سحق!
تماما عندما تاه تعبير وجه ميناتو المرتبك بين التعبيرات المرتبكة لوجوه الآخرين، بدأ الأشخاص الموجودين في الغرفة بمناقشة الخطة.
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
في واقع الأمر، لم يكن شينوبي كونوها مستخدمين سيئين لعنصر الأرض.
أجاب نايتو بهدوء.
ولكن ، بالمقارنة مع شينوبي قرية الصخر المتخصصين، فهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية.
استعاد چيرايا تركيزه ثم أمر الجميع باللحاق به.
“كيف يعقل أن يكون بهذه السرعة!”
علاوة على ذلك، فإن هؤلاء الأشخاص لديهم بعض المعدات الخاصة التي تمكنهم من البقاء لفترة طويلة تحت الأرض، وإذا حاولوا مطاردتهم بالنزول تحت الأرض فسوف ينتهي بهم الأمر جميعًا موتى.
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
بعد نقاش طويل، لم يتوصلوا لشيء سوى إصابتهم بالصداع.
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
كان جيرايا يحاول إيجاد حل طوال الوقت، لكن نايتو من ناحية أخرى لم يقل كلمة حتى.
تراجع بعضا منهم بضع خطوات للوراء، ففي الواقع، لم يكونوا جيدين كفاية في المواجهات المباشرة، كانوا جيدين فحسب في هجمات الاغتيال، لذا فقد أصيبوا بالخوف حقًا.
“هل لديك أيّ أفكار جيدة؟”
“الأمر بسيط للغاية، بمجرد ظهورهم، سيُقتلون جميعًا.”
أبلغ هذا النينجا عن موقع هجومهم الدقيق بطريقة سريعة للغاية.
أجاب نايتو بهدوء.
فإذا علقوا في معركة، فسيواجون وقتا عصيبا للغاية في التعامل معه.
ومع ذلك، في مواجهة مثل هذه التقنية، لم يفكر نايتو للحظة في التراجع أو الاختباء، ولم يتوقف حتى عن مواصلة التحرك.
تبعا لذلك، تغير تعبير جميع الأشخاص في الغرفة إلى تعبير غريب حقًا.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
بمجرد ظهورهم، سيقتلون جميعا ؟!
إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلماذا اقاموا هذا الاجتماع في المقام الأول ؟!
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
كلماته تلك لم تستند على أيّ دليل، فهو ليس بإمكانه استخدام عنصر الأرض حتى، مما جعل هذا يبدو محرجا بعض الشيء.
بدا أن قائدهم لديه بعض الضغائن الشخصية ضد جانب ساكومو، فقد قال هذا بقليل من السخرية.
في هذه اللحظة، قطع صوت ما هذا الصمت.
بووم!!!
أومضت هالة بيضاء ضبابية عندما لوح بيديه ، ثم انشقت الكتلة الصخرية الكبيرة إلى نصفين!
“لقد ظهرت كتيبة قرية الصخر مرة أخرى!”
والشخص الوحيد الذي لم يكن لديه شعور مماثل كان نايتو.
لذلك، بينما كان نايتو يندفع نحوهم، لم تملك كتيبة قرية الصخر أيّ نيّة لمبادلة الهجوم.
عند سماع هذه الأخبار، تغيرت أجواء المخيم بأكمله وأصبح الجو متوترا بشدة.
والشخص الوحيد الذي لم يكن لديه شعور مماثل كان نايتو.
تماما عندما تاه تعبير وجه ميناتو المرتبك بين التعبيرات المرتبكة لوجوه الآخرين، بدأ الأشخاص الموجودين في الغرفة بمناقشة الخطة.
كان جيرايا يحاول إيجاد حل طوال الوقت، لكن نايتو من ناحية أخرى لم يقل كلمة حتى.
ففي اللحظة التي سمع فيها هذه الأخبار، ظهرت نظرة باردة على وجهه.
ومع ذلك، في مواجهة مثل هذه التقنية، لم يفكر نايتو للحظة في التراجع أو الاختباء، ولم يتوقف حتى عن مواصلة التحرك.
أبلغ هذا النينجا عن موقع هجومهم الدقيق بطريقة سريعة للغاية.
بمجرد سماعهم كلمات قائدهم، اندفع شينوبي قرية الصخر نحو البقية وقتلوا كل واحد منهم.
نظر جيرايا على الفور إلى فريقه وصرخ.
في هذه اللحظة، قطع صوت ما هذا الصمت.
“جميعا ، تعالوا معي … ماذا ؟!”
أجاب نايتو بهدوء.
“الأمر بسيط للغاية، بمجرد ظهورهم، سيُقتلون جميعًا.”
عندما كان على وشك الانتهاء من جملته ، توقف ، ثم تغيرت تعبيرات وجهه.
نظر جيرايا على الفور إلى فريقه وصرخ.
كلماته تلك لم تستند على أيّ دليل، فهو ليس بإمكانه استخدام عنصر الأرض حتى، مما جعل هذا يبدو محرجا بعض الشيء.
فنايتو الذي كان يجلس بجانبه منذ لحظة فحسب قد اختفى!
كلماته تلك لم تستند على أيّ دليل، فهو ليس بإمكانه استخدام عنصر الأرض حتى، مما جعل هذا يبدو محرجا بعض الشيء.
متى غادر؟!
“لقد ظهرت كتيبة قرية الصخر مرة أخرى!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بمجرد ظهورهم، سيقتلون جميعا ؟!
إنه سريع حقًا!
رمش قائد الفرقة بسرعة عالية، ثم بدأ في تأدية بعض الحركات اليدوية بسرعة كبيرة للغاية.
استعاد چيرايا تركيزه ثم أمر الجميع باللحاق به.
إن نايتو يعتبر دعما قويا للفريق، لكنه غير قادر على استخدام عنصر الأرض، لذا فإنه من المحال أن يتمكن من اللحاق بهم تحت الأرض، لذا يجب عليهم اللحاق به بسرعة.
رغم أن عددهم لم يكن كبيرا.
……
في هذا الوقت، اقترب نايتو كثيرا.
كانوا سيقومون بتدميرها على أي حال، أو كانوا سيستخدمونها لصنع بعض الفخاخ.
الحدود بين أرض المطر وأرض النار.
رغم أن عددهم لم يكن كبيرا.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
على مرمى البصر، يمكنك بسهولة رؤية السماء المليئة بالغيوم لدولة المطر، حتى إذا كان هناك بعضا من أشعة الشمس الظاهرة، فإن الجو لا يزال يحمل الكثير من الضغط.
“أسرعوا قليلا، سيرسل اللقيط ذو الشعر الأبيض بعضًا من أتباعه قريبًا.”
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
لذلك، بينما كان نايتو يندفع نحوهم، لم تملك كتيبة قرية الصخر أيّ نيّة لمبادلة الهجوم.
بمجرد النظر، سيكون بإمكانك معرفة هوية المجموعة الأخرى حيث كانوا جميعا مغطين بالطين والأوساخ.
بعد نقاش طويل، لم يتوصلوا لشيء سوى إصابتهم بالصداع.
“مفهوم.”
لم يكونوا مكونين من عدد كبير، بل كانوا حوالي عشرين شخصًا.
“مفهوم.”
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
ومع ذلك ، فإن جميع هؤلاء الأشخاص العشرين كانوا من الچونين تقريبا، وكان من يقودهم واحدا من نخبة الچونين.
“لا داعي للقلق، إنه وحده، دمروا الإمدادات وانسحبوا، سأقوم بإيقافه، إنه شخص واحد فقط.”
كانوا جيدين للغاية في استخدام عنصر الأرض، وكانوا جيدين بشكل خاص في التحرك تحت الأرض، وسريعين للغاية في شن هجمات خفية، بالإضافة إلى أنهم كانوا بإمكانهم الانسحاب تحت الأرض في أي وقت، كانوا وحدة مرنة للغاية، وكانوا يعتبرون واحدة من البطاقات الخاصة المميزة لقرية الصخرة.
متى غادر؟!
رغم أن عددهم لم يكن كبيرا.
استمرت الأرض في التشقق، ثم بدأت في الاهتزاز.
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
تم إلقاء الإمدادات على الأرض في كل مكان، ولم يظهر على شينوبي قرية الصخر أيّ اهتمام بهذه الإمدادات، فبعد كل شيء، لم تكن تلك الإمدادات شيئًا مميزًا.
“من ذاك؟!”
كانوا سيقومون بتدميرها على أي حال، أو كانوا سيستخدمونها لصنع بعض الفخاخ.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
لم يكونوا مكونين من عدد كبير، بل كانوا حوالي عشرين شخصًا.
“أسرعوا قليلا، سيرسل اللقيط ذو الشعر الأبيض بعضًا من أتباعه قريبًا.”
بمجرد سماعهم كلمات قائدهم، اندفع شينوبي قرية الصخر نحو البقية وقتلوا كل واحد منهم.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
“حسنًا، لا يمكننا الذهاب قبل أن نترك هدية لأصدقائنا، فلنجهز بعض الفخاخ للترحيب بهم.”
رمش قائد الفرقة بسرعة عالية، ثم بدأ في تأدية بعض الحركات اليدوية بسرعة كبيرة للغاية.
بدا أن قائدهم لديه بعض الضغائن الشخصية ضد جانب ساكومو، فقد قال هذا بقليل من السخرية.
فماذا يهم إن كان قويا، فهو لن يتمكن من هزيمتنا!
“مفهوم.”
استجاب شينوبي قرية الصخر لأوامره وبدءوا في إعداد الفخاخ.
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
“الأمر بسيط للغاية، بمجرد ظهورهم، سيُقتلون جميعًا.”
انفجرت الأرض فجأة وتصدعت أمام نايتو، ثم ألقيت كتلة كبيرة سوداء من الأرض باتجاهه.
“من ذاك؟!”
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
“كيف يعقل أن يكون بهذه السرعة!”
إن نايتو يعتبر دعما قويا للفريق، لكنه غير قادر على استخدام عنصر الأرض، لذا فإنه من المحال أن يتمكن من اللحاق بهم تحت الأرض، لذا يجب عليهم اللحاق به بسرعة.
تراجع بعضا منهم بضع خطوات للوراء، ففي الواقع، لم يكونوا جيدين كفاية في المواجهات المباشرة، كانوا جيدين فحسب في هجمات الاغتيال، لذا فقد أصيبوا بالخوف حقًا.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
بعد نقاش طويل، لم يتوصلوا لشيء سوى إصابتهم بالصداع.
فإذا علقوا في معركة، فسيواجون وقتا عصيبا للغاية في التعامل معه.
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
لذلك، بينما كان نايتو يندفع نحوهم، لم تملك كتيبة قرية الصخر أيّ نيّة لمبادلة الهجوم.
“مفهوم.”
حتى لو كان سيواجهون شخصًا واحدًا فقط وهو نايتو.
بدا أن قائدهم لديه بعض الضغائن الشخصية ضد جانب ساكومو، فقد قال هذا بقليل من السخرية.
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
تماما عندما تاه تعبير وجه ميناتو المرتبك بين التعبيرات المرتبكة لوجوه الآخرين، بدأ الأشخاص الموجودين في الغرفة بمناقشة الخطة.
“لا داعي للقلق، إنه وحده، دمروا الإمدادات وانسحبوا، سأقوم بإيقافه، إنه شخص واحد فقط.”
رمش قائد الفرقة بسرعة عالية، ثم بدأ في تأدية بعض الحركات اليدوية بسرعة كبيرة للغاية.
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
في هذا الوقت، اقترب نايتو كثيرا.
ومع ذلك، في مواجهة مثل هذه التقنية، لم يفكر نايتو للحظة في التراجع أو الاختباء، ولم يتوقف حتى عن مواصلة التحرك.
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
ففي اللحظة التي سمع فيها هذه الأخبار، ظهرت نظرة باردة على وجهه.
“لقد ظهرت كتيبة قرية الصخر مرة أخرى!”
بووم!!!
تم إلقاء الإمدادات على الأرض في كل مكان، ولم يظهر على شينوبي قرية الصخر أيّ اهتمام بهذه الإمدادات، فبعد كل شيء، لم تكن تلك الإمدادات شيئًا مميزًا.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
انفجرت الأرض فجأة وتصدعت أمام نايتو، ثم ألقيت كتلة كبيرة سوداء من الأرض باتجاهه.
حتى لو كان سيواجهون شخصًا واحدًا فقط وهو نايتو.
كرااش!!
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
استمرت الأرض في التشقق، ثم بدأت في الاهتزاز.
ومع ذلك، في مواجهة مثل هذه التقنية، لم يفكر نايتو للحظة في التراجع أو الاختباء، ولم يتوقف حتى عن مواصلة التحرك.
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
ولكن ، بالمقارنة مع شينوبي قرية الصخر المتخصصين، فهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية.
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
كرااك!!!
أومضت هالة بيضاء ضبابية عندما لوح بيديه ، ثم انشقت الكتلة الصخرية الكبيرة إلى نصفين!
كلماته تلك لم تستند على أيّ دليل، فهو ليس بإمكانه استخدام عنصر الأرض حتى، مما جعل هذا يبدو محرجا بعض الشيء.
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
