الفصل 39: أول اتصال مع تسونادي
الفصل 39: أول اتصال مع تسونادي
يبدو الأمر كما لو أنه كان في يد تسونادي.
“لاختصارها ، لست بحاجة إلى قول المزيد ، يجب أن تكون قادرًا على فهم نواياي بشكل صحيح؟”
حدقت تسونادي في وجهه بسرعة ثم قالت: “مرحبًا! استمر في اللعب الغبي وسأضربك مرة أخرى يا غبي! ”
يحدق أوتشيها كاجياما في نايتو مع الشارينغان التي لديها ثلاثة تومو وأطلق فجأة نية قاتلة وألقى عليه جينجوتسو .
هذه النية القاتلة أخذت نايتو عن حين غرة .
الفصل 39: أول اتصال مع تسونادي
كاد يتأثر.
ومع ذلك ، تسونادي هنا.
وقعت تسونادي في غرامه أكثر ، لكنها لم تمانع في ذلك ، لقد أحبته حقًا ، ابتسمت له ، ثم قالت: “هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض ، لكنك ما زلت ترغب في جعل علاقتنا قريبة إلى هذا الحد ؟ ”
قوي جدا!
كاجياما ، قوة هذا الرجل تكاد تكون قوية مثل السانين !
كاجياما ، قوة هذا الرجل تكاد تكون قوية مثل السانين !
بدت تسونادي وكأنها كانت تهدده ، لكنها أيضًا حافظت على وجهها المبتسم.
“أوتشيها كاجياما! ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
في النهاية ، أخذ أوتشيها كاجياما نفسًا عميقًا ثم هدأ.
في هذا الوقت ، كان الشخص الوحيد الذي كان له رد فعل هي تسونادي ، تغير وجهه فجأة في اللحظة التي صرخت فيه.
ولأول مرة وقف شخص ما معه وأنقذ حياته!
في اللحظة التي توقف فيها هدأت نفسها.
“أوتشيها كاجياما! ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
هذه الفكرة غريبة بعض الشيء.
تمكن نايتو من عكس الوضع و ألغى الجينجوتسو .
موهبة نايتو أكبر مما تخيله.
الفصل 39: أول اتصال مع تسونادي
جعلها ذلك تُعجب بنايتو أكثر فأكثر ، لكنها توقفت عند هذا الحد ، ولم ترغب في جعل الوضع أسوأ.
ازداد غضب كاجياما وأصبح وجهه قبيحًا مثل الغول.
كلما نظر إلى نايتو كلما أراد قتله ، أراد القضاء عليه على الفور.
كلما نظر إلى نايتو كلما أراد قتله ، أراد القضاء عليه على الفور.
شعر أن القدر يبتسم له مرة أخرى.
موهبة نايتو أكبر مما تخيله.
نظر أعضاء الأوتشيها إلى بعضهم البعض أخذوا نفسا عميقا ثم تبعوا كاجياما وهو يغادر المكان.
“ههههه …”
ومع ذلك ، تسونادي هنا.
في الواقع ، أحد السينجو موجود هنا إذا قام بأي خطوة خاطئة كل شيء سيتحول إلى جحيم ، وسوف تمنعه تسونادي بالتأكيد.
حتى شقيق تسونادي ناواكي أخبرها عن نايتو وكيف كان يطلق عليه عبقري كونوها ، بالطبع ، كان أصغر من نايتو الذي كان بالفعل على وشك التخرج من المدرسة .
شعر أن القدر يبتسم له مرة أخرى.
يبدو الأمر كما لو أنه كان في يد تسونادي.
لم يستطع نايتو إلا أن يكون ممتنًا للغاية وسعيد ، لجعلها قصيرة … قد تكون مهتمة بموهبته وتريده أن يكون تلميذ لها.
لقد أصيب بالاكتئاب الشديد.
قالت تسونادي بوجه مبتسم مثل هذه الجملة وحدقتي نايتو تتسع للحظة.
في النهاية ، أخذ أوتشيها كاجياما نفسًا عميقًا ثم هدأ.
لكن ما كان يشعر به في أعماق نفسه لم يكن سوى غضب.
هل هذا ما يسمونه البكاء بلا دموع؟
“لنذهب!”
“أوتشيها كاجياما! ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
نظرت إلى نايتو المذهول ، مشيت تسونادي نحوه ثم مددت يدها وهي تحرك إصبعها.
بمجرد أن هدأ ، استدار كاجياما وغادر.
بمجرد أن هدأ ، استدار كاجياما وغادر.
كاجياما ، قوة هذا الرجل تكاد تكون قوية مثل السانين !
نظر أعضاء الأوتشيها إلى بعضهم البعض أخذوا نفسا عميقا ثم تبعوا كاجياما وهو يغادر المكان.
يحدق أوتشيها كاجياما في نايتو مع الشارينغان التي لديها ثلاثة تومو وأطلق فجأة نية قاتلة وألقى عليه جينجوتسو .
لم يكن لدى الأنبو أي شيء آخر ليفعلوه هنا لذا غادروا أيضًا.
جعلها ذلك تُعجب بنايتو أكثر فأكثر ، لكنها توقفت عند هذا الحد ، ولم ترغب في جعل الوضع أسوأ.
الأشخاص الوحيدون الذين غادروا الغرفة هم تسونادي ونايتو.
“أوتش !!”
نظرت إلى نايتو بابتسامة ، هذا الطفل جعلها تقع في غرامه حقًا ، وللمرة الأولى تمكن نايتو من جعل شخص ما يقدره ، ولم يكن أي شخص ، بل كانت سينجو تسونادي.
يصبح الجو في المكان غريبًا بعض الشيء.
جعلها ذلك تُعجب بنايتو أكثر فأكثر ، لكنها توقفت عند هذا الحد ، ولم ترغب في جعل الوضع أسوأ.
ظل نايتو ينظر إلى عيون تسونادي ثم ألقى نظرة على صدرها .
نظر أعضاء الأوتشيها إلى بعضهم البعض أخذوا نفسا عميقا ثم تبعوا كاجياما وهو يغادر المكان.
سعال!
نظر نايتو إلى تسونادي بنظرة صبيانية.
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
تبا ، هذه حقا لافتة للنظر.
ومع ذلك ، أغلق عينيه على الفور.
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
في اللحظة التي توقف فيها هدأت نفسها.
كان نايتو ممتنًا لها حقًا لأنها أتت إلى هنا لإنقاذه.
إذا لم تكن هنا ، لكان أوتشيها كاجياما قتله على الفور.
وقعت تسونادي في غرامه أكثر ، لكنها لم تمانع في ذلك ، لقد أحبته حقًا ، ابتسمت له ، ثم قالت: “هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض ، لكنك ما زلت ترغب في جعل علاقتنا قريبة إلى هذا الحد ؟ ”
“تسونادي ساما ، شكرًا لك.”
هل هذا ما يسمونه البكاء بلا دموع؟
“حسنا.”
نظر نايتو إلى تسونادي بنظرة صبيانية.
في البداية ، أومأت تسونادي برأسها بشكل طبيعي ، ثم شمّت وقالت: “لست بهذا العمر لتناديني” ساما “”.
“إذن كيف اتصل بك؟”
ومع ذلك ، تسونادي هنا.
“نايتو ، جسدك قوي بشكل غريب حقًا.”
نظر نايتو إلى تسونادي بنظرة صبيانية.
نظر إليها نايتو ثم قال: “بالطبع ، من الواضح … في اللحظة التي أتخرج فيها ، سيتم تعييني في فريقك وأصبح تلميذًا لك أوني سان.
عرف نايتو أن الأمر غريب.
حك نايتو شعره ، ويبدو أن تسونادي تحبه حقًا!
بدا الأمر كما لو أن تسونادي كانت مهتمة به ، حتى أنها وقفت ضد رئيس عشيرة الأوتشيها لأجله.
في اللحظة التي توقف فيها هدأت نفسها.
هي تهتم به ، أليس كذلك ؟!
الأشخاص الوحيدون الذين غادروا الغرفة هم تسونادي ونايتو.
هذه الفكرة غريبة بعض الشيء.
وكان ذلك مؤلمًا حقًا.
لم يستطع نايتو إلا أن يكون ممتنًا للغاية وسعيد ، لجعلها قصيرة … قد تكون مهتمة بموهبته وتريده أن يكون تلميذ لها.
بالقضاء على هذا الاحتمال ، لا توجد أسباب أخرى لمساعدتها.
شعر نايتو بالحرج وهو يحك جبهته.
“كيف يمكنني مناداتك…”
حدقت تسونادي في وجهه بسرعة ثم قالت: “مرحبًا! استمر في اللعب الغبي وسأضربك مرة أخرى يا غبي! ”
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
“لنذهب!”
لا يزال نايتو طالبًا لم يتخرج من مدرسة النينجا ليصبح جينين .
حتى لو كان قويًا بما يكفي ليكون واحدًا ، فسيظل بحاجة إلى التخرج أولاً واختياره.
حتى لو كان قويًا بما يكفي ليكون واحدًا ، فسيظل بحاجة إلى التخرج أولاً واختياره.
كانت تسونادي تفكر حقًا بنفس الطريقة التي يفكر بها.
لذلك ليس من المناسب أن يكون تلميذها ، علاوة على ذلك ، فهو غير متأكد من نواياها الحقيقية.
“هل يمكنني مناداتك أوني سان؟”
من قال إنه لا يمكن أن يجعل تسونادي تقع في غرامه ببضع كلمات فقط!
شعرت تسونادي اكثر فأكث بالضعف تجاهه ، لقد كانت بالفعل أكبر منه ، لذلك لن يكون ذلك مشكلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمكن نايتو من عكس الوضع و ألغى الجينجوتسو .
“هاه! أيها الشيطان اللطيف الصغير “.
وقعت تسونادي في غرامه أكثر ، لكنها لم تمانع في ذلك ، لقد أحبته حقًا ، ابتسمت له ، ثم قالت: “هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض ، لكنك ما زلت ترغب في جعل علاقتنا قريبة إلى هذا الحد ؟ ”
“لأنك جميلة جدا أوني سان.”
نظر إليها نايتو ثم قال: “بالطبع ، من الواضح … في اللحظة التي أتخرج فيها ، سيتم تعييني في فريقك وأصبح تلميذًا لك أوني سان.
هذه المرة أفضل خيار لديه هو أن يلعبها بغباء أمامها.
آه!
“أريد فقط أن أؤكد كم هي قوتك الجسدية.”
ضحكت تسونادي في اللحظة التي سمعت هذا ، إذا علمت أن حكمته تفوق عمره بكثير ، فلن تعامله بنفس الطريقة التي تعامله بها.
“أنت لست لطيفًا ووسيمًا فحسب ، بل أنت أيضًا متحدث لطيف.”
حك نايتو شعره ، ويبدو أن تسونادي تحبه حقًا!
“لاختصارها ، لست بحاجة إلى قول المزيد ، يجب أن تكون قادرًا على فهم نواياي بشكل صحيح؟”
نظرت إلى نايتو بابتسامة ، هذا الطفل جعلها تقع في غرامه حقًا ، وللمرة الأولى تمكن نايتو من جعل شخص ما يقدره ، ولم يكن أي شخص ، بل كانت سينجو تسونادي.
لذلك ، لم تمانع في حديثه اللطيف لأنها شعرت أنه لطيف نوعًا ما.
ولأول مرة وقف شخص ما معه وأنقذ حياته!
“ههههه …”
“أوني سان…. حسنًا ، لست بحاجة إلى القيام بذلك مرة أخرى “.
حك نايتو شعره ، ويبدو أن تسونادي تحبه حقًا!
من قال إنه لا يمكن أن يجعل تسونادي تقع في غرامه ببضع كلمات فقط!
“أنت لست لطيفًا ووسيمًا فحسب ، بل أنت أيضًا متحدث لطيف.”
ولأول مرة وقف شخص ما معه وأنقذ حياته!
“حسنًا ، يمكنك الاتصال بي أوني سان فقط حتى تتخرج هذا العام.”
يحدق أوتشيها كاجياما في نايتو مع الشارينغان التي لديها ثلاثة تومو وأطلق فجأة نية قاتلة وألقى عليه جينجوتسو .
قالت تسونادي بوجه مبتسم مثل هذه الجملة وحدقتي نايتو تتسع للحظة.
في البداية ، أومأت تسونادي برأسها بشكل طبيعي ، ثم شمّت وقالت: “لست بهذا العمر لتناديني” ساما “”.
نايتو مرتبك في البداية.
لم يكن لدى الأنبو أي شيء آخر ليفعلوه هنا لذا غادروا أيضًا.
شعر أن القدر يبتسم له مرة أخرى.
لم يكن لدى الأنبو أي شيء آخر ليفعلوه هنا لذا غادروا أيضًا.
هذا هو حقا هاه!
هذا هو! !
من قال إنه لا يمكن أن يجعل تسونادي تقع في غرامه ببضع كلمات فقط!
كانت تسونادي تفكر حقًا بنفس الطريقة التي يفكر بها.
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
هذا هو حقا هاه!
نظرت إلى نايتو المذهول ، مشيت تسونادي نحوه ثم مددت يدها وهي تحرك إصبعها.
ازداد غضب كاجياما وأصبح وجهه قبيحًا مثل الغول.
انفجار!
لقد كانت ضربة جيدة جدًا لكنه هدأ نفسه وقرر مواصلة اللعب بالغباء.
حك نايتو شعره ، ويبدو أن تسونادي تحبه حقًا!
في اللحظة التالية ، ضربت جبين نايتو بإصبعها
كاد يتأثر.
“أوتش !!”
لم يستطع نايتو إلا أن يكون ممتنًا للغاية وسعيد ، لجعلها قصيرة … قد تكون مهتمة بموهبته وتريده أن يكون تلميذ لها.
حتى لو كان نايتو قد فتح بالفعل الباب الثاني للرجوع إلى هاشيمون تونكو ضد القوة الوحشية لـ تسونادي ، فقد تم دفعه بخطوات إلى الوراء.
نظر إلى تسونادي والدموع في عينيه.
“أوتشيها كاجياما! ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
خمن نايتو نيتها ، لكنه لم يرغب في فرض الفكرة.
لقد كانت ضربة جيدة جدًا لكنه هدأ نفسه وقرر مواصلة اللعب بالغباء.
ازداد غضب كاجياما وأصبح وجهه قبيحًا مثل الغول.
حدقت تسونادي في وجهه بسرعة ثم قالت: “مرحبًا! استمر في اللعب الغبي وسأضربك مرة أخرى يا غبي! ”
ازداد غضب كاجياما وأصبح وجهه قبيحًا مثل الغول.
“أوني سان…. حسنًا ، لست بحاجة إلى القيام بذلك مرة أخرى “.
شعر نايتو بالحرج وهو يحك جبهته.
نظرت إلى نايتو بابتسامة ، هذا الطفل جعلها تقع في غرامه حقًا ، وللمرة الأولى تمكن نايتو من جعل شخص ما يقدره ، ولم يكن أي شخص ، بل كانت سينجو تسونادي.
حتى شقيق تسونادي ناواكي أخبرها عن نايتو وكيف كان يطلق عليه عبقري كونوها ، بالطبع ، كان أصغر من نايتو الذي كان بالفعل على وشك التخرج من المدرسة .
“تسونادي ساما ، شكرًا لك.”
بعد حادثة اليوم ، حتى كلمة “عبقرية” لن تكفي لوصف موهبة نايتو.
“لأنك جميلة جدا أوني سان.”
لتكون قادرًا على هزيمة تشونين في هذا العمر ، فهذا يجعلك وحشًا فقط!
“لاختصارها ، لست بحاجة إلى قول المزيد ، يجب أن تكون قادرًا على فهم نواياي بشكل صحيح؟”
نظر نايتو إلى تسونادي بنظرة صبيانية.
“لاختصارها ، لست بحاجة إلى قول المزيد ، يجب أن تكون قادرًا على فهم نواياي بشكل صحيح؟”
يبدو الأمر كما لو أنه كان في يد تسونادي.
بدت تسونادي وكأنها كانت تهدده ، لكنها أيضًا حافظت على وجهها المبتسم.
نظر إليها نايتو ثم قال: “بالطبع ، من الواضح … في اللحظة التي أتخرج فيها ، سيتم تعييني في فريقك وأصبح تلميذًا لك أوني سان.
كانت تسونادي تفكر حقًا بنفس الطريقة التي يفكر بها.
“صحيح.” مع التقدير ، مدت تسونادي يدها وربت على كتف نايتو بقوة .
“لاختصارها ، لست بحاجة إلى قول المزيد ، يجب أن تكون قادرًا على فهم نواياي بشكل صحيح؟”
وكان ذلك مؤلمًا حقًا.
“نايتو ، جسدك قوي بشكل غريب حقًا.”
هل هذا ما يسمونه البكاء بلا دموع؟
الفصل 39: أول اتصال مع تسونادي
“لماذا تقسين عليّ أوني سان؟”
“أريد فقط أن أؤكد كم هي قوتك الجسدية.”
قالت تسونادي ذلك بشكل عرضي ، لكنها كانت مندهشة حقًا من جسده.
“نايتو ، جسدك قوي بشكل غريب حقًا.”
هذا هو حقا هاه!
“حسنا.”
نظر إلى تسونادي والدموع في عينيه.
نظر أعضاء الأوتشيها إلى بعضهم البعض أخذوا نفسا عميقا ثم تبعوا كاجياما وهو يغادر المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
