ليلة حالمة (2)
الفصل – 147: ليلة حالمة (2)
أوضحت فلون ذلك.
——————————————–
[أرج… ساع….]
من حيث انقطعت بقع الدم ، لفتت قطعة قماش بيضاء تبدو عشوائية عيون سيول جيهو.
“فلون! أيمكن أن يكون هذا-”
‘قماش؟’
رفع سيول جيهو رمحه مع فاي سورا تحت ذراعه ، ولكن عندما اقترب الضوء الذهبي ، أدرك أنها كانت الكاهنة التي رآها من قبل في الردهة.
في اللحظة التي رفع فيها عينيه المذعورتين ، أخذ نفسا عميقا على الفور.
من حيث انقطعت بقع الدم ، لفتت قطعة قماش بيضاء تبدو عشوائية عيون سيول جيهو.
في الردهة المظلمة ، كانت امرأة تنظر إليه. إذا حكمنا من خلال الرداء الذي كانت ترتديه ، كان عليها أن تكون كاهنة.
في هذه الحالة ، هل يمكن أن يقول إن فاي سورا قد لقيت الآن مصيرًا مختلفًا؟
لكن وضعية وقوفها كانت غريبة.
‘هل من الممكن ذلك؟’
كان رأسها متدليًا ومنخفضًا وجسدها مائل قليلاً ، مما منحها هالة عامة مشؤومة. لم تكن تتكئ حتى على الحائط ، لذلك لا يبدو أنه من الممكن الوقوف بهذا الشكل المذهل.
لكن يبدو أن الاثنين لم يمانعوا ذلك حيث كانوا يمسكون بأيديهم ويتحدثون باستمرار.
‘لحظة.’
[العبور للآخرة أقصد. حسنًا ، قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء ، ولكن بغض النظر ، إنها ترفض بشدة مغادرة هذا المكان.]
ضاقت عيون سيول جيهو.
[أعتقد أنها لن تغادر عن قصد.]
لم تكن قدميها تلامسان الأرض…. كانت تطفو.
تمتم بهدوء ، لكن فلون لم ترد. لم يكن الأمر أنها اختفت. كانت تحدق ببساطة في الهيئة السوداء الناهضة في حالة ذهول.
[الرقبة.]
[جدي … هل هذا أنت حقًا؟]
بسماع صوت فلون ، أدرك سيول جيهو أخيرًا السبب وراء الإحساس المشؤوم.
[الرقبة.]
لم يراه في البداية بسبب الظلام ، لكن حبلًا مربوطًا بالسقف كان ملفوفًا حول رقبة الكاهنة.
بدت الهيئة السوداء متعجلة.
هذا هو السبب في أنها كانت مائلة.
بعد مغادرة الغرفة والهرع بلا وعي عبر الردهة ، شعر فجأة بجسده يطفو. عندما رفع رأسه ، رأى فلون تعض على شفتها.
شدد سيول جيهو قبضته على الرمح الجليدي.
خرج سيول جيهو بالكاد من حالة الذهول من مشاهدة أطراف فاي سورا المتشنجة ورد.
‘ماذا حدث هنا بالضبط؟’
[لا. لابد أن هذا الشخص قد اختبأ. لا أشعر بوجوده بعد الآن. بالإضافة إلى أن هذه الروح ضعيفة للغاية. القليل من الضغط وسوف تنهار إلى قطع. من مظهرها….]
كان قد صعد طابقًا واحدًا فقط. كيف يمكن للجو أن يتغير كثيرا؟
كان قد صعد طابقًا واحدًا فقط. كيف يمكن للجو أن يتغير كثيرا؟
صمت غريب خمد حتى صوت الأنفاس ملأ الهواء ، وبدأت الجثة المعلقة تتأرجح فجأة.
عند النظر إلى فاي سورا المتألمة ، فكر سيول جيهو فجأة في خيار القدر.
مثل دمية لاعب دمى مكسورة ، تتمايل أطرافها جنبًا إلى جنب قبل أن تستدير حتى المنتصف ويرتفع رأسها بصرير.
أوضحت فلون ذلك.
بعدها….
قام سيول جيهو بتجعيد حواجبه ، لكن يبدو أن فلون قد فهمتها.
“!”
حسنًا ، مرت مئات السنين ، لذلك كان من المفهوم أنهم اعتقدوا أن كلا الجانبين قد مات.
لما رأى سيول جيهو تجاويف عينها السوداء التي تم حفرها ، شد فمه.
‘قماش؟’
بدلًا من الصراخ ، عدل من وضعه على الفور. أطلق رمحه ألسنة لهب زرقاء ، وفي يده اليسرى ، اتحدت كمية هائلة من الطاقة لتشكيل رمح أزرق.
[كنت أتساءل ما الذي كانت تلك الفتاة قلقة بشأنه كثيرًا. أرادت منا إنقاذ هذه المرأة!]
تمامًا كما كان على وشك رمي رمح المانا خاصته ، سحبت فلون ذراعه.
تراجع سيول جيهو ببطء بينما كان ينظر إلى الباب ، فجأة أمال رأسه.
[وا ، انتظر.]
[تلك….]
“ما الخطب؟”
تمتمت فلون ثم أمالت رأسها.
[انظر بتمعن.]
صمت غريب خمد حتى صوت الأنفاس ملأ الهواء ، وبدأت الجثة المعلقة تتأرجح فجأة.
حول سيول جيهو نظره.
كان قدر فاي سورا أن تموت هنا شنقًا. شهد سيول جيهو وفاتها في الرؤية التي أظهرها خيار القدر.
بدا رداء الكاهنة القصير نظيفًا. نظرًا لأن جثتها بدت طازجة ، فقد كانت على الأرجح عضوًا في فريق فاي سورا.
‘ماذا يحدث؟ لم يكن الأمر هكذا منذ لحظة … ‘
ولكن الطريقة التي كان يتحرك بها فمها مثل السمكة ، بدا الأمر كما لو كانت… على قيد الحياة.
[جدي ، هذا هو. لو لم يكن بفضله ، فأنا….]
“هي ليست على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”
لم تكن قدميها تلامسان الأرض…. كانت تطفو.
[إنها ميتة.]
ولأنه هرب من براثن الموت عدة مرات ، تحرك جسده بشكل طبيعي.
أوضحت فلون ذلك.
في نفس الوقت ، قامت فلون بإمالة رأسها …
[لكن ليس لديها أي حقد. يبدو أنها تريد أن تقول شيئًا ما بجدية.]
سألها سيول جيهو دون أن يرفع عينيه عنها.
شكك سيول جيهو في أذنيه.
[جدي … هل هذا أنت حقًا؟]
عندما يموت الأرضيون في الفردوس ، يفقدون ذكرياتهم عن الفردوس ويعيدون الحياة على الأرض.
بعد رؤية من كانت ، انفجرت عزيمة سيول جيهو القوية.
لكن لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك استثناءات ، لذلك إذا كانت الفتاة ميتة حقًا ، فهذا يعني أن هذه الفيلا كانت مكانًا لمثل هذه الاستثناءات.
بدا رداء الكاهنة القصير نظيفًا. نظرًا لأن جثتها بدت طازجة ، فقد كانت على الأرجح عضوًا في فريق فاي سورا.
كوك ، كوك. سعال جاف خرج من فمها. يبدو أنها لم تستطع التحدث بسبب حبل المشنقة حول رقبتها.
كان في ذلك الحين…
رفعت الكاهنة التي تسعل ذراعها المرتعشة وفتحت راحة يدها بصعوبة بالغة. أشار إصبعها المرتعش إلى غرفة مقابلها بشكل مائل.
يجب أن تكون فلون قد فعلت شيئًا ما.
[أرج… ساع….]
الفصل – 147: ليلة حالمة (2)
“أرج؟ ساع؟’
بانغ ، بانغ ، بانغ!
[إنها تطلب المساعدة.]
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
قام سيول جيهو بتجعيد حواجبه ، لكن يبدو أن فلون قد فهمتها.
تمتم بهدوء ، لكن فلون لم ترد. لم يكن الأمر أنها اختفت. كانت تحدق ببساطة في الهيئة السوداء الناهضة في حالة ذهول.
“هل هناك احتمال أنه فخ؟”
… وبدلاً من أن يكون مخيفًا ، وجد الوضع معقدًا الآن.
[لا أعرف ، لكن تلك الفتاة تتوسل.]
لكنه لم يتحرك بمجرد نهوضه. لقد حدق بهم ببساطة من نفس المكان.
تمتمت فلون ثم أمالت رأسها.
كانت هناك العديد من الجثث غير المكتملة ، مثل جثث فقدت رؤوسها أو فقدت أجسادها السفلية ، لكن سيول جيهو أمكنه أي يقول إنهم كانوا جميعًا يقاتلون ضد الظلام بشكل يائس.
[أعتقد أنها قلقة.]
Dantalian2
سألها سيول جيهو دون أن يرفع عينيه عنها.
[جدي … هل هذا أنت حقًا؟]
“إنها ليست الشبح السابق ، أليس كذلك؟”
شكك سيول جيهو في أذنيه.
[لا. لابد أن هذا الشخص قد اختبأ. لا أشعر بوجوده بعد الآن. بالإضافة إلى أن هذه الروح ضعيفة للغاية. القليل من الضغط وسوف تنهار إلى قطع. من مظهرها….]
تحدثت فلون المتردد دون ثقة.
تحدثت فلون المتردد دون ثقة.
“… آه ، نعم ، إنها شخص أعرفه.”
[أعتقد أنها لن تغادر عن قصد.]
استدار سيول جيهو بعد سماعه الصوت العابر ، وتحول تعبيره إلى مرارة.
“هاه؟”
قام سيول جيهو بتقويم ظهره نصف المنحني.
[العبور للآخرة أقصد. حسنًا ، قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء ، ولكن بغض النظر ، إنها ترفض بشدة مغادرة هذا المكان.]
كانت هناك العديد من الجثث غير المكتملة ، مثل جثث فقدت رؤوسها أو فقدت أجسادها السفلية ، لكن سيول جيهو أمكنه أي يقول إنهم كانوا جميعًا يقاتلون ضد الظلام بشكل يائس.
“لم- لماذا؟”
“اللعنة.”
[انا لا اعرف. إنها تقول مرارًا وتكرارًا ، ‘أرجوكم ساعدوني.’ ‘أرجوكم ساعدوني.’ “]
[قادم….]
أصبحت تعبيرات سيول جيهو معقدة. لقد تذكر روح يي سيول-آه وهي تحاول مساعدة يي سونغجين بالعودة إلى البرنامج التعليمي.
كوك ، كوك. سعال جاف خرج من فمها. يبدو أنها لم تستطع التحدث بسبب حبل المشنقة حول رقبتها.
بعبارة أخرى ، لم يكن كل الموتى متشابهين.
بدا الأمر وكأن عشرات الدبابير ترفرف بجناحيها ، ولكن أيضًا مثل مئات من الناس يتهامسون.
“…فهمت.”
“….”
تقدم سيول جيهو للأمام ورفع رمحه عالياً. بمجرد وصوله إلى الغرفة التي كانت تشير إليها الكاهنة ، سقطت ذراع الكاهنة ، وكأن الحبل قد قُطع ، سقط جسدها على الأرض.
لكن يبدو أن الاثنين لم يمانعوا ذلك حيث كانوا يمسكون بأيديهم ويتحدثون باستمرار.
يجب أن تكون فلون قد فعلت شيئًا ما.
[عجّلوا…!]
بعد التحديق للحظة في الجثة غير المتحركة ، دخل سيول جيهو بعناية في عمق الغرفة. على الفور ، شعر بإحساس ديجا فو غريب.
‘قماش؟’
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
‘القلا؟’
“آه!”
“؟”
بعد رؤية من كانت ، انفجرت عزيمة سيول جيهو القوية.
[أعتقد أنها لن تغادر عن قصد.]
“آنسة فاي سورا؟”
[إنها ميتة.]
لقد أدرك السبب وراء الإحساس بالديجا فو.
Dantalian2
غرفة مهدمة مثل مبنى مهجور.
[ذلك … اللقيط …!]
كرسي مرمي في منتصف الغرفة.
صرخة مروعة مليئة بالاستياء المميت تردد صداها من داخل الفيلا.
وفاي سورا التي علقت نفسها بضحكة غريبة.
[هو … لماذا …؟]
لقد رأى هذا المكان في الرؤية التي رآها عندما زار نقابة وايت روز.
“إيه؟”
[آه ، فهمت الآن.]
[ما الخطب؟ هل انت بخير؟]
صفقت فلون يديها معا.
ولكن الطريقة التي كان يتحرك بها فمها مثل السمكة ، بدا الأمر كما لو كانت… على قيد الحياة.
[كنت أتساءل ما الذي كانت تلك الفتاة قلقة بشأنه كثيرًا. أرادت منا إنقاذ هذه المرأة!]
وفاي سورا التي علقت نفسها بضحكة غريبة.
“….”
صمت غريب خمد حتى صوت الأنفاس ملأ الهواء ، وبدأت الجثة المعلقة تتأرجح فجأة.
[يبدو أنها على وشك الموت…. هل تعرفها؟]
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
“….”
[أوه… أوه….]
[ما الخطب؟ هل انت بخير؟]
لكن الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أن الهالة المرعبة والواضحة بما يكفي ليشعر بها سيول جيهو كانت تندفع نحوهم. كان الخبث وراء هذه الهالة شريرًا لدرجة أن استياء فلون بدا وكأنه لعبة أطفال.
خرج سيول جيهو بالكاد من حالة الذهول من مشاهدة أطراف فاي سورا المتشنجة ورد.
لم يكن هناك تحذير مسبق أو أي علامات.
“… آه ، نعم ، إنها شخص أعرفه.”
“مر-مرحبًا …”
عند سماع رده المتسرع ، طارت فلون بسرعة عبر الغرفة. انقطع الحبل وسقطت فاي سورا على الأرض.
لم يكن حتى مضت دقيقة واحدة حتى دق الصوت الأجش مرة أخرى.
اقترب منها سيول جيهو بسرعة.
[شكرا جزيلا….]
“إيه؟”
عندما يموت الأرضيون في الفردوس ، يفقدون ذكرياتهم عن الفردوس ويعيدون الحياة على الأرض.
لكن في اللحظة التي اقترب فيها ، حفز إحساس لا يوصف ظهره. لم يكن قادراً على التعبير عنه بكلمات ، لكن الإحساس كان غريباً وثقيلاً.
[جدي … هل هذا أنت حقًا؟]
قام سيول جيهو بتقويم ظهره نصف المنحني.
‘كان جد فلون حقاً هنا …؟’
‘ماذا يحدث؟ لم يكن الأمر هكذا منذ لحظة … ‘
بعد التحديق للحظة في الجثة غير المتحركة ، دخل سيول جيهو بعناية في عمق الغرفة. على الفور ، شعر بإحساس ديجا فو غريب.
لم يستمع له جسده وبدأ يرتجف. عندما نظر حول الغرفة سرا ، رأى هيئة سوداء ملتوية في زاوية الغرفة تنهض ببطء.
“هي ليست على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”
لقد ظن خطأً أن جبلًا ضخمًا كان يرتفع ، على الرغم من أنه كان يعلم أن ذلك مستحيل منطقيًا.
عندما يموت الأرضيون في الفردوس ، يفقدون ذكرياتهم عن الفردوس ويعيدون الحياة على الأرض.
أخيرًا ، اندلعت مشكلة. كان عليه القتال أو الهروب ، لكنه لم يكن متأكدًا من الخيار الأفضل.
قبل أن يلاحظ ، اقترب منه بلاكي ، أو بالأحرى جد فلون.
“… فلون.”
‘هل يمكنني تسمية هذا … حسن حظ؟’
تمتم بهدوء ، لكن فلون لم ترد. لم يكن الأمر أنها اختفت. كانت تحدق ببساطة في الهيئة السوداء الناهضة في حالة ذهول.
——————————————–
أدار سيول جيهو جسده وحدق مباشرة في الهيئة السوداء. لقد أظهرت قوة مهيمنة بدت أنها تمسك بقوة بالهواء من حوله.
لم يراه في البداية بسبب الظلام ، لكن حبلًا مربوطًا بالسقف كان ملفوفًا حول رقبة الكاهنة.
لم تكن هناك عندما دخل سيول جيهو الغرفة لأول مرة ولم تتفاعل التسع عيون هي الأخرى.
كانت عيناها قد تراجعتا إلى الخلف وكشفت فقط بياض عينيها ، وكانت الرغوة تتسرب من فمها إلى رقبتها. من الطريقة التي كانت تتنفس بها بصوت خافت ، بدت وكأنها كانت على وشك الموت.
‘من أين أتى؟’
قبل أن يلاحظ ، اقترب منه بلاكي ، أو بالأحرى جد فلون.
لم يكن هناك أي شيء في الطوابق الثلاثة الأولى. للإعتقاد بأن الكثير منهم سوف يجتمعون في الطابق الرابع….
[أوه… أوه….]
تراجع سيول جيهو ببطء بينما كان ينظر إلى الباب ، فجأة أمال رأسه.
لكن لأنه دخل هذه الفيلا مع فلون ، انتهى به الأمر بإنقاذها.
من ما يبدو ، يبدو أن الهيئة السوداء قد أدركت وجود فلون ووجوده. على الرغم من عدم إمكانية رؤية عينيه وأنفه وفمه ، إلا أنه لا يزال يشعر بنظرته الثقيلة.
[بسرعة … غادري …!]
لكنه لم يتحرك بمجرد نهوضه. لقد حدق بهم ببساطة من نفس المكان.
[يبدو أنها على وشك الموت…. هل تعرفها؟]
لا. الآن ، بدأ يرفع ببطء جزء من جسمه الذي يشبه الذراع.
شعر بالدم يندفع إلى دماغه كما لو كان قد نجا بأعجوبة قبل الموت.
‘هل يريدنا أن نغادر؟’
[… جدي؟]
حمل سيول جيهو أملاً لا أساس له. لسوء الحظ ، لم تشير الذراع إلى الباب ، ولكن بشكل مستقيم في الاتجاه الأمامي.
بعد التحديق للحظة في الجثة غير المتحركة ، دخل سيول جيهو بعناية في عمق الغرفة. على الفور ، شعر بإحساس ديجا فو غريب.
[تلك….]
[كيف… كيف…!]
جفل سيول جيهو قليلاً عندما رن صوت تلعثم مسن وأجهد اذنيه للاستماع.
“اممم … ما هذه القلادة؟”
[تلك القلا … كيف….]
عندما سأل بكل احترام قدر استطاعته ، صمتت الهيئة السوداء للحظة.
‘القلا؟’
لم يسمع سيول جيهو ما كان يقولانه إلا بشكل متقطع. نظرًا لأن فلون استمرت في إيماءة رأسها ، بدا أنهم يتبادلون الكلمات بسرعة من خلال أذهانهم.
نظر سيول جيهو إلى أسفل نحو قلادته قبل أن يذهب “آه”.
[اذهبوا….]
“فلون! أيمكن أن يكون هذا-”
“أرج؟ ساع؟’
[فلو … ن …؟]
[العبور للآخرة أقصد. حسنًا ، قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء ، ولكن بغض النظر ، إنها ترفض بشدة مغادرة هذا المكان.]
عندما نادى سيول جيهو باسم فلون ، وعلى استعداد للتشبث بالقشة ، فتحت فلون فمها أخيرًا.
[أعتقد أنها لن تغادر عن قصد.]
[… جدي؟]
لم يراه في البداية بسبب الظلام ، لكن حبلًا مربوطًا بالسقف كان ملفوفًا حول رقبة الكاهنة.
سألت فلون ، نصف متشككة ، فارتجفت الهيئة السوداء.
‘ضوء ذهبي؟’
[أوه… أوه….]
تمامًا كما كان على وشك رمي رمح المانا خاصته ، سحبت فلون ذراعه.
كما لو أن شخصًا ما ضغط بشدة على لوحة مفاتيح البيانو ، انتشر رنين مدوي.
شدد سيول جيهو قبضته على الرمح الجليدي.
[امم … أنا فلون. حفيدتك ، فلونسيا لوزينيان لا روثشير.]
من ما يبدو ، يبدو أن الهيئة السوداء قد أدركت وجود فلون ووجوده. على الرغم من عدم إمكانية رؤية عينيه وأنفه وفمه ، إلا أنه لا يزال يشعر بنظرته الثقيلة.
[ووه….]
——————————————–
[جدي … هل هذا أنت حقًا؟]
[اذهبوا….]
[أووووووه…!]
خرج سيول جيهو بالكاد من حالة الذهول من مشاهدة أطراف فاي سورا المتشنجة ورد.
صوت منتحب وصوت عدم تصديق اختلطا في انسجام.
عند سماع رده المتسرع ، طارت فلون بسرعة عبر الغرفة. انقطع الحبل وسقطت فاي سورا على الأرض.
[كيف… كيف…!]
حمل سيول جيهو أملاً لا أساس له. لسوء الحظ ، لم تشير الذراع إلى الباب ، ولكن بشكل مستقيم في الاتجاه الأمامي.
[جدي!]
عند النظر إلى فاي سورا المتألمة ، فكر سيول جيهو فجأة في خيار القدر.
طارت فلون إلى الأمام. عندما إلتفت ذراع الهيئة السوداء برفق حول فلون ، شعر سيول جيهو أن التوتر يخنقه.
‘لحظة.’
شعر بالدم يندفع إلى دماغه كما لو كان قد نجا بأعجوبة قبل الموت.
لما رأى سيول جيهو تجاويف عينها السوداء التي تم حفرها ، شد فمه.
‘هل يمكنني تسمية هذا … حسن حظ؟’
بعبارة أخرى ، لم يكن كل الموتى متشابهين.
كان يعلم بالفعل أن الفيلا بها أشباح من عصر الإمبراطور المتوفى. لكن مازال هذا.
لقد أدرك السبب وراء الإحساس بالديجا فو.
‘كان جد فلون حقاً هنا …؟’
لكن لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك استثناءات ، لذلك إذا كانت الفتاة ميتة حقًا ، فهذا يعني أن هذه الفيلا كانت مكانًا لمثل هذه الاستثناءات.
بعد فترة وجيزة ، خفض سيول جيهو رمحه وحدق في ثنائي الجد والحفيدة. كان لا يزال يشعر بالدوار من كل شيء.
[بسرعة … غادري …!]
سيكون لم شمل مؤثر إذا كان كلاهما على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد كانت أرواحًا قريبة من أن تكون أرواحًا شريرة. نتيجة لذلك ، ما كان ينبغي أن يكون مشهدًا مؤثرًا بدا غريبًا بعض الشيء.
[قد لا يكون الوقت قد فات … ليس بعد …]
لكن يبدو أن الاثنين لم يمانعوا ذلك حيث كانوا يمسكون بأيديهم ويتحدثون باستمرار.
هذا هو السبب في أنها كانت مائلة.
حسنًا ، مرت مئات السنين ، لذلك كان من المفهوم أنهم اعتقدوا أن كلا الجانبين قد مات.
“؟”
[ذلك … اللقيط …!]
[امم … أنا فلون. حفيدتك ، فلونسيا لوزينيان لا روثشير.]
[نعم ، لذلك أنا….]
لقد رأى الهيئة السوداء المحتمل أن تكون جد فلون يوقف الظلام الزاحف بكل قوته.
لم يسمع سيول جيهو ما كان يقولانه إلا بشكل متقطع. نظرًا لأن فلون استمرت في إيماءة رأسها ، بدا أنهم يتبادلون الكلمات بسرعة من خلال أذهانهم.
في تلك اللحظة ، استذكر سيول جيهو شارد الذهن الكلمات التي سمعها في المرحلة الثالثة.
بالتفكير في كيف كانت الحياة مليئة بالمفاجآت ، نظر سيول جيهو إلى فاي سورا التي كان قد أهملها حتى الآن.
‘هل يريدنا أن نغادر؟’
كانت عيناها قد تراجعتا إلى الخلف وكشفت فقط بياض عينيها ، وكانت الرغوة تتسرب من فمها إلى رقبتها. من الطريقة التي كانت تتنفس بها بصوت خافت ، بدت وكأنها كانت على وشك الموت.
[جدي؟]
بعبارة أخرى ، كانت لا تزال على قيد الحياة.
بالنظر إلى أن فلون كانت مترددة أيضًا ، تضاعف حجم الهيئة السوداء.
عند النظر إلى فاي سورا المتألمة ، فكر سيول جيهو فجأة في خيار القدر.
كانت هناك العديد من الجثث غير المكتملة ، مثل جثث فقدت رؤوسها أو فقدت أجسادها السفلية ، لكن سيول جيهو أمكنه أي يقول إنهم كانوا جميعًا يقاتلون ضد الظلام بشكل يائس.
‘هل تغير؟’
[جدي؟]
كان قدر فاي سورا أن تموت هنا شنقًا. شهد سيول جيهو وفاتها في الرؤية التي أظهرها خيار القدر.
“آنسة فاي سورا؟”
لكن لأنه دخل هذه الفيلا مع فلون ، انتهى به الأمر بإنقاذها.
[هل….]
في هذه الحالة ، هل يمكن أن يقول إن فاي سورا قد لقيت الآن مصيرًا مختلفًا؟
الفصل – 147: ليلة حالمة (2)
‘بهذه بسهولة؟’
[كنت أتساءل ما الذي كانت تلك الفتاة قلقة بشأنه كثيرًا. أرادت منا إنقاذ هذه المرأة!]
بعمق في التفكير ، أومأ سيول جيهو برأسه.
رفعت الكاهنة التي تسعل ذراعها المرتعشة وفتحت راحة يدها بصعوبة بالغة. أشار إصبعها المرتعش إلى غرفة مقابلها بشكل مائل.
قبل أن يلاحظ ، اقترب منه بلاكي ، أو بالأحرى جد فلون.
أدار سيول جيهو جسده وحدق مباشرة في الهيئة السوداء. لقد أظهرت قوة مهيمنة بدت أنها تمسك بقوة بالهواء من حوله.
ربما كانت سعيدة بعثورها على عائلتها بعد مئات السنين ، فقد علقت فلون بجانبه ، مبتسمة بإشراق والدموع تتلألأ حول عينيها.
وفاي سورا التي علقت نفسها بضحكة غريبة.
[جدي ، هذا هو. لو لم يكن بفضله ، فأنا….]
من ما يبدو ، يبدو أن الهيئة السوداء قد أدركت وجود فلون ووجوده. على الرغم من عدم إمكانية رؤية عينيه وأنفه وفمه ، إلا أنه لا يزال يشعر بنظرته الثقيلة.
اتبع سيول جيهو غرائزه واتخذ وقفة محترمة.
لم يكن هناك تحذير مسبق أو أي علامات.
… وبدلاً من أن يكون مخيفًا ، وجد الوضع معقدًا الآن.
تراجع سيول جيهو ببطء بينما كان ينظر إلى الباب ، فجأة أمال رأسه.
[هل….]
“هل هناك احتمال أنه فخ؟”
“مر-مرحبًا …”
كان قدر فاي سورا أن تموت هنا شنقًا. شهد سيول جيهو وفاتها في الرؤية التي أظهرها خيار القدر.
[هل ما قالته فلون … صحيح …؟]
“إيه؟”
“ن-نعم ، إنه كذلك.”
غرفة مهدمة مثل مبنى مهجور.
على الرغم من أن سيول جيهو لم يكن لديه أدنى فكرة عما تحدثت عنه فلون وجدها ، فقد قرر تأكيد السؤال أولاً.
‘ماذا يحدث؟ لم يكن الأمر هكذا منذ لحظة … ‘
فحصته نظرة ثابتة من أعلى إلى أسفل.
لكنه ما زال سمع كلمات “القلادة” و “القسم”.
[شكرا جزيلا….]
“؟”
أما الإعتدال فهو إسم إله واحد من الفضائل السبعة(هم أيضا سبعة آلهة مثل الخطايا السبعة النشطة في الفردوس حالياً).
[من فضلك … القلادة … القَسم … تغيير …]
الشيء الذي كان قادمًا إلى هذه الغرفة قد يكون رد فعل مضاد لإنقاذ فاي سورا.
عندما سمع كلمة “تغيير” ، أطلقت القلادة ضوءً خافتاً. ومع ذلك ، سرعان ما اختفى الضوء ، ولأن سيول جيهو كان يركز على ما أمامه فلم يلاحظ الضوء.
[اذهبوا….]
لكنه ما زال سمع كلمات “القلادة” و “القسم”.
[إنها تطلب المساعدة.]
“اممم … ما هذه القلادة؟”
لقد رأى الهيئة السوداء المحتمل أن تكون جد فلون يوقف الظلام الزاحف بكل قوته.
عندما سأل بكل احترام قدر استطاعته ، صمتت الهيئة السوداء للحظة.
“…فهمت.”
[القلادة….]
في اللحظة التي رفع فيها عينيه المذعورتين ، أخذ نفسا عميقا على الفور.
لم يكن حتى مضت دقيقة واحدة حتى دق الصوت الأجش مرة أخرى.
[إنها ميتة.]
[هي وعد مع الإعتدال من الفضائل السبعة … بعبارة أخرى … على قدم المساواة مع القسم الإمبراطوري …] 1
دفعت الهيئة السوداء فلون بعيدًا.
كان في ذلك الحين…
صفقت فلون يديها معا.
توقف الصوت المتقطع فجأة تمامًا ، كما لو أن أحدًا قد ضربه بسيف.
لم يكن هناك تحذير مسبق أو أي علامات.
استدار جد فلون في عجلة من أمره.
وقام بتنشيط قرط فيستينا ثلاث مرات.
[جدي؟ ما الخطب؟]
‘ضوء ذهبي؟’
في نفس الوقت ، قامت فلون بإمالة رأسها …
بعد فترة وجيزة ، مع إحساس الغرق ، تغير مجال رؤية سيول جيهو.
[قادم….]
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
شعر سيول جيهو بأصوات غمغمة تملأ أذنيه فجأة.
عندما نادى سيول جيهو باسم فلون ، وعلى استعداد للتشبث بالقشة ، فتحت فلون فمها أخيرًا.
بدا الأمر وكأن عشرات الدبابير ترفرف بجناحيها ، ولكن أيضًا مثل مئات من الناس يتهامسون.
كان قدر فاي سورا أن تموت هنا شنقًا. شهد سيول جيهو وفاتها في الرؤية التي أظهرها خيار القدر.
[هو … لماذا …؟]
كانت هناك العديد من الجثث غير المكتملة ، مثل جثث فقدت رؤوسها أو فقدت أجسادها السفلية ، لكن سيول جيهو أمكنه أي يقول إنهم كانوا جميعًا يقاتلون ضد الظلام بشكل يائس.
لم يكن هناك تحذير مسبق أو أي علامات.
كان في ذلك الحين…
لكن الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أن الهالة المرعبة والواضحة بما يكفي ليشعر بها سيول جيهو كانت تندفع نحوهم. كان الخبث وراء هذه الهالة شريرًا لدرجة أن استياء فلون بدا وكأنه لعبة أطفال.
[هي وعد مع الإعتدال من الفضائل السبعة … بعبارة أخرى … على قدم المساواة مع القسم الإمبراطوري …] 1
[اذهبوا….]
ضاقت عيون سيول جيهو.
دفعت الهيئة السوداء فلون بعيدًا.
بعبارة أخرى ، كانت لا تزال على قيد الحياة.
[جدي؟]
[لكن ليس لديها أي حقد. يبدو أنها تريد أن تقول شيئًا ما بجدية.]
أظهرت فلون تعبيرا مرتبكاً.
لكن يبدو أن الاثنين لم يمانعوا ذلك حيث كانوا يمسكون بأيديهم ويتحدثون باستمرار.
[قد لا يكون الوقت قد فات … ليس بعد …]
قام سيول جيهو بتجعيد حواجبه ، لكن يبدو أن فلون قد فهمتها.
[ما- ماذا حدث؟ فقط ماذا حدث في هذا المكان… !؟]
اتبع سيول جيهو غرائزه واتخذ وقفة محترمة.
[عجّلوا…!]
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
بدت الهيئة السوداء متعجلة.
بالتفكير في كيف كانت الحياة مليئة بالمفاجآت ، نظر سيول جيهو إلى فاي سورا التي كان قد أهملها حتى الآن.
في تلك اللحظة ، استذكر سيول جيهو شارد الذهن الكلمات التي سمعها في المرحلة الثالثة.
‘هل من الممكن ذلك؟’
[حركة هذا النجم لا تتغير بسهولة. بغض النظر عن مدى حجم التأثير عليها ، فإنها تستمر في التقدم نحو مصيرها المحدد مسبقًا.]
عندما تبع صراخ سيول جيهو العاجل هدير الهيئة السوداء المدوي ، تحركت فلون أخيرًا.
[في مقابل بقاء لارا وولف على قيد الحياة ، مات شخص آخر. هذه هي نتيجة محاولة نجم القدر الذي ابتعد عن مساره العودة إلى مساره الأصلي. هذا هو السبب في أن المستقبل لا يمكن تغييره بهذه السهولة.]
أدار سيول جيهو جسده وحدق مباشرة في الهيئة السوداء. لقد أظهرت قوة مهيمنة بدت أنها تمسك بقوة بالهواء من حوله.
تمامًا كما قالت إيرا ، فإن نجم القدر الذي انفصل عن مساره سيكافح للعودة إلى مساره الأصلي. في هذه الحالة….
[… جدي؟]
‘هل من الممكن ذلك؟’
‘هل تغير؟’
الشيء الذي كان قادمًا إلى هذه الغرفة قد يكون رد فعل مضاد لإنقاذ فاي سورا.
سألها سيول جيهو دون أن يرفع عينيه عنها.
بمجرد أن وصلت أفكاره إلى هذا الحد ، توقف سيول جيهو عن التفكير وانتقل إلى العمل.
لقد رأى الهيئة السوداء المحتمل أن تكون جد فلون يوقف الظلام الزاحف بكل قوته.
ولأنه هرب من براثن الموت عدة مرات ، تحرك جسده بشكل طبيعي.
أوضحت فلون ذلك.
ولكنه تردد عندما رأى فاي سورا فاقدة الوعي. في ذلك الجزء من الثانية ، كل أنواع الأفكار تجاوزت ذلك الرأس. تم وضعه فجأة على مفترق طرق الاختيار.
كان يعلم بالفعل أن الفيلا بها أشباح من عصر الإمبراطور المتوفى. لكن مازال هذا.
لقد تذكر كيف كانت حنونة تجاه جانغ مالدونغ وكيف كانت الكاهنة الميتة في الردهة تتوسل بجدية.
لكن في اللحظة التي اقترب فيها ، حفز إحساس لا يوصف ظهره. لم يكن قادراً على التعبير عنه بكلمات ، لكن الإحساس كان غريباً وثقيلاً.
“اللعنة.”
“هاه؟”
في النهاية ، حمل فاي سورا في أحضانه.
[أوه… أوه….]
بانغ ، بانغ ، بانغ!
[إنها تطلب المساعدة.]
وقام بتنشيط قرط فيستينا ثلاث مرات.
[إنها ميتة.]
بالنظر إلى أن فلون كانت مترددة أيضًا ، تضاعف حجم الهيئة السوداء.
[هل ما قالته فلون … صحيح …؟]
[بسرعة … غادري …!]
‘ضوء ذهبي؟’
“فلون! فلنرحل!”
[وا ، انتظر.]
عندما تبع صراخ سيول جيهو العاجل هدير الهيئة السوداء المدوي ، تحركت فلون أخيرًا.
صمت غريب خمد حتى صوت الأنفاس ملأ الهواء ، وبدأت الجثة المعلقة تتأرجح فجأة.
[اذهبي ، اذهبي …!]
“فلون! أيمكن أن يكون هذا-”
بعد مغادرة الغرفة والهرع بلا وعي عبر الردهة ، شعر فجأة بجسده يطفو. عندما رفع رأسه ، رأى فلون تعض على شفتها.
[ذلك … اللقيط …!]
بمجرد أن قطع مسافة الردهة بأكملها ، رأى أشعة ضوء تتدفق نحوه من الأمام.
ولكن الطريقة التي كان يتحرك بها فمها مثل السمكة ، بدا الأمر كما لو كانت… على قيد الحياة.
‘ضوء ذهبي؟’
فحصته نظرة ثابتة من أعلى إلى أسفل.
رفع سيول جيهو رمحه مع فاي سورا تحت ذراعه ، ولكن عندما اقترب الضوء الذهبي ، أدرك أنها كانت الكاهنة التي رآها من قبل في الردهة.
لكنه ما زال سمع كلمات “القلادة” و “القسم”.
لدهشته ، تجاوزته الكاهنة.
قام سيول جيهو بتقويم ظهره نصف المنحني.
[رجاء…!]
شدد سيول جيهو قبضته على الرمح الجليدي.
‘ماذا؟’
كوك ، كوك. سعال جاف خرج من فمها. يبدو أنها لم تستطع التحدث بسبب حبل المشنقة حول رقبتها.
استدار سيول جيهو بعد سماعه الصوت العابر ، وتحول تعبيره إلى مرارة.
بدت الهيئة السوداء متعجلة.
لقد رأى الهيئة السوداء المحتمل أن تكون جد فلون يوقف الظلام الزاحف بكل قوته.
لكنه ما زال سمع كلمات “القلادة” و “القسم”.
لكنه بدا لوحده غير قادر حيث كان يتم دفعه للخلف باستمرار. ومع ذلك ، فجأة ، بدأت أكثر من اثني عشر جثة ، بما في ذلك جثة الكاهنة التي مرت به لتوه في مساعدة الهيئة السوداء.
[رجاء…!]
كانت هناك العديد من الجثث غير المكتملة ، مثل جثث فقدت رؤوسها أو فقدت أجسادها السفلية ، لكن سيول جيهو أمكنه أي يقول إنهم كانوا جميعًا يقاتلون ضد الظلام بشكل يائس.
يجب أن تكون فلون قد فعلت شيئًا ما.
بعد فترة وجيزة ، مع إحساس الغرق ، تغير مجال رؤية سيول جيهو.
[قادم….]
وهكذا عندما سقط من الطابق الرابع وصولًا إلى الأول ، هرب عبر مدخل الفيلا …
كوك ، كوك. سعال جاف خرج من فمها. يبدو أنها لم تستطع التحدث بسبب حبل المشنقة حول رقبتها.
—كوووااااااااااااا!
[القلادة….]
صرخة مروعة مليئة بالاستياء المميت تردد صداها من داخل الفيلا.
حسنًا ، مرت مئات السنين ، لذلك كان من المفهوم أنهم اعتقدوا أن كلا الجانبين قد مات.
——————————————–
عندما يموت الأرضيون في الفردوس ، يفقدون ذكرياتهم عن الفردوس ويعيدون الحياة على الأرض.
Dantalian2
عندما نادى سيول جيهو باسم فلون ، وعلى استعداد للتشبث بالقشة ، فتحت فلون فمها أخيرًا.
يختلف القسم الإمبراطوري عن القسم الملكي (كلمات مختلفة استخدمت ،) ، رأينا أن كل عائلة ملكية في الفردوس كان لديها قسم ملكي. من المحتمل أن يكون شيئًا مشابهًا.
بدت الهيئة السوداء متعجلة.
أما الإعتدال فهو إسم إله واحد من الفضائل السبعة(هم أيضا سبعة آلهة مثل الخطايا السبعة النشطة في الفردوس حالياً).
داخل الغرفة كانت امرأة ترتجف بشكل متقطع. تمامًا مثل الكاهنة التي رآها في الردهة ، كانت معلقة من السقف من عنقها.
أصبحت تعبيرات سيول جيهو معقدة. لقد تذكر روح يي سيول-آه وهي تحاول مساعدة يي سونغجين بالعودة إلى البرنامج التعليمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
