الفصل11 الجزء1: لص العروس
الفصل11 الجزء1: لص العروس
الشجرة المقدسة” – هذا الشخص هو ولي أمري. من فضلك امنحه شعار الوصي.“
كانت نويل تنظر إلى نفسها في المرآة.
“هاها ، كان الأمر صعبًا حقًا كما تعلم. بعد كل شيء ، لقد دخلت هذا المكان منذ أمس. أمر شخص ما أن يتم حراسة قصري ، لذلك كان إعداد بعض الغش بطيئًا جدًا.“
كان فستان زفاف جميلاً – لكن كان يحتوي على عقد على الرقبة.
منذ مؤتمر ألزر ، كان لويك هو الذي يتدخل. حسنًا ، الحقيقة أنني كنت من سرق نويل من لويك.
كان الخدم يزينون القلادة حتى لا تُرى ، ثم دخلت ليليا الغرفة.
” – أختي الكبرى.”
—“هاه؟”
ابتسمت نويل لليليا المتلهفة.
ماذا تقصد أن الكاهنة ستلتصق بالشخص الذي تحبه؟ إنها مجرد كذبة في النهاية.
“-ماذا يحدث؟”
كانوا جميعًا أشخاصًا يمتلكون شعارات. كانوا الناس الذين اختارتهم الشجرة المقدسة.
“أ- هل أنت بخير؟“
لم يرغب أي منهم في سعادة نويل الشخصية.
“ماذا تقصد بذلك؟ فكرت ” لكنها أجابت بهدوء.
كان من الغريب أنها كانت تفكر هكذا. كانت محرجة لأنها كانت سعيدة بمظهر ليون.
“أنا متوتر ، لكن هذا كل ما أفكر فيه. أنت أيضا ، كن أكثر سعادة. مع هذا يمكننا العودة إلى النبلاء مرة أخرى.”
كان المكان فسيحًا بالفعل.
نظرت ليليا إلى أسفل ، ولكن لم يكن هناك سوى الخدم في منزل باريير من حولها. لم تستطع التعبير عن شعورها الحقيقي.
كان الضوء الساطع من هناك جميلًا حقًا. كان الضوء يسطع أيضًا من السقف.
لكن ، كان لدى نويل شعور بالذنب تجاه ليليا.
اعتقد معظمهم أنها ستكون سعيدة بالتأكيد إذا تزوجت من لويك.
“–أنا آسفة. لن يتم جرك هكذا لو لم يتم اكتشاف الأمر.” لقد شعر بالذنب لأنه جر ليليا إلى هذا.
كان الضيوف الذين رأوا ذلك متحمسين لرؤية شعار الكاهنة.
هزت ليليا رأسها.
حفرت أصابع لويك في حلق نويل.
“-انا بخير. لكن يا أختي –”
نظر لويك إلى ليون وصرخ بغضب.
قطع الخدم حديثهم.
“-نعم! الشجرة المقدسة والكاهنة ، ثم للنبلاء والعامة أيضًا –”
“آنسة نويل ، حان الوقت. آنسة ليليا ، من فضلك غادري.“
“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا – أخبرني ليون –”
أصبحت نويل على الفور بلا تعبير بعد طرد ليليا. كانت نويل فتاة أيضًا.
كان من الغباء أن يخرج من درعه. كان يفضح جسده.
كانت تشتاق إلى صورة العروس.
حفرت أصابع لويك في حلق نويل.
ومع ذلك ، حتى عندما كانت ترتدي مثل هذا الملابس – شعرت بالحزن الشديد لدرجة أن الدموع كانت تنهمر.
“جئت لاستعادة العروس!”
(حقًا ، كيف أصبح الأمر هكذا؟ )
صرخت نويل في ليون.
شعار واحد كان يلقي بحياته في فوضى كهذه. لقد كرهته حقا.
لم أركض حتى لأن الياقة لن تترك نويل. علاوة على ذلك ، كان هذا من أجل ألزر.
***
لم أكن أريد شيئًا كهذا. ما أردته هو –
كان المكان فسيحًا بالفعل.
ماذا تقصد أن الكاهنة ستلتصق بالشخص الذي تحبه؟ إنها مجرد كذبة في النهاية.
كانت هناك أعمدة تشبه الشجرة المقدسة. هذه تدعم السقف المرتفع. النوافذ الزجاجية الملونة تحمل صورة الشجرة المقدسة.
“نويل ، هل تخطط لخيانتي في هذا المكان؟“
كان الضوء الساطع من هناك جميلًا حقًا. كان الضوء يسطع أيضًا من السقف.
كانت لويز متجذرة في البقعة لرؤيتها. تجاهلت الصخب الذي كان يصنعه هيو بجانبها.
كانت نويل تسير في طريق مضاء بالضوء. نظرت إلى الضيوف من حولها.
نظرت ليليا إلى أسفل ، ولكن لم يكن هناك سوى الخدم في منزل باريير من حولها. لم تستطع التعبير عن شعورها الحقيقي.
كانوا جميعًا أشخاصًا يمتلكون شعارات. كانوا الناس الذين اختارتهم الشجرة المقدسة.
لم يستطع شقيقه الأصغر أن يصبح الوصي ، ولم يستطع إنقاذ الناس أيضًا. لم يستطع حتى إنقاذ نفسه.
كانوا نبلاء. كانوا يحتفلون بالكاهنة الجديدة – والوصي الذي سيولد بعد ذلك.
تذكر الكلمات التي تمتمت بها لويز الصغيرة ، التي كانت ترتدي فستانًا أسود ، أمام شاهد القبر.
كان هناك عدد قليل من الناس الذين رأوا نويل على أنها نفسها.
كان المحيط في ضجة. حاول بيلانج إيقاف لويك ، لكن شعار نبيل عظيم ظهر خلفه.
“على الرغم من أنهم لا يهتمون بي حتى.”
بدا صوت الطفلة الذي لم تسمعه سوى نويل وكأنها صوت فتاة صغيرة. لكن الشتلة لن تقبل طلب نويل.
كان الشيء المهم هو الشارة ومنصب الكاهنة.
نزع ليون قفازه الأبيض وأشار بيده اليمنى إلى لويك والآخرين.
الجسر الذي يربط بين الشجرة المقدسة والشعب هو الوجود الذي فقدته الجمهورية وسعت إليه.
“الآن بعد ذلك ، ما رأيك بإعادة العروس الآن ، يا حفنة من اللصوص؟” أنت تعرف؟ الكاهنة والوصي مجموعة. بعبارة أخرى ، أنت من سرق مني نويل. بغض النظر عن رأيك ، هذا بربري ، أليس كذلك؟”
لم يرغب أي منهم في سعادة نويل الشخصية.
نظرت ليليا إلى أسفل ، ولكن لم يكن هناك سوى الخدم في منزل باريير من حولها. لم تستطع التعبير عن شعورها الحقيقي.
اعتقد معظمهم أنها ستكون سعيدة بالتأكيد إذا تزوجت من لويك.
كان الخدم يزينون القلادة حتى لا تُرى ، ثم دخلت ليليا الغرفة.
لم أكن أريد شيئًا كهذا. ما أردته هو –
الفصل11 الجزء1: لص العروس
على الرغم من أنها كانت تفكر في ذلك ، لم يكن هناك بديل لمنصب الكاهنة. لم يكن لدى نويل الحرية.
“انظر ، توقف!” لا تقتل الكاهنة!
“لقد كنت غبية حقًا عندما اعتقدت أنني سأكون سعيدة عندما يظهر الشعار. صحيح أن هذا هو مصير الشخص الذي يحمل شعار الكاهنة. سأكون مربوطًا بالشجرة المقدسة طوال حياتي.“
“مع ذلك ، أنتم حقا وقحون يا رفاق هاه. حتى أنهم يقيمون مثل هذا الزواج الكبير. هل يمكن أن تفكروا بجدية يا رفاق أنه يمكن اختيار لويك كوصي؟ مستحيل. فقط بأي حال من الأحوال.“
المستقبل الذي كان يتمناه لن يتحقق.
بدا صوته سعيدًا حقًا.
ماذا تقصد أن الكاهنة ستلتصق بالشخص الذي تحبه؟ إنها مجرد كذبة في النهاية.
بعد ذلك مباشرة ، خلف ليون ، خلف أروجانز ، تشكلت دائرة سحرية كبيرة. كانت دائرة سحرية كبيرة يبلغ حجمها حوالي عشرين قدمًا – شعار ولي الأمر.
لم أركض حتى لأن الياقة لن تترك نويل. علاوة على ذلك ، كان هذا من أجل ألزر.
كان المحيط في ضجة. حاول بيلانج إيقاف لويك ، لكن شعار نبيل عظيم ظهر خلفه.
كرهت نويل النبلاء.
كان المكان فسيحًا بالفعل.
على الرغم من أن الأشخاص المتطرفين مثل بيير كانوا قليلين بين النبلاء الذين كانوا يمتلكون الشعارات ، إلا أنهم كانوا جميعًا متغطرسين.
لكن الشجرة المقدسة كانت ترفض صلاته.
كان دائما عامة الناس الذين يعانون.
كان هناك عدد قليل من الناس الذين رأوا نويل على أنها نفسها.
كان النبلاء متعجرفين لأنهم لم يتمكنوا من الخسارة واستمروا في خوض المعارك الدفاعية ، لكن العوام هم من أصيبوا بالضرر.
“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا – أخبرني ليون –”
أولئك الذين ماتوا في الحرب هم الأشخاص الذين لا يملكون الشعارات.
“إيه ~ ، أتساءل عما إذا كان بإمكانك حقًا حمايتهم. على الرغم من أنك لا تستطيع الفوز ضدي.“
كان من النادر أن يموت النبلاء في الحرب لأنهم يمتلكون قوة الشعارات. أحبت ألزر.
كانت هناك أعمدة تشبه الشجرة المقدسة. هذه تدعم السقف المرتفع. النوافذ الزجاجية الملونة تحمل صورة الشجرة المقدسة.
لكنه كره النبلاء الذين حكموا هذا البلد.
“أ- هل أنت بخير؟“
أصبحت كاهنة أيضًا من أجل الناس.
تردد صدى كلمة “مرفوض” في المكان الذي سكت عنه. المكان صاخب.
لكن – دعني أختار من هو الوصي على الأقل. لماذا يجب أن يكون لويك؟
كانت نويل هي نفسها أيضًا.
عندما وصلت أمام تمثال حجري للشجرة المقدسة في الجزء الخلفي من المكان ، كانت بيلانج تنتظرها هناك.
المستقبل الذي كان يتمناه لن يتحقق.
كانت الشجرة المقدسة تعتبر إلهًا في ألزر. النبلاء الستة العظماء الذين كان لهم منصب قريب عملوا أحيانًا ككاهن بديل.
“جئت لاستعادة العروس!”
خلف بيلانج ، على ظهرها ، الشعار الذي طفته بيلانج.
بدت الطريقة التي تحدث بها هذا الصوت محرجة ، لكن نويل شعرت بالرفض الشديد فيه. وسعت نويل عينيها.
في هذا النوع من المراسم ، اعتاد الكاهن البديل على إظهار شعاره لمن حوله للإشارة إلى أنهم كانوا شهودًا على المراسم.
على الرغم من أنها كانت تفكر في ذلك ، لم يكن هناك بديل لمنصب الكاهنة. لم يكن لدى نويل الحرية.
بالنسبة لحدث مهم مثل اليوم ، سيكون في كثير من الأحيان أحد رؤساء النبلاء الستة الكبار الذي سيكون بمثابة بديل للكاهن.
لكنه كره النبلاء الذين حكموا هذا البلد.
تحدث بيلانج إلى الاثنين بصوت خفيف.
بالنسبة لحدث مهم مثل اليوم ، سيكون في كثير من الأحيان أحد رؤساء النبلاء الستة الكبار الذي سيكون بمثابة بديل للكاهن.
“أنتما تبدوان رائعين. الآن بعد ذلك ، دعونا الآنسة الكاهنة تضفي رمز الوصي على لويك. هل تفهم كيف تفعل ذلك بشكل صحيح؟”
بالتأكيد مستحيل.
لقد علموه كيفية القيام بذلك مسبقًا.
“تسك!”
احتاجت الكاهنة فقط للتحدث إلى الشجرة المقدسة الموجودة في قلبها “هذا هو الشخص الذي يستحق أن يكون وصيًا“.
“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا – أخبرني ليون –”
نظرت نويل إلى لويك وشبَّكت يديها معًا في وضعية صلاة.
ترجمة
على الرغم من أنه شكك فيما إذا كان من المقبول حقًا منح شعار الوصي على لويك ، إلا أنه لم يكن لديه خيار آخر.
كان الجنود من حوله يطلقون النار عليه من أسلحتهم ، لكن جدارًا غير مرئي يمنع الرصاص من اصابته.
الشجرة المقدسة” – هذا الشخص هو ولي أمري. من فضلك امنحه شعار الوصي.“
اعتقد معظمهم أنها ستكون سعيدة بالتأكيد إذا تزوجت من لويك.
عندما قدمت نويل صلاتها ، ظهر شعار الكاهنة على ظهر يدها اليمنى خلف نويل مترًا واحدًا. كان حجمه حوالي ثلاثة أمتار.
أمسك نويل بيد لويك بكلتا يديه ، لكنه لم يستطع التحرر منه. أمسك لويك برقبة نويل بكلتا يديه.
كان الضيوف الذين رأوا ذلك متحمسين لرؤية شعار الكاهنة.
كان بإمكاني رؤية شعب ألزر بوضوح في حيرة قبلي.
“أوه ، أخيرًا!“
لكنه بدا سعيدًا أيضًا لسماع أن ابنه يمكن أن يصبح الوصي. يتذكر محادثته مع شقيقه الأصغر المتحمس في ذلك الوقت.
“سيكون مستقبل ألزر مشرق مع هذا.“
كان شقيقه الأصغر ، الذي قال شيئًا كهذا ، رائعًا للغاية لدرجة أنه عانقه. لكن بعد بضعة أشهر ، مات ليون.
– “ثم شعار الوصي – الشعار؟”
“-نعم! الشجرة المقدسة والكاهنة ، ثم للنبلاء والعامة أيضًا –”
ولكن ، على الرغم من ظهور شعار كاهنة نويل ، لم يحدث شيء بعد ذلك.
لم أكن أريد شيئًا كهذا. ما أردته هو –
بعد ذلك ، يجب أن يظهر شعار الوصي خلف لويك تمامًا مثل شعار الكاهنة.
FLASH
وبذلك يختم الزواج بين الكاهنة والوصي، لكن لم يظهر شيء حتى بعد الانتظار فترة.
لقد هزتهم جيدًا للتنفيس عن ضغوطي.
كان لويك يصرخ على أسنانه.
وقال ” الوصي قادم “. قال إنه يأتي لحماية الكاهنة .
“نويل ، هل تخطط لخيانتي في هذا المكان؟“
كانوا جميعًا أشخاصًا يمتلكون شعارات. كانوا الناس الذين اختارتهم الشجرة المقدسة.
“أنا أفعل ذلك.” أنا حقًا – صليت بصوت عالٍ مرة أخرى.
كانت لويز متجذرة في البقعة لرؤيتها. تجاهلت الصخب الذي كان يصنعه هيو بجانبها.
الشجرة المقدسة ، من فضلك استمع إلى صوتي. الرجل قبلي هو ولي أمرك. هو الذي سيحميك.
“آنسة الكاهنة ، هل يمكنك الإسراع؟ أو ربما تخطط لإحراجنا في هذا المكان؟ “هزت نويل رأسها.
على الرغم من أنها تصلي بشدة ، إلا أن شعار الوصي لم يظهر على لويك. ليس هذا فقط – لكنها كانت تسمع صوتًا.
كانت الشجرة المقدسة تعتبر إلهًا في ألزر. النبلاء الستة العظماء الذين كان لهم منصب قريب عملوا أحيانًا ككاهن بديل.
بدا صوت الطفلة الذي لم تسمعه سوى نويل وكأنها صوت فتاة صغيرة. لكن الشتلة لن تقبل طلب نويل.
– “ثم شعار الوصي – الشعار؟”
بدت الطريقة التي تحدث بها هذا الصوت محرجة ، لكن نويل شعرت بالرفض الشديد فيه. وسعت نويل عينيها.
“ماذا تقصد بذلك؟ فكرت ” لكنها أجابت بهدوء.
—“هاه؟”
كان المكان فسيحًا بالفعل.
تخلت نويل عن موقف الصلاة مفاجأة. كان بيلانج يفقد رباطة جأشها وهو يري ذلك وتحدثت إليها بصوت منخفض.
كانت هناك أعمدة تشبه الشجرة المقدسة. هذه تدعم السقف المرتفع. النوافذ الزجاجية الملونة تحمل صورة الشجرة المقدسة.
“آنسة الكاهنة ، هل يمكنك الإسراع؟ أو ربما تخطط لإحراجنا في هذا المكان؟ “هزت نويل رأسها.
***
لم يكن لديها مثل هذه النية.
كان هناك الكثير من الأشياء المزعجة التي حدثت ، لذلك كنت أسكب كل شيء هذه المرة. من هنا ، ظهر وجه لامبرت المتهيج بوضوح.
لكن الشجرة المقدسة كانت ترفض صلاته.
“تسك!”
“لا لا.” لقد صليت بشكل صحيح. لكن ، لكن … لقد تم رفضي.“
كان الضيوف الذين رأوا ذلك متحمسين لرؤية شعار الكاهنة.
تردد صدى كلمة “مرفوض” في المكان الذي سكت عنه. المكان صاخب.
منذ مؤتمر ألزر ، كان لويك هو الذي يتدخل. حسنًا ، الحقيقة أنني كنت من سرق نويل من لويك.
انقبض مركز وجه لويك وأمسك برقبة نويل.
” سأفوز بك قريبًا جدًا!” وبعد ذلك ، سأحميك أيضًا!“
“نويل ، أنت فقط تقول ذلك ل …!”
“—— لا تتعجرف. اركع.”
أمسك نويل بيد لويك بكلتا يديه ، لكنه لم يستطع التحرر منه. أمسك لويك برقبة نويل بكلتا يديه.
أنتج شعار لويك لهبًا حتى لا يتمكن أحد من الاقتراب منه. ولا حتى بيلانج يمكنه الاقتراب.
كان المحيط في ضجة. حاول بيلانج إيقاف لويك ، لكن شعار نبيل عظيم ظهر خلفه.
***
أنتج شعار لويك لهبًا حتى لا يتمكن أحد من الاقتراب منه. ولا حتى بيلانج يمكنه الاقتراب.
كان الخدم يزينون القلادة حتى لا تُرى ، ثم دخلت ليليا الغرفة.
“انظر ، توقف!” لا تقتل الكاهنة!
تحدث بيلانج إلى الاثنين بصوت خفيف.
حفرت أصابع لويك في حلق نويل.
منذ مؤتمر ألزر ، كان لويك هو الذي يتدخل. حسنًا ، الحقيقة أنني كنت من سرق نويل من لويك.
“تسك!”
إن استفزاز الناس والوعظ لهم جعلني أشعر أنني أصبحت مغرورًا ، أشعر بالرضا حقًا!
كان لويك يضحك عندما رأى أن نويل لا تستطيع أن تفعل أي صوت.
ابتسمت نويل لليليا المتلهفة.
“كان يجب أن أفعل هذا من البداية إذا لم تكن لي!” مثلما كانت نويل تستعد للموت هكذا ، سمعت صوتا.
“يجب أن يكون هذا ما يقصدونه بقولهم أن الجاني هو الذي يصرخ بأعلى صوت. سرقة صديقة شخص آخر وإجبارها على الزواج هي طريقة ألزر الأنيقة؟ إنهم يسمون الآخرين برابرة ، لكنك أنتم البرابرة الحقيقيون هنا. من الأفضل أن تفكروا قليلا في ما تفعلونه.”
صوت شاب يتكلم وترث داخل رأسه.
كانت تشتاق إلى صورة العروس.
وقال ” الوصي قادم “. قال إنه يأتي لحماية الكاهنة .
وبعد ذلك – قال بضع كلمات فاجأت الجميع.
“وصي؟ أنا – لم أختر أحدا. ومع ذلك ، كيف يمكن للوصي –”
“الآن بعد ذلك ، ما رأيك بإعادة العروس الآن ، يا حفنة من اللصوص؟” أنت تعرف؟ الكاهنة والوصي مجموعة. بعبارة أخرى ، أنت من سرق مني نويل. بغض النظر عن رأيك ، هذا بربري ، أليس كذلك؟”
كانت رقبتها تتعرض للاختناق بشكل مؤلم. كانت شعلة لويك تحرق فستان زفافها أيضًا.
ثم سأصل إلى حيث يؤلم أكثر!
ثم تحطم زجاج السقف ونزلت وحدة مدرعة سوداء. كان اورجانز.
كان مبدئي عدم الوثوق بالخائن.
تردد صدى صوت ليون داخل الغرفة.
رؤية ذلك ، ألقى ليون مسدسه الرشاش في المقصورة.
“جئت لاستعادة العروس!”
كانوا نبلاء. كانوا يحتفلون بالكاهنة الجديدة – والوصي الذي سيولد بعد ذلك.
بدا صوته سعيدًا حقًا.
“ماذا تقول بعد القتال في طريقك مع وحدة مسلحة أثناء أداء مراسم مهمة !؟ كيف وصلت إلى هنا في المقام الأول؟ الجيش حول معبد الشجرة المقدسة –“
وبتدخل أروجانز أطفأت الريح الشعلة المستعرة داخل المكان.
ماذا تقصد أن الكاهنة ستلتصق بالشخص الذي تحبه؟ إنها مجرد كذبة في النهاية.
كما تم إرسال لويك طائرا. تراجعت نويل أيضًا ونظرت إلى ليون. الذي ترك أروجانز.
ضحك ليون ببرود.
كان يرتدي بدلة توكسيدو بيضاء.
في هذا النوع من المراسم ، اعتاد الكاهن البديل على إظهار شعاره لمن حوله للإشارة إلى أنهم كانوا شهودًا على المراسم.
هذا الزي يناسبه حقًا.
عندما وصلت أمام تمثال حجري للشجرة المقدسة في الجزء الخلفي من المكان ، كانت بيلانج تنتظرها هناك.
كان من الغريب أنها كانت تفكر هكذا. كانت محرجة لأنها كانت سعيدة بمظهر ليون.
نزع ليون قفازه الأبيض وأشار بيده اليمنى إلى لويك والآخرين.
نظر لويك إلى ليون وصرخ بغضب.
وبذلك يختم الزواج بين الكاهنة والوصي، لكن لم يظهر شيء حتى بعد الانتظار فترة.
“-ما الذي تفعله هنا! لا تقل لي ، هل تخطط لخطف العروس؟ كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا ببدلة توكسيدو بيضاء كهذه؟ سوف نقدم احتجاجا مع المملكة على هذا”.
***
كما خرجت وحدات مسلحة أخرى من المنطقة المحيطة وأطلقت صيحات الاستهجان على ليون. لكن ليون لم يصاب بالذعر.
كانت رقبتها تتعرض للاختناق بشكل مؤلم. كانت شعلة لويك تحرق فستان زفافها أيضًا.
رفع المدفع الرشاش الذي أحضره وضغط على الزناد ، وأمطر الرصاص. صرخ الضيوف.
كان غضب الضيوف موجهًا إلي عندما ضحكت.
وبعد ذلك – قال بضع كلمات فاجأت الجميع.
—“هاه؟”
“يجب أن يكون هذا ما يقصدونه بقولهم أن الجاني هو الذي يصرخ بأعلى صوت. سرقة صديقة شخص آخر وإجبارها على الزواج هي طريقة ألزر الأنيقة؟ إنهم يسمون الآخرين برابرة ، لكنك أنتم البرابرة الحقيقيون هنا. من الأفضل أن تفكروا قليلا في ما تفعلونه.”
هزت ليليا رأسها.
ماذا كان هذا الصبي يقول؟ واحتج بيلانج أيضًا.
“أوني-تشان ، أنا الوصي التالي الذي تعرفه! لا يصدق صحيح!“
“ماذا تقول بعد القتال في طريقك مع وحدة مسلحة أثناء أداء مراسم مهمة !؟ كيف وصلت إلى هنا في المقام الأول؟ الجيش حول معبد الشجرة المقدسة –“
“ماذا تقصد بذلك؟ فكرت ” لكنها أجابت بهدوء.
ضحك ليون ببرود.
“هل هم أصم؟” رؤوسكم عالية جدا أيها الحمقى. انحنى أمام شعار ولي الأمر!“
“هاها ، كان الأمر صعبًا حقًا كما تعلم. بعد كل شيء ، لقد دخلت هذا المكان منذ أمس. أمر شخص ما أن يتم حراسة قصري ، لذلك كان إعداد بعض الغش بطيئًا جدًا.“
“إنه أمر مدهش ، لكني أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تصبح الوصي حقًا. لأن الولي شخص رائع تعرفه؟”
نقر لويك على لسانه وأمر الجنود بالإسراع بإطلاق النار.
“—— لا تتعجرف. اركع.”
“اقتله!”
“-ماذا يحدث؟”
كان من الغباء أن يخرج من درعه. كان يفضح جسده.
قطع الخدم حديثهم.
صرخت نويل في ليون.
” سأفوز بك قريبًا جدًا!” وبعد ذلك ، سأحميك أيضًا!“
“ليون ، اركض!”
“أوني-تشان ، أنا الوصي التالي الذي تعرفه! لا يصدق صحيح!“
ثم دفع لويك ، الذي كان غاضبًا من ذلك ، يده اليسرى تجاه نفسه. ظهرت سلسلة من عقد نويل وتم جرها باتجاه لويك.
بالتأكيد مستحيل.
شد ذراع لويك حول رقبة نويل.
وبتدخل أروجانز أطفأت الريح الشعلة المستعرة داخل المكان.
–“كني هادئة!“
قطع الخدم حديثهم.
رؤية ذلك ، ألقى ليون مسدسه الرشاش في المقصورة.
رفع المدفع الرشاش الذي أحضره وضغط على الزناد ، وأمطر الرصاص. صرخ الضيوف.
كان الجنود من حوله يطلقون النار عليه من أسلحتهم ، لكن جدارًا غير مرئي يمنع الرصاص من اصابته.
“أوني-تشان ، أنا الوصي التالي الذي تعرفه! لا يصدق صحيح!“
نزع ليون قفازه الأبيض وأشار بيده اليمنى إلى لويك والآخرين.
“إيه ~ ، أتساءل عما إذا كان بإمكانك حقًا حمايتهم. على الرغم من أنك لا تستطيع الفوز ضدي.“
“—— لا تتعجرف. اركع.”
بالنسبة لحدث مهم مثل اليوم ، سيكون في كثير من الأحيان أحد رؤساء النبلاء الستة الكبار الذي سيكون بمثابة بديل للكاهن.
بعد ذلك مباشرة ، خلف ليون ، خلف أروجانز ، تشكلت دائرة سحرية كبيرة. كانت دائرة سحرية كبيرة يبلغ حجمها حوالي عشرين قدمًا – شعار ولي الأمر.
كان الضيوف الذين رأوا ذلك متحمسين لرؤية شعار الكاهنة.
كان لويك وآخرون عاجزين عن الكلام أمام شعار الوصي الذي كان يتوهج باللون الأخضر القاتم.
نظرت ليليا إلى أسفل ، ولكن لم يكن هناك سوى الخدم في منزل باريير من حولها. لم تستطع التعبير عن شعورها الحقيقي.
كانت نويل هي نفسها أيضًا.
اعتقد معظمهم أنها ستكون سعيدة بالتأكيد إذا تزوجت من لويك.
“لماذا الشعار على ليون؟” “ومع ذلك ، لم أختره بعد.”
كان المحيط في ضجة. حاول بيلانج إيقاف لويك ، لكن شعار نبيل عظيم ظهر خلفه.
علمت نويل الآن أن الشتلة أعطت ليون شعار الوصي.
الشجرة المقدسة” – هذا الشخص هو ولي أمري. من فضلك امنحه شعار الوصي.“
***
لقد هزتهم جيدًا للتنفيس عن ضغوطي.
يمتلك ليون شعار الوصي.
شد ذراع لويك حول رقبة نويل.
كانت لويز متجذرة في البقعة لرؤيتها. تجاهلت الصخب الذي كان يصنعه هيو بجانبها.
“لا تغضب لمجرد أنني ضربت العلامة. لقد جئت إلى هنا فقط لاستعادة نويل. على الرغم من أنني حاولت استعادتها بسلام ، إلا أنني فوجئت بأنك يا رفاق تزداد سخونة بشكل غريب”.
“لماذا يحمل هذا الرجل شعار ولي الأمر؟ لويز ، هل تعرف عن هذا !؟”
في الواقع ، لم يكن هنا سوى الخاسرين.
ليلة ذلك اليوم.
“تسك!”
لم تعد لويز إلى المنزل وعادت إلى منزل درويل للتعاون مع ليون والآخرين. ساعدت في تحضيرها من هناك.
“ليون ، اركض!”
ولكن ما هو أكثر أهمية الآن هو ظهور ليون.
قلت كل ما أريد أن أقوله أمام الجمهورية.
“–ليون.“
بعد ذلك مباشرة ، خلف ليون ، خلف أروجانز ، تشكلت دائرة سحرية كبيرة. كانت دائرة سحرية كبيرة يبلغ حجمها حوالي عشرين قدمًا – شعار ولي الأمر.
تذكرت لويز شقيقها الأصغر ليون سارا رولت. لقد كان شيئًا حدث قبل وفاة ليون.
“إيه ~ ، أتساءل عما إذا كان بإمكانك حقًا حمايتهم. على الرغم من أنك لا تستطيع الفوز ضدي.“
تم تحديد خطوبته مع نويل وكان متحمسة جدًا لأنه يمكن أن يصبح الوصي.
– “كان هذا الشخص بعيدًا عن الوصي الذي يحمي الجميع.“
وأشار إلى أن ألبير وجه قلقًا في هذا الموضوع.
على الرغم من أنه شكك فيما إذا كان من المقبول حقًا منح شعار الوصي على لويك ، إلا أنه لم يكن لديه خيار آخر.
لكنه بدا سعيدًا أيضًا لسماع أن ابنه يمكن أن يصبح الوصي. يتذكر محادثته مع شقيقه الأصغر المتحمس في ذلك الوقت.
بالنسبة لحدث مهم مثل اليوم ، سيكون في كثير من الأحيان أحد رؤساء النبلاء الستة الكبار الذي سيكون بمثابة بديل للكاهن.
“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا – أخبرني ليون –”
قطع الخدم حديثهم.
قال الشاب ليون للويز.
لكنه بدا سعيدًا أيضًا لسماع أن ابنه يمكن أن يصبح الوصي. يتذكر محادثته مع شقيقه الأصغر المتحمس في ذلك الوقت.
“أوني-تشان ، أنا الوصي التالي الذي تعرفه! لا يصدق صحيح!“
صرخت نويل في ليون.
“إنه أمر مدهش ، لكني أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تصبح الوصي حقًا. لأن الولي شخص رائع تعرفه؟”
كان دائما عامة الناس الذين يعانون.
“-يستطيع! عندما أصبح وصيا ، سأصبح وصيا يحمي الجميع.”
كان الضوء الساطع من هناك جميلًا حقًا. كان الضوء يسطع أيضًا من السقف.
” الجميع؟“
يجب ألا يكون لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله عندما ظهرت مع شعار الوصي. حتى رئيس هاوس باريير ، بيلانج ، كان يرمش في ارتباك.
“-نعم! الشجرة المقدسة والكاهنة ، ثم للنبلاء والعامة أيضًا –”
ترجمة
“سأحمي كل شعب الجمهورية!“
لم تعد لويز إلى المنزل وعادت إلى منزل درويل للتعاون مع ليون والآخرين. ساعدت في تحضيرها من هناك.
“إيه ~ ، أتساءل عما إذا كان بإمكانك حقًا حمايتهم. على الرغم من أنك لا تستطيع الفوز ضدي.“
“أنا أفعل ذلك.” أنا حقًا – صليت بصوت عالٍ مرة أخرى.
” سأفوز بك قريبًا جدًا!” وبعد ذلك ، سأحميك أيضًا!“
—“هاه؟”
“نعم نعم. سأكون منتظرا دون انتظار طويلا.“
الشجرة المقدسة” – هذا الشخص هو ولي أمري. من فضلك امنحه شعار الوصي.“
” قلت ذلك!” سأحميك بالتأكيد ، لذا تذكر ذلك!“
***
كان شقيقه الأصغر ، الذي قال شيئًا كهذا ، رائعًا للغاية لدرجة أنه عانقه. لكن بعد بضعة أشهر ، مات ليون.
تردد صدى صوت ليون داخل الغرفة.
تم دفنه تحت شاهد قبر بارد مع تساقط المطر يوم الدفن.
ثم سأصل إلى حيث يؤلم أكثر!
تذكر الكلمات التي تمتمت بها لويز الصغيرة ، التي كانت ترتدي فستانًا أسود ، أمام شاهد القبر.
كانوا جميعًا أشخاصًا يمتلكون شعارات. كانوا الناس الذين اختارتهم الشجرة المقدسة.
–“ ليون – على الرغم من أنك أخبرتني أنك ستحميني. لن تكون قادرًا على حمايتي إذا مت.”
احتاجت الكاهنة فقط للتحدث إلى الشجرة المقدسة الموجودة في قلبها “هذا هو الشخص الذي يستحق أن يكون وصيًا“.
لم يستطع شقيقه الأصغر أن يصبح الوصي ، ولم يستطع إنقاذ الناس أيضًا. لم يستطع حتى إنقاذ نفسه.
لقد علموه كيفية القيام بذلك مسبقًا.
ولكن أمام لويز ظهر ليون وعليه شعار ولي الأمر.
لكن أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. أنت الذي خسر أمام الأجانب مثلي. حتى الشجرة المقدسة ستتخلى عنها باعتبارها عديمة الفائدة.
“–ليون.“
“يجب أن يكون هذا ما يقصدونه بقولهم أن الجاني هو الذي يصرخ بأعلى صوت. سرقة صديقة شخص آخر وإجبارها على الزواج هي طريقة ألزر الأنيقة؟ إنهم يسمون الآخرين برابرة ، لكنك أنتم البرابرة الحقيقيون هنا. من الأفضل أن تفكروا قليلا في ما تفعلونه.”
ومع ذلك ، فإن ذلك الطالب الأجنبي ، ليون ، الذي جاء من مملكة هولفولت ، أعطى أمرًا أمام جنود الجمهورية.
كان دائما عامة الناس الذين يعانون.
“هل هم أصم؟” رؤوسكم عالية جدا أيها الحمقى. انحنى أمام شعار ولي الأمر!“
“لماذا يحمل هذا الرجل شعار ولي الأمر؟ لويز ، هل تعرف عن هذا !؟”
– “كان هذا الشخص بعيدًا عن الوصي الذي يحمي الجميع.“
–“ ليون – على الرغم من أنك أخبرتني أنك ستحميني. لن تكون قادرًا على حمايتي إذا مت.”
***
” قلت ذلك!” سأحميك بالتأكيد ، لذا تذكر ذلك!“
كان بإمكاني رؤية شعب ألزر بوضوح في حيرة قبلي.
كان لويك وآخرون عاجزين عن الكلام أمام شعار الوصي الذي كان يتوهج باللون الأخضر القاتم.
يجب ألا يكون لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله عندما ظهرت مع شعار الوصي. حتى رئيس هاوس باريير ، بيلانج ، كان يرمش في ارتباك.
” قلت ذلك!” سأحميك بالتأكيد ، لذا تذكر ذلك!“
بعد كل شيء ، بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها ، فإن الشارة التي كانت تطفو خلفي تخص ولي الأمر.
كان من الغريب أنها كانت تفكر هكذا. كانت محرجة لأنها كانت سعيدة بمظهر ليون.
“الآن بعد ذلك ، ما رأيك بإعادة العروس الآن ، يا حفنة من اللصوص؟” أنت تعرف؟ الكاهنة والوصي مجموعة. بعبارة أخرى ، أنت من سرق مني نويل. بغض النظر عن رأيك ، هذا بربري ، أليس كذلك؟”
كان من النادر أن يموت النبلاء في الحرب لأنهم يمتلكون قوة الشعارات. أحبت ألزر.
منذ مؤتمر ألزر ، كان لويك هو الذي يتدخل. حسنًا ، الحقيقة أنني كنت من سرق نويل من لويك.
لم تعد لويز إلى المنزل وعادت إلى منزل درويل للتعاون مع ليون والآخرين. ساعدت في تحضيرها من هناك.
“مع ذلك ، أنتم حقا وقحون يا رفاق هاه. حتى أنهم يقيمون مثل هذا الزواج الكبير. هل يمكن أن تفكروا بجدية يا رفاق أنه يمكن اختيار لويك كوصي؟ مستحيل. فقط بأي حال من الأحوال.“
نظر لويك إلى ليون وصرخ بغضب.
بالتأكيد مستحيل.
وقال ” الوصي قادم “. قال إنه يأتي لحماية الكاهنة .
قلت كل ما أريد أن أقوله أمام الجمهورية.
تردد صدى صوت ليون داخل الغرفة.
كان هناك الكثير من الأشياء المزعجة التي حدثت ، لذلك كنت أسكب كل شيء هذه المرة. من هنا ، ظهر وجه لامبرت المتهيج بوضوح.
أولئك الذين ماتوا في الحرب هم الأشخاص الذين لا يملكون الشعارات.
“هذا الشيء الوصي ، مجرد وضع إنسان قوي يمكنه حماية الشجرة المقدسة سيكون هو الشخص المختار لهذا المنصب ، أليس كذلك؟ على الرغم من أن إمكانية اختيار النبلاء الستة العظماء هي في الأصل عالية ، إلا أن النسل اختارني ، حول هذا ، هل لأنكم ببساطة غير جديرين بالثقة يا رفاق؟ بعبارة أخرى ، الشجيرة تعترف بأنني أقوى حتى من النبلاء الستة العظماء ، أليس كذلك؟”
كانت نويل هي نفسها أيضًا.
بعد قول ذلك ، استطعت سماع المناطق المحيطة تقول أشياء مثل “لا تزعج!” “أنت وقح!” “كيف تجرؤ!” وأشياء مثل ذلك. لكنها بدت لي وكأنها صرخات الخاسرين.
بعد قول ذلك ، استطعت سماع المناطق المحيطة تقول أشياء مثل “لا تزعج!” “أنت وقح!” “كيف تجرؤ!” وأشياء مثل ذلك. لكنها بدت لي وكأنها صرخات الخاسرين.
في الواقع ، لم يكن هنا سوى الخاسرين.
“—— لا تتعجرف. اركع.”
“إنها الحقيقة ، أليس كذلك؟ في المقام الأول ، ما هو سبب عدم اختيار الشجرة المقدسة لأي كاهنة ووصي حتى الآن؟”
وبذلك يختم الزواج بين الكاهنة والوصي، لكن لم يظهر شيء حتى بعد الانتظار فترة.
ساد الصمت المحيط على الفور عندما تطرقت إلى قضية ألزر الحساسة. شعرت بالرضا حقًا.
“نويل ، هل تخطط لخيانتي في هذا المكان؟“
لقد هزتهم جيدًا للتنفيس عن ضغوطي.
“تسك!”
إن استفزاز الناس والوعظ لهم جعلني أشعر أنني أصبحت مغرورًا ، أشعر بالرضا حقًا!
***
ومع ذلك ، سيكون من المثير للاشمئزاز حقًا أن يفعل شخص ما شيئًا كهذا لي! لكن سأفعل!
“لا تغضب لمجرد أنني ضربت العلامة. لقد جئت إلى هنا فقط لاستعادة نويل. على الرغم من أنني حاولت استعادتها بسلام ، إلا أنني فوجئت بأنك يا رفاق تزداد سخونة بشكل غريب”.
“الشجرة المقدسة ستختار الوجود الذي يجب أن يحميها ، أليس كذلك؟ بمعنى آخر – تقول أنه لا يوجد أحد يستحق بينكم ، أليس كذلك؟ إنها ليست الشتلة فقط ، ألا تُترك حتى من قبل الشجرة المقدسة نفسها؟”
“جئت لاستعادة العروس!”
كان غضب الضيوف موجهًا إلي عندما ضحكت.
“نعم ، إذا لم أكن مخطئًا – أخبرني ليون –”
لكن أعتقد أنه لا يمكن مساعدته. أنت الذي خسر أمام الأجانب مثلي. حتى الشجرة المقدسة ستتخلى عنها باعتبارها عديمة الفائدة.
رفع المدفع الرشاش الذي أحضره وضغط على الزناد ، وأمطر الرصاص. صرخ الضيوف.
أوه ، هل اهتموا بذلك؟ كان الضيوف يتحولون إلى اللون الأحمر.
أمسك نويل بيد لويك بكلتا يديه ، لكنه لم يستطع التحرر منه. أمسك لويك برقبة نويل بكلتا يديه.
ثم سأصل إلى حيث يؤلم أكثر!
لكن ، كان لدى نويل شعور بالذنب تجاه ليليا.
“لا تغضب لمجرد أنني ضربت العلامة. لقد جئت إلى هنا فقط لاستعادة نويل. على الرغم من أنني حاولت استعادتها بسلام ، إلا أنني فوجئت بأنك يا رفاق تزداد سخونة بشكل غريب”.
إن استفزاز الناس والوعظ لهم جعلني أشعر أنني أصبحت مغرورًا ، أشعر بالرضا حقًا!
نظر إلي الخائن فرناند محبطًا. ثم التفت إلي.
(حقًا ، كيف أصبح الأمر هكذا؟ )
“–اعتذاري. هذا أيضا غير متوقع بالنسبة لنا. إذا أمكن ، آمل أن تتمكن من القدوم إلى هنا. لنتحدث.”
كان الجنود من حوله يطلقون النار عليه من أسلحتهم ، لكن جدارًا غير مرئي يمنع الرصاص من اصابته.
كان مبدئي عدم الوثوق بالخائن.
“مع ذلك ، أنتم حقا وقحون يا رفاق هاه. حتى أنهم يقيمون مثل هذا الزواج الكبير. هل يمكن أن تفكروا بجدية يا رفاق أنه يمكن اختيار لويك كوصي؟ مستحيل. فقط بأي حال من الأحوال.“
——
لم يرغب أي منهم في سعادة نويل الشخصية.
ترجمة
كرهت نويل النبلاء.
FLASH
كان بإمكاني رؤية شعب ألزر بوضوح في حيرة قبلي.
——
“ماذا تقصد بذلك؟ فكرت ” لكنها أجابت بهدوء.
لم يكن لديها مثل هذه النية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
