إشاعة (1)
الفصل العاشر – إشاعة (1)
بمجرد أن استيقظت ، بدأت تدريبي السحري.
“إذن هذا ما حدث؟”
– ساحر مرموق ، رئيس عائلة يوكلاين. أصغر أستاذ في جامعة برج السحر الإمبراطورية ، ديكولاين فون غراهان يوكلاين.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في المساء ، حل الغسق بالفعل. كانت سيلفيا في السيارة عائدة إلى قصرها مع غيلثيون.
كانت عجلة القيادة في يد والدها ، الذي كان يستمتع بالقيادة ، بينما نظرت من النافذة من مقعد الراكب.
“سيدتي ، سيدتي! هل أنتِ بخير؟ لقد سمعت الشائعات!”
“حبيبتي ، هل فعلتِ ذلك عن قصدٍ إذن؟”
دعنا نجربها على السيارة.
أومأت سيلفيا بصمت على سؤال والدها.
ليس مثل سيلفيا من عائلة إلياد ، ولكن فقط كالشخص “سيلفيا”.
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
“إذا لم أكن بحاجة حقًا إلى تعلم [التحكم في الحرارة] ، فماذا إذا أضفت وظائفها الأساسية وحسب إلى [التحريك النفسي]…”
“ليس لديها شيء ، فلماذا أكرهها؟”
“….انتظر لحظة”
“…..جيد. إنها طفلة موهوبة ، لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لها”
“إذن هذا ما حدث؟”
بعد أن قدم لها هذه النصيحة ، تذكر غيلثيون فجأة بعض الأحداث منذ زمن بعيد.
– غانيشا! لقد قرأت عملك في مجلة كونتيننتال.
أنا أيضًا استولت على شجاعتي للتقرب منها.
قبل 10 سنوات ، في يوم امتحان القبول في الأكاديمية. في اليوم الذي تم فيه العثور على شخصين بإمكانيات ساحر عظيم في “اختبار الكفاءة” بملكية إلياد.
يبدو أن تلك القلعة بأكملها في وسط المدينة كانت مكانًا للنبلاء لعقد اللقاءات الاجتماعية.
كان من الطبيعي الانفجار من الفرح ، لكن المشكلة كانت أن أحدهما هو سيلفيا والآخر من عائلة لونا.
كان هذا بوضوح بسبب إهمالي.
لونا.
’لقد وجدتها‘
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
لقد كانوا تابعين لفترة طويلة من للإلياد ، ولكن الآن مر وقت طويل وتباعدت العائلات.
بمجرد أن استيقظت ، بدأت تدريبي السحري.
أيضًا ، ستحدث مشكلة معينة حتمًا عندما يكون هناك أكثر من شخص لديه موهبة فائضة – منافسة.
“إنها بالفعل متأخرة عن السباق ، لذلك لا داعي للقلق بشأنها. فقط تجاهليها”
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
…… للعالم السحري لهذه القارة تقليد طويل الأمد.
بغض النظر عن النوع أو السمة ، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص يمكن التعرف عليهم على أنهم “سحرة عِظام” في جيل واحد.
لذلك كان هناك عدد غير قليل من النبضات المتداخلة. 8 من بين 22 نبضة للتحكم في الحرارة كانت مشابهة للتحريك النفسي.
نظرًا لأن المعايير كانت كبيرة جدًا ، فقد ظل منصبان شاغرين لما يقرب من 30 عامًا ، ولكن من المؤكد أن يشغل الرئيس منصبًا واحدًا ، لذلك إذا ارتقت سيلفيا إلى المنصب المتبقي ، فلن تتمكن لونا من ملئه. وإذا حدث العكس ، سيتم القضاء على سيلفيا.
بالطبع ، على السطح ، كانت النزاعات بين العائلات متفشية وكانت هناك العديد من الحوادث ، ولكن هذا كان السبب الأكثر حسماً لرفض جيلثيون موهبة لونا السحرية.
ركز التحريك النفسي أكثر على الأدوات ، بينما التحكم في الحرارة ركز فقط على الحرارة والنار.
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
قال جيلثيون بهدوء ، “ومع ذلك ، عزيزتي. كوني حذرةً من ديكولاين. إنه ليس شخصية سهلة الانقياد. عندما كان صغيراً ، كان يطلق عليه معجزة. إنه يعاني من الركود الآن ، لكن يمكنه الانطلاق في أي وقت. أنا فقط أقوم بتقليل حجم موهبتي من خلال بيعي لبعض النساء”
حتى جولي ، التي كانت تكره المجتمع الراقي ، بدا أنه ليس لديها خيار سوى حضور هذا الحدث. لم أكن أعرف السبب ، لكنها كانت ترتدي الدروع بمفردها.
“أنا أعرف. لقد تمت محاصرتي من قبل ذلك الأستاذ. لديه شيء معي”
منذ أن أصبحت ديكولاين ، ظللت أستيقظ عند الفجر كل يوم. بالنسبة لي ، كان الصباح دائمًا منعشًا ودائمًا ما أستيقظ تمامًا ، لكن اليوم كنت أعاني من آلام في العضلات.
الفصل العاشر – إشاعة (1)
“…..هههه. يقال إن النمر لا ينجب كلبًا أيضًا”
نظرًا لأن المعايير كانت كبيرة جدًا ، فقد ظل منصبان شاغرين لما يقرب من 30 عامًا ، ولكن من المؤكد أن يشغل الرئيس منصبًا واحدًا ، لذلك إذا ارتقت سيلفيا إلى المنصب المتبقي ، فلن تتمكن لونا من ملئه. وإذا حدث العكس ، سيتم القضاء على سيلفيا.
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
ضحك جيلثيون ، لكن سيلفيا أمسكت بحافة رداءها حول ركبتها. كان لا يزال لديها شكوك. كيف عرف بحق الجحيم؟
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أرادت أن تسأله شخصيًا.
“جيد”
سرت على السجادة الحمراء تحت توجيههم. اصطف الصحفيون في خط التغطية خارج القلعة ، وانطلقت ومضات من كاميراتهم.
عندما رأى غيلثيون تعابير ابنته توقف.
ترجمة : Bolay
***
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
سوويف –
“سأذهب الآن”
“حبيبتي”
“أنا أعرف. لقد تمت محاصرتي من قبل ذلك الأستاذ. لديه شيء معي”
“ماذا؟!”
“لقد نجحت على الرغم من ذلك…”
– كرة فالينتا رائعة بشكل خاص اليوم ~
فتحت سيلفيا باب السيارة ونزلت. تحدثت جيلثيون ، الذي تظاهر بالبكاء ، مرة أخرى بمجرد أن وطأت قدمها على الأرض.
“….نعم؟ أجل. هذا صحيح”
“حبيبتي”
ليس والدها ، ولا عائلتها ، هي تريد أن تكون الوحيدة التي تحتل هذا المكان.
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
كان مبتسماً ، لكن عينيه بدتا جادتين.
“عائلة إلياد كلها خلف ظهرك”
ومع ذلك ، حتى في هذا الحشد الرائع ، كان هناك شخص واحد فقط برز.
نظرت سيلفيا إلى جيلثيون.
كانت هذه العملية تسمى أيضًا نسج السحر ، أو الترقية السحرية.
في والدها ، الذي يحدق بها بعيون ذهبية تشبه عينها ، رأت سيلفيا نفسها.
* * *
“لا تفقدي ثقتك بنفسك بسبب هذا فقط. إذا انقلب عليك ، سأقطع رأسه شخصيًا بغض النظر عن هويته…”
“أسرع وعد إلى الولاية. الأم تنتظر”
ترجمة : Bolay
“هوهو. هذا قاسٍ نوعاً ما. لا تقلقي”
أزال جيلثيون شعره في حيرة ، بينما دخلت سيلفيا القصر.
لم تُظهر سيلفيا أبدًا أي مشاعر لأي شخص. لم تُسلِّم قلبها لأي شخص ولم تقبل قلب أي شخص آخر.
يبدو أنه عزز راحة القيادة ، هاه.
“سيدتي ، سيدتي! هل أنتِ بخير؟ لقد سمعت الشائعات!”
مدبرة المنزل ، التي جاءت راكضة ، بدا عليها القلق.
“إنها بالفعل متأخرة عن السباق ، لذلك لا داعي للقلق بشأنها. فقط تجاهليها”
“أنا بخير. تمت تسوية كل شيء. سأتناول العشاء بعد قليل”
“…….”
“أوه ، هذا يبعث على الارتياح. إذن سأرسل وجبتك إلى غرفتك لاحقًا”
“حسناً”
الخلود الأبدي ، مرتبة “إيتيرنال” التي لا يمكن أن يرتفع إليها إلا الشخص الموجود على قمة العالم السحري.
تحدث كبير الخدم بعد أن طرق. نظرت إلى الساعة. قبل أن ألاحظ ، أصبحت الساعة الواحدة ظهراً.
سارت سيلفيا إلى غرفتها ، ارتدت بيجامتها واستلقت على سريرها.
كانت بالضبط “85%”.
سوويف –
وإيفرين ……
انتشر شعرها الأشقر الناعم على ملاءة سريرها مثل المروحة.
كنت أتحكم في عدد من المعادن ، مما يجعلها تتجنب الاحتكاك ببعضها البعض ، وتوقفت عندما لاحظت أنه لم يتبق لدي سوى نصف المانا.
“…..ديكولاين”
تمتمت سيلفيا بهدوء ، بدت منزعجة.
عملة المتجر.
اليوم ، رأى البروفيسور ديكولاين حقًا من خلالي. بصيرته السحرية ومهاراته في الملاحظة لم يمكن الاستخفاف بها أبدًا. كان حظي سيئاً أيضاً.
لم يكن ليصبح أستاذًا كبيرًا إذا لم يكن موهوبًا.
“لماذا أنا”
كان هذا بوضوح بسبب إهمالي.
“روي ، لا تقم بجدولة أي لقاءات اجتماعية من الآن فصاعدًا. ما لم يكن ذلك في غاية الأهمية”
“إهمال”.
إهمال.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أرادت أن تسأله شخصيًا.
نعم إهمال …
إذن ، ألن يكون من الممكن تعديل السحر كما لو كنت أكتب أطروحة أو أتلاعب بجينات…؟
ومع ذلك.
امتلأت أحداث اليوم بالأسئلة الموجهة إلى سيلفيا.
“مفهوم. هذه قائمة بسيد الحدادة الذي سألتني عنه آخر مرة”
“هوهو. هذا قاسٍ نوعاً ما. لا تقلقي”
لم تُظهر سيلفيا أبدًا أي مشاعر لأي شخص. لم تُسلِّم قلبها لأي شخص ولم تقبل قلب أي شخص آخر.
“أتمنى أن تقضي وقتًا ممتعًا”
لذلك لم تستطع تفسير موقف اليوم رغم برودتها.
فقط حينها…
“لماذا أنا”
“…….”
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
من بين 45 حدادًا في القائمة التي أعطاني إياها الخادم الشخصي ، كان هناك اسم واحد فقط تميز. اخترت الشخص الذي حددته سمة [رجل ذو ثروة العظيمة].
كان الروتين التالي هو اكتساب السحر.
إيفرين لونا.
سوويف –
ووالدها.
“لماذا لا تحبينني؟”
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
“…….”
كانت أكثر تحفة مثالية نشأت من العائلة النبيلة العليا المسماة “إلياد”.
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
…عندها همست سؤالاً في ذهنها.
دعونا نفكر في هذا مرة أخرى.
“لهذا السبب لا يمكنكِ ترك حذرك”
قفزت سيلفيا من سريرها وجلست على كرسي.
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
امتلأت عيناها بالمانا. اشتعلت قزحيتها الذهبية النقية مثل الشمس.
الخلود الأبدي ، مرتبة “إيتيرنال” التي لا يمكن أن يرتفع إليها إلا الشخص الموجود على قمة العالم السحري.
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
كنت أتحكم في عدد من المعادن ، مما يجعلها تتجنب الاحتكاك ببعضها البعض ، وتوقفت عندما لاحظت أنه لم يتبق لدي سوى نصف المانا.
ليس والدها ، ولا عائلتها ، هي تريد أن تكون الوحيدة التي تحتل هذا المكان.
’لقد وجدتها‘
لا ، كان مقعد السلطة هذا بالفعل بين يديها.
“ماذا؟!”
كانت متأكدة من أنها ستنجح بالتأكيد.
كانت متأكدة من أنها ستنجح بالتأكيد.
نعم إهمال …
ليس مثل سيلفيا من عائلة إلياد ، ولكن فقط كالشخص “سيلفيا”.
بدون فشل.
لم تكن مصدر قلق ، على الرغم من أنها ربما تكره الاعتراف بذلك.
قفزت سيلفيا من سريرها وجلست على كرسي.
منذ أن أصبحت ديكولاين ، ظللت أستيقظ عند الفجر كل يوم. بالنسبة لي ، كان الصباح دائمًا منعشًا ودائمًا ما أستيقظ تمامًا ، لكن اليوم كنت أعاني من آلام في العضلات.
الكتب والكتب والكتب. إذا أراد المرء معرفة شيء ما ، فعليه قراءة كتاب. إذا كنت أرغب في الانتقام من إذلال اليوم ، إذا كنت أرغب في رد الجميل لهم بمهارة ، فعندئذ يجب علي قراءة المزيد ومعرفة المزيد.
كان على المرء أن يجمع ما لا يقل عن 5 وون للوصول إلى المتجر ، لكن ما زلت أملك 2.5 وون فقط وكنت بحاجة إلى المزيد لشراء الشيء الذي أريده.
“…..جيد. إنها طفلة موهوبة ، لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لها”
دعونا نفكر في هذا مرة أخرى.
“مفهوم”
لم يكن ديكولاين بأي حال من الأحوال مجرد أستاذ بسيط. على العكس من ذلك ، كان معارضًا مليئًا بالسلطة ، مبارزاً لعائلة إلياد.
وإيفرين ……
لم يكن الطقس في أوائل الربيع جيدًا. بدا أن الخادم الشخصي يشعر بالحيرة من كل كلمة قلتها ، لكنني دخلت السيارة وهي مليئة برائحة منعشة.
لم تكن مصدر قلق ، على الرغم من أنها ربما تكره الاعتراف بذلك.
“ماذا؟!”
كما قال والدي ، لقد خرجت بالفعل من السباق.
***
فقط حينها…
منذ أن أصبحت ديكولاين ، ظللت أستيقظ عند الفجر كل يوم. بالنسبة لي ، كان الصباح دائمًا منعشًا ودائمًا ما أستيقظ تمامًا ، لكن اليوم كنت أعاني من آلام في العضلات.
***
والسبب في ذلك هو أنني استخدمت سحري لحد الإرهاق أمس.
ومع ذلك ، فإن الروتين الذي أعددته باستخدام شخصية ديكولاين ، وعناده على وجه الدقة ، جعلني أحرك جسدي بشكل طبيعي.
وإيفرين ……
كان لدي 1300 مانا متبقية ، لذا يمكنني استخدام 1000 منها.
بمجرد أن استيقظت ، بدأت تدريبي السحري.
بغض النظر عن النوع أو السمة ، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص يمكن التعرف عليهم على أنهم “سحرة عِظام” في جيل واحد.
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
صرير. صرير-
“انطلق”
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
“إنه لشرف كبير لقاءك ، بروفيسور ديكولاين”
كانت بالضبط “85%”.
“إهمال”.
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
عندما رأى غيلثيون تعابير ابنته توقف.
عملة المتجر +0.5
صرير ، صرير-
اليوم ، رأى البروفيسور ديكولاين حقًا من خلالي. بصيرته السحرية ومهاراته في الملاحظة لم يمكن الاستخفاف بها أبدًا. كان حظي سيئاً أيضاً.
يبدو أن تلك القلعة بأكملها في وسط المدينة كانت مكانًا للنبلاء لعقد اللقاءات الاجتماعية.
كنت أتحكم في عدد من المعادن ، مما يجعلها تتجنب الاحتكاك ببعضها البعض ، وتوقفت عندما لاحظت أنه لم يتبق لدي سوى نصف المانا.
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
كان الروتين التالي هو اكتساب السحر.
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
كان سحر اليوم هو [التحكم الأساسي في الحرارة] ، والذي لم يكن بهذه الأهمية ، لذلك يجب أن يكون من المناسب فقط وضعه في الاعتبار ، على ما أعتقد…..؟
“…….”
“….انتظر لحظة”
لقد كان فكرًا جاهلًا كان على نفس مستوى “تسجيل التحريك النفسي على الجسم كله”
قفزت سيلفيا من سريرها وجلست على كرسي.
“إذا لم أكن بحاجة حقًا إلى تعلم [التحكم في الحرارة] ، فماذا إذا أضفت وظائفها الأساسية وحسب إلى [التحريك النفسي]…”
“أسرع وعد إلى الولاية. الأم تنتظر”
ماذا لو أزلت “نبضة” معينة فقط من هذا السحر ، أي ، النبضة التي هي جوهر التحكم في الحرارة ، وزرعتها في [التحريك النفسي]؟
“لا تفقدي ثقتك بنفسك بسبب هذا فقط. إذا انقلب عليك ، سأقطع رأسه شخصيًا بغض النظر عن هويته…”
كانت هذه العملية تسمى أيضًا نسج السحر ، أو الترقية السحرية.
في المقام الأول ، كان التحريك النفسي والتحكم في الحرارة من نفس النوع [التحكم] ، وكانت بنيتهما متشابهة إلى حد ما أيضًا.
ركز التحريك النفسي أكثر على الأدوات ، بينما التحكم في الحرارة ركز فقط على الحرارة والنار.
في المقام الأول ، كان التحريك النفسي والتحكم في الحرارة من نفس النوع [التحكم] ، وكانت بنيتهما متشابهة إلى حد ما أيضًا.
كان ذلك المكان عبارة عن قلعة قديمة في مدينة “هايريخ” ، والتي يُقال إنها الأكثر روعة.
لذلك كان هناك عدد غير قليل من النبضات المتداخلة. 8 من بين 22 نبضة للتحكم في الحرارة كانت مشابهة للتحريك النفسي.
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
إذن ، ألن يكون من الممكن تعديل السحر كما لو كنت أكتب أطروحة أو أتلاعب بجينات…؟
أومأت سيلفيا بصمت على سؤال والدها.
ومع ذلك ، فإن الروتين الذي أعددته باستخدام شخصية ديكولاين ، وعناده على وجه الدقة ، جعلني أحرك جسدي بشكل طبيعي.
قمت بتفعيل “مفتاح” [الفهم]. بعد حفظ شكل [التحكم في الحرارة] تمامًا ، أغمضت عيني.
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
بعد ذلك ، قمت بإزالة جوهر “التحكم في الحرارة” الذي حفظته وزرعته في [التحريك النفسي] الموجود في جسدي …….
في المقام الأول ، كان التحريك النفسي والتحكم في الحرارة من نفس النوع [التحكم] ، وكانت بنيتهما متشابهة إلى حد ما أيضًا.
لقد كان سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للتحريك النفسي ، لذلك كنت أتطلع إليه.
“!!”
شعرت على الفور بألم شديد. لقد كان ألمًا لا يمكن وصفه. سال الدم من فمي.
كانت بالضبط “85%”.
“…….”
“ليس لديها شيء ، فلماذا أكرهها؟”
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
ركعت على ركبتي وضغطت على قلبي.
كنت أرغب في إلغاء هذه التجمعات إن أمكن ، ولكن اليوم كان حدثًا مهمًا يسمى “زهرة العام الجديد”.
لقد شعرت به للتو ، بالتأكيد.
“إنه لشرف كبير لقاءك ، بروفيسور ديكولاين”
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
عملة المتجر.
“لقد نجحت على الرغم من ذلك…”
لحسن الحظ ، تم الجمع بين تعاويذتي السحر بالتأكيد. يمكن أن أشعر بهم في جسدي. تمت إضافة صيغة [التحكم في الحرارة] إلى الدائرة السحرية على كتفي ، والتي تختلف عن دائرة التحريك النفسي الأصلية.
تمتمت سيلفيا بهدوء ، بدت منزعجة.
“….سأحتاج إلى إضافة روتين آخر إلى الروتين الحالي من الآن فصاعدًا”
دعنا نجربها على السيارة.
كدت أذهل من الصوت المفاجئ الذي خرج من مكبر الصوت بمجرد دخولي من الباب الأمامي.
ترقية اصطناعية لـ [التحريك النفسي]. كانت هذه طريقة جديدة لتقويتها.
“مفهوم”
ومع ذلك ، كان الأمر خطيرًا للغاية ، وكلما فعلت ذلك ، زاد العبء الواقع على جسد المرء ، لذلك كنت بحاجة إلى تدريب سمة [الرجل الحديدي].
بعبارة أخرى ، كان علي أن أمارس التمارين.
بعبارة أخرى ، كان علي أن أمارس التمارين.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
طرق ، طرق.
فقط حينها…
طرق ، طرق.
“حبيبتي ، هل فعلتِ ذلك عن قصدٍ إذن؟”
– أنا روي. هل أنت جاهز لحضور اللقاء الاجتماعي؟
تحدث كبير الخدم بعد أن طرق. نظرت إلى الساعة. قبل أن ألاحظ ، أصبحت الساعة الواحدة ظهراً.
فقط حينها…
“سأكون جاهزا خلال دقيقة”
ومع ذلك.
– فهمت. سأنتظر خارج الباب.
– فهمت. سأنتظر خارج الباب.
بينما أرتدي معطفي ، تحدثت مع الخادم الشخصي.
“حسناً”
“روي ، لا تقم بجدولة أي لقاءات اجتماعية من الآن فصاعدًا. ما لم يكن ذلك في غاية الأهمية”
كنت أرغب في إلغاء هذه التجمعات إن أمكن ، ولكن اليوم كان حدثًا مهمًا يسمى “زهرة العام الجديد”.
– سأضع ذلك في الاعتبار.
كان السبب الذي جعلني أتجرأ على حضور الحدث الاجتماعي لليوم ، بالطبع ، هو ترسيخ هويتي كشخصية مسماة. ولكن قبل كل شيء…
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
[مهمة جانبية – حضور الحدث الاجتماعي : زهرة العام الجديد]
فروم! –
عملة المتجر +0.5
كان هذا حاسماً.
بينما كنت جالسًا في وضع متغطرس للغاية ، تذكرت فجأة [لمسة ميداس].
عملة المتجر.
لقد شعرت به للتو ، بالتأكيد.
كان على المرء أن يجمع ما لا يقل عن 5 وون للوصول إلى المتجر ، لكن ما زلت أملك 2.5 وون فقط وكنت بحاجة إلى المزيد لشراء الشيء الذي أريده.
كان هذا حاسماً.
– كانت نتائج اختبار المغامر في العام الماضي مثيرة للغاية.
فتحت الباب. كان الخادم الشخصي ينتظر ورأسه منحنيًا.
“أنا مستعد”
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
“مفهوم. هذه قائمة بسيد الحدادة الذي سألتني عنه آخر مرة”
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
“….انتظر لحظة”
“جيد”
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
في الأسبوع الماضي ، طلبت من كبير الخدم تحديد حداد ماهر.
’لقد وجدتها‘
” ‘الحديد الذهبي اللامع‘…”
من بين 45 حدادًا في القائمة التي أعطاني إياها الخادم الشخصي ، كان هناك اسم واحد فقط تميز. اخترت الشخص الذي حددته سمة [رجل ذو ثروة العظيمة].
ومع ذلك ، حتى في هذا الحشد الرائع ، كان هناك شخص واحد فقط برز.
“يا له من اسم فريد. خذ هذا المخطط واصطحبه إلى ‘الحديد الذهبي اللامع‘ ”
طرق ، طرق.
كانت مقدمة تعلن عن دخولي.
قمت بتسليم المخططات إلى كبير الخدم.
كان هناك الكثير من الأسماء المألوفة حولنا. يوتسورين و بايجي و سيريو و لابيل وما إلى ذلك …….
* * *
كان هذا شيئًا سيكون “مفضلاً” لدي.
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
“أنا بخير. تمت تسوية كل شيء. سأتناول العشاء بعد قليل”
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
نظرت سيلفيا إلى جيلثيون.
لقد كان سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للتحريك النفسي ، لذلك كنت أتطلع إليه.
كنت أرغب في إلغاء هذه التجمعات إن أمكن ، ولكن اليوم كان حدثًا مهمًا يسمى “زهرة العام الجديد”.
تحدث كبير الخدم بعد أن طرق. نظرت إلى الساعة. قبل أن ألاحظ ، أصبحت الساعة الواحدة ظهراً.
“مفهوم ، سيدي”
قام الخادم الشخصي بوضع المخطط بعيدًا دون فتحها أو الاستفسار عنها. كان هذا ، في الواقع ، الموقف الصحيح لخادم شخصي متواضع.
– فهمت. سأنتظر خارج الباب.
“الجو جميل”
“دعنا نذهب الآن. السيارة جاهزة”
“جيد. أحسنت”
“لماذا لا تحبينني؟”
“….نعم؟ نعم. شكرًا لك”
خرجت من القصر مع كبير الخدم.
“الجو جميل”
عملة المتجر +0.5
“….نعم؟ أجل. هذا صحيح”
“أتمنى أن تقضي وقتًا ممتعًا”
مدبرة المنزل ، التي جاءت راكضة ، بدا عليها القلق.
لم يكن الطقس في أوائل الربيع جيدًا. بدا أن الخادم الشخصي يشعر بالحيرة من كل كلمة قلتها ، لكنني دخلت السيارة وهي مليئة برائحة منعشة.
“انطلق”
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
أومأت سيلفيا بصمت على سؤال والدها.
“مفهوم”
سارت السيارة بسلاسة.
[مهمة جانبية – حضور الحدث الاجتماعي : زهرة العام الجديد]
بينما أرتدي معطفي ، تحدثت مع الخادم الشخصي.
بينما كنت جالسًا في وضع متغطرس للغاية ، تذكرت فجأة [لمسة ميداس].
لم تُظهر سيلفيا أبدًا أي مشاعر لأي شخص. لم تُسلِّم قلبها لأي شخص ولم تقبل قلب أي شخص آخر.
دعنا نجربها على السيارة.
أزال جيلثيون شعره في حيرة ، بينما دخلت سيلفيا القصر.
كان لدي 1300 مانا متبقية ، لذا يمكنني استخدام 1000 منها.
خرجت من القصر مع كبير الخدم.
لقد استخدمت السمة بدافع الفضول ، فقط عندما…
“مفهوم”
فروم! –
“إنه لشرف كبير لقاءك ، بروفيسور ديكولاين”
تسارعت السيارة فجأة. أصيب السائق بالدهشة ، وضرب رأسه على عجلة القيادة واعتذر بشدة.
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
“أنا آسف! أنا آسف!”
ووالدها.
“لا بأس. تابع”
“هوهو. هذا قاسٍ نوعاً ما. لا تقلقي”
“نعم نعم. أنا آسف!”
فتحت الباب. كان الخادم الشخصي ينتظر ورأسه منحنيًا.
السائق الذي ضرب رأسه واعتذر دون توقف ، سرعان ما أصبح ماهرًا وأصبح المقعد الخلفي أكثر راحة. الاهتزازات والضوضاء ، التي نادرًا ما ظهرت بالفعل ، اختفت تمامًا تقريبًا.
يبدو أنه عزز راحة القيادة ، هاه.
“عائلة إلياد كلها خلف ظهرك”
ليس سيئًا.
تمتمت سيلفيا بهدوء ، بدت منزعجة.
“ماذا؟!”
* * *
وصلنا بسرعة إلى وجهتنا.
اليوم ، رأى البروفيسور ديكولاين حقًا من خلالي. بصيرته السحرية ومهاراته في الملاحظة لم يمكن الاستخفاف بها أبدًا. كان حظي سيئاً أيضاً.
كان ذلك المكان عبارة عن قلعة قديمة في مدينة “هايريخ” ، والتي يُقال إنها الأكثر روعة.
قبل 10 سنوات ، في يوم امتحان القبول في الأكاديمية. في اليوم الذي تم فيه العثور على شخصين بإمكانيات ساحر عظيم في “اختبار الكفاءة” بملكية إلياد.
يبدو أن تلك القلعة بأكملها في وسط المدينة كانت مكانًا للنبلاء لعقد اللقاءات الاجتماعية.
لم يكن ديكولاين بأي حال من الأحوال مجرد أستاذ بسيط. على العكس من ذلك ، كان معارضًا مليئًا بالسلطة ، مبارزاً لعائلة إلياد.
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
“لقد وصلنا”
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
كانت هذه العملية تسمى أيضًا نسج السحر ، أو الترقية السحرية.
أولاً ، نزل السائق من السيارة وفتح الباب أمامي. في الوقت نفسه ، بدا أن الاهتمام يتركز هنا. والسبب هو أن امتلاك هذه السيارة كان بمثابة رفاهية هائلة في هذا العالم.
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
“إنه لشرف كبير لقاءك ، بروفيسور ديكولاين”
لم تكن مصدر قلق ، على الرغم من أنها ربما تكره الاعتراف بذلك.
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
“حبيبتي”
سرت على السجادة الحمراء تحت توجيههم. اصطف الصحفيون في خط التغطية خارج القلعة ، وانطلقت ومضات من كاميراتهم.
…عندها همست سؤالاً في ذهنها.
دخلت إلى القلعة دون حتى النظر إليهم.
– ساحر مرموق ، رئيس عائلة يوكلاين. أصغر أستاذ في جامعة برج السحر الإمبراطورية ، ديكولاين فون غراهان يوكلاين.
كدت أذهل من الصوت المفاجئ الذي خرج من مكبر الصوت بمجرد دخولي من الباب الأمامي.
…عندها همست سؤالاً في ذهنها.
كانت مقدمة تعلن عن دخولي.
“أتمنى أن تقضي وقتًا ممتعًا”
كانت بالضبط “85%”.
أومأت برأسي ودخلت القاعة.
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
كان هناك الكثير من الأضواء المتلألئة مثل النجوم في القاعة الفسيحة والملونة. بالنظر إلى وجوه الآخرين ، كنت سعيدًا لأنني أتيت.
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
ركز التحريك النفسي أكثر على الأدوات ، بينما التحكم في الحرارة ركز فقط على الحرارة والنار.
كان هناك الكثير من الأسماء المألوفة حولنا. يوتسورين و بايجي و سيريو و لابيل وما إلى ذلك …….
“…..؟”
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
ومع ذلك ، حتى في هذا الحشد الرائع ، كان هناك شخص واحد فقط برز.
تعرفت عليها في لمحة.
أزال جيلثيون شعره في حيرة ، بينما دخلت سيلفيا القصر.
لم يكن ليصبح أستاذًا كبيرًا إذا لم يكن موهوبًا.
جولي.
حتى جولي ، التي كانت تكره المجتمع الراقي ، بدا أنه ليس لديها خيار سوى حضور هذا الحدث. لم أكن أعرف السبب ، لكنها كانت ترتدي الدروع بمفردها.
“…….”
ليس سيئًا.
عندما رأى غيلثيون تعابير ابنته توقف.
عندما تواصلت جولي معي بصرياً ، أدارت نظرتها على الفور دون أن تنطق بكلمة واحدة. لم أكلف نفسي عناء الاقتراب منها أيضًا.
“…….”
– كرة فالينتا رائعة بشكل خاص اليوم ~
“لا تفقدي ثقتك بنفسك بسبب هذا فقط. إذا انقلب عليك ، سأقطع رأسه شخصيًا بغض النظر عن هويته…”
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
“مفهوم”
– كانت نتائج اختبار المغامر في العام الماضي مثيرة للغاية.
في هذه اللعبة ، كان أنواع الأشخاص الذين حصلوا على معاملة خاصة من النبلاء والسحرة والفرسان والمغامرين.
“الجو جميل”
للإشارة ، كان “المغامر” مهنة احترافية ومنهجية للغاية ، لذلك من الممكن فقط الحصول على المؤهل عن طريق اجتياز اختبار.
كدت أذهل من الصوت المفاجئ الذي خرج من مكبر الصوت بمجرد دخولي من الباب الأمامي.
ترجمة : Bolay
– غانيشا! لقد قرأت عملك في مجلة كونتيننتال.
كان من الطبيعي الانفجار من الفرح ، لكن المشكلة كانت أن أحدهما هو سيلفيا والآخر من عائلة لونا.
على أي حال ، من بين هؤلاء المغامرين ، الاسم الأكثر أهمية ، والذي يمكن القول أنه مسؤول عن نقطة تحول مهمة في قصة اللعبة.
كان سحر اليوم هو [التحكم الأساسي في الحرارة] ، والذي لم يكن بهذه الأهمية ، لذلك يجب أن يكون من المناسب فقط وضعه في الاعتبار ، على ما أعتقد…..؟
’لقد وجدتها‘
لذلك لم تستطع تفسير موقف اليوم رغم برودتها.
“سأذهب الآن”
– باعتباركِ شخصًا هوايته السفر ، قلتِ أنكِ استكشفتِ الأرخبيل …..
ترجمة : Bolay
امرأة ذات شعر أحمر طويل مربوط إلى ذيل حصان ، بدت متوترة وحادة إلى حد ما. في الواقع ، كان لديها عبوس على وجهها ، وبدا أن التواصل كان مصدر إزعاج في حد ذاته ، على الرغم من تجمع العديد من الناس حولها.
“أنا آسف! أنا آسف!”
لقد كانت مغامرًا بقوة من الصنف الأول ، حيث تم وضعها في المراكز الخمسة الأولى بشكل عام –
” ‘الحديد الذهبي اللامع‘…”
“غانيشا”
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
– ساحر مرموق ، رئيس عائلة يوكلاين. أصغر أستاذ في جامعة برج السحر الإمبراطورية ، ديكولاين فون غراهان يوكلاين.
أنا أيضًا استولت على شجاعتي للتقرب منها.
“حبيبتي”
نظرًا لأن المعايير كانت كبيرة جدًا ، فقد ظل منصبان شاغرين لما يقرب من 30 عامًا ، ولكن من المؤكد أن يشغل الرئيس منصبًا واحدًا ، لذلك إذا ارتقت سيلفيا إلى المنصب المتبقي ، فلن تتمكن لونا من ملئه. وإذا حدث العكس ، سيتم القضاء على سيلفيا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
فروم! –
كانت مقدمة تعلن عن دخولي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
