الرقص مع الذئاب (2)
الفصل – 131: الرقص مع الذئاب (2)
تحمل سليك هير بعناد ، لكن الدم خرج أخيرًا من فمه. تدلى السكين في حلقه.
———————————–
“حسنا….”
كانت الغرفة تتراوح من 100 إلى 130 مترًا مربعًا تقريبًا وكانت على شكل دوار يربط بين عشرة طرق. بخلاف ذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يجب ملاحظته هو الطاولة المستطيلة المغطاة بالمأكولات الشهية في وسط الغرفة ، وربما الإضاءة العلوية التي كانت خافتة للغاية.
“؟”
كان السقف مغطى بظلام كثيف جعله غير مرئي للجميع في الأسفل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سرعان ما اجتمع العشرة حول الطاولة. كان من الممكن أن تجعل الأطعمة الشهية الوفيرة على الطاولة سيول جيهو المعتاد أعمى ، لكنه كان يرتدي تعبيرًا معقدًا بدلاً من ذلك.
كليك! رنت نقرة. استدار سيول جيهو دون وعي ، ورأى الباب الذي دخله يندمج في الحائط.
بعد أن نظر إلى رفاقه ذهابًا وإيابًا ، ابتسم.
تمامًا هكذا ، اختفت جميع الأبواب العشرة. بعبارة أخرى ، تحولت الغرفة إلى مساحة مغلقة لحظة دخول الجميع.
كانت الغرفة تتراوح من 100 إلى 130 مترًا مربعًا تقريبًا وكانت على شكل دوار يربط بين عشرة طرق. بخلاف ذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يجب ملاحظته هو الطاولة المستطيلة المغطاة بالمأكولات الشهية في وسط الغرفة ، وربما الإضاءة العلوية التي كانت خافتة للغاية.
بحيث أن سيول جيهو قد اعتقد أن هناك طريقة للهروب من المرحلة الثالثة ، فإن هذا التغيير قد فاجأه.
“كنتَ أول من استخدم تلك الطريقة للهروب من المرحلة الثانية. نظرًا لأنك تحاول المضي قدمًا في المرحلة الثالثة أيضًا ، يجب عليك تحمل هذا القدر.”
“إذن فقد أصبحت غرفة ذعر ….”
“أنت… أنت….”
بينما كان الجميع يحبسون أنفاسهم وينتظرون ، كسر صوت هادئ الصمت. عندما رأى سيول جيهو صاحب هذا الصوت ، تجعدت حواجبه.
كما لو كان سعيدًا لأنه كان لديه أخيرًا شخص ما للتحدث معه ، ضحك سليك هير.
لم يكن الشخص الذي كانس شعره للخلف سوى الرجل ذو الشعر المسرّح إلى الخلف.
“الجواب محدد بالفعل؟ علي فقط أن أقرر؟ ”
‘إنه …’
“أووبس ، حقًا؟”
وكيف لا يعرفه سيول جيهو؟ لقد كان اللقيط الذي تظاهر باسترضاء الطرفين خلال المؤتمر الأول ، ثم ضحى بأناس من جانب الأقلية للهروب.
“م- ماذا؟”
بطريقة ما ، كان أول شخص أشعل فتيل القنبلة التي كانت المرحلة الثانية.
اتسعت عيون سيول جيهو وشهدت مشهدًا حياً. كان سليك هير وخمسة آخرون يتحركون خلسة خلال الليل.
“دعونا لا نقف فقط…. لماذا لا تشغلون مقعدًا؟ ” تحدث سليك هير وهو يحدق في الطاولة. “لقد أعدوا لنا مأدبة حقيقية. أين ستكون آدابنا إذا لم نتذوق هذه الأطباق؟ ”
نهض سيول جيهو الذي كان جالسًا بهدوء حتى الآن تدريجيًا.
ألم يتذكر ما فعله؟ أم أنه لم يكترث؟
“!”
نظر سليك هير {الشعر الأملس} إلى اليسار واليمين قبل أن يمسك بجرأة بمقعد. ثم جلس رجلان آخران بجانبه. يبدو أنهم زملاء في فريق سليك هير.
“بفضلك رفع كل شخص حذره …”
‘إذن فقد كان لأولائك الأوغاد أيضًا دور في تلك الحادثة.’ تمتم سيول جيهو داخليًا ، ثم فحص من دخل المرحلة الثالثة.
نهض سيول جيهو الذي كان جالسًا بهدوء حتى الآن تدريجيًا.
كان يعرف معظمهم بشكل مفاجئ: أوه راهي من وجهها المعتاد اللامبالي ؛ أودري باسلر التي كانت لديها أكياس سوداء تحت عينيها ؛ العملاق المرعب الذي كان الأخ الأكبر للفتاة ذات العصابة البيضاء ؛ الكاهنة التي دعاها كازوكي….
“كنت في حيرة من أمري من ما يعنيه ذلك في البداية … لكنني فهمت عندما رأيت حالة النصر.”
‘إنها هنا أيضًا …’
تذمر أحد رفاق سليك هير في وقت لاحق ، ولكن لم يكن لديه خيار آخر سوى التوقف في اللحظة التالية.
كما تعرف أيضاً على الاثنين الآخرين. على الرغم من أنه لم يتحدث معهم شخصيًا أبدًا ، إلا أنه تذكرهم عندما شاركوا في قهر ساحة التضحية 20 مرة.
“يالها من مزحة.”
سرعان ما اجتمع العشرة حول الطاولة. كان من الممكن أن تجعل الأطعمة الشهية الوفيرة على الطاولة سيول جيهو المعتاد أعمى ، لكنه كان يرتدي تعبيرًا معقدًا بدلاً من ذلك.
تحمل سليك هير بعناد ، لكن الدم خرج أخيرًا من فمه. تدلى السكين في حلقه.
لقد كان عميقًا في التفكير لدرجة أنه لم يدرك حتى أن الكاهنة ذات الرداء كانت تجلس بجانبه.
“آه ، كانت تلك كذبة.”
كان يعتقد أن المرحلة الثالثة ستحتوي على أدلة فيما يتعلق بسر المأدبة. الكلمة التي رآها في غرفة القمرة ، قواعد المرحلة الثالثة ، والأشخاص العشرة الذين دخلوا المرحلة الثالثة …. بالتفكير في كيفية ارتباط هذه الأشياء ، بدأ في تجميع الأحجية معًا.
كان يمسك بزجاجة النبيذ ويقلبها هنا وهناك ، فتحها بابتسامة. عندما قام بإمالة الزجاجة ، تسرب سائل وردي اللون.
في تلك اللحظة ، فتح سليك هير فمه.
“أنت…!”
“أولاً ، نعلم على وجه اليقين أن هذه السفينة هي المرحلة الثالثة.”
“أوه ~ أولائك الرجال؟”
كان يمسك بزجاجة النبيذ ويقلبها هنا وهناك ، فتحها بابتسامة. عندما قام بإمالة الزجاجة ، تسرب سائل وردي اللون.
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
“بصحتكم!”
“اسمحي لي أن أسألك مجددا.”
أحضر كأس النبيذ نصف المملوء إلى فمه ، وأماله ببطء للخلف ، كما لو كان يحتفل بوصول الجميع إلى المرحلة الثالثة.
اتسعت عيون سليك هير. أوه راهي ما زلت لم تترك سكينها.
“لقد تأخرتم يا رفاق.”
لعق شفتيه بلسانه قليلا.
بعد أخذ رشفة ، تمتم سليك هير.
أودري باسلر ، التي كانت تراقب بصمت حتى الآن ، فتحت فمها.
“اعتقدت أنكم ستصلون في وقت أقرب بكثير…. اعتقدت أنني سأموت من الملل وأنا أنتظر في غرفة القمرة تلك “.
“هل ستبقون ساكنين يا رفاق؟”
“لابد أن ذلك كان لطيفًا.”
“أنت تقولين إن هذين الشخصين فعلوا أشياء سيئة ويجب أن أقتلهما”.
ابتسمت أوه راهي أثناء تقطيع شريحة لحم.
“ه- هذا!”
“بفضلك رفع كل شخص حذره …”
“تقصد الخروف. المواطن ، إذا صح التعبير “.
طعنت اللحم بشوكة ، رفعته برشاقة إلى فمها.
ارتعدت عيون سليك هير ببُهت.
“كان الخروج من هناك أمرًا مزعجًا للغاية.”
تمامًا هكذا ، اختفت جميع الأبواب العشرة. بعبارة أخرى ، تحولت الغرفة إلى مساحة مغلقة لحظة دخول الجميع.
“أووبس ، حقًا؟”
‘إنها هنا أيضًا …’
كما لو كان سعيدًا لأنه كان لديه أخيرًا شخص ما للتحدث معه ، ضحك سليك هير.
أثناء تقطيع شريحة لحمها بفارغ الصبر ، سألت أوه راهي عرضًا.
“حسنًا ، الآن بدأت أشعر بالأسف. كيف انتهت المرحلة الثانية؟ ”
“يبدو الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك الوقت ، رغم ذلك.”
“انا لا اعرف.” ابتلعت أوه راهي اللحم في فمها وتابعت ، “أنا متأكدة من أنهم بخير وحدهم. لم يعد هذا من شؤوني ، أليس كذلك؟ ”
“لا تتظاهر وكأنك لا تعرف. ألم تشاهد الكلمة مكتوبة على حائط غرفة المعيشة قبل مغادرتك؟ ”
“أنت تعنين…. أن الجميع هنا في نفس الموقف؟ ”
‘إنه …’
لم تقل أوه راهي أي شيء. لقد التقطت ببساطة منديلًا أبيض ومسحت برفق على فمها.
“ابق ساكناً ، حسناً؟ إلا إذا كنت تريد أن تموت قبله “.
لقد جعلت الأمر يبدو وكأنها ضحت بالناس لاجتياز المرحلة الثانية. وبعبارة أخرى ، كانت تكذب.
لقد أظهرت أوه راهي ألوانها الحقيقية. عندما سعل سليك هير بينما كان يحدق بعينيه المتسعتين ، ابتسمت أوه راهي.
رأى سيول جيهو سليك هير يلف عينيه في الخفاء ويتحكم في تعابير وجهه. لم يكن يعرف سبب محاولة أوه راهي حمله على سوء الفهم ، لكن يجب أن يكون لديها أسبابها. لم يستطع إعطاء الرجل فرصة لمعرفة الحقيقة.
تحدثت أوه راهي وهي تنقر بسكينها على الطبق.
بعد إلقاء نظرة شاملة على الطاولة ، أنزل سليك هير رأسه وضحك “بوهوهوهو”.
بعد تأكيد وفاته ، أدارت أوه راهي رأسها وكأنها قد انتهت.
“كنت أتساءل لماذا كان الهواء شديد البرودة. حسنًا ، لا تستاؤوا مني كثيرًا. عادة ما تكون الأمور أكثر صعوبة بالنسبة للوافدين المتأخرين. أنتم تعرفون ماذا يقولون ، الطيور المبكرة تأخذ الدودة “.
“ان- انتظر!”
برؤية كيف كان يتمتم بالهراء غير المجدي ، لابد أنه لا يشعر بذرة من الذنب للتضحية بستة أشخاص. الطريقة التي كان يبختر بها صدره جعلته يبدوا وكأنه فخور بذلك.
بيوك!
“على أي حال ، أين الثلاثة الآخرون؟”
أودري باسلر ، التي كانت تراقب بصمت حتى الآن ، فتحت فمها.
أثناء تقطيع شريحة لحمها بفارغ الصبر ، سألت أوه راهي عرضًا.
لقد جعلت الأمر يبدو وكأنها ضحت بالناس لاجتياز المرحلة الثانية. وبعبارة أخرى ، كانت تكذب.
“أوه ~ أولائك الرجال؟”
أمالت أوه راهي رأسها ببطء.
التفت زاوية فم سليك هير.
بحيث أن سيول جيهو قد اعتقد أن هناك طريقة للهروب من المرحلة الثالثة ، فإن هذا التغيير قد فاجأه.
“حسنا….”
سأل الرجل قوي البنية.
بعد أن نظر إلى رفاقه ذهابًا وإيابًا ، ابتسم.
“لا تتظاهر وكأنك لا تعرف. ألم تشاهد الكلمة مكتوبة على حائط غرفة المعيشة قبل مغادرتك؟ ”
“من يعرف؟”
وميض!
برؤية كيف كان الثلاثة منهم يضحكون بهدوء ، كان من السهل تخمين ما حدث.
تاك. على الفور ، رنت نقرة خافتة. كان صوت سكينها يضرب صحنها.
“حسنًا ، ما حدث لهم ليس مهمًا. ما أريد أن أقوله الآن هو هذا “.
ضحكت أوه راهي.
سليك هير جمع رباطة جأشه بسرعة وتحدث.
“وأنتِ؟ لا ، لماذا لا نتناوب جميعًا على قول ذلك؟ ”
“المرحلة الثانية هي المرحلة الثانية ، والمرحلة الثالثة هي المرحلة الثالثة. أقول إننا يجب أن نفرق بينهما. بالإضافة إلى ذلك – أنتم لا تختلفون عنا كثيرًا. الاختلاف الوحيد هو من جاء أولاً. لا؟”
تاك. على الفور ، رنت نقرة خافتة. كان صوت سكينها يضرب صحنها.
سأل وهو يلقي نظرة خاطفة على أوه راهي ، و قامت بهز كتفيها.
“من يعرف؟”
“على أي حال ، الآن بعد أن سارت الأمور على هذا النحو ، فلنعمل جميعًا معًا. لقد فهمتم جميعًا القواعد ، أليس كذلك؟ ”
تذمر أحد رفاق سليك هير في وقت لاحق ، ولكن لم يكن لديه خيار آخر سوى التوقف في اللحظة التالية.
اتخذ سليك هير جوًا من الجاذبية ، كما لو كان يطرح الموضوع الرئيسي.
“عن ماذا تتحدثين!؟”
“النجاة من هذه الغرفة ….”
لقد حدث ذلك حقاً في غمضة عين.
قام بسحب نهاية جملته وهو يلف عينيه خلسة.
“على أي حال-”
“نحن جميعا نتعاون ، أليس كذلك؟”
رأى سيول جيهو سليك هير يلف عينيه في الخفاء ويتحكم في تعابير وجهه. لم يكن يعرف سبب محاولة أوه راهي حمله على سوء الفهم ، لكن يجب أن يكون لديها أسبابها. لم يستطع إعطاء الرجل فرصة لمعرفة الحقيقة.
تاك. على الفور ، رنت نقرة خافتة. كان صوت سكينها يضرب صحنها.
أوه راهي أسقطت رأسها قليلاً.
تحدثت أوه راهي وهي تنقر بسكينها على الطبق.
“المهم أن هذه المرحلة الثالثة تشبه بشكل لا يصدق الألعاب التي ذكرتها للتو…. بعبارة أخرى ، إنه تسليم الفردوس “.
“ألم تنسى ذكر شيء ما؟”
أمالت أوه راهي رأسها ببطء.
اتسعت عيون سليك هير. أوه راهي ما زلت لم تترك سكينها.
قام بسحب نهاية جملته وهو يلف عينيه خلسة.
“لا تتظاهر وكأنك لا تعرف. ألم تشاهد الكلمة مكتوبة على حائط غرفة المعيشة قبل مغادرتك؟ ”
“….”
“… أنت تعلمين ، أشعر أنني الوحيد الذي يتحدث ، وكأنني أتعرض للخسارة.”
“آه ، أنت تتساءل لماذا طعنتك؟”
“كنتَ أول من استخدم تلك الطريقة للهروب من المرحلة الثانية. نظرًا لأنك تحاول المضي قدمًا في المرحلة الثالثة أيضًا ، يجب عليك تحمل هذا القدر.”
لكن لماذا حدثت هذه الظاهرة فجأة الآن…؟
“حسنًا ، سأكشفها أولاً. كانت الكلمة المكتوبة على بابي … ”
“حسنًا ، سأكشفها أولاً. كانت الكلمة المكتوبة على بابي … ”
لعق شفتيه بلسانه قليلا.
نظر سليك هير {الشعر الأملس} إلى اليسار واليمين قبل أن يمسك بجرأة بمقعد. ثم جلس رجلان آخران بجانبه. يبدو أنهم زملاء في فريق سليك هير.
“…ذئب. كانت ذئب “.
ابتسمت أوه راهي أثناء تقطيع شريحة لحم.
أوه راهي أسقطت رأسها قليلاً.
“بصحتكم!”
“وأنتِ؟ لا ، لماذا لا نتناوب جميعًا على قول ذلك؟ ”
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
قدم سليك هير اقتراحًا ، لكن أوه راهي لم تقل كلمة واحدة. لقد حركت يديها فقط بوجه تفكير عميق. كما تباطأ نقر سكينها.
“يبدو الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك الوقت ، رغم ذلك.”
‘ذئب؟’
“أنت تقولين إن هذين الشخصين فعلوا أشياء سيئة ويجب أن أقتلهما”.
قام سيول جيهو بتنشيط التسع عيون دون أن يعرف هذا من ذاك. وعندما التفت إلى سليك هير للتحقق من لونه …
جفل الرجل ، ورفعت المرأة رأسها في حالة صدمة.
بات!
“نتصل؟”
“!”
“كيوريوك!”
انحرفت رؤيته فجأة.
لقد أظهرت أوه راهي ألوانها الحقيقية. عندما سعل سليك هير بينما كان يحدق بعينيه المتسعتين ، ابتسمت أوه راهي.
تموج الفراغ مثل ورقة مجعدة بهدوء ، ثم تجلت شاشة منتشرة أمامه.
كانت الغرفة تتراوح من 100 إلى 130 مترًا مربعًا تقريبًا وكانت على شكل دوار يربط بين عشرة طرق. بخلاف ذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يجب ملاحظته هو الطاولة المستطيلة المغطاة بالمأكولات الشهية في وسط الغرفة ، وربما الإضاءة العلوية التي كانت خافتة للغاية.
‘ماذا…؟’
بعد تأكيد وفاته ، أدارت أوه راهي رأسها وكأنها قد انتهت.
اتسعت عيون سيول جيهو وشهدت مشهدًا حياً. كان سليك هير وخمسة آخرون يتحركون خلسة خلال الليل.
تاك. على الفور ، رنت نقرة خافتة. كان صوت سكينها يضرب صحنها.
-عجلوا!
لقد أظهرت أوه راهي ألوانها الحقيقية. عندما سعل سليك هير بينما كان يحدق بعينيه المتسعتين ، ابتسمت أوه راهي.
بعد أسر ستة أشخاص من فصيل الأقلية وإلقائهم في ساحة التضحية….
“ان- انتظر!”
-جيد ، الان….
“على أي حال ، الآن بعد أن سارت الأمور على هذا النحو ، فلنعمل جميعًا معًا. لقد فهمتم جميعًا القواعد ، أليس كذلك؟ ”
دخلوا ساحة الأمنيات المتنافرة ، ثم قتلوا ثلاثة من رفاقهم الذين عادوا مع مكافآتهم. أظهر المشهد وجوههم الضاحكة وهم ينهبون الموتى قبل أن يختفوا.
“ه- هذا!”
ذُهل سيول جيهو بالرؤيا المفاجئة ، لكنه لم يكن غير مألوف معها. بعد كل شيء ، أعطت شعوراً يشابه الحلم الذي رآه منذ شهور.
“هذا صحيح … ولكن ما الغريب في ذلك؟”
لكن لماذا حدثت هذه الظاهرة فجأة الآن…؟
كان يعرف معظمهم بشكل مفاجئ: أوه راهي من وجهها المعتاد اللامبالي ؛ أودري باسلر التي كانت لديها أكياس سوداء تحت عينيها ؛ العملاق المرعب الذي كان الأخ الأكبر للفتاة ذات العصابة البيضاء ؛ الكاهنة التي دعاها كازوكي….
تاك. شتت صوت سكين أوه راهي أفكاره.
“عن ماذا تتحدثين!؟”
“آه-”
نظرت أوه راهي إلى الكاهنة التي كانت تقف خلف الكرسي الذي كان الشاب جالسًا عليه وهزت رأسها.
أمالت أوه راهي رأسها ببطء.
رافضة قبول ما كان واضحًا تمامًا في هذه المرحلة ، صرخت المرأة في حالة مضطربة.
“فهمت الان.”
“… ه- هل لديك دليل؟”
عند رؤية ابتسامة تنتشر على وجهها الخالي من المشاعر ، أدرك سيول جيهو حدسيًا أن استطلاعها قد انتهى.
تحدثت أوه راهي وهي تنقر بسكينها على الطبق.
لابد أن سليك هير اشتم رائحة مريبة ، وهو ينظر إلى رفاقه.
“يكفي هراء منك.”
“كنت أتساءل لماذا قالت بايك العاهرة تلك ذلك…. كم هذا مضحك. هذه المرحلة الثالثة. ”
عندما ألهمت باسلر نهاية حديثها بشكل موحٍ ، قامت أوه راهي بإمالة ذقنها و الهمهمة.
ازدادت ابتسامتها شؤما.
بات!
“بايك العاهرة؟”
“….”
بالحديث عن ذلك ، خلال المرحلة الثالثة من المأدبة الثالثة ، كانت هناك امرأة قتلت الجميع باستثناء هارب واحد. كان اسمها العائلي أيضًا بايك.
“أولاً ، نعلم على وجه اليقين أن هذه السفينة هي المرحلة الثالثة.”
وعندما تذكر سيول جيهو اسم ‘بايك هايجو’ ، ذهب “أه”.
“هذا صحيح … ولكن ما الغريب في ذلك؟”
“يبدو الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك الوقت ، رغم ذلك.”
“برؤية كيف لم تنتهي اللعبة بموت هؤلاء الثلاثة ….”
ثم ، عندما أمسكت أوه راهي بسكينها بخفة-
“… أنت تعلمين ، أشعر أنني الوحيد الذي يتحدث ، وكأنني أتعرض للخسارة.”
وميض!
“لقد انتظرتُ لفترة طويلة.”
بيوك!
“بمهاراتك ، أليس من السهل قلب الطاولة بالكامل …؟”
ومَض ضوء.
دخلوا ساحة الأمنيات المتنافرة ، ثم قتلوا ثلاثة من رفاقهم الذين عادوا مع مكافآتهم. أظهر المشهد وجوههم الضاحكة وهم ينهبون الموتى قبل أن يختفوا.
قبل أن يرمش سيول جيهو ولو مرة واحدة ، رأى السكين يطعن في حلق سليك هير. الجميع باستثناء سيول جيهو اندفهوا من مقاعدهم ووقفوا في مسافة.
-جيد ، الان….
لقد حدث ذلك حقاً في غمضة عين.
لا زال الثنائي مرتبكًا.
لم يستطع سيول جيهو متابعة السلّ السريع لأوه راهي ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه تخصصها.
“حسنًا … لا يهم في كلتا الحالتين. كملاحظة ، فأنا الضبع “.
في الواقع ، لم يتفاعل حتى الرجلين الجالسين بجوار سليك هير في الوقت المناسب. كانت سرعة أوه راهي مرعبة حقًا.
لم يكن الشخص الذي كانس شعره للخلف سوى الرجل ذو الشعر المسرّح إلى الخلف.
“أنت…!”
بعد تأكيد وفاته ، أدارت أوه راهي رأسها وكأنها قد انتهت.
تذمر أحد رفاق سليك هير في وقت لاحق ، ولكن لم يكن لديه خيار آخر سوى التوقف في اللحظة التالية.
“و- ولكن كان الأمر نفسه بالنسبة لك-”
بعد أن تركت السكين ، أخرجت أوه راهي سيفها ورفعته إلى رقبته. كانت رائحة الدم المتدفق من النصل خطرة بما يكفي لجعل عضلات الرجل الهادر تنقبض.
“آه ، كانت تلك كذبة.”
“ابق ساكناً ، حسناً؟ إلا إذا كنت تريد أن تموت قبله “.
وميض!
لقد أظهرت أوه راهي ألوانها الحقيقية. عندما سعل سليك هير بينما كان يحدق بعينيه المتسعتين ، ابتسمت أوه راهي.
“آه ، كانت تلك كذبة.”
“يالها من مزحة.”
“…ذئب. كانت ذئب “.
“أنت… أنت….”
بعد أن أدركوا أخيرًا أنهم قد تم توجيههم ، تحولت وجوه الثنائي إلى اللون الأبيض.
“يكفي هراء منك.”
”لا! انت مخطئة!”
وهي تستهزئ بانفتاح ، أوه راهي فجأة ابتسمت ابتسامة خفية
رافضة قبول ما كان واضحًا تمامًا في هذه المرحلة ، صرخت المرأة في حالة مضطربة.
“بالمناسبة – هل سمعت عن لعبة المافيا … لا ، هل يجب أن أقول الذئبة في التابولا؟ حسنًا ، هذا يبدو وكأنه مزيج على أي حال ، لذا أيا كان. ”
عند سماع هذا ، أومأ كل من أوه راهي والرجل القوي.
تاب ، تاب. دفعت ذقن الرجل مع سيفها.
“أنتم تفوح منكم رائحة الدم. من قتلتم؟ ”
“المهم أن هذه المرحلة الثالثة تشبه بشكل لا يصدق الألعاب التي ذكرتها للتو…. بعبارة أخرى ، إنه تسليم الفردوس “.
بطريقة ما ، كان أول شخص أشعل فتيل القنبلة التي كانت المرحلة الثانية.
كانت عينا سليك هير لا تزالان يتلألآن في وجهها. اتسعت عيناه إلى حد الانقسام ، لكنه لم يستطع أن يتفوه بكلمة واحدة بسبب السكين في حلقه.
“على أي حال ، أين الثلاثة الآخرون؟”
“آه ، أنت تتساءل لماذا طعنتك؟”
“هذا صحيح … ولكن ما الغريب في ذلك؟”
بعد قراءة أفكاره ، أظهرت أوه راهي ابتسامتها الفريدة غير السارة.
“يكفي هراء منك.”
“إذا كان لديك عقل ، فاستخدمه. أنت تقول أنك الذئب ، وماذا؟ القاعدة هي البقاء على قيد الحياة؟ هل تريد أن يتعاون الجميع؟ ”
“لا. تم تحديد إجابة المرحلة الثالثة هذه بالفعل. عليك فقط أن تقرري “.
“كيوك …!”
لكن لماذا حدثت هذه الظاهرة فجأة الآن…؟
”أحمق لعين. هل يمكنك جعلها أكثر وضوحًا؟ ”
كان السقف مغطى بظلام كثيف جعله غير مرئي للجميع في الأسفل.
ضحكت أوه راهي.
دخلوا ساحة الأمنيات المتنافرة ، ثم قتلوا ثلاثة من رفاقهم الذين عادوا مع مكافآتهم. أظهر المشهد وجوههم الضاحكة وهم ينهبون الموتى قبل أن يختفوا.
“تقصد الخروف. المواطن ، إذا صح التعبير “.
“…ذئب. كانت ذئب “.
“كووك….”
“!”
“لا؟ إذن هل أنت الجرذ؟ إذن لا ينبغي أن يكون الأمر ‘البقاء على قيد الحياة’ ، بل ‘البقاء وحيدًا’. هذا هو شرط النصر للجرذ “.
عند سماع هذا ، أصبح الثنائي عاجزًا عن الكلام. كان بإمكانهم فقط تحريك أعينهم جنبًا إلى جنب ، مع تحريك شفاههم قليلاً. تقريبا كما لو كانوا يشعرون بالذنب تجاه شيء ما.
ارتعدت عيون سليك هير ببُهت.
“لا أعرف ما هي الأدوار التي حصلتم عليها ، لكن ألا يجب أن تتصلوا بالذئب الحقيقي؟ قبل أن تنتهي اللعبة ، أعني “.
“حسنًا … لا يهم في كلتا الحالتين. كملاحظة ، فأنا الضبع “.
“وأنتِ؟ لا ، لماذا لا نتناوب جميعًا على قول ذلك؟ ”
يبدو أن أوه راهي كانت تستمتع بالوضع.
رافضة قبول ما كان واضحًا تمامًا في هذه المرحلة ، صرخت المرأة في حالة مضطربة.
“كنت في حيرة من أمري من ما يعنيه ذلك في البداية … لكنني فهمت عندما رأيت حالة النصر.”
عندما ضحكت أوه راهي ، هز الرجلان اللذان قمعتهما يديهما بجنون.
“كيوريوك!”
“كان الخروج من هناك أمرًا مزعجًا للغاية.”
“أعتقد أنه نفس دور اللص الصغير. في لعبة المافيا العادية ، يتعين علي فقط الاتصال بالمافيا ، ولكن وفقًا لقواعد المرحلة الثالثة ، يبدو أنني يجب أن أقتلك للانضمام إلى المافيا – الذئب “.
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
“كووريووووك!”
أمالت أوه راهي رأسها ببطء.
تحمل سليك هير بعناد ، لكن الدم خرج أخيرًا من فمه. تدلى السكين في حلقه.
“يالها من مزحة.”
بعد تأكيد وفاته ، أدارت أوه راهي رأسها وكأنها قد انتهت.
اهتزت الطاولة فجأة ، وأدار الأشخاص الخمسة ، الذين كانوا يشاركون في المحادثة حتى الآن ، أنظارهم في نفس الوقت.
“هل ستبقون ساكنين يا رفاق؟”
يبدو أن أوه راهي كانت تستمتع بالوضع.
كانت تتحدث إلى أولئك الذين قفزوا إلى الوراء وكانوا يشاهدون بصمت.
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
“لا أعرف ما هي الأدوار التي حصلتم عليها ، لكن ألا يجب أن تتصلوا بالذئب الحقيقي؟ قبل أن تنتهي اللعبة ، أعني “.
“لا تتظاهر وكأنك لا تعرف. ألم تشاهد الكلمة مكتوبة على حائط غرفة المعيشة قبل مغادرتك؟ ”
“نتصل؟”
سأل الرجل قوي البنية.
ابتسمت أوه راهي أثناء تقطيع شريحة لحم.
“أنا أطلب منك أن تناشده. أظهر له أنك لست عدوه ، وأنك في فريقه “.
“برؤية كيف لم تنتهي اللعبة بموت هؤلاء الثلاثة ….”
“… لا أفهم ما تقولينه على الإطلاق ، لكن …”
“آه ، كانت تلك كذبة.”
رفع الرجل قوي البنية منجله ذو السلاسل.
“بصحتكم!”
“أنت تقولين إن هذين الشخصين فعلوا أشياء سيئة ويجب أن أقتلهما”.
اتخذ سليك هير جوًا من الجاذبية ، كما لو كان يطرح الموضوع الرئيسي.
“الأمر بسيط ، أليس كذلك؟”
اتسعت عيون سيول جيهو وشهدت مشهدًا حياً. كان سليك هير وخمسة آخرون يتحركون خلسة خلال الليل.
عندما ضحكت أوه راهي ، هز الرجلان اللذان قمعتهما يديهما بجنون.
“برؤية كيف لم تنتهي اللعبة بموت هؤلاء الثلاثة ….”
“ان- انتظر!”
قام بسحب نهاية جملته وهو يلف عينيه خلسة.
شواك! قبل أن يتمكنوا حتى من الانتهاء ، طار منجل إلى الأمام وطعن في وجه رجل. وفي نفس الوقت اصطدم سهم برأس الرجل الآخر.
“دعونا لا نقف فقط…. لماذا لا تشغلون مقعدًا؟ ” تحدث سليك هير وهو يحدق في الطاولة. “لقد أعدوا لنا مأدبة حقيقية. أين ستكون آدابنا إذا لم نتذوق هذه الأطباق؟ ”
انهارت أجسادهم بلا حول ولا قوة. لقد ماتوا. في لحظة ، سقطت مجموعة العشرة إلى سبعة.
“شاركنا في قهر ساحة التضحية من البداية إلى النهاية!”
واجهت أوه راهي أودري باسلر مع تلميح من المفاجأة على وجهها.
“كان الخروج من هناك أمرًا مزعجًا للغاية.”
“كيك. إذن فقد أصبحت كلبة مخلصة بعد أيام قليلة من التدريب؟ ”
“….”
“….”
عندما ضحكت أوه راهي ، هز الرجلان اللذان قمعتهما يديهما بجنون.
“ماذا كنت؟”
دخلوا ساحة الأمنيات المتنافرة ، ثم قتلوا ثلاثة من رفاقهم الذين عادوا مع مكافآتهم. أظهر المشهد وجوههم الضاحكة وهم ينهبون الموتى قبل أن يختفوا.
“نفس الشيء مثلك.”
كما تعرف أيضاً على الاثنين الآخرين. على الرغم من أنه لم يتحدث معهم شخصيًا أبدًا ، إلا أنه تذكرهم عندما شاركوا في قهر ساحة التضحية 20 مرة.
ردت أودري باسلر بشكل غير سار ، ثم قالت.
انحرفت رؤيته فجأة.
“اسمحي لي أن أسألك مجددا.”
طعنت اللحم بشوكة ، رفعته برشاقة إلى فمها.
“؟”
‘إذن فقد كان لأولائك الأوغاد أيضًا دور في تلك الحادثة.’ تمتم سيول جيهو داخليًا ، ثم فحص من دخل المرحلة الثالثة.
“بمهاراتك ، أليس من السهل قلب الطاولة بالكامل …؟”
لم يكن الشخص الذي كانس شعره للخلف سوى الرجل ذو الشعر المسرّح إلى الخلف.
عندما ألهمت باسلر نهاية حديثها بشكل موحٍ ، قامت أوه راهي بإمالة ذقنها و الهمهمة.
اهتزت الطاولة فجأة ، وأدار الأشخاص الخمسة ، الذين كانوا يشاركون في المحادثة حتى الآن ، أنظارهم في نفس الوقت.
“حسنًا ، سيكون هذا مثيرًا أيضًا ، لكن …”
“على أي حال-”
نظرت إلى سيول جيهو ، الذي كان جالسًا بمفرده على الطاولة.
“بالمناسبة – هل سمعت عن لعبة المافيا … لا ، هل يجب أن أقول الذئبة في التابولا؟ حسنًا ، هذا يبدو وكأنه مزيج على أي حال ، لذا أيا كان. ”
“لا. تم تحديد إجابة المرحلة الثالثة هذه بالفعل. عليك فقط أن تقرري “.
‘إنها هنا أيضًا …’
“الجواب محدد بالفعل؟ علي فقط أن أقرر؟ ”
“نفس الشيء مثلك.”
“نعم. تم تحديد نهاية هذه اللعبة بالفعل “.
“بفضلك رفع كل شخص حذره …”
نظرت أوه راهي إلى الكاهنة التي كانت تقف خلف الكرسي الذي كان الشاب جالسًا عليه وهزت رأسها.
“حسنًا ، سأكشفها أولاً. كانت الكلمة المكتوبة على بابي … ”
“الشخص الذي لديه الوظيفة المشتركة للطبيب والحارس يوجد في نفس فريق الذئب. كيف يفترض بنا أن نفوز ضد ذلك؟ ”
تاك. شتت صوت سكين أوه راهي أفكاره.
بعد قول هذا….
-جيد ، الان….
“على أي حال-”
“بصراحة ، كنت أفكر أنه كان أمراً غريبا. ظهر الباب أيضًا لكم يا رفاق بمجرد دخولكم المرحلة الثالثة ، أليس كذلك؟ ”
فحصت نظرة أوه راهي الأعضاء المتبقين قبل التوقف عند ثنائي من ذكر وأنثى.
“؟”
“برؤية كيف لم تنتهي اللعبة بموت هؤلاء الثلاثة ….”
نظرت إلى سيول جيهو ، الذي كان جالسًا بمفرده على الطاولة.
عندما قابلوا نظرة أوه راهي ، لوحوا بأيديهم بسرعة.
“كنت أتساءل لماذا كان الهواء شديد البرودة. حسنًا ، لا تستاؤوا مني كثيرًا. عادة ما تكون الأمور أكثر صعوبة بالنسبة للوافدين المتأخرين. أنتم تعرفون ماذا يقولون ، الطيور المبكرة تأخذ الدودة “.
”لا! انت مخطئة!”
“الأمر بسيط ، أليس كذلك؟”
“شاركنا في قهر ساحة التضحية من البداية إلى النهاية!”
وعندما تذكر سيول جيهو اسم ‘بايك هايجو’ ، ذهب “أه”.
عند رؤيتهما يحتجان باستماتة ، عبثت أوه راهي بأطراف شعرها بنظرة شفقة.
وهي تستهزئ بانفتاح ، أوه راهي فجأة ابتسمت ابتسامة خفية
“وفروها. فقط قولوا لي الكلمات التي رأيتموها “.
في تلك اللحظة ، فتح سليك هير فمه.
عند سماع هذا ، أصبح الثنائي عاجزًا عن الكلام. كان بإمكانهم فقط تحريك أعينهم جنبًا إلى جنب ، مع تحريك شفاههم قليلاً. تقريبا كما لو كانوا يشعرون بالذنب تجاه شيء ما.
“أنتم تفوح منكم رائحة الدم. من قتلتم؟ ”
“كنت سأقول هذا من قبل ، لكن …”
اهتزت الطاولة فجأة ، وأدار الأشخاص الخمسة ، الذين كانوا يشاركون في المحادثة حتى الآن ، أنظارهم في نفس الوقت.
أودري باسلر ، التي كانت تراقب بصمت حتى الآن ، فتحت فمها.
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
“أنتم يا رفاق تفوح منكم رائحة الدم.”
لكن لماذا حدثت هذه الظاهرة فجأة الآن…؟
جفل الرجل ، ورفعت المرأة رأسها في حالة صدمة.
“كنت سأقول هذا من قبل ، لكن …”
“م- ماذا؟”
“الأمر بسيط ، أليس كذلك؟”
“أنتم تفوح منكم رائحة الدم. من قتلتم؟ ”
كان بإمكانهم رؤية رمح جليدي موضوع على المنضدة ، ينبعث منه هواء بارد….
“عن ماذا تتحدثين!؟”
تاك. على الفور ، رنت نقرة خافتة. كان صوت سكينها يضرب صحنها.
صاحت المرأة بوجه مظلوم.
“برؤية كيف لم تنتهي اللعبة بموت هؤلاء الثلاثة ….”
“بصراحة ، كنت أفكر أنه كان أمراً غريبا. ظهر الباب أيضًا لكم يا رفاق بمجرد دخولكم المرحلة الثالثة ، أليس كذلك؟ ”
وكيف لا يعرفه سيول جيهو؟ لقد كان اللقيط الذي تظاهر باسترضاء الطرفين خلال المؤتمر الأول ، ثم ضحى بأناس من جانب الأقلية للهروب.
“هذا صحيح … ولكن ما الغريب في ذلك؟”
“كنت أتساءل لماذا قالت بايك العاهرة تلك ذلك…. كم هذا مضحك. هذه المرحلة الثالثة. ”
شخرت أودري باسلر.
“كووريووووك!”
“إذن فقد كنتما أنتما الاثنان. آخر من دخلوا. ”
بيوك!
لا زال الثنائي مرتبكًا.
وهي تستهزئ بانفتاح ، أوه راهي فجأة ابتسمت ابتسامة خفية
“و- ولكن كان الأمر نفسه بالنسبة لك-”
أثناء تقطيع شريحة لحمها بفارغ الصبر ، سألت أوه راهي عرضًا.
“آه ، كانت تلك كذبة.”
-جيد ، الان….
“هاه؟”
“لابد أن ذلك كان لطيفًا.”
“لقد انتظرتُ لفترة طويلة.”
كان يعتقد أن المرحلة الثالثة ستحتوي على أدلة فيما يتعلق بسر المأدبة. الكلمة التي رآها في غرفة القمرة ، قواعد المرحلة الثالثة ، والأشخاص العشرة الذين دخلوا المرحلة الثالثة …. بالتفكير في كيفية ارتباط هذه الأشياء ، بدأ في تجميع الأحجية معًا.
عند سماع هذا ، أومأ كل من أوه راهي والرجل القوي.
سليك هير جمع رباطة جأشه بسرعة وتحدث.
“فكرا في الأمر. تم فتح ساحة الأمنيات المتنافرة بشكل دائم. حقيقة أنكما بقيتما دون المغادرة على الفور تعني أن لديكما سببًا للبقاء في المرحلة الثانية ، أليس كذلك؟ ”
“على أي حال ، الآن بعد أن سارت الأمور على هذا النحو ، فلنعمل جميعًا معًا. لقد فهمتم جميعًا القواعد ، أليس كذلك؟ ”
بعد أن أدركوا أخيرًا أنهم قد تم توجيههم ، تحولت وجوه الثنائي إلى اللون الأبيض.
“لا تتظاهر وكأنك لا تعرف. ألم تشاهد الكلمة مكتوبة على حائط غرفة المعيشة قبل مغادرتك؟ ”
“… ه- هل لديك دليل؟”
بعد أن تركت السكين ، أخرجت أوه راهي سيفها ورفعته إلى رقبته. كانت رائحة الدم المتدفق من النصل خطرة بما يكفي لجعل عضلات الرجل الهادر تنقبض.
“دليل؟ قدرتي وما قلتيه الآن دليل على ذلك “.
اتسعت عيون سليك هير. أوه راهي ما زلت لم تترك سكينها.
“هذا مجرد شك! أنا أسأل إذا كان لديك دليل قاطع! ”
-جيد ، الان….
رافضة قبول ما كان واضحًا تمامًا في هذه المرحلة ، صرخت المرأة في حالة مضطربة.
قبل أن يرمش سيول جيهو ولو مرة واحدة ، رأى السكين يطعن في حلق سليك هير. الجميع باستثناء سيول جيهو اندفهوا من مقاعدهم ووقفوا في مسافة.
شخرت أودري باسلر.
“شاركنا في قهر ساحة التضحية من البداية إلى النهاية!”
“إذن هل تريديننا أن نفتش أجسادكما؟ ما أقوله سيكون صحيحًا إذا كنتما تحملان ثلاثة أو أكثر من الأمنيات المتنافرة ، أليس كذلك؟ ”
“م- ماذا؟”
سرعان ما تحول وجه المرأة العابس إلى لون داكن.
تحدثت أوه راهي وهي تنقر بسكينها على الطبق.
“ه- هذا!”
“م- ماذا؟”
حاولت أن تصرخ بشيء ما ، لكن تعابير وجهها كانت ملتوية وكل ما يمكنها فعله هو إبقاء فمها مفتوحًا قليلاً.
“لقد تأخرتم يا رفاق.”
كان في ذلك الحين…
وميض!
كوونغ!
“هل ستبقون ساكنين يا رفاق؟”
اهتزت الطاولة فجأة ، وأدار الأشخاص الخمسة ، الذين كانوا يشاركون في المحادثة حتى الآن ، أنظارهم في نفس الوقت.
“كنت أتساءل لماذا قالت بايك العاهرة تلك ذلك…. كم هذا مضحك. هذه المرحلة الثالثة. ”
كان بإمكانهم رؤية رمح جليدي موضوع على المنضدة ، ينبعث منه هواء بارد….
“أوه ~ أولائك الرجال؟”
“….”
تذمر أحد رفاق سليك هير في وقت لاحق ، ولكن لم يكن لديه خيار آخر سوى التوقف في اللحظة التالية.
وشاب برأسه المطأطئ يضع يديه ببطء على الطاولة.
“على أي حال ، الآن بعد أن سارت الأمور على هذا النحو ، فلنعمل جميعًا معًا. لقد فهمتم جميعًا القواعد ، أليس كذلك؟ ”
نهض سيول جيهو الذي كان جالسًا بهدوء حتى الآن تدريجيًا.
بحيث أن سيول جيهو قد اعتقد أن هناك طريقة للهروب من المرحلة الثالثة ، فإن هذا التغيير قد فاجأه.
———————————–
“إذن فقد كنتما أنتما الاثنان. آخر من دخلوا. ”
Dantalian2
عندما قابلوا نظرة أوه راهي ، لوحوا بأيديهم بسرعة.
“كيك. إذن فقد أصبحت كلبة مخلصة بعد أيام قليلة من التدريب؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
