الفصل 1 الجزء 3: الملكة
الفصل 1 الجزء 3: الملكة
على هذا ، دخل وجه ليون مجال نظرها.
كان جسد أنجي يرتجف من الغضب.
كانت عيناه تنقلان الشغف ربما من الإثارة.
صعدت إلى الأمام ودفعت الفتاة التي كانت تدوس على ليون.
(ل ، ليس جيدا. لماذا يجب أن يكون في هذا المكان──)
“امسكها ، ماذا تعتقد أنك تفعل ؟ !”
ليس فقط ديمي البشر ، ولكن الفتيات ، دانيال ، وريموند كانوا مندهشين أيضًا من سلوكه.
عندما كانت أنجي تحدق بها ، ترنحت فتاة بينما كان خادمها الحصري يدعمها.
تشبثت ميلين ليون بعيون دامعة.
نظر ليون لأعلى ، وتحدثت أنجي قبل أن يتمكن من إيقافها.
تشبثت ميلين ليون بعيون دامعة.
“ما هذا المواقف السيئة من لضيوف؟. ماذا عن العودة إلى المنزل؟ “
“ليون كان عليك أن تقول ذلك.”
عندما وصلت أنجي ، كانت الفتيات المحيطات مضطربات ، لكن الفتاة التي دفعتها بعيدًا كانت تبتسم.
صاح دانيال.
لم تكن خائفة أمام أنجي ، ابنة عائلة دوق.
يبدو أنه لم يكن لديه أوقية من الرحمة.
“حسنًا ، إذا لم تكن أنجيليكا ، الشخص الذي أنهى صاحب السمو جوليان ارتباطه به. ما هذا؟ ألست محرجة كإبنة بيت نبيل؟ “
الفصل 1 الجزء 3: الملكة
قاومت أنجي الرغبة في النقر فوق لسانها.
ابتسم الاثنان وهما يفكران في ما يجب عليهما فعله تجاه الخدم الحصريين الذين عادة ما ينظرون إلى الأولاد باحتقار.
(هل كانت ابنة عائلة إيرل؟ علاوة على ذلك ، كان هناك شخص من فصيل معارض – كم هذا مزعج).
لم يقصدوا الوقوف في وجه هذا الشخص من قبلهم.
لم تكن الابنة الأولى فقط غير ودية تجاه أنجي ، بل كانت جزءًا من فصيل معادي.
بالإضافة إلى ذلك ، ظهر دانيال وريموند من المطبخ وقيدوا الخدم.
“ما هذا التعبير؟ ربما كنت تعتقد أنني سأخاف منك؟ سيئة للغاية! الآن ، أنت مثل ── “
“ليون ، انتظر. كنت أسافر في وضع التخفي. لا يمكنني إحداث ضجة في مكان كهذا! لذا اهدأ. أنت طفل جيد ، بعد كل شيء. حسنا؟ “
عند ذلك ، وقفت ليفيا أمام أنجي.
ضحكت الفتيات في المقهى بازدراء من كلمات ميلين.
“الرجاء إيقاف هذا بالفعل! أولا، أنت قاسي تجاه ليون ، والآن تجاه منزل أنجي── غو بالفعل! “
“همف ، كيف مغرور. سيدتي ، يبدو أن بعض الانضباط الدقيق ضروري لهذا الرجل “.
نظر أنجي إلى وجه ليفيا.
كان الأمر كما لو كان يعلن أن العدالة ستتحقق.
“ليفيا ، أنت“
حدقت ابنة إيرل في ليون.
ومع ذلك ، ظهر وريد على جبين الطرف الآخر.
(هل هذا الشخص لا يعرف وجه ملكتها؟ رغم ذلك ، أعتقد أن هذا ليس حقًا مكانًا يتوقع شخص ما أن تظهر فيه.)
“ألا تعتقد أنك منجرف ، أيها الناس العاديون المتواضعون؟ “
علقت ليفيا رأسها وكان وجهها يبكي في ظل الوضع شديد الشدة.
“هاه؟“
عندما وصلت أنجي ، كانت الفتيات المحيطات مضطربات ، لكن الفتاة التي دفعتها بعيدًا كانت تبتسم.
تراجعت ليفيا خطوة إلى الوراء تجاه تلك الكلمات.
تراقب ميلين باهتمام ، ورفعت صوتها بينما كانت تفكر فيما حدث حتى الآن.
“هل تعتقد أن رأيك مهم؟ هل يمنحك راحة البال لتصبحي مغرورًة؟ هل تخططي لأن تكون نبيلة؟ هل تعتقد أنك تحمل نفس المكانة التي نتمتع بها لمجرد أنك أليف أنجي الصغير اللطيف؟ “
كانت شخصًا ارتقى في المكانة ، إذا جاز التعبير. ومع ذلك ، لم تقم من أداء الأعمال ، كما فعل ليون.
“أليف؟“
تجمع انتباه الجميع تجاه ميلين ، والفتاة التي كانت تحدق في انجي جعلت وجهها غاضبًا. لم يكن التعبير الذي أعربت عنه تجاه ميلين هو التعبير الذي قد يصدره شخص ما تجاه ملكة بلادهم.
جعلت ليفيا مندهشا للغاية.
لم يقصدوا الوقوف في وجه هذا الشخص من قبلهم.
فكر أنجي في مدى إشكالية هذه المسألة.
كانت العديد من الفتيات في المقهى اللاتي حاولن مضايقة ليون يرتجفن الآن بينما يلقن أعينهن إلى أسفل.
“هذا بقدر ما ستذهب. لن أتحمل أي شيء فوق هذا “.
في العادة ، كان سبب عدم مهاجمة الأولاد للخدم هو أن الفتيات يبدأن في كرههم. فقط هذا سبب واحد. كان هذا بسبب حماية الخدم الحصريين.
ومع ذلك ، لم تصمت الفتاة. واصلت الحديث عن شؤون أنجي.
نظر ليون لأعلى ، وتحدثت أنجي قبل أن يتمكن من إيقافها.
“هل اقتربت من عامة الناس لأن أصدقائك تركوك؟ كم هذا بائس لابنة دوق. ألم تقل لنا شيئًا في حفلة من قبل في الماضي؟ قلت إن عامة الناس كانت مجرد أرقام في الإحصاء. ألا يعني ذلك أنك لا تهتم كثيرًا بالعامة؟ “
عرف ليون وجه الملكة.
تحولت ليفيا ببطء نحو أنجي.
“قلت هذا يكفي!”
“انجي ، أنت”
عندما وصلت أنجي ، كانت الفتيات المحيطات مضطربات ، لكن الفتاة التي دفعتها بعيدًا كانت تبتسم.
“أنا ، هذا ليس ما تعتقده. أنا “
“أن تعتقد أن لديك الجرأة لتصبح مغرورًا. هل تعرف ما يعنيه أن تصنع عدواً لأسرة إيرل؟ “
واصلت الفتاة ، ربما التفكير في أن رؤية الاثنين في حالة من الذعر كان مشهدًا مضحكًا.
وجهت الفتاة إشارة بعينها نحو خدمها الحصريين. وداس الخدم على رأس ليون.
“العوام ليسوا بشر! ألا تفهمي موقفك قليلا؟ الجميع يلتزم الصمت فقط لأنك مع كومة من القمامة لفارس ، لم ينجز سوى أعمال صغيرة ، وابنة دوق. أشخاص مثلك “
أمسك ميلين بذراع ليون.
عندئذ دوى صوت منخفض داخل الغرفة.
كانت ملابس ليون ممزقة.
“أغلق تلك الفتحة الكبيرة التي تسميها بالفم.”
أمسك ميلين بذراع ليون.
“كان ليون.
في العادة ، كان سبب عدم مهاجمة الأولاد للخدم هو أن الفتيات يبدأن في كرههم. فقط هذا سبب واحد. كان هذا بسبب حماية الخدم الحصريين.
حدقت ابنة إيرل في ليون.
“انجي ، أنت”
“أن تعتقد أن لديك الجرأة لتصبح مغرورًا. هل تعرف ما يعنيه أن تصنع عدواً لأسرة إيرل؟ “
بدت وكأنها فتاة لم تظهر في القصر الملكي ، ولم تتعلم الأخلاق من خلال التدريب المهني ، ولم تتعرف على وجه ميلين.
وجهت الفتاة إشارة بعينها نحو خدمها الحصريين. وداس الخدم على رأس ليون.
عندما شاهدت كيف بدت ميلين مضطربة ، غطت أنجي وجهها بكلتا يديها.
“همف ، كيف مغرور. سيدتي ، يبدو أن بعض الانضباط الدقيق ضروري لهذا الرجل “.
عندئذ ، نظرت إلى وجه ليفيا وعلقت رأسها أيضًا.
اجتمع الخدم الحصريون معًا ونظروا إلى ليون بازدراء وهم يبتسمون.
(هل هذا الشخص لا يعرف وجه ملكتها؟ رغم ذلك ، أعتقد أن هذا ليس حقًا مكانًا يتوقع شخص ما أن تظهر فيه.)
تراقب ميلين باهتمام ، ورفعت صوتها بينما كانت تفكر فيما حدث حتى الآن.
(إنه متحمس جدًا لهذا الأمر. لا يمكنني إلا أن أتخيل ما مر به حتى الآن).
“لقد مضى هذا لفترة طويلة بما فيه الكفاية! لا يمكنني المشاهدة بعد الآن. “
“ما مشكلتك أيتها العجوز؟“
تجمع انتباه الجميع تجاه ميلين ، والفتاة التي كانت تحدق في انجي جعلت وجهها غاضبًا. لم يكن التعبير الذي أعربت عنه تجاه ميلين هو التعبير الذي قد يصدره شخص ما تجاه ملكة بلادهم.
“أن تعتقد أن لديك الجرأة لتصبح مغرورًا. هل تعرف ما يعنيه أن تصنع عدواً لأسرة إيرل؟ “
“ما مشكلتك أيتها العجوز؟“
“ما هذا التعبير؟ ربما كنت تعتقد أنني سأخاف منك؟ سيئة للغاية! الآن ، أنت مثل ── “
“يا عجوز ؟ !”
“اذهب إلى الجحيم!”
أرادت أنجي أن تمسك يدها فوق رأسها.
كانت ميلين في حيرة من أمرها.
(هل هذا الشخص لا يعرف وجه ملكتها؟ رغم ذلك ، أعتقد أن هذا ليس حقًا مكانًا يتوقع شخص ما أن تظهر فيه.)
كانت ميلين عيون دامعة. تنهد أنجي.
على الرغم من كونها ابنة إيرل ، إلا أن مكانة الفتاة كانت متواضعة.
كانت عيناه تنقلان الشغف ربما من الإثارة.
كانت شخصًا ارتقى في المكانة ، إذا جاز التعبير. ومع ذلك ، لم تقم من أداء الأعمال ، كما فعل ليون.
“أليف؟“
بدت وكأنها فتاة لم تظهر في القصر الملكي ، ولم تتعلم الأخلاق من خلال التدريب المهني ، ولم تتعرف على وجه ميلين.
“بالتأكيد يجب ألا. إنه مثل ما قاله ليون ، أليس كذلك؟ سوف تتحقق العدالة “.
على الرغم من أن انجي كانت على وشك تحذير ميلين ، إلا أن الملكة تحملتها بينما كان خدها يرتعش.
“ألا تعتقد أنك منجرف ، أيها الناس العاديون المتواضعون؟ “
“سأتظاهر أنني لم أسمع ذلك الآن. يجب أن تنتهي من الدفع ثم تغادري. ألا زلتم جميعكم طلابًا في الأكاديمية؟ لا في الواقع ، ألا تخجلون جميعًا من النبلاء ؟ ! “
واصلت الفتاة ، ربما التفكير في أن رؤية الاثنين في حالة من الذعر كان مشهدًا مضحكًا.
ضحكت الفتيات في المقهى بازدراء من كلمات ميلين.
“حسنًا ، إذا لم تكن أنجيليكا ، الشخص الذي أنهى صاحب السمو جوليان ارتباطه به. ما هذا؟ ألست محرجة كإبنة بيت نبيل؟ “
لم يقصدوا الوقوف في وجه هذا الشخص من قبلهم.
“ما هذا التعبير؟ ربما كنت تعتقد أنني سأخاف منك؟ سيئة للغاية! الآن ، أنت مثل ── “
“هاه؟ لا تنجرف. هل تعرف من أكون؟ أنا ابنة عائلة أولفيري إيرل. اعرف موقعك! شخص ما يطرد هذه المرأة العجوز “.
كانت أنجي تصل إلى حدود صبرها.
بمجرد أن أمرت الفتاة خدمها الحصريين بالقيام بذلك ، أحاط الديميون البشر بميليان.
“هل تعتقد أن رأيك مهم؟ هل يمنحك راحة البال لتصبحي مغرورًة؟ هل تخططي لأن تكون نبيلة؟ هل تعتقد أنك تحمل نفس المكانة التي نتمتع بها لمجرد أنك أليف أنجي الصغير اللطيف؟ “
كانت أنجي تصل إلى حدود صبرها.
اجتمع الخدم الحصريون معًا ونظروا إلى ليون بازدراء وهم يبتسمون.
“كلكم. هل تدرك من أنت “
—-
على هذا ، دخل وجه ليون مجال نظرها.
كان جسد أنجي يرتجف من الغضب.
عندما نظر إلى ميلين و انجي ، نما وجهه تدريجياً إلى ابتسامة. في البداية كان متفاجئًا ، ولكن ربما أدرك الموقف ، ثم بدا وكأنه سيستمتع. كانت ابتسامته على شكل هلال مثل القمر ، وكذلك عيناه.
تحولت ليفيا ببطء نحو أنجي.
كان الأمر كما لو كان يعلن أن العدالة ستتحقق.
تراقب ميلين باهتمام ، ورفعت صوتها بينما كانت تفكر فيما حدث حتى الآن.
(ل ، ليس جيدا. لماذا يجب أن يكون في هذا المكان──)
ترجمة
عندما لاحظ أنجي ذلك ، قام ليون بركل أحد الخدم المحيطين بميلين وأرسل زميله يطير.
لم تعرف أنجي كيف يمكنها حل الموقف بنفسها ، وكانت على وشك طلب المساعدة من شخص آخر.
قام ليون بتقوية جسده باستخدام السحر وذهب لشن هجوم شامل ، يمكن أن يفجر الجسم الصلب من نصف البشر.
بالإضافة إلى ذلك ، ظهر دانيال وريموند من المطبخ وقيدوا الخدم.
“أتمنى لك رحلة آمنة ، أيها الأحمق ~!”
ومع ذلك ، في هذه الحالة ، كان لدى ليون عذر للتصرف كما فعل.
ليس فقط ديمي البشر ، ولكن الفتيات ، دانيال ، وريموند كانوا مندهشين أيضًا من سلوكه.
قدمت ليفيا تعبيرًا بدا كما لو أنها لا تعرف ما الذي يحدث بعد الآن.
كانت هناك علامات على دفعه على الأرض عدة مرات ، وكان سطح الطاولة متسخًا أيضًا.
صاح دانيال.
“أليف؟“
“أ ، هل أنت غبي ؟ ! إذا وضعت يدك على خادم خاص بشخص ما “
صاح دانيال.
“لا بأس! يجب أن تكونوا جميعا سعداء. حان الوقت لبدء حفلة ممتعة! “
“هاه؟“
في العادة ، كان سبب عدم مهاجمة الأولاد للخدم هو أن الفتيات يبدأن في كرههم. فقط هذا سبب واحد. كان هذا بسبب حماية الخدم الحصريين.
لقد أفسد نواياها في السفر متخفياً. لقد ضرب الخادمات من أجل الملكة ، ثم حاول إقناع الفتيات بالانحناء.
ومع ذلك ، في هذه الحالة ، كان لدى ليون عذر للتصرف كما فعل.
قام ليون بتأرجح كلتا يديه إلى الأسفل ، مثل المطرقة ، على نصف إنسان آخر ، ودفع ضحيته على الأرض الصلبة.
عرف ليون وجه الملكة.
عندما وصلت أنجي ، كانت الفتيات المحيطات مضطربات ، لكن الفتاة التي دفعتها بعيدًا كانت تبتسم.
رأى وجه ميلين ، الملكة ، عندما مر بحفل منح اللقب. علاوة على ذلك ، بعد التفكير في كيفية وقوفها إلى جانب أنجي ، كان مقتنعًا بأنها الملكة.
تحولت ليفيا ببطء نحو أنجي.
“اذهب إلى الجحيم!”
“امنعوا أنفسكم أيها العبيد! اعرف من هو هذا الشخص الذي تواجهه! هي ملكة مملكة هولفولت-ميلين! انحنى أمامها ، أنت متكبر جدا! “
قام ليون بتأرجح كلتا يديه إلى الأسفل ، مثل المطرقة ، على نصف إنسان آخر ، ودفع ضحيته على الأرض الصلبة.
أطلق ليون ضحكة شديدة عندما ظهر له عذر لضرب الفتيات.
يبدو أنه لم يكن لديه أوقية من الرحمة.
“ليفيا ، أنت“
وبالمثل ، تم إلقاء نصف الإنسان التالي الذي حاول إخضاعه على الأرض.
“ما هذا المواقف السيئة من لضيوف؟. ماذا عن العودة إلى المنزل؟ “
قام ليون بضرب ثلاثة أشخاص في لحظة ، ثم ظهر أمام ميلين ، كما لو كان لحمايتها.
“أتمنى لك رحلة آمنة ، أيها الأحمق ~!”
“امنعوا أنفسكم أيها العبيد! اعرف من هو هذا الشخص الذي تواجهه! هي ملكة مملكة هولفولت-ميلين! انحنى أمامها ، أنت متكبر جدا! “
“قلت هذا يكفي!”
هذه المرة ، كان ليون هو الذي كان يبتسم تجاه الابنة الأولى ، التي داست عليه والآخرين. لقد كشف هوية ميلين الحقيقية.
“حسنًا ، إذا لم تكن أنجيليكا ، الشخص الذي أنهى صاحب السمو جوليان ارتباطه به. ما هذا؟ ألست محرجة كإبنة بيت نبيل؟ “
كانت ميلين في حيرة من أمرها.
“لقد مضى هذا لفترة طويلة بما فيه الكفاية! لا يمكنني المشاهدة بعد الآن. “
“هاه؟ ماذا؟ كيف؟“
“لقد حاولت بدء معركة مع الملكة. هذا لا. “
عندما شاهدت كيف بدت ميلين مضطربة ، غطت أنجي وجهها بكلتا يديها.
“لقد حاولت بدء معركة مع الملكة. هذا لا. “
“ليون كان عليك أن تقول ذلك.”
بالإضافة إلى ذلك ، ظهر دانيال وريموند من المطبخ وقيدوا الخدم.
لقد أفسد نواياها في السفر متخفياً. لقد ضرب الخادمات من أجل الملكة ، ثم حاول إقناع الفتيات بالانحناء.
ليس فقط ديمي البشر ، ولكن الفتيات ، دانيال ، وريموند كانوا مندهشين أيضًا من سلوكه.
قام ليون بتخويف الفتيات.
“بالتأكيد يجب ألا. إنه مثل ما قاله ليون ، أليس كذلك؟ سوف تتحقق العدالة “.
“كلكم ، جهزوا أنفسكم! سيتعين عليك قبول ما سيأتي إليك لتعويض وضع يدك على الملكة! لا تعتقد أنك لن تعاني من أي عواقب لمجرد أنك ابنة عائلة إيرل! “
“ليون كان عليك أن تقول ذلك.”
بعد أن استخدم الملكة ذريعة لأفعاله ، ضحك ليون بصوت عالٍ. وقفت الفتيات دون حراك ولم يتحركن بينما كانت أفواههن تنفتح وتغلق. أصبحت وجوههم شاحبة.
(إنه متحمس جدًا لهذا الأمر. لا يمكنني إلا أن أتخيل ما مر به حتى الآن).
أمسك ميلين بذراع ليون.
عندئذ دوى صوت منخفض داخل الغرفة.
“ليون ، انتظر. كنت أسافر في وضع التخفي. لا يمكنني إحداث ضجة في مكان كهذا! لذا اهدأ. أنت طفل جيد ، بعد كل شيء. حسنا؟ “
“انجي ، أنت”
كان مشهدًا غريبًا عندما رأيت ميلان مضطربًة تحاول تهدئة ليون.
نظر أنجي إلى وجه ليفيا.
ومع ذلك ، لم يستمع ليون إليها.
“بالتأكيد يجب ألا. إنه مثل ما قاله ليون ، أليس كذلك؟ سوف تتحقق العدالة “.
كانت عيناه تنقلان الشغف ربما من الإثارة.
“حسنًا ، إذا لم تكن أنجيليكا ، الشخص الذي أنهى صاحب السمو جوليان ارتباطه به. ما هذا؟ ألست محرجة كإبنة بيت نبيل؟ “
“سأترك القرار لك يا ملكتي. أنا ليون مستعد لأخذ زمام المبادرة عندما يحين وقت معاقبة هؤلاء الأشخاص. الآن بعد ذلك ، أعط الأوامر! ربما يمكنك قتل أسرتهم بأكملها من أجل قطع المشكلة من جذورها! أنا في انتظار مرسومك! أنا ليون فو بالتفاولت ، سأبذل قصارى جهدي لهزيمة خصومك! لتدميرهم ، طمسهم! “
فكر أنجي في مدى إشكالية هذه المسألة.
“قلت هذا يكفي!”
“أتوسل إليك ، توقف. لقد كنت مخطئا ، سامحني! “
كانت ميلين عيون دامعة. تنهد أنجي.
علاوة على ذلك ، كانوا يبتسمون.
(إنه متحمس جدًا لهذا الأمر. لا يمكنني إلا أن أتخيل ما مر به حتى الآن).
على الرغم من كونها ابنة إيرل ، إلا أن مكانة الفتاة كانت متواضعة.
كانت العديد من الفتيات في المقهى اللاتي حاولن مضايقة ليون يرتجفن الآن بينما يلقن أعينهن إلى أسفل.
أرادت أنجي أن تمسك يدها فوق رأسها.
كانت ملابس ليون ممزقة.
كانت ميلين عيون دامعة. تنهد أنجي.
كانت هناك علامات على دفعه على الأرض عدة مرات ، وكان سطح الطاولة متسخًا أيضًا.
كانت عيناه تنقلان الشغف ربما من الإثارة.
كان هناك جبل من الخزف المكسور في سلة المهملات.
لم تكن الابنة الأولى فقط غير ودية تجاه أنجي ، بل كانت جزءًا من فصيل معادي.
لقد دخلوا المقهى للانتقام من ليون.
ومع ذلك ، ظهر وريد على جبين الطرف الآخر.
كانت ميلين قد خططت للقيام بشيء مماثل ، لكنها لم تكن تعلم أن الفتيات في الأكاديمية يذهبن بالفعل إلى أبعد مما كانت ستفعله ، وقد فوجئوا بذلك.
عندئذ دوى صوت منخفض داخل الغرفة.
أطلق ليون ضحكة شديدة عندما ظهر له عذر لضرب الفتيات.
لم تعرف أنجي كيف يمكنها حل الموقف بنفسها ، وكانت على وشك طلب المساعدة من شخص آخر.
“العدالة ستتحقق! سأدوس على منازلكم مع أروجانز! “
أمسك ميلين بذراع ليون.
تشبثت ميلين ليون بعيون دامعة.
صعدت إلى الأمام ودفعت الفتاة التي كانت تدوس على ليون.
“أتوسل إليك ، توقف. لقد كنت مخطئا ، سامحني! “
“أ ، هل أنت غبي ؟ ! إذا وضعت يدك على خادم خاص بشخص ما “
علقت ليفيا رأسها وكان وجهها يبكي في ظل الوضع شديد الشدة.
“أ ، هل أنت غبي ؟ ! إذا وضعت يدك على خادم خاص بشخص ما “
بالإضافة إلى ذلك ، ظهر دانيال وريموند من المطبخ وقيدوا الخدم.
وجهت الفتاة إشارة بعينها نحو خدمها الحصريين. وداس الخدم على رأس ليون.
علاوة على ذلك ، كانوا يبتسمون.
“أتوسل إليك ، توقف. لقد كنت مخطئا ، سامحني! “
“لقد حاولت بدء معركة مع الملكة. هذا لا. “
عند ذلك ، وقفت ليفيا أمام أنجي.
“بالتأكيد يجب ألا. إنه مثل ما قاله ليون ، أليس كذلك؟ سوف تتحقق العدالة “.
“حسنًا ، إذا لم تكن أنجيليكا ، الشخص الذي أنهى صاحب السمو جوليان ارتباطه به. ما هذا؟ ألست محرجة كإبنة بيت نبيل؟ “
ابتسم الاثنان وهما يفكران في ما يجب عليهما فعله تجاه الخدم الحصريين الذين عادة ما ينظرون إلى الأولاد باحتقار.
ضحكت الفتيات في المقهى بازدراء من كلمات ميلين.
(هذا يخرج عن نطاق السيطرة. ── أنا بحاجة إلى مساعدة أحدهم).
على هذا ، دخل وجه ليون مجال نظرها.
لم تعرف أنجي كيف يمكنها حل الموقف بنفسها ، وكانت على وشك طلب المساعدة من شخص آخر.
“لقد حاولت بدء معركة مع الملكة. هذا لا. “
عندئذ ، نظرت إلى وجه ليفيا وعلقت رأسها أيضًا.
صعدت إلى الأمام ودفعت الفتاة التي كانت تدوس على ليون.
(كيف أتحدث مع ليفيا؟ بعد انت حزنت ليفيا──)
——
“اذهب إلى الجحيم!”
ترجمة
“أليف؟“
FLASH
عندما لاحظ أنجي ذلك ، قام ليون بركل أحد الخدم المحيطين بميلين وأرسل زميله يطير.
—-
الفصل 1 الجزء 3: الملكة
“أليف؟“
(ل ، ليس جيدا. لماذا يجب أن يكون في هذا المكان──)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
