التجربة الأولى (2)
لم يكن يتخيل شيء.
اشتكى المحارب بشدة وحنى جسده.
حفيف
“تلك العاهرة الملعونة لم أر قط متتبعًا مثلها اعتقدت أنني قد أموت من الإحباط ، كما تعلم؟ “
“لا أعلم، لا أستطيع أن أقول “.
عاصفة من الرياح تهب على أذن سول جيهو كقطعة من ورق الصنفرة (1) تقشط وجهه، رأى مخلوقين يشبهان الحصان يركضان بزاوية ميل كاملة ومع ذلك ما زال ماكتان يضربهما بقوة ويصرخ بصوت عالي.
“هذا ليس جيداً، أليس كذلك؟”
“واااااااااهه ؟!”
نقر الرجل الضخم لسانه ولبس خوذة المعركة ثم صرخ.
لو تصرف الجميع وفقًا لآراء كل من هوغو و أليكس فلكان التعامل مع هؤلاء الأعداء بدون خسائر، وكما تم تكليف آرتشر برئاسة هذا فريق فستكون هذه هي النتيجة عندما يتم منح الحق في اتخاذ القرار النهائي لشخص غير مؤهل لمثل هذه المهمة.
“هل وجب عليك استخدام الطريق عبر الغابة ؟!”
”ماكتان! لا توقف العربة فجأة بل أبطئ تدريجياً! لذا يمكنك البدأ في وقت قريب هل فهمت ذلك؟ “
“….”
“هذا الطريق شريان حياتي! لم تواجهني أي مشكلة منذ تسعة أيام! “
“أنا بخير ومع ذلك يجب أن تعطيني 30 لا ، 15 ثانية لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكننا قد نواجه مجموعة من الفرسان “.
بصقت المرأة تأوهًا بدى الأمر كما لو أنها لا تعرف ماذا تفعل به ثم وضعت يدها على خصرها وفتحت فمها.
رد ماكتان دون النظر إلى الوراء.
“أنت غبي!”
“منذ متى وأنت تستخدم هذا الطريق؟”
ثم طعن للأمام بقوة أكبر وقام بتدوير الرمح، على الفور أصيبت اثنتان من الأيدي الأربعة الخارجة من الأرض بالجنون كما لو كانا يعانيان من نوبة.
“ثلاثة أشهر!”
“تباً، لقد نشرت الكثير من أثارك هنا في تلك الأشهر الثلاثة! “
أومأ سول جيهو برأسه لقد فهم تقريبًا ما كان أليكس يحاول قوله هنا.
“كم هو مخيف ….”
اشتكى المحارب بشدة وحنى جسده.
“كيف تعرف أنه لا يوجد كمين ينتظرنا في المستقبل؟ لذلك، نتوقف وننزل من العربة! “
“سول يجب أن تنحني أيضًا.”
“كيف تستطيع أن تقول ذلك؟”
“أعتقد أنه لا يلتف حولنا قطيع يجب أن يكون من الجيد أن تبطئ “.
انحنى أليكس وجذب سول إلى الأرض أيضًا.
استمر هوغو في الشكوى بمرارة.
“اللعنة، ما الحلول المتاحة؟ أوقفوا العربة! “
“استمع، من الآن فصاعدا لا تترك جانبي أفهمت؟”
“أنا أعرف!”
لا يمكن رؤية أي تلميح على المزاح في تعبير أليكس وهو يتحدث بحزم عقدت عيناه بجدية وتركيز في شد صدر سول جيهو.
عندها ركع سول على الأرض أخفض جسده وشد بقبضته على الرمح في نفس الوقت قام بتنشيط العيون التسعة.
كوانغ !!
‘يا ابن….’
“هناك! رجلك اليسرى !! “
رأى أليكس سول يفحص المنطقة وأوقف الشاب من التحرك، قبل أن يميل رأسه في حيرة.
بطريقة ما منع هرب العنة من فمه في حين أن الغابة صبغت كلياً في ظلال برتقالية.
لا تقترب.
“بسيط من أين تعتقد أن هذه الوحوش وضعت أيديها على الخناجر؟ “
ومع ذلك هو دخل منطقة الخطر بالفعل ستكون هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
استمر سول في توخي اليقظة على الأرض بالقرب من قدميه لكن أليكس تحدث إليه بنبرة هادئة.
في المقام الأول وجب عليه منع العربة من دخول هذه الغابة لكنه نام، لم يعرف حتى أنه سُلِمَ إلى فم نمر مفتوح.
تجعد وجه أليكس بشكل قبيح بمجرد اكتشاف إبرة طويلة تبرز من مؤخرة رأس آرتشر.
أوشك سول على أن يقترح عليهم الخروج من هنا بسرعة لكنه أغلق فمه بعد رؤية ماكتان يضرب الخيل بقوة بينما يتصبب عرقاً بوجهه العابس، بالفعل كانت العربة تسير بأقصى سرعة قبل أن يستيقظ.
“منذ متى وأنت تستخدم هذا الطريق؟”
‘ما الذي يجب علي فعله الآن؟’
سمع سول هوغو يزأر عالياً ، ولكن الشاب لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك فقبل أن تتاح له الفرصة لأخذ قسط من الراحة ، انطلقت أربعة أيادي بيضاء شاحبة من الأرض تحته تحمل كل واحدة منها خناجر حادة.
ينبغي اعتباره أمراً سعيداً أن الغابة لم تكن باللون الأسود [الهروب فورًا]، أو الأحمر [التراجع الفوراً].
كان سول ينحني ليلتقط الرمح الآخر ولكن بمجرد أن سمع التحذير قفز مباشرة عندها اجتاز خنجراً آخر مكان قدمه هبط مرة أخرى على قدميه وطعن الأرض لكن عندما شعر بالحركة في الأسفل مرة أخرى ، رفع ساقه اليسرى.
ومع ذلك ، فإن التقاط رمحه كان له الأولوية على الخوف والسؤال عن ماهية هؤلاء.
لكن بعد كل شيء هذا اللون البرتقالي يمثل خطرا كافيا بالفعل لقد كاد يحترق بسبب التقليل من أهمية التهديد الذي يشكله اللون [الأصفر] في الماضي.
“واااااااااهه ؟!”
مع تصلب وجهه أليكس بجانبه كان في منتصف عملية إخراج صليب بحجم كف اليد.
”سوووووووول !! هوووووغووو !! “
بشكلً مخيف محيط البيئة هادئ تماماً … بخلاف أصوات الحوافر التي تقصف الأرض وغمغمتُ أليكس الهادئة أثناء هتف تعويذته.
مع استمرار هذا الصمت الذي لا يطاق ، بدأ الرجل الضخم يصر على أسنانه. في نفس الوقت لا تزال آرتشر (2) تلصق أذنها على أرضية العربة، دون ظهور علامات على الحركة.
“ربما حصلت على راعٍ جيد أو شيء من هذا القبيل.”
“قولِ شيئا.”
“كانت هذا سهلاً للغاية بدلا من ذلك، هل أنت بخير؟ “
“أحسنت يا هوغو.”
“….”
ضحك أليكس بهدوء.
“أوي! المسافة والاتجاه وعددهم! كل شيء على ما يرام لذا قولِ شيئًا! “
حافظ أليكس على صبره وهو يفتح فمه.
“….لا أعلم.”
“ماذا؟”
“توقفا، كلاكما!”
“لا أعلم، لا أستطيع أن أقول “.
لا يمكن رؤية أي تلميح على المزاح في تعبير أليكس وهو يتحدث بحزم عقدت عيناه بجدية وتركيز في شد صدر سول جيهو.
من خلال هذه التجربة ، حصل سول على هذا الدرس حتى عظامه.
ثم رفعت رأسها للخلف وأظهرت تعبيرًا مشوشًا.
ينبغي اعتباره أمراً سعيداً أن الغابة لم تكن باللون الأسود [الهروب فورًا]، أو الأحمر [التراجع الفوراً].
“بالتأكيد يمكنني سماع ضوضاء غريبة مختلطة مع البقية ، لكن…. إنه خافت جدًا ولا يمكنني فهمه “.
أومأ سول جيهو برأسه لقد فهم تقريبًا ما كان أليكس يحاول قوله هنا.
“هاه ؟! هل أنت متأكدة من أنك متتبع؟ “
حفيف!
بصق المحارب بعض كلمات السخط ، مما تسبب في تضييق عينيها بغضب.
“تلك المرأة ، لم تكن متتبِعة.”
“ما الذي تحاول أن تشير إليه؟”
”تشي، إذا كنت أعرف أننا نواجه حيوانات الخلد لما كنت أتصبب عرقا حتى “.
“اللعنة، أنت تقولين أنك في المستوى 3 ، لكن كيف لا يمكنك معرفة أي شيء؟ “
“اصمت! هل أبدو لك بمرتبة عالية؟ ما الذي تتوقع أن أفعل عندما أحتاج التواجد على الأرض لسماع أي شيء؟ “
“قولِ شيئا.”
لا بد أن كبريائها أصيب لأنها ردت عليه مباشرة، بدى أن المحارب لم يملك ما يضيفه و اكتفى ببصق آهات طويلة.
”قرر بسرعة! هل نستمر في الجري أم نتوقف؟ عجل!”
“….”
”بواااهه! نعم انك على حق.”
سأل ماكتان بصوت قلق.
بالنظر إلى خطاب أليكس الرجل الضخم بإسمه، يجب أن يعرف كل منهما الآخر.
سقط أليكس على الأرض قبل إخراج قنينة صغيرة، بينما كان الكاهن على الأرض ، تبختر هوغو قليلاً أثناء دراسة سول جيهو.
“اللعنة، ما الحلول المتاحة؟ أوقفوا العربة! “
كان سول ينحني ليلتقط الرمح الآخر ولكن بمجرد أن سمع التحذير قفز مباشرة عندها اجتاز خنجراً آخر مكان قدمه هبط مرة أخرى على قدميه وطعن الأرض لكن عندما شعر بالحركة في الأسفل مرة أخرى ، رفع ساقه اليسرى.
قام بسرعة بنشر المانا الخاص به من خلال دائرة التعزيز الخاصة به ركز قوته في ذراعه اليمنى وألقى الرمح بأقصى ما يستطيع.
“لا! استمر في الجري! “
وصل هوغو متأخرا إلى هناك قبل أن يحدق في سول بوجه مندهش تماماً، ثم صرخ.
بمجرد أن أعرب الرجل الضخم عن رأيه عارضته المرأة بشدة، أوشك ماكتان على نزع زمام المبادرة لإيقاف العربة، ذلك مفهوم تمامًا انتهى به الأمر إلى نطق اللعنة.
سأل ماكتان بصوت قلق.
“سول؟ نصيحة إذا صح التعبير ربما نكون قد فزنا اليوم ، لكن هذا لم يكن ما تسميه انتصارًا جيدًا، بالطبع لقد قاتلت بشكل يفوق توقعات أي شخص لكن بالنسبة لي وهوجو ، كانت هذه معركة سيئة “.
نظر الرجل الأسود الضخم للمرأة بذهول قبل أن يزمجر عليها مثل وحش بري.
ألقى أليكس ذراعيه بعيداً في الهواء بلا حول ولا قوة.
“ماذا؟”
”هذه العاهرة المجنونة، هل تريدين محاربتي في هذا الموقف؟ “
في المقام الأول وجب عليه منع العربة من دخول هذه الغابة لكنه نام، لم يعرف حتى أنه سُلِمَ إلى فم نمر مفتوح.
“أنت الذي لا يعرف، قرف ماذا ستفعل عندما نتوقف ونحاصر؟ “
“أنا أعرف!”
“كيف تعرف أنه لا يوجد كمين ينتظرنا في المستقبل؟ لذلك، نتوقف وننزل من العربة! “
“هل أنت أبله؟ إذا تعرضنا لهجوم تسلل فسيتم إصابة ذلك السائق أولاً!”
“توقفا، كلاكما!”
“في الواقع حيوانات الخلد هي حقًا وغدة ماكرة ويجب أن تكون هذه الأشياء بالذات قد قاتلت ضد أبناء الأرض مرتين بالفعل “.
تدخل أليكس أخيراً غير قادر على تحمل الأمر بعد الآن بينما الصليب في يده ينبعث منه ضوء هادئ ولطيف.
‘ما الذي يجب علي فعله الآن؟’
“لا يهم ما إذا كان فريقًا أو رحلة استكشافية فإن الرماة دائمًا يأخذون زمام المبادرة دعنا فقط نستمع إليها في الوقت الحالي. حسنًا؟ ماذا تقول يا هوغو؟ “
”ماكتان! لا توقف العربة فجأة بل أبطئ تدريجياً! لذا يمكنك البدأ في وقت قريب هل فهمت ذلك؟ “
بالنظر إلى خطاب أليكس الرجل الضخم بإسمه، يجب أن يعرف كل منهما الآخر.
ارتجفت حواجب أليكس.
بعد تهدئة هوغو، التفت أليكس لدراسة آرتشر.
“يجب أن أعطي الأولوية لآرائك لأنك آرتشر، لكن حتى أنا أعتقد أنه سيكون من الأفضل لنا أن نتوقف عند مكان مناسب ونكتشف ما الذي نتعامل معه أولاً، لا يمكننا التوصل إلى استراتيجية إلا إذا عرفنا ما نواجهه “.
“أعلم ذلك لكن انظر حولك، لا يوجد مكان مناسب للتوقف “.
رد ماكتان دون النظر إلى الوراء.
ردت آرتشر بحزن قبل أن تقضم شفتها السفلى.
“حيوانات الخلد؟”
“يبدو الأمر وكأننا نُقاد أستطيع أن أشعر أن هناك شيء خاطئ”.
“على أي حال، لقد فشلوا في قتلنا من خلال هجومهم المتسلل لذا فهذه هي النهاية بالنسبة لهم، هوغو محارب بربري من المستوى الرابع قد تكون الخلدان التي تهاجم من تحت الأرض مصدر إزعاج ولكن محاربتها فوق الأرض سهلة مثل أخذ الحلوى من طفل “.
“ومن الواضح أنها ليست في المستوى 3 أيضًا بل في المستوى 2 في أحسن الأحوال ، وربما قد وصلت مؤخرًا أيضًا “.
ارتجفت حواجب أليكس.
ثم انفجر في ضحك صاخب ورفع فأسه العملاق عالياً قبل أن يضرب سلاحه الثقيل على الأرض.
تحدث أليكس بوجه مكروب وهو يمرر السائل الشافي من القارورة على جروحه أومأ هوغو برأسه كما لو أنه يوافق على هذا التقييم.
“تبا لي! هل سمعتها الآن؟ من المفترض أن تكون آرتشر، لكنها مشغولة في التحدث عن مشاعرها الغريزية؟! “
“ربما حصلت على راعٍ جيد أو شيء من هذا القبيل.”
صرخ هوغو بغضب، إذا لم يكن لحقيقة أنه جاثمًا على أرض منخفضة جدًا ، فربما قفز لأعلى ولأسفل مع بنية جسمه الكبيرة.
شكل أليكس ابتسامة ساخرة على سؤال سول ومع ذلك أنقذ الشاب حياته الآن ، لذا لم يكن الرد على هذا بالكثير.
حافظ أليكس على صبره وهو يفتح فمه.
بعد ذلك ، سمعوا صرخات الحيوانات المتألمة القادمة من الأمام.
“إذا كنت تعتمدين على الغريزة، فلا يمكنني أن أضع ثقتي فيك الاحتمالات نصف لنصف لذلك من الأفضل إيقاف العربة على الفور لستكشاف ما يحدث فوراً “.
وصل هوغو متأخرا إلى هناك قبل أن يحدق في سول بوجه مندهش تماماً، ثم صرخ.
شخرت آرتشر واستدارت بالاتجاه الآخر.
بصق أليكس بغضب قبل أن يسعل لتطهير حلقه لقد كانت مضيعة للوقت لإلقاء كلمة سيئة على شخص ميت ، بعد كل شيء.
“ربما حصلت على راعٍ جيد أو شيء من هذا القبيل.”
“أنا بخير ومع ذلك يجب أن تعطيني 30 لا ، 15 ثانية لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكننا قد نواجه مجموعة من الفرسان “.
”سوووووووول !! هوووووغووو !! “
لم يختلف أليكس مع ذلك ما قالته كان منطقيًا تمامًا ، ولكن أيضًا في حالة إثبات صحة كلمات آرتشر ، فإن إيقاف العربة سيكون بمثابة الانتحار.
“جديًا توقف عن الصراخ، ألن تفعل؟!”
”ماكتان! لا توقف العربة فجأة بل أبطئ تدريجياً! لذا يمكنك البدأ في وقت قريب هل فهمت ذلك؟ “
“ماذا؟”
“فهمتك!”
استدار سول بسرعة بمجرد أن سمع الصرخة العاجلة.
رد ماكتان دون النظر إلى الوراء.
“حسناً الأمر على ما يرام! ولكن….ما…؟”
“اللعنة! قطيع مؤخرتي! إنها حيوانات الخلد اللعينة !! “
استدار أليكس لمواجهة آرتشر مرة أخرى قبل أن يقع في ذهول مما رآه، عيناها تلمعان بضوء خافت قبل أن يختفي هذا الضوء ثم رفعت جذعها بحذر وألقت برأسها خارج العربة.
“اه…مهلا! ماذا تفعلين؟ اجلسِ!”
“هاه ؟! هل أنت متأكدة من أنك متتبع؟ “
“اه…مهلا! ماذا تفعلين؟ اجلسِ!”
خاف هوغو رغم ذلك لقد تجاهلته تمامًا أثناء فحص محيطها ثم أومأت برأسها.
“أعتقد أنه لا يلتف حولنا قطيع يجب أن يكون من الجيد أن تبطئ “.
“يجب أن أعطي الأولوية لآرائك لأنك آرتشر، لكن حتى أنا أعتقد أنه سيكون من الأفضل لنا أن نتوقف عند مكان مناسب ونكتشف ما الذي نتعامل معه أولاً، لا يمكننا التوصل إلى استراتيجية إلا إذا عرفنا ما نواجهه “.
“في الواقع حيوانات الخلد هي حقًا وغدة ماكرة ويجب أن تكون هذه الأشياء بالذات قد قاتلت ضد أبناء الأرض مرتين بالفعل “.
“قطيع أم لا، أنا قلت أخفضِ رأسكِ اللعين!”
“أنت غبي!”
“جديًا توقف عن الصراخ، ألن تفعل؟!”
“حيوانات الخلد؟”
غطت آرتشر أذنيها وأظهرت مدى انزعاجها.
“هل أنت أبله؟ إذا تعرضنا لهجوم تسلل فسيتم إصابة ذلك السائق أولاً!”
نظر الرجل الأسود الضخم للمرأة بذهول قبل أن يزمجر عليها مثل وحش بري.
أصبح هوغو أكثر ذهولًا من ذي قبل فتح فمه وأغلقه عدة مرات قبل أن يظهر على وجهه تعبير غريب.
ارتجفت حواجب أليكس.
“أنت … هل أنت حقًا في المستوى 3؟”
“هااااا.”
”سوووووووول !! هوووووغووو !! “
بصقت المرأة تأوهًا بدى الأمر كما لو أنها لا تعرف ماذا تفعل به ثم وضعت يدها على خصرها وفتحت فمها.
تم إلقاء سول جيهو أيضًا في الهواء قبل أن يعرف ذلك ، تم إرساله طائراً ولا يزال يمسك رمحه بقوة عندما ضربه الإحساس بامتصاص بطنه ، رأى بوضوح “ذلك” – رُقِقَ ماكتان إلى الوراء وذراعاه ترقصان بلا قوة في الهواء مع إبرة عالقة في جبهته.
قام بسرعة بنشر المانا الخاص به من خلال دائرة التعزيز الخاصة به ركز قوته في ذراعه اليمنى وألقى الرمح بأقصى ما يستطيع.
حدث ذلك بعد ذلك.
“جديًا توقف عن الصراخ، ألن تفعل؟!”
بشش! بشش!
جنبًا إلى جنب مع همسات الهواء الخافتة التي تنفصل …
“اه…مهلا! ماذا تفعلين؟ اجلسِ!”
“على أي حال….”
“لا بد أنهم اكتشفوا أيضًا أن لدينا راميًا بيننا لأنهم اختبأوا في أعماق الأرض وحاولوا إرباكَنا وإلا لكنا اكتشفناهم بمجرد اقترابهم من السطح انتشروا وانتظروا ثغرة قبل إطلاق تلك الإبر حالما قتلوا أحدنا هاجمونا كما ينبغي “.
…. توقفت كلماتها فجأة.
“ليس بهذه السرعة.”
“لقد رأيت ذلك بالتأكيد للحظة فقط لكن عيناها كانتا تلمعان، إذا كنت على صواب فهذه ليست قدرة [عيون الألف ميل] ولكن [عين النسر] أنت تعلم أن [عيون الألف ميل] هي قدرة يجب أن يتعلمها الرماة عندما يصلون إلى المستوى 3 ، أليس كذلك؟ “
دارت عيناها اللتان تسخران من هوغو فجأة ثم بدأت تتعثر ارتجف رأسها وكتفيها ببطء قبل أن يسقط وجهها على الأرض.
كوانغ !!
ارتجف جسدها لثانية واحدة فقط قبل أن يتوقف، لقد ماتت.
تجعد وجه أليكس بشكل قبيح بمجرد اكتشاف إبرة طويلة تبرز من مؤخرة رأس آرتشر.
في المقام الأول وجب عليه منع العربة من دخول هذه الغابة لكنه نام، لم يعرف حتى أنه سُلِمَ إلى فم نمر مفتوح.
“أنت غبي!”
سأل هوغو مرة أخرى بوجه غير مصدق تنفس أليكس بهدوء كما لو أن الألم قد خف كثيرًا وأجاب الرجل الضخم.
لقد صرخ هوغو بغضب.
لم يستطع سول أن يفهم ما حدث للتو، المرأة التي كانت مليئة بالثقة تماماً قبل ثانية فقط ماتت في غمضة عين بدى الأمر كما لو أنه يعاني من كابوس سيء.
واصل أليكس.
“من كان يعلم أننا سنواجه حيوانات الخلد؟ ولكن…. على كل حال.”
أخرج أليكس الإبرة وعبس بشدة.
“على كل حال هذا ليس كل شيء بما أنهم عادة ما يشكلون قطيعًا فإنهم يتنقلون في مجموعات كبيرة ، ثم…. إيههي “.
“انتظر دقيقة هذا ، هل يمكن أن يكون ….؟ “
انحنى أليكس وجذب سول إلى الأرض أيضًا.
لهث أليكس قصيرًا ووضع يده على جنبه للضغط على الجرح هناك وهو يدفع صليبه للأمام.
بعد ذلك ، سمعوا صرخات الحيوانات المتألمة القادمة من الأمام.
”هذه العاهرة المجنونة، هل تريدين محاربتي في هذا الموقف؟ “
لا بد أن كبريائها أصيب لأنها ردت عليه مباشرة، بدى أن المحارب لم يملك ما يضيفه و اكتفى ببصق آهات طويلة.
تماما كما ذهب سول “حماقة” ، مالت العربة ثم انقلبت على الجانب.
“واااااااااهه ؟!”
“كيف تعرف أنه لا يوجد كمين ينتظرنا في المستقبل؟ لذلك، نتوقف وننزل من العربة! “
ألقى أليكس ذراعيه بعيداً في الهواء بلا حول ولا قوة.
لهث أليكس قصيرًا ووضع يده على جنبه للضغط على الجرح هناك وهو يدفع صليبه للأمام.
“أحسنت يا هوغو.”
تم إلقاء سول جيهو أيضًا في الهواء قبل أن يعرف ذلك ، تم إرساله طائراً ولا يزال يمسك رمحه بقوة عندما ضربه الإحساس بامتصاص بطنه ، رأى بوضوح “ذلك” – رُقِقَ ماكتان إلى الوراء وذراعاه ترقصان بلا قوة في الهواء مع إبرة عالقة في جبهته.
“…آه.”
انقلبت العربة وألقيَ الثلاث ناجين في الخلف تمكن سول من الهبوط بأمان في الأدغال وتدحرج على الأرض لتبديد الزخم.
“اللعنة! قطيع مؤخرتي! إنها حيوانات الخلد اللعينة !! “
سمع سول هوغو يزأر عالياً ، ولكن الشاب لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك فقبل أن تتاح له الفرصة لأخذ قسط من الراحة ، انطلقت أربعة أيادي بيضاء شاحبة من الأرض تحته تحمل كل واحدة منها خناجر حادة.
حافظ أليكس على صبره وهو يفتح فمه.
سمع سول هوغو يزأر عالياً ، ولكن الشاب لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك فقبل أن تتاح له الفرصة لأخذ قسط من الراحة ، انطلقت أربعة أيادي بيضاء شاحبة من الأرض تحته تحمل كل واحدة منها خناجر حادة.
“ماذا؟”
“!”
_______________________________________
“أي شخص لديه فكرة لامعة؟”
لم يكن لديه حتى الوقت لرؤيتهم يتأرجحون عليه ترك الرمح وتدحرج بعيدا ارتد إلى أعلى ثم هبط وألقى نظرة على المكان الذي كان فيه فرأى الخناجر الأربعة تطعن هناك عندها شعر بقشعريرة تتسلل ظهره.
ارتجفت حواجب أليكس.
ومع ذلك ، فإن التقاط رمحه كان له الأولوية على الخوف والسؤال عن ماهية هؤلاء.
لم يكن يتخيل شيء.
“اصمت! هل أبدو لك بمرتبة عالية؟ ما الذي تتوقع أن أفعل عندما أحتاج التواجد على الأرض لسماع أي شيء؟ “
انتزع رمحه وطعن الأرض بسرعة من حيث تبرز تلك الأيدي الأربعة.
أشار أليكس إلى جهته لقد رأى هوغو يعامل هذه الوحوش المجنونة المسماة الخلدان مثل مجموعة من الأطفال الجانحين عند رؤية الرجل الضخم يؤرجح فأسه ويقطعها واحدة تلو الأخرى شعر سول أن عقله يتحرر من القلق.
طعنة!!
بعد تهدئة هوغو، التفت أليكس لدراسة آرتشر.
شعر بالرمح يخترق الأرض اللينة ثم يحفر في شيء أكثر قسوة بدى الأمر كما لو كان قد طعن فجل كبير.
بصق أليكس بغضب قبل أن يسعل لتطهير حلقه لقد كانت مضيعة للوقت لإلقاء كلمة سيئة على شخص ميت ، بعد كل شيء.
ثم طعن للأمام بقوة أكبر وقام بتدوير الرمح، على الفور أصيبت اثنتان من الأيدي الأربعة الخارجة من الأرض بالجنون كما لو كانا يعانيان من نوبة.
(1)**[ورق الصنفرة، يُعرف أيضًا باسم ورق الزجاج، وهو ورق ثقيل مع مادة كاشطة مثبتة بسطحه يستخدم لإزالة أجزاء صغيرة من أسطح المواد إما لجعلها أكثر نعومة، عن طريق إزالة طبقة من هذه المادة، أو في بعض الأحيان لجعل الأسطح أكثر خشونة].
عندما حدث ذلك ، بدأت اليدين الأخرتين تدفعان الأرض وكأنهما تريدان الخروج من هناك.
كان سول ينحني ليلتقط الرمح الآخر ولكن بمجرد أن سمع التحذير قفز مباشرة عندها اجتاز خنجراً آخر مكان قدمه هبط مرة أخرى على قدميه وطعن الأرض لكن عندما شعر بالحركة في الأسفل مرة أخرى ، رفع ساقه اليسرى.
“ليس بهذه السرعة.”
انحنى أليكس وجذب سول إلى الأرض أيضًا.
سحب سول الرمح وطعن الأرض بسرعة مرة أخرى مما تسبب في قيام الأيدي الأخرى برقصة الموت أيضًا.
“تلك العاهرة الملعونة لم أر قط متتبعًا مثلها اعتقدت أنني قد أموت من الإحباط ، كما تعلم؟ “
مع تصلب وجهه أليكس بجانبه كان في منتصف عملية إخراج صليب بحجم كف اليد.
”سوووووووول !! هوووووغووو !! “
حافظ أليكس على صبره وهو يفتح فمه.
استدار سول بسرعة بمجرد أن سمع الصرخة العاجلة.
خاف هوغو رغم ذلك لقد تجاهلته تمامًا أثناء فحص محيطها ثم أومأت برأسها.
“كم هو مخيف ….”
لم يكن أليكس قادرًا على النهوض بعد لقد قاوم بمرارة اليدين النابتتين من الأرض أثناء تقييده بدأت ذراعيه وكتفيه ترتجفان بشدة من الصراع لكن الخناجر كانت تضيق عليه تدريجياً.
أصبح هوغو أكثر ذهولًا من ذي قبل فتح فمه وأغلقه عدة مرات قبل أن يظهر على وجهه تعبير غريب.
ضغط هوغو وفرقع رأس آخر خلد بيديه العاريتين قبل أن يصرخ وذراعيه مرفوعتان عالياً.
بسبب انقلاب العربة كانت المسافة بينهما أكبر مما توقع سول،لقد قام بسحب الرمح وأدى الطلاء السميك من الدم على طرف سلاحه إلى صنع قوس في الهواء.
قام بسرعة بنشر المانا الخاص به من خلال دائرة التعزيز الخاصة به ركز قوته في ذراعه اليمنى وألقى الرمح بأقصى ما يستطيع.
حفيف!
تحدث أليكس بوجه مكروب وهو يمرر السائل الشافي من القارورة على جروحه أومأ هوغو برأسه كما لو أنه يوافق على هذا التقييم.
طار الرمح الذي يحمل مانا ساحقة أمام أليكس وحفر عميقاً في الأرض.
“على كل حال هذا ليس كل شيء بما أنهم عادة ما يشكلون قطيعًا فإنهم يتنقلون في مجموعات كبيرة ، ثم…. إيههي “.
”بواااهه! نعم انك على حق.”
“وووااااااااهه ؟!”
بصق أليكس بغضب قبل أن يسعل لتطهير حلقه لقد كانت مضيعة للوقت لإلقاء كلمة سيئة على شخص ميت ، بعد كل شيء.
أدار أليكس رأسه بشكل انعكاسي فقط ليغمض عينيه في حالة صدمة ثم أدرك أن يديه لم تعد تشعر بالشد من تحت الأرض سرعان ما أخرج ذراعيه ونهض من المكان.
“هاه؟”
بصقت المرأة تأوهًا بدى الأمر كما لو أنها لا تعرف ماذا تفعل به ثم وضعت يدها على خصرها وفتحت فمها.
وصل هوغو متأخرا إلى هناك قبل أن يحدق في سول بوجه مندهش تماماً، ثم صرخ.
بصقت المرأة تأوهًا بدى الأمر كما لو أنها لا تعرف ماذا تفعل به ثم وضعت يدها على خصرها وفتحت فمها.
“هناك! رجلك اليسرى !! “
كان سول ينحني ليلتقط الرمح الآخر ولكن بمجرد أن سمع التحذير قفز مباشرة عندها اجتاز خنجراً آخر مكان قدمه هبط مرة أخرى على قدميه وطعن الأرض لكن عندما شعر بالحركة في الأسفل مرة أخرى ، رفع ساقه اليسرى.
هرب من الخنجر بحركة سريعة وطعن الأرض برمحه وسرعان ما كانت التربة مصبوغة بلون الدم.
“ثلاثة أشهر!”
“أوه؟”
“أنت غبي!”
عندما اعتنى سول بأربعة بل ربما خمسة مهاجمين مجهولين دفعة واحدة بدأ هوغو يبتسم بتعبير قائل ، “أنظر إلى هذا الطفل؟”
دارت عيناها اللتان تسخران من هوغو فجأة ثم بدأت تتعثر ارتجف رأسها وكتفيها ببطء قبل أن يسقط وجهها على الأرض.
ثم انفجر في ضحك صاخب ورفع فأسه العملاق عالياً قبل أن يضرب سلاحه الثقيل على الأرض.
اتخذ هوغو خطوات كبيرة واقترب أكثر قبل أن يسأل أليكس ابتسم الشاب الكاهن بضعف.
“…آه.”
كوانغ !!
“تلك المرأة ، لم تكن متتبِعة.”
ما جاء بعد ذلك هو ضجيج الارتطام الذي لا يمكن أن يكون بفأس اهتزت طبلة أذن سول بقوة وانفجرت الأرض بعيدًا ، تاركتاً وراءها تموجات الهواء التي يمكن رؤيتها بوضوح بالعين المجردة لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه مانا هوغو أو إحدى قدراته ، ولكن إذا كانت قوته الجسدية البحتة لكان ذلك أحد أكثر عروض القوة المثيرة التي شاهدها على الإطلاق.
“تبا لي! هل سمعتها الآن؟ من المفترض أن تكون آرتشر، لكنها مشغولة في التحدث عن مشاعرها الغريزية؟! “
“هذه هي أفضل طريقة للتعامل مع حيوانات الخلد اللعينة.”
“لا! استمر في الجري! “
بدأ هوغو يبتسم ببراعة بينما يضع الفأس على كتفه لم يستطع سول فهم سلوك هذا الرجل المريح لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة لكن يبدو أن أليكس قد فهم.
“جديًا توقف عن الصراخ، ألن تفعل؟!”
“لطيف! أحسنت يا هوغو! الآن حان دورنا!”
“اللعنة، ما الحلول المتاحة؟ أوقفوا العربة! “
سرعان ما التقط أليكس الصليب عن الأرض بينما كانت عيناه تحترقانِ من الغضب.
“أي شخص لديه فكرة لامعة؟”
“على أي حال، لقد فشلوا في قتلنا من خلال هجومهم المتسلل لذا فهذه هي النهاية بالنسبة لهم، هوغو محارب بربري من المستوى الرابع قد تكون الخلدان التي تهاجم من تحت الأرض مصدر إزعاج ولكن محاربتها فوق الأرض سهلة مثل أخذ الحلوى من طفل “.
“أنتم يا أبناء العاهرات في اللحظة التي تظهرون فيها وجوهكم جميعًا فوق الأرض ستكون جنازتكُم “.
كشف المعنى الكامن وراء هذه الكلمات عن نفسه بعد ذلك بوقت قصير في البقعة التي ضرب فيها هوغو بفأسه على أنها النقطة المركزية اندفع أكثر من عشرة أزواج أذرع من الأرض بطريقة غير منظمة.
لم يختلف أليكس مع ذلك ما قالته كان منطقيًا تمامًا ، ولكن أيضًا في حالة إثبات صحة كلمات آرتشر ، فإن إيقاف العربة سيكون بمثابة الانتحار.
“أليكس”!
ما جاء بعد ذلك هو ضجيج الارتطام الذي لا يمكن أن يكون بفأس اهتزت طبلة أذن سول بقوة وانفجرت الأرض بعيدًا ، تاركتاً وراءها تموجات الهواء التي يمكن رؤيتها بوضوح بالعين المجردة لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه مانا هوغو أو إحدى قدراته ، ولكن إذا كانت قوته الجسدية البحتة لكان ذلك أحد أكثر عروض القوة المثيرة التي شاهدها على الإطلاق.
أمسك هوغو بفأسه بإحكام وصرخ.
“كيف تعرف أنه لا يوجد كمين ينتظرنا في المستقبل؟ لذلك، نتوقف وننزل من العربة! “
“أنا أعرف!”
“هذه هي أفضل طريقة للتعامل مع حيوانات الخلد اللعينة.”
لهث أليكس قصيرًا ووضع يده على جنبه للضغط على الجرح هناك وهو يدفع صليبه للأمام.
“تلك المرأة ، لم تكن متتبِعة.”
“لوكس لو لوكسوريا !!”
“….”
“في هذه الحالة اسرع واشفِ نفسك أولاً، لأني لن أكون قادرًا على شكرك إذا مت “.
وفجأة خرج ضوء يعمي من الصليب وفي الوقت نفسه تجمدت جميع المخلوقات الخارجة من الأرض في منتصف الحركة.
“آه أجل، حان وقت اقتلاع بعض الخضار إذن “.
“حسناً انظر وحوش الخلد تكره المانا غريزيًا سيظهر هؤلاء الأوغاد فوق الأرض بمجرد أن تصب ما يكفي من المانا حيث يختبئون “.
واصل أليكس.
ركض هوغو إلى الأمام كما لو أنه قد اكتسب أجنحة وانتزع إحدى الذراعين من الأرض ليخرج وحش غريب من مخبأه بذراعين ورجلين يشبه جذع شجرة ولكن بجِلد حيواني يغطي جسده .
لا بد أن كبريائها أصيب لأنها ردت عليه مباشرة، بدى أن المحارب لم يملك ما يضيفه و اكتفى ببصق آهات طويلة.
قام هوغو بسهولة بتقطيع الوحش المتجمد بشدة ثم دون أخذ قسط من الراحة أعاد حركة سحب الوحوش وقتلهم.
_______________________________________
لكن سرعان ما انتهت فترة التعويذة مما سمح لهذه الوحوش الغريبة بالظهور بالكامل فوق الأرض بحلول الوقت تم تقليص أعدادهم إلى سبعة فقط ، أيضًا كانوا جميعًا يترنحون وكأنهم يعانون من ارتجاج في المخ.
(1)**[ورق الصنفرة، يُعرف أيضًا باسم ورق الزجاج، وهو ورق ثقيل مع مادة كاشطة مثبتة بسطحه يستخدم لإزالة أجزاء صغيرة من أسطح المواد إما لجعلها أكثر نعومة، عن طريق إزالة طبقة من هذه المادة، أو في بعض الأحيان لجعل الأسطح أكثر خشونة].
استمر سول في توخي اليقظة على الأرض بالقرب من قدميه لكن أليكس تحدث إليه بنبرة هادئة.
“أعتقد أنه لا يلتف حولنا قطيع يجب أن يكون من الجيد أن تبطئ “.
“لا بأس، لقد انتهى بالفعل “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تباً، لقد نشرت الكثير من أثارك هنا في تلك الأشهر الثلاثة! “
أدار أليكس رأسه بشكل انعكاسي فقط ليغمض عينيه في حالة صدمة ثم أدرك أن يديه لم تعد تشعر بالشد من تحت الأرض سرعان ما أخرج ذراعيه ونهض من المكان.
“حقاً؟ ماذا تقصد بذلك؟”
“ما الذي تحاول أن تشير إليه؟”
“حسناً انظر وحوش الخلد تكره المانا غريزيًا سيظهر هؤلاء الأوغاد فوق الأرض بمجرد أن تصب ما يكفي من المانا حيث يختبئون “.
“اللعنة!! لقد كانت تكذب علينا منذ البداية! “
“ماذا؟”
“حيوانات الخلد؟”
“كانت هذا سهلاً للغاية بدلا من ذلك، هل أنت بخير؟ “
شكل أليكس ابتسامة ساخرة على سؤال سول ومع ذلك أنقذ الشاب حياته الآن ، لذا لم يكن الرد على هذا بالكثير.
سمع سول هوغو يزأر عالياً ، ولكن الشاب لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك فقبل أن تتاح له الفرصة لأخذ قسط من الراحة ، انطلقت أربعة أيادي بيضاء شاحبة من الأرض تحته تحمل كل واحدة منها خناجر حادة.
“فكر فيهم على أنهم أسماك متجهة إلى اليابسة إنهم يتحركون بالسباحة تحت الأرض “.
“أنت … هل أنت حقًا في المستوى 3؟”
أمال سول جيهو رأسه إلى الجانب لم يستطع حتى تخيل كيف يمكن لأي شيء السباحة تحت الأرض.
رأى أليكس سول يفحص المنطقة وأوقف الشاب من التحرك، قبل أن يميل رأسه في حيرة.
“على أي حال، لقد فشلوا في قتلنا من خلال هجومهم المتسلل لذا فهذه هي النهاية بالنسبة لهم، هوغو محارب بربري من المستوى الرابع قد تكون الخلدان التي تهاجم من تحت الأرض مصدر إزعاج ولكن محاربتها فوق الأرض سهلة مثل أخذ الحلوى من طفل “.
أشار أليكس إلى جهته لقد رأى هوغو يعامل هذه الوحوش المجنونة المسماة الخلدان مثل مجموعة من الأطفال الجانحين عند رؤية الرجل الضخم يؤرجح فأسه ويقطعها واحدة تلو الأخرى شعر سول أن عقله يتحرر من القلق.
واصل أليكس.
“في الواقع حيوانات الخلد هي حقًا وغدة ماكرة ويجب أن تكون هذه الأشياء بالذات قد قاتلت ضد أبناء الأرض مرتين بالفعل “.
“تبا لي! هل سمعتها الآن؟ من المفترض أن تكون آرتشر، لكنها مشغولة في التحدث عن مشاعرها الغريزية؟! “
“كيف تستطيع أن تقول ذلك؟”
“حسناً انظر وحوش الخلد تكره المانا غريزيًا سيظهر هؤلاء الأوغاد فوق الأرض بمجرد أن تصب ما يكفي من المانا حيث يختبئون “.
“أنتم يا أبناء العاهرات في اللحظة التي تظهرون فيها وجوهكم جميعًا فوق الأرض ستكون جنازتكُم “.
“بسيط من أين تعتقد أن هذه الوحوش وضعت أيديها على الخناجر؟ “
ينبغي اعتباره أمراً سعيداً أن الغابة لم تكن باللون الأسود [الهروب فورًا]، أو الأحمر [التراجع الفوراً].
“…آه.”
استمر سول في توخي اليقظة على الأرض بالقرب من قدميه لكن أليكس تحدث إليه بنبرة هادئة.
بدأ أليكس يضحك بغرابة وحرك إصبعه المشير بعيدًا عن هوغو باتجاه سول نظر الشاب إلى نفسه وسقط فكه من المفاجأة اكتشف أربع إبر عالقة في منتصف درع صدره، يبدو أنه تعرض للقنص أثناء المعركة.
“لا بد أنهم اكتشفوا أيضًا أن لدينا راميًا بيننا لأنهم اختبأوا في أعماق الأرض وحاولوا إرباكَنا وإلا لكنا اكتشفناهم بمجرد اقترابهم من السطح انتشروا وانتظروا ثغرة قبل إطلاق تلك الإبر حالما قتلوا أحدنا هاجمونا كما ينبغي “.
“أنا بخير ومع ذلك يجب أن تعطيني 30 لا ، 15 ثانية لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكننا قد نواجه مجموعة من الفرسان “.
“كم هو مخيف ….”
“تلك المرأة ، لم تكن متتبِعة.”
“أنا أوافق، لكن تلك المرأة الغبية آرتشر! “
“هذا الطريق شريان حياتي! لم تواجهني أي مشكلة منذ تسعة أيام! “
بصق أليكس بغضب قبل أن يسعل لتطهير حلقه لقد كانت مضيعة للوقت لإلقاء كلمة سيئة على شخص ميت ، بعد كل شيء.
“على كل حال هذا ليس كل شيء بما أنهم عادة ما يشكلون قطيعًا فإنهم يتنقلون في مجموعات كبيرة ، ثم…. إيههي “.
نقر الرجل الضخم لسانه ولبس خوذة المعركة ثم صرخ.
“على كل حال هذا ليس كل شيء بما أنهم عادة ما يشكلون قطيعًا فإنهم يتنقلون في مجموعات كبيرة ، ثم…. إيههي “.
بدأ أليكس يضحك بغرابة وحرك إصبعه المشير بعيدًا عن هوغو باتجاه سول نظر الشاب إلى نفسه وسقط فكه من المفاجأة اكتشف أربع إبر عالقة في منتصف درع صدره، يبدو أنه تعرض للقنص أثناء المعركة.
“أنتم يا أبناء العاهرات في اللحظة التي تظهرون فيها وجوهكم جميعًا فوق الأرض ستكون جنازتكُم “.
“مع ذلك يبدو أنهم يمتلكون ما يكفي من الذكاء لتعيين أدوار مختلفة أيضًا. آه ، لا تقلق بشأن ذلك أولئك الذين كانوا يقنصون يجب أن يكونوا قد هربوا الآن “.
صرخ هوغو بغضب، إذا لم يكن لحقيقة أنه جاثمًا على أرض منخفضة جدًا ، فربما قفز لأعلى ولأسفل مع بنية جسمه الكبيرة.
رأى أليكس سول يفحص المنطقة وأوقف الشاب من التحرك، قبل أن يميل رأسه في حيرة.
سرعان ما التقط أليكس الصليب عن الأرض بينما كانت عيناه تحترقانِ من الغضب.
“همم لكن هذا غريب حقًا لم أسمع بأخبار ظهور حيوانات الخلد بالقرب من هارامارك حتى الآن “.
“لقد انتهيت!”
“لقد انتهيت!”
نظر أليكس حوله ودلدل كتفيه بلا حول ولا قوة مات ماكتان و آرتشر وتحطمت العربة إلى أشلاء.
“لا بأس، لقد انتهى بالفعل “.
ضغط هوغو وفرقع رأس آخر خلد بيديه العاريتين قبل أن يصرخ وذراعيه مرفوعتان عالياً.
“أحسنت يا هوغو.”
ألقى أليكس ذراعيه بعيداً في الهواء بلا حول ولا قوة.
“كانت هذا سهلاً للغاية بدلا من ذلك، هل أنت بخير؟ “
سحب سول الرمح وطعن الأرض بسرعة مرة أخرى مما تسبب في قيام الأيدي الأخرى برقصة الموت أيضًا.
اتخذ هوغو خطوات كبيرة واقترب أكثر قبل أن يسأل أليكس ابتسم الشاب الكاهن بضعف.
سحب سول الرمح وطعن الأرض بسرعة مرة أخرى مما تسبب في قيام الأيدي الأخرى برقصة الموت أيضًا.
“في الواقع ، تعرضت للضرب مرة واحدة.”
سحب سول الرمح وطعن الأرض بسرعة مرة أخرى مما تسبب في قيام الأيدي الأخرى برقصة الموت أيضًا.
”سوووووووول !! هوووووغووو !! “
“في هذه الحالة اسرع واشفِ نفسك أولاً، لأني لن أكون قادرًا على شكرك إذا مت “.
”بواااهه! نعم انك على حق.”
لهث أليكس قصيرًا ووضع يده على جنبه للضغط على الجرح هناك وهو يدفع صليبه للأمام.
سقط أليكس على الأرض قبل إخراج قنينة صغيرة، بينما كان الكاهن على الأرض ، تبختر هوغو قليلاً أثناء دراسة سول جيهو.
“اصمت! هل أبدو لك بمرتبة عالية؟ ما الذي تتوقع أن أفعل عندما أحتاج التواجد على الأرض لسماع أي شيء؟ “
“يا رجل لقد رأيت حركات قدمك الرائعة الآن هل أنت متأكد أنك في المستوى 1 فقط؟ “
بدى أليكس واثقًا من استنتاجاته وهو يقف وبعد ذلك ، استدار نحو سول.
“نعم، تسائلت عن ذلك بنفسي سيكون من الأسهل تصديق أن سول في المستوى 3 ، و آرتشر في المستوى 1. “
تحدث أليكس بوجه مكروب وهو يمرر السائل الشافي من القارورة على جروحه أومأ هوغو برأسه كما لو أنه يوافق على هذا التقييم.
بدأ هوغو يبتسم ببراعة بينما يضع الفأس على كتفه لم يستطع سول فهم سلوك هذا الرجل المريح لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة لكن يبدو أن أليكس قد فهم.
“تلك العاهرة الملعونة لم أر قط متتبعًا مثلها اعتقدت أنني قد أموت من الإحباط ، كما تعلم؟ “
“تلك المرأة ، لم تكن متتبِعة.”
(1)**[ورق الصنفرة، يُعرف أيضًا باسم ورق الزجاج، وهو ورق ثقيل مع مادة كاشطة مثبتة بسطحه يستخدم لإزالة أجزاء صغيرة من أسطح المواد إما لجعلها أكثر نعومة، عن طريق إزالة طبقة من هذه المادة، أو في بعض الأحيان لجعل الأسطح أكثر خشونة].
ضحك أليكس بهدوء.
“اللعنة! قطيع مؤخرتي! إنها حيوانات الخلد اللعينة !! “
لكن سرعان ما انتهت فترة التعويذة مما سمح لهذه الوحوش الغريبة بالظهور بالكامل فوق الأرض بحلول الوقت تم تقليص أعدادهم إلى سبعة فقط ، أيضًا كانوا جميعًا يترنحون وكأنهم يعانون من ارتجاج في المخ.
“ومن الواضح أنها ليست في المستوى 3 أيضًا بل في المستوى 2 في أحسن الأحوال ، وربما قد وصلت مؤخرًا أيضًا “.
ثم رفعت رأسها للخلف وأظهرت تعبيرًا مشوشًا.
رد ماكتان دون النظر إلى الوراء.
“ماذا؟”
“فكر فيهم على أنهم أسماك متجهة إلى اليابسة إنهم يتحركون بالسباحة تحت الأرض “.
سأل هوغو مرة أخرى بوجه غير مصدق تنفس أليكس بهدوء كما لو أن الألم قد خف كثيرًا وأجاب الرجل الضخم.
“لقد رأيت ذلك بالتأكيد للحظة فقط لكن عيناها كانتا تلمعان، إذا كنت على صواب فهذه ليست قدرة [عيون الألف ميل] ولكن [عين النسر] أنت تعلم أن [عيون الألف ميل] هي قدرة يجب أن يتعلمها الرماة عندما يصلون إلى المستوى 3 ، أليس كذلك؟ “
”انتظر لحظة، الآن بعد أن فكرت في الأمر [عين النسر] هي شيء تتعلمه عندما تصل إلى المستوى 2 … “
“انتظر دقيقة هذا ، هل يمكن أن يكون ….؟ “
تدخل أليكس أخيراً غير قادر على تحمل الأمر بعد الآن بينما الصليب في يده ينبعث منه ضوء هادئ ولطيف.
تمتم هوغو في ذهول قبل أن تنهار تعبيراته.
مع استمرار هذا الصمت الذي لا يطاق ، بدأ الرجل الضخم يصر على أسنانه. في نفس الوقت لا تزال آرتشر (2) تلصق أذنها على أرضية العربة، دون ظهور علامات على الحركة.
“اللعنة!! لقد كانت تكذب علينا منذ البداية! “
“ماذا؟”
“حسنًا ، تعال الآن أنت تعلم أن هناك الكثير من الناس يكذبون بشأن مستوياتهم في هارامارك أعني ، ترى الكثير من الحمقى يأتون بكل أنواع الأعذار عندما تطلب منهم أن يظهروا لك نوافذ الحالة الخاصة بهم “.
لم يكن أليكس قادرًا على النهوض بعد لقد قاوم بمرارة اليدين النابتتين من الأرض أثناء تقييده بدأت ذراعيه وكتفيه ترتجفان بشدة من الصراع لكن الخناجر كانت تضيق عليه تدريجياً.
“عليك اللعنة، كيف حصلت على هذا القوس الطويل إذن؟ كما بدت معداتها جيدة جدًا أيضًا “.
بمجرد أن أعرب الرجل الضخم عن رأيه عارضته المرأة بشدة، أوشك ماكتان على نزع زمام المبادرة لإيقاف العربة، ذلك مفهوم تمامًا انتهى به الأمر إلى نطق اللعنة.
سقط أليكس على الأرض قبل إخراج قنينة صغيرة، بينما كان الكاهن على الأرض ، تبختر هوغو قليلاً أثناء دراسة سول جيهو.
“ربما حصلت على راعٍ جيد أو شيء من هذا القبيل.”
بدى أليكس واثقًا من استنتاجاته وهو يقف وبعد ذلك ، استدار نحو سول.
ومع ذلك هو دخل منطقة الخطر بالفعل ستكون هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.
“سول؟ نصيحة إذا صح التعبير ربما نكون قد فزنا اليوم ، لكن هذا لم يكن ما تسميه انتصارًا جيدًا، بالطبع لقد قاتلت بشكل يفوق توقعات أي شخص لكن بالنسبة لي وهوجو ، كانت هذه معركة سيئة “.
“اصمت! هل أبدو لك بمرتبة عالية؟ ما الذي تتوقع أن أفعل عندما أحتاج التواجد على الأرض لسماع أي شيء؟ “
أومأ سول جيهو برأسه لقد فهم تقريبًا ما كان أليكس يحاول قوله هنا.
“اللعنة، أنت تقولين أنك في المستوى 3 ، لكن كيف لا يمكنك معرفة أي شيء؟ “
استمر هوغو في الشكوى بمرارة.
لو تصرف الجميع وفقًا لآراء كل من هوغو و أليكس فلكان التعامل مع هؤلاء الأعداء بدون خسائر، وكما تم تكليف آرتشر برئاسة هذا فريق فستكون هذه هي النتيجة عندما يتم منح الحق في اتخاذ القرار النهائي لشخص غير مؤهل لمثل هذه المهمة.
من خلال هذه التجربة ، حصل سول على هذا الدرس حتى عظامه.
“يا رجل لقد رأيت حركات قدمك الرائعة الآن هل أنت متأكد أنك في المستوى 1 فقط؟ “
”تشي، إذا كنت أعرف أننا نواجه حيوانات الخلد لما كنت أتصبب عرقا حتى “.
استمر هوغو في الشكوى بمرارة.
حافظ أليكس على صبره وهو يفتح فمه.
“من كان يعلم أننا سنواجه حيوانات الخلد؟ ولكن…. على كل حال.”
نظر أليكس حوله ودلدل كتفيه بلا حول ولا قوة مات ماكتان و آرتشر وتحطمت العربة إلى أشلاء.
تمتم هوغو في ذهول قبل أن تنهار تعبيراته.
“ونحن في المنتصف أيضًا … إييو.”
“أنت … هل أنت حقًا في المستوى 3؟”
بدأ هوغو يبتسم ببراعة بينما يضع الفأس على كتفه لم يستطع سول فهم سلوك هذا الرجل المريح لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة لكن يبدو أن أليكس قد فهم.
ومع ذلك ، لم يفقد أليكس الأمل وطرح السؤال على أي حال.
“أنت غبي!”
“أي شخص لديه فكرة لامعة؟”
لو تصرف الجميع وفقًا لآراء كل من هوغو و أليكس فلكان التعامل مع هؤلاء الأعداء بدون خسائر، وكما تم تكليف آرتشر برئاسة هذا فريق فستكون هذه هي النتيجة عندما يتم منح الحق في اتخاذ القرار النهائي لشخص غير مؤهل لمثل هذه المهمة.
بالطبع ، لم يرفع أحد يده.
سأل ماكتان بصوت قلق.
“….”
جنبًا إلى جنب مع همسات الهواء الخافتة التي تنفصل …
“….”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تباً، لقد نشرت الكثير من أثارك هنا في تلك الأشهر الثلاثة! “
“….”
“حسناً الأمر على ما يرام! ولكن….ما…؟”
بصق الرجل الكبير والشاب والكاهن تأوهًا طويلًا تقريبًا في نفس الوقت
سأل هوغو مرة أخرى بوجه غير مصدق تنفس أليكس بهدوء كما لو أن الألم قد خف كثيرًا وأجاب الرجل الضخم.
بسبب انقلاب العربة كانت المسافة بينهما أكبر مما توقع سول،لقد قام بسحب الرمح وأدى الطلاء السميك من الدم على طرف سلاحه إلى صنع قوس في الهواء.
_______________________________________
بالطبع ، لم يرفع أحد يده.
(1)**[ورق الصنفرة، يُعرف أيضًا باسم ورق الزجاج، وهو ورق ثقيل مع مادة كاشطة مثبتة بسطحه يستخدم لإزالة أجزاء صغيرة من أسطح المواد إما لجعلها أكثر نعومة، عن طريق إزالة طبقة من هذه المادة، أو في بعض الأحيان لجعل الأسطح أكثر خشونة].
“أنا بخير ومع ذلك يجب أن تعطيني 30 لا ، 15 ثانية لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكننا قد نواجه مجموعة من الفرسان “.
(2)** آرتشر Archer [شخص يطلق النار بالقوس والسهام، فقط لمن لا يعرف]
“أنا بخير ومع ذلك يجب أن تعطيني 30 لا ، 15 ثانية لا يمكنني أن أكون متأكدة ، لكننا قد نواجه مجموعة من الفرسان “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
