فكرة
الفصل 529 فكرة
وجد روي نفسه يتأمل على صخرة كبيرة في الغابات بالقرب من دار أيتام كوارير، مستغرقًا في أفكاره. لقد حصل مؤخرًا على توضيح بشأن طريقه للأمام في عالم الفارس القتالي، بل وقام بتوضيح بعض الشروط التي يجب أن يأخذها في الاعتبار عند تطوير فنونه القتالية من هذه النقطة فصاعدًا.
إن هجماته تتمحور في الغالب حول التقارب الخارجي، والتي سمحت له باستخدام القوة من جميع المجموعات العضلية في أي وقت محدد بالإضافة إلى الرمح المتذبذب، الذي استخدم الاهتزازات لتتغلغل تأثير ضربته بشكل أعمق في جسم هدفه مما يسمح له بإلحاق الضرر بالأجزاء الأكثر ضعفًا في جسم الإنسان.
كل ما عليه فعله هو اتخاذ الخطوة الأولى بشكل ملموس.
هو بحاجة إلى زيادة فتكه حيث أن هذا ضروري بشكل خاص ضد المعارضين الدفاعيين الذين لديهم ميل إلى مقاومة الهجمات العادية بدرجة كبيرة، مثل الخصم الذي قاتل ضده في حصن زورتون.
(“ما هي احتياجاتي الأكثر إلحاحاً؟”) سأل روي نفسه.
ومع ذلك، ضد الفنانين القتاليين الذين كانوا شديدي المقاومة للصدمات، فقد لا يكون لديه أي قدرات هجومية على الإطلاق. لم يكن يعاني دائمًا من هذه المشكلة، فعندما كان مبتدئًا قتاليًا، كان لديه هجوم متعدد الاستخدامات سمح له بإلحاق جميع أشكال الضرر بخصمه.
على الرغم من أن تطوير خوارزمية الفراغ لتستطيع مواجهة جميع الفنون القتالية في العالم أمر مهم بالتأكيد، إلا أنه طموح مدى الحياة أكثر من كونه هدفًا مباشرًا. لقد فكر مرة أخرى في معركته ضد المقاتل البريتاني، وقام بتحليل عيوبه ونقاط ضعفه وأخطائه.
(‘سيكون من الجيد إضافة عنصر آخر إلى تقنية الثقب. شيء يتآزر مع الثقب ويمكن أن يعمل بشكل جيد معه.’) فكر روي في الاحتمالات المختلفة. (“ربما الحرارة؟”)
(“كان افتقاري إلى القدرة على إيذائه بمثابة ألم في مؤخرتي.”) تنهد روي بشكل قاطع.
استطاع روي الرد على خصمه والتفوق عليه والتنبؤ به ومواجهته بشكل جيد. السبب الوحيد الذي جعل القتال يمتد طوال هذه المدة هو أنه واجه مشكلة في إلحاق أي ضرر كبير به.
على الرغم من أن تطوير خوارزمية الفراغ لتستطيع مواجهة جميع الفنون القتالية في العالم أمر مهم بالتأكيد، إلا أنه طموح مدى الحياة أكثر من كونه هدفًا مباشرًا. لقد فكر مرة أخرى في معركته ضد المقاتل البريتاني، وقام بتحليل عيوبه ونقاط ضعفه وأخطائه.
(“قدراتي القاتلة هي قرف.”) تنهد روي.
(“علاوة على ذلك، فإن اللاسع عفا عليها الزمن بعض الشيء في عالم الفارس.”) تنهد روي.
إن هجماته تتمحور في الغالب حول التقارب الخارجي، والتي سمحت له باستخدام القوة من جميع المجموعات العضلية في أي وقت محدد بالإضافة إلى الرمح المتذبذب، الذي استخدم الاهتزازات لتتغلغل تأثير ضربته بشكل أعمق في جسم هدفه مما يسمح له بإلحاق الضرر بالأجزاء الأكثر ضعفًا في جسم الإنسان.
يحتاج أسلوبه “الفراغ المتدفق” إلى امتلاك مجموعة واسعة من الأدوات من أجل مواجهة مجموعة واسعة من الفنون القتالية والمعارضين.
ومع ذلك، ضد الفنانين القتاليين الذين كانوا شديدي المقاومة للصدمات، فقد لا يكون لديه أي قدرات هجومية على الإطلاق. لم يكن يعاني دائمًا من هذه المشكلة، فعندما كان مبتدئًا قتاليًا، كان لديه هجوم متعدد الاستخدامات سمح له بإلحاق جميع أشكال الضرر بخصمه.
اللاسع مفيدة، لكنها ليست بنفس المرونة التي يتمناها روي. في حين أنه صحيح أن إصبع قدمه أصبح فعليًا رصاصة يمكنه ثقب خصمه بها، إلا أنه يتطلب أيضاً قدرًا هائلاً من الزخم للقيام بذلك. في كل مرة يحتاج إلى استخدامها، كان يحتاج إلى استخدام جميع تقنياته الهجومية التكميلية، والضرب بأقصى ما يستطيع بأقصى قوة ممكنة.
ومع ذلك، في حين أنه أصبح أقوى بكثير كفارس قتالي مما كان عليه كمبتدئ، إلا أنه لم يعد يمتلك نفس النوع من التنوع الذي كان يمتلكه في ذلك الوقت.
(“لكن الحرارة أيضًا تكوي الجروح”.) تنهد روي عندما اكتشف بذكاء عيبًا في هذه الفكرة. إذا قامت الحرارة بكي الجرح، فسوف ينزف أقل، مما يزيل أحد العناصر القاتلة الأساسية للهجمات الثاقبة. (‘أيضًا، لا شك أن السيطرة على الحرارة أمر بالغ الصعوبة. ربما أكثر من مجرد هجوم الثقب القوي. أحتاج إلى شيء يتسم بقدر أكبر من التآزر ومقاومة أقل.’)
(“هذا شيء أحتاج إلى إصلاحه.”) تنهد روي.
ومع ذلك، ضد الفنانين القتاليين الذين كانوا شديدي المقاومة للصدمات، فقد لا يكون لديه أي قدرات هجومية على الإطلاق. لم يكن يعاني دائمًا من هذه المشكلة، فعندما كان مبتدئًا قتاليًا، كان لديه هجوم متعدد الاستخدامات سمح له بإلحاق جميع أشكال الضرر بخصمه.
يحتاج أسلوبه “الفراغ المتدفق” إلى امتلاك مجموعة واسعة من الأدوات من أجل مواجهة مجموعة واسعة من الفنون القتالية والمعارضين.
استطاع روي الرد على خصمه والتفوق عليه والتنبؤ به ومواجهته بشكل جيد. السبب الوحيد الذي جعل القتال يمتد طوال هذه المدة هو أنه واجه مشكلة في إلحاق أي ضرر كبير به.
(“يجب أن أسجل جميع النقاط الأساسية التي تفتقر إليها الفنون القتالية الخاصة بي أكثر من غيرها.’)
إن هجماته تتمحور في الغالب حول التقارب الخارجي، والتي سمحت له باستخدام القوة من جميع المجموعات العضلية في أي وقت محدد بالإضافة إلى الرمح المتذبذب، الذي استخدم الاهتزازات لتتغلغل تأثير ضربته بشكل أعمق في جسم هدفه مما يسمح له بإلحاق الضرر بالأجزاء الأكثر ضعفًا في جسم الإنسان.
هو بحاجة إلى زيادة فتكه حيث أن هذا ضروري بشكل خاص ضد المعارضين الدفاعيين الذين لديهم ميل إلى مقاومة الهجمات العادية بدرجة كبيرة، مثل الخصم الذي قاتل ضده في حصن زورتون.
(“ما هي احتياجاتي الأكثر إلحاحاً؟”) سأل روي نفسه.
(“إن أبسط طريقة لزيادة قدرتي على القتل هي الحصول على هجمات ثاقبة.”)
وجد روي نفسه يتأمل على صخرة كبيرة في الغابات بالقرب من دار أيتام كوارير، مستغرقًا في أفكاره. لقد حصل مؤخرًا على توضيح بشأن طريقه للأمام في عالم الفارس القتالي، بل وقام بتوضيح بعض الشروط التي يجب أن يأخذها في الاعتبار عند تطوير فنونه القتالية من هذه النقطة فصاعدًا.
في الماضي، بصفته مبتدئًا قتاليًا، واجه مشكلة مماثلة، وكان الحل الذي اختاره في ذلك الوقت هو الحصول على هجوم ثاقب سمح له بإلحاق جروح جسدية بخصمه. أدى شراء تقنية اللاسع إلى زيادة فتكه إلى درجة مرضية.
(“ما هي احتياجاتي الأكثر إلحاحاً؟”) سأل روي نفسه.
في العادة، كان سيكون راضيًا عن إعادة إتقان التقنية باعتباره فارساً قتاليًا، لكن هذا لم يعد هو الحال.
(“لكن الحرارة أيضًا تكوي الجروح”.) تنهد روي عندما اكتشف بذكاء عيبًا في هذه الفكرة. إذا قامت الحرارة بكي الجرح، فسوف ينزف أقل، مما يزيل أحد العناصر القاتلة الأساسية للهجمات الثاقبة. (‘أيضًا، لا شك أن السيطرة على الحرارة أمر بالغ الصعوبة. ربما أكثر من مجرد هجوم الثقب القوي. أحتاج إلى شيء يتسم بقدر أكبر من التآزر ومقاومة أقل.’)
(“هذه التقنية ليست متوافقة معي كما أريد. علاوة على ذلك، فهي لا تتمتع بأي تفرد لأنها ليست شيئًا من صنعي.”) تنهد روي.
يحتاج أسلوبه “الفراغ المتدفق” إلى امتلاك مجموعة واسعة من الأدوات من أجل مواجهة مجموعة واسعة من الفنون القتالية والمعارضين.
اللاسع مفيدة، لكنها ليست بنفس المرونة التي يتمناها روي. في حين أنه صحيح أن إصبع قدمه أصبح فعليًا رصاصة يمكنه ثقب خصمه بها، إلا أنه يتطلب أيضاً قدرًا هائلاً من الزخم للقيام بذلك. في كل مرة يحتاج إلى استخدامها، كان يحتاج إلى استخدام جميع تقنياته الهجومية التكميلية، والضرب بأقصى ما يستطيع بأقصى قوة ممكنة.
اللاسع مفيدة، لكنها ليست بنفس المرونة التي يتمناها روي. في حين أنه صحيح أن إصبع قدمه أصبح فعليًا رصاصة يمكنه ثقب خصمه بها، إلا أنه يتطلب أيضاً قدرًا هائلاً من الزخم للقيام بذلك. في كل مرة يحتاج إلى استخدامها، كان يحتاج إلى استخدام جميع تقنياته الهجومية التكميلية، والضرب بأقصى ما يستطيع بأقصى قوة ممكنة.
أضاف هذا جميع أنواع القيود على عدد السيناريوهات التي يمكنه استخدامها فيها بشكل مريح.
ومع ذلك، في حين أنه أصبح أقوى بكثير كفارس قتالي مما كان عليه كمبتدئ، إلا أنه لم يعد يمتلك نفس النوع من التنوع الذي كان يمتلكه في ذلك الوقت.
(“علاوة على ذلك، فإن اللاسع عفا عليها الزمن بعض الشيء في عالم الفارس.”) تنهد روي.
(“قدراتي القاتلة هي قرف.”) تنهد روي.
والسبب في ذلك هو أن الأجساد القتالية خارقة إلى حد كبير في قدرتها على تحمل الضغط وقدرتها على التعامل مع الجروح. من المحتمل أن تتسبب اللاسع في إصابة خصمه بجروح خطيرة إذا صوب روي بشكل جيد أو حالفه الحظ واصطدم بأوعية دموية، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الفرسان القتاليين. إن ثقبهم أصعب بشكل غير متناسب، ولم تعد الثقوب خطيرة كجرح إلا في المناطق الحيوية. نزفت الأجساد القتالية بشكل أقل بسبب الجروح ودرجة إعاقتها تقل كذلك.
(‘ما لم أحاول استهداف تقنية من الدرجة الثامنة أو أعلى، فلن تكون فعالة تقريبًا كما أريد. لكنني لا أملك التوافق مع التقنيات الموجهة نحو الثقب الشديد، وبالتالي أفضل تجنبها. لاستخدام تقنيات أكثر قوة وتطرفًا ربما لن أتمكن من إتقانها بالقدر الذي أريده.’) حلل روي. (‘وبالتالي، فإن الحل ليس الثقب، أو على أقل تقدير، ليس الثقب وحده.’)
اللاسع مفيدة، لكنها ليست بنفس المرونة التي يتمناها روي. في حين أنه صحيح أن إصبع قدمه أصبح فعليًا رصاصة يمكنه ثقب خصمه بها، إلا أنه يتطلب أيضاً قدرًا هائلاً من الزخم للقيام بذلك. في كل مرة يحتاج إلى استخدامها، كان يحتاج إلى استخدام جميع تقنياته الهجومية التكميلية، والضرب بأقصى ما يستطيع بأقصى قوة ممكنة.
ربما يستطيع أن يشتق أو يبتكر تقنية تمتلك أكثر من مجرد ثقب، أو تقنيتين قاتلتين منفصلتين تعتمدان على آليتين مختلفتين تعملان معًا بشكل جيد.
(“هذه التقنية ليست متوافقة معي كما أريد. علاوة على ذلك، فهي لا تتمتع بأي تفرد لأنها ليست شيئًا من صنعي.”) تنهد روي.
(‘سيكون من الجيد إضافة عنصر آخر إلى تقنية الثقب. شيء يتآزر مع الثقب ويمكن أن يعمل بشكل جيد معه.’) فكر روي في الاحتمالات المختلفة. (“ربما الحرارة؟”)
في العادة، كان سيكون راضيًا عن إعادة إتقان التقنية باعتباره فارساً قتاليًا، لكن هذا لم يعد هو الحال.
إن الحرارة مجال متخصص ومقصور على فئة معينة في الفنون القتالية، لكنه بالتأكيد سيكون جيدًا مع تقنية الثقب ويزيد من درجة الضرر الذي يلحقه الهجوم بخصمه.
من المؤكد أن دمج السم في هذه التقنية من شأنه أن يزيد من فتكها لأن السم فعال بشكل خاص عند إعطائه مباشرة إلى الجسم كما هو الحال في حالة الهجوم الثاقب.
(“لكن الحرارة أيضًا تكوي الجروح”.) تنهد روي عندما اكتشف بذكاء عيبًا في هذه الفكرة. إذا قامت الحرارة بكي الجرح، فسوف ينزف أقل، مما يزيل أحد العناصر القاتلة الأساسية للهجمات الثاقبة. (‘أيضًا، لا شك أن السيطرة على الحرارة أمر بالغ الصعوبة. ربما أكثر من مجرد هجوم الثقب القوي. أحتاج إلى شيء يتسم بقدر أكبر من التآزر ومقاومة أقل.’)
استطاع روي الرد على خصمه والتفوق عليه والتنبؤ به ومواجهته بشكل جيد. السبب الوحيد الذي جعل القتال يمتد طوال هذه المدة هو أنه واجه مشكلة في إلحاق أي ضرر كبير به.
بحث عقله في العديد من المشاكل عندما توصل أخيرًا إلى حل محتمل.
بحث عقله في العديد من المشاكل عندما توصل أخيرًا إلى حل محتمل.
(“هل يجب علي… تضمين السم؟”) تساءل روي عندما فتح عينيه.
من المؤكد أن دمج السم في هذه التقنية من شأنه أن يزيد من فتكها لأن السم فعال بشكل خاص عند إعطائه مباشرة إلى الجسم كما هو الحال في حالة الهجوم الثاقب.
من المؤكد أن دمج السم في هذه التقنية من شأنه أن يزيد من فتكها لأن السم فعال بشكل خاص عند إعطائه مباشرة إلى الجسم كما هو الحال في حالة الهجوم الثاقب.
(“يجب أن أسجل جميع النقاط الأساسية التي تفتقر إليها الفنون القتالية الخاصة بي أكثر من غيرها.’)
على الرغم من أن تطوير خوارزمية الفراغ لتستطيع مواجهة جميع الفنون القتالية في العالم أمر مهم بالتأكيد، إلا أنه طموح مدى الحياة أكثر من كونه هدفًا مباشرًا. لقد فكر مرة أخرى في معركته ضد المقاتل البريتاني، وقام بتحليل عيوبه ونقاط ضعفه وأخطائه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
