أموت. أنا لا أعرف الي أين أنتمي!” يمكن أن يخمن جوليان بسهولة موقف لويك الحالي.
“أنت نارسيس ، أليس كذلك؟ أنت لا تفهمها على الإطلاق.”
عائلته أرادت موته. كانت هذه شفقة لويك.
“-جيد. لكن عيب المئزر أنه لا يحتوي على جيوب. بخلاف ذلك ، إنه مثالي … حسنًا؟ يبدو أن بالتفاولت يقترب من هدفه.”
فتح جوليان بابه وتسلق للخارج والتقط سيفه بنفس الطريقة.
الفصل9 الجزء2: هدف الالتقاط ضد هدف الالتقاط
إذا كنت لا تريد أن تعيش مع هذا العار ، فسوف أنهي الأمر هنا.
فتح جوليان بابه وتسلق للخارج والتقط سيفه بنفس الطريقة.
لم يهاجمه لأنه لم يحبه.
عندما كان جوليان على وشك الضرب ، اصطدمت قبضة ماري بجانب وجه لويك بأذرع ممدودة.
لقد أعجب جوليان بلويك واعتقد أنه سيكون من الجيد أن ينتهي الأمر هنا. برؤية أن جوليان قد خرج من المقصورة ، بدا على لويك سعيدًا برؤيته. لأن عيون جوليان أخبرته أنه سيقتله.
“لا أعرف ما هو رأيك ، لكن بالتفتولت بطل حقيقي. لا توجد طريقة يمكن أن أخسر بها ضد خصم قوي فقط. بادئ ذي بدء ، أن تكون قويا لا يكفي للفوز ، وهذا هو سبب صعوبة ذلك.”
“شكرا لك أمير المملكة. لقد أعطيتني مكانًا لأموت فيه. وأشكرك لأنك أعطيت موتي معنى.“
وذلك عندما استجاب كريس لنصيحة نارسيس.
لم يستطع الانتحار ، لكنه لم يُمنح أيضًا مكانًا ليموت.
-… “أنت مخطئة. أنت مخطئة!“
يبدو أنه حتى قتال مثل هذا كان سيكون منطقيًا بالنسبة إلى لويك ، الذي كان ينتظر أن يتم القضاء عليه من قبل عائلته.
“-جيد. لكن عيب المئزر أنه لا يحتوي على جيوب. بخلاف ذلك ، إنه مثالي … حسنًا؟ يبدو أن بالتفاولت يقترب من هدفه.”
“سأنهي هذا مع.”
“هل تستمع لي!؟ ” سيرج حيث توجد لويز. سيرج خطير حقا! انه ليس قوي فقط. إنه رجل قاس. إذا تركوه هكذا ، سيموت ليون.”
بينما كان كلاهما يحمل سيوفهما ، سارت نويل إلى الجسر.
“لهذا السبب يرفضونك. عندما ينكسر قلبك ، تمضي قدمًا. هل ستموت من أجل الإصرار على ذلك؟ أنت تمزح معي؟ هاه!؟”
خرجت تلهث ثم تمشي لوقف القتال بين جوليان ولويك.
لم يهاجمه لأنه لم يحبه.
“… نويل ، لا تأتي!”
أينهورن ، الذي كان يرفع علم قراصنة السماء ، لم يكن في وضع يسمح له بإسقاطه.
مشيت نويل إليهما عندما طلب منها جوليان العودة إلى داخل السفينة. عندما نظر لويك إلى نويل ، حصل على نظرة معقدة على وجهه.
“ا- آسف ، سامحني …”
سرعان ما أعاد بصره من جوليان وذهب مباشرة للتحدث إلى نويل.
لم يستطع الانتحار ، لكنه لم يُمنح أيضًا مكانًا ليموت.
“… نويل!” أنا … أعجبت بك. “ إنها حقيقة أنه كان في حبك.
قبضة ماري قوية جدًا.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
عانقت ماري لويك الذي كان يبكي بالفعل.
–“أنا على وشك الموت! البقاء على قيد الحياة عبثا.“
استعاد جوليان السيطرة على سيفه ووضع قوته فيه.
امتلأت عيون لويك بالدموع ، ثم أنزل رأس سيفه واستدار.
عندما رأى لويك من قبل، بدا وكأنه نبيل ، لكنه بدا الآن قاسيًا للغاية. شخصية ذات نظرة حادة في عينيه وخدين مجعدتين.
“- النبيل الذي يفقد بركة الشجرة المقدسة يستاء منه من حوله. ليس لدي سبب للعيش. عاجل اما أم آجلا، سيقتلونني وسأموت. في هذه الحالة … أريد أن أموت وأنا أقاتل هنا.”
نظرت ماري بجدية في عينيه ، رغم أنها كانت سخيفة. وجد جوليان أن كلمات ماري مقنعة بشكل غريب.
“إذا كنت ستموت في النهاية ، اجعل موتك أكثر أهمية.”
–“أنا على وشك الموت! البقاء على قيد الحياة عبثا.“
كانت تلك رغبة لويك.
أنزل براد بندقيته عندما سمع نارسيس يتكلم.
لم يتخل جوليان عن موقف السيف ، لكنه خصص وقتًا للسماح لهما بالتحدث. ظلت نويل تحاول إقناع لويك.
نظرت ماري بجدية في عينيه ، رغم أنها كانت سخيفة. وجد جوليان أن كلمات ماري مقنعة بشكل غريب.
“فقط اخرج من المنزل! يمكنك العيش بدون بركتك. ليس عليك أن تكون لويك من بين النبلاء الستة العظماء. يمكنك أن تعيش مثل لويك بسيط!”
مشيت نويل إليهما عندما طلب منها جوليان العودة إلى داخل السفينة. عندما نظر لويك إلى نويل ، حصل على نظرة معقدة على وجهه.
ضحك لويك وهو يبكي.
بينما وصل ليون إلى غرفة لويز. كان جوليان يقاتل بالخارج مع لويك.
-… “أنت مخطئة. أنت مخطئة!“
هل يتعايشون معه؟ أم أنه العكس؟
“لويك؟“
كان السبب وراء رغبة لويك في الموت لأنه جرح نويل.
“قلت إنني أحببتك ، لكنني لم أعرف شيئًا عنك، لا أريد أن أعرف! ،كل ما فعلته هو تقييدك وجعلك تعاني وتؤذيك. أنا لا أستحق أن أعيش هكذا.“
ترجمة
كان السبب وراء رغبة لويك في الموت لأنه جرح نويل.
عندما هاجم لويك مرة أخرى ، أمسكه جوليان وألقاه على سطح أينهورن. ثم فتح المقصور ورأى لويك.
تمكنت من وضع مسافة بيننا ولأول مرة تمكنت من النظر إلى نفسي بموضوعية.
عندما غادر لويك المقصورة ، أمسك بسيفه كما هو. يبدو أنه أراد الاشتباك مع خصمه بسيفه على الرغم من أن جوليان كان في وحدته المدرعة.
أسقط لويك سيفه ووضع يديه أمام جوليان.
عندما سأله براد ، صرح نارسيس بمشاعره الحقيقية.
“صاحب السمو جوليان ، أنا بصراحة لا أملك القوة للقتال. إنها أمنية أنانية ، لكني أود أن تنتهي بهجمة واحدة فقط.“
من خلال القيام بذلك ، رأى أيضًا القوة في ليون وفريقه ، لكنه استمر في الاعتقاد بأن سيرج كان مختلفًا.
استعاد جوليان السيطرة على سيفه ووضع قوته فيه.
عانقت ماري لويك الذي كان يبكي بالفعل.
–“جيد. هل لديك كلمة أخيرة؟ ابتسم لويك. بطريقة ما ، بدا أفضل.“
–“نعم.“
“نويل … أنا آسف. أنا أيضًا آسف على المشكلة التي سببتها لك يا صاحب السمو. اريد اعتذر للكونت كذلك. قول له أنا آسف.“
“نويل … أنا آسف. أنا أيضًا آسف على المشكلة التي سببتها لك يا صاحب السمو. اريد اعتذر للكونت كذلك. قول له أنا آسف.“
–“انا ساخبره.“
“-نعم. ألن تتغلب على رجل سيرج هذا؟ بالتفاولت رجل مريع. أنا شخصيا لا أريد محاربة بالتفاولت.”
عندما كان جوليان على وشك الضرب ، اصطدمت قبضة ماري بجانب وجه لويك بأذرع ممدودة.
———–
“هل تمزح معي ، أنت اللعنة!!؟“
نظر لويك إلى الأسفل.
–“رائع! جوهوه!“
“لماذا وضعته هناك؟ لا أريد أن ألمسه ، لذا ضع الأصفاد عليه.”
عند مشاهدة لويك يتدحرج عبر سطح السفينة ، توقف جوليان وخفض سيفه.
كانت عيناه محتقنه بالدماء.
“-ماري؟ إي إهم ، أنت لا تعتقد أن هذا هو المشهد الذي سأمنح فيه لويك أمنيته ، أليس كذلك؟”
———–
تفاجأ جوليان بتدخل ماري. ونويل كانت قلقة أيضًا.
أسطول الجمهورية لا يهاجم أينهورن. هل هم خائفون من بالتفاولت؟ لا ، ربما لأن بالتفاولت لديه شعار الوصي؟
–“ماري؟ إهم ، لويك طار بعيدا.“
“-مبهر. أوه ، كريس ، هل لديك أي أصفاد؟”
كنت تعتقد أن قبضة ماري الصغيرة لن تكون قوية ، لكن جوليان كان يعلم قوة ضربات قبضتها بشكل أفضل من أي شخص آخر.
“سأنهي هذا مع.”
قبضة ماري قوية جدًا.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
لم تكن مزحة ، قوتها يمكن أن تدفع الرجال بضعف حجمه يطيرون بقبضة واحدة.
“… نويل ، لا تأتي!”
مدت ماري يدها إلى لويك بقبضتها وشدّت شعره بيدها اليسرى ورفعته لأعلى. بهذه الطريقة أصفعه بيدي اليمنى. أستمر في منحه صفعة مزدوجة على التوالي.
“-لا أعلم! لديك الجرأة لتطلب من شخص آخر أن يشعر بنفس الطريقة تجاهك عندما لا تعرف كيف شعرت نويل. إذا كنت رجلا، يجب أن تصعد من القاع. تقول إنك فقدت نعمة الشجرة المقدسة ، لكن يمكننا العيش بدونها منذ البداية. ليس لدي حتى مكانة نبيلة. كل ما عندي ديون.”
“ا- آسف ، سامحني …”
نظر براد إلى كريس وهو يزيل الأصفاد من مئزره ويظهر على وجهه القلق.
كان كلا الخدين منتفخين بشدة حيث استمر إصابة لويك. نظمت ماري تنفسها المتقطع قبل تقريب وجه لويك من وجهها.
وصل كريس وبراد أيضًا إلى حيث كان نارسيس ، الذي كان يقود الجنود. عندما وجه براد البندقية نحوه ، رفع نارسيس يديه لاستسلام.
–“لماذا تريد أن تموت؟ لماذا الحياة لا تستحق العيش؟ هل تحطمت قلبك للتو وتعتقد أنك ستصبح بطل مأساوي؟ كم هو سيئ”.
اتصل بلويك من باب الاعتبار ولجعله يفهم ما كان يفعله.
” أخبرني أن …”
نظر لويك إلى الأسفل.
إلى لويك ، الذي لم يستطع التحدث جيدًا ، سخرت منه ماري وأسكتته. كان هناك الكثير من القوة في ماري الآن.
“من الصعب علي احتواء نفسي معك. – اسمك لويك ، أليس كذلك؟ ستموت حقًا إذا قاتلت هكذا!“
“لهذا السبب يرفضونك. عندما ينكسر قلبك ، تمضي قدمًا. هل ستموت من أجل الإصرار على ذلك؟ أنت تمزح معي؟ هاه!؟”
كان نارسيس منزعجًا من كلا الرجلين لعدم أخذهما على محمل الجد.
–“أهلاً!“
وصل كريس وبراد أيضًا إلى حيث كان نارسيس ، الذي كان يقود الجنود. عندما وجه براد البندقية نحوه ، رفع نارسيس يديه لاستسلام.
وبينما كانت تضغط على لويك الخائف وتدحرجه على الأرض ، تخلت ماري عن نبرة التهديد وبدأت في تحذيره.
كنت تعتقد أن قبضة ماري الصغيرة لن تكون قوية ، لكن جوليان كان يعلم قوة ضربات قبضتها بشكل أفضل من أي شخص آخر.
“- هناك أناس يريدون أن يعيشوا ، لكن ليس لديهم خيار سوى الموت. لن أدعك تموت حقا من أجل ذلك فقط.”
“ماذا تعرفني؟ هل لديك أي فكرة عما شعرت به عندما فقدت كل شيء بصفتي نبيلاً وكنت على استعداد للموت؟”
“ب- لكن …”
-“لكن لا شيء! حسنا؟ لقد ولدنا في هذا العالم وعلينا أن نواصل العيش حتى نموت. أنت شاب ، وما زال أمامك طريق طويل لتقطعه ، وستموت لأن قلبك كسر مرة واحدة؟ لا تكن ساذجا! هل تعتقد أنه من الرائع أن تموت برشاقة؟ انت أحمق.”
كنت تعتقد أن قبضة ماري الصغيرة لن تكون قوية ، لكن جوليان كان يعلم قوة ضربات قبضتها بشكل أفضل من أي شخص آخر.
نظرت ماري بجدية في عينيه ، رغم أنها كانت سخيفة. وجد جوليان أن كلمات ماري مقنعة بشكل غريب.
لماذا تحاول ماري إقناع هذا الرجل؟
أجبرت ماري لويك على الوقوف على قدميه وضربته بقبضة طفيفة على بطنه.
لا ينبغي أن يكون هناك أي اتصال بين لويك و ماري.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
ولكن ربما كان ذلك لأن ماري لم تتحمل رؤية يأس لويك.
–“أهلاً!“
“ما هو رائع حقًا هو البقاء على قيد الحياة حتى النهاية. أروع شخص هو من يقاتل بأقصى ما يستطيع ، ولا يزال على قيد الحياة”
أنت الآن مجرد شقي يقول إنه سيموت لأنه كسر قلبه. هذا ليس رائعا على الإطلاق. لا عجب أن نويل تكرهك.”
عانقت ماري لويك الذي كان يبكي بالفعل.
نظر لويك إلى الأسفل.
“من السذاجة أن يموت شخص بهذه الطريقة. لا يستطيع أي شخص في أسفل الهرم اختيار كيف يعيش حياته. لديك الوقت بين يديك ويمكنك البدء من جديد.“
“ماذا تعرفني؟ هل لديك أي فكرة عما شعرت به عندما فقدت كل شيء بصفتي نبيلاً وكنت على استعداد للموت؟”
“هل تعتقد أنه من الأفضل أن نبقى وراءنا؟“
“-لا أعلم! لديك الجرأة لتطلب من شخص آخر أن يشعر بنفس الطريقة تجاهك عندما لا تعرف كيف شعرت نويل. إذا كنت رجلا، يجب أن تصعد من القاع. تقول إنك فقدت نعمة الشجرة المقدسة ، لكن يمكننا العيش بدونها منذ البداية. ليس لدي حتى مكانة نبيلة. كل ما عندي ديون.”
لأنك لا تريد أن تفكر في الأمر كثيرًا. تحدث كريس عن ليون وهو يقيد يديه.
أجبرت ماري لويك على الوقوف على قدميه وضربته بقبضة طفيفة على بطنه.
لكن الأسطول بقيادة فرناند لم يتدخل.
“من السذاجة أن يموت شخص بهذه الطريقة. لا يستطيع أي شخص في أسفل الهرم اختيار كيف يعيش حياته. لديك الوقت بين يديك ويمكنك البدء من جديد.“
“هل تعتقد أنه من الأفضل أن نبقى وراءنا؟“
“ح- حسنا …”
“-مبهر. أوه ، كريس ، هل لديك أي أصفاد؟”
عانقت ماري لويك الذي كان يبكي بالفعل.
كنت تعتقد أن قبضة ماري الصغيرة لن تكون قوية ، لكن جوليان كان يعلم قوة ضربات قبضتها بشكل أفضل من أي شخص آخر.
جوليان ، الذي كان يستمع إلى القصة ، اعتقد أنها ستكون صعبة.
“… نويل ، لا تأتي!”
ومع ذلك ، نظرًا لأن ماري أقنعت لويك بالانضمام إليها ، لم يكن الأمر بعيد المنال.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
سرعان ما صعد إلى وحدته المدرعة ونبه محيطه.
أسقط لويك سيفه ووضع يديه أمام جوليان.
أسطول الجمهورية لا يهاجم أينهورن. هل هم خائفون من بالتفاولت؟ لا ، ربما لأن بالتفاولت لديه شعار الوصي؟
نظرت ماري بجدية في عينيه ، رغم أنها كانت سخيفة. وجد جوليان أن كلمات ماري مقنعة بشكل غريب.
أينهورن ، الذي كان يرفع علم قراصنة السماء ، لم يكن في وضع يسمح له بإسقاطه.
إذا قتل الوحش بيديه العاريتين في ذلك الوقت ، فقد يكون خطيرًا حقًا.
لكن الأسطول بقيادة فرناند لم يتدخل.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
الآن يبقى على بالتفاولت إعادة لويز كما هو مخطط له.
“لويك ، توقف عن هذا. ليس عليك الذهاب إلى هذا الحد. لا أريد أن يتم التضحية بلويز. لا أريدها أن تموت! الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك. لا داعي للموت!“
———–
من الطريقة التي بدا بها نحيفًا أكثر من ذي قبل ، يبدو أنه واجه وقتًا عصيبًا حقًا.
ترجمة
“-لا أعلم! لديك الجرأة لتطلب من شخص آخر أن يشعر بنفس الطريقة تجاهك عندما لا تعرف كيف شعرت نويل. إذا كنت رجلا، يجب أن تصعد من القاع. تقول إنك فقدت نعمة الشجرة المقدسة ، لكن يمكننا العيش بدونها منذ البداية. ليس لدي حتى مكانة نبيلة. كل ما عندي ديون.”
ℱℒ??ℋ
كانت تلك رغبة لويك.
———–
وذلك عندما استجاب كريس لنصيحة نارسيس.
أسطول الجمهورية لا يهاجم أينهورن. هل هم خائفون من بالتفاولت؟ لا ، ربما لأن بالتفاولت لديه شعار الوصي؟
“ا- آسف ، سامحني …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
