الفصل 2 الجزء 1: سيرج
الفصل 2 الجزء 1: سيرج
“إذا أحضرتها معنا ، يمكنني المساعدة في اكتشافها“.
عادت ليليا إلى القصر ، تقريبًا في منتصف إجازتها الشتوية.
بقي إميل وإيديال في الخلف.
عاشت مع خطيبها ، إميل ، لكنها كانت قلقة لأنها لم تعد منذ فترة طويلة.
“أنت لا تعرف ، ولهذا أكررها لك. لقد عدت مؤخرًا ، ولكن أين كنت منذ فترة؟”
“ليليا ، ماذا تقصد بأنك دخلت الزنزانة ؟ !”
***
كان استجواب إميل مزعجًا للغاية ، وكان موقف ليليا واضحًا.
انتهى الحديث بسرعة. لقد كان الأمر كذلك لفترة من الوقت الآن.
“هكذا تسمعها”. ضع في اعتبارك أنني ذكرت هذا لك قبل عطلة الشتاء.
[اعتقدت أن توضيحي سيوضح أي سوء تفاهم.]
“لم أكن أعتقد أنكي جادة!”
“أريد أن أصلح علاقة أنجي وليفيا. يا رفاق ، اقرضوني حكمتكم.
من وجهة نظر إميل ، كان متحمسًا لقضاء عطلة الشتاء.
ارتجفت أكتاف إميل وهي تضييق عينيها.
ولكن عندما اكتشف أنها دخلت الزنزانة بجدية ، لم يستطع المقاومة وبدأ في استجوابها.
من حيث كنت أبحث ، كانت أنجي وليفيا جالستين بجوار بعضهما البعض. لكن لم يكن هناك محادثة.
“لماذا فعلت شيئًا خطيرًا جدًا؟، لم يكن عليك القيام بذلك. يمكننا العيش بشكل جيد ، أليس كذلك؟”
[أوه ، إذن أنت على علم بذلك؟ ربما لم يكن سيدي غبيًا كما اعتقدت.] هؤلاء الرجال قاسيون جدًا علي.
“كان علي أن أقوم بمهمة.“
“إذا أحضرتها معنا ، يمكنني المساعدة في اكتشافها“.
لم تكن قادرة على إخبار إميل بتفاصيل الوضع. لكن تفسير ليليا لم يرضي إميل.
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
لاحظ مثالي هذا الوضع برمته ، الذي كان بجوار ليليا وقرر المقاطعة فجأة.
ألا يجب أن يكون لها مستقبل سعيد؟
[سعدت بلقائك يا إميل. أنا مثالي. أخدم ليليا كسفينة فضائية … عفوًا ، لا يمكنني القول. أنا منطاد.]
“سأعود إلى غرفتي. قائلا أن ليليا انسحبت وحدها.
بدا إميل مرتبكًا بسبب ظهور إيديال المفاجئ.
في منزل عائلة راؤولت عندما عاد سيرج ، استدعاه ألبيرج في مكتبه.
–“انت؟ منطاد؟ على الرغم من كونك صغيرة جدًا؟”
“ألست مجرد بديل عنه ؟ “
[أوه ، الوحدة الرئيسية منفصلة. ليليا وسيرج اصطحباني ، وهكذا خرجت. لقد ساعدوني كثيرًا حقًا ～.]
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
-…“انت؟ سيرج كان معك؟”
[سعدت بلقائك يا إميل. أنا مثالي. أخدم ليليا كسفينة فضائية … عفوًا ، لا يمكنني القول. أنا منطاد.]
رؤية مثالية تتحدث بخفة شديدة ، مدت ليليا يديها بسرعة للإمساك به ، وأمسكت به على الفور.
ولذا كانت أكثر غضبًا من إميل لعدم تصديقها.
“ماذا بحق الجحيم تفعل هنا؟ !”
“لا تقل” ماذا؟ ” ألن تفعل شيئًا في هذه الحالة؟”
[اعتقدت أن توضيحي سيوضح أي سوء تفاهم.]
[يا؟ كانت التعليمات التي سمعتها هي البقاء مختبئة لبعض الوقت و …
“أنت أحمق! قلت لك لا تخرج!“
هدأ مشهد العشاء الذي عادة ما يكون صاخبًا وسمع صخب الأطباق.
[يا؟ كانت التعليمات التي سمعتها هي البقاء مختبئة لبعض الوقت و …
سيرج لن يظهر إذا أخبرته أنه سيكون هناك. قرر ألبير إبقاء الأمر سرا.
اليس الأمر كذلك؟ ]
إذا أخذتها معنا ، فسوف تعامل ككاهنة الشجرة المقدسة.
أدركت ليليا أن تعليماتها لم تكن واضحة ، نظرت إلى إميل.
في اللحظة التي قلت ذلك ، قالت ماري: “هاه ؟!” وأظهرت وجها مندهشا.
وبينما كانت تتساءل كيف تشرح ذلك ، سألها إميل بطريقة أكثر صرامة من ذي قبل.
عاشت مع خطيبها ، إميل ، لكنها كانت قلقة لأنها لم تعد منذ فترة طويلة.
“ليليا ، ما الذي يحدث ؟ !، لماذا كنت مع سيرج ؟ !”
شكرتها أنجي لفترة وجيزة.
عند رؤية صوت إميل يرتفع ، فوجئت ليليا قليلاً. لم تكن تتوقع أن يكون إميل الخجول غاضبًا جدًا.
“تسك!”
“لا شيء! كنت في حاجة إليها لدخول الزنزانة.“
“ألست مجرد بديل عنه ؟ “
“لم تخبرني أنك كنت مع رجل!” ليليا ، نحن مخطوبون الآن ، هل تعلمي؟” فكرت ليليا في كيفية رفضها لتقدم سيرج واختارت إميل بدلاً من ذلك.
“مرحبًا ، بالتفاولت.“
ولذا كانت أكثر غضبًا من إميل لعدم تصديقها.
“كيف حدث هذا؟“
لقد رفضت تقدم سيرج وأنت تشك في أنني أخونك؟
في مرحلة ما ، أتساءل عما إذا كان من المقبول بالنسبة لي التدخل.
رفعت ليليا صوتها أكثر من إميل.
يمكنك سماع أصوات الإحباط من حولي. لذلك شرحت لهم نويل بذكاء.
“-لم يحدث شيء! والأهم من ذلك ، هل ستسألني في كل مرة أفعل فيها شيئًا كهذا؟ لا تغار من صديق بسيط.”
ظنت أنه سيتراجع إذا تحدثت بقسوة كافية ، لكنها كانت تقاوم اليوم. ومع ذلك ، اعتقدت ليليا أن هذا هو الأمر.
“أنا لست غيورًا ، ولكن لماذا سيرج من بين كل الناس؟” هل تعتقد أنني لا أعرف ما يعتقده عنك؟”
“كيف حدث هذا؟“
–“ما الذي…؟ ألا يمكنك أن تثق بي؟”
كان من السهل الضغط على ضعف إميل.
ارتجفت أكتاف إميل وهي تضييق عينيها.
ومع ذلك ، بدا أن كلاهما قلق بشأن بعضهما البعض وأراد التحدث.
“أنا – ليس هذا ما قصدته …”
أثناء قول ذلك ، كانت ماري لا تزال تحاول قول شيء ما ، “هذا بسبب …. “سمعت طرقًا في الغرفة ، وجاء صوت كورديليا من خلف الباب.
كان من السهل الضغط على ضعف إميل.
“إنها حياة نويل. ليس علي أن أقرر.“
ظنت أنه سيتراجع إذا تحدثت بقسوة كافية ، لكنها كانت تقاوم اليوم. ومع ذلك ، اعتقدت ليليا أن هذا هو الأمر.
ومع ذلك ، بدا أن كلاهما قلق بشأن بعضهما البعض وأراد التحدث.
“لا تتحدث عن هذا بعد الآن ، حسنًا؟“
“أليس من الغباء المجيء إلى هنا والقلق بشأن القصة الأصلية وكل هذه الأشياء؟ “
“نعم.“
“كيف حدث هذا؟“
بمجرد معالجة مشكلة اميل ، حولت ليليا انتباهها إلى مثالي.
سيرج لن يظهر إذا أخبرته أنه سيكون هناك. قرر ألبير إبقاء الأمر سرا.
“الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك!” من الآن فصاعدًا ، لا تظهر نفسك في الأماكن العامة دون إذن!”
أثناء قول ذلك ، كانت ماري لا تزال تحاول قول شيء ما ، “هذا بسبب …. “سمعت طرقًا في الغرفة ، وجاء صوت كورديليا من خلف الباب.
[أنا آسف لأنني كنت مهملاً.]
[اعتقدت أن توضيحي سيوضح أي سوء تفاهم.]
منذ أن اعتذرت ليليا بسرعة ، لم تستطع المضي قدمًا.
“عليك القيام بشيء ما.”
كان صحيحًا أن تعليماته كانت سيئة ، لذلك تركها تنزلق هذه المرة.
نظر لوكسون وماري إلى بعضهما البعض ، ويبدو أنهما يقولان إنني أشعر بألم في المؤخرة.
“سأعود إلى غرفتي. قائلا أن ليليا انسحبت وحدها.
[من المريح أن أراك تطلب المساعدة ، أيها السيد.]
بقي إميل وإيديال في الخلف.
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
***
ولكن عندما اكتشف أنها دخلت الزنزانة بجدية ، لم يستطع المقاومة وبدأ في استجوابها.
في منزل عائلة راؤولت عندما عاد سيرج ، استدعاه ألبيرج في مكتبه.
“لا شيء! كنت في حاجة إليها لدخول الزنزانة.“
شعر رئيس راؤولت بالفزع لرؤية ابنه بالتبني سيرج ، الذي كان عادة ما يشبه المهرجين.
من وجهة نظر إميل ، كان متحمسًا لقضاء عطلة الشتاء.
“على الأقل أعلمني عندما تعود.”
يمكنك سماع أصوات الإحباط من حولي. لذلك شرحت لهم نويل بذكاء.
كان سيرج جالسًا على الأريكة ، يحدق في السقف. لوح يديه.
“من؟”
–“أنا أعرف.“
أعتقد أن هذا الرجل على الأقل لديه القليل من المسؤولية. نظرنا إلى بعضنا البعض ، ثم نظرت إلينا ماري وهزت رأسها.
“أنت لا تعرف ، ولهذا أكررها لك. لقد عدت مؤخرًا ، ولكن أين كنت منذ فترة؟”
“أنت حقًا أخ رهيب ، أليس كذلك؟“
“حسنًا ، هناك وهناك.“
“أنت أحمق! قلت لك لا تخرج!“
ألقت ألبير نظرة حزينة على ابنه عندما أفلت من السؤال. تم تبني سيرج ليكون وريث عائلة رولت.
بدا إميل مرتبكًا بسبب ظهور إيديال المفاجئ.
عندما توفي ابنها البيولوجي “ليون سارا رولت” تبناه ألبير.
“كان علي أن أقوم بمهمة.“
ومع ذلك ، كان سيرج يتوق إلى أن يكون مغامرًا ولم يحضر الأكاديمية بشكل صحيح مؤخرًا.
بمجرد معالجة مشكلة اميل ، حولت ليليا انتباهها إلى مثالي.
“سيرج ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تمتنع عن المغامرة.“
رفعت ليليا صوتها أكثر من إميل.
–“ماذا!؟”
سواء ذهب إلى المملكة أو أقام في هذا البلد ، فقد يكون وضعه وعلاجه متماثلين.
“سمحت بذلك فقط خلال عطلة الأكاديمية ، لكنك تجاهلت هذا الأمر وفعلت ما تريد. هل تعتقد أن هذا سيكون مقبولا؟”
بدا إميل مرتبكًا بسبب ظهور إيديال المفاجئ.
عرف ألبير أنه كان يقول الشيء الصحيح. لكن رد فعل سيرج كان مختلفًا.
وقفت كورديليا خلفي ، وفعلت شيئًا متعمدًا.
“أنت لم تتعرف علي ابنا لك ، أليس كذلك؟“
—-
“هل نتحدث عن ذلك مرة أخرى؟” لقد قبلتك بصفتي ابني. وعليك على الأقل …“
إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصبح واحدًا.
“ألست مجرد بديل عنه ؟ “
هدأ مشهد العشاء الذي عادة ما يكون صاخبًا وسمع صخب الأطباق.
“لم يقل أحد ذلك“.
“أنت لا تعرف ، ولهذا أكررها لك. لقد عدت مؤخرًا ، ولكن أين كنت منذ فترة؟”
لن أكون متأكدا من ذلك.
“من؟”
من قبله … كان يقصد ليون ، ابن ألبير البيولوجي المتوفى.
–“ما الذي…؟ ألا يمكنك أن تثق بي؟”
لم يحب سيرج مقارنته ليون منذ أن تم تبنيه. (هذا سيجعل من الصعب علي تقديمه إلى ليون. سأخبره في النهاية) شاب اسمه ليون في مملكة هولولف.
“على الأقل أعلمني عندما تعود.”
يتم الحديث عنه كثيرًا في الجمهورية وكان أيضًا مشابهًا جدًا ليون ، ابن ألبير البيولوجي.
“هل أحتاج إلى مساعدتك؟ ، هذه مشكلة نويل. أيضا ، نويل … هي بطلة لعبة الأوتومي الثانية.”
كان من المستحيل عدم إخبار سيرج.
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
“… سيرج ، ليلة رأس السنة الجديدة قادمة. يجب أن تكون هناك.”
—-
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
***
“هذا العام له معنى مختلف. تأكد من حضورك ، هناك شخص أريد أن أقدمك إليه.“
ماذا سأفعل حيال ذلك؟
“من؟”
إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصبح واحدًا.
سيرج لن يظهر إذا أخبرته أنه سيكون هناك. قرر ألبير إبقاء الأمر سرا.
نقر سيرج على لسانه وقام وترك المكتب. بدا ألبرغ محطما وهو ينظر إلى ظهر ابنه.
سوف أقدم لكم هناك.
“في رأس السنة الجديدة؟، إنه مجرد مهرجان. أنا لست طفلاً ، ولن أزعج نفسي بالحضور.“
“تسك!”
رفعت ليليا صوتها أكثر من إميل.
نقر سيرج على لسانه وقام وترك المكتب. بدا ألبرغ محطما وهو ينظر إلى ظهر ابنه.
“كيف حدث هذا؟“
***
أعتقد أن هذا الرجل على الأقل لديه القليل من المسؤولية. نظرنا إلى بعضنا البعض ، ثم نظرت إلينا ماري وهزت رأسها.
كانت أنجي وليفيا معنا ، لذلك عدنا إلى قصر ماري.
ولذا كانت أكثر غضبًا من إميل لعدم تصديقها.
“-السبب؟ قالت كورديليا ، هذا المنزل صغير جدًا بحيث لا يمكن أن تكون فيه الآنسة أنجليكا!”
كان استجواب إميل مزعجًا للغاية ، وكان موقف ليليا واضحًا.
“قضي!”.
لن أكون متأكدا من ذلك.
لم تقل أنجي أي شيء على وجه الخصوص ، كما لو أن ذلك لم يكن مهمًا بدرجة كافية. كان في غرفة الطعام في القصر ، وهي تتنهد.
– السيد ليون ، لديك زائر.
“كيف حدث هذا؟“
“كان علي أن أقوم بمهمة.“
بينما كنت قلقة ، قام جوليان ، الذي كان جالسًا بجواري ، بدفعي.
***
“مرحبًا ، بالتفاولت.“
وقفت كورديليا خلفي ، وفعلت شيئًا متعمدًا.
–“ماذا – ؟”
قالت عيون الجميع نفس قول جوليان.
“لا تقل” ماذا؟ ” ألن تفعل شيئًا في هذه الحالة؟”
–“ما الذي…؟ ألا يمكنك أن تثق بي؟”
بصرف النظر عن جوليان ، الذي كان يهمس لي ، كان الحمقى الآخرون الذين لا يستطيعون تحمل مزاج هذا المكان ينظرون إليّ باتهام.
“حسنًا ، هناك وهناك.“
قالت عيون الجميع نفس قول جوليان.
قالت عيون الجميع نفس قول جوليان.
“عليك القيام بشيء ما.”
“سمحت بذلك فقط خلال عطلة الأكاديمية ، لكنك تجاهلت هذا الأمر وفعلت ما تريد. هل تعتقد أن هذا سيكون مقبولا؟”
من حيث كنت أبحث ، كانت أنجي وليفيا جالستين بجوار بعضهما البعض. لكن لم يكن هناك محادثة.
“قضي!”.
منذ حادثة نويل ، لم يجروا أي محادثة.
“لم تخبرني أنك كنت مع رجل!” ليليا ، نحن مخطوبون الآن ، هل تعلمي؟” فكرت ليليا في كيفية رفضها لتقدم سيرج واختارت إميل بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، بدا أن كلاهما قلق بشأن بعضهما البعض وأراد التحدث.
“لا شيء! كنت في حاجة إليها لدخول الزنزانة.“
أنا متأكد من أنك ترغب في التحدث كثيرًا عن الطعام الجمهوري.
لن أكون متأكدا من ذلك.
لكنهم الآن يقاتلون.
شرحت لهم أنها غير قادرة على تحمل الصمت على الطاولة. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن تنفد مواضيع الطعام.
خلق هذا جوًا خفيًا من الرغبة في إجراء محادثة ، ولكن عدم القدرة على ذلك.
أدركت ليليا أن تعليماتها لم تكن واضحة ، نظرت إلى إميل.
وقفت كورديليا خلفي ، وفعلت شيئًا متعمدًا.
أدركت ليليا أن تعليماتها لم تكن واضحة ، نظرت إلى إميل.
“سيد ليون ، لماذا لا تشرح الطعام للآنسة أنجيليكا والآنسة أوليفيا؟” إنه طبق غير عادي لكليهما.
–“انت؟ منطاد؟ على الرغم من كونك صغيرة جدًا؟”
“ماذا؟ لا أعرف الكثير عن ذلك.“
نظر لوكسون وماري إلى بعضهما البعض ، ويبدو أنهما يقولان إنني أشعر بألم في المؤخرة.
يمكنك سماع أصوات الإحباط من حولي. لذلك شرحت لهم نويل بذكاء.
ماذا سأفعل حيال ذلك؟
“حسنًا ، هذا حساء جمهورية. القشريات هي الأهم في الطبق” ～.
“-لم يحدث شيء! والأهم من ذلك ، هل ستسألني في كل مرة أفعل فيها شيئًا كهذا؟ لا تغار من صديق بسيط.”
شرحت لهم أنها غير قادرة على تحمل الصمت على الطاولة. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن تنفد مواضيع الطعام.
“إنها حياة نويل. ليس علي أن أقرر.“
شكرتها أنجي لفترة وجيزة.
كان استجواب إميل مزعجًا للغاية ، وكان موقف ليليا واضحًا.
–“آسفة لإزعاجك.“
وقفت كورديليا خلفي ، وفعلت شيئًا متعمدًا.
“لا على الإطلاق. “
“هذا العام له معنى مختلف. تأكد من حضورك ، هناك شخص أريد أن أقدمك إليه.“
انتهى الحديث بسرعة. لقد كان الأمر كذلك لفترة من الوقت الآن.
“أليس من الغباء المجيء إلى هنا والقلق بشأن القصة الأصلية وكل هذه الأشياء؟ “
هدأ مشهد العشاء الذي عادة ما يكون صاخبًا وسمع صخب الأطباق.
–“آسفة لإزعاجك.“
ماذا سأفعل حيال ذلك؟
“-السبب؟ قالت كورديليا ، هذا المنزل صغير جدًا بحيث لا يمكن أن تكون فيه الآنسة أنجليكا!”
***
“إنها مجرد معركة صغيرة ، وهذا جيد وكل شيء. إذا كنت لا تتدخل ، فسوف يتصالحون مع بعضهم البعض.“
عندما انتهينا من الأكل قررت أن أتحدث إلى ماري حول القتال بين أنجي وليفيا. داخل القصر ، كنا نحن الثلاثة ، بما في ذلك لوكسون ، نناقش الأمر.
منذ أن اعتذرت ليليا بسرعة ، لم تستطع المضي قدمًا.
“أريد أن أصلح علاقة أنجي وليفيا. يا رفاق ، اقرضوني حكمتكم.
[سعدت بلقائك يا إميل. أنا مثالي. أخدم ليليا كسفينة فضائية … عفوًا ، لا يمكنني القول. أنا منطاد.]
[من المريح أن أراك تطلب المساعدة ، أيها السيد.]
[أوه ، الوحدة الرئيسية منفصلة. ليليا وسيرج اصطحباني ، وهكذا خرجت. لقد ساعدوني كثيرًا حقًا ～.]
شحذت نظرتي بسخرية للوكسون.
“إنها حياة نويل. ليس علي أن أقرر.“
“من برأيك المسؤول عن هذا؟“
–“ماذا؟:
[حقيقة أنه تم الاشتباه في قيامك بخداعهم وحقيقة أن هذين الشخصين قد تشاجروا هما شيئان مختلفان. لا علاقة لها. هل يمكنك من فضلك لا تلومني على كل شيء؟ إنه أمر غير مريح للغاية.]
“حسنًا ، هناك وهناك.“
–“العنة.“
مريع؟ الأمر ليس كذلك.
إنها بالتأكيد ليست غلطة لوكسون ، لكنها أشبه باحتدام القتال بين الاثنين بسبب قصتي التي كنت أغشها.
كان سيرج جالسًا على الأريكة ، يحدق في السقف. لوح يديه.
أعتقد أن هذا الرجل على الأقل لديه القليل من المسؤولية. نظرنا إلى بعضنا البعض ، ثم نظرت إلينا ماري وهزت رأسها.
***
ألقت نظرة على وجهها تقول إننا لا نعرف شيئًا.
“أنت أحمق! قلت لك لا تخرج!“
“لا يهمني لماذا يقاتلون. المشكلة هي نويل. أخي ، ما الذي ستفعله حقًا؟ سيكون عليك القلق بشأن ما سيحدث له بعد ذلك.”
“ليليا ، ماذا تقصد بأنك دخلت الزنزانة ؟ !”
“أنت لا تحب أنجي أو ليفيا ، أليس كذلك؟“
“الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك!” من الآن فصاعدًا ، لا تظهر نفسك في الأماكن العامة دون إذن!”
“-ماذا تقصدي بذلك؟ إنها مشكلة كبيرة بالنسبة لي. أنا قلقة جدًا من هذا الأمر بقدر قلقي على نويل.”
“سيد ليون ، لماذا لا تشرح الطعام للآنسة أنجيليكا والآنسة أوليفيا؟” إنه طبق غير عادي لكليهما.
بدت ماري غير مرتاحة للغاية ، لذا تجنبت نظرتها عني.
قالت عيون الجميع نفس قول جوليان.
“هل أنت حقا كثيفا إلى هذا الحد؟، ألا يجب أن نكون قلقين بشأن نويل أكثر من قلقك بشأن طفل يتشاجر؟ أخي ، إنها خطيئة أن تكون كثيفًا جدًا.“
“الشيء نفسه ينطبق بالنسبة لك!” من الآن فصاعدًا ، لا تظهر نفسك في الأماكن العامة دون إذن!”
أنا لست كثيفا.
“على الأقل أعلمني عندما تعود.”
في اللحظة التي قلت ذلك ، قالت ماري: “هاه ؟!” وأظهرت وجها مندهشا.
هدأ مشهد العشاء الذي عادة ما يكون صاخبًا وسمع صخب الأطباق.
إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصبح واحدًا.
–“آسفة لإزعاجك.“
–“ماذا؟:
[من الجيد أن تقابل شخصًا قلقًا بشأن الأشياء الصغيرة ، ويؤجل الأشياء الكبيرة … من الجيد أن يكون هناك شخص يساعد هذا السيد العاجز]
:-انسى ذلك. نويل في مشكلة خطيرة. يجب أن تساعدها. راقبها.”
تخيلت ما كان يحاول قوله ، لكن كان لدي شكوك حوله. إذا طلبت من نويل أن تأتي إلى المملكة ، فسوف تأتي.
“هل أحتاج إلى مساعدتك؟ ، هذه مشكلة نويل. أيضا ، نويل … هي بطلة لعبة الأوتومي الثانية.”
وقفت كورديليا خلفي ، وفعلت شيئًا متعمدًا.
ألا يجب أن يكون لها مستقبل سعيد؟
[أوه ، إذن أنت على علم بذلك؟ ربما لم يكن سيدي غبيًا كما اعتقدت.] هؤلاء الرجال قاسيون جدًا علي.
في مرحلة ما ، أتساءل عما إذا كان من المقبول بالنسبة لي التدخل.
“أنا – ليس هذا ما قصدته …”
نظر لوكسون وماري إلى بعضهما البعض ، ويبدو أنهما يقولان إنني أشعر بألم في المؤخرة.
بمجرد معالجة مشكلة اميل ، حولت ليليا انتباهها إلى مثالي.
“أليس من الغباء المجيء إلى هنا والقلق بشأن القصة الأصلية وكل هذه الأشياء؟ “
–“ماذا!؟”
[أوه ، إذن أنت على علم بذلك؟ ربما لم يكن سيدي غبيًا كما اعتقدت.] هؤلاء الرجال قاسيون جدًا علي.
“إنها مجرد معركة صغيرة ، وهذا جيد وكل شيء. إذا كنت لا تتدخل ، فسوف يتصالحون مع بعضهم البعض.“
“لا تفكر في الأمر كثيرًا!” سأتركك تقرر ما ستفعله مع نويل ، سواء كنت جيدًا في ذلك أم لا.“
ومع ذلك ، بدا أن كلاهما قلق بشأن بعضهما البعض وأراد التحدث.
“إذا أحضرتها معنا ، يمكنني المساعدة في اكتشافها“.
عرف ألبير أنه كان يقول الشيء الصحيح. لكن رد فعل سيرج كان مختلفًا.
هززت رأسي في تعليق ماري غير المسؤول.
“ألست مجرد بديل عنه ؟ “
“إنها حياة نويل. ليس علي أن أقرر.“
أنا لست كثيفا.
“أنت حقًا أخ رهيب ، أليس كذلك؟“
“ليليا ، ما الذي يحدث ؟ !، لماذا كنت مع سيرج ؟ !”
مريع؟ الأمر ليس كذلك.
–“ماذا!؟”
إذا أخذتها معنا ، فسوف تعامل ككاهنة الشجرة المقدسة.
“… سيرج ، ليلة رأس السنة الجديدة قادمة. يجب أن تكون هناك.”
سواء ذهب إلى المملكة أو أقام في هذا البلد ، فقد يكون وضعه وعلاجه متماثلين.
الفصل 2 الجزء 1: سيرج
لكن … على الأقل أراد أن يحترم رغباتها.
عرف ألبير أنه كان يقول الشيء الصحيح. لكن رد فعل سيرج كان مختلفًا.
“… لذا ، بالعودة إلى الموضوع ، لماذا لا نركز على أنجي وليفيا؟ “
“تسك!”
“إنها مجرد معركة صغيرة ، وهذا جيد وكل شيء. إذا كنت لا تتدخل ، فسوف يتصالحون مع بعضهم البعض.“
انتهى الحديث بسرعة. لقد كان الأمر كذلك لفترة من الوقت الآن.
عليك أن تقلق بشأن نويل! الرجال مثل هؤلاء البلهاء!
“لا على الإطلاق. “
[من الجيد أن تقابل شخصًا قلقًا بشأن الأشياء الصغيرة ، ويؤجل الأشياء الكبيرة … من الجيد أن يكون هناك شخص يساعد هذا السيد العاجز]
“-لم يحدث شيء! والأهم من ذلك ، هل ستسألني في كل مرة أفعل فيها شيئًا كهذا؟ لا تغار من صديق بسيط.”
كان لوكسون ، كما هو الحال دائمًا ، مليئًا بالسخرية والدعابة.
“ليليا ، ماذا تقصد بأنك دخلت الزنزانة ؟ !”
“أنت لا تعتبرني سيدك حقًا ، أليس كذلك؟ “هذا هو السؤال الذي خطر ببالي. نظرت ماري إلي.
“أنت أحمق! قلت لك لا تخرج!“
“أخي ، هل أنت متأكد أنك تريد نويل أن تتعامل مع هذا؟،إذا كان هذا ما تقوله ، نويل …“
“أنت لم تتعرف علي ابنا لك ، أليس كذلك؟“
تخيلت ما كان يحاول قوله ، لكن كان لدي شكوك حوله. إذا طلبت من نويل أن تأتي إلى المملكة ، فسوف تأتي.
“… لا تتوقع مني الكثير.”
لكن هل سيجعلها ذلك سعيدة حقًا؟
وبينما كانت تتساءل كيف تشرح ذلك ، سألها إميل بطريقة أكثر صرامة من ذي قبل.
“… لا تتوقع مني الكثير.”
هدأ مشهد العشاء الذي عادة ما يكون صاخبًا وسمع صخب الأطباق.
أثناء قول ذلك ، كانت ماري لا تزال تحاول قول شيء ما ، “هذا بسبب …. “سمعت طرقًا في الغرفة ، وجاء صوت كورديليا من خلف الباب.
عند رؤية صوت إميل يرتفع ، فوجئت ليليا قليلاً. لم تكن تتوقع أن يكون إميل الخجول غاضبًا جدًا.
– السيد ليون ، لديك زائر.
منذ أن اعتذرت ليليا بسرعة ، لم تستطع المضي قدمًا.
—-
مريع؟ الأمر ليس كذلك.
ترجمة
“هل نتحدث عن ذلك مرة أخرى؟” لقد قبلتك بصفتي ابني. وعليك على الأقل …“
FLASH
[أنا آسف لأنني كنت مهملاً.]
——
تخيلت ما كان يحاول قوله ، لكن كان لدي شكوك حوله. إذا طلبت من نويل أن تأتي إلى المملكة ، فسوف تأتي.
——
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
