الفصل 4 الجزء2: بيت باريير للنبلاء الستة العظماء
الفصل 4 الجزء2: بيت باريير للنبلاء الستة العظماء
أدركت لويز فجأة ما قالته للتو وغطت فمها بيدها. لكن ألبير لم يلومها.
في مكان الحفلة.
“حسنًا ، في الواقع المشكلة هي معي أكثر مما هي معك.”
اجتمع هناك الأشخاص ذوو الصلة من النبلاء الستة. ليليا ، مرتدية ملابس المناسبة مع خطيبها إيميل.
كان حذر ليليا يضعف تدريجياً عندما رأت أن لويك يتصرف بلعب بعض الشيء.
“من الغريب أن النبلاء الستة العظماء حاضرون هنا على الرغم من أنه إعلان خطوبة. إنهم خصوم سياسيون ، أليس كذلك؟”
“مرحبا ليليا.“
ابتسم إميل بسخرية عند انطباع ليليا.
حذر هيو لويك بعد رؤية ذلك.
“-نعم. لكن الأعداء والحلفاء يمكن أن يتغيروا في غمضة عين حسب اللحظة. أيضًا ، نحن جميعًا عائلات معترف بها من قبل الشجرة المقدسة ، لذلك علينا أن نتعايش عندما نتمكن من التعايش.”
“أنت تقول دائمًا أنه في كل مرة نرى بعضنا البعض.”
“حسنًا ~ م.“
لم تكن ليليا مهتمة حقًا.
لم تكن ليليا مهتمة حقًا.
مشى لويك إلى حيث كانت لويز وهيو.
كانت مهتمة أكثر بأحد اللقطات.
حاول إميل يائسًا أن يجد شيئًا يتحدث عنه وشرح أشياء مختلفة ليليا.
فشلت. لويك شخص غيور ، لقد عاد لعضني لأنه تسبب في عدم قدرة أختي الكبرى على الاقتراب من أهداف الالتقاط الأخرى.
“-أخبار جيدة؟ “
كان لدى لويك شديد الغيرة في لعبة أوتومي هذه.
“هذا صحيح ، ولكن ماذا بعد؟“
لهذا السبب ، سيغضب إذا تصرفت الشخصية الرئيسية بشكل لطيف للغاية مع الجميع وسيؤدي ذلك إلى نهاية سيئة.
في مكان الحفلة ، كانت لويز ترتدي ملابس مع هيو يقف فوقها بمظهر مشاغب بعض الشيء.
لهذا السبب لم تستطع نويل رفع العلم مع براتي هيو.
لكن لويز جعلت وجهًا حزينًا بعض الشيء. فكرت ليليا.
في مكان الحفلة ، كانت لويز ترتدي ملابس مع هيو يقف فوقها بمظهر مشاغب بعض الشيء.
شعرت ليليا بالحيرة مما كان يفكر فيه لويك عندما اقترح أن يكون اميل حاضرًا للدردشة أيضًا.
كان لديه شعر أشقر مثل شقيقه فرناند ، لكن شعره كان أطول. كان فتى وسيمًا بعيون خضراء وهواء ضعيف.
إذا كان لويك الآن ، فربما يمكنه الوثوق بنويل معه؟ كانت ليليا تفكر في ذلك.
لقد بدا وكأنه مجرم ، لكنه منحه سحرًا خاصًا به.
أدركت لويز فجأة ما قالته للتو وغطت فمها بيدها. لكن ألبير لم يلومها.
إنه بروكون ، لكن ربما كان عليّ أن أحاول أن أكون أكثر جدية معه من لويك. “ومع ذلك ، فقد فات الأوان الآن.
“هيو ، مبروك على خطوبتك.“
كان هيو سيتزوج لويز إذا لم يرفع علمه في المرحلة المبكرة.
بدء إميل قلق.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
“إميل ، سوف آخذ استراحة.“
حاول إميل يائسًا أن يجد شيئًا يتحدث عنه وشرح أشياء مختلفة ليليا.
كانت ليليا مرتبكة.
“و مع ذلك، فإن العلاقة بين عائلتي راولت و دروي ستتعزز مع هذا. العلاقة بين الحاكم ألبير ورئيس مجلس النواب درويل فيرناند كانت جيدة منذ ذلك الحين ، لكنهما شكلا الآن أيضًا علاقة سياسية قوية.”
غادر ألبير الغرفة.
“- هذا زواج سياسي ، أليس كذلك؟”
اصبج ألبير خجلا من نفسه عندما حاول إقامة علاقة قائمة على المشاعر الشخصية.
“نعم. هذا صحيح ، لكن – سيكون من الجيد أن يهدأ هيو قليلاً بشأن هذا أيضًا. هيو نوعاً ما زيلا نساء.“
“-أنا أعرف. كانت غلطتي.”
كان في الواقع نفس الشيء.حتى بعد الحديث عن الزواج من لويز لايزال يبدو أنه يغازل النساء.
كانت ليليا مرتبكة.
“هاوس راولت سوف يفقد مركزه ولن تكون لويز نبيلة على أي حال. لا زالت لشريرة مذهلة ، هاه. هل تعرف أنني مزيفة؟”
أدركت لويز فجأة ما قالته للتو وغطت فمها بيدها. لكن ألبير لم يلومها.
لم تجرب لويز الشريرة أي شيء مع ليليا لسبب ما. كانت تستهدف نويل فقط.
“شيء من هذا القبيل يعتمد فقط على الوضع ، أليس كذلك؟ أيضًا ، لن تكون محادثة سيئة.“ ثم أرسل لويك نظرة حادة إلى ليليا التي كانت تتنصت.
بالنسبة إلى ليليا ، بدا أن لويز حكمت غريزيًا على نويل على أنها حقيقية. كان الاثنان يتجهان نحو إميل ليقول مرحباً.
***
احتمت ليليا فطريًا خلف إميل. تحدث هيو.
“أنت نفسك تدركي أنك لن تكون قادرًا على الزواج من إميل إذا واصلت على هذا النحو ، أليس كذلك؟” كان إميل عضوًا في النبلاء الستة العظماء.
“مرحبا إميل. لم أفكر أبدًا أنك ستأتي مع حبيبتك.“ كان لديه سلوك ودود لا يمكن تصوره يأتي من نبيل.
“هيو طفل مشاكل أيضًاو لا يزال زير نساء على الرغم من أن لديه الآن خطيبة.”
بدء إميل قلق.
بالنسبة إلى ليليا ، بدا الأمر وكأنها كانت تحصل على عقابها بسبب ذلك.
“هيو ، ملابسك فوضوية.“
وضع لويك يده على كتف ليليا المتوترة لتهدئتها.
“على أي حال ، يحضر هذا الحدث الأقارب فقط. فقط المعارف القدامى هنا.”
شعرت ليليا بالحيرة مما كان يفكر فيه لويك عندما اقترح أن يكون اميل حاضرًا للدردشة أيضًا.
لقد عرفوا الكثير من الناس لفترة طويلة في مكان إعلان الخطوبة.
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
يبدو أن هيو كان مرتاحًا لذلك. بجانب هيو ، نظرت لويز إلى ليليا.
أخيرًا ، بدأ لويك في التهدئة. ربما ، إذا كان هو الآن ، حتى أختي الكبرى يمكنها –
“—— هل أختك الكبرى بخير؟ بدا هذا مثل السخرية ليليا.”
على عكس قوته حتى الآن ، أظهر لويك الندم.
“-أفهم أنها بخير.”
“إنها عبارة الأسهم الخاصة بي. لذا سامحني على ذلك. والأهم من ذلك ، هل سمعت أن لديك شيئًا مهمًا لتتحدث عنه؟”
في الواقع ، كانت مكتئبة بعد أن أصيبت بانكسار في القلب ، لكن لم تكن هناك حاجة لإخبار العدو بالتفاصيل.
“لقد أصبح أخوك الصغير. أتمنى أن تقبليه أيضًا. كان وقت الراحة يستغرق وقتا طويلا.“
كانت لويز تبتسم.
كانت وضعه عقبة أمامه حتى الآن. علاوة على ذلك ، كانت نويل ترفضه بمحض إرادتها.
“-أرى. إيميل ، احمي حبيبتك المهمة بشكل صحيح ، حسنًا؟ ” استقام إميل عندما أخبرته لويز بذلك.
“إنها مجرد خطوبة ، لذلك لا داعي لتهنئتنا. لقد عرفت لويز أيضًا منذ فترة طويلة ، شيء مثل هذا هو مجرد زواج سياسي.”
“-حسنا.”
“أنت نفسك تدركي أنك لن تكون قادرًا على الزواج من إميل إذا واصلت على هذا النحو ، أليس كذلك؟” كان إميل عضوًا في النبلاء الستة العظماء.
تنهدت ليليا بعد أن توجه الاثنان إلى مكان آخر لتحية الآخرين.
“سيكون الزواج بعد تخرجك ، لكنك ستعيش مع هيو في الوقت الحالي.“
“إنها ساخرة للغاية.” إنه تريد فقط أن تخبرني أنني لا أستحق أن أكون هنا. لكن رد فعل إميل كانت مختلفًا عن رد فعل ليليا.
غالبًا ما كان يختار نويل.
“هل هذا صحيح؟، ومع ذلك ، يبدو لي أنها كانت جادة. أيضًا ، كانت لويز شخصًا لطيفًة لفترة طويلة.“
“حسنًا ، في الواقع المشكلة هي معي أكثر مما هي معك.”
“ماذا تقصد لطيفة؟، أنت تعرف أيضًا كيف تتشاجر مع أختي الكبرى كل يوم تقريبًا ، أليس كذلك؟”
بينما تتحدث لويز إلى ألبير داخل الغرفة. كان ألبير وجه قلقًا.
“نعم. لكنني أعرف لويز أيضًا منذ فترة طويلة ” لذا – كانت ليليا منزعجة من موقف إميل.
“-أنا أعرف. كانت غلطتي.”
هل إميل من النوع الذي يعطي الأولوية لعائلته حتى بعد الزواج ويحتقر زوجته؟
“لويك ، سترى“.
كانت قلقة على مستقبلها.
“حسنًا ~ م.“
لكن ، كان إميل ينظر بحزن إلى حد ما على لويز التي كانت تستمتع بالتحدث إلى أشخاص آخرين.
“- لن أبحث عن أي شيء مثل حب الزواج السياسي. سوف أتزوج لصالح هاوس راولت.”
“بدت لويز وكأنها كانت تعاني حقًا عندما مات شقيقها الصغير. لقد عادت للوقوف على قدميها في هذا الوقت ، لكن في ذلك الوقت لم أستطع تحمل النظر إليها.“
“-أنا مدين لك. من فضلك بهذه الطريقة. “اختفى الثلاثة في غرفة فارغة.
“-الأخ الأصغر؟ يا؟ كانت ليليا في حيرة.”
كانت لويز تبتسم.
بالطريقة التي قالها ، هل لديه أخ أصغر غير سيرج؟
“إنها مجرد خطوبة ، لذلك لا داعي لتهنئتنا. لقد عرفت لويز أيضًا منذ فترة طويلة ، شيء مثل هذا هو مجرد زواج سياسي.”
وصل لويك في وقت متأخر إلى موقع الحفلة.
أو ربما ستجد شخصًا كهذا في المستقبل. لكن لم يكن ذلك منطقيًا.
مشى لويك إلى حيث كانت لويز وهيو.
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
أخذت ليليا إميل سراً إلى موقع يمكنهم فيه الاستماع إلى محادثتهم.
“-أرى. إيميل ، احمي حبيبتك المهمة بشكل صحيح ، حسنًا؟ ” استقام إميل عندما أخبرته لويز بذلك.
“هيو ، مبروك على خطوبتك.“
غالبًا ما كان يختار نويل.
ألقى هيو نظرة محيرة على لويك الذي كان يبتسم.
“لقد ولدت ابنة نبيل عظيم. لقد تخليت عن شيء كهذا منذ وقت طويل. بعد كل شيء ، كان هناك حديث عن مشاركة ليون عندما كان في الخامسة من عمره.“
“إنها مجرد خطوبة ، لذلك لا داعي لتهنئتنا. لقد عرفت لويز أيضًا منذ فترة طويلة ، شيء مثل هذا هو مجرد زواج سياسي.”
يبدو أن هيو كان مرتاحًا لذلك. بجانب هيو ، نظرت لويز إلى ليليا.
لم يحبوا بعضهم البعض.
“-نعم. لن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق إذا كان ليون لا يزال على قيد الحياة. لكن ابني الآن سيرج. سأبذل قصارى جهدي حتى يصبح هذا الطفل جيدا.”
لكن لويز جعلت وجهًا حزينًا بعض الشيء. فكرت ليليا.
“لويز ، قد يكون الأمر صعبًا عليك لكن – يجب أن تقبل سيرج.“ عندما أغلق الباب ، صرحت لويز أسنانها.
أنت تستحقه أيتها الشريرة.
بدء إميل قلق.
غالبًا ما كان يختار نويل.
يمكن أن يكون لديها.
بالنسبة إلى ليليا ، بدا الأمر وكأنها كانت تحصل على عقابها بسبب ذلك.
كان لدى لويك شديد الغيرة في لعبة أوتومي هذه.
رأت لويز أن لويك و هيو كانا يستمتعان بالحديث ، لذا حاولت الخروج من هناك. قالت إنها ستأخذ استراحة وغادرت.
“انت؟”
ثم تحولت نبرة لويك إلى جدية.
“-أنا مدين لك. من فضلك بهذه الطريقة. “اختفى الثلاثة في غرفة فارغة.
“هيو ، لدي شيء مهم أتحدث معك عنه. أريد أن أناقشها مع السيد فرناند كذلك.“
“أنت تقول دائمًا أنه في كل مرة نرى بعضنا البعض.”
“- مع أخي الأكبر؟ أوي ، لقد فهمت ، أليس كذلك؟ بيتي ومنزلك ، ذا بارير هاوس ، هم أعداء سياسيون في هذا الوقت.”
“لويز ، لا توجد حتى الآن قاعدة تنص على أنه لا يمكنك أن تكون سعيدًا.” لكنني قلق قليلاً.
“شيء من هذا القبيل يعتمد فقط على الوضع ، أليس كذلك؟ أيضًا ، لن تكون محادثة سيئة.“ ثم أرسل لويك نظرة حادة إلى ليليا التي كانت تتنصت.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
نظرت ليليا بعيدًا على عجل وغادرت المكان.
ابتسم لويك في حبث عندما غادر.
“إميل ، سوف آخذ استراحة.“
“أنت تقول دائمًا أنه في كل مرة نرى بعضنا البعض.”
-“يا؟ ب- جيد. “
“على أي حال ، يحضر هذا الحدث الأقارب فقط. فقط المعارف القدامى هنا.”
***
شعرت ليليا بالحيرة مما كان يفكر فيه لويك عندما اقترح أن يكون اميل حاضرًا للدردشة أيضًا.
عندما انتهت ليليا من إصلاح مكياجها وخرجت ، كان لويك تنتظرها.
“لويز ، قد يكون الأمر صعبًا عليك لكن – يجب أن تقبل سيرج.“ عندما أغلق الباب ، صرحت لويز أسنانها.
“مرحبا ليليا.“
ظهر الشعار لأول مرة على ليون.
“—— لويك.”
بالطريقة التي قالها ، هل لديه أخ أصغر غير سيرج؟
حدقت في وجهه ، لكن لويك تجاهلها وتحدث معها بابتسامة.
تنهدت ليليا بعد أن توجه الاثنان إلى مكان آخر لتحية الآخرين.
“لا تنبهر هكذا. في الحقيقة ، لدي أخبار جيدة لك.“
أصبح لويك هادئًا حقًا ، لكن ذلك كان لأنه كان لديه فكرة عن كيفية الحصول على نويل.
“-أخبار جيدة؟ “
——
“أنت نفسك تدركي أنك لن تكون قادرًا على الزواج من إميل إذا واصلت على هذا النحو ، أليس كذلك؟” كان إميل عضوًا في النبلاء الستة العظماء.
تصافحا ثم ابتسم فرناند.
كان وضعه مختلفًا تمامًا عن وضع ليليا الآن.
“لقد ولدت ابنة نبيل عظيم. لقد تخليت عن شيء كهذا منذ وقت طويل. بعد كل شيء ، كان هناك حديث عن مشاركة ليون عندما كان في الخامسة من عمره.“
سيكون ذلك ممكنًا اعتمادًا على التطوير من الآن فصاعدًا ، لكن ليليا لم تستطع إخبار لويك بذلك.
-“يا؟ ب- جيد. “
“هذا صحيح ، ولكن ماذا بعد؟“
لقد بدا وكأنه مجرم ، لكنه منحه سحرًا خاصًا به.
“قلت لك لا تغضبي. أنا أقول سأقدم لك يد المساعدة حتى تتمكني من الزواج من إميل. إذا كنت تريد يمكننا التحدث إلى إميل.“
ألقى هيو نظرة محيرة على لويك الذي كان يبتسم.
شعرت ليليا بالحيرة مما كان يفكر فيه لويك عندما اقترح أن يكون اميل حاضرًا للدردشة أيضًا.
“لويز ، لا توجد حتى الآن قاعدة تنص على أنه لا يمكنك أن تكون سعيدًا.” لكنني قلق قليلاً.
“—لويك ، أختي الكبرى لا تحبك—”
***
“-أنا أعرف. كانت غلطتي.”
***
“انت؟”
“-أنا أعرف.”
على عكس قوته حتى الآن ، أظهر لويك الندم.
اجتمع هناك الأشخاص ذوو الصلة من النبلاء الستة. ليليا ، مرتدية ملابس المناسبة مع خطيبها إيميل.
“لقد كان خطأي إخافة نويل هكذا. لهذا السبب أريدك أن تساعدني.“
“لويك ، سترى“.
“– هل أنت جاد؟”
-“يا؟ ب- جيد. “
“-بوضوح. لا أريد أن أخاف نويل. اريد ان اصبح حبيبها مثلك و اميل. لا أشعر به. أفكر في أخذها إلى أبعد من ذلك.”
كان لدى لويك شديد الغيرة في لعبة أوتومي هذه.
كان حذر ليليا يضعف تدريجياً عندما رأت أن لويك يتصرف بلعب بعض الشيء.
“شيء من هذا القبيل يعتمد فقط على الوضع ، أليس كذلك؟ أيضًا ، لن تكون محادثة سيئة.“ ثم أرسل لويك نظرة حادة إلى ليليا التي كانت تتنصت.
“-أنت ما الذي تخطط لفعله؟”
“لقد ولدت ابنة نبيل عظيم. لقد تخليت عن شيء كهذا منذ وقت طويل. بعد كل شيء ، كان هناك حديث عن مشاركة ليون عندما كان في الخامسة من عمره.“
تحولت عيون لويك إلى جدية.
“هاوس راولت سوف يفقد مركزه ولن تكون لويز نبيلة على أي حال. لا زالت لشريرة مذهلة ، هاه. هل تعرف أنني مزيفة؟”
“ليليا ، أنت ونويل من الناجين من منزل ليسبيناس ، أليس كذلك؟“
حتى لو حاولت حل سوء التفاهم ، فقد كان الأمر معقدًا لأن نويل كانت تحب ليون أيضًا. كانت ليليا قلقة.
“تسك!”
“تسك!”
لم تعتقد أبدًا أنها ستتعرض في مثل هذه اللحظة.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
وضع لويك يده على كتف ليليا المتوترة لتهدئتها.
“لقد أصبح أخوك الصغير. أتمنى أن تقبليه أيضًا. كان وقت الراحة يستغرق وقتا طويلا.“
–“لا تقلق. سأحميكما على حد سواء. أريد أيضًا أن أطلب مساعدة اميل لأن هناك شخصًا يستهدفكما.“
“-أفهم أنها بخير.”
من سيهاجمهم؟
“سيكون الزواج بعد تخرجك ، لكنك ستعيش مع هيو في الوقت الحالي.“
حتى ليليا عرفت الإجابة.
كانت ليليا مرتبكة.
“—راولت هاوس.”
في مكان الحفلة ، كانت لويز ترتدي ملابس مع هيو يقف فوقها بمظهر مشاغب بعض الشيء.
“-هكذا هو. سيكون من الصعب هزيمة الرئيس المؤقت ، لكن منزلي سيصبح راعي كلاكما لحماية كلاكما. “في الواقع ، رأيت يد نويل اليمنى.”
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
بدأت ليليا تتعرق كثيرًا.
حاول إميل يائسًا أن يجد شيئًا يتحدث عنه وشرح أشياء مختلفة ليليا.
لا بأس. هذا ليس صحيحًا ، ليس صحيحًا! إذا اكتشف أن شعار الوصي ظهر على ليون ، فأنا لا أعرف ماذا سيفعل لويك.
“هذا صحيح ، ولكن ماذا بعد؟“
ظهر الشعار لأول مرة على ليون.
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
لكن الكاهنة هي التي اختارت الوصي في ألزر.
“لن أسامحك إذا كان مجرد حديث عديم الفائدة لأخي الأكبر.”
بعبارة أخرى ، كان من الممكن جدًا أن يسيء الناس فهم أن الكاهنة – التي اختارت نويل ليون.
“هل تتمنى أن تتزوجي الكونت بالتفتولت؟” تحولت لويز إلى اللون الأحمر في أذنيها عند التعليق الساخر.
إذا حدث ذلك ، فإن ليليا لم تكن تعرف ماذا سيفعل لويك بغيرته.
كان حذر ليليا يضعف تدريجياً عندما رأت أن لويك يتصرف بلعب بعض الشيء.
حتى لو حاولت حل سوء التفاهم ، فقد كان الأمر معقدًا لأن نويل كانت تحب ليون أيضًا. كانت ليليا قلقة.
“-الأخ الأصغر؟ يا؟ كانت ليليا في حيرة.”
“لويك ، سترى“.
بالنسبة إلى ليليا ، بدا أن لويز حكمت غريزيًا على نويل على أنها حقيقية. كان الاثنان يتجهان نحو إميل ليقول مرحباً.
“ظهر شعار الكاهنة في يد نويل اليمنى. تم اختيار نويل كاهنة. ليليا ، أريدك أن تساعدني. أقسم أنني لن أرتكب أي أخطاء هذه المرة.“
لكن الآن حصل لويك على التبرير الذي يمكن أن يطيح بهم. شعر لويك بأن شخصًا ما يقترب. محى تعابيره وابتسم.
“انت؟”
يمكن أن يكون لديها.
يبدو أن لويك لم يكن يعلم بشعار ليون.
“—لويك ، أختي الكبرى لا تحبك—”
“سيكون لدينا نويل تختارني كوصي. إذا حدث ذلك ، فإن هاوس باريير سوف يحميكما. هل ستساعدني ليليا؟”
–“لا تقلق. سأحميكما على حد سواء. أريد أيضًا أن أطلب مساعدة اميل لأن هناك شخصًا يستهدفكما.“
كانت ليليا مرتبكة.
أو ربما ستجد شخصًا كهذا في المستقبل. لكن لم يكن ذلك منطقيًا.
“ا- آسف ، لا أستطيع التفكير الآن. اعتذر لويك.”
“هاوس راولت سوف يفقد مركزه ولن تكون لويز نبيلة على أي حال. لا زالت لشريرة مذهلة ، هاه. هل تعرف أنني مزيفة؟”
“-أنا آسف. أنا أتقدم بالحقائق. لكن ، إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك أن تثق بي ، حسنًا؟”
يمكن أن يكون لديها.
أومأت ليليا قليلاً.
“لا- لا تكن غبيا!، ما الذي تعنيه عني وعن ولد يشبه أخي الصغير؟”
ثم رأى كيف غادر لويك.
“لا تنبهر هكذا. في الحقيقة ، لدي أخبار جيدة لك.“
أخيرًا ، بدأ لويك في التهدئة. ربما ، إذا كان هو الآن ، حتى أختي الكبرى يمكنها –
بعد ذلك ، لم تغادر لويز الغرفة. ظلت تتذكر الماضي حتى شعرت خادمة بالقلق وجاءت للاتصال بها.
إذا كان لويك الآن ، فربما يمكنه الوثوق بنويل معه؟ كانت ليليا تفكر في ذلك.
يبدو أن لويك لم يكن يعلم بشعار ليون.
***
مشى لويك إلى حيث كانت لويز وهيو.
ابتسم لويك في حبث عندما غادر.
“إنها عبارة الأسهم الخاصة بي. لذا سامحني على ذلك. والأهم من ذلك ، هل سمعت أن لديك شيئًا مهمًا لتتحدث عنه؟”
نويل ، يبدو أنك ستصبحي قريبًا ملكي.
——
أصبح لويك هادئًا حقًا ، لكن ذلك كان لأنه كان لديه فكرة عن كيفية الحصول على نويل.
توتر مزاج لويز عندما ظهر اسم سيرج.
كانت وضعه عقبة أمامه حتى الآن. علاوة على ذلك ، كانت نويل ترفضه بمحض إرادتها.
“هل تتمنى أن تتزوجي الكونت بالتفتولت؟” تحولت لويز إلى اللون الأحمر في أذنيها عند التعليق الساخر.
لكن الآن حصل لويك على التبرير الذي يمكن أن يطيح بهم. شعر لويك بأن شخصًا ما يقترب. محى تعابيره وابتسم.
“ا- آسف ، لا أستطيع التفكير الآن. اعتذر لويك.”
كان هيو مع فرناند في السحب الذي ظهر.
لكن الآن حصل لويك على التبرير الذي يمكن أن يطيح بهم. شعر لويك بأن شخصًا ما يقترب. محى تعابيره وابتسم.
“—لويك ، لم أرك منذ وقت طويل. لقد نمت قليلا.”
إذا كان لويك الآن ، فربما يمكنه الوثوق بنويل معه؟ كانت ليليا تفكر في ذلك.
“أنت تقول دائمًا أنه في كل مرة نرى بعضنا البعض.”
كانت مهتمة أكثر بأحد اللقطات.
تصافحا ثم ابتسم فرناند.
فشلت. لويك شخص غيور ، لقد عاد لعضني لأنه تسبب في عدم قدرة أختي الكبرى على الاقتراب من أهداف الالتقاط الأخرى.
“إنها عبارة الأسهم الخاصة بي. لذا سامحني على ذلك. والأهم من ذلك ، هل سمعت أن لديك شيئًا مهمًا لتتحدث عنه؟”
“—راولت هاوس.”
“—— لنتحدث في مكان لا يوجد فيه أي شخص آخر. سيكون هذا حديثا مهما عن مستقبل ألزر.”
“هل هذا صحيح؟، ومع ذلك ، يبدو لي أنها كانت جادة. أيضًا ، كانت لويز شخصًا لطيفًة لفترة طويلة.“
ضاق فرناندو عينيه.
تنهدت ليليا بعد أن توجه الاثنان إلى مكان آخر لتحية الآخرين.
حذر هيو لويك بعد رؤية ذلك.
تنهد ألبير.
“لن أسامحك إذا كان مجرد حديث عديم الفائدة لأخي الأكبر.”
رأت لويز أن لويك و هيو كانا يستمتعان بالحديث ، لذا حاولت الخروج من هناك. قالت إنها ستأخذ استراحة وغادرت.
“هيو ، توقف. دعنا نسمع ما سيقوله.“
بعد ذلك ، لم تغادر لويز الغرفة. ظلت تتذكر الماضي حتى شعرت خادمة بالقلق وجاءت للاتصال بها.
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
FLASH
“-أنا مدين لك. من فضلك بهذه الطريقة. “اختفى الثلاثة في غرفة فارغة.
“لن أسامحك إذا كان مجرد حديث عديم الفائدة لأخي الأكبر.”
***
تصافحا ثم ابتسم فرناند.
في غرفة الاستراحة داخل مكان الحفلة.
“مرحبا ليليا.“
بينما تتحدث لويز إلى ألبير داخل الغرفة. كان ألبير وجه قلقًا.
احتمت ليليا فطريًا خلف إميل. تحدث هيو.
“هيو طفل مشاكل أيضًاو لا يزال زير نساء على الرغم من أن لديه الآن خطيبة.”
نويل ، يبدو أنك ستصبحي قريبًا ملكي.
عند سماع ذلك ، قالت لويز إنها لم تكن لديها توقعات عالية منذ البداية.
أدركت لويز فجأة ما قالته للتو وغطت فمها بيدها. لكن ألبير لم يلومها.
“- لن أبحث عن أي شيء مثل حب الزواج السياسي. سوف أتزوج لصالح هاوس راولت.”
لم تعتقد أبدًا أنها ستتعرض في مثل هذه اللحظة.
“لويز ، لا توجد حتى الآن قاعدة تنص على أنه لا يمكنك أن تكون سعيدًا.” لكنني قلق قليلاً.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
–“عن ما؟”
أصبح لويك هادئًا حقًا ، لكن ذلك كان لأنه كان لديه فكرة عن كيفية الحصول على نويل.
بدت لويز وكأنها امرأة ناضجة في ثوبها.
“لن أسامحك إذا كان مجرد حديث عديم الفائدة لأخي الأكبر.”
بدت ألبير سعيداً برؤية ابنته نشأت بشكل جميل.
عندما انتهت ليليا من إصلاح مكياجها وخرجت ، كان لويك تنتظرها.
“هل تتمنى أن تتزوجي الكونت بالتفتولت؟” تحولت لويز إلى اللون الأحمر في أذنيها عند التعليق الساخر.
“هيو ، توقف. دعنا نسمع ما سيقوله.“
“لا- لا تكن غبيا!، ما الذي تعنيه عني وعن ولد يشبه أخي الصغير؟”
ثم تحولت نبرة لويك إلى جدية.
“هاهاهاها ، إذا لم يكن هناك من يأخذك ، فلن يكون حمله على أخذك مشكلة.”
قال فرناند إنه سيستمع إلى قصة لويك ، لذلك صمت هيو رغم أنه بدا غير راضٍ.
“حسنًا ، في الواقع المشكلة هي معي أكثر مما هي معك.”
“-أنا آسف. أنا أتقدم بالحقائق. لكن ، إذا كان هناك شيء ما ، فيمكنك أن تثق بي ، حسنًا؟”
اصبج ألبير خجلا من نفسه عندما حاول إقامة علاقة قائمة على المشاعر الشخصية.
إنه بروكون ، لكن ربما كان عليّ أن أحاول أن أكون أكثر جدية معه من لويك. “ومع ذلك ، فقد فات الأوان الآن.
تنهد ألبير.
لقد عرفوا الكثير من الناس لفترة طويلة في مكان إعلان الخطوبة.
“سيكون الزواج بعد تخرجك ، لكنك ستعيش مع هيو في الوقت الحالي.“
تصافحا ثم ابتسم فرناند.
“-أنا أعرف.”
FLASH
نظر ألبيرغ إلى الأسفل.
“-أنا أعرف.”
“لويز ، أنا آسف. أنا أستخدمك كأداة للزواج السياسي. على الرغم من أنه قد يكون لديك شخص آخر تحبيه.“
***
يمكن أن يكون لديها.
“تسك!”
أو ربما ستجد شخصًا كهذا في المستقبل. لكن لم يكن ذلك منطقيًا.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
“لقد ولدت ابنة نبيل عظيم. لقد تخليت عن شيء كهذا منذ وقت طويل. بعد كل شيء ، كان هناك حديث عن مشاركة ليون عندما كان في الخامسة من عمره.“
FLASH
أدركت لويز فجأة ما قالته للتو وغطت فمها بيدها. لكن ألبير لم يلومها.
“هيو ، لدي شيء مهم أتحدث معك عنه. أريد أن أناقشها مع السيد فرناند كذلك.“
“-نعم. لن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق إذا كان ليون لا يزال على قيد الحياة. لكن ابني الآن سيرج. سأبذل قصارى جهدي حتى يصبح هذا الطفل جيدا.”
يبدو أن هيو كان مرتاحًا لذلك. بجانب هيو ، نظرت لويز إلى ليليا.
توتر مزاج لويز عندما ظهر اسم سيرج.
وصل لويك في وقت متأخر إلى موقع الحفلة.
“أنا أكره ذلك الفتى.“
“هذا صحيح ، ولكن ماذا بعد؟“
“لقد أصبح أخوك الصغير. أتمنى أن تقبليه أيضًا. كان وقت الراحة يستغرق وقتا طويلا.“
“—— لنتحدث في مكان لا يوجد فيه أي شخص آخر. سيكون هذا حديثا مهما عن مستقبل ألزر.”
غادر ألبير الغرفة.
ترجمة
“لويز ، قد يكون الأمر صعبًا عليك لكن – يجب أن تقبل سيرج.“ عندما أغلق الباب ، صرحت لويز أسنانها.
“-أنا مدين لك. من فضلك بهذه الطريقة. “اختفى الثلاثة في غرفة فارغة.
“أخي الصغير هو ليون فقط ، إما الآن أو في الماضي. “ليون ، لماذا مت؟” لقد كبت بشدة دموعها من الخروج.
FLASH
بعد ذلك ، لم تغادر لويز الغرفة. ظلت تتذكر الماضي حتى شعرت خادمة بالقلق وجاءت للاتصال بها.
“هاهاهاها ، إذا لم يكن هناك من يأخذك ، فلن يكون حمله على أخذك مشكلة.”
——
“-بوضوح. لا أريد أن أخاف نويل. اريد ان اصبح حبيبها مثلك و اميل. لا أشعر به. أفكر في أخذها إلى أبعد من ذلك.”
ترجمة
“-أفهم أنها بخير.”
FLASH
في غرفة الاستراحة داخل مكان الحفلة.
——
بدء إميل قلق.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الالتقاط مستحيلاً. ليس فقط في اللعبة ، هنا بدا من المستحيل التغلب عليه في هذه المرحلة أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
