مطاردة الكنز الخطيرة ٤
..
صرخ كانغ سيوك ومد يده.
كان يوجد سبعة أشخاص ، شين سانغ آه ، يي سونغ جين ، هيون سانجمين ويون سورا ، بالإضافة إلى ثلاثة أشخاص شارك سيول الطعام معهم في وقت سابق ، يقفون على الممر خارج الفصل الدراسي 3-2. يبدو أنهم غير قادرين على دخول المنطقة الآمنة.
“أنت لا تريدين الإجابة؟”
لكن لم تكن هذه هي النهاية.
“… نعم ، نعم …”
وجد سيول ثلاثة أشخاص مألوفبن إلى حد ما خارج الفصل الدراسي 3-1. كل من لي هيونغ سيك وجيونج مينوو يقفون بإنتصار ، بينما كان كانج سيوك جالسًا على كرسي ، وبدا مستريحًا وسعيدًا بنفسه.
“لا يمكن. انها ليس عنصر الغش. ليس فقط المدة ، ولكن حجم المنطقة الفعالة محدود ، في الواقع. إذا كنت تريد زيادة المساحة إلى أقصى عرض مسموح به ، فستستمر على الأرجح حوالي 8 دقائق ، ممم؟ … ولكن ما الذي تعتقد أنه سيحدث إذا أبقيت المساحة إلى نصف حجمها الأقصى فقط؟ مثل ، فقط حول هذا الجزء من الممر. “
“لقد ظهرت أخيرًا”
اوقف سيول أنفاسه ، ثم ضم قبضته. “….ابن العاهرة.”
رفع كانغ سيوك يده واستقبل سيول. تجاهله سيول وتحرك بعيداً ورأى تعبير هيون سانجمين المظلم. كان الغضب واضحًا على وجهه أيضًاو بدت شين سانغ اه وكأنها ستحترق من الغضب أيضًا.
حدق سيول بهدوء في كانغ سيوك.
“… يقولون إنها تعويذة تمنع الوصول”.
عند رؤية كيف كان يهزأ بشكل هزلي وغيره من هذا القبيل ، يبدو أن هذه كانت موهبته الطبيعية. لم يكن بمقدور سيول إلا أن يعتقد أن السبب وراء تحول اللقيط بهذه الطريقة كان بسبب معاناته من تطور سيئ بعد الولادة أو شيء قريب منه.
كانت هيون سانجمين ينظر نحو سيول.
يا للعجب – تنهد كانغ سيوك على وحرك كتفيه.
“تعويذة يمكن أن تمنع الوصول؟”
تأكد كانغ سيوك أن يي سونغ جين يرتجف مثل ورقة ، ثم حوّل انتباهه إلى هيون سانجمين.
عندما انتهى من التفكير في ذلك ، توقفت خطوات سيول. لا ، لم يكن ذلك صحيحًا تمامًا – لم يستطع المضي قدمًا كما لو كان هناك جدار خفي يعيق تقدمه.
“لقد كنت لين … هاه ؟! “
حرك سيول يده على الهواء الذى يبدو فارغاً . دق دق. لم يكن هناك أي شيء أمامه ، لكن الإحساس بالقرع على جدار انتقل إلى يده.
بعد إخراج هذه الكلمة
“أنت تضيع وقتك. كما ترى ، حصلت على هذا كمكافأة بداية. لا يمكن لأحد الدخول دون إذن مني. “
“ما الأمر معك الآن؟ هل أصبحت عارضه فجأة بعد خلع ملابسك لمرة واحدة؟ “
حرك كانغ سيوك أصابعه ببطء . كان هناك قطعة من الورق الممزقة بين السبابه والإصبع الأوسط.
اوقف سيول أنفاسه ، ثم ضم قبضته. “….ابن العاهرة.”
“أنت لم تنس أن ختمى كان فضي ، أليس كذلك؟ سيد العلامة الذهبيه القوى “.
بدأت ترتعش أكثر عندما همس كانغ سيوك في أذنها. تدريجيا ، بدا أن كل القوة تتسرب منها. حتى عندما بدأ يتحرك بداخلها مثل عجين الأرز ، لم تبدِ شين سانغ آه أي شكل من أشكال المقاومة.
ضحك كانغ سيوك . عبس سيول قليلا ، لكنه سأل مجدداً.
1. مزاجى : — (يحاول أن يفعل الأشياء بالطريقة التي يحبها ، بغض النظر عن الآخرين.) — يركز على نفسه (يسعى بقوة لتحقيق مكاسب شخصية خاصة به فقط.)
“لقد فتحت الباب إلى الطابق السادس ، أليس كذلك؟”
لقد ألقت نظرة سريعة على سيول عدة مرات ، لكن قدميها لم تتوقف عن الحركة. ثم عبرت الحاجز. ظهرت ابتسامة غريبة على وجه كانغ سيوك.
“أجلللل”.
تماما بينما خفض كانغ سيوك السترة تحركت قدميها.
“و لماذا؟”
كانت نهاية جملة كانغ سيوك غير واضحة .وقف جيونغ مينوو بجانبه ضاحكًا ، وبعد ذلك اندفع نحوهم خنجر من العدم ، تحرك خنجر وأجرى حركة طعن في الهواء. ط
“مم؟ حصلت على المفتاح من خلال آلة السحب. ألا تعلم أنك ستتلقى المفتاح إذا انفقت 199 قطعة نقدية؟ “
“لقد فقدتم عقولكم .اللعنة!”
بالطبع عرف سيول ذلك. لكنه كان مهتماً بالسبب الذي جعل كانج سيوك يضيع عملاته المعدنية في الحصول على هذا المفتاح في المقام الأول. بعد كل شيء قام كل من سيول و يون سيورا بسحب جميع العملات المعدنية تقريبًا ، ولم يكن كانغ سيوك ورجاله قد أمضوا وقتًا في البحث عن العملات.
“كلا ~ لم يكن هذا نيتي الاساسيه. أردت فقط أن أكسرها. أقسم ، كان هذا كل شيء “.
كان من الصعب إيجاد ما يكفي من العملات لسخب المفتاح ، فلماذا …
“إذا غيرت طريقة تفكيرك ، فأنا متأكد من أنه ليس من الصعب عليك أن تفعل شيئًا صغيرًا مثل الاعتذار ، أليس كذلك؟”
“آه …”.
بعد إخراج هذه الكلمة
لكن فجأه ظهرت فكرة في رأس سيول. أدار رأسه بشكل انعكاسي لينظر خلفه – إلى يون سيورا الضعيفه.
“أنت تضيع وقتك. كما ترى ، حصلت على هذا كمكافأة بداية. لا يمكن لأحد الدخول دون إذن مني. “
“نعم ، كما هو متوقع! كنت أعرف أنك رجل ذكي! “
“كلا. أنا لا أحاول أن أقودك. انا أعدك.”
صرخ كانغ سيوك في مفاجأة سارة.
“و لماذا؟”
في الواقع ، يجب أن أعترف أن هذه مقامرة ذات فرص نجاح منخفضة. أعني لكي ننجح كان يجب أن يحدث شيئان ، أنت تعرف ماذا أقصد؟ إذا لم تكن قد اخترت مطلقًا مغادرة هذه المنطقة الآمنة في المقام الأول ، فإن خطتي كانت ستكون بلا مقابل. “
“لقد ظهرت أخيرًا”
“ماذا تقول؟”
كيييككاااااه – !!!
“ومع ذلك ، عرفت بالتأكيد أنك ستزحف من هنا. على محمل الجد الآن ، رجل لطيف مثلك لن يجلس فقط على مؤخرته بعد سماع ذلك الصراخ العال ، هل أنا على حق؟ “
“ما الأمر معك الآن؟ هل أصبحت عارضه فجأة بعد خلع ملابسك لمرة واحدة؟ “
“…”.
لذلك ، اعتدى الثلاثي على يون سيورا عندما دخلت مرحاض الفتيات . بعد أن سرقوها من عملاتها المعدنية ، ذهبوا إلى الطابق السادس قبل وصول سيول إلى الحمام وفتحوا الباب. ثم ، عندما كان سيول لا يزال في الطابق الخامس ، عادوا إلى المنطقة الآمنة وقاموا بتنشيط حاجز المنع.
“بالنسبة إلى يون سيورا … حسنًا ، كنت أخطط للوصول إليها عندما يكون الوقت مناسبًا ، لكن لسبب ما ، كانت تندفع في محاولة للعثور على المزيد من العملات المعدنية. اوه حسنا. كان شيء جيد بالنسبة لنا في النهاية ، لذلك لا يهم ، أليس كذلك؟ “
عند رؤية كيف كان يهزأ بشكل هزلي وغيره من هذا القبيل ، يبدو أن هذه كانت موهبته الطبيعية. لم يكن بمقدور سيول إلا أن يعتقد أن السبب وراء تحول اللقيط بهذه الطريقة كان بسبب معاناته من تطور سيئ بعد الولادة أو شيء قريب منه.
عند سماع هذا ، اتصلت الأفكار أخيرا إلى الأماكن المقصودة.
كانت الخطوة الأولى لخطة كانغ سيوك الحصول على مفتاح الوصول في الطابق السادس. واذا عمل ثلاثتهم معا فإن العثور على 199 قطعة نقدية لم يكن بهذه الصعوبة.
“مهلا الآن لقد كنت فقط أمزح ، كما تعلمين مجرد مزحة. أستطيع أن أقول إنك قطعت قميصك لوقف فقدان دم يون سيورا ، هذا يستحق الثناء. لكن مع ذلك ، أنت لا تزالين واقفًا هناك وقد تصابى بالأنفلونزا ، هل عرفت هذا؟ “
بعد الحصول على المفتاح ، تابع كانغ سيوك عن كثب .
2. الكفاءة: – هدية الخطاب (تمتلك موهبة كبيرة في التحدث وإلقاء الخطب.) السادية (لا يشعر بالرضا الجنسي إلا بعد إلحاق الألم الجسدي أو النفسي لشخص آخر.)
منذ البداية ، لم يخطط أبدًا لضرب سيول. لا ، لقد خطط لمهاجمة يون سيورا في اللحظة التي كشفت فيها أنها تملك العملات.
“انظر إليها. انها دليلك. لقد اصطدمت بك قليلاً حتى ثم قامت بالاستغناء عنك. أقصد ، رأيت ذلك بأم عينيك ، أليس كذلك؟ كيف كانت ردة فعلها عندما تغير الوضع الآن؟ “
كان التوقيت مهمًا ، لكن المتغير الرئيسي ظل يون سورا. كان على “كانغ سيوك” تجربة شيء ما ، وفصلها عن “سيول”.
كانت نهاية جملة كانغ سيوك غير واضحة .وقف جيونغ مينوو بجانبه ضاحكًا ، وبعد ذلك اندفع نحوهم خنجر من العدم ، تحرك خنجر وأجرى حركة طعن في الهواء. ط
كانت الخطة الأصلية هي الاعتداء على أحد أعضائها فريقها إما يي سونغ جين أو بعض المصاصين الفقراء الآخرين لسحب سيولوفي الوقت نفسه ، سيهاجم الاثنان المتبقيان يون سيورا المنفرده .
حرك كانغ سيوك أصابعه ببطء . كان هناك قطعة من الورق الممزقة بين السبابه والإصبع الأوسط.
ومع ذلك ، ركزت يون سيورا على العثور على المزيد من العملات المعدنية حتى بعد منتصف الليل. كيف يمكن أن يكون هذا الوضع أفضل بالنسبة إلى كانغ سوك ورجاله؟
“… نعم ، نعم …”
لذلك ، اعتدى الثلاثي على يون سيورا عندما دخلت مرحاض الفتيات . بعد أن سرقوها من عملاتها المعدنية ، ذهبوا إلى الطابق السادس قبل وصول سيول إلى الحمام وفتحوا الباب. ثم ، عندما كان سيول لا يزال في الطابق الخامس ، عادوا إلى المنطقة الآمنة وقاموا بتنشيط حاجز المنع.
“إذا غيرت طريقة تفكيرك ، فأنا متأكد من أنه ليس من الصعب عليك أن تفعل شيئًا صغيرًا مثل الاعتذار ، أليس كذلك؟”
“لقد فقدتم عقولكم .اللعنة!”
في الواقع ، يجب أن أعترف أن هذه مقامرة ذات فرص نجاح منخفضة. أعني لكي ننجح كان يجب أن يحدث شيئان ، أنت تعرف ماذا أقصد؟ إذا لم تكن قد اخترت مطلقًا مغادرة هذه المنطقة الآمنة في المقام الأول ، فإن خطتي كانت ستكون بلا مقابل. “
لعن شين سانغ آه بصوت عالٍ عليهم.
صرخ شخص ما خلف سيول. كان الشاب هو الذي حاول أن يطلب من سيول إحياء صديقه الميت ، مباشرة قبل أن تبدأ عملية البحث عن الكنز.
“أنتم ايها الأوغاد ! لقد شللتم شخصًا لهذه الدرجة ، فقط من أجل بعض العملات المعدنية؟ “
“هل تحبين البحث عن أمك كثيرًا ، أليس كذلك؟”
“كلا ~ لم يكن هذا نيتي الاساسيه. أردت فقط أن أكسرها. أقسم ، كان هذا كل شيء “.
حدق سيول بهدوء في كانغ سيوك.
دافع كانغ سيوك عن نفسه وكأنه متهم خطأً بارتكاب جريمة.
بالطبع عرف سيول ذلك. لكنه كان مهتماً بالسبب الذي جعل كانج سيوك يضيع عملاته المعدنية في الحصول على هذا المفتاح في المقام الأول. بعد كل شيء قام كل من سيول و يون سيورا بسحب جميع العملات المعدنية تقريبًا ، ولم يكن كانغ سيوك ورجاله قد أمضوا وقتًا في البحث عن العملات.
“لكن بعد ذلك ، كانت تلك الفتاة عنيده للغاية ، هل تعرف ماذا أقصد؟ أمسكت بالكيس ولم تكن ترغب في التخلي عنه ، الأمر الذي أثار غضبي حقًا. لهذا السبب … “
بينما كان كانغ سيوك يتمتع بجسد شين سانغ آه ، أشار بذقنه خارج الحاجز.
كانت نهاية جملة كانغ سيوك غير واضحة .وقف جيونغ مينوو بجانبه ضاحكًا ، وبعد ذلك اندفع نحوهم خنجر من العدم ، تحرك خنجر وأجرى حركة طعن في الهواء. ط
ضحك كانغ سيوك . عبس سيول قليلا ، لكنه سأل مجدداً.
كيييككاااااه – !!!
..
مع سوء توقيت رائع ،ظهر هدير شيطاني من بعيد. اصبحت بشرة كل الحاضرين بالية. أول وحش واجهوه في بداية هذه الرحلة ، الذى اعطاهم كابوسًا – الجيجكوي – كان يتسلق إلى حيث كانوا في هذه اللحظة بالتحديد.
“آه …”.
“مذهل. أصوات مثل هذا الشيء رائعه حقا ، أليس كذلك؟ اوه حسنا. لقد تم حبسه بالأسفل كل هذا الوقت ، لذلك ههههه “.
كان يوجد سبعة أشخاص ، شين سانغ آه ، يي سونغ جين ، هيون سانجمين ويون سورا ، بالإضافة إلى ثلاثة أشخاص شارك سيول الطعام معهم في وقت سابق ، يقفون على الممر خارج الفصل الدراسي 3-2. يبدو أنهم غير قادرين على دخول المنطقة الآمنة.
بدا كانغ سيوك ورفاقا له مسترخين للغاية.
بدا سيول كما لو كان يصرخ بصوت يائس “غير راغب”. مثل طفل يفتح هدية عيد ميلاده ، كانت ألوان تعبير كانج سيوك أكثر إشراقًا.
“إذا كنتم تنتظرون انتهاء مدة هذا التعويذة …. حسنًا ، أشعر أنني يجب أن أبلغكم الآن ، أنه يجب عليكم الاستسلام جميعًا “.
بالطبع عرف سيول ذلك. لكنه كان مهتماً بالسبب الذي جعل كانج سيوك يضيع عملاته المعدنية في الحصول على هذا المفتاح في المقام الأول. بعد كل شيء قام كل من سيول و يون سيورا بسحب جميع العملات المعدنية تقريبًا ، ولم يكن كانغ سيوك ورجاله قد أمضوا وقتًا في البحث عن العملات.
“هل تقول أنها سوف تستمر إلى الأبد؟”
“…”. “فقط تعال. لا يوجد أحد هنا ليناديك بالقرف “.
“لا يمكن. انها ليس عنصر الغش. ليس فقط المدة ، ولكن حجم المنطقة الفعالة محدود ، في الواقع. إذا كنت تريد زيادة المساحة إلى أقصى عرض مسموح به ، فستستمر على الأرجح حوالي 8 دقائق ، ممم؟ … ولكن ما الذي تعتقد أنه سيحدث إذا أبقيت المساحة إلى نصف حجمها الأقصى فقط؟ مثل ، فقط حول هذا الجزء من الممر. “
“كلا ~ لم يكن هذا نيتي الاساسيه. أردت فقط أن أكسرها. أقسم ، كان هذا كل شيء “.
أشار كانغ سيوك مرة واحدة نحو المدخل الأمامي خلف المنطقة الآمنة. لم يرد سيول . ليست هناك حاجة ، بعد كل شيء ؛ كان كانج سيوك يقصد أنه عندما تقل المساحة الخاصه بالتعويذه ، فإن المد ستزداد .
“هل تفعل هذا مرة أخرى …!”
“مع ظهور الجيجكوى ، فلن تكون قادرًا على الذهاب إلى الطابق السادس بمفردك؟”
“ومع ذلك ، أنت أكثر ولاءًا مما تبدو ، أليس كذلك ، هيون سانجمين؟”
“أوه ، هذا؟ لا داعي للقلق. ترى ، أنا لقيط محظوظ حقا. انظر هنا.”
حدق سيول بهدوء في كانغ سيوك.
سحب كانغ سيوك ورقة أخرى ولوح بها في الهواء.
“يا؟ إذن هل جئت؟
“نرى؟ لدي ورقة تعويذه أخرى مع تعويذة مكتوبة عليها ~! “
بدأ كانغ سيوك يضحك كما لو أنه سمع شيئًا مضحكًا.
عند رؤية كيف كان يهزأ بشكل هزلي وغيره من هذا القبيل ، يبدو أن هذه كانت موهبته الطبيعية. لم يكن بمقدور سيول إلا أن يعتقد أن السبب وراء تحول اللقيط بهذه الطريقة كان بسبب معاناته من تطور سيئ بعد الولادة أو شيء قريب منه.
بدا سيول كما لو كان يصرخ بصوت يائس “غير راغب”. مثل طفل يفتح هدية عيد ميلاده ، كانت ألوان تعبير كانج سيوك أكثر إشراقًا.
“رجاء! دعنا ندخل!
استدار جيون مينوو ليعرف لماذا أصبح المكان صاخبًا للغاية هناك.
صرخ شخص ما خلف سيول. كان الشاب هو الذي حاول أن يطلب من سيول إحياء صديقه الميت ، مباشرة قبل أن تبدأ عملية البحث عن الكنز.
بعد إخراج هذه الكلمة
“مم؟”
“مم؟”
“أنا ، لم أفعل أي شيء خاطئ لك ، أليس كذلك؟”
[2. سمات]
عند سماع ذلك ، لم يتمكن سيول من فعل شئ غير الضحك بمرارة.
“لا تنسى الولاعه”.
“هل تحاول أن تقول أنني فعلت شيئًا خاطئًا ، إذن؟”
“لا تنسى الولاعه”.
بتشكيل تعبير مزيف صرخ “لم أفكر في ذلك!” ، فتح كانغ سوك عينيه على مصراعيها وبدأ يفرك ذقنه في تفمير. ثم ، كما لو أنه كان محبًا للخير ، غمغم بصوت عالٍ.
ابتلعت شين سانغ آه لعابها. لماذا كان كانغ سيوك يتصرف هكذا فجأة؟
“نعم بالفعل … يمكن أن يكون كذلك. أنا متأكد من أن هذا غير عادل بالنسبة لك ، حسنا حسنا ، جيد جيد. أنت وأنت وأنت. أنتم الثلاثة ، سأمنحكم حق الدخول “.
“…وبالتالي…”
نظر الثلاثه إلى بعضهم البعض ، وبعد ذلك ، دون أي تردد ، تقدموا إلى الأمام. كان ذلك تكرارا للموقف الذى دخلوا فيه الى المنطقة الآمنة بالطابق الثاني بمجرد خفض الحاجز المعدني. فقط بعد التسرع داخل المنطقة الآمنة بدأوا بإخراج التنهدات .
“لماذا تصر على العيش هكذا؟ امممم؟ “
وهكذا ، جاءت اللحظة التي كان كانج سيوك ينتظرها في النهاية. نظر إلى الباقي خارج الجدار بابتسامة مريحة.
“ماذا تقصد بذلك….؟”
“هاه …”.
لعن شين سانغ آه بصوت عالٍ عليهم.
تنهد سيول داخليًا بإحباط يبدو أن الدروس التي تم تدريسها في الطابق الثاني لم تكن كافية لهؤلاء الأغبياء.
كانت هيون سانجمين ينظر نحو سيول.
“من الجيد أننى أجريت استعدادات.”
“ابقى ثابته ؟ جئت إلى هنا مع العلم أن هذا سيحدث بالفعل. “
مد سيول يده ببطء داخل جيوبه ، واستعد لإنهاء هذا الهراء مرة واحدة وإلى الأبد ؛ ولكن ، قبل أن يتمكن …
“أوه ، انتظر. ماذا عن إعطائي الدخان أولاً؟ “
“إذن ، ماذا عنك ، أيها الرجل الصغير؟ أو أنت ، هيون سانجمين؟ “
“؟”
توقفت يد سيول قبل أن يتمكن من إخراج كىتت التعاويذ. لم يكن معروفًا ما كان يفكر فيه حاليًا بينما سحب يده الفارغة من الجيب.
“لكن بعد ذلك ، كانت تلك الفتاة عنيده للغاية ، هل تعرف ماذا أقصد؟ أمسكت بالكيس ولم تكن ترغب في التخلي عنه ، الأمر الذي أثار غضبي حقًا. لهذا السبب … “
“هل تريد أن تموت هكذا؟ مهلا ، وانت هل تريد أن تموت من قبل الوحش الذي قتل أختك الجميلة والطيبة؟ أخوه ، إيه؟ هل هو مثل ، “الحصول على واحدة وتحصل على الاخر ” تبدو صفقة جيده؟ “
“مذهل. أصوات مثل هذا الشيء رائعه حقا ، أليس كذلك؟ اوه حسنا. لقد تم حبسه بالأسفل كل هذا الوقت ، لذلك ههههه “.
“أنا ، أنا …”
اوقف كانغ سيوك هيون سانجمين قبل أن يدخل الأخير الحاجز.
“يا رجل. يجب أن تكون الانسه يي سيول آه تدور في قبرها. أنا متأكد من أنها تصلي بحرارة لي لإنقاذ أخيها الآن. “
بدا أن كانج سيوك يشعر بالأسف الشديد لسيول ، انطلاقًا من تعبيراته.
تأكد كانغ سيوك أن يي سونغ جين يرتجف مثل ورقة ، ثم حوّل انتباهه إلى هيون سانجمين.
“إذن ، ماذا عنك ، أيها الرجل الصغير؟ أو أنت ، هيون سانجمين؟ “
“وأنت … لقد فعلت ما تستطيع بالفعل ، أليس كذلك؟ لا ، انتظر لحظة – هل من الممكن أنك تشعر بالذنب أو شيء من هذا؟ ماذا؟ أعتقد أنك لقيط مثلي؟ هل كنت مخطئا؟
[3. الحالة البدنيه]
“…”.
“فقط تعال. لا يوجد أحد هنا ليناديك بالقرف “.
ابتسم كانغ سيوك. فتح فمه على نطاق أوسع تدريجيا في ابتسامة كما لو أن أمنيته التي طال أمدها تم تحقيقها أخيرا .
كانت كلمات كانغ سيوك مغرية مثل وساوس الأفعى. بعد سماع تلك الكلمات المقنعة ، ظل هيون سانجمين و يي سونغ جين يحدقان ببعضهما البعض قبل تحويل نظراتهما إلى رجل واحد.
بدا سيول كما لو كان يصرخ بصوت يائس “غير راغب”. مثل طفل يفتح هدية عيد ميلاده ، كانت ألوان تعبير كانج سيوك أكثر إشراقًا.
ومع ذلك ، وقف سيول ببساطة في صمت.
قام سول بتحويل نظرته بعيدًا ، ثم وضع يده اليسرى على الحاجز غير المرئي.
أول من اتخذ حركته كان يي سونغ جين. لقد أغلق فمه بحزم وتحرك. مشى نخو الحاجز الخفي ودخل المنطقة الآمنة.
[3. الحالة البدنيه]
“كيكي …. لا يزال صغيرا جدا ، ولكن حاسم بشكل مثير للإعجاب. جيد جدا ، يمكنك أن تصبح جنرالًا في المستقبل. “
“…”.
ربت كانغ سيوك بخفة على كتف الشاب. لم يقل الصبي شيئًا ودخل الفصول الدراسية.
يا للعجب – تنهد كانغ سيوك على وحرك كتفيه.
“ومع ذلك ، أنت أكثر ولاءًا مما تبدو ، أليس كذلك ، هيون سانجمين؟”
“لا يمكن. انها ليس عنصر الغش. ليس فقط المدة ، ولكن حجم المنطقة الفعالة محدود ، في الواقع. إذا كنت تريد زيادة المساحة إلى أقصى عرض مسموح به ، فستستمر على الأرجح حوالي 8 دقائق ، ممم؟ … ولكن ما الذي تعتقد أنه سيحدث إذا أبقيت المساحة إلى نصف حجمها الأقصى فقط؟ مثل ، فقط حول هذا الجزء من الممر. “
حتى ذلك الحين ، لم يظهر سيول أي رد. عند رؤية هذا لعق هيون سانجمين شفتيه وسحب قبعته لأسفل. بعد البصق على الأرض ، بدأ بالتحرك .
كيييككاااااه – !!!
“….آسف.”
رفع كانغ سيوك يده واستقبل سيول. تجاهله سيول وتحرك بعيداً ورأى تعبير هيون سانجمين المظلم. كان الغضب واضحًا على وجهه أيضًاو بدت شين سانغ اه وكأنها ستحترق من الغضب أيضًا.
بعد إخراج هذه الكلمة
“إذن ، ماذا عنك ، أيها الرجل الصغير؟ أو أنت ، هيون سانجمين؟ “
“أوه ، انتظر. ماذا عن إعطائي الدخان أولاً؟ “
ضيق سيول عينيه .
اوقف كانغ سيوك هيون سانجمين قبل أن يدخل الأخير الحاجز.
بتشكيل تعبير مزيف صرخ “لم أفكر في ذلك!” ، فتح كانغ سوك عينيه على مصراعيها وبدأ يفرك ذقنه في تفمير. ثم ، كما لو أنه كان محبًا للخير ، غمغم بصوت عالٍ.
“لا تنسى الولاعه”.
بدا سيول كما لو كان يصرخ بصوت يائس “غير راغب”. مثل طفل يفتح هدية عيد ميلاده ، كانت ألوان تعبير كانج سيوك أكثر إشراقًا.
فقط بعد أن أشعل هيون سانجمين السيجارة لكانغ سيوك ، سمح له بالدخول. امتص كانغ سيوك دخان السيجارة مرة واحدة ؛ ثم شرع في التظاهر بالصدمة بعد أن وجد شين سانغ آه تقف هناك.
ضيق سيول عينيه .
“ما الأمر معك الآن؟ هل أصبحت عارضه فجأة بعد خلع ملابسك لمرة واحدة؟ “
“لقد فقدتم عقولكم .اللعنة!”
صكت شين سانغ آه أسنانها. كان هروب يي سونغ جين وهيون سانجمين مروعين للغاية ، ولكن كان هناك المزيد من الأمور الخطيرة التي تهدد سلامتها. عند التفكير مرة أخرى في المواجهة التي حدثت في قاعة التجميع ، والإذلال الذي عانت منه في الطابق الثاني ، أدركت أنه لا توجد طريقة تجعل كانج سيوك يسهل الأمور عليها الآن.
“ومع ذلك ، أنت أكثر ولاءًا مما تبدو ، أليس كذلك ، هيون سانجمين؟”
ومع ذلك ، شرع كانغ سيوك في تحطيم توقعاتها كما لو كان يحاول إغرائها.
بينما كان كانغ سيوك يتمتع بجسد شين سانغ آه ، أشار بذقنه خارج الحاجز.
“مهلا الآن لقد كنت فقط أمزح ، كما تعلمين مجرد مزحة. أستطيع أن أقول إنك قطعت قميصك لوقف فقدان دم يون سيورا ، هذا يستحق الثناء. لكن مع ذلك ، أنت لا تزالين واقفًا هناك وقد تصابى بالأنفلونزا ، هل عرفت هذا؟ “
“ليست هي. يجب أن تتركها هناك “.
نزع كانغ سيوك سترته ودفعها في اتجاه شين سانغ آه. ولوح ببطء كما لو كان يخبرها أن تأتي وتأخذها. لم تستطع إلا أن تشعر بالشك .
بدأ كانغ سيوك يضحك كما لو أنه سمع شيئًا مضحكًا.
“هل تفعل هذا مرة أخرى …!”
في الواقع ، يجب أن أعترف أن هذه مقامرة ذات فرص نجاح منخفضة. أعني لكي ننجح كان يجب أن يحدث شيئان ، أنت تعرف ماذا أقصد؟ إذا لم تكن قد اخترت مطلقًا مغادرة هذه المنطقة الآمنة في المقام الأول ، فإن خطتي كانت ستكون بلا مقابل. “
“كلا. أنا لا أحاول أن أقودك. انا أعدك.”
“هل تحبين البحث عن أمك كثيرًا ، أليس كذلك؟”
“لكن لماذا….؟”
“… .هاه؟”
توقفى عن محاولة جعلي أقول الأشياء الواضحة. خذى هذا وارتديه . أم لا تريدينه؟ “
مع سوء توقيت رائع ،ظهر هدير شيطاني من بعيد. اصبحت بشرة كل الحاضرين بالية. أول وحش واجهوه في بداية هذه الرحلة ، الذى اعطاهم كابوسًا – الجيجكوي – كان يتسلق إلى حيث كانوا في هذه اللحظة بالتحديد.
“… .هاه؟”
“أوه ، انتظر. ماذا عن إعطائي الدخان أولاً؟ “
“يا رجل ، هذه السيدة بطيئة حقًا في التفكير ، هاه. أنا أقول ، يمكنك أيضا الدخول. أم يجب علي إيصالها لك؟ “
كانت الخطة الأصلية هي الاعتداء على أحد أعضائها فريقها إما يي سونغ جين أو بعض المصاصين الفقراء الآخرين لسحب سيولوفي الوقت نفسه ، سيهاجم الاثنان المتبقيان يون سيورا المنفرده .
ابتلعت شين سانغ آه لعابها. لماذا كان كانغ سيوك يتصرف هكذا فجأة؟
نظر الثلاثه إلى بعضهم البعض ، وبعد ذلك ، دون أي تردد ، تقدموا إلى الأمام. كان ذلك تكرارا للموقف الذى دخلوا فيه الى المنطقة الآمنة بالطابق الثاني بمجرد خفض الحاجز المعدني. فقط بعد التسرع داخل المنطقة الآمنة بدأوا بإخراج التنهدات .
لقد استطاعت أن تفهم سبب ذلك – على الأرجح ، يجب أن يكون لديهم ضغينة عميقة ضد سيول ، كل ذلك بسبب ما حدث في الطابق الثاني.
“ماذا تقول؟”
استحوذ عليها تردد قوي ، ثم في الوقت نفسه ، لم يظهر سيول أي علامات على الحركة.
“كلا. أنا لا أحاول أن أقودك. انا أعدك.”
وقفت شين سانغ اه بين سيول و كانغ سيوك وهي تفكر فى خياراتها قبل أن يضيء ضوء غريب على وجهها للحظة قصيرة. وثم….
“أنا ، لم أفعل أي شيء خاطئ لك ، أليس كذلك؟”
“أرغ ، ذراعي يؤلمنى”.
ابتسم كانغ سيوك. فتح فمه على نطاق أوسع تدريجيا في ابتسامة كما لو أن أمنيته التي طال أمدها تم تحقيقها أخيرا .
تماما بينما خفض كانغ سيوك السترة تحركت قدميها.
“مثل الرجال الحقيقيين ، لما لا نبدأ من جديد …. أح “.
“صحيح. صحيح.”
لكن فجأه ظهرت فكرة في رأس سيول. أدار رأسه بشكل انعكاسي لينظر خلفه – إلى يون سيورا الضعيفه.
لقد ألقت نظرة سريعة على سيول عدة مرات ، لكن قدميها لم تتوقف عن الحركة. ثم عبرت الحاجز. ظهرت ابتسامة غريبة على وجه كانغ سيوك.
“مثل الرجال الحقيقيين ، لما لا نبدأ من جديد …. أح “.
“يا؟ إذن هل جئت؟
“… نعم ، نعم …”
“ماذا تقصد بذلك….؟”
حتى ذلك الحين ، لم يظهر سيول أي رد. عند رؤية هذا لعق هيون سانجمين شفتيه وسحب قبعته لأسفل. بعد البصق على الأرض ، بدأ بالتحرك .
“لا لا. لقد أبليت حسنا. خذ هذا قبل أن يسقط من ذراعي ؟
ومع ذلك ، ركزت يون سيورا على العثور على المزيد من العملات المعدنية حتى بعد منتصف الليل. كيف يمكن أن يكون هذا الوضع أفضل بالنسبة إلى كانغ سوك ورجاله؟
أثار كانغ سوك ضجة صغيرة بينما كان يلوح بالسترة. ألقت شين سانغ آه نظرة على سيول مرة أخرى ، قبل بينما لمست يدها الملابس المعروضة ، رغم ذلك – أمسك كانغ سيوك ذراعها فجأة وجذبها عن قرب.
رفع كانغ سيوك يده واستقبل سيول. تجاهله سيول وتحرك بعيداً ورأى تعبير هيون سانجمين المظلم. كان الغضب واضحًا على وجهه أيضًاو بدت شين سانغ اه وكأنها ستحترق من الغضب أيضًا.
“ماما ؟!”
كانت نهاية جملة كانغ سيوك غير واضحة .وقف جيونغ مينوو بجانبه ضاحكًا ، وبعد ذلك اندفع نحوهم خنجر من العدم ، تحرك خنجر وأجرى حركة طعن في الهواء. ط
مثلها مثل شخص يسقط على وجهه أولاً ، سقطت للأمام وانتهى بها الأمر في أحضان كانج سيوك .
فقط بعد أن أشعل هيون سانجمين السيجارة لكانغ سيوك ، سمح له بالدخول. امتص كانغ سيوك دخان السيجارة مرة واحدة ؛ ثم شرع في التظاهر بالصدمة بعد أن وجد شين سانغ آه تقف هناك.
“هل تحبين البحث عن أمك كثيرًا ، أليس كذلك؟”
“…”. “فقط تعال. لا يوجد أحد هنا ليناديك بالقرف “.
“ماذا تفعل؟”
لكن لم تكن هذه هي النهاية.
“ابقى ثابته ؟ جئت إلى هنا مع العلم أن هذا سيحدث بالفعل. “
صكت شين سانغ آه أسنانها. كان هروب يي سونغ جين وهيون سانجمين مروعين للغاية ، ولكن كان هناك المزيد من الأمور الخطيرة التي تهدد سلامتها. عند التفكير مرة أخرى في المواجهة التي حدثت في قاعة التجميع ، والإذلال الذي عانت منه في الطابق الثاني ، أدركت أنه لا توجد طريقة تجعل كانج سيوك يسهل الأمور عليها الآن.
“أنا ، أنا …!”
“…وبالتالي…”
جلجل ، جلجل …
“بحق الجحيم؟”
استمر الاهتزاز المنخفض من الطوابق أدناه في الاقتراب. انقلب جسد شين سانغ اه القاسي بشكل طفيف. كانت يد كانغ سيوك ، تتحرك على ظهرها بخفة وتتسلل ببطء إلى أسفل ، متجاوزة الخصر النحيف ، وفي النهاية وصلت إلى رجليها الصغيره المستديره.
“وأنت … لقد فعلت ما تستطيع بالفعل ، أليس كذلك؟ لا ، انتظر لحظة – هل من الممكن أنك تشعر بالذنب أو شيء من هذا؟ ماذا؟ أعتقد أنك لقيط مثلي؟ هل كنت مخطئا؟
“أو…. هل تفضلين العودة للخارج؟ “
“ومع ذلك ، هذه ليست الأرض. بمعنى ، لا يوجد سبب لي للبقاء ملتزم هنا. أنت مدعو أيضًا ، لذلك يجب أن تعرف ذلك الآن ، أليس كذلك؟ نحن في طريقنا إلى عالم جديد؟ . في النهاية ، كل هذا مجرد لعبة سخيف يا رجل. لعبة. ومن المفترض أن تستمتع بممارسة الألعاب. “
بدأت ترتعش أكثر عندما همس كانغ سيوك في أذنها. تدريجيا ، بدا أن كل القوة تتسرب منها. حتى عندما بدأ يتحرك بداخلها مثل عجين الأرز ، لم تبدِ شين سانغ آه أي شكل من أشكال المقاومة.
“إذن ، ماذا عنك ، أيها الرجل الصغير؟ أو أنت ، هيون سانجمين؟ “
“الآن ، هل تشعرين بالموافقه على ما أقوله؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان من الصعب إيجاد ما يكفي من العملات لسخب المفتاح ، فلماذا …
“…”.
القى سيول نظرة على يون سيورا.
“أنت لا تريدين الإجابة؟”
بعد إخراج هذه الكلمة
“… نعم ، نعم …”
أغلق سيول عينيه ببطء. كانت الكلمات التي خرجت من كانج سيوك شيئًا كان يفكر فيه مؤخرًا أيضاً .
عندما أجابت شين سانغ اه ، سطعت بشرة كانغ سيوك لتظهر سعادته.
“مم؟”
“أه يا للعجب. ايتها الكلبة الصغيرة ، انظرى إلى أي مدى نعومة ورقة مؤخرتك. “
“ماذا تقصد بذلك….؟”
صفعة ، صفعة.
مع سوء توقيت رائع ،ظهر هدير شيطاني من بعيد. اصبحت بشرة كل الحاضرين بالية. أول وحش واجهوه في بداية هذه الرحلة ، الذى اعطاهم كابوسًا – الجيجكوي – كان يتسلق إلى حيث كانوا في هذه اللحظة بالتحديد.
صفع كانج سيوك ظهرها بخفة ، مما تسبب في اغلاق شين سانغ آه عينيها بقوة. ولكن من المدهش تمامًا أنها لفت ذراعيها بعناية حول ظهر كانغ سيوك ، وحفرت أصابعها عميقًا في أحضانه. عند رؤية هذا ، صفر لي هيونغ سيك وجيونج مينوو بصوت عالٍ للغاية. انفجر كانج سيوك في ضحك شديد عندما بدأت في فرك خدها بلطف على وجهه.
“ماذا تقصد بذلك….؟”
“جيد جدا. إذا تصرفت بهذه الطريقة من البداية ، لأصبح كل شيء أكثر بساطة. إذا بدأت تجعلني أشعر بالسعادة من خلال إظهار بعض الأشياء والأشياء من الآن فصاعدًا ، فسأعاملك بشكل جيد “
كيييككاااااه – !!!
بينما كان كانغ سيوك يتمتع بجسد شين سانغ آه ، أشار بذقنه خارج الحاجز.
كيييككاااااه – !!!
لم يتبق هناك سوى شخصين – سيول ويون سيورا اللاواعيه حاليًا.
القوة: متوسطة منخفضة القدرة على التحمل: منخفضة متوسطة خفة الحركة: عالية منخفضة القدرة على التحمل: عالية منخفضة السحر: عالى منخفض الحظ: متوسط منخفض
“إذن ، ما هو مذاق الخيانة؟ لماذا لا تنوّرنا يا سيد الختم الذهبي؟ “
“جيد جدا. إذا تصرفت بهذه الطريقة من البداية ، لأصبح كل شيء أكثر بساطة. إذا بدأت تجعلني أشعر بالسعادة من خلال إظهار بعض الأشياء والأشياء من الآن فصاعدًا ، فسأعاملك بشكل جيد “
[نافذة حالة كانغ سيوك]
2. الكفاءة: – هدية الخطاب (تمتلك موهبة كبيرة في التحدث وإلقاء الخطب.) السادية (لا يشعر بالرضا الجنسي إلا بعد إلحاق الألم الجسدي أو النفسي لشخص آخر.)
[1. معلومات عامة]
القى سيول نظرة على يون سيورا.
تاريخ الاستدعاء: 16 مارس 2017
النوع : الفضة
الجنس / العمر: ذكر / 29
الطول / الوزن: 178.8 سم / 72.6 كجم
الوضع الحالي: جيد
الوظيفة: LV. 0 (مدعو)
الجنسية: جمهورية كوريا (المنطقة 1)
الانتماء: N / A
الاسم المستعار: N / A
أغلق سيول عينيه ببطء. كانت الكلمات التي خرجت من كانج سيوك شيئًا كان يفكر فيه مؤخرًا أيضاً .
[2. سمات]
فقط بعد أن أشعل هيون سانجمين السيجارة لكانغ سيوك ، سمح له بالدخول. امتص كانغ سيوك دخان السيجارة مرة واحدة ؛ ثم شرع في التظاهر بالصدمة بعد أن وجد شين سانغ آه تقف هناك.
1. مزاجى :
— (يحاول أن يفعل الأشياء بالطريقة التي يحبها ، بغض النظر عن الآخرين.)
— يركز على نفسه (يسعى بقوة لتحقيق مكاسب شخصية خاصة به فقط.)
“الآن وقد تحدثت كثيرًا ، أنا متأكد من أنك قد فهمت. وبالتالي.”
2. الكفاءة:
– هدية الخطاب (تمتلك موهبة كبيرة في التحدث وإلقاء الخطب.)
السادية (لا يشعر بالرضا الجنسي إلا بعد إلحاق الألم الجسدي أو النفسي لشخص آخر.)
” لكن يجب أن تعتذر”.
[3. الحالة البدنيه]
[نافذة حالة كانغ سيوك]
القوة: متوسطة منخفضة
القدرة على التحمل: منخفضة متوسطة
خفة الحركة: عالية منخفضة
القدرة على التحمل: عالية منخفضة
السحر: عالى منخفض
الحظ: متوسط منخفض
[2. سمات]
نقاط القدرة المتبقية: 0
“ماذا تقصد بذلك….؟”
كان سيول مشغولا بالنظر إلى حالة كانغ سيوك. لقد شعر أنه يستطيع أن يفهم لماذا فعل هذا الغبي هذا. إلى جانب “هدية الخطاب” هذه ، بدا أنه يعاني من بعض الصفات السلبية بشكل ملحوظ.
تنهد سيول داخليًا بإحباط يبدو أن الدروس التي تم تدريسها في الطابق الثاني لم تكن كافية لهؤلاء الأغبياء.
“مهلا ، صديق”.
بدا أن كانج سيوك يشعر بالأسف الشديد لسيول ، انطلاقًا من تعبيراته.
تجعدت حواجب سيول قليلا . “صديق ، هاه”.
“هل تريد أن تموت هكذا؟ مهلا ، وانت هل تريد أن تموت من قبل الوحش الذي قتل أختك الجميلة والطيبة؟ أخوه ، إيه؟ هل هو مثل ، “الحصول على واحدة وتحصل على الاخر ” تبدو صفقة جيده؟ “
“أشعر بالأسف لك حقا”.
ضحك كانغ سيوك . عبس سيول قليلا ، لكنه سأل مجدداً.
بدا أن كانج سيوك يشعر بالأسف الشديد لسيول ، انطلاقًا من تعبيراته.
“أنا ، أنا …!”
“لماذا تصر على العيش هكذا؟ امممم؟ “
ربت كانغ سيوك بخفة على كتف الشاب. لم يقل الصبي شيئًا ودخل الفصول الدراسية.
امسك رأس شين سانغ آه بخفه واستمر في ذلك.
يا للعجب – تنهد كانغ سيوك على وحرك كتفيه.
“لا يبدو أن لديك أي أخلاق”.
“حسنًا ، إنها مسألة بسيطة ، على أي حال. كل ما عليك قوله هو كلمة واحدة – آسف. بعد ذلك ، يمكننا أن نصبح أصدقاء حقيقيين . “
“أخلاق؟”
اوقف كانغ سيوك هيون سانجمين قبل أن يدخل الأخير الحاجز.
بدأ كانغ سيوك يضحك كما لو أنه سمع شيئًا مضحكًا.
“أنت تضيع وقتك. كما ترى ، حصلت على هذا كمكافأة بداية. لا يمكن لأحد الدخول دون إذن مني. “
“هاها ~ ، يا صديقي … آه ، أحصل عليه ، أحصل عليه. هل حقا. هناك سبب لتهتم بالتصرف عندما نكون على الأرض. هناك قوانين وأشياء – وإذا لم أتبعها ، فسوف ينتهي بي الأمر وراء القضبان. ومع ذلك….”
“نرى؟ لدي ورقة تعويذه أخرى مع تعويذة مكتوبة عليها ~! “
وأشار كانغ سيوك الى الأسفل .
“يا رجل. يجب أن تكون الانسه يي سيول آه تدور في قبرها. أنا متأكد من أنها تصلي بحرارة لي لإنقاذ أخيها الآن. “
“ومع ذلك ، هذه ليست الأرض. بمعنى ، لا يوجد سبب لي للبقاء ملتزم هنا. أنت مدعو أيضًا ، لذلك يجب أن تعرف ذلك الآن ، أليس كذلك؟ نحن في طريقنا إلى عالم جديد؟ . في النهاية ، كل هذا مجرد لعبة سخيف يا رجل. لعبة. ومن المفترض أن تستمتع بممارسة الألعاب. “
كانت كلمات كانغ سيوك مغرية مثل وساوس الأفعى. بعد سماع تلك الكلمات المقنعة ، ظل هيون سانجمين و يي سونغ جين يحدقان ببعضهما البعض قبل تحويل نظراتهما إلى رجل واحد.
“لعبة ، هاه”.
“لقد فتحت الباب إلى الطابق السادس ، أليس كذلك؟”
“نعم. إذن ، ما هي الفائدة من الاحتفاظ بأخلاقك هنا؟ مثل ، ما لايوجد فاىده لكونك الافضل والأطيب ، والأكثر عدالة في هذا المكان؟ لا يوجد أحد هنا يعطي أى أهمية لتلك الأشياء. فقط “أنا” مهم. أنا أقول لك ، لا أحد يهتم “.
نسي كانغ سيوك ما كان سيقوله وجلس بغباء ، أصبحت المنطقة الآمنة خلفه صاخبة للغاية.
“آه ، اهاها!”
“أخلاق؟”
أمسك كانج سيوك فجأة شعر شين سانغ آه وانفجر ، مما تسبب في تألمها .
حرك كانغ سيوك أصابعه ببطء . كان هناك قطعة من الورق الممزقة بين السبابه والإصبع الأوسط.
“انظر إليها. انها دليلك. لقد اصطدمت بك قليلاً حتى ثم قامت بالاستغناء عنك. أقصد ، رأيت ذلك بأم عينيك ، أليس كذلك؟ كيف كانت ردة فعلها عندما تغير الوضع الآن؟ “
يا للعجب – تنهد كانغ سيوك على وحرك كتفيه.
لبعدت شين سانج آه نظرها ببطء .
[3. الحالة البدنيه]
“لذلك ، النقطة هنا هي ألا تتكبد خسائر. لديك الكثير من الموهبة ، وأستطيع أن أقول لك أنك تملك عقل سريع في رأسك أيضًا ، فلماذا لا تستطيع أن تغمض عينيك وتلتزم بالبرنامج؟ “
“ما زلت لم تفهم؟ ماذا حدث ليي سيول آه في وقت سابق؟ وما يحدث لك الآن؟ “
واصل سيول الاستماع بينما كان يقف هناك ، وهو يضع ذراعيه على صدره.
“أجلللل”.
“هل تريد أن تعتني بهذه الضعف؟ هل تعتقد أن كل من يملك القوة شرير ، والضعفاء جميعهم أناس طيبون نقيون؟ هل ما زلت تعتقد أن هؤلاء الخاسرين لطيفون؟ “
“اعتذار ، هاه”.
تحدث كانغ سيوك بصراحة .
صرخ كانغ سيوك في مفاجأة سارة.
“أستطيع أن أرى أنك قد تلقيت بعض الأضرار العقلية الآن. لكن أنت تعرف ، لا تحبط ، يا رجل. هكذا يعمل العالم. من المفترض أن تتخطى “الأشخاص” ، وأن تتخطى “من لا يملكون” – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها النجاة. عليك ألا تضع في الاعتبار هذا الرجل وتلك الفتاة ، لأنه عاجلاً أم آجلاً ، ستتعرض للعض من كل أنواع الطفرات الضالة وسينتهي أمرك “.
بدأ كانغ سيوك يضحك كما لو أنه سمع شيئًا مضحكًا.
أغلق سيول عينيه ببطء. كانت الكلمات التي خرجت من كانج سيوك شيئًا كان يفكر فيه مؤخرًا أيضاً .
لقد ألقت نظرة سريعة على سيول عدة مرات ، لكن قدميها لم تتوقف عن الحركة. ثم عبرت الحاجز. ظهرت ابتسامة غريبة على وجه كانغ سيوك.
“ما زلت لم تفهم؟ ماذا حدث ليي سيول آه في وقت سابق؟ وما يحدث لك الآن؟ “
في الواقع ، يجب أن أعترف أن هذه مقامرة ذات فرص نجاح منخفضة. أعني لكي ننجح كان يجب أن يحدث شيئان ، أنت تعرف ماذا أقصد؟ إذا لم تكن قد اخترت مطلقًا مغادرة هذه المنطقة الآمنة في المقام الأول ، فإن خطتي كانت ستكون بلا مقابل. “
“…”.
“أه يا للعجب. ايتها الكلبة الصغيرة ، انظرى إلى أي مدى نعومة ورقة مؤخرتك. “
“كما ترى ، ليس الأمر أن” الشخص الذي من المفترض أن يفعل هو الذي يفعل ، ولكن أولئك الذين هم على استعداد للقيام بذلك من يفعلون . أيضا ، ليس الأمر أن أولئك الذين من المفترض أن يفشلوا يفشلون ، إنما هو مقدر لهم ألا يقوموا بذلك أبداً. الأمر بسيط.”
وبينما كان سيول على وشك إخراج كرة تعويذه جيبه …
“… أولئك الذين يفعلون …”
حرك كانغ سيوك أصابعه ببطء . كان هناك قطعة من الورق الممزقة بين السبابه والإصبع الأوسط.
“صحيح!”
“مهلا ، صديق”.
صرخ كانغ سيوك ومد يده.
“سأضطر إلى رفض اعتذارك إذا كان ذلك يعني إنقاذ يون سيورا. كما ترى ، أنا أكره المنافقين “.
“الآن وقد تحدثت كثيرًا ، أنا متأكد من أنك قد فهمت. وبالتالي.”
“انظر إليها. انها دليلك. لقد اصطدمت بك قليلاً حتى ثم قامت بالاستغناء عنك. أقصد ، رأيت ذلك بأم عينيك ، أليس كذلك؟ كيف كانت ردة فعلها عندما تغير الوضع الآن؟ “
“؟”
لكن فجأه ظهرت فكرة في رأس سيول. أدار رأسه بشكل انعكاسي لينظر خلفه – إلى يون سيورا الضعيفه.
“مثل الرجال الحقيقيين ، لما لا نبدأ من جديد …. أح “.
لكن لم تكن هذه هي النهاية.
سحب كانغ سيوك يده كما لو كان تذكر شيئًا .
“سأضطر إلى رفض اعتذارك إذا كان ذلك يعني إنقاذ يون سيورا. كما ترى ، أنا أكره المنافقين “.
” لكن يجب أن تعتذر”.
“جيد جدا. إذا تصرفت بهذه الطريقة من البداية ، لأصبح كل شيء أكثر بساطة. إذا بدأت تجعلني أشعر بالسعادة من خلال إظهار بعض الأشياء والأشياء من الآن فصاعدًا ، فسأعاملك بشكل جيد “
ضيق سيول عينيه .
أشار كانغ سيوك مرة واحدة نحو المدخل الأمامي خلف المنطقة الآمنة. لم يرد سيول . ليست هناك حاجة ، بعد كل شيء ؛ كان كانج سيوك يقصد أنه عندما تقل المساحة الخاصه بالتعويذه ، فإن المد ستزداد .
“اعتذار ، هاه”.
تجعدت حواجب سيول قليلا . “صديق ، هاه”.
“هذا صحيح ، اعتذار. إن المكان الذى ضربتنى به ما زال يؤلمني ، هل تعلم؟ “
“أنت لا تريدين الإجابة؟”
يا للعجب – تنهد كانغ سيوك على وحرك كتفيه.
استدار جيون مينوو ليعرف لماذا أصبح المكان صاخبًا للغاية هناك.
“إذا غيرت طريقة تفكيرك ، فأنا متأكد من أنه ليس من الصعب عليك أن تفعل شيئًا صغيرًا مثل الاعتذار ، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح ، اعتذار. إن المكان الذى ضربتنى به ما زال يؤلمني ، هل تعلم؟ “
حدق سيول بهدوء في كانغ سيوك.
ضحك كانغ سيوك . عبس سيول قليلا ، لكنه سأل مجدداً.
“حسنًا ، إنها مسألة بسيطة ، على أي حال. كل ما عليك قوله هو كلمة واحدة – آسف. بعد ذلك ، يمكننا أن نصبح أصدقاء حقيقيين . “
“أنا ، أنا …”
القى سيول نظرة على يون سيورا.
[1. معلومات عامة]
“ليست هي. يجب أن تتركها هناك “.
لكن فجأه ظهرت فكرة في رأس سيول. أدار رأسه بشكل انعكاسي لينظر خلفه – إلى يون سيورا الضعيفه.
يجب أن يكون كانج سيوك قد لاحظ نظرات سيول لأنه تحدث بعبارات غامضة.
“تعويذة يمكن أن تمنع الوصول؟”
“سأضطر إلى رفض اعتذارك إذا كان ذلك يعني إنقاذ يون سيورا. كما ترى ، أنا أكره المنافقين “.
بدأت ترتعش أكثر عندما همس كانغ سيوك في أذنها. تدريجيا ، بدا أن كل القوة تتسرب منها. حتى عندما بدأ يتحرك بداخلها مثل عجين الأرز ، لم تبدِ شين سانغ آه أي شكل من أشكال المقاومة.
قام سول بتحويل نظرته بعيدًا ، ثم وضع يده اليسرى على الحاجز غير المرئي.
ضحك كانغ سيوك . عبس سيول قليلا ، لكنه سأل مجدداً.
“…وبالتالي…”
“أه يا للعجب. ايتها الكلبة الصغيرة ، انظرى إلى أي مدى نعومة ورقة مؤخرتك. “
ابتسم كانغ سيوك. فتح فمه على نطاق أوسع تدريجيا في ابتسامة كما لو أن أمنيته التي طال أمدها تم تحقيقها أخيرا .
مثلها مثل شخص يسقط على وجهه أولاً ، سقطت للأمام وانتهى بها الأمر في أحضان كانج سيوك .
“…وبالتالي…”
“هل تريد أن تعتني بهذه الضعف؟ هل تعتقد أن كل من يملك القوة شرير ، والضعفاء جميعهم أناس طيبون نقيون؟ هل ما زلت تعتقد أن هؤلاء الخاسرين لطيفون؟ “
بدا سيول كما لو كان يصرخ بصوت يائس “غير راغب”. مثل طفل يفتح هدية عيد ميلاده ، كانت ألوان تعبير كانج سيوك أكثر إشراقًا.
“كلا ~ لم يكن هذا نيتي الاساسيه. أردت فقط أن أكسرها. أقسم ، كان هذا كل شيء “.
اوقف سيول أنفاسه ، ثم ضم قبضته.
“….ابن العاهرة.”
امسك رأس شين سانغ آه بخفه واستمر في ذلك.
“لقد كنت لين … هاه ؟! “
“إذن ، ماذا عنك ، أيها الرجل الصغير؟ أو أنت ، هيون سانجمين؟ “
نسي كانغ سيوك ما كان سيقوله وجلس بغباء ، أصبحت المنطقة الآمنة خلفه صاخبة للغاية.
أثار كانغ سوك ضجة صغيرة بينما كان يلوح بالسترة. ألقت شين سانغ آه نظرة على سيول مرة أخرى ، قبل بينما لمست يدها الملابس المعروضة ، رغم ذلك – أمسك كانغ سيوك ذراعها فجأة وجذبها عن قرب.
“بحق الجحيم؟”
“أنا ، أنا …”
استدار جيون مينوو ليعرف لماذا أصبح المكان صاخبًا للغاية هناك.
“رجاء! دعنا ندخل!
وبينما كان سيول على وشك إخراج كرة تعويذه جيبه …
جلجل ، جلجل …
“لقد فتحت الباب إلى الطابق السادس ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
