105
“نعم بالتأكيد.”
105: الوحش
فجأة ، تحطمت حفرة الشجرة.
سعل نايتو وقال: “حسنًا … لم أر شيئًا في الواقع ، رؤيتي ليست جيدة جدًا.”
خلال فترة تدريب نايتو ، ركز دائمًا على القوة البدنية أكثر من أي شيء آخر ، لذلك ابتكر نوعًا جديدًا من تقنية النقل الآني بناءً على قوته البدنية.
هناك الكثير من تقنيات النقل الآني في عالم النينجا ، وأشهرها هي الله الرعد الطائر التي لا تتطلب إشارات يدوية.
تراجعت بسرعة ، لكنها لم تنس تنبيه نايتو.
أثبتت هذه التقنية أنها مفيدة للغاية في ساحة المعركة.
“سأحاول مرة أخرى …”
بالإضافة إلى تقنية الله الرعد الطائر ، هناك الكثير من التقنيات الأخرى ، لكنها تتطلب جميعها إشارات يدوية في كل مرة لاستخدامها.
في اللحظة التالية ، خلع نايتو عباءته وألقاه باتجاه تسونادي.
باختصار ، إنها أكثر مرونة.
فجأة ، تحطمت حفرة الشجرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان نايتو لا يزال في ساحة المعركة ، وكان هناك بعض الشينوبي من الصخر يدورون حول المكان.
كان نايتو لا يزال في ساحة المعركة ، وكان هناك بعض الشينوبي من الصخر يدورون حول المكان.
لكن في اللحظة التالية ، فهمت.
حتى لو كانوا الجونين أو جونين نخبة ، فلن يوقفوا نايتو ، لكنهم كانوا قادرين على الاحتفاظ به لبعض الوقت.
الله الرعد الطائر
“غريب…”
“تقنية سورو هي تقنية جسدية تتيح للمستخدمين التحرك بسرعة عالية للغاية من نقطة إلى أخرى ، ولكنها تتطلب قوة بدنية قوية جدًا ، وحتى في مستواي الحالي من الصعب جدًا القيام بذلك.”
حتى بعد أن أتقن المرحلة الأولى من تقنية درع البرق ، فشل في القيام بذلك.
بعد كل شيء ، فإن سورو هي تقنية يمكن أن تجعلك تركض على الهواء ، في هذا العالم ، الشخص الوحيد الذي يمكنه تحقيق مثل هذا الشيء هو غاي بعد أن فتح البوابة الثامنة.
القوة الجسدية للنينجا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنها لا تزال غير كافية.
في اللحظة التالية ، هرعت تسونادي من داخل حفرة الشجرة دون أن تصاب بأذى.
لذلك ، تخلى نايتو تدريجياً عن تطوير هذه التقنية بالاعتماد ببساطة على قوة جسده ، وبدلاً من ذلك ، بدأ يفكر في طريقة للجمع بين كل من الشاكرا وقوته.
كان غريبًا ، نظر نايتو إلى قدميه.
كان لدى نايتو بعض الأفكار.
أصيب نايتو بالدوار ولم يلاحظ ذلك ، ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت تسونادي ، تراجع دون وعي إلى جانب تسونادي.
حتى لو كانوا الجونين أو جونين نخبة ، فلن يوقفوا نايتو ، لكنهم كانوا قادرين على الاحتفاظ به لبعض الوقت.
لم تكن قوة صدمته هي الحل لأنها كانت قوة تؤثر على الخارج ولا تؤثر على جسده.
كانت تسونادي عارية تمامًا أمام نايتو.
لذلك ، تخلى نايتو تدريجياً عن تطوير هذه التقنية بالاعتماد ببساطة على قوة جسده ، وبدلاً من ذلك ، بدأ يفكر في طريقة للجمع بين كل من الشاكرا وقوته.
ومع ذلك ، كان لدى نايتو فكرة أخرى ، تقنية القوة الوحشية.
أي نوع من الأشياء هذا ، كانت متفاجئة قليلاً ، لكن لم يكن لديها أي خوف.
القوة الوحشية هي تقنية تؤثر على جسده والصدمات.
كانت القوة الوحشية دائمًا الخيط الذي يجمع بين قوة جسمه وقوة الصدمة.
استدار ونظر إلى المؤخرة ، ولكن بغض النظر عن مدى نظره ، لم يكن هناك أي شخص.
أخذ نفسا عميقا ، بدأت الشاكرا تتدفق في قدمه ، ثم ركل الأرض بهذه القوة.
لم تتوقع تسونادي أن هذا الشيء سوف يسممها ، وفي اللحظة التي ألقت فيها تلك اللكمة كان من الصعب التوقف ، لكنها أجبرت نفسها على التراجع.
“سورو!”
“سورو!”
بعد أن أوضح ، عاد إلى أعماق الأفكار.
على الرغم من أن السرعة كانت سريعة جدًا ، إلا أنها في الواقع كانت أقل مما يمكن أن تعززه القوة الوحشية.
كسر!!!
يحتاج نايتو إلى تكثيفه أكثر في لحظة التأثير لاكتساب المزيد من السرعة.
تشققت الأرض على الفور تحت قدميه ، وتحرك بسرعة كبيرة من حيث كان يقف إلى مكان آخر.
كان على الأرض الكثير من الشقوق حيث كان يتحرك ذهابًا وإيابًا.
على الرغم من أن السرعة كانت سريعة جدًا ، إلا أنها في الواقع كانت أقل مما يمكن أن تعززه القوة الوحشية.
بنظرة حادة على وجهه ، رفع نايتو ساقه ولم تعد مغطاة بتلك الهالة الزرقاء لتقنية القوة الوحشية ، لكنها تغيرت إلى ضوء أبيض وامض.
بعبارات أخرى…
“لا ، لم تتحسن السرعة كثيرًا ، وكان التأثير أقل قليلاً وفقد معظم قوته.
بعد أن توقف ، عبس نايتو قليلاً.
في اللحظة التالية ، انفجر ثقب الشجرة المكسور فجأة ، وخرج رأس عائم غريب.
في المؤخرة ، جاء صوت تسونادي من داخل حفرة الشجرة.
القوة الوحشية هي تقنية تؤثر على جسده والصدمات.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يركل الأرض ، أوقفه صوت صراخ تسونادي من حفرة الشجرة.
“ماذا حدث؟!”
كان يذهب ذهابًا وإيابًا مرة بعد مرة ، يختبره أكثر من عشر مرات ، وفي كل مرة كان يحاول فيها خدعة جديدة ، وبدأت السرعة تزداد بشكل ملحوظ.
“لا شيء ، أنا أقوم بتطوير تقنية جديدة.”
كسر!!!
بووم !!
بعد أن أوضح ، عاد إلى أعماق الأفكار.
“لا ، لم تتحسن السرعة كثيرًا ، وكان التأثير أقل قليلاً وفقد معظم قوته.
تقوي القوة الوحشية تدفق الشاكرا وتركزه في نقطة واحدة.
“تقنية سورو هي تقنية جسدية تتيح للمستخدمين التحرك بسرعة عالية للغاية من نقطة إلى أخرى ، ولكنها تتطلب قوة بدنية قوية جدًا ، وحتى في مستواي الحالي من الصعب جدًا القيام بذلك.”
لكن التأثير لم يكن كبيرًا.
لذلك ، يحتاج نايتو إلى تعديل التقنية قليلاً.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يركل الأرض ، أوقفه صوت صراخ تسونادي من حفرة الشجرة.
يحتاج نايتو إلى تكثيفه أكثر في لحظة التأثير لاكتساب المزيد من السرعة.
لشفاء جروحها ، احتاجت تسونادي إلى خلع كل ملابسها ، وعندما خرج هذا الوحش فجأة من الأرض ، صدمت حفرة الشجرة متناسية الشيء الموجود في ملابسها.
“هناك شيء ما تحت الأرض!”
لذلك ، يحتاج نايتو إلى تعديل التقنية قليلاً.
“سأحاول مرة أخرى …”
بووم !!
تحرك نايتو مرة أخرى بسرعة كبيرة ، وتحسنت السرعة بوضوح ، لكنها لم تكن بالسرعة الكافية.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يركل الأرض ، أوقفه صوت صراخ تسونادي من حفرة الشجرة.
“ثانيةً.”
في اللحظة التالية ، خلع نايتو عباءته وألقاه باتجاه تسونادي.
“غريب…”
كان يذهب ذهابًا وإيابًا مرة بعد مرة ، يختبره أكثر من عشر مرات ، وفي كل مرة كان يحاول فيها خدعة جديدة ، وبدأت السرعة تزداد بشكل ملحوظ.
لقد كان غازًا سامًا أرجوانيًا عميقًا.
أخذ نفسا عميقا ، بدأت الشاكرا تتدفق في قدمه ، ثم ركل الأرض بهذه القوة.
يبدو أنه كان على الطريق الصحيح.
“غريب…”
لاحظت تسونادي أخيرًا أن هناك شيئًا ما مع نايتو.
توقف نايتو مرة أخرى ، وكان وجهه مليئًا بالبهجة ، وبينما كان على وشك المواصلة ، شعر فجأة بإحساس غريب من الخلف.
في اللحظة التالية ، هرعت تسونادي من داخل حفرة الشجرة دون أن تصاب بأذى.
استدار ونظر إلى المؤخرة ، ولكن بغض النظر عن مدى نظره ، لم يكن هناك أي شخص.
“غريب…”
كان غريبًا ، نظر نايتو إلى قدميه.
كان غريبًا ، نظر نايتو إلى قدميه.
كان على الأرض الكثير من الشقوق حيث كان يتحرك ذهابًا وإيابًا.
كان على الأرض الكثير من الشقوق حيث كان يتحرك ذهابًا وإيابًا.
لاحظت تسونادي أخيرًا أن هناك شيئًا ما مع نايتو.
كان لدى نايتو بعض الأفكار.
حدق في الأرض لفترة من الوقت ، ومع ذلك لم يكن هناك أي حركة ، هز نايتو رأسه قليلاً ، وفجأة خطرت بباله فكرة ، ربما يكون تحت نوع من الجنجوتسو ، فجأة ، كان هناك بعض الحركة على الأرض.
بعد أن توقف ، عبس نايتو قليلاً.
“هناك شيء ما تحت الأرض!”
بووم !!!
“تراجع! إنه غاز سام !! ”
بنظرة حادة على وجهه ، رفع نايتو ساقه ولم تعد مغطاة بتلك الهالة الزرقاء لتقنية القوة الوحشية ، لكنها تغيرت إلى ضوء أبيض وامض.
القوة الجسدية للنينجا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنها لا تزال غير كافية.
فوش.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك أن يركل الأرض ، أوقفه صوت صراخ تسونادي من حفرة الشجرة.
لشفاء جروحها ، احتاجت تسونادي إلى خلع كل ملابسها ، وعندما خرج هذا الوحش فجأة من الأرض ، صدمت حفرة الشجرة متناسية الشيء الموجود في ملابسها.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟!”
هناك الكثير من تقنيات النقل الآني في عالم النينجا ، وأشهرها هي الله الرعد الطائر التي لا تتطلب إشارات يدوية.
باختصار ، إنها أكثر مرونة.
بووم !!!
لشفاء جروحها ، احتاجت تسونادي إلى خلع كل ملابسها ، وعندما خرج هذا الوحش فجأة من الأرض ، صدمت حفرة الشجرة متناسية الشيء الموجود في ملابسها.
“ماذا حدث؟!”
فجأة ، تحطمت حفرة الشجرة.
في اللحظة التالية ، خلع نايتو عباءته وألقاه باتجاه تسونادي.
كان غريبًا ، نظر نايتو إلى قدميه.
في اللحظة التالية ، هرعت تسونادي من داخل حفرة الشجرة دون أن تصاب بأذى.
ومع ذلك ، عندما هرعت للخروج من هناك ، كانت نايتو تقف هناك ، وأمامها تبدو في حالة ذهول.
لم تلاحظ تسونادي ذلك ، نظرت إلى حفرة الشجرة بينما كانت تستعد للهجوم.
في اللحظة التالية ، انفجر ثقب الشجرة المكسور فجأة ، وخرج رأس عائم غريب.
استدار ونظر إلى المؤخرة ، ولكن بغض النظر عن مدى نظره ، لم يكن هناك أي شخص.
أي نوع من الأشياء هذا ، كانت متفاجئة قليلاً ، لكن لم يكن لديها أي خوف.
لم تلاحظ تسونادي ذلك ، نظرت إلى حفرة الشجرة بينما كانت تستعد للهجوم.
إذا كنت تجرؤ على إزعاجها ، فستكون إجابتها لكمة!
تشققت الأرض على الفور تحت قدميه ، وتحرك بسرعة كبيرة من حيث كان يقف إلى مكان آخر.
ومع ذلك ، عندما كانت تلقي بلكمها ، فتح الرأس الغريب فمه وخرج منه شيء.
بعد أن أوضح ، عاد إلى أعماق الأفكار.
“سورو!”
فوش.
لقد كان غازًا سامًا أرجوانيًا عميقًا.
أخذتها تسونادي ، وغطت جسدها الجميل ، ولم تهتم كثيرًا بحقيقة أن نايتو رأت جسدها ، وكان أهم شيء الآن هو الغاز السام أمامهم.
لم تتوقع تسونادي أن هذا الشيء سوف يسممها ، وفي اللحظة التي ألقت فيها تلك اللكمة كان من الصعب التوقف ، لكنها أجبرت نفسها على التراجع.
تراجعت بسرعة ، لكنها لم تنس تنبيه نايتو.
“تراجع! إنه غاز سام !! ”
“نعم بالتأكيد.”
أصيب نايتو بالدوار ولم يلاحظ ذلك ، ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت تسونادي ، تراجع دون وعي إلى جانب تسونادي.
كانت القوة الوحشية دائمًا الخيط الذي يجمع بين قوة جسمه وقوة الصدمة.
أصيب نايتو بالدوار ولم يلاحظ ذلك ، ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت تسونادي ، تراجع دون وعي إلى جانب تسونادي.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟!”
لاحظت تسونادي أخيرًا أن هناك شيئًا ما مع نايتو.
في اللحظة التالية ، خلع نايتو عباءته وألقاه باتجاه تسونادي.
لكن في اللحظة التالية ، فهمت.
حدق في الأرض لفترة من الوقت ، ومع ذلك لم يكن هناك أي حركة ، هز نايتو رأسه قليلاً ، وفجأة خطرت بباله فكرة ، ربما يكون تحت نوع من الجنجوتسو ، فجأة ، كان هناك بعض الحركة على الأرض.
لشفاء جروحها ، احتاجت تسونادي إلى خلع كل ملابسها ، وعندما خرج هذا الوحش فجأة من الأرض ، صدمت حفرة الشجرة متناسية الشيء الموجود في ملابسها.
بعبارات أخرى…
كانت تسونادي عارية تمامًا أمام نايتو.
كانت تسونادي عارية تمامًا أمام نايتو.
“سورو!”
105: الوحش
سعل نايتو وقال: “حسنًا … لم أر شيئًا في الواقع ، رؤيتي ليست جيدة جدًا.”
تسونادي: “……”
لكن التأثير لم يكن كبيرًا.
في اللحظة التالية ، خلع نايتو عباءته وألقاه باتجاه تسونادي.
أخذتها تسونادي ، وغطت جسدها الجميل ، ولم تهتم كثيرًا بحقيقة أن نايتو رأت جسدها ، وكان أهم شيء الآن هو الغاز السام أمامهم.
عند رؤية رد فعلها ، فعل نايتو الشيء نفسه لإنقاذ إحراج اللحظة ونظر إلى الضباب السام.
القوة الجسدية للنينجا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين ، لكنها لا تزال غير كافية.
بنظرة حادة على وجهه ، رفع نايتو ساقه ولم تعد مغطاة بتلك الهالة الزرقاء لتقنية القوة الوحشية ، لكنها تغيرت إلى ضوء أبيض وامض.
لاحظت تسونادي أخيرًا أن هناك شيئًا ما مع نايتو.
بووم !!!
لم تكن قوة صدمته هي الحل لأنها كانت قوة تؤثر على الخارج ولا تؤثر على جسده.
توقف نايتو مرة أخرى ، وكان وجهه مليئًا بالبهجة ، وبينما كان على وشك المواصلة ، شعر فجأة بإحساس غريب من الخلف.
“تقنية سورو هي تقنية جسدية تتيح للمستخدمين التحرك بسرعة عالية للغاية من نقطة إلى أخرى ، ولكنها تتطلب قوة بدنية قوية جدًا ، وحتى في مستواي الحالي من الصعب جدًا القيام بذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
