الفصل 6 الجزء 2:التنفيس عن الغضب
الفصل 6 الجزء 2:التنفيس عن الغضب
تم تجميد ليفيا من الخوف الذي جلبته قتال الدروع ضد بعضها البعض.
القصر الملكي.
“لا أريد أن أرى وجهك في الصباح. على أي حال ، ما الذي تنوي فعله الآن؟ لا تزال القوات الرئيسية لقراصنة السماء هناك ، أليس كذلك؟ “
كان جوليان وجيلك يعقدان اجتماعًا استراتيجيًا.
لم يعد جوليان وليًا للعهد ، لذلك لم يكن يتوقع أن يكون الكثير من الناس في الجوار يسمعونه.
“زيادة الإنتاج. بمجرد القيام بذلك ، دعنا نستخدم تلك الموجودة في الحاوية الثالثة “.
كان جوليان سعيدًا لأن الناس لم يعودوا يأتون لزيارته كل يوم تقريبًا.
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
“لقد كنت أفكر في شيء ما ، جيلك.”
حلّق أروجانز المدرّع الرمادي الثقيل في السماء.
“كما هو متوقع من سموه!”
حلّق أروجانز المدرّع الرمادي الثقيل في السماء.
أشاد جيلك بجوليان لمجرد التفكير.
كان الدرع هو الذي فجّر أروجانز ، الذي رأته قبل ذلك بقليل.
“ماذا عن الانزلاق سرًا من القصر الملكي لمساعدة جريج والآخرين؟ “
في عرض أمامي كانت صورة براد وجريج يتحدان قائد قراصنة السماء.
“فكرة جيدة.”
“لا تكن مغرورا ، شقي!”
“آه ، اعتقدت ذلك. ومع ذلك ، كيف نتسلل؟ “
اصطدموا مع أروجانز وحدثوا انفجارات.
فكر جيلك.
شعرت ليفيا بالارتياح عند رؤية ذلك ، ثم سقطت.
“أنت تبرز في القصر الملكي بعد كل شيء ، جوليان. (ميلين) أمرت بعض الحراس بمراقبتك لن يكون الانزلاق أمرًا بسيطًا “.
“لا تكن مغرورا ، شقي!”
“هل هذا صحيح؟“
كان الدرع هو الذي فجّر أروجانز ، الذي رأته قبل ذلك بقليل.
عندما سُئل جيلك عن كيفية التسلل ، أجاب بأن ذلك لن يكون سهلاً.
[مفهوم.]
“لقد حصلت عليه ، جيلك!”
—-
“كما هو متوقع من سموه!”
“أنا آسف ، دعني أعبر!”
تحدث جوليان بأفكاره إلى جيلك.
أرادت ميلين أن تستجوب الاثنين بشأن محاولتهما الهروب من خلال شراء أقنعة وأغطية من ميزانية القصر الملكي.
“قناع. تحضير قناع. سأخفي وجهي – في الواقع ، سيكون من الجيد إخفاء جسدي أيضًا ، لذا جهز عباءة أيضًا “.
تم تدمير الصاري على منطاد الخصم.
“أرى ، سوف تهرب بإخفاء شخصيتك.”
كان قراصنة السماء يحيطون بي ويهاجمون ببنادقهم فقط.
“صحيح!”
كانت المناطيد المشابهة لتلك التي التقطتها قراصنة السماء بالأمس تقترب.
“مهما يكن صاحب السمو ، كيف نخطط لإعداد قناع وعباءة؟“
[اتقن؟ ]
جوليان كان منزعجًا من سؤال جيلك.
صحيح ، لدي مكاني الخاص.
“تلك يمكن أن تكون مشكلة.”
أشاد جيلك بجوليان لمجرد التفكير.
“سوف.”
لم أكن بحاجة لإيواء أي أفكار لا طائل من ورائها. كل ما كان علي فعله هو إنهاء الأمر الذي كان أمامي مباشرة.
فكر الاثنان للحظة وجيزة.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
“حصلت عليه!”
“لقد حصلت عليه ، جيلك!”
اعتقد أن جوليان لديه فكرة ، أثنى عليه جيلك.
◇
“كما هو متوقع من سموه!”
مع درع براد ، بدا وكأن طفلًا يحاول دفع شخص بالغ بعيدًا. كان هناك اختلاف كبير في الحجم.
كان الاثنان متحمسين للغاية بشأن التسلل من القصر الملكي ، ولم يدركوا أنهم فقدوا بصرهم عن هدفهم الأصلي.
“تسك ، أي نوع من القمامة هذا؟“
فكر جوليان.
(حسنًا ، إذا كنت ذاهبًا للخارج ، فماذا عن رؤية ماري؟ يا لها من فكرة رائعة توصلت إليها.)
“صحيح!”
بدأ يفكر في الخروج ومقابلة ماري.
انتفخت عيناها من البكاء. كانت بشرتها سيئة وقدميها مرتعشتان.
الآن بعد أن تم إطلاق سراح الاثنين من ضغط أقرانهم ، كان لديهم قدر كبير من الطاقة بشكل غريب.
“أنت تبرز في القصر الملكي بعد كل شيء ، جوليان. (ميلين) أمرت بعض الحراس بمراقبتك لن يكون الانزلاق أمرًا بسيطًا “.
بمعنى ما ، كان من الممكن أن يكون الاثنان سعداء الآن.
منذ أن كانت ليفيا تحبس نفسها في غرفتها ، كانت لوكسون تقدم لها وجبات الطعام.
“دعونا نفعل ذلك ، جيلك!”
اقتربت من الخصم وأمسكت به وسحقت رأس درعه. من شقوق الدرع ، استطعت أن أرى الوجه الخائف لقرصان السماء الطيار.
“نعم سموك!”
“صحيح!”
◇
“أتساءل ماذا يفعل هؤلاء الأطفال في العالم.”
كانت ميلين تقرأ تقريرًا من أحد المرؤوسين.
اقتربت يدها ، كبيرة بما يكفي لابتلاع رأس ليفيا. تدخلت الاسطوانات الروبوتية بذراع لحماية ليفيا ، التي لم تستطع التحرك بسبب الخوف.
“أتساءل ماذا يفعل هؤلاء الأطفال في العالم.”
كنت أميل إلى الضرب بينما كان الحديد ساخنًا.
كانت ميلين تشعر بالدوار من قراءة تقرير حول كيفية قيام جوليان وجيلك بتقديم طلب لاستخدام ميزانية القصر الملكي لإعداد الأقنعة والعباءات.
“كم هو صعب.”
بدا السبب الذي قدموه خاطئًا ، لذلك كان بإمكانها فقط أن تفترض أنهم كانوا يخططون لشيء ما.
“تلك يمكن أن تكون مشكلة.”
بدت ميلين وكأنها على وشك البكاء.
[لا ، هذه مشكلة تتعلق بحالتك العقلية.]
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الأطفال أغبياء حقا. اعتقدت أنهم كانوا رائعين قبل أن يتم حرمانهم من الميراث. هل كانوا يفكرون بجدية في التسلل بعيداً عن القصر الملكي بطريقة كهذه؟ إذا كانوا كذلك ، فأنا قلق حقًا. قلق من نواح كثيرة “.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
أرادت ميلين أن تستجوب الاثنين بشأن محاولتهما الهروب من خلال شراء أقنعة وأغطية من ميزانية القصر الملكي.
“مع ذلك ، إنها مسألة حقيقة أن الاثنين كانا يحاولان بالفعل الهروب من القصر الملكي ، لذا ربما ينبغي علي استدعائهما وأعطيهما التوبيخ“.
لا بأس إذا اشتروها ، لكنها تساءلت عما إذا كانوا قد أدركوا أنها ستعرف طلبهم.
“كم من الوقت تخطط للحفاظ على هذا الأمر؟ دعونا ننهي هذا مرة واحدة! “
وبغض النظر عن ذلك ، ماذا كانوا يخططون لفعله بمغادرة القصر الملكي؟ لا ، لا تخبرني أنهم لم يفكروا في ما يجب عليهم فعله بعد مغادرتهم؟ لا ، لا توجد طريقة. غباءهم لا يمكن أن يكون بهذا الحجم. رغم ذلك ، أشعر أنهم لم يفكروا فيما يجب عليهم فعله بعد مغادرة القلعة “.
كان جوليان وجيلك يعقدان اجتماعًا استراتيجيًا.
فكرت ميلين في أفضل مسار للعمل.
“كما هو متوقع من سموه!”
بعد كل شيء ، كان جوليان ابنها اللطيف.
كان هناك خمسة منهم.
كانت لديها أيضًا مودة لجيلك ، لأنها عرفته عندما كان صغيراً.
بالتفكير من منظور اللعبة ، كان من الجيد ترك الأمر بمفرده حتى منتصف العام الدراسي الثاني.
“لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. هذان هما طفلان صادقون ورائعون. يجب أن يكونوا مرتبكين ، لأنهم لم يفعلوا شيئا مثل التسلل من قبل. في الواقع ، ربما أرادوا مني أن ألاحظ؟ أو ربما هذا شيء يجعلني على حين غرة؟ لست متأكدًا جدًا من إمكانية حدوث ذلك. ومع ذلك ، نظرًا لأن هذين الطفلين ممتازين ، فأنا متأكد من أنه شيء لم أدركه بعد. ماذا ستكون الأم لو لم تكن تؤمن بابنها! هذا بالتأكيد هو الأساس لبعض الخطط الكبرى التي لديهم “.
اشتكى لوكسونمن طلبي.
ومع ذلك──
انحنى جريج رأسه.
“مع ذلك ، إنها مسألة حقيقة أن الاثنين كانا يحاولان بالفعل الهروب من القصر الملكي ، لذا ربما ينبغي علي استدعائهما وأعطيهما التوبيخ“.
كانت ميلين تقرأ تقريرًا من أحد المرؤوسين.
سرعان ما استدعتهم ميلين.
لم يعد جوليان وليًا للعهد ، لذلك لم يكن يتوقع أن يكون الكثير من الناس في الجوار يسمعونه.
◇
“أنا آسف ، دعني أعبر!”
كان عليه في اليوم التالي.
أخذت نفسا عميقا ، أمسكت بإحكام بعصي التحكم أمامي ، وأطفأت العرض أمامي.
كان هذا هو الأسوأ في اقتراب الصباح مع عدم معرفة نوع الاستجابة التي يجب أن أقدمها.
سيكون هذا هو الحال. كنت أفتقر في الممارسة.
كان هناك شخصان على طاولة ، جريج ، الذي كان يأكل الطعام بشراهة ، وبراد ، الذي كان يأكل بأناقة.
“لقد حصلت عليه ، جيلك!”
“إنه الصباح فقط ، ورائحة الجسم تفوح منها رائحة كريهة“.
تم تجميد ليفيا من الخوف الذي جلبته قتال الدروع ضد بعضها البعض.
منذ أن كانت ليفيا تحبس نفسها في غرفتها ، كانت لوكسون تقدم لها وجبات الطعام.
كانوا على وشك الدخول في المعركة ، لكنهم بدوا متفائلين.
مسح جريج فمه.
ربما بعد أن شعرت أن هالتي قد تغيرت ، لم يقل لوكسون الكثير. ماذا كان الأمر؟ قل شيئا. لقد شعرت بالوحدة الشديدة لعدم سماعها تتشاجر.
“لا أريد أن أرى وجهك في الصباح. على أي حال ، ما الذي تنوي فعله الآن؟ لا تزال القوات الرئيسية لقراصنة السماء هناك ، أليس كذلك؟ “
“صحيح!”
كان لا يزال هناك قراصنة السماء باقون ، وسئلت الآن ما إذا كان يجب إخضاعهم أو تركهم.
“تلك يمكن أن تكون مشكلة.”
بالتفكير من منظور اللعبة ، كان من الجيد ترك الأمر بمفرده حتى منتصف العام الدراسي الثاني.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
ومع ذلك ، فإن الأمر سيصبح صعبًا جدًا في تلك المرحلة.
دفع الدرع الروبوتات بقبضتيه ومد يده مرة أخرى نحو ليفيا
الى جانب ذلك ، كنت أرغب في تدمير قراصنة السماء في وقت مبكر.
تم تصنيف قراصنة السماء الذين ينتمون إلى القرش المجنح على أنهم شنيعون للغاية.
الآن بعد أن تم إطلاق سراح الاثنين من ضغط أقرانهم ، كان لديهم قدر كبير من الطاقة بشكل غريب.
كنت أرغب في التعامل معهم قبل أن ينتشر الضرر.
صحيح ، لدي مكاني الخاص.
كنت أميل إلى الضرب بينما كان الحديد ساخنًا.
◇
بالإضافة إلى ذلك ، كان تركها جانبًا لوقت لاحق أمرًا مزعجًا. يبدو أنه سيكون من السهل اغتنام هذه الفرصة لحل كل شيء.
ومع ذلك──
“نحن نحدد الموقع الذي يختبئون فيه. فقط انتظر قليلاً وسنبدأ ، لذا “
على الرغم من أنها لم تكن واقفة على سطح السفينة ، إلا أن أصوات القتال العنيفة ، التي لم تستطع سماعها داخل السفينة ، اخترقت أذنيها.
عندئذٍ ، تلقيت تقريرًا من لوكسون.
عند رؤية ذلك ، ضيق صدر ليفيا.
[سيدي ، يبدو أن قراصنة السماء يشنون هجوما.]
“هل هذا صحيح؟“
عندما نهضت ونظرت خارج النافذة ، راقب الاثنان الآخران بتعابير متوترة.
[لا ، هذه مشكلة تتعلق بحالتك العقلية.]
“لقد حشدوا بسرعة مدهشة.”
كانت لديها أيضًا مودة لجيلك ، لأنها عرفته عندما كان صغيراً.
عندما كنت على وشك أن أحييهم ، نهض الاثنان الآخران.
بينما كان يحمل سلاحًا كبيرًا يشبه السيف في يده اليمنى ، وصل الدرع نحو ليفيا بيده اليسرى.
تحدث جريج معي.
زعيم قراصنة السماء.
“بالتفاولت ، يمكنني العمل مع الدرع المكسور. من فضلك اقرضها لي “.
سحب قرصان السماء الرمح الذي استقر في الدرع ثم دفعه إلى سطح السفينة. ثم دفعها إلى درع جريج أيضًا.
كان لدى براد أيضًا تعبير جاد.
لقد كانت صورة رأيتها عدة مرات في اللعبة ، مشهد كان فيه الأولاد المستهدفون يدافعون عن بطلة الرواية.
“وجدت أيضًا بعض الدروع التي يمكنني استخدامها بالأمس. أريد أن أستعيرها “.
“ليون؟“
ماذا كانوا يخططون لفعله بدرع مكسور؟
——
“ليس هناك داعي. هل تستطيعون حقا يا رفاق تشغيل المنتجات المعيبة؟ كلاكما بحاجة إلى مزيد من التفكير حول …”
“آه ، اعتقدت ذلك. ومع ذلك ، كيف نتسلل؟ “
انحنى جريج رأسه.
سحب قرصان السماء الرمح الذي استقر في الدرع ثم دفعه إلى سطح السفينة. ثم دفعها إلى درع جريج أيضًا.
“أرجوك! أعلم أنني عبء عليك. لكن ، لا يمكنني الجلوس ساكنا والمشاهدة. “
لقد انتقدت (لوكسون) من داخل الدرع.
كما أنحنى براد رأسه.
حالما نهض وحاول مواجهة خصمه ، تحطمت هذه المرة جريج ودرعه. باستخدام رمح ، قام بشحن وتدمير دروع قراصنة السماء الآخرين.
“هذا أناني مني. وأنا أعلم ذلك. الدرع المكسور ملك لك وأنت وحدك. ومع ذلك ، يرجى إقراضها لنا. نريد القتال كذلك “.
وقفت براد لحماية ليفيا ، التي لم تكن قادرة على الابتعاد عن الرعب الذي صورته في المعركة أمامها.
فكرت في رفضهم ، لكنني أدرت وجهي بعيدًا عندما رأيت الموقف المباشر والنظرة التي كانت لديهم.
بدا السبب الذي قدموه خاطئًا ، لذلك كان بإمكانها فقط أن تفترض أنهم كانوا يخططون لشيء ما.
“سأعطيك فرصة واحدة. تفعل كما يحلو لك.”
◇
“أنا مدين لك!”
ومع ذلك ، استعد الخصم وتم دفعه للخلف قليلاً على سطح السفينة.
“سأريكم أنني يمكن أن أكون مفيدا هذه المرة!”
في عرض أمامي كانت صورة براد وجريج يتحدان قائد قراصنة السماء.
ابتهجت أصواتهم.
كانوا على وشك الدخول في المعركة ، لكنهم بدوا متفائلين.
لم تكن تعرف لماذا قالت مثل هذه الأشياء لليون ، الذي ساعدها حتى الآن.
لم تنتظر لوكسون أوامري.
“كما هو متوقع من سموه!”
[حسنا ، سأبدأ في توريد الدروع وصيانتها في حالة جيدة.]
سمعت أصوات انفجارات البارود.
قال لي على هذا النحو.
على عكس الدروع الأخرى ، كان درع قرصان السماء بحجم أروجانز.
يا له من شيء بغيض كان هذا. كنت غاضبًا من مدى قدرتها ، ولكن عدد الشكاوى التي تلقيتها تجاهها.
تم تصنيف قراصنة السماء الذين ينتمون إلى القرش المجنح على أنهم شنيعون للغاية.
لم أستطع تأنيبها الآن.
حذرني لوكسون لأنني بدأت بفارغ الصبر.
“اعتمد علي لإعدادهم.”
“قناع. تحضير قناع. سأخفي وجهي – في الواقع ، سيكون من الجيد إخفاء جسدي أيضًا ، لذا جهز عباءة أيضًا “.
◇
“كما هو متوقع من سموه!”
أصبح الجو صاخبًا في الخارج.
تحدث جوليان بأفكاره إلى جيلك.
نهضت ليفيا التي كانت جالسة على الأرض ونظرت خارج النافذة.
الفصل 6 الجزء 2:التنفيس عن الغضب
انتفخت عيناها من البكاء. كانت بشرتها سيئة وقدميها مرتعشتان.
تم تجميد ليفيا من الخوف الذي جلبته قتال الدروع ضد بعضها البعض.
“لماذا يتحرك الشريك؟“
انتفخت عيناها من البكاء. كانت بشرتها سيئة وقدميها مرتعشتان.
عاد وعي ليفيا إلى نفسها الشاردة لأنها شعرت بتأرجح السفينة.
“آه ، اعتقدت ذلك. ومع ذلك ، كيف نتسلل؟ “
خارج النافذة ، يمكن رؤية ليون في السماء وهو يقاتل أثناء استخدام أروغانز.
كانت المناطيد المشابهة لتلك التي التقطتها قراصنة السماء بالأمس تقترب.
“ليون؟“
عند رؤية ذلك ، ضيق صدر ليفيا.
كانت المناطيد المشابهة لتلك التي التقطتها قراصنة السماء بالأمس تقترب.
“قناع. تحضير قناع. سأخفي وجهي – في الواقع ، سيكون من الجيد إخفاء جسدي أيضًا ، لذا جهز عباءة أيضًا “.
كان هناك خمسة منهم.
رجل استخدم درعًا كبيرًا وعلى رأسه مكافأة.
كانت مناطيد كبيرة بشكل خاص يبدو أنها تمتد على مدى ثلاثمائة متر.
“ليس هناك داعي. هل تستطيعون حقا يا رفاق تشغيل المنتجات المعيبة؟ كلاكما بحاجة إلى مزيد من التفكير حول …”
عندما طافوا جنبًا إلى جنب وفتحت مدافعهم النار ، انقضت قذائف المدفعية على شريك.
“ماذا ؟!”
“إيك!”
[يبدو أنها كانت الدعوة الصحيحة لمشاركتهم. في الوقت الحالي ، يقاتلون للدفاع عن أوليفيا.]
على الرغم من أنها جثت وغطت رأسها ، إلا أن الشريك كانت محمية بضوء ساطع ، ولم يتلق أي خدش.
“وجدت أيضًا بعض الدروع التي يمكنني استخدامها بالأمس. أريد أن أستعيرها “.
“ك ، كم هو رائع.”
انتفخت عيناها من البكاء. كانت بشرتها سيئة وقدميها مرتعشتان.
عندما شاهدت ليفيا المشهد في الخارج ، واجه ليون سفينة العدو واتجه نحوها.
لم يعد جوليان وليًا للعهد ، لذلك لم يكن يتوقع أن يكون الكثير من الناس في الجوار يسمعونه.
تم تدمير الصاري على منطاد الخصم.
حذرني لوكسون لأنني بدأت بفارغ الصبر.
شعرت ليفيا بالارتياح عند رؤية ذلك ، ثم سقطت.
“مهما يكن صاحب السمو ، كيف نخطط لإعداد قناع وعباءة؟“
(لقد قلت شيئا فظيعا إلى ليون. أحتاج إلى الاعتذار. أتساءل لماذا قلت مثل هذه الأشياء.)
على الرغم من أنها جثت وغطت رأسها ، إلا أن الشريك كانت محمية بضوء ساطع ، ولم يتلق أي خدش.
ندمت على أفعالها.
كانت لديها أيضًا مودة لجيلك ، لأنها عرفته عندما كان صغيراً.
لم تكن تعرف لماذا قالت مثل هذه الأشياء لليون ، الذي ساعدها حتى الآن.
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
كانت ليفيا مترددة وقلقة ، لكنها بعد ذلك رأت ليون ينفجر بدرع الخصم.
[سيدي ، وقت رد فعلك أبطأ مقارنة بالسابق. لقد ساءت مهاراتك في المناورة وقدراتك الأخرى.]
“هاه؟“
كما أنحنى براد رأسه.
على عكس الدروع الأخرى ، كان درع قرصان السماء بحجم أروجانز.
——
كانت حادة ، وبدت قوية ، وتمكنت بالفعل من التغلب على أروجانز.
“هل تعتقد أنني سأدعك ؟ !”
عند رؤية ذلك ، ضيق صدر ليفيا.
ربما بسبب التعب وتراخي حكمها ، قررت ليفيا الخروج ، على الرغم من عدم قدرتها على فعل أي شيء بنفسها.
ربما بسبب التعب وتراخي حكمها ، قررت ليفيا الخروج ، على الرغم من عدم قدرتها على فعل أي شيء بنفسها.
“بالتفاولت ، يمكنني العمل مع الدرع المكسور. من فضلك اقرضها لي “.
قفزت على عجل من الغرفة وركضت عبر ممر لتصل إلى سطح السفينة.
نهضت ليفيا التي كانت جالسة على الأرض ونظرت خارج النافذة.
كان الجزء الداخلي للشريك الكبير فسيحًا ، لذا فقد استغرق الوصول إلى الخارج أيضًا مسافة كبيرة.
كما أنحنى براد رأسه.
في الطريق ، كانت هناك روبوتات عائمة حاولت منع ليفيا من الذهاب.
“نعم سموك!”
“أنا آسف ، دعني أعبر!”
“لماذا يتحرك الشريك؟“
عندما قالت ليفيا ذلك بصوت قوي ، توقفت الروبوتات عن الحركة للحظة.
كان هذا هو الأسوأ في اقتراب الصباح مع عدم معرفة نوع الاستجابة التي يجب أن أقدمها.
بعد إعادة التشغيل ، طاردوها على عجل ، لكن في النهاية ، لم يتمكنوا من اللحاق بليفيا.
كان قراصنة السماء ، الذين كانوا يحملون بنادق ، يصرخون. “الوحش!” ، “من هو هذا الرجل ؟!” ، “لقد صد كل رصاصاتنا – لا شيء!”. بينما كنت أتجاهل محادثاتهم ، تذكرت ما حدث منذ فترة قصيرة.
على الرغم من أنها لم تكن واقفة على سطح السفينة ، إلا أن أصوات القتال العنيفة ، التي لم تستطع سماعها داخل السفينة ، اخترقت أذنيها.
“ماذا ؟!”
سمعت أصوات انفجارات البارود.
—-
اصطدام اصوات السحر مع بعضها البعض.
◇
على أي حال ، كانت ساحة المعركة تهيمن عليها الاهتزازات الشديدة وأصوات الانفجارات ودخان البارود.
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الأطفال أغبياء حقا. اعتقدت أنهم كانوا رائعين قبل أن يتم حرمانهم من الميراث. هل كانوا يفكرون بجدية في التسلل بعيداً عن القصر الملكي بطريقة كهذه؟ إذا كانوا كذلك ، فأنا قلق حقًا. قلق من نواح كثيرة “.
ليفيا فتحت باب المنطاد للبحث عن ليون. لم تكن مسألة أن تكون مفيدة أم لا ، أرادت تأكيد سلامة ليون.
فكر الاثنان للحظة وجيزة.
“ليون. “ ليون!”
عندما كنت متفاجئًا ، استدار منطاد قراصنة السماء نحوي وأطلق قذائف مدفعية واحدة تلو الأخرى.
وعليه سقط درع كبير أمامها إذا سقط.
كما أنحنى براد رأسه.
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
“كاف! نحن بحاجة للمساعدة الآن! “
“هاه؟ “
القصر الملكي.
كان الدرع هو الذي فجّر أروجانز ، الذي رأته قبل ذلك بقليل.
“سأعطيك فرصة واحدة. تفعل كما يحلو لك.”
بينما كان يحمل سلاحًا كبيرًا يشبه السيف في يده اليمنى ، وصل الدرع نحو ليفيا بيده اليسرى.
── بعد كل شيء ، ألست مجرد غوغاء؟
اقتربت يدها ، كبيرة بما يكفي لابتلاع رأس ليفيا. تدخلت الاسطوانات الروبوتية بذراع لحماية ليفيا ، التي لم تستطع التحرك بسبب الخوف.
كانت ميلين تشعر بالدوار من قراءة تقرير حول كيفية قيام جوليان وجيلك بتقديم طلب لاستخدام ميزانية القصر الملكي لإعداد الأقنعة والعباءات.
يمكن سماع صوت مكتوم من داخل الدرع.
على الرغم من أنها لم تكن واقفة على سطح السفينة ، إلا أن أصوات القتال العنيفة ، التي لم تستطع سماعها داخل السفينة ، اخترقت أذنيها.
“تسك ، أي نوع من القمامة هذا؟“
“كاف! نحن بحاجة للمساعدة الآن! “
كان صوت الرجل الخشن.
كانت ميلين تقرأ تقريرًا من أحد المرؤوسين.
دفع الدرع الروبوتات بقبضتيه ومد يده مرة أخرى نحو ليفيا
“زيادة الإنتاج. بمجرد القيام بذلك ، دعنا نستخدم تلك الموجودة في الحاوية الثالثة “.
أغمضت ليفيا عينيها وعلقت رأسها.
لم يكن هذا دوري.
(لا──ليون ، ساعدني.)
“هاه؟ “
“هل تعتقد أنني سأدعك ؟ !”
على أي حال ، كانت ساحة المعركة تهيمن عليها الاهتزازات الشديدة وأصوات الانفجارات ودخان البارود.
الشخص الذي ساعد ليفيا لم يكن ليون.
“أنت تبرز في القصر الملكي بعد كل شيء ، جوليان. (ميلين) أمرت بعض الحراس بمراقبتك لن يكون الانزلاق أمرًا بسيطًا “.
براد ، مستخدماً درعًا مأخوذًا من قراصنة السماء ، اصطدم بالعدو.
لم أكن بحاجة لإيواء أي أفكار لا طائل من ورائها. كل ما كان علي فعله هو إنهاء الأمر الذي كان أمامي مباشرة.
ومع ذلك ، استعد الخصم وتم دفعه للخلف قليلاً على سطح السفينة.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
مع درع براد ، بدا وكأن طفلًا يحاول دفع شخص بالغ بعيدًا. كان هناك اختلاف كبير في الحجم.
——
بينما كانت ليفيا متفاجئة جدًا من سلسلة الأحداث التي حدثت قبلها ، نسيت أن تتنفس ، أمسك قرصان السماء براد وطرده بعيدًا.
كانت ميلين تشعر بالدوار من قراءة تقرير حول كيفية قيام جوليان وجيلك بتقديم طلب لاستخدام ميزانية القصر الملكي لإعداد الأقنعة والعباءات.
“لا تكن مغرورا ، شقي!”
مع درع براد ، بدا وكأن طفلًا يحاول دفع شخص بالغ بعيدًا. كان هناك اختلاف كبير في الحجم.
تدحرج درع براد على ظهر السفينة.
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
حالما نهض وحاول مواجهة خصمه ، تحطمت هذه المرة جريج ودرعه. باستخدام رمح ، قام بشحن وتدمير دروع قراصنة السماء الآخرين.
عندما نشرت طائرات بدون طيار على التوالي من حاوية على ظهر أروجانز ، أحاطوا بي كما لو كانوا لحمايتي.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
عندئذٍ ، تلقيت تقريرًا من لوكسون.
على الرغم من أن رمح جريج حاول اختراق قرصان السماء ، إلا أنه لم يستطع اختراق الدرع الضخم.
كان هذا هو الأسوأ في اقتراب الصباح مع عدم معرفة نوع الاستجابة التي يجب أن أقدمها.
“كم هو صعب.”
[اعتذاري. كانت الروبوتات العاملة معطلة مؤقتا. يبدو أن شيئا ما قد تسبب
سحب قرصان السماء الرمح الذي استقر في الدرع ثم دفعه إلى سطح السفينة. ثم دفعها إلى درع جريج أيضًا.
“لماذا تركتها تخرج ؟ !”
وقفت براد لحماية ليفيا ، التي لم تكن قادرة على الابتعاد عن الرعب الذي صورته في المعركة أمامها.
[مفهوم.]
“ماذا تفعل؟ ! انزل! “
“آه ، اعتقدت ذلك. ومع ذلك ، كيف نتسلل؟ “
“م ، ساقاي لا تتحرك.”
عندما كنت متفاجئًا ، استدار منطاد قراصنة السماء نحوي وأطلق قذائف مدفعية واحدة تلو الأخرى.
تم تجميد ليفيا من الخوف الذي جلبته قتال الدروع ضد بعضها البعض.
“كاف! نحن بحاجة للمساعدة الآن! “
◇
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
كنت فوق السماء.
[حسنا ، سأبدأ في توريد الدروع وصيانتها في حالة جيدة.]
لقد انفجرت وضربت قرصانًا قريبًا من السماء في غضب.
[مفهوم.]
“انت في الطريق!”
عندما استوعبت كل يد الفؤوس الكبيرة بإحكام ، رفعت رأسي ببطء.
أمسكت بدرع قراصنة السماء وألقيته في اتجاه مناطيد السماء.
“م ، ساقاي لا تتحرك.”
كان يحيط بي الدروع العائمة لقراصنة السماء.
براد ، مستخدماً درعًا مأخوذًا من قراصنة السماء ، اصطدم بالعدو.
كان تنفسي مهتزًا.
ندمت على أفعالها.
داخل الدرع الضيق ، صرخت بأمر لـ لوكسون.
“كما هو متوقع من سموه!”
“لا تقتلهم. امسك الجميع! “
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ‘!”
اشتكى لوكسونمن طلبي.
كان الدرع هو الذي فجّر أروجانز ، الذي رأته قبل ذلك بقليل.
[أقول إن هذا غير معقول. شيء من هذا القبيل يصعب قوله على أقل تقدير.]
لم يكن هذا دوري.
عندما نشرت طائرات بدون طيار على التوالي من حاوية على ظهر أروجانز ، أحاطوا بي كما لو كانوا لحمايتي.
كان جوليان وجيلك يعقدان اجتماعًا استراتيجيًا.
كان قراصنة السماء ، الذين كانوا يحملون بنادق ، يصرخون. “الوحش!” ، “من هو هذا الرجل ؟!” ، “لقد صد كل رصاصاتنا – لا شيء!”. بينما كنت أتجاهل محادثاتهم ، تذكرت ما حدث منذ فترة قصيرة.
“لا تكن مغرورا ، شقي!”
زعيم قراصنة السماء.
(حسنًا ، إذا كنت ذاهبًا للخارج ، فماذا عن رؤية ماري؟ يا لها من فكرة رائعة توصلت إليها.)
رجل استخدم درعًا كبيرًا وعلى رأسه مكافأة.
أشاد جيلك بجوليان لمجرد التفكير.
بشكل عام ، كان الدروع ضئيلة. كان لدى قراصنة السماء درع رفيع بالمثل ، واندفعوا نحوي بسرعات عالية.
وبغض النظر عن ذلك ، ماذا كانوا يخططون لفعله بمغادرة القصر الملكي؟ لا ، لا تخبرني أنهم لم يفكروا في ما يجب عليهم فعله بعد مغادرتهم؟ لا ، لا توجد طريقة. غباءهم لا يمكن أن يكون بهذا الحجم. رغم ذلك ، أشعر أنهم لم يفكروا فيما يجب عليهم فعله بعد مغادرة القلعة “.
ومع ذلك ، استخدم زعيم هؤلاء الأشرار دروعًا ضخمة بحجم أروجانز.
ابتهجت أصواتهم.
“أريد التقاط هذا الرجل في أقرب وقت ممكن.”
مسح جريج فمه.
حذرني لوكسون لأنني بدأت بفارغ الصبر.
“كما هو متوقع من سموه!”
[سيدي ، وقت رد فعلك أبطأ مقارنة بالسابق. لقد ساءت مهاراتك في المناورة وقدراتك الأخرى.]
لم يعد جوليان وليًا للعهد ، لذلك لم يكن يتوقع أن يكون الكثير من الناس في الجوار يسمعونه.
سيكون هذا هو الحال. كنت أفتقر في الممارسة.
حالما نهض وحاول مواجهة خصمه ، تحطمت هذه المرة جريج ودرعه. باستخدام رمح ، قام بشحن وتدمير دروع قراصنة السماء الآخرين.
“خطأي. كنت مشغولا.”
“تسك ، أي نوع من القمامة هذا؟“
[لا ، هذه مشكلة تتعلق بحالتك العقلية.]
“أتساءل ماذا يفعل هؤلاء الأطفال في العالم.”
حلّق أروجانز المدرّع الرمادي الثقيل في السماء.
لقد كانت صورة رأيتها عدة مرات في اللعبة ، مشهد كان فيه الأولاد المستهدفون يدافعون عن بطلة الرواية.
صدت الدروع الرصاص الذي أطلقه قراصنة السماء. كان درعي هو الأقوى بالتأكيد ، حيث كان قادرًا على التغلب على قراصنة السماء بالسرعة والقوة.
ليفيا فتحت باب المنطاد للبحث عن ليون. لم تكن مسألة أن تكون مفيدة أم لا ، أرادت تأكيد سلامة ليون.
كنت أستخدم هذا الدرع القوي ، ومع ذلك كنت أعاني.
وبغض النظر عن ذلك ، ماذا كانوا يخططون لفعله بمغادرة القصر الملكي؟ لا ، لا تخبرني أنهم لم يفكروا في ما يجب عليهم فعله بعد مغادرتهم؟ لا ، لا توجد طريقة. غباءهم لا يمكن أن يكون بهذا الحجم. رغم ذلك ، أشعر أنهم لم يفكروا فيما يجب عليهم فعله بعد مغادرة القلعة “.
لقد قللت من شأن خصومي.
◇
تركني زعيم الأشرار لمرؤوسيه وتجنب القتال معي.
عندئذٍ ، تلقيت تقريرًا من لوكسون.
كان قراصنة السماء يحيطون بي ويهاجمون ببنادقهم فقط.
كانت حادة ، وبدت قوية ، وتمكنت بالفعل من التغلب على أروجانز.
كان الأمر مزعجًا للغاية عندما كان الأعداء يركضون.
“آه ، اعتقدت ذلك. ومع ذلك ، كيف نتسلل؟ “
اقتربت من الخصم وأمسكت به وسحقت رأس درعه. من شقوق الدرع ، استطعت أن أرى الوجه الخائف لقرصان السماء الطيار.
تم تدمير الصاري على منطاد الخصم.
“كم من الوقت تخطط للحفاظ على هذا الأمر؟ دعونا ننهي هذا مرة واحدة! “
كانت حادة ، وبدت قوية ، وتمكنت بالفعل من التغلب على أروجانز.
[سيد ، هبط زعيم قراصنة السماء على سطح الشريك. علاوة على ذلك ، أوليفيا موجودة على هذا السطح.]
“لقد كنت أفكر في شيء ما ، جيلك.”
“ماذا ؟!”
تم تدمير الصاري على منطاد الخصم.
عندما كنت متفاجئًا ، استدار منطاد قراصنة السماء نحوي وأطلق قذائف مدفعية واحدة تلو الأخرى.
عندما نظرت إليه ، لم يكن أروجانز الرمادي ، بل كان درعًا شائكًا عليه جماجم وعظمتان متقاطعتان.
اصطدموا مع أروجانز وحدثوا انفجارات.
كان الأمر مزعجًا للغاية عندما كان الأعداء يركضون.
لقد انتقدت (لوكسون) من داخل الدرع.
اقتربت يدها ، كبيرة بما يكفي لابتلاع رأس ليفيا. تدخلت الاسطوانات الروبوتية بذراع لحماية ليفيا ، التي لم تستطع التحرك بسبب الخوف.
“لماذا تركتها تخرج ؟ !”
حلّق أروجانز المدرّع الرمادي الثقيل في السماء.
[اعتذاري. كانت الروبوتات العاملة معطلة مؤقتا. يبدو أن شيئا ما قد تسبب
“اعتمد علي لإعدادهم.”
“كاف! نحن بحاجة للمساعدة الآن! “
يا له من شيء بغيض كان هذا. كنت غاضبًا من مدى قدرتها ، ولكن عدد الشكاوى التي تلقيتها تجاهها.
في عرض أمامي كانت صورة براد وجريج يتحدان قائد قراصنة السماء.
أمسكت بدرع قراصنة السماء وألقيته في اتجاه مناطيد السماء.
كانوا يقفون ضده بحزم بدروعهم التي كانت تخص قراصنة السماء ، والتي تم إصلاحها لكليهما.
ابتهجت أصواتهم.
[يبدو أنها كانت الدعوة الصحيحة لمشاركتهم. في الوقت الحالي ، يقاتلون للدفاع عن أوليفيا.]
لم يكن هذا دوري.
تلك الصورة “ليفيا التي يحميها كلاهما” بدت وكأنها طبيعية ، وتركت انطباعًا قويًا لدي.
(لقد قلت شيئا فظيعا إلى ليون. أحتاج إلى الاعتذار. أتساءل لماذا قلت مثل هذه الأشياء.)
لقد كانت صورة رأيتها عدة مرات في اللعبة ، مشهد كان فيه الأولاد المستهدفون يدافعون عن بطلة الرواية.
تدحرج درع براد على ظهر السفينة.
علقت رأسي وضحكت.
لم أستطع تأنيبها الآن.
“حق. أليس هذا كيف يفترض أن يكون؟ أهداف الالتقاط والبطلة يسيران جنبًا إلى جنب! وجود غوغاء مثلي بجانبها أمر غير متوافق! “
كان هناك شخصان على طاولة ، جريج ، الذي كان يأكل الطعام بشراهة ، وبراد ، الذي كان يأكل بأناقة.
[اتقن؟ ]
عندما كنت على وشك أن أحييهم ، نهض الاثنان الآخران.
“حق. ألم أعرف هذا بالفعل طوال الوقت؟ لا ينبغي أن أتفاجأ بذلك في هذه المرحلة “.
تدحرج درع براد على ظهر السفينة.
أخذت نفسا عميقا ، أمسكت بإحكام بعصي التحكم أمامي ، وأطفأت العرض أمامي.
زعيم قراصنة السماء.
لم أكن بحاجة لإيواء أي أفكار لا طائل من ورائها. كل ما كان علي فعله هو إنهاء الأمر الذي كان أمامي مباشرة.
“أتساءل عما إذا كان هؤلاء الأطفال أغبياء حقا. اعتقدت أنهم كانوا رائعين قبل أن يتم حرمانهم من الميراث. هل كانوا يفكرون بجدية في التسلل بعيداً عن القصر الملكي بطريقة كهذه؟ إذا كانوا كذلك ، فأنا قلق حقًا. قلق من نواح كثيرة “.
صحيح ، لدي مكاني الخاص.
أغمضت ليفيا عينيها وعلقت رأسها.
── بعد كل شيء ، ألست مجرد غوغاء؟
بدا السبب الذي قدموه خاطئًا ، لذلك كان بإمكانها فقط أن تفترض أنهم كانوا يخططون لشيء ما.
ألم يكن من الوقاحة أن أفكر في أنني أستطيع الوقوف بجانب بطل الرواية Livia؟
كانت المناطيد المشابهة لتلك التي التقطتها قراصنة السماء بالأمس تقترب.
لم يكن هذا دوري.
عندما طافوا جنبًا إلى جنب وفتحت مدافعهم النار ، انقضت قذائف المدفعية على شريك.
“زيادة الإنتاج. بمجرد القيام بذلك ، دعنا نستخدم تلك الموجودة في الحاوية الثالثة “.
“مع ذلك ، إنها مسألة حقيقة أن الاثنين كانا يحاولان بالفعل الهروب من القصر الملكي ، لذا ربما ينبغي علي استدعائهما وأعطيهما التوبيخ“.
[مفهوم.]
“مهما يكن صاحب السمو ، كيف نخطط لإعداد قناع وعباءة؟“
ربما بعد أن شعرت أن هالتي قد تغيرت ، لم يقل لوكسون الكثير. ماذا كان الأمر؟ قل شيئا. لقد شعرت بالوحدة الشديدة لعدم سماعها تتشاجر.
“كم هو صعب.”
أمسك أروجانز بفأسين من الحاوية ، واحدة لكل يد.
“كما هو متوقع من سموه!”
عندما استوعبت كل يد الفؤوس الكبيرة بإحكام ، رفعت رأسي ببطء.
سمعت أصوات انفجارات البارود.
“لنسحقهم.”
ابتهجت أصواتهم.
زعيم قراصنة السماء.
——
“لا تكن مغرورا ، شقي!”
ترجمة
[أقول إن هذا غير معقول. شيء من هذا القبيل يصعب قوله على أقل تقدير.]
FLASH
“ماذا تفعل؟ ! انزل! “
—-
بمعنى ما ، كان من الممكن أن يكون الاثنان سعداء الآن.
“ماذا ؟!”
لقد انفجرت وضربت قرصانًا قريبًا من السماء في غضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
