النجم يلمع مجددا ٢
22 النجم يلمع مجددا ٢
…
…
[اختراق الحصار والبقاء على قيد الحياة! (عدد المحاولات المتبقية: 15/15)]
“أم كنت لا مبالى للغاية؟”
النجاة من تطويق مجموعة الهياكل العظمية!
كل هذه كانت لا تزال ضمن حسابات سيول ، على الرغم من ذلك.كان عليه أن يقلل أعدادهم قدر الإمكان قبل أن يتم دفعه إلى اخر الجدار. أثناء تراجعه بحذر ، سحب سيول المزيد من الكرات من جيبه.
الصعوبة: صعب
عند النجاح: +1000 نقطة بقاء.
عندما تفشل: الموت
* التعاون ممكن (حتى 6 مشاركين)
مع ذلك ، لم يكن ذلك هو الوحش الوحيد. حتى أولئك المحاصرين داخل شبكة العنكبوت ، حتى أولئك الذين كانوا يتراجعون على عجل… بمجرد أن يلمسهم الضوء ، يتحولون إلى رماد ويختفون .
حصار؟ الهياكل العظمية؟
تأرجح الفأس مرة أخرى في خط قطري وضرب عمود سيول الفولاذي وكأنه لا شيء. ثم عادت للهجوم نحو القفص الصدري المكشوف الآن.
صرخ ورقة المهمة “الخطر” حتى من خلال نظرة خاطفة. إن حقيقة أن المهمة سمحت لما يصل إلى ستة أشخاص بتشكيل فريق يؤكد نفس الشئ أيضًا. من المحتمل جدًا أن يجد سيول نفسه محاطًا بهياكل من جميع الجهات في اللحظة التي يمزق فيها الورقه إلى النصف.
سلاااس!!
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي ظل يحدق بها ، ظل لون المهمة أصفر. وهذا اللون بدون شك يشير إلى أنه يجب الانتباه. وقف سيول هناك وكان مترددًا إلى حد ما بسبب كلمة “حصار” ، لكنه بعد ذلك تذكر أن كانغ سيوك توهج أيضًا باللون الأصفر. إذا كانت المخلوقات التي سيواجهها على مستوى هذا الرجل ، فعندئذ….
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي ظل يحدق بها ، ظل لون المهمة أصفر. وهذا اللون بدون شك يشير إلى أنه يجب الانتباه. وقف سيول هناك وكان مترددًا إلى حد ما بسبب كلمة “حصار” ، لكنه بعد ذلك تذكر أن كانغ سيوك توهج أيضًا باللون الأصفر. إذا كانت المخلوقات التي سيواجهها على مستوى هذا الرجل ، فعندئذ….
“لا بد لي من المجازفة.”
“لا بد لي من المجازفة.”
إذا استطاع البقاء والنجاح ، فيمكنه ربح ما يصل إلى 15000 نقطة. سيحصل على ما يقرب من نصف هدفه البالغ 34000 نقطة بهذه المهمة وحدها. إلى جانب ذلك ، لم يظهر الأشخاص الآخرون أي اى اهتمام بهذه المهمه ، لذلك بدا الأمر مثاليًا لوضعه الحالي.
لم تقطع الشفرة الحادة للفأس ظهره ولكنها قطعت الشيء المتدلي على كتفيه – الحقيبة السميكة التي تحتوي على كل شيء .
“يجب أن أكون حذرا ، بالرغم من ذلك.”
[3. المستوى الجسدى]
بعد اتخاذ قراره ، سحب سيول جميع كرات التعاويذ بحوزته.
“….يا.”
“هل يعمل السم ضد الهياكل العظمية؟”
عندها فقط أعاد فتح عينيه.
فكر سيول لفترة من الوقت ، قبل أن يقرر استخدامها حتى لو ثبت أنها غير فعالة. لقد أكد الحقيقة الحاسمة أثناء قتل الجيجكوى ، وهو أن الضباب السام يبدو أنه يمتلك بعض عناصر الغاز المتفجر. إذا قام بدمج ذلك مع الاشتعال ، فقد تكون هناك فرصة جيدة لجني فوائد كبيرة – تمامًا مثل المرة الأخيرة.
استمر الصمت السميك والدائم. أغلق سيول عينه الخائفة والمصدومة ببطء حتى بقيت شظية مفتوحة فقط.
“لذا ، يجب أن يكون من الأفضل الجمع بين هذين…”.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
قام بفحص دقيق لكل كرات التعاويذ وقسمها إلى مجموعتين – واحدة يمكن استخدامها في تركيبة والباقية التي سيتم استخدامها منفرده . كان من العار عدم وجود كرات تعويذة تتعلق بالسحر المقدس أو الإلهي.
كان ذلك ممكناً فقط بسبب السلامة المطلقة التي وفرتها المنطقة الآمنة.
ستكون كذبة إذا لم يكن يشعر بالتوتر. ومع ذلك ، دفع الكرات داخل جيوبه وأمسك القضيب الفولاذي بإحكام على قدر استطاعته قبل أن يمزق الورقه .
على الأرجح ، أصبح مغرورًا جدًا بمجرد دخوله إلى قاعة التجميع و الاعتراف به كصاحب العلامة الذهبية المقدسة وكان الجميع يحترمونه بشدة. حاول الجميع اتباع خطاه بل وعبده البعض. حتى أصغر الأشياء التي قام بها حصلت على الكثير من الاهتمام. وقال الجميع أنه شخص مميز جدًا.
شعر بالانتقال وتغير المشهد في لحظة.
و أمام عينيه…. وقفت العشرات من الهياكل العظمية ، وكانوا يحدقون في الدخيل.
تم تعيين موقع هذه المهمة داخل مساحة تشبه الكهوف تحت الأرض. تحركت رؤيته على الفور نخو السقف أعلاه الذي بدا منخفضًا جدًا .
التفا الكرة السحرية الملقاة بسرعة في الهواء ، قبل أن تخرج عشرات الخيوط الفضية. تم ربط الهياكل العظمية العشرة بهذه الخيوط. ثم ألفي سيول كرة حمض تاليا وأمطر السائل الحمضي على الوحوش الغير متحركه . ذابت الجماجم ، والأضلاع وعظام الحوض و الفخذ ، إلخ ، في غمضة عين . تم الانتهاؤ من الموجة الأولى.
“…”
و أمام عينيه…. وقفت العشرات من الهياكل العظمية ، وكانوا يحدقون في الدخيل.
بدأ هاجسه هذا لحظة تسليم ماريا الكتيب له … لا ، لم يكن ذلك صحيحًا تمامًا. كان يعلم بوجود متجر كبار الشخصيات حتى قبل أن يصل إلى هنا.
“إنهم جميعًا يبدون عدائيين إلى حد ما ، أليس كذلك…”
“ماذا حدث؟”
كان التفاوت بين ما رآه في أشياء مثل ألعاب الفيديو وتلك الواقعية عظيمًا مثل السماء والأرض.
… أغلق عينيه تماما.
مهما كانت الحالة ، كانت خطته هي بدء هجومه بضجة. قام سيول بسحب مزيج الضباب السام والاشتعال – نفس المزيج الذي عمل بشكل رائع للغاية ضد الجيجكوى – وكان على وشك رمي الاثنين ، قبل أن تتجمد يديه على عجل في منتصف التحرك.
كييييي !
“… هاه.”
[2. سمات]
فجأة ، أتته فكرة. كان يقف في بيئة مختلفة تمامًا مقارنة بالوقت الذي كان يقتل فيه الجيجكوى . نظر خلفه ورأى جدارًا صلبًا. ولم يكن هناك الكثير من المساحة حوله ، والأسوأ من ذلك كله ، لم يكن هناك مكان للتراجع.
ثم بدأ سيول يحرك قدميه في صمت.
لكن ، كان يفكر في استخدام غاز سام هنا؟ ولجعله ينفجر أيضًا؟
“لماذا ركزت بشدة فى الحصول على أمبروسيا؟”
لقد ابتلع لعابه بعصبية بعد أن أدرك مدى اقترابه من قتل نفسه عن غير قص . منذ البداية ، كانت الأمور تسير بشكل جانبي.
وعندما قتل الجيجكوى؟
كووووااااا !!!
عندها فقط ، انتهى احساس العودة من الهاوية هذا . هل شعر بمثل هذا فى أي وقت مضى منذ بدء البرنامج التعليمي؟
هرع هيكل عظمي يرتدي خوذة قتالية من الجزء الخلفي من الموتى . بعد ذلك ، بدأت العشرات من الهياكل العظمية “الطبيعية” برفع أسلحتهم وبدأوا في الاقتراب من موقع سيول.
هرع هيكل عظمي يرتدي خوذة قتالية من الجزء الخلفي من الموتى . بعد ذلك ، بدأت العشرات من الهياكل العظمية “الطبيعية” برفع أسلحتهم وبدأوا في الاقتراب من موقع سيول.
بعد إدراك مدى صعوبة وضعه ، سرعان ما رمي سيول كرة الاشتعال الأولى. تسببت في انفجار صغير وتدمر هيكلان عظميان. ربما لأنه تم استخدامها بشكل مستقل ، كانت قوتها الإجمالية أقل بكثير مما كان يأمل.
[2. سمات]
حاول سيول البقاء هادئًا وسحب مجموعته الثانية من الجيب – شبكة العنكبوت وحمض الهيدروكلوريك.
بالتفكير في “ماذا لو” ، سحب سيول المرآة وسلط ضوءها على الهيكل العظمي الذي لا يزال يحترق . بدأت كل عظمة في جسمهه بالتغيير على الفور. بعد وقت قليل جدًا ، أصبح الوحش رمادًا وتبعثر مثل الغبار.
التفا الكرة السحرية الملقاة بسرعة في الهواء ، قبل أن تخرج عشرات الخيوط الفضية. تم ربط الهياكل العظمية العشرة بهذه الخيوط. ثم ألفي سيول كرة حمض تاليا وأمطر السائل الحمضي على الوحوش الغير متحركه . ذابت الجماجم ، والأضلاع وعظام الحوض و الفخذ ، إلخ ، في غمضة عين . تم الانتهاؤ من الموجة الأولى.
بعد إدراك مدى صعوبة وضعه ، سرعان ما رمي سيول كرة الاشتعال الأولى. تسببت في انفجار صغير وتدمر هيكلان عظميان. ربما لأنه تم استخدامها بشكل مستقل ، كانت قوتها الإجمالية أقل بكثير مما كان يأمل.
كان التأثير الكلي مقبولًا إلى حد ما ، ولكن المشكلة كانت أنه لا يزال عليه إنهاء ما يزيد عن عشرين هيكلًا عظميًا متبقيًا. استمرت هذه الوحوش في التقدم إلى الأمام بينما كانت أسنانها تتحرك بصخب ، على الرغم من أن لهب الاشتعاب انتشر حولها واشتعلت النار في عدد قليل منهم.
وقف سيول في الخلف وأمسك بزجاجة الماء في الاتجاه الآخر ، ثم سكب الماء على رأسه. أغرق السائل البارد رأسه ، واندفع إلى أسفل جذعه العلوي. كان يسخر من نفسه. قال لنفسه ، “عندما تجد نفسك في وضع مواتٍ وأفضل بكثير من الآخرين ، ولكن هل هذا كل ما يمكنك القيام به؟”
كل هذه كانت لا تزال ضمن حسابات سيول ، على الرغم من ذلك.كان عليه أن يقلل أعدادهم قدر الإمكان قبل أن يتم دفعه إلى اخر الجدار. أثناء تراجعه بحذر ، سحب سيول المزيد من الكرات من جيبه.
“أنت غبي ابن عاهرة…”.
انفجرت أشعة الضوء القوية من الكرة الرابعة التي ألقى بها في الهواء.
مع ضجة صاخبة ، انفجرت الكرة في مجموعه من أقواس الكهرباء التي انتشرت في كل مكان ، مما تسبب في تفاعل من نوع ما . ارتجفت الهياكل العظمية دون توقف قبل أن تنهار على الأرض مثل الدمى التى تم قطع أوتارها. بطريقة ما ، تمكن سيول من إسقاط الموجة الثانية.
تمكن من البقاء على قيد الحياة ، لكن هذا لا يعني أن مشاكله انتهت. سحب الحقيبة التي كانت بمثابة درع رائع إلى الأمام وفتش محتوياتها. ثم اكتشف سبب التغيير. شعاع من الضوء الساطع خرج من وسط الحقيبه .
جاااووو
تمتم هاو وين بهدوء في عدم تصديق.
من الخلف ، صرخ الهيكل العظمي الذي يرتدي الخوذة بغضب مرة أخرى. نظرًا لأنه يبدو أنه زعيم هذا الحشد ، فإن غضبه كان مفهومًا إلى حد ما ، مع انخفاض أتباعه بأكثر من النصف في وقت قليل من الأنفاس.
ستكون كذبة إذا لم يكن يشعر بالتوتر. ومع ذلك ، دفع الكرات داخل جيوبه وأمسك القضيب الفولاذي بإحكام على قدر استطاعته قبل أن يمزق الورقه .
أمسك الهيكل العظمي القائد بفأس كبير واندفع إلى الأمام .
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
تحرك ءرذاع الهيكل العظمي إلى الوراء ثم أنطلق لأسفل كما لو كان الوحش يريد تقطيع الدخيل بضربه واحدة.
“لا بد لي من المجازفة.”
لم يتوقع سيول أن يقوم العدو بهجوم جوي مثل هذا ووقف سيول هناك حالة ذهول. في هذه الأثناء ، تقلصت المسافة بينه وبين الوحش بسرعة. كان على وشك سحب ثلاث كرات تعاويذ أخرى لكنه اضطر إلى رفع عمود الفولاذ على وجه السرعة للدفاع عن نفسه ، بدلاً من ذلك.
كل هذه كانت لا تزال ضمن حسابات سيول ، على الرغم من ذلك.كان عليه أن يقلل أعدادهم قدر الإمكان قبل أن يتم دفعه إلى اخر الجدار. أثناء تراجعه بحذر ، سحب سيول المزيد من الكرات من جيبه.
على الرغم من أنه تعرض للهجوم قليلاً ، لكن طالما كان بإمكانه الدفاع عن هذا الهجوم وضرب الهيكل العظمي بالكثير من الكرات ، فسيكون…
… أغلق عينيه تماما.
كلانج !!
شعر بالانتقال وتغير المشهد في لحظة.
أمال جسد سيول إلى الجانب بشكل غير متوقع. نمت وانفتخت عيناه على نطاق واسع في عدم تصديق .
كان بإمكان الجمهور التحديق فقط في مؤخرة رأس الشاب وهو يتسلق الدرج بدون كلام بخطوات غير مستقرة.
احتوى الهجوم على قوة مدمرة تجاوزت توقعاته. سمحت له زاوية الدفاع بتحريف موضع الفأس الهابط ، ولكن في نفس الوقت ، دفعت قوة التأثير ذراعه بعيدًا أيضًا.
ثم بدأ سيول يحرك قدميه في صمت.
تأرجح الفأس مرة أخرى في خط قطري وضرب عمود سيول الفولاذي وكأنه لا شيء. ثم عادت للهجوم نحو القفص الصدري المكشوف الآن.
“يجب أن أكون حذرا ، بالرغم من ذلك.”
اهتزت عيناه بشكل غريزي وشاهدت القوس القوي الذي رسمه الفأس. ثم فرغ رأس سيول ، ثم.
عندما طارد الجيجكوى في قاعة التجمع ، هل كان ذلك من خلال قوته الخاصة؟ أو عندما تجاوز المهمة الثانية المليئة بالفخاخ ؟
هل سأموت هنا؟
هكذا ؟ حقا؟
ولكن ، كان موجود فقط “مطلوب الانتباه” ، أليس كذلك؟
لا يزال لدي كرات تعاويذ ، ولست في وضع غير جيد بعد.!
ستكون كذبة إذا لم يكن يشعر بالتوتر. ومع ذلك ، دفع الكرات داخل جيوبه وأمسك القضيب الفولاذي بإحكام على قدر استطاعته قبل أن يمزق الورقه .
مع دخول آلاف الأفكار رأسه ، صرخت غرائزه. أخبرته أن الوقت قد فات.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي ظل يحدق بها ، ظل لون المهمة أصفر. وهذا اللون بدون شك يشير إلى أنه يجب الانتباه. وقف سيول هناك وكان مترددًا إلى حد ما بسبب كلمة “حصار” ، لكنه بعد ذلك تذكر أن كانغ سيوك توهج أيضًا باللون الأصفر. إذا كانت المخلوقات التي سيواجهها على مستوى هذا الرجل ، فعندئذ….
تخلى سيول عن الهجوم المضاد على الفور والتف حول الاتجاه الذى كان سيتحرك به . أثناء كشف ظهره ، انحنى إلى الأمام قدر استطاعته.
بدأ هاجسه هذا لحظة تسليم ماريا الكتيب له … لا ، لم يكن ذلك صحيحًا تمامًا. كان يعلم بوجود متجر كبار الشخصيات حتى قبل أن يصل إلى هنا.
سلاااس!!
“….يا.”
لم تقطع الشفرة الحادة للفأس ظهره ولكنها قطعت الشيء المتدلي على كتفيه – الحقيبة السميكة التي تحتوي على كل شيء .
“… هاه.”
في الوقت نفسه ، انعكس رأس الهيكل العظمي على السطح الناعم المصقول الذي يخرج من أسفل الفجوة المفتوحة بواسطة الفأس.
كلاهما كان بسبب قدرته على الرؤية المستقبلية. لم يكن يعرف حتى كيفية تنشيط هذا الشيء الآن. والأهم من ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أن سيول اتخذت الخيار بمفرده . كان مغمور فى عواطفه في ذلك الوقت.
فجأة ، انطلق شعاع ضوئي من الحقيبة واخترق فتحات اعين الهيكل العظمي.
من الخلف ، صرخ الهيكل العظمي الذي يرتدي الخوذة بغضب مرة أخرى. نظرًا لأنه يبدو أنه زعيم هذا الحشد ، فإن غضبه كان مفهومًا إلى حد ما ، مع انخفاض أتباعه بأكثر من النصف في وقت قليل من الأنفاس.
كييييي !
بعد إدراك مدى صعوبة وضعه ، سرعان ما رمي سيول كرة الاشتعال الأولى. تسببت في انفجار صغير وتدمر هيكلان عظميان. ربما لأنه تم استخدامها بشكل مستقل ، كانت قوتها الإجمالية أقل بكثير مما كان يأمل.
صرخ الهيكل العظمي. كاد سيول أن يسقط من الصدمة لكنه تمكن من دعم نفسه بوضع يديه على الحائط. حرك رأسه للنظر. على الرغم من أنه كان مذهولًا ومذهولًا ، إلا أنه ما زال بإمكانه رؤية الهيكل العظمي وهو يصرخ من الألم وهو يحترق. لحظة التفكير السريع أنقذت رقبته ، لكنه لم يستطع إخفاء صدمته من التغيير المفاجئ للموقف.
في النهاية ، كان عقله هو المسؤول. تظاهر بأنه غير مرتاح. لقد تظاهر بأنه لم يفرط في الثقة. عقله وجشعه تحت ضغط الحاجة إلى جمع نقاط البقاء في أسرع وقت ممكن جعله أعمى أمام هذه الأخطار الواضحة .
“ماذا حدث؟”
كان ذلك ممكناً فقط بسبب السلامة المطلقة التي وفرتها المنطقة الآمنة.
تمكن من البقاء على قيد الحياة ، لكن هذا لا يعني أن مشاكله انتهت. سحب الحقيبة التي كانت بمثابة درع رائع إلى الأمام وفتش محتوياتها. ثم اكتشف سبب التغيير. شعاع من الضوء الساطع خرج من وسط الحقيبه .
تحرك ءرذاع الهيكل العظمي إلى الوراء ثم أنطلق لأسفل كما لو كان الوحش يريد تقطيع الدخيل بضربه واحدة.
“….يا.”
لم تقطع الشفرة الحادة للفأس ظهره ولكنها قطعت الشيء المتدلي على كتفيه – الحقيبة السميكة التي تحتوي على كل شيء .
مرآة التفاهم. كان العنصر الخاص الذي سحبه من آلة السحي ، من المفترض أنها للتعامل مع الموتى .
حصار؟ الهياكل العظمية؟
بالتفكير في “ماذا لو” ، سحب سيول المرآة وسلط ضوءها على الهيكل العظمي الذي لا يزال يحترق . بدأت كل عظمة في جسمهه بالتغيير على الفور. بعد وقت قليل جدًا ، أصبح الوحش رمادًا وتبعثر مثل الغبار.
إذا استطاع البقاء والنجاح ، فيمكنه ربح ما يصل إلى 15000 نقطة. سيحصل على ما يقرب من نصف هدفه البالغ 34000 نقطة بهذه المهمة وحدها. إلى جانب ذلك ، لم يظهر الأشخاص الآخرون أي اى اهتمام بهذه المهمه ، لذلك بدا الأمر مثاليًا لوضعه الحالي.
مع ذلك ، لم يكن ذلك هو الوحش الوحيد. حتى أولئك المحاصرين داخل شبكة العنكبوت ، حتى أولئك الذين كانوا يتراجعون على عجل… بمجرد أن يلمسهم الضوء ، يتحولون إلى رماد ويختفون .
على الأقل لم يكن ليتصرف بهذا الاسلوب المتهور خلال الدورة التعليمية.
كان عليه فقط أن يسلط الضوء مرة واحدة حول الكهف ، حتى تصبح عشرات الهياكل العظمية غبارًا في أقل من دقيقة واحدة.
“….يا.”
عندما اختفت جميع الوحوش ، تصدع سطح المرآة وكأنها تشير إلى أنها حققت ما تم تصميمها من أجله.
لم يتوقع سيول أن يقوم العدو بهجوم جوي مثل هذا ووقف سيول هناك حالة ذهول. في هذه الأثناء ، تقلصت المسافة بينه وبين الوحش بسرعة. كان على وشك سحب ثلاث كرات تعاويذ أخرى لكنه اضطر إلى رفع عمود الفولاذ على وجه السرعة للدفاع عن نفسه ، بدلاً من ذلك.
[لقد أكملت بنجاح مهمة “صعبة”.]
[تمت إضافة 1000 نقطة بقاء إلى رصيدك.]
[النقاط الذهنية الحالية: 28100 ن.ب ]
“أنت غبي ابن عاهرة…”.
*
حصار؟ الهياكل العظمية؟
عندما عاد سيول إلى الساحة ، نشأت فوضى صغيرة.
“ماذا حدث؟”
بعد اختفاء “ الناجي الأول ” من الساحة ، قام الجمهور بسرعة بالتحقق من المهمة التي اختارها ، فقط ليشعروا بالصدمه فى عقولهم. لم يجرؤ شخص واحد منهم على محاولة مهمة بصعوبة عادية حتى الآن ، لكن هذا الشاب كان يتحدى مهمه صعبة بالفعل؟ ليس هذا فقط ، ولكن بمفرده ؟
حتى في ذلك الوقت ، هل كان هناك أي شيء يستطيع فعله بقوته الخاصة؟
تم تقسيم الآراء بالتساوي. كان البعض يقول أنه قد عض أكثر مما يستطيع مضغه ، بينما قال آخرون أنه يجب عليهم الانتظار والرؤية. وبينما شاهد الجميع ، عاد سيول إلى الساحة في أقل من خمس دقائق.
“هل كنت متسرعا جدا…؟”
نظرًا لوجود احتمال واحد فقط عند فشل المهمة ، وهو الموت ، فإن ظهوره يعني شيئًا واحدًا فقط.
“أم كنت لا مبالى للغاية؟”
“لا أستطيع أن أصدق ذلك.”
هرع هيكل عظمي يرتدي خوذة قتالية من الجزء الخلفي من الموتى . بعد ذلك ، بدأت العشرات من الهياكل العظمية “الطبيعية” برفع أسلحتهم وبدأوا في الاقتراب من موقع سيول.
تمتم هاو وين بهدوء في عدم تصديق.
ظهرت المزيد والمزيد من الأسئلة بشكل طبيعي فى رأسه حيث تم سحب تفكير سيول من خلال هذه السلسلة من المنطق.
يمكن القول أن مفاجأة هاو وين كانت على مستوى مختلف مقارنة بالناجين الآخرين هنا. لقد تمكن من إكمال عدد قليل من المهام بالفعل ، وأثناء القيام بذلك ، استطاع تكوين وجهة نظر معينة ، كان تخمينًا علمياً من نوع ما ، فيما يتعلق بكيفية الذهاب للمهمات في المنطقة المحايدة.
بعد اختفاء “ الناجي الأول ” من الساحة ، قام الجمهور بسرعة بالتحقق من المهمة التي اختارها ، فقط ليشعروا بالصدمه فى عقولهم. لم يجرؤ شخص واحد منهم على محاولة مهمة بصعوبة عادية حتى الآن ، لكن هذا الشاب كان يتحدى مهمه صعبة بالفعل؟ ليس هذا فقط ، ولكن بمفرده ؟
كان مقتنعًا أنه إذا أراد القيام بمهام ، فسيتعين عليه إجراء استعدادات كافية أولاً عن طريق شراء عناصر مختلفة من خلال العديد من المتاجر الموجودة هنا. وأيضًا ، حتى لو كان قادرًا على تشكيل مجموعه مع أشخاص آخرين يمتلكون مستوى مماثل من القدرات مثله ، فيجب ألا يحاول تحت أي ظرف من الظروف ، انهاء المهام التي كانت في التصنيف أعلى من “ عادي ” ، على الأقل ليس الآن.
“ماذا حدث؟”
ربما كان هذا هو سبب ذهاب أوديليت ديلفين للدردشة مع الشاب صاحب المركز الأول من كوريا. بالطبع ، ما زالت ترفض هذا إلى حد كبير.
لا بد أنه كان يتمتع بكل هذا الاهتمام ، هذا الاعتراف بوجوده ، على الرغم من أنه لم يكن يريده ظاهرياً إلا انه لم يشعر بهذا فى داخله ….
لكن ذلك الرجل الكوري أكمل مهمة مع صعوبة في تصنيف درجتين أعلى من “عادي” بهذه السرعة؟
عندما عاد سيول إلى الساحة ، نشأت فوضى صغيرة.
“كيف فعلها؟ هل كان قادر على استخدام السحر بالفعل… هممم؟ “
توك ، توك…
كان هاو وين يفكر ابناء الاقتراب من سيول ليسأله ، لكنه انتهى بإمالة رأسه بدلاً من ذلك. سيول كان يقف في نفس المكان ، ولم يتحرك مثل تمثال حجري. كان هناك جو غريب يحيط به.
عندما تذكر سيول وجه هان ، تذكر أيضًا شيئًا نسيه حتى الآن. لماذا اختار هذا الرجل ذلك الوقت ليهمس بهذه الكلمات لسيول؟ لماذا خرج عن طريقه ليذكر متجر كبار الشخصيات في المقام الأول؟
كان الأمر كما لو أن هاو وين كان ينظر إلى جندي تمكن من العودة من منطقة حرب دموية ووحشية. عندما ألقى هاو وين نظرة فاحصة ، رأى الحقيبة الذهبية التي كان يحسده عليها مقيومه إلى نصفين تقريبًا ، وبدا أن تعبير سيول سقط فى فراغ الضياع والتأمل في نفس الوقت.
وجد صعوبة في تحمل هذا الشعور بالعار.
ثم بدأ سيول يحرك قدميه في صمت.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي ظل يحدق بها ، ظل لون المهمة أصفر. وهذا اللون بدون شك يشير إلى أنه يجب الانتباه. وقف سيول هناك وكان مترددًا إلى حد ما بسبب كلمة “حصار” ، لكنه بعد ذلك تذكر أن كانغ سيوك توهج أيضًا باللون الأصفر. إذا كانت المخلوقات التي سيواجهها على مستوى هذا الرجل ، فعندئذ….
كان بإمكان الجمهور التحديق فقط في مؤخرة رأس الشاب وهو يتسلق الدرج بدون كلام بخطوات غير مستقرة.
لم يستطع سيول تذكر كيف عاد إلى غرفته. أصيب رأسه بالدوار كما لو كان انهى الكثير من الشرب. عند استعادة تركيزه ، وجد جسده مغمورًا بعرق بارد.
*
بعد اتخاذ قراره ، سحب سيول جميع كرات التعاويذ بحوزته.
لم يستطع سيول تذكر كيف عاد إلى غرفته. أصيب رأسه بالدوار كما لو كان انهى الكثير من الشرب. عند استعادة تركيزه ، وجد جسده مغمورًا بعرق بارد.
“يجب أن أكون حذرا ، بالرغم من ذلك.”
ملأت قشعريرة ظهره. بدا تنفسه طبيعيًا على السطح ، لكن قلبه استمر في النبض بشده . شعر بالجفاف والارتعاش فى حلقه لدرجة أنه اعتقد أنه قد يتشقق إلى أجزاء في أي لحظة. ثم أخرج زجاجة ماء بسعة 2 لتر وشرب منها بدون توقف.
“…”
شرب سيول نصف الزجاجة تقريبًا دفعة واحدة ، ثم أجبر ساقيه المرتعشتين على الحركة. وسرعان ما سقط على السرير.
ستكون كذبة إذا لم يكن يشعر بالتوتر. ومع ذلك ، دفع الكرات داخل جيوبه وأمسك القضيب الفولاذي بإحكام على قدر استطاعته قبل أن يمزق الورقه .
عندها فقط ، انتهى احساس العودة من الهاوية هذا . هل شعر بمثل هذا فى أي وقت مضى منذ بدء البرنامج التعليمي؟
استلقي سيول هناك و حدق في السقف. يبدو أن النمط المتقلب قد جذب انتباهه .
توك ، توك…
توك ، توك…
سمع شخصًا يطرق الباب ثم رفع رأسه ، ولكن بعد ذلك ، قرر عدم الاهتمام وإسقاط رأسه إلى أسفل والنظر نحو الأوراق. لم يشعر بأنه يريد التحدث إلى أي شخص في الوقت الحالي.
بدأ هاجسه هذا لحظة تسليم ماريا الكتيب له … لا ، لم يكن ذلك صحيحًا تمامًا. كان يعلم بوجود متجر كبار الشخصيات حتى قبل أن يصل إلى هنا.
استمر الطرق لبعض الوقت ، ولكن عندما لم يكن هناك رد ، توقف الصوت .
استمر الصمت السميك والدائم. أغلق سيول عينه الخائفة والمصدومة ببطء حتى بقيت شظية مفتوحة فقط.
استلقي سيول هناك و حدق في السقف. يبدو أن النمط المتقلب قد جذب انتباهه .
لم يتوقع سيول أن يقوم العدو بهجوم جوي مثل هذا ووقف سيول هناك حالة ذهول. في هذه الأثناء ، تقلصت المسافة بينه وبين الوحش بسرعة. كان على وشك سحب ثلاث كرات تعاويذ أخرى لكنه اضطر إلى رفع عمود الفولاذ على وجه السرعة للدفاع عن نفسه ، بدلاً من ذلك.
كم مر من الوقت ؟
على الأرجح ، أصبح مغرورًا جدًا بمجرد دخوله إلى قاعة التجميع و الاعتراف به كصاحب العلامة الذهبية المقدسة وكان الجميع يحترمونه بشدة. حاول الجميع اتباع خطاه بل وعبده البعض. حتى أصغر الأشياء التي قام بها حصلت على الكثير من الاهتمام. وقال الجميع أنه شخص مميز جدًا.
استمر الصمت السميك والدائم. أغلق سيول عينه الخائفة والمصدومة ببطء حتى بقيت شظية مفتوحة فقط.
“ربما ، لقد كنت مرتاحًا جدًا…”
“هل وضعت ثقة عمياء في قدرتي؟”
تخلى سيول عن الهجوم المضاد على الفور والتف حول الاتجاه الذى كان سيتحرك به . أثناء كشف ظهره ، انحنى إلى الأمام قدر استطاعته.
كانت الورقه تتوهج باللون الأصفر. كان يعتقد أنه يستطيع انهاء المهمة بالنظر إلى تجربته السابقة مع كانغ سيوك.
كان هاو وين يفكر ابناء الاقتراب من سيول ليسأله ، لكنه انتهى بإمالة رأسه بدلاً من ذلك. سيول كان يقف في نفس المكان ، ولم يتحرك مثل تمثال حجري. كان هناك جو غريب يحيط به.
“أم كنت لا مبالى للغاية؟”
[ربما يمكنك استخدام متجر كبار الشخصيات….]
لم يكن يعتقد أن المهمه ستكون كنزهة في الحديقة. كان يعلم أنها خطيرة للغاية. اعتقد ببساطة أنه يستطيع التعامل مع المخاطر.
من الخلف ، صرخ الهيكل العظمي الذي يرتدي الخوذة بغضب مرة أخرى. نظرًا لأنه يبدو أنه زعيم هذا الحشد ، فإن غضبه كان مفهومًا إلى حد ما ، مع انخفاض أتباعه بأكثر من النصف في وقت قليل من الأنفاس.
“ربما ، لقد كنت مرتاحًا جدًا…”
تأرجح الفأس مرة أخرى في خط قطري وضرب عمود سيول الفولاذي وكأنه لا شيء. ثم عادت للهجوم نحو القفص الصدري المكشوف الآن.
لكن ألم يقم بالاستعدادات؟ قام بفحص كل كرة سحرية وحتى انه قام تقسيمها إلى مجموعات …
“كيف فعلها؟ هل كان قادر على استخدام السحر بالفعل… هممم؟ “
عندما وصل سيول الى هنا ، اذا….
“أم كنت لا مبالى للغاية؟”
“هل كنت متسرعا جدا…؟”
شرب سيول نصف الزجاجة تقريبًا دفعة واحدة ، ثم أجبر ساقيه المرتعشتين على الحركة. وسرعان ما سقط على السرير.
… أغلق عينيه تماما.
التفا الكرة السحرية الملقاة بسرعة في الهواء ، قبل أن تخرج عشرات الخيوط الفضية. تم ربط الهياكل العظمية العشرة بهذه الخيوط. ثم ألفي سيول كرة حمض تاليا وأمطر السائل الحمضي على الوحوش الغير متحركه . ذابت الجماجم ، والأضلاع وعظام الحوض و الفخذ ، إلخ ، في غمضة عين . تم الانتهاؤ من الموجة الأولى.
كلما حاول تحليل أفعاله ، كلما نظر إلى نفسه بشكل أكثر حماقه .
اختفى نور الجشع من عينيه الآن وعاد التوهج الأصلي.
على الأقل ، أنهى المهمة بنجاح. أو ، بشكل صحيح أكثر ، كان بإمكانه انهائها بالكاد . عادت الخيارات الخاطئة التي قام بها لعضه في مؤخرته وكاد أن يفقد حياته. في الواقع ، كانت القدرة على العودة حي وفي قطعة واحدة معجزة في حد ذاتها بالفعل.
“هل كنت متسرعا جدا…؟”
“العيون التسعه ” لم تكذب. عندما فكر في الأمر بعناية ، كانت تلك المهمة على المستوى الذي كان يمكن أن يزيلها إذا كان حريصًا للغاية. حتى أنه كان يمتلك الجواب اللازم لإنهاء المهمة أيضًا.
“لا أستطيع أن أصدق ذلك.”
ماذا كان سيحدث لو سحب مرآة التفاهم لحظة وصوله إلى هناك؟ سواء كان ميتًا أو هيكلًا عظميًا ، كلاهما كانا من الموتى ، فلماذا لم يفكر في هذا التشابه الواضح مسبقًا؟
فجأة ، أتته فكرة. كان يقف في بيئة مختلفة تمامًا مقارنة بالوقت الذي كان يقتل فيه الجيجكوى . نظر خلفه ورأى جدارًا صلبًا. ولم يكن هناك الكثير من المساحة حوله ، والأسوأ من ذلك كله ، لم يكن هناك مكان للتراجع.
أو ، ماذا كان سيحدث لو توصل إلى أنواع مختلفة من مجموعات كرات التعاويذ ؟
مع ذلك ، لم يكن ذلك هو الوحش الوحيد. حتى أولئك المحاصرين داخل شبكة العنكبوت ، حتى أولئك الذين كانوا يتراجعون على عجل… بمجرد أن يلمسهم الضوء ، يتحولون إلى رماد ويختفون .
فقط من خلال الاعتماد على هذا المستوى الصغير من التجربة المثير للشفقة لقتل الجيجكوى ، ذهب واختار ضباب السم كخط هجومه الأول من بين كرات التعاويذ العشر في حوزته. وفي الوقت نفسه ، لم يقم بالتفكير في نوع الموقع الذي قد يجد نفسه فيه بعد النقل.
“….يا.”
في النهاية ، كان عقله هو المسؤول. تظاهر بأنه غير مرتاح. لقد تظاهر بأنه لم يفرط في الثقة. عقله وجشعه تحت ضغط الحاجة إلى جمع نقاط البقاء في أسرع وقت ممكن جعله أعمى أمام هذه الأخطار الواضحة .
“هل يعمل السم ضد الهياكل العظمية؟”
على الأقل لم يكن ليتصرف بهذا الاسلوب المتهور خلال الدورة التعليمية.
سمع شخصًا يطرق الباب ثم رفع رأسه ، ولكن بعد ذلك ، قرر عدم الاهتمام وإسقاط رأسه إلى أسفل والنظر نحو الأوراق. لم يشعر بأنه يريد التحدث إلى أي شخص في الوقت الحالي.
“… لا ، هذا ليس صحيحًا ، أليس كذلك؟”
سمع شخصًا يطرق الباب ثم رفع رأسه ، ولكن بعد ذلك ، قرر عدم الاهتمام وإسقاط رأسه إلى أسفل والنظر نحو الأوراق. لم يشعر بأنه يريد التحدث إلى أي شخص في الوقت الحالي.
حتى في ذلك الوقت ، هل كان هناك أي شيء يستطيع فعله بقوته الخاصة؟
[3. المستوى الجسدى]
ظهرت المزيد والمزيد من الأسئلة بشكل طبيعي فى رأسه حيث تم سحب تفكير سيول من خلال هذه السلسلة من المنطق.
كان التأثير الكلي مقبولًا إلى حد ما ، ولكن المشكلة كانت أنه لا يزال عليه إنهاء ما يزيد عن عشرين هيكلًا عظميًا متبقيًا. استمرت هذه الوحوش في التقدم إلى الأمام بينما كانت أسنانها تتحرك بصخب ، على الرغم من أن لهب الاشتعاب انتشر حولها واشتعلت النار في عدد قليل منهم.
عندما طارد الجيجكوى في قاعة التجمع ، هل كان ذلك من خلال قوته الخاصة؟ أو عندما تجاوز المهمة الثانية المليئة بالفخاخ ؟
جاااووو
كلاهما كان بسبب قدرته على الرؤية المستقبلية. لم يكن يعرف حتى كيفية تنشيط هذا الشيء الآن. والأهم من ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أن سيول اتخذت الخيار بمفرده . كان مغمور فى عواطفه في ذلك الوقت.
عندما تذكر سيول وجه هان ، تذكر أيضًا شيئًا نسيه حتى الآن. لماذا اختار هذا الرجل ذلك الوقت ليهمس بهذه الكلمات لسيول؟ لماذا خرج عن طريقه ليذكر متجر كبار الشخصيات في المقام الأول؟
وعندما قتل الجيجكوى؟
ومع ذلك ، بغض النظر عن المدة التي ظل يحدق بها ، ظل لون المهمة أصفر. وهذا اللون بدون شك يشير إلى أنه يجب الانتباه. وقف سيول هناك وكان مترددًا إلى حد ما بسبب كلمة “حصار” ، لكنه بعد ذلك تذكر أن كانغ سيوك توهج أيضًا باللون الأصفر. إذا كانت المخلوقات التي سيواجهها على مستوى هذا الرجل ، فعندئذ….
كان ذلك ممكناً فقط بسبب السلامة المطلقة التي وفرتها المنطقة الآمنة.
جاااووو
ماذا عن عندما حصل على أكبر قدر من النقاط خلال البرنامج التعليمي ، إذن؟ كان ذلك كله بفضل يوميات طالب غير معروف.
*
على الأرجح ، أصبح مغرورًا جدًا بمجرد دخوله إلى قاعة التجميع و الاعتراف به كصاحب العلامة الذهبية المقدسة وكان الجميع يحترمونه بشدة. حاول الجميع اتباع خطاه بل وعبده البعض. حتى أصغر الأشياء التي قام بها حصلت على الكثير من الاهتمام. وقال الجميع أنه شخص مميز جدًا.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
لا بد أنه كان يتمتع بكل هذا الاهتمام ، هذا الاعتراف بوجوده ، على الرغم من أنه لم يكن يريده ظاهرياً إلا انه لم يشعر بهذا فى داخله ….
لا تزال قطرات الماء تسقط من سيول أثناء تحركه للإمساك بحقيبته . قام بفتحها وتفتيش محتوياتها حتى عثر على ثلاث قطع من الورق مطوية بدقة.
[2. سمات]
تم تقسيم الآراء بالتساوي. كان البعض يقول أنه قد عض أكثر مما يستطيع مضغه ، بينما قال آخرون أنه يجب عليهم الانتظار والرؤية. وبينما شاهد الجميع ، عاد سيول إلى الساحة في أقل من خمس دقائق.
1. مزاج :
– ضعيف الإرادة. (يمتلك إرادة ضعيفة ، وبالتالي غير قادر على اتخاذ القرارات بمفرده ولا يلتزم بتلك التي اتخذت بالفعل)
– قصير المزاج .
كان التأثير الكلي مقبولًا إلى حد ما ، ولكن المشكلة كانت أنه لا يزال عليه إنهاء ما يزيد عن عشرين هيكلًا عظميًا متبقيًا. استمرت هذه الوحوش في التقدم إلى الأمام بينما كانت أسنانها تتحرك بصخب ، على الرغم من أن لهب الاشتعاب انتشر حولها واشتعلت النار في عدد قليل منهم.
2. الكفاءة:
-معتدل. (عادي في كل شيء ؛ لا يمتلك أي موهبة أو صفات معينة)
سلاااس!!
[3. المستوى الجسدى]
كانت الورقه تتوهج باللون الأصفر. كان يعتقد أنه يستطيع انهاء المهمة بالنظر إلى تجربته السابقة مع كانغ سيوك.
القوة: منخفض (منخفض)
التحمل: منخفض (مرتفع)
رشاقة: منخفضة (وسيطة)
القدرة على التحمل: منخفضة (منخفضة)
السحر: متوسط (مرتفع)
الحظ: متوسط (مرتفع)
“… هاه.”
نقاط القدرة المتبقية: 0
لم يكن يعتقد أن المهمه ستكون كنزهة في الحديقة. كان يعلم أنها خطيرة للغاية. اعتقد ببساطة أنه يستطيع التعامل مع المخاطر.
في الواقع ، كان ضعيفًا. ولم يكن لديه شيء ولم يكن شيئًا.
“لماذا ركزت بشدة فى الحصول على أمبروسيا؟”
كان يعرف بالفعل ما سيحدث له في اللحظة التي يفقد فيها قدرته. كان يعرف جيدًا أي نوع من القمامه كان عليه… أيضا ، ألم يتم منحه الكثير هذه المرة؟ إلى جانب قدرته الخارقة للطبيعة؟
فقط من خلال الاعتماد على هذا المستوى الصغير من التجربة المثير للشفقة لقتل الجيجكوى ، ذهب واختار ضباب السم كخط هجومه الأول من بين كرات التعاويذ العشر في حوزته. وفي الوقت نفسه ، لم يقم بالتفكير في نوع الموقع الذي قد يجد نفسه فيه بعد النقل.
“أنت غبي ابن عاهرة…”.
“لا أستطيع أن أصدق ذلك.”
وجد صعوبة في تحمل هذا الشعور بالعار.
النجاة من تطويق مجموعة الهياكل العظمية!
وقف سيول في الخلف وأمسك بزجاجة الماء في الاتجاه الآخر ، ثم سكب الماء على رأسه. أغرق السائل البارد رأسه ، واندفع إلى أسفل جذعه العلوي. كان يسخر من نفسه. قال لنفسه ، “عندما تجد نفسك في وضع مواتٍ وأفضل بكثير من الآخرين ، ولكن هل هذا كل ما يمكنك القيام به؟”
في الواقع ، كان ضعيفًا. ولم يكن لديه شيء ولم يكن شيئًا.
حتى بعد تفريغ الزجاجة ، ظل سيول واقفاً هناك وعيناه مغلقتان. ركز على كل قطرة ماء تسقط من أطراف شعره. عندما فعل ذلك لفترة طويلة ، بدأت زوبعة العواطف المغلية داخله في الهدوء فقط.
شرب سيول نصف الزجاجة تقريبًا دفعة واحدة ، ثم أجبر ساقيه المرتعشتين على الحركة. وسرعان ما سقط على السرير.
عندها فقط أعاد فتح عينيه.
“إنهم جميعًا يبدون عدائيين إلى حد ما ، أليس كذلك…”
“فووووو…..”
“… هاه.”
اختفى نور الجشع من عينيه الآن وعاد التوهج الأصلي.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
أو ، ماذا كان سيحدث لو توصل إلى أنواع مختلفة من مجموعات كرات التعاويذ ؟
بدأ يفكر منذ البداية بالتفصيل فى كل التفاصيل الصغيرة. ليس فقط عندما بدأ في القيام بالمهام ، ولكن في اللحظة التي دخلت فيها قدمه الى المنطقة المحايدة.
ثم بدأ سيول يحرك قدميه في صمت.
“لماذا ركزت بشدة فى الحصول على أمبروسيا؟”
اختفى نور الجشع من عينيه الآن وعاد التوهج الأصلي.
بدأ هاجسه هذا لحظة تسليم ماريا الكتيب له … لا ، لم يكن ذلك صحيحًا تمامًا. كان يعلم بوجود متجر كبار الشخصيات حتى قبل أن يصل إلى هنا.
أو ، ماذا كان سيحدث لو توصل إلى أنواع مختلفة من مجموعات كرات التعاويذ ؟
[ربما يمكنك استخدام متجر كبار الشخصيات….]
فقط من خلال الاعتماد على هذا المستوى الصغير من التجربة المثير للشفقة لقتل الجيجكوى ، ذهب واختار ضباب السم كخط هجومه الأول من بين كرات التعاويذ العشر في حوزته. وفي الوقت نفسه ، لم يقم بالتفكير في نوع الموقع الذي قد يجد نفسه فيه بعد النقل.
… الدليل هان.
بعد اتخاذ قراره ، سحب سيول جميع كرات التعاويذ بحوزته.
عندما تذكر سيول وجه هان ، تذكر أيضًا شيئًا نسيه حتى الآن. لماذا اختار هذا الرجل ذلك الوقت ليهمس بهذه الكلمات لسيول؟ لماذا خرج عن طريقه ليذكر متجر كبار الشخصيات في المقام الأول؟
شرب سيول نصف الزجاجة تقريبًا دفعة واحدة ، ثم أجبر ساقيه المرتعشتين على الحركة. وسرعان ما سقط على السرير.
لا تزال قطرات الماء تسقط من سيول أثناء تحركه للإمساك بحقيبته . قام بفتحها وتفتيش محتوياتها حتى عثر على ثلاث قطع من الورق مطوية بدقة.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
التقط واحدة وفتحها بحذر.
شعر بالانتقال وتغير المشهد في لحظة.
كم مر من الوقت ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
