لقاء صدفة
الفصل 101: لقاء صدفة
“انتظر!!”(العجوز)
▪
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
▪
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
عند الحديث عن جوهر الأشياء ، فإن الواقع هو منظور الدرجة الأولى ، والسحر هو منظور الدرجة الثانية ، وقانون الطبيعة هو منظور الدرجة الثالثة.
عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.
الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.
*
“أوه….”(سيول)
تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
“كان من الرائع رؤيتك بعد فترة طويلة “.(العجوز)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.
على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟
كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.
لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.
كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.
قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) *
وونغ!
عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.
بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
“بهذا الحجم …”(سيول)
وعندما شاهدته أغنيس….
كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.
وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.
بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.
‘مستحيل….’
*
“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)
هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.
“ها- هاه؟”(سيول)
عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.
فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.
كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا ، لذلك كانت هناك أوقات في حياة المرء الطويلة عندما جاء الحظ السعيد يطرق بابه.
‘ماذا يفعل؟’
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)
في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.
تاك!
تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
تلقى سيول جيهو أخبارًا من مرسال تفيد بأن الملك قد نقل الرسالة بالفعل إلى رئيس القرية. بسبب ذلك ، كانت قرية رمان في مزاج احتفالي على ما يبدو.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.
“!!!”(سيول)
كانت زيارة القبر تحقق تقدمًا أيضًا. استأجرت تيريزا رئيس كهنة جدير بالثقة وكانت في طور التحضير للصلاة المكتوبة. كانت الخطة على ما يبدو لبناء ضريح لتعزية القديسة الشبح. وأضافت أنها ستخبره بمجرد انتهاء الاستعدادات.
لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.
وبهذا رفع العبء عن كاهله.
لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.
تاك!
“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)
رن صوت باهت. تدحرج رمح على الأرض بعد اصطدام بجدار ووصل إلى قدم الشاب.
بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.
“هييه ~هيييه….”(سيول)
“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)
كان سيول جيهو يتنفس بصعوبة مع ثني ظهره عندما اكتشف الرمح بالقرب من قدميه وأمسك به بعد مسح العرق من جبهته.
وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.
لقد فقد عدد الأيام التي مرت. لكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يتعلم بعد كيفية رمي رمح بسيط ، ناهيك عن الرمح المصنوع من مانا.
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
‘ما هي المشكلة؟’
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
توقع سيول بعض الصعوبات ، لكن الجدار الذي كان يعترض طريقه كان أكبر من أن يتغلب عليه.
تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.
كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.
“ها- هاه؟”(سيول)
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
“!!!”(سيول)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
‘لقاء صدفة!’
“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.
من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.
الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.
“قف هكذا.”(العجوز)
لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.
في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.
بمجرد أن هز رأسه ، كان العرق يتطاير في كل اتجاه ، وبعد تقويم ظهره ،إلتقط الرماح على الأرض.
“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)
تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.
“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)
وضع بعناية عشرة رمح معًا وتوجه إلى الطابق الأول مع أكياس من الرمل حول ذراعيه وساقيه.
بووم
كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.
“أرى أنك تعلمت كيفية إلقاء النكات. كل ما فعلته هو الاعتناء بك قليلاً بسبب طلب ذلك الشخص … آه ، هل هي بخير؟ “(العجوز)
*
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان يتجه نحوها لم يكن مهتمًا على الإطلاق. بالطبع ، لم يكن لدى أغنيس أي سبب للاهتمام أيضًا ، لذا فقد تجاوزته دون أن توليه الكثير من الاهتمام.
في الوقت الذي كانت فيه الشمس معلقة في منتصف السماء.
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
”انها هي~ ! “
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
“آههههه!”
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
بينما كان أبناء الأرض في شوارع هارمارك يهربون، كانت أغنيس تسير على مهل نحو مكتب كارب ديم. لم تكن ذاهبة إلى هناك في مهمة رسمية. في الواقع ، كانت زيارة شخصية بحتة.
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.
” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)
وعندما وصلت إلى وجهتها….
خدش الرجل العجوز وجهه ، الذي أصبح الآن أحمر قليلاً.
كان في استقبالها صوت شيء يضرب الأرض بشكل دوري. كان بإمكان أغنيس أن تسمع بوضوح الأنين الخافت القادم من المكتب.
كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.
عندما اقتربت ببطء ، رأت شخصًا يسير باتجاهها من الجانب الآخر من الشارع. على عكس معظم الأشخاص الآخرين في المدينة ، لم يُظهر هذا الشخص أي علامات للخوف من أغنيس.
*
كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.
‘إنها لقاء محتوم !!’
للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.
في الوقت الذي كانت فيه الشمس معلقة في منتصف السماء.
لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.
أيضاً ، ذبحت كل عضو في منظمة معادية وزينت شجرة عيد الميلاد باستخدام جثثهم وأعضائهم. وكأن هذا لم يكن كافيًا ، حتى أنها أقامت معرضًا للتباهي به.
كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.
لم تكن أغنيس قد فعلت شيئًا مثيرًا للسخرية بموجب مبدأ سيسليا، مرة أو مرتين فقط ، “سيتم غسل دماء الحليف بدماء العدو”.
“آههههه!”
مع قصص الرعب هذه كطليعة سيسليا ، فلا عجب لماذا كان الجميع مرعوبًا جدًا من أغنيس.
حتى عندما أذهل من قوة قبضة الرجل العجوز ، بدأ الشاب يندفع على الأرض كما أخبرته غرائزه. لكن التوبيخ الناري لم يتوقف.
ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان يتجه نحوها لم يكن مهتمًا على الإطلاق. بالطبع ، لم يكن لدى أغنيس أي سبب للاهتمام أيضًا ، لذا فقد تجاوزته دون أن توليه الكثير من الاهتمام.
عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.
لا ، لقد حاولت تجاوزه.
الفصل 101: لقاء صدفة
لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.
“هوو . أعتقد أنني قد أخبرتك بالفعل عن ذلك عدة مرات من قبل “.(العجوز)
معطفه الأزرق الداكن جعلته يبدو كما لو أنه دخل للتو الفردوس. كان يحمل في يده عصا خشبية طويلة.
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
كان أقصر من أغنيس وبدا أضعف أيضًا. كانت التجاعيد على وجهه المسن بمثابة تذكير مؤثر بمرور الوقت. ومع ذلك ، حتى سنه لم يستطع إخفاء الحيوية النارية المشتعلة في عينيه.
لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.
وعندما شاهدته أغنيس….
“أنا هنا لمقابلة شخص ما لسبب شخصي.”(أغنيس)
“إيه؟”(أغنيس)
كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
يجب أن يكون الرجل العجوز قد رآها أيضًا وهو يمسك بعصاه بإحكام ويوقف خطواته.
لاحظ الرجل العجوز نظرة الشاب الواضحة فخلع غطاء الرأس.
“هوه.”(العجوز)
بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….
خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.
‘مستحيل….’
“أنت ….”(أغنيس)
تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)
“لم أكن أتوقع مقابلتكِ هنا.”(العجوز)
“انتظر!!”(العجوز)
“نعم ، لقد مرت فترة.”(أغنيس)
” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)
“أرى أنك ما زلت لا تتحدثين معي بشكل مريح.”(العجوز)
كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.
“هوو . أعتقد أنني قد أخبرتك بالفعل عن ذلك عدة مرات من قبل “.(العجوز)
عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.
أومأت أغنيس برأسها واستمرت.
“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.
احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”
الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.
“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)
لا أحد من الثلاثة؟
“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)
“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)
سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
“أرى أنك تعلمت كيفية إلقاء النكات. كل ما فعلته هو الاعتناء بك قليلاً بسبب طلب ذلك الشخص … آه ، هل هي بخير؟ “(العجوز)
كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .
“إذا كنت تتحدث عن الرئيسة سينزيا ، فهي تعمل بشكل جيد حقًا ، كل الشكر لك.”(أغنيس)
لقد فقد عدد الأيام التي مرت. لكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يتعلم بعد كيفية رمي رمح بسيط ، ناهيك عن الرمح المصنوع من مانا.
ردت أغنيس باحترام.
“مم ، لا.”(العجوز)
“كل الشكر لي؟ أوه من فضلك ، إطراء هذا الرجل العجوز لن يجلب لك أي شيء “.(العجوز)
لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.
“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)
في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.
كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.
لكن الشاب لم يرد.
“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
“وصفهم بالكنوز قليلاً….”(العجوز)
لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.
“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)
“ها- هاه؟”(سيول)
“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)
“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)
خدش الرجل العجوز وجهه ، الذي أصبح الآن أحمر قليلاً.
فوجئ الرجل العجوز.
” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)
“هذا الغبي!”(العجوز)
انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه .
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
بعد لحظة من الصمت ، فتحت أغنيس فمها بلمحة من الترقب.
سرعان ما فرك ذقنه.
“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)
” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)
“مم ، لا.”(العجوز)
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.
بووم
“جئت إلى هنا بسبب وعد قطعته على ديلان. كما ترين ، جعلني أعده بالمجيئ بين الحين والآخر “.(العجوز)
للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.
“كنت أعتقد ذلك….”(أغنيس)
وضع بعناية عشرة رمح معًا وتوجه إلى الطابق الأول مع أكياس من الرمل حول ذراعيه وساقيه.
وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.
وبهذا رفع العبء عن كاهله.
“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
هزت أغنيس رأسها.
كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.
“أنا هنا لمقابلة شخص ما لسبب شخصي.”(أغنيس)
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
“أوه؟ . أشك في أنه تشونغ تشوهونغ أو ذلك هوغو …. ديلان؟ “(العجوز)
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
“ليس من بين الثلاثة.”(أغنيس)
وعندما وصلت إلى وجهتها….
لا أحد من الثلاثة؟
“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)
“هناك شخص آخر.”(أغنيس)
لا ، لقد حاولت تجاوزه.
أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟
“نعم نعم!”(سيول)
“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)
كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.
“لا ، لا بأس. سأعود في وقت لاحق “.(أغنيس)
للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.
كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.
سرعان ما فرك ذقنه.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
“!!!”(سيول)
“ليس هناك أي شيء عاجل … وإلى جانب ذلك ، يبدو أنه ليس لدي سبب للذهاب بعد الآن.”(أغنيس)
“وصفهم بالكنوز قليلاً….”(العجوز)
أومأ الرجل العجوز برأسه. لم يكن متأكدًا مما قصدته ، لكن لم يكن لديه سبب لمنعها عندما أرادت المغادرة.
عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.
“كان من الرائع رؤيتك بعد فترة طويلة “.(العجوز)
“مم ، لا.”(العجوز)
“نعم ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك في الفردوس.”(أغنيس)
تاك!
بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….
“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)
“حسنًا؟”(العجوز)
“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)
كانت عيناه متجهتين إلى الأمام. يمكنه رؤية أرض التدريب في الطابق الأول خلف النافذة. نظرًا لأنه كان مكانًا شيده بشغف شديد وجهد مضني ، فقد كانت لديه ذكريات لا حصر لها في تلك المساحة الصغيرة.
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
لكن في الوقت الحالي ، كان شابًا لم يسبق له أن رأه من قبل يتدرب بشق الأنفس وهو يقطر الكثير من العرق. لم يكن يعلم هويته ، لكن كانت لديه فكرة.
عندما فتحت الباب ودخلت.
“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.
عندما فتحت الباب ودخلت.
“همم….”(العجوز)
بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.
سرعان ما فرك ذقنه.
ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟
“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)
“إذا كنت تتحدث عن الرئيسة سينزيا ، فهي تعمل بشكل جيد حقًا ، كل الشكر لك.”(أغنيس)
كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.
“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)
لم يكن فقط يعطي كل ما لديه. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة قليلة ، إلا أنه بدا أنه يركز بشكل كبير على حركاته وتنفسه.
أومأت أغنيس برأسها واستمرت.
من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
عندما تبعه الرجل العجوز إلى الفناء الخلفي ، كان يسمع بشكل دوري صوت شيء يخترق الهواء قبل أن يصطدم بشيء ما.
كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.
كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.
“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)
‘ماذا يفعل؟’
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.
“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)
“هل يتدرب على التصويب على العلامة؟”(العجوز)
“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)
رأى فجأة دفتر ملاحظات الشاب على الأرض. عندما رأى كيف كان مليئًا بالنصوص ، أومأ برأسه ونظر للخلف. كان الشاب لا يزال يرمي الرمح دون أن يدرك أن أحدًا كان يراقبه.
لم تكن أغنيس قد فعلت شيئًا مثيرًا للسخرية بموجب مبدأ سيسليا، مرة أو مرتين فقط ، “سيتم غسل دماء الحليف بدماء العدو”.
“هذا~..!”(العجوز)
‘ما هي المشكلة؟’
بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.
رد بوجه مذهول. ومع ذلك ، استمر الرجل العجوز دون إبداء أي تفسير.
“هذا الغبي!”(العجوز)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.
تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.
“أنت.”(العجوز)
تاك!
لكن الشاب لم يرد.
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.
“انتظر!!”(العجوز)
“همم….”(العجوز)
“؟”(سيول)
“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)
بمجرد أن رفع صوته ، رد الشاب أخيرًا. عيون صافية وبشرة بيضاء. لقد بدا حساسًا جدًا بالنسبة للرجل. ومع ذلك ، بالنظر إلى جسده القوي ، تلاشت فكرة أن الشاب كان ضعيفًا. عندما استدار الشاب ، رفع الرجل العجوز عصاه.
كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.
“ارفع ذراعك.”(العجوز)
“الآن!”(العجوز)
“…عفوا؟”(سيول)
*
رد بوجه مذهول. ومع ذلك ، استمر الرجل العجوز دون إبداء أي تفسير.
بمجرد أن رفع صوته ، رد الشاب أخيرًا. عيون صافية وبشرة بيضاء. لقد بدا حساسًا جدًا بالنسبة للرجل. ومع ذلك ، بالنظر إلى جسده القوي ، تلاشت فكرة أن الشاب كان ضعيفًا. عندما استدار الشاب ، رفع الرجل العجوز عصاه.
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”
“اممم من-“(سيول)
“هوه.”(العجوز)
“انظر إلى مكان كوعك وأدر يدك !!”(العجوز)
“هناك شخص آخر.”(أغنيس)
صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.
حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.
“هكذا؟”(سيول)
“لقد نسيت أن أقدم نفسي.”(العجوز)
“حاول مرة أخرى.”(العجوز)
كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.
عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.
“بهذا الحجم …”(سيول)
“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)
“حاول مرة أخرى.”(العجوز)
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
“هييه ~هيييه….”(سيول)
“قف قف!”(العجوز)
▪
داس إلى الأمام ، ثم داس على الأرض أمام قدم الشاب بعصاه.
وونغ!
“لقد أخبرتك أن تقوم بالتمهيد ، وليس أن ترقص . لماذا تركض بكعبك الأيسر لأعلى؟ “(العجوز)
عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.
عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.
“هاي ، اهدأ أولاً و-“(العجوز)
“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)
الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.
“لكن-“(سيول)
“قف قف!”(العجوز)
“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)
لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.
كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.
“ساعدني!”(سيول)
“قف هكذا.”(العجوز)
قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.
دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.
“بهذا الحجم …”(سيول)
“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)
“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)
حتى عندما أذهل من قوة قبضة الرجل العجوز ، بدأ الشاب يندفع على الأرض كما أخبرته غرائزه. لكن التوبيخ الناري لم يتوقف.
“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)
“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)
كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.
“نعم نعم!”(سيول)
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
“لا تكن واهيا بذراعيك! أنت تبدأ بقدمك ، لكن يدك اليسرى هي المفتاح الذي يربط كل شيء معًا! اجعلها مستقيمة كما لو كنت تشد الهواء! اجعل نقل الطاقة الدورانية إلى ذراعك الأيمن! “(العجوز)
بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.
“نعم!”(سيول)
إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.
من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.
رد بوجه مذهول. ومع ذلك ، استمر الرجل العجوز دون إبداء أي تفسير.
“ها- هاه؟”(سيول)
لا ، لقد حاولت تجاوزه.
شعر بأن الحركة بأكملها بأنها مختلفة عما اعتاد عليها. جعله جزء منه يشعر بالغرابة ، ولكن لأن الرجل العجوز كان يساعده على البقاء على المسار الصحيح ، فإن حركاته كانت مرتبطة بسلاسة إلى حد ما. بعبارة أخرى ، ما كان يفعله حتى الآن كان خطأ.
الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.
ثم فجأة ، خفت قبضة يده اليمنى.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
“؟”(سيول)
*
حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.
كان سيول جيهو يتنفس بصعوبة مع ثني ظهره عندما اكتشف الرمح بالقرب من قدميه وأمسك به بعد مسح العرق من جبهته.
عندما كادت ذراعه اليمنى تطير إلى الأمام بشكل تلقائي ، اتسعت عيون سيول جيهو في حالة صدمة.
للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.
“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)
“حاول مرة أخرى.”(العجوز)
عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) *
“الآن!”(العجوز)
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.
عندما كادت ذراعه اليمنى تطير إلى الأمام بشكل تلقائي ، اتسعت عيون سيول جيهو في حالة صدمة.
“!”(سيول)
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
بووم
بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.
شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.
“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)
كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
اخترقت المطرقة الصغيرة التي ألقى بها في عمق الجدار. على الفور ، ظهرت عدة رسائل ، تنبهه إلى أنه تعلم رمي الرمح.
“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)
‘مستحيل….’
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
لم يستطع تصديق ذلك. الشيء الذي كان يزعجه لأطول وقت تم حله في لحظة.
▪
“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)
“ساعدني!”(سيول)
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.
“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)
في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.
حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.
“انا….”(العجوز)
‘لقاء صدفة!’
بمجرد أن رفع صوته ، رد الشاب أخيرًا. عيون صافية وبشرة بيضاء. لقد بدا حساسًا جدًا بالنسبة للرجل. ومع ذلك ، بالنظر إلى جسده القوي ، تلاشت فكرة أن الشاب كان ضعيفًا. عندما استدار الشاب ، رفع الرجل العجوز عصاه.
لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.
عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.
“!!!”(سيول)
دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.
عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.
“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)
‘إنها لقاء محتوم !!’
أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.
تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.
“همم….”(العجوز)
لاحظ الرجل العجوز نظرة الشاب الواضحة فخلع غطاء الرأس.
على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.
“لقد نسيت أن أقدم نفسي.”(العجوز)
“اممم من-“(سيول)
سمح بسعال جاف وفتح فمه.
الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.
“انا….”(العجوز)
على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.
“ساعدني!”(سيول)
لا أحد من الثلاثة؟
قفز سيول جيهو أمامه.
تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.
“همم؟”(العجوز)
“كنت أعتقد ذلك….”(أغنيس)
فوجئ الرجل العجوز.
رن صوت باهت. تدحرج رمح على الأرض بعد اصطدام بجدار ووصل إلى قدم الشاب.
“ساعدني!”(سيول)
*
“هاي ، اهدأ أولاً و-“(العجوز)
كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.
“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)
بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.
“اهدأ ! يا إلهي! فقط اسمعني أولاً! “(العجوز)
“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)
تشبث به سيول جيهو كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. كان على الرجل العجوز أن يكافح لفترة طويلة لمنع سرواله من الانزلاق.
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.
بوووووم
*
“همم….”(العجوز)
[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]
هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.
“هاهاهاه!”(تشوهونغ)
“الآن!”(العجوز)
بعد التقدم بطلب للحصول على مرتبة عالية بمجرد عودتها إلى الفردوس ، خرجت تشوهونغ من المعبد بفخر. لم تستطع إخفاء سعادتها بعد تحقيق ما طالما حلمت به.
يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.
بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.
“مم ، لا.”(العجوز)
“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)
هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.
كانت تعلم أنها عادت متأخرة جدًا ، لذا أحضرت هدايا لسيول . طالما شرحت ظروفها وقدمت له بعض الهدايا ، كانت تعتقد أنه لن يغضب كثيرًا.
كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.
لكن الشاب لم يرد.
لولو ~ لولولو ~
تاك!
كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.
“ساعدني!”(سيول)
سرعان ما وصلت تشوهونغ إلى مكتب كارب ديم.
كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.
“مهلا! سيول! “(تشوهونغ)
“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)
عندما فتحت الباب ودخلت.
بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.
“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)
“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)
فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.
بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.
بوووووم
“كان من الرائع رؤيتك بعد فترة طويلة “.(العجوز)
ولم يتوقف الاهتزاز واستمر بشكل دوري. تجمدت بشرة تشوهونغ .
كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.
،وأخيراً ظهر… شخصية رائعة
احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”
نراكم مع الفصل القادم
تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.
“قف قف!”(العجوز)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
