الفصل 41: مجند الأنبو
الفصل 41: مجند الأنبو
على الرغم من أن هذا يكفي لصدمة الكثير من الناس ، إلا أنه لا يزال نموًا مفهومًا.
لم يكن لدى نايتو مكان يذهب إليه.
لم يفكر دانزو حتى في أن نايتو يمكن أن يفوز بالمبارزة ويقتل ساموي.
كان هذا هو سبب إرسال نينجا من الجذور لإنقاذ نايتو أو معالجته إذا حدث خطأ ما.
ومع ذلك ، لم تكن هويته بسيطة مثل الشينوبي العادي.
بعد كل شيء ، ساموي هو تشونين !
بالطبع ، ليس من الصعب تخمين السبب وراء هذا التخرج المبكر ، لأنه انتصر على ساموي وهذا التخرج يجب أن يكون تعليمات الهوكاجي نفسه.
في رأيه ، كان نايتو سيُقتل بالتأكيد.
علاوة على ذلك ، فهو الآن تلميذ تسونادي.
كان هذا هو سبب إرسال نينجا من الجذور لإنقاذ نايتو أو معالجته إذا حدث خطأ ما.
على طاولته ، كان هناك واقي جبين كونوها ، ووثيقة ، ولفيفة.
أراد أن يجعل نايتو أداته.
لكن هاتين الحالتين لم تحدثا!
“بعد هذه الحادثة ، لن تسكت الأوتشيها ، نايتو ذكي للغاية ، وسوف يخمن بالتأكيد أنني تخليت عنه في ذلك اليوم.”
ما حدث كان موقفًا ثالثًا غير مرجح!
……
التخرج المبكر وتصبح شينوبي.
“هذا الطفل … في ثلاثة أشهر فقط ، كبر حتى هذه النقطة!”
في هذه اللحظة ، حتى دانزو كان مندهشا بعض الشيء.
“حسنًا ، إذن يمكنك بدء العمل الورقي على تخرجه من المدرسة ، ثم … ضمه إليه في الأنبو كعضو بديل.”
موهبة نايتو مرعبة!
كلمة عبقري لا تكفي لوصفه ، إنه وحش!
وقف ساروتوبي ثم وصل إلى نافذة مكتبه التي كانت تطل على القرية بأكملها.
لكن لحسن الحظ ، لا يزال بإمكانه السيطرة عليه.
واستلام حامي الجبهة لكونوها يعني أنه قد تخرج رسميًا من مدرسة النينجا.
أخذ نفسا عميقا ، ثم أغمض عينيه ببطء.
أومأ ساروتوبي برأسه وابتسم أخيرًا.
فاز نايتو في مبارزة الحياة والموت ضد أوتشيها ساموي ، لكن هذا الخبر لم يصل إلى القرية.
……
ومع ذلك ، لم تكن هويته بسيطة مثل الشينوبي العادي.
لكن لحسن الحظ ، لا يزال بإمكانه السيطرة عليه.
ليس بعيدا عن كونوها.
بهذا الصدد ، حتى لو كان نايتو غير راضٍ عما حدث في هذه الحادثة ، فإن هذه المشاعر يجب أن تتلاشى بمرور الوقت.
“كما هو متوقع ، هذا الطفل ليس طفلًا عاديًا ، الأوتشيها ، تسونادي ، حتى ساروتوبي استخفوا به.”
قاعدة منفصلة.
الفصل 41: مجند الأنبو
“حسنًا ، على الرغم من فوزه على ساموي ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنه لا يزال صغيرًا جدًا ، فمن الأفضل أن ننتظره لينمو أكثر.”
هذا هو المكان الذي أسس فيه أوروتشيمارو قاعدته وكرس نفسه للقيام ببعض التجارب.
“هل أحضرت جثة نايتو ، أم … هل عكس ذلك الصبي الوضع؟”
أخذ ساروتوبي أخيرًا نفسًا عميقًا وهدأ للحظة.
بجانب مكتب ساروتوبي ، كان لا يزال هناك شخص واحد يقف هناك.
“أوروتشيمارو-ساما ، قتل يو نايتو ساموي.”
قاعدة منفصلة.
رد نينجا ، وكشفت عيناه عن مدى صدمته ، ويبدو أنه لا يستطيع أن يهدأ.
“نعم ، فاجأ هذا الطفل الجميع.”
بعد أن سمع هذه الجملة ، اندهش أوروتشيمارو قليلاً ، ثم كشف عن ابتسامة غريبة.
“كما هو متوقع ، هذا الطفل ليس طفلًا عاديًا ، الأوتشيها ، تسونادي ، حتى ساروتوبي استخفوا به.”
أخذ نفسا عميقا ، ثم أغمض عينيه ببطء.
في ذلك الوقت ، كان نايتو جالسًا في المنزل ، ينظر إلى بعض الأشياء على طاولته ، وكان يحمل تعبيرًا مضطربًا على وجهه.
“أصبحت الأمور أكثر إثارة للاهتمام.”
قال أوروتشيمارو بابتسامة شريرة على وجهه ، لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
فاز نايتو في سن مبكرة جدًا على تشونين.
على وجهه ، كان هناك شعور طفيف بالمشاعر المعقدة.
على الرغم من أن هذا يكفي لصدمة الكثير من الناس ، إلا أنه لا يزال نموًا مفهومًا.
……
في القصة الأصلية ، كان هناك أيضًا الموهوب هاتاكي كاكاشي ، الذي تخرج من مدرسة النينجا في سن الخامسة ، ثم في سن السادسة أصبح تشونين.
كان الشيء الوحيد الذي كان يهتم به حقًا هو المستند الذي تم إرساله مع الجبهة.
لكن ساروتوبي كان لا يزال مترددًا بعض الشيء.
……
مكتب الهوكاجي.
هو الهوكاجي.
في رأيه ، كان نايتو سيُقتل بالتأكيد.
كان الهوكاجي الثالث جالسًا هناك.
“فقط كعضو بديل؟”
حتى تلك اللحظة ، كانت لا تزال هناك مفاجأة كبيرة على وجه ساروتوبي.
“انه لا يصدق!”
بعد أن سمع هذه الجملة ، اندهش أوروتشيمارو قليلاً ، ثم كشف عن ابتسامة غريبة.
ألهمت كلمات ساكومو ساروتوبي.
“نعم ، فاجأ هذا الطفل الجميع.”
همس أحدهم بهذه الكلمات.
في ذلك الوقت ، كان نايتو جالسًا في المنزل ، ينظر إلى بعض الأشياء على طاولته ، وكان يحمل تعبيرًا مضطربًا على وجهه.
بجانب مكتب ساروتوبي ، كان لا يزال هناك شخص واحد يقف هناك.
في هذه اللحظة ، حتى دانزو كان مندهشا بعض الشيء.
على طاولته ، كان هناك واقي جبين كونوها ، ووثيقة ، ولفيفة.
كان لديه شعر فضي وكان يرتدي زي شينوبي كونوها .
ومع ذلك ، لم تكن هويته بسيطة مثل الشينوبي العادي.
“هل أحضرت جثة نايتو ، أم … هل عكس ذلك الصبي الوضع؟”
إنه والد هاتاكي كاكاشي .
أخذ نفسا عميقا ، ثم أغمض عينيه ببطء.
أخذ ساروتوبي أخيرًا نفسًا عميقًا وهدأ للحظة.
بهذا الصدد ، حتى لو كان نايتو غير راضٍ عما حدث في هذه الحادثة ، فإن هذه المشاعر يجب أن تتلاشى بمرور الوقت.
“ساكومو ، ماذا علي أن أفعل بعد ذلك؟”
قرر ساروتوبي أخيرًا بعد قليل من التفكير.
“أعتقد … يجب أن نجعله متخرج مبكر ، وربما يجب علينا تجنيده في الأنبو؟”
استغرق ساكومو لحظة للتفكير ثم قال ذلك.
بدا ساكومو هادئًا في ساروتوبي ثم قال: “صحيح أنه طفل ذكي ، ولكن حتى لو خمن ما حدث وراء الكواليس … لن يغير هذا أي شيء.”
بدا واثقا جدا.
بدا ساروتوبي عابس قليلا.
“بعد هذه الحادثة ، لن تسكت الأوتشيها ، نايتو ذكي للغاية ، وسوف يخمن بالتأكيد أنني تخليت عنه في ذلك اليوم.”
“هوكاجي-ساما ، ليس عليك التفكير في هذا كثيرًا.”
بدا ساكومو هادئًا في ساروتوبي ثم قال: “صحيح أنه طفل ذكي ، ولكن حتى لو خمن ما حدث وراء الكواليس … لن يغير هذا أي شيء.”
“إنه شينوبي كونوها بعد كل شيء ، لم يعد لديه مكان آخر يذهب إليه.”
استغرق ساكومو لحظة للتفكير ثم قال ذلك.
“ما سيواجهه الآن ليس فقط الأوتشيها ولكن أيضًا دانزو.”
هذا هو المكان الذي أسس فيه أوروتشيمارو قاعدته وكرس نفسه للقيام ببعض التجارب.
“نظرًا لأنه ذكي وحكيم ، فسوف يفهم بالتأكيد أن أفضل خيار له هو أن يكون تحت غطائك وأن يصبح عضوًا في الأنبو .”
لم يرسله الهوكاجي ولا مدرس صفه ، بل أرسله قسم الأنبو.
ألهمت كلمات ساكومو ساروتوبي.
نعم.
على وجهه ، كان هناك شعور طفيف بالمشاعر المعقدة.
لم يكن لدى نايتو مكان يذهب إليه.
حتى لو خمن ما حدث ، وعرف أننا تخلينا عنه ، فسوف يفهم أيضًا أن البقاء إلى جانبنا هو الخيار الوحيد الذي حصل عليه.
إنه والد هاتاكي كاكاشي .
بدا واثقا جدا.
“ومع ذلك…”
رد نينجا ، وكشفت عيناه عن مدى صدمته ، ويبدو أنه لا يستطيع أن يهدأ.
لكن ساروتوبي كان لا يزال مترددًا بعض الشيء.
“لكنني أخشى أنه بعد هذا الحادث ، سوف …”
“أوروتشيمارو-ساما ، قتل يو نايتو ساموي.”
كان الهوكاجي الثالث جالسًا هناك.
“لا يهم.” رد ساكومو بهدوء.
بدا واثقا جدا.
بهذا الصدد ، حتى لو كان نايتو غير راضٍ عما حدث في هذه الحادثة ، فإن هذه المشاعر يجب أن تتلاشى بمرور الوقت.
“سأكون هناك ، إنه نينجا كونوها ، لا شيء سيغير ذلك.”
بعد أن سمع هذه الجملة ، اندهش أوروتشيمارو قليلاً ، ثم كشف عن ابتسامة غريبة.
“لا يهم.” رد ساكومو بهدوء.
“علاوة على ذلك …” ابتسم ساكومو ثم تابع: ” أقامت تسونادي علاقة جيدة مع نايتو ، أليس كذلك؟”
قال أوروتشيمارو بابتسامة شريرة على وجهه ، لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
كلمة عبقري لا تكفي لوصفه ، إنه وحش!
“يبدو كذلك.”
“هذا صحيح بالفعل.”
أخذ ساروتوبي أخيرًا نفسًا عميقًا وهدأ للحظة.
أومأ ساروتوبي برأسه وابتسم أخيرًا.
“نظرًا لأنه ذكي وحكيم ، فسوف يفهم بالتأكيد أن أفضل خيار له هو أن يكون تحت غطائك وأن يصبح عضوًا في الأنبو .”
كان ساكومو الزعيم الحالي للأنبو!
“هذا الطفل … في ثلاثة أشهر فقط ، كبر حتى هذه النقطة!”
ما حدث كان موقفًا ثالثًا غير مرجح!
مع كون ساكومو قائده ، يمكنه أن يراقبه ، حتى لو نشأ نايتو أكثر ، طالما أن هناك تسونادي ، يمكنهم دائمًا السيطرة عليه.
علاوة على ذلك ، فهو الآن تلميذ تسونادي.
“هل أحضرت جثة نايتو ، أم … هل عكس ذلك الصبي الوضع؟”
ومع الأخذ في الاعتبار علاقته الجيدة مع تسونادي.
بهذا الصدد ، حتى لو كان نايتو غير راضٍ عما حدث في هذه الحادثة ، فإن هذه المشاعر يجب أن تتلاشى بمرور الوقت.
“حسنًا ، إذن يمكنك بدء العمل الورقي على تخرجه من المدرسة ، ثم … ضمه إليه في الأنبو كعضو بديل.”
“حسنًا ، إذن يمكنك بدء العمل الورقي على تخرجه من المدرسة ، ثم … ضمه إليه في الأنبو كعضو بديل.”
قاعدة منفصلة.
قرر ساروتوبي أخيرًا بعد قليل من التفكير.
في القصة الأصلية ، كان هناك أيضًا الموهوب هاتاكي كاكاشي ، الذي تخرج من مدرسة النينجا في سن الخامسة ، ثم في سن السادسة أصبح تشونين.
حتى تلك اللحظة ، كانت لا تزال هناك مفاجأة كبيرة على وجه ساروتوبي.
“فقط كعضو بديل؟”
لكن لحسن الحظ ، لا يزال بإمكانه السيطرة عليه.
“حسنًا ، على الرغم من فوزه على ساموي ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنه لا يزال صغيرًا جدًا ، فمن الأفضل أن ننتظره لينمو أكثر.”
“هذا صحيح بالفعل.”
مع كون ساكومو قائده ، يمكنه أن يراقبه ، حتى لو نشأ نايتو أكثر ، طالما أن هناك تسونادي ، يمكنهم دائمًا السيطرة عليه.
أومأ ساكومو برأسه.
لكن هذا لا يهم بالنسبة لنايتو ، ووضع شينوبي مثل جينين ليس له تأثير كبير على الإطلاق.
وقف ساروتوبي ثم وصل إلى نافذة مكتبه التي كانت تطل على القرية بأكملها.
سلمي.
في ذلك الوقت ، كان نايتو جالسًا في المنزل ، ينظر إلى بعض الأشياء على طاولته ، وكان يحمل تعبيرًا مضطربًا على وجهه.
كانت هذه الوثيقة من قسم الأنبو ، رسالة تجنيده في فرقة الاغتيال والتكتيكية الخاصة.
على وجهه ، كان هناك شعور طفيف بالمشاعر المعقدة.
إنه والد هاتاكي كاكاشي .
هو الهوكاجي.
ما يحمله على كتفيه هو القرية بأكملها.
في ناصية الشارع.
لذلك ، كان بحاجة دائمًا إلى التفكير في الوضع العام.
قاعدة منفصلة.
“لا يهم.” رد ساكومو بهدوء.
طالما كانت النتيجة لصالح كونوها للتحرك دائمًا في اتجاه أفضل ، فإنه سيفعل أي شيء!
لم يفكر دانزو حتى في أن نايتو يمكن أن يفوز بالمبارزة ويقتل ساموي.
“هوكاجي-ساما ، ليس عليك التفكير في هذا كثيرًا.”
هذه هي إرادة النار.
“كما هو متوقع ، هذا الطفل ليس طفلًا عاديًا ، الأوتشيها ، تسونادي ، حتى ساروتوبي استخفوا به.”
بالنسبة لكونوها ، يمكن التضحية بكل شيء!
كانت هذه الوثيقة من قسم الأنبو ، رسالة تجنيده في فرقة الاغتيال والتكتيكية الخاصة.
“سأكون هناك ، إنه نينجا كونوها ، لا شيء سيغير ذلك.”
كان ساروتوبي يفكر دائمًا في كيفية ادارة المسائل في كونوها ، وأغلق عينيه ببطء بينما كان يفكر في ذلك.
حتى في القصة الأصلية ، هذا ما كان يفكر فيه دائمًا ، كيف يجعل كونوها مكانًا أفضل.
رد نينجا ، وكشفت عيناه عن مدى صدمته ، ويبدو أنه لا يستطيع أن يهدأ.
……
في ناصية الشارع.
مكان كان يُعرف باسم منزل نايتو.
فاز نايتو في مبارزة الحياة والموت ضد أوتشيها ساموي ، لكن هذا الخبر لم يصل إلى القرية.
كان ساروتوبي يفكر دائمًا في كيفية ادارة المسائل في كونوها ، وأغلق عينيه ببطء بينما كان يفكر في ذلك.
“حسنًا ، إذن يمكنك بدء العمل الورقي على تخرجه من المدرسة ، ثم … ضمه إليه في الأنبو كعضو بديل.”
الأشخاص الوحيدون الذين عرفوا النتيجة هم الأشخاص رفيعو المستوى في كونوها.
الأشخاص الوحيدون الذين عرفوا النتيجة هم الأشخاص رفيعو المستوى في كونوها.
حتى الأوتشيها لم تنشر الخبر لأنه كان عار إلى أقصى الحدود حيث شعروا أنه لم يفت الأوان لإخفاء الأمر.
“حسنًا ، على الرغم من فوزه على ساموي ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنه لا يزال صغيرًا جدًا ، فمن الأفضل أن ننتظره لينمو أكثر.”
في ذلك الوقت ، كان نايتو جالسًا في المنزل ، ينظر إلى بعض الأشياء على طاولته ، وكان يحمل تعبيرًا مضطربًا على وجهه.
استغرق ساكومو لحظة للتفكير ثم قال ذلك.
على طاولته ، كان هناك واقي جبين كونوها ، ووثيقة ، ولفيفة.
لكن لحسن الحظ ، لا يزال بإمكانه السيطرة عليه.
اللفيفة هي التي أعطته إياها تسونادي.
ومع ذلك ، لم تكن هويته بسيطة مثل الشينوبي العادي.
واستلام حامي الجبهة لكونوها يعني أنه قد تخرج رسميًا من مدرسة النينجا.
قاعدة منفصلة.
رد نينجا ، وكشفت عيناه عن مدى صدمته ، ويبدو أنه لا يستطيع أن يهدأ.
لم يرسله الهوكاجي ولا مدرس صفه ، بل أرسله قسم الأنبو.
“حسنًا ، على الرغم من فوزه على ساموي ، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنه لا يزال صغيرًا جدًا ، فمن الأفضل أن ننتظره لينمو أكثر.”
كان ساكومو الزعيم الحالي للأنبو!
بالطبع ، ليس من الصعب تخمين السبب وراء هذا التخرج المبكر ، لأنه انتصر على ساموي وهذا التخرج يجب أن يكون تعليمات الهوكاجي نفسه.
في رأيه ، كان نايتو سيُقتل بالتأكيد.
بالطبع ، إذا فزت ضد تشونين ، فلن تتمكن من البقاء كطالب غير متخرج من مدرسة النينجا ، سيكون ذلك غريبًا!
“أعتقد … يجب أن نجعله متخرج مبكر ، وربما يجب علينا تجنيده في الأنبو؟”
التخرج المبكر وتصبح شينوبي.
لكن هذا لا يهم بالنسبة لنايتو ، ووضع شينوبي مثل جينين ليس له تأثير كبير على الإطلاق.
بالنسبة لكونوها ، يمكن التضحية بكل شيء!
كان الشيء الوحيد الذي كان يهتم به حقًا هو المستند الذي تم إرساله مع الجبهة.
“أوروتشيمارو-ساما ، قتل يو نايتو ساموي.”
كانت هذه الوثيقة من قسم الأنبو ، رسالة تجنيده في فرقة الاغتيال والتكتيكية الخاصة.
“أعتقد … يجب أن نجعله متخرج مبكر ، وربما يجب علينا تجنيده في الأنبو؟”
بدا ساكومو هادئًا في ساروتوبي ثم قال: “صحيح أنه طفل ذكي ، ولكن حتى لو خمن ما حدث وراء الكواليس … لن يغير هذا أي شيء.”
قال أوروتشيمارو بابتسامة شريرة على وجهه ، لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
