عالم نفسي ، اكتشافات مروعة
ثم تحرك اثان ببطء نحو المنطقة السوداء ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية جسده هنا ، عندما أراد ذلك ، تحركت بصره نحو المنطقة السوداء.
وصل آثان إلى موقع التعدين ، وبعد دخوله سأل الجميع عما حدث فأجاب بابتسامة: “لا شيء ، لقد فتحت للتو مملكتي النفسية ، هذا كل شيء.”
عندما ألقى نظرة فاحصة ، تمكن أخيرًا من رؤية ما كان في تلك المنطقة السوداء ، كانت دوامه سوداء
بعد أن غادر اثان الغرفة، وبدأت السيدات النميمة.
عند النظر إلى الدوامة السوداء شعرت وكأنه ينظر إلى جزء منه ، تمامًا كما دخل منطقة الدوامه السوداء …
“هاهاهاها …” بدأ المحاربون الآخرون يضحكون.
استيقظ وسمع صوتًا.
أومأ آثان برأسه وهو يغادر الغرفة بعد أن نظر إلى الساعة ،” نظرًا لأن الساعة 11 صباحًا فقط ، يجب أن أستخرج البلورات السوداء. “
“آه … استيقظت؟ انتظر لحظة سأتصل بالسيدة رينيلا.” رن صوت أنثى وهو يرى أثان يفتح عينيه.
‘ ماذا يحصل؟ كان اثان مرتبكًا عند النظر إلى الموقف وبدأ يفكر في كيفية حدوث ذلك.
كانت رؤية اثان ما زالت غير واضحة ، لذا لم يستطع رؤية الشخص الذي اندفع خارج الغرفة الآن.
ولكن بما أن تلك الهالة لم تكن مرئية للعين المجردة ، لم يتمكن آثان وآخرون من رؤيتها.
فرك عينيه لبعض الوقت ونظر حوله.
يبدو أن أحدهم حملني إلى هنا بعد أن أغمي علي في كهف التعدين. ثم بدأ اثان يفكر في تجربته في الفضاء الرمادي وحول الدوامة السوداء.
سماعه ، أدار الجميع أعينهم كما تحدث أحدهم ، ” مجرد فتح عالم النفسي لديك؟ شقيق، كنت جعله يبدو وكأنه انها ليست صفقة كبيرة هاهاها. “
ما الذي كانت تدور حوله تلك المساحة الرمادية؟ هل يمكن أن أكون قد أيقظت تقارب؟ وتلك الدوامة السوداء؟ لقد كانت غامضة جدا … “
فتح عينيه وأخرج الحقيبة من الخزانة التي تحتوي على بلورات الماء التي اخذها من رئيس فندق ريان .
في ذلك الوقت ، سمع صوت خطى عندما شاهدت آثان امرأتين ، واحدة في الثلاثينيات من عمرها والأخرى في الأربعينيات من عمرها تدخل الغرفة.
على الفور ، اشتعلت النيران الشديدة في منتصف الغرفة حيث سار آثان هناك ووقف في المنتصف.
جلست المرأة في الأربعينيات من عمرها على الكرسي الرئيسي في الغرفة ونظرت إلى اثان قبل أن تتحدث ، “مرحبًا ، اسمي رينيلا أتريوس ، يمكنك مناداتي السيدة ، رينيلا ، كيف تشعر؟ هل تعاني من الصداع أو تشعر بأي نوع من عدم الراحة في جسمك؟ “
عند النظر إلى الدوامة السوداء شعرت وكأنه ينظر إلى جزء منه ، تمامًا كما دخل منطقة الدوامه السوداء …
هز اثان رأسه وهو يقول: “لا صداع ولا إزعاج …. لكن …” كان آثان مترددًا فيما إذا كان يجب أن يخبرها عن المساحة الرمادية والدوامة السوداء أم لا.
لكن لم يلاحظ أحد ، ولا حتى اثان نفسه أنه أثناء قيامه بالتنقيب عن البلورات السوداء ، كانت خيوط الهالة السوداء يتم امتصاصها من البلورات السوداء وتم امتصاصها من قبله.
“لكن؟ …”
التفكير في الأمر ، أغلق اثان عينيه قبل أن يصل وعيه إلى عالمه النفسي.
قرر آثان أن يخبرها عن المساحة الرمادية ، “هناك شيء بداخلي ، إذا أغمضت عيني وركزت ، أصل إلى فضاء رمادي اللون … لذلك أردت أن أسأل ما إذا كنت تعرف أي شيء حول هذا الموضوع. “
بعد ذلك ، تجاذب الجميع أطراف الحديث قليلاً قبل العودة إلى التعدين .
انفتح فم كلتا المرأتين على مصراعيه لدرجة أن أثان كان يميل إلى وضع الشيء فيهما.(انا فهمت صح ولا نيتي اللي وسخه)
بعد ذلك ، طلبوا من آثان التحكم في العصا الخشبية التي فعلها في المحاولة الأولى وجعل المرأتين تتنهدان في ذهول مرة أخرى.
وبغض النظر عن النكات ، سأل اثان مرة أخرى ولا يرى أي رد منهم ، “فهل تعرفي ما هو؟”
ثم تحرك اثان ببطء نحو المنطقة السوداء ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية جسده هنا ، عندما أراد ذلك ، تحركت بصره نحو المنطقة السوداء.
خرج كلاهما من ذهولهما عندما سألت السيدة رينيلا ، “أثان ، أليس كذلك؟ هل تقول الحقيقة أم … فما بالكم سنعرف ذلك على الفور.” قائلة هذا ، التفتت إلى المرأة في الثلاثينيات من عمرها وقالت ، ” بالصراخ ، أحضري كوبًا من الماء وعصا خشبية “.
انفتح فم كلتا المرأتين على مصراعيه لدرجة أن أثان كان يميل إلى وضع الشيء فيهما.(انا فهمت صح ولا نيتي اللي وسخه)
“على الفور سيدتي.” قائلة هذا ، خرجت من الغرفة لإحضار الأشياء التي ذكرتها السيدة رينيلا.
عندما ألقى نظرة فاحصة ، تمكن أخيرًا من رؤية ما كان في تلك المنطقة السوداء ، كانت دوامه سوداء
بعد ذلك ، التفتت السيدة رينيلا إلى آثان وقالت بابتسامة ، “إذا كان ما تقوله صحيحًا ، فمن المرجح أنك فتحت عالمك النفسي ، فقط 17 عامًا ولكنك فتحت بالفعل عالمك النفسي ، هذا يشبه المعجزة لأنه حتى بالنسبة لـ الساحر العنصري ، يحتاجون إلى عقد أو عقدين لفتحه بعد البدء بصفتهم المرشد الأساسي “.
أومأ آثان برأسه عند سماعه وأكد أيضًا أن الدوامة السوداء بداخله ليست شيئًا شائعًا ،” حسنًا ، سأفحصها بعد العودة إلى المنزل. “
“أوه …” أراد آثان أن يسأل عن الدوامة السوداء ولكن بدلاً من السؤال المباشر ، سأل بطريقة ملتوية ، “بالمناسبة السيدة رينيلا تفعل شيئًا آخر موجودًا في المساحة الرمادية بجانب الغلاف الجوي الرمادي؟”
“أوه …” أراد آثان أن يسأل عن الدوامة السوداء ولكن بدلاً من السؤال المباشر ، سأل بطريقة ملتوية ، “بالمناسبة السيدة رينيلا تفعل شيئًا آخر موجودًا في المساحة الرمادية بجانب الغلاف الجوي الرمادي؟”
السيدة رينيلا أومأ برأسه وقال ، “هذا الفضاء يسمى عالم النفس وفيه
…
، يتم إنتاج الطاقة النفسية وهي عديمة اللون ولكن يمكنك أن تشعر بها بإيجاز عندما تدخل إلى عالمك النفسي. طاقتك النفسية. في كل مرة تقوم فيها بتنظيف جزء من عالمك النفسي ، ستصبح طاقتك النفسية أقوى. “
بعد ذلك ، تجاذب الجميع أطراف الحديث قليلاً قبل العودة إلى التعدين .
أومأ آثان برأسه عند سماعه وأكد أيضًا أن الدوامة السوداء بداخله ليست شيئًا شائعًا ،” حسنًا ، سأفحصها بعد العودة إلى المنزل. “
فجأة استقبل اثان بصداع شديد عندما خرج من عالمه النفسي لكن وجهه أظهر فقط تعبيرا عن الإثارة كما كان يعتقد ، ‘ماذا سيحدث الآن؟ هل سأوقظ أخيرًا تقارب العناصر؟ لا واحد ولكن أكثر بعد ذلك الدوامة هضم تلك الهالات؟ اللعنة .. لا أطيق الانتظار. “
في هذه اللحظة ، وصلت يي لينغ بكوب من الماء وعصا خشبية بطول نصف متر بسمك إبهام.
قرر آثان أن يخبرها عن المساحة الرمادية ، “هناك شيء بداخلي ، إذا أغمضت عيني وركزت ، أصل إلى فضاء رمادي اللون … لذلك أردت أن أسأل ما إذا كنت تعرف أي شيء حول هذا الموضوع. “
أخذت السيدة رينيلا الكأس قبل أن تتجه نحوي وقالت: “أثان ، الآن عليك التركيز ومحاولة إخراج الماء من الزجاج ، استخدم طاقتك النفسية ، هذه الطاقة تمامًا مثل يدك ، يمكنك تحريكها بحرية كما لو كان جزءًا من جسدك ، فقط ستعمل بعقلك على إخراج الماء من الكأس. “
ثم تحرك اثان ببطء نحو المنطقة السوداء ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية جسده هنا ، عندما أراد ذلك ، تحركت بصره نحو المنطقة السوداء.
نظر اثان إلى الماء في الكوب وأراد إخراج الماء من الكأس …
فرك عينيه لبعض الوقت ونظر حوله.
في المحاولة الأولى ، تحرك الماء وانسكب فقط من الزجاج لكنه لم يستطع تركه يطفو في الهواء ، ولكن في المحاولة الثانية ، نجح.
بعد ذلك ، التفتت السيدة رينيلا إلى آثان وقالت بابتسامة ، “إذا كان ما تقوله صحيحًا ، فمن المرجح أنك فتحت عالمك النفسي ، فقط 17 عامًا ولكنك فتحت بالفعل عالمك النفسي ، هذا يشبه المعجزة لأنه حتى بالنسبة لـ الساحر العنصري ، يحتاجون إلى عقد أو عقدين لفتحه بعد البدء بصفتهم المرشد الأساسي “.
شعر وكأنه استولى على خصائص الماء ، وبعد ذلك عندما حاول ، انتقل كل الماء الموجود في الكوب تحت سيطرته وفقًا لإرادته.
يبدو أن أحدهم حملني إلى هنا بعد أن أغمي علي في كهف التعدين. ثم بدأ اثان يفكر في تجربته في الفضاء الرمادي وحول الدوامة السوداء.
عند رؤية هذا ، صُدمت السيدة رينيلا ويي لينغ.
‘ ماذا يحصل؟ كان اثان مرتبكًا عند النظر إلى الموقف وبدأ يفكر في كيفية حدوث ذلك.
فكرت السيدة رينيلا ، “ مثل هذا التحكم الدقيق بعد فتح عالم النفس … مستخدم عبقري للطاقة النفسية ، لكن لسوء الحظ لم يوقظ تقاربًا مع العنصر ، إنه أمر مؤسف حقًا. لم تستطع إلا أن تتنهد من وضع أثان وتأمل أن يوقظ تقاربًا قريبًا.
ابتسم اثان بلا مبالاة وهو يحدق في قطعة من الكريستال الأسود ، والتي بدأت بعد ثانية تطفو ووصلت أمام الشخص الذي سأله للتو ، مما أذهله.
بعد ذلك ، طلبوا من آثان التحكم في العصا الخشبية التي فعلها في المحاولة الأولى وجعل المرأتين تتنهدان في ذهول مرة أخرى.
زادت سرعة الدوامة عدة مرات حيث بدأت الهاله الملونة في الضعف ، وبدا أن الدوامة كانت تهضم ببطء هذه الهالة من قبل ولكن الآن زادت سرعة الهضم.
ثم أوضحت السيدة رينيلا لـ اثان ، “الآن بعد أن أيقظت عالم النفس ، عليك أن تنظف الرمادية كل يوم ، فإن إزالة النجاسة الرمادية سوف تستنفد عقلك وتستهلك طاقتك النفسية ، لذا تأكد من الحصول على قسط جيد من الراحة كل يوم. “
ما الذي كانت تدور حوله تلك المساحة الرمادية؟ هل يمكن أن أكون قد أيقظت تقارب؟ وتلك الدوامة السوداء؟ لقد كانت غامضة جدا … “
أومأ آثان برأسه وهو يغادر الغرفة بعد أن نظر إلى الساعة ،” نظرًا لأن الساعة 11 صباحًا فقط ، يجب أن أستخرج البلورات السوداء. “
سرعان ما أيضا التدريب النهائي في غرفة الرعد وعاد إلى منزله، وعند وصوله المنزل، وأعرب عن اعتقاده، والآن دعونا تفعل بعض تنقيه الشوائب ولكني نسيت أن أسأل كيف تنقيه الشوائب الرماديه … ‘
بعد أن غادر اثان الغرفة، وبدأت السيدات النميمة.
“آه … استيقظت؟ انتظر لحظة سأتصل بالسيدة رينيلا.” رن صوت أنثى وهو يرى أثان يفتح عينيه.
تحدثت السيدة رينيلا إلى يي لينغ بنظرة مستفسرة ، “هل
واحد منهم طلب مع بعض الشك،” لماذا لا تظهر لنا بعض الحيل باستخدام الطاقة النفسيه؟ “
تحققت من حجمه أثناء غيابي ؟” تحولت خدي يي لينغ إلى اللون الأحمر قليلاً قبل أن تهز رأسها ، “لا لم أفعل”.
انفتح فم كلتا المرأتين على مصراعيه لدرجة أن أثان كان يميل إلى وضع الشيء فيهما.(انا فهمت صح ولا نيتي اللي وسخه)
هزت السيدة رينيلا رأسها أيضًا ، “كان علي أن أذهب بعيدًا عن بعض الأعمال وإلا كنت سأفحصه …”
لكنه صُدم عندما ألقى نظرة على الدوامة السوداء التي أصبحت الآن دوامة ملونة بخيوط من الأزرق والأحمر والأسود والتي بدت أقل ظلامًا مقارنة بظلام الدوامة التي تسبح فيها.
…
بعد ذلك ، طلبوا من آثان التحكم في العصا الخشبية التي فعلها في المحاولة الأولى وجعل المرأتين تتنهدان في ذهول مرة أخرى.
…
تحققت من حجمه أثناء غيابي ؟” تحولت خدي يي لينغ إلى اللون الأحمر قليلاً قبل أن تهز رأسها ، “لا لم أفعل”.
وصل آثان إلى موقع التعدين ، وبعد دخوله سأل الجميع عما حدث فأجاب بابتسامة: “لا شيء ، لقد فتحت للتو مملكتي النفسية ، هذا كل شيء.”
ثم استخدم اثان طاقته النفسية وحركها نحو الدوامة السوداء وحدث تغير صادم.
سماعه ، أدار الجميع أعينهم كما تحدث أحدهم ، ” مجرد فتح عالم النفسي لديك؟ شقيق، كنت جعله يبدو وكأنه انها ليست صفقة كبيرة هاهاها. “
بعد العمل حتى الساعة 3 مساءً ، وصل اثان إلى منطقة التدريب ودخل غرفة الإطفاء.
واحد منهم طلب مع بعض الشك،” لماذا لا تظهر لنا بعض الحيل باستخدام الطاقة النفسيه؟ “
الآن في دوامة دوامة كان هناك أربعة أنواع من الهالة تتحرك ، الأسود والأحمر والأزرق والأزرق الفاتح.
ابتسم اثان بلا مبالاة وهو يحدق في قطعة من الكريستال الأسود ، والتي بدأت بعد ثانية تطفو ووصلت أمام الشخص الذي سأله للتو ، مما أذهله.
لكنه صُدم عندما ألقى نظرة على الدوامة السوداء التي أصبحت الآن دوامة ملونة بخيوط من الأزرق والأحمر والأسود والتي بدت أقل ظلامًا مقارنة بظلام الدوامة التي تسبح فيها.
“هاهاهاها …” بدأ المحاربون الآخرون يضحكون.
زادت سرعة الدوامة عدة مرات حيث بدأت الهاله الملونة في الضعف ، وبدا أن الدوامة كانت تهضم ببطء هذه الهالة من قبل ولكن الآن زادت سرعة الهضم.
تحدث الرجل الأصلع الذي حمله ، “الأخ الصغير المذهل ، هذا الشاب فتح بالفعل عالمه النفسي ، على الأقل لم أر شخصًا شابًا مثلك يفتح عالمه النفسي من قبل.”
لم يكن جلده يحترق ولكن كان يتحول إلى اللون الأحمر ويتشقق أحيانًا ، وبدأت الظاهرة نفسها تمامًا هنا ، فقد تم امتصاص خيوط الهالة الحمراء بواسطة الدوامة في عالمه النفسي.
بعد ذلك ، تجاذب الجميع أطراف الحديث قليلاً قبل العودة إلى التعدين .
أخرج بلورة ماء منخفضة الدرجة من الحقيبة ووضعها على سريره قبل أن يغلق عينيه ويدخل مرة أخرى عالمه النفسي.
* كلينك
هزت السيدة رينيلا رأسها أيضًا ، “كان علي أن أذهب بعيدًا عن بعض الأعمال وإلا كنت سأفحصه …”
* كلينك
هزت السيدة رينيلا رأسها أيضًا ، “كان علي أن أذهب بعيدًا عن بعض الأعمال وإلا كنت سأفحصه …”
لكن لم يلاحظ أحد ، ولا حتى اثان نفسه أنه أثناء قيامه بالتنقيب عن البلورات السوداء ، كانت خيوط الهالة السوداء يتم امتصاصها من البلورات السوداء وتم امتصاصها من قبله.
بعد العمل حتى الساعة 3 مساءً ، وصل اثان إلى منطقة التدريب ودخل غرفة الإطفاء.
إذا دخل بالفعل إلى عالمه النفسي في الوقت الحالي ، فسيكون قادرًا على رؤية أن الدوامة السوداء كانت تجذب وتمتص خيوط الهالة السوداء من البلورات السوداء.
لم يكن جلده يحترق ولكن كان يتحول إلى اللون الأحمر ويتشقق أحيانًا ، وبدأت الظاهرة نفسها تمامًا هنا ، فقد تم امتصاص خيوط الهالة الحمراء بواسطة الدوامة في عالمه النفسي.
ولكن بما أن تلك الهالة لم تكن مرئية للعين المجردة ، لم يتمكن آثان وآخرون من رؤيتها.
“أوه …” أراد آثان أن يسأل عن الدوامة السوداء ولكن بدلاً من السؤال المباشر ، سأل بطريقة ملتوية ، “بالمناسبة السيدة رينيلا تفعل شيئًا آخر موجودًا في المساحة الرمادية بجانب الغلاف الجوي الرمادي؟”
بعد العمل حتى الساعة 3 مساءً ، وصل اثان إلى منطقة التدريب ودخل غرفة الإطفاء.
ابتسم اثان بلا مبالاة وهو يحدق في قطعة من الكريستال الأسود ، والتي بدأت بعد ثانية تطفو ووصلت أمام الشخص الذي سأله للتو ، مما أذهله.
عند الدخول خلع ملابسه وضعها في الصندوق الموجود على الجدار الجانبي الأيسر وسحب مقبض المستوى 3 لأسفل.
الآن في دوامة دوامة كان هناك أربعة أنواع من الهالة تتحرك ، الأسود والأحمر والأزرق والأزرق الفاتح.
على الفور ، اشتعلت النيران الشديدة في منتصف الغرفة حيث سار آثان هناك ووقف في المنتصف.
تحدثت السيدة رينيلا إلى يي لينغ بنظرة مستفسرة ، “هل
لم يكن جلده يحترق ولكن كان يتحول إلى اللون الأحمر ويتشقق أحيانًا ، وبدأت الظاهرة نفسها تمامًا هنا ، فقد تم امتصاص خيوط الهالة الحمراء بواسطة الدوامة في عالمه النفسي.
بعد ذلك ، تجاذب الجميع أطراف الحديث قليلاً قبل العودة إلى التعدين .
عندما ذهب اثان إلى قاعه البرق وبدأ التدريب بعد الاستحمام في الماء الاصفر ، ظهرت نفس الظاهرة مرة أخرى ، حيث تم امتصاص خيوط من الهالة الشبيهة بالبرق بواسطة الدوامة السوداء.
في المحاولة الأولى ، تحرك الماء وانسكب فقط من الزجاج لكنه لم يستطع تركه يطفو في الهواء ، ولكن في المحاولة الثانية ، نجح.
سرعان ما أيضا التدريب النهائي في غرفة الرعد وعاد إلى منزله، وعند وصوله المنزل، وأعرب عن اعتقاده، والآن دعونا تفعل بعض تنقيه الشوائب ولكني نسيت أن أسأل كيف تنقيه الشوائب الرماديه … ‘
تحدث الرجل الأصلع الذي حمله ، “الأخ الصغير المذهل ، هذا الشاب فتح بالفعل عالمه النفسي ، على الأقل لم أر شخصًا شابًا مثلك يفتح عالمه النفسي من قبل.”
‘ فما باللك ينبغي لي تحقق أولاً من تلك الدوامة السوداء حيث لم أتمكن من التحقق منها من قبل لأنني استيقظت فجأة.
…
التفكير في الأمر ، أغلق اثان عينيه قبل أن يصل وعيه إلى عالمه النفسي.
في المحاولة الأولى ، تحرك الماء وانسكب فقط من الزجاج لكنه لم يستطع تركه يطفو في الهواء ، ولكن في المحاولة الثانية ، نجح.
لكنه صُدم عندما ألقى نظرة على الدوامة السوداء التي أصبحت الآن دوامة ملونة بخيوط من الأزرق والأحمر والأسود والتي بدت أقل ظلامًا مقارنة بظلام الدوامة التي تسبح فيها.
لكن لم يلاحظ أحد ، ولا حتى اثان نفسه أنه أثناء قيامه بالتنقيب عن البلورات السوداء ، كانت خيوط الهالة السوداء يتم امتصاصها من البلورات السوداء وتم امتصاصها من قبله.
‘ ماذا يحصل؟ كان اثان مرتبكًا عند النظر إلى الموقف وبدأ يفكر في كيفية حدوث ذلك.
فتح عينيه وأخرج الحقيبة من الخزانة التي تحتوي على بلورات الماء التي اخذها من رئيس فندق ريان .
أولاً ، ذهبت إلى منطقة التعدين لتعدين البلورات السوداء ، ثم ذهبت إلى منطقة التدريب وقمت بتنقية جسدي في غرف النار والرعد ، افترض أن تلك الهالة الحمراء والزرقاء والسوداء في الدوامة تمثل الهالة من الكريستال الأسود والنار الطاقة الأولية وطاقة عنصر الرعد. غادر اثان عالمه النفسي لأنه أراد أن يجرب شيئًا ما.
بعد ذلك ، تجاذب الجميع أطراف الحديث قليلاً قبل العودة إلى التعدين .
فتح عينيه وأخرج الحقيبة من الخزانة التي تحتوي على بلورات الماء التي اخذها من رئيس فندق ريان .
التفكير في الأمر ، أغلق اثان عينيه قبل أن يصل وعيه إلى عالمه النفسي.
أخرج بلورة ماء منخفضة الدرجة من الحقيبة ووضعها على سريره قبل أن يغلق عينيه ويدخل مرة أخرى عالمه النفسي.
خرج كلاهما من ذهولهما عندما سألت السيدة رينيلا ، “أثان ، أليس كذلك؟ هل تقول الحقيقة أم … فما بالكم سنعرف ذلك على الفور.” قائلة هذا ، التفتت إلى المرأة في الثلاثينيات من عمرها وقالت ، ” بالصراخ ، أحضري كوبًا من الماء وعصا خشبية “.
هذه المرة ، تمكن بوضوح من رؤية خيط من الهاله الزرقاء قادمه إلى داخل عالمه النفسي من الخارج وانغمس في الدوامة ، بعد بضع دقائق ، توقف خيط الهالة عن الدخول.
ثم استخدم اثان طاقته النفسية وحركها نحو الدوامة السوداء وحدث تغير صادم.
الآن في دوامة دوامة كان هناك أربعة أنواع من الهالة تتحرك ، الأسود والأحمر والأزرق والأزرق الفاتح.
…
ثم استخدم اثان طاقته النفسية وحركها نحو الدوامة السوداء وحدث تغير صادم.
“آه … استيقظت؟ انتظر لحظة سأتصل بالسيدة رينيلا.” رن صوت أنثى وهو يرى أثان يفتح عينيه.
زادت سرعة الدوامة عدة مرات حيث بدأت الهاله الملونة في الضعف ، وبدا أن الدوامة كانت تهضم ببطء هذه الهالة من قبل ولكن الآن زادت سرعة الهضم.
عند الدخول خلع ملابسه وضعها في الصندوق الموجود على الجدار الجانبي الأيسر وسحب مقبض المستوى 3 لأسفل.
فجأة استقبل اثان بصداع شديد عندما خرج من عالمه النفسي لكن وجهه أظهر فقط تعبيرا عن الإثارة كما كان يعتقد ، ‘ماذا سيحدث الآن؟ هل سأوقظ أخيرًا تقارب العناصر؟ لا واحد ولكن أكثر بعد ذلك الدوامة هضم تلك الهالات؟ اللعنة .. لا أطيق الانتظار. “
‘ ماذا يحصل؟ كان اثان مرتبكًا عند النظر إلى الموقف وبدأ يفكر في كيفية حدوث ذلك.
أخرج بلورة ماء منخفضة الدرجة من الحقيبة ووضعها على سريره قبل أن يغلق عينيه ويدخل مرة أخرى عالمه النفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
