نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 209

الفصل 8 الجزء 1:علم قرصانه السماء

الفصل 8 الجزء 1:علم قرصانه السماء

الفصل 8 الجزء 1:علم قرصانه السماء

خسر لويك أمام ليون ، لكنه كان واثقًا من قدرته على التغلب على سيرج.

عندما صعدت لويز على متن المنطاد الكبير ، كان سيرج هو من استقبلهابعبوس ، نظر إلى شخصية لويز.

———–

إنه زي حيوي للغاية للتضحية.”

“على الرغم من أنني أتمنى ألا يأتي.  اللعنة ، لماذا عليه التورط في شيء غير ضروري؟ لويز ليس من شأنه.”

كانت ملابس لويز فستانًا أبيض نقيًا كهدية للشجرة المقدسةاعتمادًا على الطريقة التي تنظر بها إليه ، بدا هذا وكأنه فستان زفاف.

كان صوت ليون.

“-… لماذا أنت هنا؟”

لم يمسك نارسيس بالبندقية. نارسيس لم يمسك البندقية.

ما فاجأ لويز لم يكن أن سيرج استقبلها ، لكن سيرج كان على متن المنطاد الكبير.

 

كان من الغريب أن يكون الوريث سيرج هنا ، لأنه يمكن أن يكون متورطًا إذا حدث خطأ ما.

اندلع نارسيس بعرق بارد بينما قال ليون شيئًا شائنًا.

سيرج ، رمحًا في يده ، كان يرتدي زيًا كما لو كان على وشك الدخول في المعركة.

كان هيو يشاهد باهتمام.

أنا فقط أحاول التأكد من أنك لا تهرب.”

لم يكن هيو الوحيد الذي انزعج عندما سمع صوت ليون.

أنت أحمق حقيقيهل تعتقد أنه سيأتي إلى هنا ثم يهرب؟”

نظر هيو إلى سيرج ، الذي كان يبتسم بشكل قاتم بنظرة خائفة. اشتكى إميل من سيرج بسبب ذلك.

لن تتمكن من رؤية أخيك المفضل ، أليس كذلك؟

تدرب حتى لو تقيأ دما ، واستمر في تحدي الزنزانة حتى عندما كان على وشك الموت.

رفعت لويز يدها اليمنى ردًا على موقف سيرج المضحك ، وأمسك فرناند بذراعها لإيقافها.

“” لقد جاء بالفعل!“

“توقفوا عنكم.  سيرج ، أنت وقح للغاية.” بتدخل فرناند ، تجاهلت لويز سيرج وابتعدت.  تبعها الحراس ، وشعر فرناند بالارتياح لرؤيتهم.

الفصل 8 الجزء 1:علم قرصانه السماء

“سأراقب من الخلف.  إذا حدث شيء ما ، فاوقفكم.” عندما ابتعد فرناند ، تحدث سيرج معه بشكل هادف.

“يبدو أنك تعتقد أنه يمكنك الفوز إذا حربته وجهاً لوجه ، لكنك تقلل من شأنه.”

استعداد للقتال. فرناند ، هؤلاء من المملكة قادمون. نظر فرناند إلى الوراء وهو يتوقف.

لكن لديهم الكثير من الطاقة. أنا فقط أريدهم أن يهدأوا قليلاً. عندما قلت ذلك ، نظر إليّ الجميع بغضب.

يبدو أنك تعتقد أيضًا أنه سيأتي“.

تم تشكيل رأس الحربة للسماح لها بالقطع ، وكان شكل المسدس الذي كان يحمله سيرج غير عادي.

نعم ، سوف يأتي ويدخل“.

“” لقد جاء بالفعل!“

مع كل ما قيل ، انتقل سيرج أيضًاثم تمتم في نفسه.

بصفته نبيلًا ، لم يفهم هيو حقًا ، حيث لم يكن هناك سبب يدفع ليون إلى إجبار نفسه على إنقاذ لويز.

تعال ، أنا جاهز من أجلكأعرف ضعفك.

كان الشخص الذي زارني بفكرة إنقاذ لويز هو الشخص الذي تم إرساله لترتيب المفاوضات مع الجمهورية.

***

“-لا تخاف.  الأشياء الوحيدة التي تجعله قويا هي طائرته ووحدته المسلحة. قبضة بقبضة هو رجل عادي.  أنا أقوى من أي شخص هنا. أليس هذا صحيحا يا “لويك”؟  أليس هذا صحيحا يا لويك؟”

عندما غادرت المنطاد الكبير ، غادرت بعد ذلك سفينة حربية جوية لمرافقتهافي الخلف ، يمكن رؤية الأسطول بقيادة فرناند.

“يبدو أنك تعتقد أنه يمكنك الفوز إذا حربته وجهاً لوجه ، لكنك تقلل من شأنه.”

صعدت المناطيد نحو قمة الشجرة المقدسة ، قمم الشجرة.

تم تشكيل رأس الحربة للسماح لها بالقطع ، وكان شكل المسدس الذي كان يحمله سيرج غير عادي.

بالقرب من الغرفة حيث كانت لويز ، كان سيرج وممثلو العائلات الست ينتظرونها.

غرفة لويز بلا نوافذ. إذا لم تتمكن من تحديد مكانها ، فسيتعين عليك الدخول والبحث عنها بنفسك ، أليس كذلك؟ “تعال ، تعال وأظهر نفسك.”

كان سيرج جالسًا على كرسيه ، يفحص أسلحتهكانت تلك هي الأسلحة التي أعدها مثالي.

أعطاه سيرج الإذن بحمل الرمح.

كان هيو يشاهد باهتمام.

“” لقد جاء بالفعل!“

“إنه سلاح غير عادي للغايةاين وجدتها؟” عرف الجميع هنا أن سيرج كان مغامرًا.

———–

لذلك اعتقد قليلاً أن سيرج وجد عنصرًا مفقودًاسار نارسيس أيضًا ونظر إلى الأسلحة الموجودة على الطاولة.

بدا هيو مرعوبًا.

أعطاه سيرج الإذن بحمل الرمح.

“لن تتمكن من رؤية أخيك المفضل ، أليس كذلك؟“

“هل هو خفيف جدا !؟ هل هو نفس الحجم والوزن؟”

ما فاجأ لويز لم يكن أن سيرج استقبلها ، لكن سيرج كان على متن المنطاد الكبير.

“خفيف لكن قوي.

“-انت مجنون.  هل هذا سبب وجودك هنا !؟”

تم تشكيل رأس الحربة للسماح لها بالقطع ، وكان شكل المسدس الذي كان يحمله سيرج غير عادي.

منعت المعدات الدفاعية ، التي حصل عليها من مثالي ، لوكسون من التدخل في موقع لويز.

كانت تلك هي الأسلحة التي أعدها مثالي.

***

“لقد صنعت بعضًا من أجلك أيضًااستخدمهم كما يحلو لك.

بصفته نبيلًا ، لم يفهم هيو حقًا ، حيث لم يكن هناك سبب يدفع ليون إلى إجبار نفسه على إنقاذ لويز.

وصل هيو إلى أحد الأسلحة ، لكن خوفه من ليون والآخرين لم يختف.

“نعم ، سوف يأتي ويدخل“.

هل أنت متأكد أنك تستطيع هزيمته بهذه الأسلحة؟، القرفلماذا يأتي هذا الرجل؟ لن آتي عادة!

جعلت هذه التصريحات هيو أكثر انزعاجًا.

بصفته نبيلًا ، لم يفهم هيو حقًا ، حيث لم يكن هناك سبب يدفع ليون إلى إجبار نفسه على إنقاذ لويز.

إذا أنقذت لويز ، فأنا متأكد من أننا سنواجه مشكلة كبيرة.“

لم يمسك نارسيس بالبندقية. نارسيس لم يمسك البندقية.

ℱℒ??ℋ    

“ذهبت إلى زنزانة معهم مرة وكانوا رجالا رائعين.  كان من المخيف عدم معرفة ما سيفعلونه. لقد كانوا متوحشين حقا.”

كانت تلك هي الأسلحة التي أعدها مثالي.

كانت نارسيس قد استكشفت مع ليون من قبل ، وتذكر تلك اللحظة جعله يفكر في كل ذلك.

بقدر ما ذهب إلى منزل المغامر ، لم يكن ينوي الخسارة.

أعتقد أنهم ممتازونأعتقد أنهم جيدون كمغامرين وفرسانعندما سمع هيو ذلك وخاف ، لكنه كان قوياً.

كان هيو يشاهد باهتمام.

لكننا لا حول لنا ولا قوة أمام بركة الشجرة المقدسةالشخص الوحيد الذي يجب أن نكون حذرين منه هو الكونت بالتفاولتلا توافق ، لويك؟ لأنك تفهمها أفضل من أي شخص آخر.

“لقد مر وقت طويل ، سيد ليون. سمعت أنك كنت نشط للغاية.“

أعاد هيو مسدسه في الحافظة بينما أعرب عن اشمئزازه من لويك ، الذي هزمه ليون.

عندما ذُكر اسم ليليا ، صرَّ إميل على أسنانه ونظر إلى الأسفل. عندما حاول سيرج تصفية رأسه ، انطلقت صفارة الإنذار.

بالسيف الذي أخذه من منزل والديه ، لم يأخذ لويك السلاح الذي أعده له سيرج.

لم يكن يريد أن يُقارن ليون ، الذي مات منذ زمن طويل ، لذلك فعل ما في وسعه.

“نعم.

إنه ليس من النوع الذي يجد نفسه في الجمهورية لأنه في إجازة. لكن هذه المرة تم إرساله إلى الجمهورية كمفاوض.

حذر إميل الأربعة ، الذين اعتقدوا أنه يجب عليهم توخي الحذر فقط حول ليون ، للاستعداد.

كان سيرج جالسًا على كرسيه ، يفحص أسلحته. كانت تلك هي الأسلحة التي أعدها مثالي.

“الكونت بالتفاولت لديه شعار الوصي.  إنها ليست فكرة جيدة أن تشتت انتباهك. علينا أن نعتني بالآخرين.”

عندما صعدت لويز على متن المنطاد الكبير ، كان سيرج هو من استقبلها. بعبوس ، نظر إلى شخصية لويز.

وافق نارسيس ، ومثل الأكبر على الإطلاق ، قام بتنظيم المكان.

“ذهبت إلى زنزانة معهم مرة وكانوا رجالا رائعين.  كان من المخيف عدم معرفة ما سيفعلونه. لقد كانوا متوحشين حقا.”

“-نعم.  لكن من غير المرجح أن يهاجمنا. بعد كل شيء ، لن يكسبوا أي شيء بإنقاذ لويز.”

بالسيف الذي أخذه من منزل والديه ، لم يأخذ لويك السلاح الذي أعده له سيرج.

اجتمعت كل العيون حولها لإلقاء نظرة على سيرج.

“تأتي.  سأعتني به عندما يكون هنا.”

أكد سيرج ، الذي أنحنى جسده على ظهر كرسي ، أنه سيأتي بالتأكيد.

“سيد ليون ، هل تفهم ما تحاول القيام به؟“

“تأتي.  سأعتني به عندما يكون هنا.”

كان سيرج جالسًا على كرسيه ، يفحص أسلحته. كانت تلك هي الأسلحة التي أعدها مثالي.

جعلت هذه التصريحات هيو أكثر انزعاجًا.

 القصة تعود إلى أيام قليلة.

“على الرغم من أنني أتمنى ألا يأتي.  اللعنة ، لماذا عليه التورط في شيء غير ضروري؟ لويز ليس من شأنه.”

“هل أنت متأكد أنك تستطيع هزيمته بهذه الأسلحة؟، القرف! لماذا يأتي هذا الرجل؟ لن آتي عادة!“

شعر سيرج بالارتياح لأن هيو عرف مدى رعب ليون.

“يبدو أنك تعتقد أنه يمكنك الفوز إذا حربته وجهاً لوجه ، لكنك تقلل من شأنه.”

“-لا تخاف.  الأشياء الوحيدة التي تجعله قويا هي طائرته ووحدته المسلحة. قبضة بقبضة هو رجل عادي.  أنا أقوى من أي شخص هنا. أليس هذا صحيحا يا “لويك”؟  أليس هذا صحيحا يا لويك؟”

ارتجف المنطاد بمجرد أن سمع موجة من الأصوات من الجسر. سقط نارسيس وهيو ، وانخفض سيرج.

خسر لويك أمام ليون ، لكنه كان واثقًا من قدرته على التغلب على سيرج.

“أنا مرتاح جدا لرؤيتكم جميعا في حالة جيدة.”  تجاهلت كتفي وأنا أنظر إلى الحمقى الخمسة.

هذا جزئيًا لأن سيرج يعمل بانتظام ، ولكن أيضًا لأنه فخور جدًا بنفسه.

 القصة تعود إلى أيام قليلة.

لم يكن يريد أن يُقارن ليون ، الذي مات منذ زمن طويل ، لذلك فعل ما في وسعه.

“من المزعج النظر إلى هذا الشيء. لا أستطيع الوقوف. علاوة على ذلك ، لن تكون ليليا سعيدة مع شخص مثلك … من الأفضل أن أخرج من هنا.”

لكن لم يتعرف عليه أحد ، أصبح عنيدًا وبقي مغامرًا.

لكننا لا حول لنا ولا قوة أمام بركة الشجرة المقدسة. الشخص الوحيد الذي يجب أن نكون حذرين منه هو الكونت بالتفاولت. لا توافق ، لويك؟ لأنك تفهمها أفضل من أي شخص آخر.

تدرب حتى لو تقيأ دما ، واستمر في تحدي الزنزانة حتى عندما كان على وشك الموت.

كما لو أنه سمع صوت نارسيس ، استمر ليون في الكلام.

بقدر ما ذهب إلى منزل المغامر ، لم يكن ينوي الخسارة.

عندما ذكرت أنني أردت إنقاذ لويز ، نظر إلي معلمي بتعبير جاد.

غرفة لويز بلا نوافذإذا لم تتمكن من تحديد مكانها ، فسيتعين عليك الدخول والبحث عنها بنفسك ، أليس كذلك؟ تعال ، تعال وأظهر نفسك.”

كانت نارسيس قد استكشفت مع ليون من قبل ، وتذكر تلك اللحظة جعله يفكر في كل ذلك.

منعت المعدات الدفاعية ، التي حصل عليها من مثالي ، لوكسون من التدخل في موقع لويز.

“ أنا فقط أحاول التأكد من أنك لا تهرب.”

لذلك كانت الطريقة الوحيدة التي تمكن ليون وفريقه من مساعدة لويز هي الصعود على متن المنطاد الكبير.

“يبدو أنك تعتقد أيضًا أنه سيأتي“.

إذا حدث ذلك ، فلن يتمكن من استخدام وحدته المدرعةكانوا يقاتلون يدا بيد.

عندما صعدت لويز على متن المنطاد الكبير ، كان سيرج هو من استقبلها. بعبوس ، نظر إلى شخصية لويز.

نفس الكيان بنفس الاسم والشكل … هنا بدا أن الشخص المناسب يقتلك.

–“نعم.“

نظر هيو إلى سيرج ، الذي كان يبتسم بشكل قاتم بنظرة خائفةاشتكى إميل من سيرج بسبب ذلك.

خسر لويك أمام ليون ، لكنه كان واثقًا من قدرته على التغلب على سيرج.

“يبدو أنك تعتقد أنه يمكنك الفوز إذا حربته وجهاً لوجه ، لكنك تقلل من شأنه.”

عندما غادرت المنطاد الكبير ، غادرت بعد ذلك سفينة حربية جوية لمرافقتها. في الخلف ، يمكن رؤية الأسطول بقيادة فرناند.

“ماذا قلت؟”

“- بيير ولويك ، لقد مروا جميعا بأوقات عصيبة معه.  سيرج ، كيف يمكنك أن تقول أنك الوحيد الذي لن يحدث له نفس الشيء؟”

–“الشيء هو…“

“- أنت سمكة صغيرة لا تستطيع فعل أي شيء ، لا تكن ذكيا! “ دفعه سيرج بقدميه وسقط إميل على الأرض.

إنه ليس من النوع الذي يجد نفسه في الجمهورية لأنه في إجازة. لكن هذه المرة تم إرساله إلى الجمهورية كمفاوض.

أوقفه نارسيس وألقى باللوم على سيرج في أفعاله.

***

“سيرج ، توقف!”

“أردت فقط أن أرى وجهك قبل أن أذهب ، سيد ليون.”

“من المزعج النظر إلى هذا الشيء. لا أستطيع الوقوف. علاوة على ذلك ، لن تكون ليليا سعيدة مع شخص مثلك … من الأفضل أن أخرج من هنا.”

“-نعم.  لكن من غير المرجح أن يهاجمنا. بعد كل شيء ، لن يكسبوا أي شيء بإنقاذ لويز.”

عندما ذُكر اسم ليليا ، صرَّ إميل على أسنانه ونظر إلى الأسفلعندما حاول سيرج تصفية رأسه ، انطلقت صفارة الإنذار.

بالسيف الذي أخذه من منزل والديه ، لم يأخذ لويك السلاح الذي أعده له سيرج.

– “هجوم العدو!  العدو يهاجمنا! فوق السماء ، منطاد القراصنة يقترب!  الجميع على ظهر السفينة “.

“إنه سلاح غير عادي للغاية. اين وجدتها؟” عرف الجميع هنا أن سيرج كان مغامرًا.

ارتجف المنطاد بمجرد أن سمع موجة من الأصوات من الجسرسقط نارسيس وهيو ، وانخفض سيرج.

– “أصدقاء الجمهورية الأعزاء ~ … أنا هنا لألعب.” … كان صوتًا مبهجًا في البداية ، لكنه انخفض في النهاية.

نظر لويك من النافذة.

“هل هو خفيف جدا !؟ هل هو نفس الحجم والوزن؟”

“-ماذا حدث؟ وماذا عن قراصنة الهواء؟ كيف يمكن أن يوجد في مكان قريب جدًا من الشجرة المقدسة قراصنة جويون …؟”

“ذهبت إلى زنزانة معهم مرة وكانوا رجالا رائعين.  كان من المخيف عدم معرفة ما سيفعلونه. لقد كانوا متوحشين حقا.”

عادة ما يتم حراسة المنطقة المحيطة بالشجرة المقدسة من قبل الجيش ولا يمكن لأي قراصنة السماء الاقتراب منها.

إذا كنت أرغب في إعطاء المزيد من الأسباب ، فهذا لمنع السيد ألبير من اليأس وأن يصبح المدير الأخير بعد خسارة لويز.

كان من الغريب أن يكون هناك واحد في هذا المكانوما سمع كان

“” لقد جاء بالفعل!“

– “أصدقاء الجمهورية الأعزاء أنا هنا لألعب.” … كان صوتًا مبهجًا في البداية ، لكنه انخفض في النهاية.

“لقد صنعت بعضًا من أجلك أيضًا. استخدمهم كما يحلو لك.“

كان صوت ليون.

“توقفوا عنكم.  سيرج ، أنت وقح للغاية.” بتدخل فرناند ، تجاهلت لويز سيرج وابتعدت.  تبعها الحراس ، وشعر فرناند بالارتياح لرؤيتهم.

بدا هيو مرعوبًا.

عندما ذُكر اسم ليليا ، صرَّ إميل على أسنانه ونظر إلى الأسفل. عندما حاول سيرج تصفية رأسه ، انطلقت صفارة الإنذار.

“” لقد جاء بالفعل!

***

لم يكن هيو الوحيد الذي انزعج عندما سمع صوت ليون.

عندما ذُكر اسم ليليا ، صرَّ إميل على أسنانه ونظر إلى الأسفل. عندما حاول سيرج تصفية رأسه ، انطلقت صفارة الإنذار.

حتى الفرسان والجنود الذين كانوا على متن المنطاد كانوا مرتبكين بالخوفتم سماع صوت ليون أكثر.

وافق نارسيس ، ومثل الأكبر على الإطلاق ، قام بتنظيم المكان.

– “ربما تتساءل عن سبب وجودنا هنا.  أنا متأكد من أنهم سيقولون أنه ليس من شأننا. لذا سأخبرك لماذا.  في الواقع ، تغلب سيرج على الفضلات مني منذ فترة. كان من المفترض أن يدور حول قصة تضحية لويز … لكنني تذكرتها مؤخرًا وأغضبتني ، لذلك جئت لأضربه “.

يمر بمشكلة للتوقف هنا من أجلي ، على الرغم من أنني يجب أن أكون الشخص الذي يقول مرحبًا.

اندلع نارسيس بعرق بارد بينما قال ليون شيئًا شائنًا.

ℱℒ??ℋ    

“-انت مجنون.  هل هذا سبب وجودك هنا !؟”

“لقد مر وقت طويل ، سيد ليون. سمعت أنك كنت نشط للغاية.“

كما لو أنه سمع صوت نارسيس ، استمر ليون في الكلام.

“ أنا فقط أحاول التأكد من أنك لا تهرب.”

“بالتأكيد هذا هو سبب وجودي هنا.  قد تعتقد ذلك. إذا قال لي شخص آخر ذلك ، فسوف أسخر منهم بالتأكيد.  لكن ، كما تعلم … لا أستطيع النوم مع وسادتي إذا لم أفجره وأشعر بتحسن!  لذا … هيا نلعب “.

“لقد صنعت بعضًا من أجلك أيضًا. استخدمهم كما يحلو لك.“

تم قطع البث.

أعطاه سيرج الإذن بحمل الرمح.

***

“هل هناك مشكلة؟“

 القصة تعود إلى أيام قليلة.

———–

كان الشخص الذي زارني بفكرة إنقاذ لويز هو الشخص الذي تم إرساله لترتيب المفاوضات مع الجمهورية.

ℱℒ??ℋ    

التقيت برجل عند بوابة قصر ماري وارتعش صوتي من الإثارة.

ترك هذا الموضوع جانبًا ، وتحدثت عن عمل مرشدتي.

من

حذر إميل الأربعة ، الذين اعتقدوا أنه يجب عليهم توخي الحذر فقط حول ليون ، للاستعداد.

لقد مر وقت طويل ، سيد ليونسمعت أنك كنت نشط للغاية.

لم يكن هيو الوحيد الذي انزعج عندما سمع صوت ليون.

مماذا تفعل هنا؟” آه ، انسى الأمر ، تعالتعال!!

نظر هيو إلى سيرج ، الذي كان يبتسم بشكل قاتم بنظرة خائفة. اشتكى إميل من سيرج بسبب ذلك.

أخذت مرشدي إلى غرفة ، وأعددت أوراق الشاي الخاصة وشربتها بعناية.

“-ماذا حدث؟ وماذا عن قراصنة الهواء؟ كيف يمكن أن يوجد في مكان قريب جدًا من الشجرة المقدسة قراصنة جويون …؟”

يعمل معلمي حاليًا كمدير لمدرسة في مملكة هولفولت.

اجتمعت كل العيون حولها لإلقاء نظرة على سيرج.

إنه ليس من النوع الذي يجد نفسه في الجمهورية لأنه في إجازةلكن هذه المرة تم إرساله إلى الجمهورية كمفاوض.

كان من الغريب أن يكون هناك واحد في هذا المكان. وما سمع كان …

“لكن معلميلماذا أنت هنا؟”

– “هجوم العدو!  العدو يهاجمنا! فوق السماء ، منطاد القراصنة يقترب!  الجميع على ظهر السفينة “.

أردت فقط أن أرى وجهك قبل أن أذهب ، سيد ليون.”

***

يمر بمشكلة للتوقف هنا من أجلي ، على الرغم من أنني يجب أن أكون الشخص الذي يقول مرحبًا.

“بالتأكيد هذا هو سبب وجودي هنا.  قد تعتقد ذلك. إذا قال لي شخص آخر ذلك ، فسوف أسخر منهم بالتأكيد.  لكن ، كما تعلم … لا أستطيع النوم مع وسادتي إذا لم أفجره وأشعر بتحسن!  لذا … هيا نلعب “.

نظر إلينا معلمي عبر الغرفة وابتسم لنا.

كان هيو يشاهد باهتمام.

“أنا مرتاح جدا لرؤيتكم جميعا في حالة جيدة.”  تجاهلت كتفي وأنا أنظر إلى الحمقى الخمسة.

–“الشيء هو…“

لكن لديهم الكثير من الطاقةأنا فقط أريدهم أن يهدأوا قليلاًعندما قلت ذلك ، نظر إليّ الجميع بغضب.

“أنت أحمق حقيقي. هل تعتقد أنه سيأتي إلى هنا ثم يهرب؟”

ترك هذا الموضوع جانبًا ، وتحدثت عن عمل مرشدتي.

اجتمعت كل العيون حولها لإلقاء نظرة على سيرج.

معلمي ، سمعت أنك أبرمت صفقة جيدة مع الجمهوريةلقد كانت مذهلة!

“تعال ، أنا جاهز من أجلك. أعرف ضعفك.“

لقد تمكنت من إيجاد طريقة لجعلها تعمل وفقًا لرغباتك”سأل أنجي مرشدي بعد تنهده.

 القصة تعود إلى أيام قليلة.

“- ليس من الطبيعي أن يكون مدير المدرسة مفاوضا.”

ترك هذا الموضوع جانبًا ، وتحدثت عن عمل مرشدتي.

أعتقد أنه ليس هناك الكثير منا متاحين.” في الأصل كان من الممكن إرسال شخص آخر لهذا الغرض.

“م– ماذا تفعل هنا؟” آه ، انسى الأمر ، تعال! تعال!!“

لقد أنهى معلمي عملاً رائعًالكنني شعرت بالأسف من أجله.

عندما ذكرت أنني أردت إنقاذ لويز ، نظر إلي معلمي بتعبير جاد.

معلمي ، أخشى أنني سأضطر إلى إزعاجك قليلاً بشأن ذلك … لا ، أنا متأكد من أنني سأضطر إلى إزعاجك.

كان الشخص الذي زارني بفكرة إنقاذ لويز هو الشخص الذي تم إرساله لترتيب المفاوضات مع الجمهورية.

هل هناك مشكلة؟

تم قطع البث.

قررت أن أخبر أنجي بما كان يحدث.

كما لو أنه سمع صوت نارسيس ، استمر ليون في الكلام.

“الشيء هو

لم يكن هيو الوحيد الذي انزعج عندما سمع صوت ليون.

عندما ذكرت أنني أردت إنقاذ لويز ، نظر إلي معلمي بتعبير جاد.

“هل هناك مشكلة؟“

سيد ليون ، هل تفهم ما تحاول القيام به؟

“على الرغم من أنني أتمنى ألا يأتي.  اللعنة ، لماذا عليه التورط في شيء غير ضروري؟ لويز ليس من شأنه.”

إذا أنقذت لويز ، فأنا متأكد من أننا سنواجه مشكلة كبيرة.

“م– ماذا تفعل هنا؟” آه ، انسى الأمر ، تعال! تعال!!“

هي نفسها لا تريد أن يتم إنقاذها وأنا متأكد من أنها ستستاء مني.

“سأراقب من الخلف.  إذا حدث شيء ما ، فاوقفكم.” عندما ابتعد فرناند ، تحدث سيرج معه بشكل هادف.

إذا كنت أرغب في إعطاء المزيد من الأسباب ، فهذا لمنع السيد ألبير من اليأس وأن يصبح المدير الأخير بعد خسارة لويز.

ارتجف المنطاد بمجرد أن سمع موجة من الأصوات من الجسر. سقط نارسيس وهيو ، وانخفض سيرج.

———–

“معلمي ، أخشى أنني سأضطر إلى إزعاجك قليلاً بشأن ذلك … لا ، أنا متأكد من أنني سأضطر إلى إزعاجك.“

ترجمة

“استعداد للقتال. فرناند ، هؤلاء من المملكة قادمون.“ نظر فرناند إلى الوراء وهو يتوقف.

ℱℒ??ℋ    

يمر بمشكلة للتوقف هنا من أجلي ، على الرغم من أنني يجب أن أكون الشخص الذي يقول مرحبًا.

———–

أعتقد أنهم ممتازون. أعتقد أنهم جيدون كمغامرين وفرسان. عندما سمع هيو ذلك وخاف ، لكنه كان قوياً.

 

جعلت هذه التصريحات هيو أكثر انزعاجًا.

“-نعم.  لكن من غير المرجح أن يهاجمنا. بعد كل شيء ، لن يكسبوا أي شيء بإنقاذ لويز.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط