المقدمة الجزء2: لعب لعبة أوتومي
الفصل 0: المقدمة الجزء2: لعب لعبة أوتومي
ألا ينبغي أن يكون الصعود في المرتبة شيئًا يستحق الاستمتاع؟ علاوة على ذلك ، هل من السهل حقًا اتخاذ قرار بشأنه بناءً على مقياس المنطقة؟ لشيء مثل الارتقاء في المكانة ، أليس من الضروري تحقيق المزيد من الإنجازات ، مثل المآثر العسكرية أو شيء من هذا القبيل؟ كانت تلك هي الأسئلة التي لدي.
“آه ، هذا سيء جدًا.”
“لا تسأل شيئًا كهذا. انظر ، فقط ادرس. “
فقد جسدي قوته مثل دمية مقطوعة أوتارها وسقطت على الفور.
يا للعجب .. هذا العالم غريب.
لم يكن جسدي يفعل ما أريده ، وكان من سوء حظي أن أحصل عليه عندما أكون على وشك النزول من الدرج.
“ه، يا هذا، اخي؟“
كان المشهد في مجال رؤيتي يتغير بسرعة مع اقتراب جسدي من الدرج.
صفعني أخي على رأسي.
لم أشعر بأي ألم في جسدي ، لكنني أدركت أن حالتي الحالية من الانهيار الشديد كانت خطيرة.
لقد سحقت أختي الصغرى فترة الراحة التي طال انتظارها ، وعندما أعتقد أنني متفرغ ، سأتعرض لإصابات خطيرة الآن. في الواقع ، من المحتمل جدًا أن تكون حياتي في خطر.
“لا أستطيع … أن أموت … هكذا.”
استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.
لقد سحقت أختي الصغرى فترة الراحة التي طال انتظارها ، وعندما أعتقد أنني متفرغ ، سأتعرض لإصابات خطيرة الآن. في الواقع ، من المحتمل جدًا أن تكون حياتي في خطر.
“أخي؟ ألم تتصل بي في الصباح؟ “
بالتفكير على هذا النحو ، لقد غضبت بشكل غريب.
لم يكن جسدي يفعل ما أريده ، وكان من سوء حظي أن أحصل عليه عندما أكون على وشك النزول من الدرج.
نظرًا لأن المشهد من حولي خافت وفقدت حواسي تدريجيًا ، فكرت في أنفاسي الأخيرة – لقد رأيت مشهدًا لا يحدث عادةً حتى لو كان المرء في لحظاته الأخيرة.
لم أشعر بأي ألم في جسدي ، لكنني أدركت أن حالتي الحالية من الانهيار الشديد كانت خطيرة.
كانت هناك أرض ترتفع عن سطح البحر.
“ماذا حدث؟“
كان منطاد يطير في الهواء.
لم تكن ترتدي ثوبًا ، بل ملابس ترتديها فتاة بلدة أو قرية.
عندما وصلت إلى الشمس في السماء الزرقاء والغيوم البيضاء ، تلاشى وعيي.
هذا المنطاد ، الذي كان خشبيًا مثل الصندوق ، هو الذي يصل بشكل دوري إلى هذه المنطقة.
◇
لقد ذهبت وسمعت شيئًا شائنًا.
عندما أتيت ، كنت على ضفة مائلة ، مع العشب مزروع.
كانت هذه جزيرة تطفو من البحر.
كان هناك صوت حشائش الحشائش ورائحة الغرس.
كان منطاد يطير في الهواء.
استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.
“هذا لأننا أبناء أمنا؟“
لم أكن أتعرق بسبب دفء الشمس ، لقد كان عرقًا باردًا لا يتوقف.
هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألها ، مثل الأكاديمية وما شابه ، لكن … قبل كل شيء أريد أن أسأل عن تلك الكلمة ، زوج البقايا. أليس من المعتاد أن تتزوج المرأة في سن معينة؟
كان هناك ألم نابض في جسدي ، وشعور مزعج عندما كنت أتعرق.
كانت هذه جزيرة تطفو من البحر.
“م ، ماذا كان هذا الآن؟ “
على الرغم من أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك ، إلا أنني أردت تأكيد ذلك على أي حال.
منذ أن جلست في حالة ذعر ، سقطت بعض الحشائش التي علقت على ملابسي على الأرض. مع هبوب الرياح ، انجرفت ريش العشب بعيدًا.
تقدمت ببطء إلى الأمام ، ثم سقطت.
كما اعتقدت أنها ريح قوية ، مر منطاد عملاق فوقي ، مانعًا الشمس بظلها الكبير.
“أكاديمية … مملكة هولفولت؟ ثم هناك خادمات الزوجة ، من هم الجان؟ هاه؟ هل من الممكن ذلك…؟“
هذا المنطاد ، الذي كان خشبيًا مثل الصندوق ، هو الذي يصل بشكل دوري إلى هذه المنطقة.
“أنت أيضا يجب أن تبدأ الدراسة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتزوج في المستقبل ، حتى عندما يكون عمرك عشرين عامًا. إذا لم تتمكن من الزواج أثناء وجودك في الأكاديمية ، فمن المحتمل أن تكون زوجًا متبقيًا لامرأة تجاوزت فترة ريعانها. هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟ “
عادة ما أنظر إليه بلا مبالاة ، لكن اليوم ، لم أستطع إخفاء عيني مفتوحة على مصراعيها بدهشة.
بمجرد جلست ، وجهني تحذيرًا.
يبدو الأمر كما لو أنني أرى هذا لأول مرة.
كنت داخل المستودع.
كان قلبي لا يزال يقبض على صدري بشراسة. لن يهدأ تنفسي أيضًا.
وهذان فقط هما الأبناء الشرعيون للزوجة.
عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.
أعطت هذه المرأة ، التي كانت تغلق عينيها جزئيًا وتجمع شعرها معًا ، الصورة الدقيقة لفتاة نبيلة. كان شقيقي وشقيقتي يرتديان ملابس ثمينة ، على عكس ما أنا عليه الآن.
أشعر بشيء في غير محله ، يبدو البحر مختلفًا.
عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.
“ما هذا؟ لماذا “
هذه الذكريات المسترجعة ، أينما أتت ، تركت انطباعًا قويًا جدًا.
تقدمت ببطء إلى الأمام ، ثم سقطت.
“هذا امر عادي؟“
بالنظر إلى جسدي ، كانت يدي وقدمي صغيرتين بشكل غريب.
… لم أستطع إخفاء دهشتي.
أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.
أمال أخي رأسه.
بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.
“هل أنت في تلك الفترة حيث تحاول أن تتصرف أكبر سنًا؟ حسنًا ، لا يهمني بشكل خاص. إذا تركنا ذلك جانبًا ، فهل هناك أي شيء لا تفهمه “.
نهضت وسرت ، ثم تحولت تدريجيًا إلى اندفاعة نحو البحر.
لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.
لدي هذا القلق المزعج.
رفعت ابتسامة خشنة ، مما دفع أخي إلى التراجع قليلاً في مفاجأة.
أشعر أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً مع هذه الأرجل الشبيهة بالأطفال ، لكنني وصلت إلى وجهتي.
“آه ، هذا سيء جدًا.”
بدا الموقع ، الذي كان يحتوي على سياج لمنع الناس من السقوط ، مثل المناظر الطبيعية المعتادة.
“هذا لأننا أبناء أمنا؟“
“حسما. إنها تمامًا كالعادة – جزيرة عائمة “.
لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.
كانت هذه جزيرة تطفو من البحر.
يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارون. ثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعة. على أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.
لا تزال الجزيرة عائمة ، لكني لا أعرف ما إذا كنت سأكون سعيدًا أو حزينًا حيال ذلك. كانت لدي صورة منبثقة عن جزيرة تطفو في مياه البحر.
لدي هذا القلق المزعج.
على الرغم من أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك ، إلا أنني أردت تأكيد ذلك على أي حال.
… لم أستطع إخفاء دهشتي.
شيء غريب منذ فترة الآن.
كانت “الزوجة” التي كانت والدتي تتحدث عنها هي الزوجة الشرعية لوالدي.
عندما مدت يدي نحو الشمس ، برزت صورة داخل رأسي بدت وكأنها حياة شخص آخر. كانت الحياة الكاملة لرجل لم يعيش هنا.
على الرغم من أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك ، إلا أنني أردت تأكيد ذلك على أي حال.
لم يكن هناك شيء بارز حوله ، لكنه لا يزال يبدو ممتعًا. يمكن شطبها كحلم أو وهم ، لكنها شعرت بالحيوية والحقيقة بشكل غريب.
يبدو أنهم كانوا عائلة تعيش بسلام نسبيًا لأسرة فارس.
على الرغم من أنني رأيت حياة ذلك الرجل بأكملها ، إلا أنني لا أتذكر اسمه.
بدلاً من القلق بشأن هذا ، أحتاج إلى التحقق من الموقف أولاً.
رفعت رأسي على يدي.
وضع أخي يديه خلف رأسه واتكأ ظهره على الكرسي.
لقد كانت ذكرى حية رأيتها ومع ذلك ، لماذا لا أتذكر اسمه؟
“… أ ، آه ، إنه كذلك.”
أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.
“مرحبا يا أخي؟“
جلست غير قادر على فهم ما يجري. أشعر أن ذكرياتي الحالية وتلك الذكريات التي تذكرتها تمتزج معًا في مزيج.
تمتم أخي في نفسه قائلاً: “قالوا لي إن ذلك سيكون حتى يوم أمس فقط …” ثم وضع كتابه جانبًا وحدق في السقف.
نظرت إلى السماء خلف السياج.
كنت مترددًا في العودة ، وتذكرت أنني أتيت إلى هذا التل لأهرب ، لكنني أردت العودة قبل أن يتحول إلى الليل.
“… ماذا … ماذا حدث لي؟ “
أشعر بشيء في غير محله ، يبدو البحر مختلفًا.
حتى أنا لا أعرف من الذي تم توجيه هذا السؤال إليه.
“لقد عدت أخيرًا. لماذا هربت في اليوم الذي أتت فيه الزوجة أخيرًا؟ “
◇
عائلة بالتفو هي أسرة تمتلك جزيرة عائمة كأراضيها.
منذ أن غابت الشمس ، عدت إلى المنزل.
رفعت رأسي على يدي.
كنت مترددًا في العودة ، وتذكرت أنني أتيت إلى هذا التل لأهرب ، لكنني أردت العودة قبل أن يتحول إلى الليل.
ومع ذلك ، فإن المرأة التي يسميها زوجته ليست عادة في هذه المنطقة.
استعدت نفسي عندما عدت إلى المنزل ، وكان والدي ينتظر هناك.
كان لدي هذا الشعور غريب نوعا ما.
وقف هناك أمام المدخل ، منتظرًا بوقفة شاقة.
“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها. جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل. حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.
“أيها الابن الغبي!”
علاوة على ذلك ، عالم من السيوف والسحر … لكنني لم أسمع عن عالم اللعبة هذا حيث يتم وضع النساء فوق الرجال ، أو شيء من هذا القبيل.
ضربني على رأسي بقبضته الكبيرة ، وفتحت الباب الأمامي وأنا أمسك دموعي.
ومع ذلك ، فإن المرأة التي يسميها زوجته ليست عادة في هذه المنطقة.
ثم كانت هناك أمي.
وضع أخي يديه خلف رأسه واتكأ ظهره على الكرسي.
“لقد عدت أخيرًا. لماذا هربت في اليوم الذي أتت فيه الزوجة أخيرًا؟ “
ألا ينبغي أن يكون الصعود في المرتبة شيئًا يستحق الاستمتاع؟ علاوة على ذلك ، هل من السهل حقًا اتخاذ قرار بشأنه بناءً على مقياس المنطقة؟ لشيء مثل الارتقاء في المكانة ، أليس من الضروري تحقيق المزيد من الإنجازات ، مثل المآثر العسكرية أو شيء من هذا القبيل؟ كانت تلك هي الأسئلة التي لدي.
والدي ، “باركوس” ، هو بارون اللوردا الإقطاعي.
لم أكن أتعرق بسبب دفء الشمس ، لقد كان عرقًا باردًا لا يتوقف.
منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل. ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.
لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.
كانت والدتي عشيقة اسمها “لوس” – وهي امرأة من عائلة فارس تخدم أسرة بالتفتولت.
FLASH
لم تكن ترتدي ثوبًا ، بل ملابس ترتديها فتاة بلدة أو قرية.
بدا الموقع ، الذي كان يحتوي على سياج لمنع الناس من السقوط ، مثل المناظر الطبيعية المعتادة.
كانت “الزوجة” التي كانت والدتي تتحدث عنها هي الزوجة الشرعية لوالدي.
“… أبي وزوجته متزوجان ، أليس كذلك؟ لماذا هي ليست هنا عادة؟ “
“أنا ، أنا … آسف.”
على الرغم من أنني رأيت حياة ذلك الرجل بأكملها ، إلا أنني لا أتذكر اسمه.
ربما شعرت أن الهالة من حولي كانت مختلفة عن المعتاد ، فقد كان والداي يحملان تعابير معقدة أثناء قيادتي للمكان الذي كنت أقيم فيه – والذي لم يكن قصرًا ، بل مخزنًا.
ومع ذلك ، هؤلاء الأخوات ليسوا في المخزن ، رغم أنهم أطفال غير شرعيين مثلنا.
عندها ، كانت امرأة ترتدي ثوبا تراقب من الباب الأمامي المفتوح.
FLASH
كانت هناك نظرات باردة موجهة نحوي ، حيث لم يكن من المفترض أن أغادر المنزل.
“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها. جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل. حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.
مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.
عادة ما أنظر إليه بلا مبالاة ، لكن اليوم ، لم أستطع إخفاء عيني مفتوحة على مصراعيها بدهشة.
وهذان فقط هما الأبناء الشرعيون للزوجة.
كنت داخل المستودع.
وخلفهم وقف رجال طويلون وأنيقون يرتدون بدلات. كان لديهم آذان طويلة ، وكانوا من الذكور الجان الذين يسخرون منا.
كان من الممكن أن يكون أفضل من لعبة المواعدة … أعطني استراحة.
“حزن جيد ، هذا الطفل غير المتعلم لا يختلف عن الوحش.”
“فكر في الأمر بنفسك قليلاً. إذا كنت لا تعرف حقًا ، فأنا بأخبرك بها “.
أعطت هذه المرأة ، التي كانت تغلق عينيها جزئيًا وتجمع شعرها معًا ، الصورة الدقيقة لفتاة نبيلة. كان شقيقي وشقيقتي يرتديان ملابس ثمينة ، على عكس ما أنا عليه الآن.
كانت الحشرات المستمرة والمزعجة تتجمع حول الضوء.
أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.
يبدو الأمر كما لو أنني أرى هذا لأول مرة.
تحمل والدي بوجه مثابرة حتى وصلنا إلى المخزن.
عندما وصلت إلى الشمس في السماء الزرقاء والغيوم البيضاء ، تلاشى وعيي.
“… فكر في نفسك في المخزن. ستأكل بعد ذلك “.
من هناك شرح أخي وضع الأسرة بطريقة غير مبالية.
عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.
كان المشهد في مجال رؤيتي يتغير بسرعة مع اقتراب جسدي من الدرج.
الابن الثاني “نيكس“.
“إنه مثلما قلت تمامًا. هناك امرأة غير متزوجة ، أو هرب منها زوجها ، أو ليس لها زوج بأي شكل آخر. يحصلون على حبيب بالاسم فقط حتى لا يفقدوا ماء الوجه. لذلك ، هناك الكثير من النساء المسنات والنساء اللائي تجاوزن فترة ريعانهن من شأنه أن يأخذ الرجال الشباب كزوج بقايا “.
كان أخي الأكبر الذي كان يرتدي ثيابي مثل ثيابي ، وكان يقرأ كتابًا تحت ضوء فانوس. نظرنا إليه أنا وأبي بدهشة.
أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.
“أنت غبي أيضا. فقط تحمل الأمر وسيغادر هؤلاء الناس “.
أسرة كانت بالكاد في نطاق كونها أسرة نبيلة ، وأسرة نبيلة مع الكثير من الفسحة.
عندما رأى والدي أخي يعيد نظره إلى الكتاب ، ضربه على رأسه.
“ه، يا هذا، اخي؟“
“نيكس ، ساعد ليون في الدراسة.”
… لم أستطع إخفاء دهشتي.
صنع أخي وجهًا بدا كما لو كان يعارض ذلك بشدة ، لكنه وفر بعض المساحة على المكتب.
“ه، يا هذا، اخي؟“
بمجرد جلست ، وجهني تحذيرًا.
استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.
“إذا نمت ، سأضربك.”
بينما كنت أغمغم لنفسي ، قدم شقيقي شكوى بشأن الضوضاء.
بعد أن أومأت برأسي ، غادر والدي للعودة إلى المسكن.
رفعت رأسي على يدي.
الآن بعد أن كنا نحن الاثنين فقط ، سلمني أخي كتابًا لقراءته.
رفعت رأسي على يدي.
فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.
لم أكن أتعرق بسبب دفء الشمس ، لقد كان عرقًا باردًا لا يتوقف.
كنت داخل المستودع.
“هناك شيء غريب فيك اليوم.”
أثناء إبعاد الحشرات التي كانت تتجمع حول الضوء ، قرأت.
رفعت رأسي ونظرت إلى أخي.
كان لدي هذا الشعور غريب نوعا ما.
نظر أخي إلى اللامبالاة ، لكنه أصيب بالصدمة.
كان رأسي مليئًا بهذه اللغة التي لم أتعرف عليها. من الواضح أن هذه اللغة مختلفة عما كتبته في هذا الكتاب الذي لدي. في الواقع ، أشعر أن هذه اللغة أسهل.
“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟ “
نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن مثل هذه الأشياء ، بدا أن أخي اعتقد أنني عثرت على كلمات أجد صعوبة في قراءتها.
“فكر في الأمر بنفسك قليلاً. إذا كنت لا تعرف حقًا ، فأنا بأخبرك بها “.
“مرحبا يا أخي؟“
مر الوقت بهدوء.
نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن مثل هذه الأشياء ، بدا أن أخي اعتقد أنني عثرت على كلمات أجد صعوبة في قراءتها.
كانت الحشرات المستمرة والمزعجة تتجمع حول الضوء.
لا تزال الجزيرة عائمة ، لكني لا أعرف ما إذا كنت سأكون سعيدًا أو حزينًا حيال ذلك. كانت لدي صورة منبثقة عن جزيرة تطفو في مياه البحر.
“مرحبا يا أخي؟“
قرأت كتابي في صمت لفترة من الوقت. ثم أتذكر كلام أخي.
فوجئ أخي قليلاً بتحدثي.
ترجمة
“أخي؟ ألم تتصل بي في الصباح؟ “
“هذا لأننا أبناء أمنا؟“
( TLN: البطل كان يستخدم أنيكي ، يلاحظ نيكس أن البطل كان يستخدم ني-سان في الصباح. )
بدا الموقع ، الذي كان يحتوي على سياج لمنع الناس من السقوط ، مثل المناظر الطبيعية المعتادة.
حاولت أن أصلح نفسي على عجل ، لكن يبدو أن أخي رأى من خلالي.
لدي هذا القلق المزعج.
“هل أنت في تلك الفترة حيث تحاول أن تتصرف أكبر سنًا؟ حسنًا ، لا يهمني بشكل خاص. إذا تركنا ذلك جانبًا ، فهل هناك أي شيء لا تفهمه “.
هززت رأسي.
هززت رأسي.
رفعت رأسي على يدي.
ما كنت أكثر فضولًا بشأنه هو معاملتنا.
كانت الحشرات المستمرة والمزعجة تتجمع حول الضوء.
لم يزعجني ذلك حتى الآن ، لكن الشكوك كانت تظهر حاليًا واحدة تلو الأخرى.
“هذا لأننا أبناء أمنا؟“
لقد فهمت أن الابن الأكبر عزيز ، ولكن لماذا نحن الوحيدون الذين نُقِلوا بعيدًا إلى المخزن؟ هناك أخوات أكبر وأصغر سناً بجانبنا.
“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها. جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل. حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.
ومع ذلك ، هؤلاء الأخوات ليسوا في المخزن ، رغم أنهم أطفال غير شرعيين مثلنا.
كان أخي مضطربًا في إجابته ، وأعاد بصره إلى كتابه ، وكأنه يريد الهروب مني.
“لماذا نحن الوحيدون في المخزن؟“
نهضت وسرت ، ثم تحولت تدريجيًا إلى اندفاعة نحو البحر.
تمتم أخي في نفسه قائلاً: “قالوا لي إن ذلك سيكون حتى يوم أمس فقط …” ثم وضع كتابه جانبًا وحدق في السقف.
كان لدي هذا الشعور غريب نوعا ما.
“هذا لأن الزوجة تكرهنا.”
فوجئ أخي قليلاً بتحدثي.
“هذا لأننا أبناء أمنا؟“
كان هناك ألم نابض في جسدي ، وشعور مزعج عندما كنت أتعرق.
وضع أخي يديه خلف رأسه واتكأ ظهره على الكرسي.
كما يأتي الابن الأكبر والابنة الكبرى إلى هنا من حين لآخر فقط.
“هل تعتقد أن هناك أي سبب آخر غير ذلك؟ على الرغم من أنهن بنات عشيقة ، يبدو أنها مترددة في إرسال الفتيات إلى المخزن ، ولكن هذه هي الطريقة التي نعامل بها نحن الأولاد “.
فقد جسدي قوته مثل دمية مقطوعة أوتارها وسقطت على الفور.
من هناك شرح أخي وضع الأسرة بطريقة غير مبالية.
“حسما. إنها تمامًا كالعادة – جزيرة عائمة “.
وبدلاً من التحدث معي حول هذا الموضوع ، بدا الأمر وكأنه كان يشتكي لي ، أخي الأصغر لثلاثة أطفال.
——
يبدو أن أخي البالغ من العمر سبع سنوات لديه الكثير ليشتكي منه.
كنت داخل المستودع.
عائلة بالتفو هي أسرة تمتلك جزيرة عائمة كأراضيها.
“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها. جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل. حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.
ومع ذلك ، فقد كانت في السابق أسرة فارس تم تصنيفها على أنها عائلة شبه بارونية. ليسوا نبلاء حقيقيين ، ولكن بشكل أو بآخر في وضع اجتماعي إقطاعي.
جلست غير قادر على فهم ما يجري. أشعر أن ذكرياتي الحالية وتلك الذكريات التي تذكرتها تمتزج معًا في مزيج.
يبدو أنهم كانوا عائلة تعيش بسلام نسبيًا لأسرة فارس.
عندما وقفت ، نظرت إلى الاتجاه الذي كانت تتجه إليه المنطاد ، وكان هناك بحر يمتد إلى ما وراءه.
مع مرور الأشهر والسنوات ، أدركوا أنهم أصبحوا أسرة مع المحاربين للمرؤوسين. ظهر الفرسان ، راغبين في خدمتهم ، مما أدى إلى زيادة حجم وضعهم.
منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل. ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.
مع تقدم أراضيهم ، ازدادت الحقول والحاجة إلى العمل – وهذا يعني زيادة عدد السكان الذين يحتاجون إلى دعمهم. لقد جعلهم نطاق أراضيهم بالكاد يصلون إلى نطاق عائلة بارون.
“… أخي ، هذا العالم شائن ، أليس كذلك؟ “
… هكذا وصلت الأمور إلى هنا.
يبدو الأمر كما لو أنني أرى هذا لأول مرة.
يأتي محققون من “مملكة هولولف” إلى أراضينا.
كان قلبي لا يزال يقبض على صدري بشراسة. لن يهدأ تنفسي أيضًا.
يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارون. ثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعة. على أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.
أسرة كانت بالكاد في نطاق كونها أسرة نبيلة ، وأسرة نبيلة مع الكثير من الفسحة.
هناك ، اندفع إلى رأسي بعض المعرفة من الذكريات التي تم استرجاعها.
“هذا امر عادي؟“
ألا ينبغي أن يكون الصعود في المرتبة شيئًا يستحق الاستمتاع؟ علاوة على ذلك ، هل من السهل حقًا اتخاذ قرار بشأنه بناءً على مقياس المنطقة؟ لشيء مثل الارتقاء في المكانة ، أليس من الضروري تحقيق المزيد من الإنجازات ، مثل المآثر العسكرية أو شيء من هذا القبيل؟ كانت تلك هي الأسئلة التي لدي.
ومع ذلك ، فقد كانت في السابق أسرة فارس تم تصنيفها على أنها عائلة شبه بارونية. ليسوا نبلاء حقيقيين ، ولكن بشكل أو بآخر في وضع اجتماعي إقطاعي.
“هل من السيء الصعود في المرتبة؟“
مر الوقت بهدوء.
يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.
مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.
“كانت هناك شكاوى حول مدى الانزعاج الذي سيحدث في غضون مهلة قصيرة ، وكيف أراد البعض أن يصبح أسرة بارونية من خلال المساهمات المناسبة لهم ليصبحوا كذلك. هذا هو سبب عدم امتلاكنا الكثير من المال “.
“إنه مثلما قلت تمامًا. هناك امرأة غير متزوجة ، أو هرب منها زوجها ، أو ليس لها زوج بأي شكل آخر. يحصلون على حبيب بالاسم فقط حتى لا يفقدوا ماء الوجه. لذلك ، هناك الكثير من النساء المسنات والنساء اللائي تجاوزن فترة ريعانهن من شأنه أن يأخذ الرجال الشباب كزوج بقايا “.
تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.
يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارون. ثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعة. على أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.
قطعة واحدة من الذكريات المسترجعة تتبادر إلى الذهن.
“هل من السيء الصعود في المرتبة؟“
أسرة كانت بالكاد في نطاق كونها أسرة نبيلة ، وأسرة نبيلة مع الكثير من الفسحة.
من هناك شرح أخي وضع الأسرة بطريقة غير مبالية.
لا توجد مشكلة في الأسرة التي لديها فسحة ، ولكن الأسرة التي لا تجد صعوبة في تقديم المساهمات. لذلك ، على الرغم من أن نطاق منطقتنا كافٍ لأسرة بارون ، يبدو أننا نطلق على عائلة بارون كيندا صامتة.
يبدو أنهم كانوا عائلة تعيش بسلام نسبيًا لأسرة فارس.
على أي حال ، لقد أصبحنا أسرة بارونية هم أمراء الريف الإقطاعيين في جزيرة منعزلة.
صفعني أخي على رأسي.
رغبة في التصرف بطريقة تليق بمكانة عائلته ، تزوج الأب من امرأة ذات مكانة عالية.
كما اعتقدت أنها ريح قوية ، مر منطاد عملاق فوقي ، مانعًا الشمس بظلها الكبير.
ومع ذلك ، فإن المرأة التي يسميها زوجته ليست عادة في هذه المنطقة.
نظرًا لأن المشهد من حولي خافت وفقدت حواسي تدريجيًا ، فكرت في أنفاسي الأخيرة – لقد رأيت مشهدًا لا يحدث عادةً حتى لو كان المرء في لحظاته الأخيرة.
كما يأتي الابن الأكبر والابنة الكبرى إلى هنا من حين لآخر فقط.
أثناء إبعاد الحشرات التي كانت تتجمع حول الضوء ، قرأت.
“… أبي وزوجته متزوجان ، أليس كذلك؟ لماذا هي ليست هنا عادة؟ “
أنا متأكد من أن هذا هو جسدي ، ومع ذلك أشعر بشكل غريب أنني صغير.
“هذا أمر طبيعي بالنسبة للنساء في منازل البارون وما فوقها. جميل غير محبوب. إذا حصلت على زوجة ، فأنا بالتأكيد أريد زوجة شبه بارون أو أقل. حسنًا ، المرأة ذات المكانة العالية لن تفكر في أي شيء منا على أي حال “.
لم تكن ترتدي ثوبًا ، بل ملابس ترتديها فتاة بلدة أو قرية.
“هذا امر عادي؟“
استلقيت في مكان مثل يدي كانت تصل فيه إلى الشمس ، وتعرضت أنا ، “ليون فو بالتفاولت” ، لهجوم عنيف.
“أنت أيضا يجب أن تبدأ الدراسة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتزوج في المستقبل ، حتى عندما يكون عمرك عشرين عامًا. إذا لم تتمكن من الزواج أثناء وجودك في الأكاديمية ، فمن المحتمل أن تكون زوجًا متبقيًا لامرأة تجاوزت فترة ريعانها. هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟ “
نظر أخي إلى اللامبالاة ، لكنه أصيب بالصدمة.
… لم أستطع إخفاء دهشتي.
مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.
هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أسألها ، مثل الأكاديمية وما شابه ، لكن … قبل كل شيء أريد أن أسأل عن تلك الكلمة ، زوج البقايا. أليس من المعتاد أن تتزوج المرأة في سن معينة؟
… لم أستطع إخفاء دهشتي.
“ه، يا هذا، اخي؟“
مع مرور الأشهر والسنوات ، أدركوا أنهم أصبحوا أسرة مع المحاربين للمرؤوسين. ظهر الفرسان ، راغبين في خدمتهم ، مما أدى إلى زيادة حجم وضعهم.
“لا بأس إذا اتصلت بي أخي. على أي حال ، ما هذا؟ “
أشعر أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً مع هذه الأرجل الشبيهة بالأطفال ، لكنني وصلت إلى وجهتي.
“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟ “
يبدو أن هذا شيء من زمن جدي ، لكن يبدو أن المحققين قد حضروا من قبل للحكم على ما إذا كان نطاق أراضينا يستحق أن يكون لعائلة بارون. ثم شرعوا في الحديث عن عملية الصعود إلى رتبة نبيلة ، لكن يبدو أن جدي تجاوزها بسرعة. على أي حال ، أن تصبح بارونات لم يكن شيئًا مقصودًا.
أمال أخي رأسه.
“… أخي ، هذا العالم شائن ، أليس كذلك؟ “
“إنه مثلما قلت تمامًا. هناك امرأة غير متزوجة ، أو هرب منها زوجها ، أو ليس لها زوج بأي شكل آخر. يحصلون على حبيب بالاسم فقط حتى لا يفقدوا ماء الوجه. لذلك ، هناك الكثير من النساء المسنات والنساء اللائي تجاوزن فترة ريعانهن من شأنه أن يأخذ الرجال الشباب كزوج بقايا “.
يبدو أن أخي البالغ من العمر سبع سنوات لديه الكثير ليشتكي منه.
أجاب أخي على سؤالي بطريقة حازمة للغاية.
يبدو أن أخي لا يعرف هذا ، لكني شعرت أن أبي ليس سعيدًا من تعبيره.
“عادة ما يكون الرجال في المنصب العلوي ، أليس كذلك؟“
رفعت رأسي على يدي.
من معرفتي المستردة ، أتذكر بشكل غامض أن الرجال عادة ما يكونون هم المسؤولون عن هذه الأنواع من المواقف. ومع ذلك ، يبدو أن الأمر ليس كذلك.
منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت فجأة صورة عن النبلاء ، حيث كانوا يرتدون ملابس أنيقة ، وتركوا المزيد من الانطباع البخل. ومع ذلك ، في تلك الصورة ، كانوا سمينين ، بينما كان والدي عملاقًا عضليًا نما شعر وجهه. كانت ملابسه عبارة عن قميص وبنطلون أسمر وحذاء لم يكن يبدو مثل النبلاء.
“إذا نظرت إلى أبي ، ستعرف أن النساء هن المسؤولات. ستعرف أيضًا أنه لا يمكنه معارضة تلك زوجته “.
استعدت نفسي عندما عدت إلى المنزل ، وكان والدي ينتظر هناك.
برؤية كيف صحح نفسه بقوله “زوجة” بدلاً من “حمقاء” ، يبدو أن أخي يعتقد أنها غير سارة.
“أنت أيضا يجب أن تبدأ الدراسة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتزوج في المستقبل ، حتى عندما يكون عمرك عشرين عامًا. إذا لم تتمكن من الزواج أثناء وجودك في الأكاديمية ، فمن المحتمل أن تكون زوجًا متبقيًا لامرأة تجاوزت فترة ريعانها. هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟ “
لقد ذهبت وسمعت شيئًا شائنًا.
“ه، يا هذا، اخي؟“
“هناك شيء غريب فيك اليوم.”
رفعت رأسي ونظرت إلى أخي.
ابتسمت ابتسامة مريرة تجاه شكوك أخي بينما كنت أعيد خط بصري إلى الكتاب ، كنت أتصبب عرقا بشكل غريب.
لا تزال الجزيرة عائمة ، لكني لا أعرف ما إذا كنت سأكون سعيدًا أو حزينًا حيال ذلك. كانت لدي صورة منبثقة عن جزيرة تطفو في مياه البحر.
يا للعجب .. هذا العالم غريب.
“لقد عدت أخيرًا. لماذا هربت في اليوم الذي أتت فيه الزوجة أخيرًا؟ “
بسبب هذه المعرفة الغريبة التي حصلت عليها ، أشعر بشعور من عدم الراحة.
فتحت الكتاب ، الذي قرأته مرات عديدة لدرجة أنه أصبح ممزقًا وشوهدت فيه بعض الخربشات هنا أو هناك.
قرأت كتابي في صمت لفترة من الوقت. ثم أتذكر كلام أخي.
هذه الذكريات المسترجعة ، أينما أتت ، تركت انطباعًا قويًا جدًا.
استعدت نفسي عندما عدت إلى المنزل ، وكان والدي ينتظر هناك.
“أكاديمية … مملكة هولفولت؟ ثم هناك خادمات الزوجة ، من هم الجان؟ هاه؟ هل من الممكن ذلك…؟“
أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.
بينما كنت أغمغم لنفسي ، قدم شقيقي شكوى بشأن الضوضاء.
“… عادة ما يكون الرجال هم مركز الأسرة ، أليس كذلك؟ أو بالأحرى ، ماذا تقصد بإجبارك على العيش مع امرأة أكبر سنًا؟ “
“ماذا حدث؟“
أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.
“يو ، هؤلاء الرجال المناسبين. هؤلاء الجان كانوا من عشاق الزوجة ، أليس كذلك؟ “
أشعر وكأنني استذكرت على الفور تجارب شخص تجاوز عمري خمس سنوات.
نظر أخي إلى اللامبالاة ، لكنه أصيب بالصدمة.
عندما أومأت برأسي لما قاله ، اتضح أنه كان هناك بالفعل ضيف في المخزن.
“لا تسأل شيئًا كهذا. انظر ، فقط ادرس. “
مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.
هؤلاء الجان ، الذين هم جزء من عرق فرعي ، هم عشاق الزوجة ، أو بشكل أكثر دقة ، خدم مقربون يعتنون بها … أنا أفهم ذلك. أو بالأحرى ، أتذكر ذلك بوضوح شديد.
تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.
تراجعت على مكتبي.
تريد المملكة أرباحًا تتناسب مع وضعنا العائلي.
“… هذا هو عالم لعبة المواعدة تلك.”
( TLN: البطل كان يستخدم أنيكي ، يلاحظ نيكس أن البطل كان يستخدم ني-سان في الصباح. )
أصبحت الذكريات الملبدة بالغيوم أكثر وضوحًا تدريجيًا.
أمي تعتذر ويأخذني أبي إلى المخزن.
كما حدث ذلك ، أدركت أن هذا الإعداد الرهيب كان من لعبة المواعدة.
صفعني أخي على رأسي.
صفعني أخي على رأسي.
مع شخصيات في فساتين مطرزة بالمجوهرات ، كان الابن الأكبر ، “لوتارت” ، والابنة الكبرى “ميرس” يحجزان نفسيهما.
”لا تنام! ما الذي يحدث بجدية معك اليوم؟ هل ضربت رأسك؟ “
على الرغم من أنني لم أكن بحاجة إلى ذلك ، إلا أنني أردت تأكيد ذلك على أي حال.
رفعت رأسي ونظرت إلى أخي.
منذ أن غابت الشمس ، عدت إلى المنزل.
رفعت ابتسامة خشنة ، مما دفع أخي إلى التراجع قليلاً في مفاجأة.
“لقد عدت أخيرًا. لماذا هربت في اليوم الذي أتت فيه الزوجة أخيرًا؟ “
“م، ما هذا؟“
فقد جسدي قوته مثل دمية مقطوعة أوتارها وسقطت على الفور.
“… أخي ، هذا العالم شائن ، أليس كذلك؟ “
“هل أنت في تلك الفترة حيث تحاول أن تتصرف أكبر سنًا؟ حسنًا ، لا يهمني بشكل خاص. إذا تركنا ذلك جانبًا ، فهل هناك أي شيء لا تفهمه “.
“… أ ، آه ، إنه كذلك.”
“أنت أيضا يجب أن تبدأ الدراسة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتزوج في المستقبل ، حتى عندما يكون عمرك عشرين عامًا. إذا لم تتمكن من الزواج أثناء وجودك في الأكاديمية ، فمن المحتمل أن تكون زوجًا متبقيًا لامرأة تجاوزت فترة ريعانها. هذا ليس جيدا ، أليس كذلك؟ “
كان أخي مضطربًا في إجابته ، وأعاد بصره إلى كتابه ، وكأنه يريد الهروب مني.
كان رأسي مليئًا بهذه اللغة التي لم أتعرف عليها. من الواضح أن هذه اللغة مختلفة عما كتبته في هذا الكتاب الذي لدي. في الواقع ، أشعر أن هذه اللغة أسهل.
لم أكن لأختبر أبدًا أن أتجسد في عالم آخر.
“هل تعتقد أن هناك أي سبب آخر غير ذلك؟ على الرغم من أنهن بنات عشيقة ، يبدو أنها مترددة في إرسال الفتيات إلى المخزن ، ولكن هذه هي الطريقة التي نعامل بها نحن الأولاد “.
علاوة على ذلك ، عالم من السيوف والسحر … لكنني لم أسمع عن عالم اللعبة هذا حيث يتم وضع النساء فوق الرجال ، أو شيء من هذا القبيل.
اية (74) وَكَذَٰلِكَ نُرِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِيَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِينَ (75) سورة الأنعام الاية (74)
رفعت رأسي على يدي.
FLASH
“هذا هو الووووورس!”
قدم لي أخي شكوى ، فذهب وصرخ.
“يو ، هؤلاء الرجال المناسبين. هؤلاء الجان كانوا من عشاق الزوجة ، أليس كذلك؟ “
“ماذا معك! شخص ما يسكت هذا الرجل! “
قطعة واحدة من الذكريات المسترجعة تتبادر إلى الذهن.
أنا ليون فو بالتفاولت ، أنا رجل ياباني سابق تجسد في عالم لعبة المواعدة.
“مرحبا يا أخي؟“
… أردت التناسخ في عالم أكثر طبيعية.
“يو ، هؤلاء الرجال المناسبين. هؤلاء الجان كانوا من عشاق الزوجة ، أليس كذلك؟ “
كان من الممكن أن يكون أفضل من لعبة المواعدة … أعطني استراحة.
“أكاديمية … مملكة هولفولت؟ ثم هناك خادمات الزوجة ، من هم الجان؟ هاه؟ هل من الممكن ذلك…؟“
تقدمت ببطء إلى الأمام ، ثم سقطت.
——
“حزن جيد ، هذا الطفل غير المتعلم لا يختلف عن الوحش.”
ترجمة
“هذا لأن الزوجة تكرهنا.”
FLASH
لقد فهمت أن الابن الأكبر عزيز ، ولكن لماذا نحن الوحيدون الذين نُقِلوا بعيدًا إلى المخزن؟ هناك أخوات أكبر وأصغر سناً بجانبنا.
——
بالتفكير على هذا النحو ، لقد غضبت بشكل غريب.
اية (74) وَكَذَٰلِكَ نُرِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِيَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِينَ (75) سورة الأنعام الاية (74)
“م، ما هذا؟“
كان من الممكن أن يكون أفضل من لعبة المواعدة … أعطني استراحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
