الوصية الذهبية
الفصل 34 – الوصية الذهبية
“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”
– – –
– !!
بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.
أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.
ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.
لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
كان شفاء يون سيورا خاليًا من المتاعب. مثل ما قالته ماريا سابقًا ، ببساطة عن طريق الأكل الجيد والراحة الجيدة ، ومع التأثير الإضافي لمسكن سيول، عاد مستوى لياقتها البدنية إلى طبيعته في وقت من الأوقات.
“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.
الشيء الوحيد هو أن سيول لم يستطع إلا أن يلاحظ أنها غير مرتاحة من حوله.
‘… وهذه مشكلة كبيرة.’
ذات مرة ، عاد إلى غرفته ليجدها نظيفة جدًا. تم ترتيب جميع الأرفف بشكل أنيق ، وكانت المرايا تتألق وتعكس الضوء ببراعة ، كما أن المرحاض كانت تتلألأ بشدة.
شم ، شم.
نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.
“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
“تعال هنا …”
في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.
“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”
بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.
“يا رفاق ليس لديكم درع ولا سلاح. حتى فئتكم ليست مطلوبة بشدة. أنتم حرفيًا لا تملكون شيئًا ، لكنكم تريدون إكمال المهام؟ هل تعتقد أن مهام الصعوبة “العادية” هي نزهة؟ ”
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
ززززز… ززز…
لم يكن ذلك فقط. مجرد الاعتناء بـ يون سيورا وحدها كان بالفعل يسبب الصداع ، ومع ذلك فإن الأشقاء يي قاموا بالتجول وسط المشاكل أيضًا. وجدهم سيول يتسكعون أمام لوحة المهام ، على ما يبدو على أمل سداد الديون بأنفسهم ، لذلك كان على سيول إعادتهم بالقوة أيضًا.
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
كان سيول يحلم.
نظرًا لأن حالة يون سيورا قد تعافت تمامًا ، اعتقد سيول أنه يجب عليه الانتقال إلى الخطوة التالية. لا ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. قال سيول فقط إنه يريد الدردشة معهم ، لكن الأشقاء كانوا راكعين على الأرض أمامه مباشرة. يون سيورا ، التي كانت تقرأ بحذر الحالة المزاجية من الجانب حتى ذلك الحين ، ثنت ركبتيها بصمت ونزلت أيضًا.
لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.
قال لهم أن يجلسوا براحة أكبر ، لكنهم لم يتزحزحوا. انطلاقًا من الطريقة التي استمروا بها في التحديق على الأرض ، لا بد أنهم قد فهموا الخطأ الذي ارتكبوه. بصق سيول تأوهًا طويلاً.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”
… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.
“لـ ، لكن …”
لقد كانت ممتنةً لشخص ما.
“لكن؟”
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
“هذا الرجل ، هاو وين ….”
كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.
“لقد أخبرتك أنه شخص جيد. إنه ودود و …. لا إنتظار. لنستمع الى هذا. ماذا عن السيد هاو وين؟ هل قال لك شيئًا آخر؟ ”
شم.
تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.
نظرًا لأن حالة يون سيورا قد تعافت تمامًا ، اعتقد سيول أنه يجب عليه الانتقال إلى الخطوة التالية. لا ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. قال سيول فقط إنه يريد الدردشة معهم ، لكن الأشقاء كانوا راكعين على الأرض أمامه مباشرة. يون سيورا ، التي كانت تقرأ بحذر الحالة المزاجية من الجانب حتى ذلك الحين ، ثنت ركبتيها بصمت ونزلت أيضًا.
“أنا… سمع… مصادفة… ”
“سأساعدهم أيضًا. سيستمرون في البقاء في مسكني ، وسأجعلهم يستخدمون نفس العناصر التي تساعد في التعافي الطبيعي التي استخدمتها “.
“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”
رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.
“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.
“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.
“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.
لقد فهم إلى حد ما من أين أتت فكرة فتاة الـ يي هذه. كان لديه أيضًا فكرة مسبقة عن أغنيس و هاو وين عندما سمع في البداية عن انتماءاتهما. على الأرجح ، كانوا يرعبون الناس حقًا. ولكن ، على الأقل بناءً على ما عرفه سيول ، كان هاو وين رجلًا يتمتع بشخصية طيبة.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
“هيـ ، هيونغ ، نحن ….”
“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.
“أنا أعلم. أعلم أنك تريد المساعدة بطريقة ما. إنها فكرة جديرة بالثناء ، لكني أسألك مرة أخرى. ما الذي كنت تفكر فيه ، وأنت تنظر إلى لوحة المهام هكذا؟ ألا تعلم أن جميع المهام حتى صعوبة “سهلة للغاية” قد استنفدت؟ ”
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.
‘يا؟’
“وهل هو بسبب الدين؟ لقد اهتممت بذلك بالفعل. لا ، أنا في منتصف تجميع النقاط في الوقت الحالي. السبب في أنني ما زلت أقوم بمهام معهم هو أنني بحاجة أيضًا إلى قوتهم. لا يمكنني أبدًا مسح المهام “الصعبة للغاية” بنفسي “.
ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…
“….”
ومع ذلك ، وجد سيول أن هذه هي أفضليتهم ، بدلاً من ذلك.
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
‘انها… دافئة… ‘
“….”
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
“يا رفاق ليس لديكم درع ولا سلاح. حتى فئتكم ليست مطلوبة بشدة. أنتم حرفيًا لا تملكون شيئًا ، لكنكم تريدون إكمال المهام؟ هل تعتقد أن مهام الصعوبة “العادية” هي نزهة؟ ”
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
“نحن آسفون… ”
“التدريب ، كما تقول؟”
قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.
“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.
عند رؤية مظهرهم المحبط ، خمد غضب سيول قليلاً. إذا كان الأمر في أي وقت آخر ، فربما أثاروا ضجة كبيرة ، قائلين أشياء عن فعل كل ما في وسعهم لإظهار امتنانهم وكل شيء…
أجاب سيول.
حتى ذلك الحين ، كان الفعل الخاطئ لا يزال فعلًا خاطئًا.
– – – ترجمة : Mkiller
“… استمعوا إلي. لقد اقترضت 15،000 نقطة في المجموع. كان ذلك بالنسبة لي لشراء المعدات اللازمة حتى أتمكن من محاولة إنهاء المهام “الصعبة جدًا” مع فريق ذلك الرجل. بعبارة أخرى ، لقد تلقيت أيضًا المساعدة من السيد هاو وين “.
إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.
“نعم… ”
إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
“؟”
“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”
“أنا أقول لكم أن تصبحوا أقوى.”
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
إذا أرادوا مساعدته ، فعليهم أن يصبحوا أقوى دون أدنى شك. بقلب ذلك ، كان يخبرهم أنهم أضعف من أن يقدموا أي مساعدة في الوقت الحالي.
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”
“بكل صراحه… ”
أومأ الثلاثة برؤوسهم متزامنين.
“لأنه مهتم بي ….؟”
“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.
“سأساعدهم أيضًا. سيستمرون في البقاء في مسكني ، وسأجعلهم يستخدمون نفس العناصر التي تساعد في التعافي الطبيعي التي استخدمتها “.
“حـ ، حقًا؟”
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
“فقط إذا فعلتم ما أقول.”
“ليس لدي ثقة في تجاوزهم كما أنا الآن.”
لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
ومع ذلك ، وجد سيول أن هذه هي أفضليتهم ، بدلاً من ذلك.
سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.
قالت له أغنيس ذات مرة: “لا أوصي بشراء القدرات من المتاجر”.
لقد فهم إلى حد ما من أين أتت فكرة فتاة الـ يي هذه. كان لديه أيضًا فكرة مسبقة عن أغنيس و هاو وين عندما سمع في البداية عن انتماءاتهما. على الأرجح ، كانوا يرعبون الناس حقًا. ولكن ، على الأقل بناءً على ما عرفه سيول ، كان هاو وين رجلًا يتمتع بشخصية طيبة.
كان هناك قول مأثور مفاده أن الوضع الخطير يمكن أن يصبح فرصة للفرد.
لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.
“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”
“نونونو ، تعال هنا ، هنا. لن اؤذيك”.
“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]
“صحيح. خذ هذه.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لكن؟”
وضع سيول ثلاث قوارير أمام الثلاثي الراكع. اتسعت عيون يي سيول آه على الفور.
من نقطة معينة ، بدأت في قبول إشارات حسن النية. اختفى الإحراج غير المريح تدريجيًا ، وفي الوقت نفسه ، نما الشعور بالامتنان أكبر وأكبر.
كانت قنانين الكفاءة.
أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.
كما صادف أنها أغلى جرعات متوفرة في المتاجر العادية. ليس بجودة الكفاءة الخاصة لمتجر الشخصيات المهمة، إلا أنهم ما زالوا يتباهون بأربعة أضعاف التأثير على أي تدريب يتم إجراؤه.
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]
“لن يكون الأمر سهلاً.”
كان سيول يحلم.
أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.
“نعم… ”
“سيكون عليكم التدريب بجد حقًا. سوف أساعد ، بالطبع ، ولكن بمجرد أن نبدأ ، سيكون الأمر قاسياً للغاية… إنه نفس الشيء بالنسبة لك أيضًا ، آنسة يون سيورا “.
قالت له أغنيس ذات مرة: “لا أوصي بشراء القدرات من المتاجر”.
توقف سيول عن النظر إلى الأشقاء يي وحول نظره إلى يون سيورا بينما كان يتحدث. لقد جُمدت في منتصف الحركة لمحاولة فتح سدادة القارورة.
لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.
“هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”
“….”
بدت أكثر تصميماً من ذي قبل.
“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.
“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”
‘جميل. لطيف… ‘
أجاب سيول.
إذا أرادوا مساعدته ، فعليهم أن يصبحوا أقوى دون أدنى شك. بقلب ذلك ، كان يخبرهم أنهم أضعف من أن يقدموا أي مساعدة في الوقت الحالي.
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…
لن يكون التصميم البسيط كافياً في هذا المكان.
… لا ، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.
“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”
لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.
*
“بينما أنت يا آنسة يون سيورا ، لم تستطع فعل أي شيء خلال الشهرين الماضيين ، بذل هؤلاء الأشخاص الموهوبون قصارى جهدهم ليصبحوا أقوى.”
لم يكن ذلك فقط. مجرد الاعتناء بـ يون سيورا وحدها كان بالفعل يسبب الصداع ، ومع ذلك فإن الأشقاء يي قاموا بالتجول وسط المشاكل أيضًا. وجدهم سيول يتسكعون أمام لوحة المهام ، على ما يبدو على أمل سداد الديون بأنفسهم ، لذلك كان على سيول إعادتهم بالقوة أيضًا.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
… كشفت ما كان يدور في خلدها.
كان هذا ما كان سيول يعنيه.
“تعال هنا …”
“بكل صراحه… ”
ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.
“ليس لدي ثقة في تجاوزهم كما أنا الآن.”
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…
كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…
“ولكن ، حتى لو فات الأوان ، أريد اللحاق بهم.”
كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.
… كشفت ما كان يدور في خلدها.
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
“أريد أن أصبح أقوى.”
“إنه ملكي.”
كشفت عن أمنيتها البسيطة.
– !!
وكان هذا كل ما تحتاج.
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.
“أريد أن أصبح أقوى.”
شاهد سيول خدي الفتاة يي ينتفخان قبل أن تبتلع السائل في حلقها. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيه.
“لقد أخبرتك أنه شخص جيد. إنه ودود و …. لا إنتظار. لنستمع الى هذا. ماذا عن السيد هاو وين؟ هل قال لك شيئًا آخر؟ ”
“لقد دخلت للتو في صفوف الرياضيين ذو المنشطات ، هل تعرفين ذلك؟”
رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.
“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
احمر وجه يي سول آه بعمق.
“لون ذهبي؟”
نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
قام سيول بتنشيط العيون التسع وتحدث.
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]
“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.
كان هذا ما كان سيول يعنيه.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.
“نعم. انا سوف أفعل!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لكن؟”
ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.
“إنه ملكي.”
“التدريب ، كما تقول؟”
قال لهم أن يجلسوا براحة أكبر ، لكنهم لم يتزحزحوا. انطلاقًا من الطريقة التي استمروا بها في التحديق على الأرض ، لا بد أنهم قد فهموا الخطأ الذي ارتكبوه. بصق سيول تأوهًا طويلاً.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.
“هممم ، أتساءل. سيظلون وراء الجميع حتى لو بدأوا في القيام بالمهام الآن … ”
“إذا كنت على استعداد لفعل الكثير ، فمن المؤكد أن القصة تتغير كثيرًا.”
بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.
“….”
“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.
وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.
“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.
صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.
“سأساعدهم أيضًا. سيستمرون في البقاء في مسكني ، وسأجعلهم يستخدمون نفس العناصر التي تساعد في التعافي الطبيعي التي استخدمتها “.
أو يمكن أن يكون…
“مم.”
“نحن آسفون… ”
“سأجعلهم أيضًا يشربون زجاجتين من الكفاءة العادية يوميًا. سأوفر لهم أيضًا النقاط اللازمة لشراء معداتهم. هل سيظل مستحيلاً؟ ”
“صحيح. خذ هذه.”
“إذا كنت على استعداد لفعل الكثير ، فمن المؤكد أن القصة تتغير كثيرًا.”
“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”
أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.
“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”
“هل ستساعديننا؟”
بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.
“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
قام سيول بتنشيط العيون التسع وتحدث.
“هل شرحت لهم طرق تدريبي بالكامل حتى الآن؟”
“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.
“بالتاكيد.”
“….”
“في هذه الحالة ، أفهم. نظرًا لأنه طلبك الشخصي ، سأبذل قصارى جهدي. ومع ذلك ، إذا قرروا الاستسلام في منتصف الطريق ، فلن أوقفهم “.
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…
“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”
دفع سيول مقابل استخدام الصالة الرياضية وجمع يديه أثناء مشاهدة الفتاتين تتبعان أغنيس. كان يصلي من أجل سعادتهم في الآخرة.
*
حسنًا ، كانت أغنيس تُعرف باسم مدرب صقلية الشيطاني ، بعد كل شيء.
قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.
*
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.
“وهل هو بسبب الدين؟ لقد اهتممت بذلك بالفعل. لا ، أنا في منتصف تجميع النقاط في الوقت الحالي. السبب في أنني ما زلت أقوم بمهام معهم هو أنني بحاجة أيضًا إلى قوتهم. لا يمكنني أبدًا مسح المهام “الصعبة للغاية” بنفسي “.
في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.
“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”
قامت الخادمة المسماة أغنيس بجلدهم ودفعهم بقوة مثل الشيطان.
بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.
حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.
“فقط إذا فعلتم ما أقول.”
ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.
‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’
كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.
وضع سيول ثلاث قوارير أمام الثلاثي الراكع. اتسعت عيون يي سيول آه على الفور.
نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.
لقد كان خنزير. ليس هذا فقط ، خنزير وردي صغيرٌ جدًا ، جسمه ممتلئ ولطيف بشكل رائع.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
[تم إنشاء سمة الشخصية ، “باردة – هادئة”.]
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
استعادت شخصيتها المفقودة ، و…
‘أوه أوه أوه!!’
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]
الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.
… ليس هذا فقط ، فقد اختفت رغبتها في الاستسلام. أيضا…
“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]
شم ، شم.
… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.
“….”
“هذا الرجل ، هاو وين ….”
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.
دفع سيول مقابل استخدام الصالة الرياضية وجمع يديه أثناء مشاهدة الفتاتين تتبعان أغنيس. كان يصلي من أجل سعادتهم في الآخرة.
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
‘… وهذه مشكلة كبيرة.’
على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.
“بكل صراحه… ”
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
“في هذه الحالة ، أفهم. نظرًا لأنه طلبك الشخصي ، سأبذل قصارى جهدي. ومع ذلك ، إذا قرروا الاستسلام في منتصف الطريق ، فلن أوقفهم “.
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.
ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.
لقد كان الرجل الذي أحضر بعض العناصر وقال إنها ستساعد في تقوية معدل الشفاء الطبيعي لجسمها.
“بكل صراحه… ”
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.
‘لطيف جدا!’
على الرغم من أنه كان من الصعب فهم السبب الذي جعله يقترح في بعض الأحيان بمكر أنه يجب عليها أن تنطق بكلمة “دمية دب” لأغنيس ، ولكن بغض النظر ، كان…
“حـ ، حقًا؟”
لقد كانت ممتنةً لشخص ما.
كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.
بفضل كرمه ، استطاعت أن تستريح في مسكنه حيث حتى فترة قصيرة من الراحة ستزيل كل التعب.
ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…
علاوة على ذلك ، لم يكن عليها أن تقلق بشأن الجوع مرة أخرى ، بل تملأ بطنها بالطعام اللذيذ ، بدلاً من ذلك.
قامت الخادمة المسماة أغنيس بجلدهم ودفعهم بقوة مثل الشيطان.
من نقطة معينة ، بدأت في قبول إشارات حسن النية. اختفى الإحراج غير المريح تدريجيًا ، وفي الوقت نفسه ، نما الشعور بالامتنان أكبر وأكبر.
حسنًا ، كانت أغنيس تُعرف باسم مدرب صقلية الشيطاني ، بعد كل شيء.
ومع ذلك…
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
“لماذا يساعدنا؟”
كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.
كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.
– – – ترجمة : Mkiller
هل كان ذلك لأنه أشفق عليهم؟ أم تعاطف معهم؟
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
أو يمكن أن يكون…
لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.
“لأنه مهتم بي ….؟”
“….”
ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.
“بكل صراحه… ”
“…. سيول-نيم.”
“نعم. انا سوف أفعل!”
مرة أخرى ، بدأت تحدق في الشاب. قد يكون التحديق في شيء ما بشكل مستمر مملًا بالنسبة للبعض ، لكنها لم تغمض عينيه عنه أبدًا.
ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.
في النهاية ، أغمضت عينيها مع اقتراب الفجر ، لكن وعيها ما زال يرفض النوم.
“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”
… لا ، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.
في الواقع، كانت خائفة من النوم.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.
شاهد سيول خدي الفتاة يي ينتفخان قبل أن تبتلع السائل في حلقها. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيه.
كلما حدث ذلك ، حاولت جاهدة أن تتذكر لحظة معينة من ذلك اليوم.
“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.
“… هل انت بخير؟”
“أنا… سمع… مصادفة… ”
تذكرت يد سيول الممدودة نحوها.
احمر وجه يي سول آه بعمق.
تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.
كان سيول يحلم.
‘… وهذه مشكلة كبيرة.’
*
لكن ، لسبب ما ، لم تستطع النوم الليلة ، مهما حدث. تقلبت على السرير وقلبته لفترة أطول قليلاً ، قبل أن تقرر في النهاية النهوض.
“بالتاكيد.”
لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.
“التدريب ، كما تقول؟”
‘يده.’
أو يمكن أن يكون…
بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
توقفت قبل أن تصطدم بيده. أغمضت عينيها ووضعت أنفها بحذر على راحة يده.
لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.
شم.
أجاب سيول.
تسربت ضوضاء صغيرة أثناء شمها ، ومن المؤكد أنها اكتشفت رائحته. الرائحة تأتي من يده.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.
شم ، شم.
لكن ، لسبب ما ، لم تستطع النوم الليلة ، مهما حدث. تقلبت على السرير وقلبته لفترة أطول قليلاً ، قبل أن تقرر في النهاية النهوض.
الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.
الشيء الوحيد هو أن سيول لم يستطع إلا أن يلاحظ أنها غير مرتاحة من حوله.
أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.
… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.
بالنسبة لـ يون سيورا ، التي لم تستطع النوم إلا من خلال تذكر أحداث ذلك اليوم خلال الليالي القليلة الماضية ، كان هذا إغراءً لم تستطع التغلب عليه.
لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.
‘جميل. لطيف… ‘
على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.
نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لكن؟”
وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.
ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…
‘انها… دافئة… ‘
“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.
شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.
وضع سيول ثلاث قوارير أمام الثلاثي الراكع. اتسعت عيون يي سيول آه على الفور.
تلك الليلة…
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
كان سيول يحلم.
شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.
*
“فقط إذا فعلتم ما أقول.”
“…. حلم؟”
أثناء مشاهدته لهذا المشهد ، هبطت عيون سيول على حيوان معين جذب انتباهه أكثر.
هل هذا أحد تلك الأحلام الواضحة ، أتساءل؟ تأمل سيول داخليًا وهو يتفحص محيطه الجديد.
كان سيول يحلم.
كان مشهد حلمه خلابًا للغاية. رأى تلة صغيرة جميلة مغطاة بدرجات اللون الأخضر المنعشة والعديد من الحيوانات المختلفة تلعب عليها.
“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”
كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…
كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.
أثناء مشاهدته لهذا المشهد ، هبطت عيون سيول على حيوان معين جذب انتباهه أكثر.
“… استمعوا إلي. لقد اقترضت 15،000 نقطة في المجموع. كان ذلك بالنسبة لي لشراء المعدات اللازمة حتى أتمكن من محاولة إنهاء المهام “الصعبة جدًا” مع فريق ذلك الرجل. بعبارة أخرى ، لقد تلقيت أيضًا المساعدة من السيد هاو وين “.
‘يا؟’
نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.
لقد كان خنزير. ليس هذا فقط ، خنزير وردي صغيرٌ جدًا ، جسمه ممتلئ ولطيف بشكل رائع.
“لـ ، لكن …”
“إنه حقًا صغير… هل هو حديث الولادة؟
نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.
وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
ززززز… ززز…
كلما حدث ذلك ، حاولت جاهدة أن تتذكر لحظة معينة من ذلك اليوم.
رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.
“ولكن ، حتى لو فات الأوان ، أريد اللحاق بهم.”
في النهاية ، لم يعد قادرًا على التحكم في نفسه ، وقام بلطف بلمس الجسم الوردي للخنزير الصغير بإصبع السبابة.
‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’
– !!
حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.
كيو؟
وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.
‘لطيف جدا!’
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.
كان هذا ما كان سيول يعنيه.
“نونونو ، تعال هنا ، هنا. لن اؤذيك”.
“…. سيول-نيم.”
قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
“تعال هنا …”
صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.
تردد الخنزير الصغير قبل أن يهرول ويقترب من موقعه.
ذات مرة ، عاد إلى غرفته ليجدها نظيفة جدًا. تم ترتيب جميع الأرفف بشكل أنيق ، وكانت المرايا تتألق وتعكس الضوء ببراعة ، كما أن المرحاض كانت تتلألأ بشدة.
‘هناك هناك.’
إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.
“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”
في الواقع، كانت خائفة من النوم.
تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.
‘هناك هناك.’
“لون ذهبي؟”
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
بدلاً من ذلك ، تم استبدال اللون الوردي للخنزير الصغير من قبل بلون ذهبي لامع.
كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…
كيو!
“هل ستساعديننا؟”
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
نظرًا لأن حالة يون سيورا قد تعافت تمامًا ، اعتقد سيول أنه يجب عليه الانتقال إلى الخطوة التالية. لا ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. قال سيول فقط إنه يريد الدردشة معهم ، لكن الأشقاء كانوا راكعين على الأرض أمامه مباشرة. يون سيورا ، التي كانت تقرأ بحذر الحالة المزاجية من الجانب حتى ذلك الحين ، ثنت ركبتيها بصمت ونزلت أيضًا.
‘أوه أوه أوه!!’
في الواقع، كانت خائفة من النوم.
سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.
“إنه حقًا صغير… هل هو حديث الولادة؟
حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.
وكان هذا كل ما تحتاج.
“إنه ملكي.”
على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.
ابتسم سيول بارتياح واحتضن الخنزير الصغير بإحكام وهو يرتبك ويتعمق في ذراعيه.
لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.
‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
– – –
ترجمة : Mkiller
ومع ذلك…
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
