عهد تشوهونغ (2)
الفصل – 204: عهد تشوهونغ (2)
————————————–
كان هناك مصطلح قديم يسمى ‘صن ران’ في لعبة الأوراق البلاك جاك. ببساطة ، كانت كلمة مرادفة لسلسلة الإنتصارات بسبب التدفق المستمر للبطاقات الجيدة.
توهجت بلورة الاتصالات في وقت أبكر مما كان متوقعًا.
“أيا كان ، قل ذلك بعد إحضارهم!”
توقع سيول جيهو أن يستغرق الأمر ما لا يقل عن بضعة أسابيع إلى بضعة أشهر كحد أقصى ، ولكن لم يتم الاتصال به إلا بعد بضعة أيام.
“بالتأكيد ، سواء كان هيونغ ~ أو أوبا ، سأكون مؤدبة للغاية ومهذبة. لذا انطلق وقم بتجنيدهم أولاً “. {أوبا ما تقوله أنثى أصغر سنا لأخيها الأكبر}
وغني عن القول ، لقد كانت مكالمة من بلورة بافلوفيتشي.
‘…لا.’
وضع سيول جيهو يده على البلورة وترك بعض المانا تتدفق فيها.
“مهلا!”
-هذه أنا.
– نعم أيها القائد.
بمجرد أن أضاءت البلورة ، رن صوت مألوف.
“لن أتحدث طويلا.”
لأنه كان منتصف الليل ، امتلأت البلورة بالظلام ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن المتصلة كانت فاي سورا من صوتها فقط.
– تريدنا أن نبقى متوارين عن الظهور ونخفي أنفسنا.
اتصلت به فاي سورا من البلورة التي أعطاها لـبافلوفيتشي مما يعني …
“تشونغ تشوهونغ …”
“يجب أن يكون قد حدث هجوم.”
وضع سيول جيهو يده على البلورة وترك بعض المانا تتدفق فيها.
-نعم. كان يجب عليك نصب خيمة وكرة بلورية.
عندما سمعت أنه يفكر في تجنيد المزيد من الأشخاص ، قامت تشوهونغ بإخراج شفتها السفلى وأومأت برأسها.
ضحكت فاي سورا. برؤية كيف كانت تضحك ، يجب أن تكون قد أنجزت مهمتها دون أي عوائق. بالتفكير بذلك ، أصبح صوت سيول جيهو أخف.
-بالطبع!
“أنا سعيد لأنك بخير.”
“بالتأكيد ، سواء كان هيونغ ~ أو أوبا ، سأكون مؤدبة للغاية ومهذبة. لذا انطلق وقم بتجنيدهم أولاً “. {أوبا ما تقوله أنثى أصغر سنا لأخيها الأكبر}
-لماذا؟ لم يكونوا حتى كافيين من أجل احماء. حسنًا ، لقد كانوا أكثر من كافيين لقتل هؤلاء الأربعة ، لكنهم لم يكونوا شيئًا أمامي.
“سأتصل لاحقا. ولكن حتى ذلك الحين…”
تفاخرت فاي سورا.
ضحكت فاي سورا. برؤية كيف كانت تضحك ، يجب أن تكون قد أنجزت مهمتها دون أي عوائق. بالتفكير بذلك ، أصبح صوت سيول جيهو أخف.
“ماذا عن السيد مارسيل غيونيا؟”
فتح سيول جيهو فمه.
– أعتقد أنني سمعته يقول إنه سوف يمسك بالرجال الذين يراقبون … آه ، انتظر لحظة. إنه قادم الآن.
“لماذا تحدقين بي هكذا؟”
البيئة المظلمة المعروضة من خلال البلورة تحولت قليلاً.
“…حسن. الآن دعينا نرى كيف ستسير الأمور “.
– نعم أيها القائد.
– ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟
كان صوت مارسيل غيونيا هادئًا للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه شارك في القتال قبل لحظة واحدة فقط.
“نحن بالتأكيد بحاجة إلى كاهن ، لكنني كنت أفكر أيضًا في شخص يمكنه مساعدتي. سكرتيرة إذا صح التعبير “.
– الإبلاغ. 12 عضوًا قتاليًا و 4 مراقبين. ما مجموعه 16 رجلا في فرقة الكمين. من بين هؤلاء ، قُتل 10 أشخاص في الفريق القتالي بينما تم القبض على الستة الباقين.
—نفس الطريقة كما كانت من قبل. لقد كُلفوا بهذا العمل دون الكشف عن هوياتهم ، مما جعل الأمر لا يمثل أي خطر حتى لو فشلوا.
“لقد قتلتم عددًا غير قليل.”
– نعم أيها القائد.
نقر مارسيل غيونيا على لسانه.
اتصلت به فاي سورا من البلورة التي أعطاها لـبافلوفيتشي مما يعني …
– لم يكن هناك خيار. ليس الأمر أن الآنسة فاي سورا لم تقم بكبح نفسها فحسب ، بل أصيب أحد الرجال الأربعة ، مما أثار الكثير من الضجة …
“ماذا تفعل؟ يبدو أنك كنت تحاول الاتصال بشخص ما “.
– لماذا تستخدمني كعذر؟
-…نعم.
رن صوت فاي سورا الساخط.
الفصل – 204: عهد تشوهونغ (2) ————————————–
فتح سيول جيهو فمه بسرعة.
“يختبرون الأوضاع ، هاه….”
“سأتوجه الآن.”
حدقت تشوهونغ بعناية في وجهه لفترة من الوقت قبل أن تزمجر فجأة من الضحك.
– لا أعتقد أنك بحاجة للحضور.
“هل تعتقدين أن هذا كل شيء؟ في اليوم التالي سيكون “حُبي” ، واليوم التالي سيكون “عزيزي” ، واليوم التالي سيكون “حبيبي” … ”
“هاه؟ لماذا؟”
كان هناك مصطلح قديم يسمى ‘صن ران’ في لعبة الأوراق البلاك جاك. ببساطة ، كانت كلمة مرادفة لسلسلة الإنتصارات بسبب التدفق المستمر للبطاقات الجيدة.
– كان هناك وجه تعرفتُ عليه.
“هاه! هاي ، إذا تمكنت من إحضار حتى واحد من هذين ، فسأخدمك كهيونج خاصتي لبقية حياتي. لا حقا. سأناديك بهيونغ كلما رأيتك “. {هيونغ يقول الذكر الأصغر لأخيه الأكبر}
تابع مارسيل غيونيا بهدوء.
“زوجي.”
– لقد استجوبت أحد المراقبين في طريق عودتي. إنهم أشرار يتجولون في شوارع حارمارك الخلفية. إنهم يعيشون بما يكسبونه يومًا بعد يوم.
رن صوت فاي سورا الساخط.
“ثم….”
– كان هناك وجه تعرفتُ عليه.
—نفس الطريقة كما كانت من قبل. لقد كُلفوا بهذا العمل دون الكشف عن هوياتهم ، مما جعل الأمر لا يمثل أي خطر حتى لو فشلوا.
تردد بافلوفيتشي ، لكنه لم يخفِ كل شيء. ابتسم سيول جيهو ، وهو يراقب البلورة بعناية.”حسنا إذا. أتمنى أن تصلك مكالمتي في المستقبل “.
– إذا جاز لي التعبير عن رأيي ، فربما كانوا يحاولون فقط اختبار الوضع …
اتصلت به فاي سورا من البلورة التي أعطاها لـبافلوفيتشي مما يعني …
“هل كانوا يشتبهون في أننا تركنا الأربعة يرحلون أحياء؟”
“ماذا تفعل؟ يبدو أنك كنت تحاول الاتصال بشخص ما “.
ضاقت عيون سيول جيهو.
-…نعم.
“هل يمكنك أن تريني وجه أي واحد منهم؟”
في كلتا الحالتين ، كان قد نجح بالفعل في إبقاء اللفة على قيد الحياة. الشيء الوحيد المتبقي هو تشديدها ببطء دون إشعار العدو. ثم في وقت ما ، سوف يخنق الحبل رقبة العدو.
-بالطبع!
لقد عرف أخيرًا سبب إيلاء كيم هانا أهمية كبيرة للبقاء على اتصال. مثلما كان على وشك الاتصال بها مرة أخرى ، فقط في حالة ما …
امتثل مارسيل غيونيا بطاعة لطلب سيول جيهو المزعج. بعد رؤية الرجال المأسورين بنفسه ، تأكد سيول جيهو.
“آه. ماذا عن “سيدي”؟ أو…”
‘الأمر مختلف.’
‘…لا.’
كان المشهد مختلفًا عما رآه في الرؤية. ولم يكن هناك اختلاف واحد أو اثنين فقط.
“يختبرون الأوضاع ، هاه….”
كان المهاجمون جميعهم من الذكور. لم تكن هناك امرأة واحدة في الفريق. أيضًا ، لا يمكن العثور على وشم ثعبان أرجواني على أي من أعناقهم.
“ماذا عن السيد مارسيل غيونيا؟”
– ماذا نفعل بهم؟
وضع سيول جيهو ، الذي كان يتذمر على نفسه ، سيجارة في فمه قبل أن يلقي نظرة جانبية.
“اقتلهم جميعا.”
“بففت!”
بعد قول ذلك مباشرة ، تفاجأ سيول جيهو بنفسه لإصداره مثل هذا الأمر. أوامره بأن يقتلهم خرجت بسهولة.
لم يأت الرد على الفور.
فكر فجأة فيما إذا كان سيستخدم الأسرى الستة كما فعل مع بافلوفيتشي.
– ماذا نفعل بهم؟
‘…لا.’
“آه. ماذا عن “سيدي”؟ أو…”
ولكن بمجرد أن سأل نفسه ، ‘ماذا سيحدث لهم على الأرض إذا قتلتهم في الفردوس؟’ أدرك أنها كانت شفقة سخيفة وقرر أن يحجر قلبه.
“أنا جاد. لماذا؟ لا يمكنني تجنيدهم؟ ”
لقد قتل الناس بالفعل. وفوق كل شيء ، كان عالمًا يأكل فيه الكلب كلبا مثله.
ذلك سيكون مثيرا للإهتمام ، وأنا الذي كان يتساءل ما الخطب مع هذا العنوان.
لم يسحب سيول جيهو أمره وطلب التحدث إلى بافلوفيتشي بدلاً من ذلك.
“مهلا ، بافتراض أنك تمكنت بطريقة ما من إحضارهم ، ما الذي تخطط لجعلي أناديك به؟”
-…نعم.
تردد بافلوفيتشي ، لكنه لم يخفِ كل شيء. ابتسم سيول جيهو ، وهو يراقب البلورة بعناية.”حسنا إذا. أتمنى أن تصلك مكالمتي في المستقبل “.
رن صوت منخفض ولكن مرتعش بشكل واضح. بدا الأمر وكأنه كان في حالة ذهول.
– كان هناك وجه تعرفتُ عليه.
“لن أتحدث طويلا.”
“أوه؟ من هذا؟ أخبرني. أريد أن أعرف.”
سأل سيول جيهو بنبرة أخبرته أنه يتوقع قرارًا فوريًا.
“إيو. أنت فاسق لطيف قليلا. ما زلت غير قادر على الخروج من حلمك الوردي “.
“ماالذي تخطط أن تفعله؟”
“نعم ، نعم ~ على الرغم من أنني أخدم إيرا حاليًا ، بصفتي كاهنة سابقة ، فأنا أتعهد بقوتي الإلهية مع إنفيديا كشاهدتي. هل انت سعيد الان؟ همم؟”
لم يأت الرد على الفور.
بعد تنظيم أفكاره ، تنفس سيول جيهو الصعداء. كان لا يزال لديه بعض الأسف. لابد أنه كانت هناك طريقة أفضل للاستفادة من الرجال الأربعة. بعد كل شيء ، كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
ولكن كما لو أنه عاد إلى رشده إلى حد ما بينما كان سيول جيهو يتحدث مع فاي سورا ومارسيل غيونيا ، رد بافلوفيتشي بسرعة.
وغني عن القول ، لقد كانت مكالمة من بلورة بافلوفيتشي.
– ماذا … ماذا علينا أن نفعل؟
“….”
تدفق التنفس الثقيل كما لو أنه بدأ فقط في التنفس مرة أخرى الآن.
“وكنت أفكر أن كيم هانا ستكون جيدة كسكرتيرة.”
قام سيول جيهو ، الذي كان يركز على الصوت عبر المكالمة ، بلف شفتيه.
“أيا كان ، قل ذلك بعد إحضارهم!”
كان بافلوفيتشي يشعر بالخوف لكن سيول جيهو لم يشعر بأي انعدام ثقة يأتي منه بعد الآن. ثم مرة أخرى ، بما أن سيول جيهو قد أثبت نفسه بدقة كما لو كان يعرف ماضيهم ومستقبلهم ، لم يكن أمام بافلوفيتشي خيار سوى الإيمان.
“لقد وصل هذان الشخصان إلى ذروة مجالاتهما ، لكنك هنا تحاول تجنيدهما في فريقنا. اذهب وشرب بعض الماء البارد وعُد إلى حواسك أيها الوغد. ”
“ليس هناك ما تحتاج إلى القيام به الآن.”
“أين هو؟”
فتح سيول جيهو فمه.
تصلب وجه تشوهونغ في تلك اللحظة.
“سأتصل لاحقا. ولكن حتى ذلك الحين…”
رن صوت فاي سورا الساخط.
– تريدنا أن نبقى متوارين عن الظهور ونخفي أنفسنا.
غرائز البقاء جعلت البشر يتغلبون على حدودهم. استمر بافلوفيتشي ، الذي فهم على الفور نوايا سيول جيهو ، بإحكام أسنانه.
“آه – لم أضحك هكذا منذ فترة طويلة. يقولون أن الأشخاص الأغبياء يكونون أكثر تسلية عندما يكونون جادين “.
– أعرف مخبأ لا يعرفه إلا أربعة منا. سوف نختبئ هناك لبعض الوقت.
أدلت تشوهونغ بتعبير يقول ‘هلا نظرت إلى هذا؟’ وضحكت.
“أين هو؟”
انحسر سيول جيهو بسرعة في منتصف حديثه. كان ذلك بسبب أن وسادة حلقت نحوه فجأة ، وكسرت حاجز الصوت.
– … إنها كنيسة إيفا. من الصعب شرح موقعه بالضبط.
ضغط سيول جيهو على أسنانه وهو يرى تشوهونغ تتصرف بوقاحة.
تردد بافلوفيتشي ، لكنه لم يخفِ كل شيء. ابتسم سيول جيهو ، وهو يراقب البلورة بعناية.”حسنا إذا. أتمنى أن تصلك مكالمتي في المستقبل “.
الشخص الذي خطر بباله بطبيعة الحال هو كيم هانا.
بعد الوداع بمرح ، أنهى سيول جيهو المكالمة.
تردد بافلوفيتشي ، لكنه لم يخفِ كل شيء. ابتسم سيول جيهو ، وهو يراقب البلورة بعناية.”حسنا إذا. أتمنى أن تصلك مكالمتي في المستقبل “.
تراجعت ابتسامته في اللحظة التي انطفأ فيها الضوء ، وأمال رأسه إلى الخلف لينظر إلى السقف.
“ماالذي تخطط أن تفعله؟”
“يختبرون الأوضاع ، هاه….”
“لا يجب أن أتسرع في ذلك بتهور.”
لم يكن العدو غبيا. بدلاً من ذلك ، كانوا مجموعة محترفة تتمتع بخبرة كبيرة في هذه الأمور.
– … إنها كنيسة إيفا. من الصعب شرح موقعه بالضبط.
جانغ مالدونغ ، سيو يوهوي ، أغنيس.
“لماذا تحدقين بي هكذا؟”
لقد حذره الأشخاص الثلاثة الذين كان لهم منظورهم الفريد عن الفردوس من أن يكون حذرًا من هذا العدو. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكونوا أغبياء بما يكفي للانقضاض على طعم رماه مرة واحدة فقط.
“ماذا عن السيد مارسيل غيونيا؟”
“لا يجب أن أتسرع في ذلك بتهور.”
بعد قول ذلك مباشرة ، تفاجأ سيول جيهو بنفسه لإصداره مثل هذا الأمر. أوامره بأن يقتلهم خرجت بسهولة.
كان هناك مصطلح قديم يسمى ‘صن ران’ في لعبة الأوراق البلاك جاك. ببساطة ، كانت كلمة مرادفة لسلسلة الإنتصارات بسبب التدفق المستمر للبطاقات الجيدة.
“ليس هناك ما تحتاج إلى القيام به الآن.”
كانت القاعدة الأساسية للاعب ألا يترك المقعد أبدًا عندما يكون في حالة صن ران.
“تشونغ تشوهونغ …”
من ناحية أخرى ، كانت هناك أيضًا حالات اضطروا فيها إلى النهوض والمغادرة على الفور.
لقد حذره الأشخاص الثلاثة الذين كان لهم منظورهم الفريد عن الفردوس من أن يكون حذرًا من هذا العدو. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكونوا أغبياء بما يكفي للانقضاض على طعم رماه مرة واحدة فقط.
شعر سيول جيهو بالنار على الأوراق ، وهم الرجال الأربعة ، شعر بها تضعف منذ لحظة.
ضاقت عيون سيول جيهو.
أخبرته خبرته الطويلة في القمار.
شعر سيول جيهو بالنار على الأوراق ، وهم الرجال الأربعة ، شعر بها تضعف منذ لحظة.
إذا استمر في اللعب لأنه كان يفوز ، فسوف ينجرف إلى ‘خطوة سيئة’ (موقف لا تدخل فيه سوى البطاقات السيئة) ، لذلك كان عليه أن ينسحب بسرعة.
نقر مارسيل غيونيا على لسانه.
‘ببطء.’
“أوه. إستمر في الحلم. كيف تجرؤ على جعل هذه التشونغ تشوهونغ-نيم… همف. لماذا لا تذهب فقط وتجعلني أناديك ‘زوجي العزيز’ ، هاه؟ ”
في كلتا الحالتين ، كان قد نجح بالفعل في إبقاء اللفة على قيد الحياة. الشيء الوحيد المتبقي هو تشديدها ببطء دون إشعار العدو. ثم في وقت ما ، سوف يخنق الحبل رقبة العدو.
عندما سمعت أنه يفكر في تجنيد المزيد من الأشخاص ، قامت تشوهونغ بإخراج شفتها السفلى وأومأت برأسها.
“فوو ….”
نظر سيول جيهو بفراغ إلى تشوهونغ ، التي كانت تمسك بطنها ، وتحتضر من الضحك.
بعد تنظيم أفكاره ، تنفس سيول جيهو الصعداء. كان لا يزال لديه بعض الأسف. لابد أنه كانت هناك طريقة أفضل للاستفادة من الرجال الأربعة. بعد كل شيء ، كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
“سأتصل لاحقا. ولكن حتى ذلك الحين…”
سيشعر بالاطمئنان إذا كان لديه خبير في هذا النوع من الأشياء.
“لا يجب أن أتسرع في ذلك بتهور.”
الشخص الذي خطر بباله بطبيعة الحال هو كيم هانا.
“ماذا عن السيد مارسيل غيونيا؟”
كان لديه اعتقاد لا أساس له أنها بصفتها أعظم مستكشف في الفردوس وأكثر محتاليها شهرة ، كانت كيم هانا تصرخ ‘فقط أي الأوغاد تجرأ على لمس متعاقدي؟’ قبل حل كل شيء.
“….”
لم يكن الأمر أنه لم يحاول الاتصال بها. لقد حاول بالفعل الاتصال بها للحصول على المشورة ، لكن المكالمة لم تتصل. لم يحدث ذلك من قبل ، لذلك لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق.
عهد بقوة إلهية على الخط. ومض بريق في عيني سيول جيهو.
‘آمل ألا يحدث لها شيء …’
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
بالطبع ، كان عليه أن يفكر في إمكانية عودتها إلى الأرض ، لكنه ما زال يشعر بعدم الارتياح.
فكر فجأة فيما إذا كان سيستخدم الأسرى الستة كما فعل مع بافلوفيتشي.
‘هل يجب أن أزور شهرزاد …؟’
لأنه كان منتصف الليل ، امتلأت البلورة بالظلام ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن المتصلة كانت فاي سورا من صوتها فقط.
لقد عرف أخيرًا سبب إيلاء كيم هانا أهمية كبيرة للبقاء على اتصال. مثلما كان على وشك الاتصال بها مرة أخرى ، فقط في حالة ما …
“أنت ، لا تجرئي على نسيان ما قلتيه الآن.”
“مهلا!”
“أنا سعيد لأنك بخير.”
مصحوبًا بصوت الباب وهو ينفتح ، اقتحمت تشوهونغ الغرفة. لابد أنها استحمّت للتو حيث كان الماء يتساقط من على أطراف شعرها.
بعد قول ذلك مباشرة ، تفاجأ سيول جيهو بنفسه لإصداره مثل هذا الأمر. أوامره بأن يقتلهم خرجت بسهولة.
“ماذا تفعل؟ يبدو أنك كنت تحاول الاتصال بشخص ما “.
“لقد قتلتم عددًا غير قليل.”
“آه. كنت أفكر فقط في بعض الأشياء “.
بعد الوداع بمرح ، أنهى سيول جيهو المكالمة.
“تفكر؟ في ماذا؟”
كان بافلوفيتشي يشعر بالخوف لكن سيول جيهو لم يشعر بأي انعدام ثقة يأتي منه بعد الآن. ثم مرة أخرى ، بما أن سيول جيهو قد أثبت نفسه بدقة كما لو كان يعرف ماضيهم ومستقبلهم ، لم يكن أمام بافلوفيتشي خيار سوى الإيمان.
“أشعر أننا بحاجة إلى المزيد من الناس.”
-هذه أنا.
عندما سمعت أنه يفكر في تجنيد المزيد من الأشخاص ، قامت تشوهونغ بإخراج شفتها السفلى وأومأت برأسها.
“هل تعتقدين أن هذا كل شيء؟ في اليوم التالي سيكون “حُبي” ، واليوم التالي سيكون “عزيزي” ، واليوم التالي سيكون “حبيبي” … ”
“أم … حسنًا ، سيتم الترحيب دائمًا بالأشخاص الأكفاء ، ولكن لماذا؟ هل ستقوم بتجنيد كاهن؟ ”
-لماذا؟ لم يكونوا حتى كافيين من أجل احماء. حسنًا ، لقد كانوا أكثر من كافيين لقتل هؤلاء الأربعة ، لكنهم لم يكونوا شيئًا أمامي.
“نحن بالتأكيد بحاجة إلى كاهن ، لكنني كنت أفكر أيضًا في شخص يمكنه مساعدتي. سكرتيرة إذا صح التعبير “.
لم يكن العدو غبيا. بدلاً من ذلك ، كانوا مجموعة محترفة تتمتع بخبرة كبيرة في هذه الأمور.
“هل لديك أي شخص في الاعتبار؟”
“مهلا!”
“لدي. على الرغم من أنها مجرد فكرة “.
مصحوبًا بصوت الباب وهو ينفتح ، اقتحمت تشوهونغ الغرفة. لابد أنها استحمّت للتو حيث كان الماء يتساقط من على أطراف شعرها.
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
“أم … حسنًا ، سيتم الترحيب دائمًا بالأشخاص الأكفاء ، ولكن لماذا؟ هل ستقوم بتجنيد كاهن؟ ”
“أوه؟ من هذا؟ أخبرني. أريد أن أعرف.”
‘…لا.’
“حسنا. يوهوي نونا ستكون مثالية ككاهنة “.
بعد تنظيم أفكاره ، تنفس سيول جيهو الصعداء. كان لا يزال لديه بعض الأسف. لابد أنه كانت هناك طريقة أفضل للاستفادة من الرجال الأربعة. بعد كل شيء ، كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
تصلب وجه تشوهونغ في تلك اللحظة.
“أنا جاد. لماذا؟ لا يمكنني تجنيدهم؟ ”
“وكنت أفكر أن كيم هانا ستكون جيدة كسكرتيرة.”
“تشونغ تشوهونغ …”
قامت بحياكة حاجبيها كما لو كانت تقول ، ‘ما نوع الهراء الذي تتفوه به؟’
“لن أضحك إذا كان شخصا مثل كازوكي ، لكن ماذا؟ هل ستكون ابنة لوكشوريا مثالية؟ الآنسة فوكسي ستكون جيدة؟ لا أستطيع حتى ، بفففتهاهاها! ”
“لماذا تحدقين بي هكذا؟”
في تلك الليلة العميقة.
“…مهلا! أنت لست جادا ، أليس كذلك؟ أنت تمزح فقط ، أليس كذلك؟ ”
امتثل مارسيل غيونيا بطاعة لطلب سيول جيهو المزعج. بعد رؤية الرجال المأسورين بنفسه ، تأكد سيول جيهو.
“أنا جاد. لماذا؟ لا يمكنني تجنيدهم؟ ”
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
سألها سيول جيهو بوجه جاد.
“حسنا. يوهوي نونا ستكون مثالية ككاهنة “.
حدقت تشوهونغ بعناية في وجهه لفترة من الوقت قبل أن تزمجر فجأة من الضحك.
“آه. كنت أفكر فقط في بعض الأشياء “.
“بوهاهااهاهاأهااها!”
“رائع فقط رائع…”
نظر سيول جيهو بفراغ إلى تشوهونغ ، التي كانت تمسك بطنها ، وتحتضر من الضحك.
بعد الوداع بمرح ، أنهى سيول جيهو المكالمة.
“رائع فقط رائع…”
“يجب أن يكون قد حدث هجوم.”
بعد الضحك جيدا ، أخذت تشوهونغ نفسا عميقا وهي تمسح عينيها من الدموع.
بعد الضحك جيدا ، أخذت تشوهونغ نفسا عميقا وهي تمسح عينيها من الدموع.
“آه – لم أضحك هكذا منذ فترة طويلة. يقولون أن الأشخاص الأغبياء يكونون أكثر تسلية عندما يكونون جادين “.
ابتسم سيول جيهو.
“أنا لا أفهم لماذا تضحكين.”
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
“حسنًا ، هلا نظرت إلى نفسك؟ مهلا ، الجدية المفرطة هي مرض ، هل تعلم؟ أو ماذا ، هل لديك نرجسية؟ ”
بالطبع ، كان عليه أن يفكر في إمكانية عودتها إلى الأرض ، لكنه ما زال يشعر بعدم الارتياح.
“….”
رفعت تشوهونغ كلتا يديها وأومأت برأسها.
“انظر هنا. حتى لو كنا أعظم فريق في حارمارك ، فإن هؤلاء الأشخاص محاطون بالمصنفين العالين! ”
ولكن كما لو أنه عاد إلى رشده إلى حد ما بينما كان سيول جيهو يتحدث مع فاي سورا ومارسيل غيونيا ، رد بافلوفيتشي بسرعة.
مجددا.
“…مهلا! أنت لست جادا ، أليس كذلك؟ أنت تمزح فقط ، أليس كذلك؟ ”
“بففت!”
“هل تعتقدين أن هذا كل شيء؟ في اليوم التالي سيكون “حُبي” ، واليوم التالي سيكون “عزيزي” ، واليوم التالي سيكون “حبيبي” … ”
شوهونغ بالكاد خنقت ضحكتها وصفعت أكتاف سيول جيهو.
“…حسن. الآن دعينا نرى كيف ستسير الأمور “.
“لن أضحك إذا كان شخصا مثل كازوكي ، لكن ماذا؟ هل ستكون ابنة لوكشوريا مثالية؟ الآنسة فوكسي ستكون جيدة؟ لا أستطيع حتى ، بفففتهاهاها! ”
كان هناك مصطلح قديم يسمى ‘صن ران’ في لعبة الأوراق البلاك جاك. ببساطة ، كانت كلمة مرادفة لسلسلة الإنتصارات بسبب التدفق المستمر للبطاقات الجيدة.
لم تعد قادرة على الإمساك وضحكت بشدة.
الشخص الذي خطر بباله بطبيعة الحال هو كيم هانا.
“لقد وصل هذان الشخصان إلى ذروة مجالاتهما ، لكنك هنا تحاول تجنيدهما في فريقنا. اذهب وشرب بعض الماء البارد وعُد إلى حواسك أيها الوغد. ”
تفاخرت فاي سورا.
غضب سيول جيهو من سماع تشوهونغ مرارًا وتكرارًا تطلب منه التوقف عن الحلم.
“أنا جاد. لماذا؟ لا يمكنني تجنيدهم؟ ”
“من قال أنهم لن يأتوا؟”
كان هناك مصطلح قديم يسمى ‘صن ران’ في لعبة الأوراق البلاك جاك. ببساطة ، كانت كلمة مرادفة لسلسلة الإنتصارات بسبب التدفق المستمر للبطاقات الجيدة.
“ووه؟ حقا؟ حسنًا ، من الجيد أن تكون لديك أحلام كبيرة “.
“أنت ، لا تجرئي على نسيان ما قلتيه الآن.”
“تشونغ تشوهونغ …”
– أعتقد أنني سمعته يقول إنه سوف يمسك بالرجال الذين يراقبون … آه ، انتظر لحظة. إنه قادم الآن.
أصبحت عيون سيول جيهو جادة.
لم يكن العدو غبيا. بدلاً من ذلك ، كانوا مجموعة محترفة تتمتع بخبرة كبيرة في هذه الأمور.
“فقط ما الذي تخططين لفعله إذا ذهبت بالفعل وتمكنت من تجنيدهم؟”
“ووه؟ حقا؟ حسنًا ، من الجيد أن تكون لديك أحلام كبيرة “.
“أوه؟”
“فوو ….”
أدلت تشوهونغ بتعبير يقول ‘هلا نظرت إلى هذا؟’ وضحكت.
سيشعر بالاطمئنان إذا كان لديه خبير في هذا النوع من الأشياء.
“هاه! هاي ، إذا تمكنت من إحضار حتى واحد من هذين ، فسأخدمك كهيونج خاصتي لبقية حياتي. لا حقا. سأناديك بهيونغ كلما رأيتك “.
{هيونغ يقول الذكر الأصغر لأخيه الأكبر}
“آه. ماذا عن “سيدي”؟ أو…”
ضغط سيول جيهو على أسنانه وهو يرى تشوهونغ تتصرف بوقاحة.
إذا استمر في اللعب لأنه كان يفوز ، فسوف ينجرف إلى ‘خطوة سيئة’ (موقف لا تدخل فيه سوى البطاقات السيئة) ، لذلك كان عليه أن ينسحب بسرعة.
“لن أكون هيونغ الخاص بك ، بل أوبا الخاص بك.”
تفاخرت فاي سورا.
“بالتأكيد ، سواء كان هيونغ ~ أو أوبا ، سأكون مؤدبة للغاية ومهذبة. لذا انطلق وقم بتجنيدهم أولاً “.
{أوبا ما تقوله أنثى أصغر سنا لأخيها الأكبر}
“انظر هنا. حتى لو كنا أعظم فريق في حارمارك ، فإن هؤلاء الأشخاص محاطون بالمصنفين العالين! ”
صقل سيول جيهو أسنانه.
كان صوت مارسيل غيونيا هادئًا للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه شارك في القتال قبل لحظة واحدة فقط.
“أنت ، لا تجرئي على نسيان ما قلتيه الآن.”
لم يكن الأمر أنه لم يحاول الاتصال بها. لقد حاول بالفعل الاتصال بها للحصول على المشورة ، لكن المكالمة لم تتصل. لم يحدث ذلك من قبل ، لذلك لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق.
رفعت تشوهونغ كلتا يديها وأومأت برأسها.
“أم … حسنًا ، سيتم الترحيب دائمًا بالأشخاص الأكفاء ، ولكن لماذا؟ هل ستقوم بتجنيد كاهن؟ ”
“نعم ، نعم ~ على الرغم من أنني أخدم إيرا حاليًا ، بصفتي كاهنة سابقة ، فأنا أتعهد بقوتي الإلهية مع إنفيديا كشاهدتي. هل انت سعيد الان؟ همم؟”
“بالتأكيد ، سواء كان هيونغ ~ أو أوبا ، سأكون مؤدبة للغاية ومهذبة. لذا انطلق وقم بتجنيدهم أولاً “. {أوبا ما تقوله أنثى أصغر سنا لأخيها الأكبر}
عهد بقوة إلهية على الخط. ومض بريق في عيني سيول جيهو.
لقد حذره الأشخاص الثلاثة الذين كان لهم منظورهم الفريد عن الفردوس من أن يكون حذرًا من هذا العدو. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكونوا أغبياء بما يكفي للانقضاض على طعم رماه مرة واحدة فقط.
“…حسن. الآن دعينا نرى كيف ستسير الأمور “.
ضاقت عيون سيول جيهو.
“إيو. أنت فاسق لطيف قليلا. ما زلت غير قادر على الخروج من حلمك الوردي “.
غرائز البقاء جعلت البشر يتغلبون على حدودهم. استمر بافلوفيتشي ، الذي فهم على الفور نوايا سيول جيهو ، بإحكام أسنانه.
قهقهت تشوهونغ وهي تقرص خد سويل جيهو برفق قبل أن تستدير. نزلت بنفسها على سريره وفجأة طرحت سؤالاً كانت قد فكرت فيه للتو.
تم استبدال وجه تشوهونغ بمظهر مذهول.
“مهلا ، بافتراض أنك تمكنت بطريقة ما من إحضارهم ، ما الذي تخطط لجعلي أناديك به؟”
تم استبدال وجه تشوهونغ بمظهر مذهول.
وضع سيول جيهو ، الذي كان يتذمر على نفسه ، سيجارة في فمه قبل أن يلقي نظرة جانبية.
“أنا لا أفهم لماذا تضحكين.”
فأجاب.
—نفس الطريقة كما كانت من قبل. لقد كُلفوا بهذا العمل دون الكشف عن هوياتهم ، مما جعل الأمر لا يمثل أي خطر حتى لو فشلوا.
“زوجي.”
“أنا سعيد لأنك بخير.”
تم استبدال وجه تشوهونغ بمظهر مذهول.
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
ابتسم سيول جيهو.
لقد حذره الأشخاص الثلاثة الذين كان لهم منظورهم الفريد عن الفردوس من أن يكون حذرًا من هذا العدو. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكونوا أغبياء بما يكفي للانقضاض على طعم رماه مرة واحدة فقط.
“هل تعتقدين أن هذا كل شيء؟ في اليوم التالي سيكون “حُبي” ، واليوم التالي سيكون “عزيزي” ، واليوم التالي سيكون “حبيبي” … ”
“لن أضحك إذا كان شخصا مثل كازوكي ، لكن ماذا؟ هل ستكون ابنة لوكشوريا مثالية؟ الآنسة فوكسي ستكون جيدة؟ لا أستطيع حتى ، بفففتهاهاها! ”
“أوه. إستمر في الحلم. كيف تجرؤ على جعل هذه التشونغ تشوهونغ-نيم… همف. لماذا لا تذهب فقط وتجعلني أناديك ‘زوجي العزيز’ ، هاه؟ ”
“حسنا. يوهوي نونا ستكون مثالية ككاهنة “.
“آه. ماذا عن “سيدي”؟ أو…”
-بالطبع!
انحسر سيول جيهو بسرعة في منتصف حديثه. كان ذلك بسبب أن وسادة حلقت نحوه فجأة ، وكسرت حاجز الصوت.
“ليس هناك ما تحتاج إلى القيام به الآن.”
“أنت بالتأكيد تحلم بشكل كبير ، أليس كذلك؟ أيها الوغد! ”
تشوهونغ التي سألت عرضًا فقط أصبحت فضولية فجأة.
“الأحلام تصبح حقيقة ، ألا تعلمين؟”
لقد قتل الناس بالفعل. وفوق كل شيء ، كان عالمًا يأكل فيه الكلب كلبا مثله.
في تلك الليلة العميقة.
“هل كانوا يشتبهون في أننا تركنا الأربعة يرحلون أحياء؟”
“أيا كان ، قل ذلك بعد إحضارهم!”
“…حسن. الآن دعينا نرى كيف ستسير الأمور “.
“آه سأفعل!”
“هاه؟ لماذا؟”
سُمعت أصوات رجل وامرأة يصارعان بعضهما البعض في غرفة بمكتب كارب ديم لفترة طويلة.
————————————–
Dantalian2
لم تعد قادرة على الإمساك وضحكت بشدة.
ذلك سيكون مثيرا للإهتمام ، وأنا الذي كان يتساءل ما الخطب مع هذا العنوان.
“يجب أن يكون قد حدث هجوم.”
“بوهاهااهاهاأهااها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
