نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 517

الإرشاد

الإرشاد

الفصل 517 الإرشاد

تنهد روي. “لا أستطيع الإفصاح عن أي شيء عن الاختراق الفعلي إلى عالم الفارس، فأنا ملتزم بقسم. لكن يمكنني الكشف عن ما يلزم لتصبح مؤهلاً للخضوع للاختراق إلى بعضكم.”

وبطبيعة الحال، على الرغم من أنه كان متحمساً ومصمماً على إنجاز ما يفعله روي، إلا أنه لم يدرك أنه كان عديم الجدوى. تمتلك أدمغة الفارس القتالي درجة أكبر بكثير من نفس التحسينات المعرفية والعقلية التي يمتلكها المبتدئون القتاليون.

السبب الذي جعل المبتدئين القتاليين أقوياء للغاية مع تقنيات مستوى المبتدئين هو أن المبتدئين القتاليين قادرون على القتال بدرجة عالية من الكفاءة، وقادرون على استخدام كل الطاقة التي تولدها خلايا الجسم البشري بكفاءة عالية على عكس البشر العاديين، مما يسمح لهم بعرض قدر غير عادي من الإنتاج، والذي كان من الممكن أن يذهب الكثير منه سدى.

السبب الذي جعل المبتدئين القتاليين أقوياء للغاية مع تقنيات مستوى المبتدئين هو أن المبتدئين القتاليين قادرون على القتال بدرجة عالية من الكفاءة، وقادرون على استخدام كل الطاقة التي تولدها خلايا الجسم البشري بكفاءة عالية على عكس البشر العاديين، مما يسمح لهم بعرض قدر غير عادي من الإنتاج، والذي كان من الممكن أن يذهب الكثير منه سدى.

هذا صحيحًا أكثر بالنسبة إلى الفارس القتالي، الذي كان قادرًا على إظهار درجة من الكفاءة تجاوزت بكثير حتى تلك الخاصة بالمبتدئين القتاليين. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت روي قادرًا على تعليم المبتدئين القتاليين على الرغم من أنه لم يستخدم القوة الهائلة لجسد الفارس القتالي. لقد استخدم قوته بدرجة من الكفاءة والفعالية التي كانت مستحيلة جسديًا بالنسبة للمبتدئ.

“كيف تبدو بخير تمامًا بعد القتال لفترة طويلة؟ هل هي تقنية خاصة موجهة نحو القدرة على التحمل على مستوى الفارس؟” سأل جيرارد وهو يلهث.

(‘لا يزال، لا يعرف ذلك.’) تأمل روي. (‘طالما أنه لا يعرف ذلك ويعتقد أنه ممكن، فإن الدافع والتصميم للحصول على تلك القوة سيقوده أعمق في الطريق القتالي.’)

لم يستجب روي لذلك، فقد اقترب كثيرًا من الحقيقة التي لم يتمكن من الكشف عنها والإفلات منها. لكنه كان سؤالاً مثيراً للاهتمام. لقد حاول ألا يفكر كثيرًا في الأمر، لكن من الناحية الفنية، لم يعد إنسانًا بعد الآن. على أقل تقدير، لن يتم تصنيفه على أنه إنسان عاقل وفقًا للتسمية البيولوجية الموجودة على الأرض.

لم يكن لدى روي أي نية لتصحيح مفاهيمه الخاطئة، طالما أنها مفيدة له. لقد شرع ببساطة في التغلب ليس فقط على فريق جيرارد، ولكن أيضًا على فريق مينا وفريق سيرن لمدة نصف يوم تقريبًا. في نهاية جلسة مبارزة طويلة ومكثفة، انهار جميع المبتدئين القتاليين على الأرض منهكين بينما كان روي يدندن لنفسه معجبًا بالطقس اللطيف والمناخ الذي كان أقل شيوعًا في إمبراطورية كاندريا الباردة.

وأشار إلى الأفراد التسعة.

“كيف تبدو بخير تمامًا بعد القتال لفترة طويلة؟ هل هي تقنية خاصة موجهة نحو القدرة على التحمل على مستوى الفارس؟” سأل جيرارد وهو يلهث.

“بعضنا؟” عبس جيرارد.

“يتمتع الفرسان القتاليين بقدرة تحمل متفوقة بطبيعتها.” تنهد روي، متمنيًا أن يتمكن من خلع قناعه والاستمتاع بالنسيم البارد. “لا حاجة لتقنية.”

لم يكن لدى روي أي نية لتصحيح مفاهيمه الخاطئة، طالما أنها مفيدة له. لقد شرع ببساطة في التغلب ليس فقط على فريق جيرارد، ولكن أيضًا على فريق مينا وفريق سيرن لمدة نصف يوم تقريبًا. في نهاية جلسة مبارزة طويلة ومكثفة، انهار جميع المبتدئين القتاليين على الأرض منهكين بينما كان روي يدندن لنفسه معجبًا بالطقس اللطيف والمناخ الذي كان أقل شيوعًا في إمبراطورية كاندريا الباردة.

“هذا غير ممكن! كيف يمكن أن يتمتع الفارس القتالي بقدرة تحمل فائقة حتى عندما لا يستخدمون أي تقنيات على مستوى الفارس؟” سأل الرجل مستغرباً. “هل الفرسان القتاليين بشر حتى؟”

تقنياً لم يتغير شيء حقًا. ولم يغير ذلك حتى حقيقة أن أطفاله سيكونون بشرًا وراثيًا بدلاً من أن يكونوا مثله. تم عزل عملية التطور عن نظام التكاثر لأنها كانت قاسية للغاية وانتهى بها الأمر إلى تحويل الشخص إلى عقيم. وبالتالي، من أجل الحفاظ على قدرات الفرد الإنجابية، كان لا بد من استبعاد أجزاء معينة من نظام التكاثر من هذا الإجراء. القيام بذلك من شأنه أن يسمح لـ الفارس أو الفارسة بإعادة إنتاج البشر العاديين.

لم يستجب روي لذلك، فقد اقترب كثيرًا من الحقيقة التي لم يتمكن من الكشف عنها والإفلات منها. لكنه كان سؤالاً مثيراً للاهتمام. لقد حاول ألا يفكر كثيرًا في الأمر، لكن من الناحية الفنية، لم يعد إنسانًا بعد الآن. على أقل تقدير، لن يتم تصنيفه على أنه إنسان عاقل وفقًا للتسمية البيولوجية الموجودة على الأرض.

“من منا تأهل ولماذا؟” سأل جيرارد مع لمحة من القلق، أنه سيشعر بالإحباط إذا لم يكن مؤهلاً للتعرف حتى على ما يتطلبه الأمر ليكون جاهزًا لمحاولة اختراق عالم أعلى.

لم يكن متأكدًا تمامًا من شعوره حيال ذلك. ولكن بغض النظر، لم يكن لديه أي مشاعر قوية حول هذا الموضوع. لقد بدا إنسانيًا، وقادر على العمل في المجتمع كإنسان عادي، وإنسان في قلبه ولا يزال قادرًا على متابعة فنونه القتالية وطريقه القتالي.

وأشار إلى الأفراد التسعة.

تقنياً لم يتغير شيء حقًا. ولم يغير ذلك حتى حقيقة أن أطفاله سيكونون بشرًا وراثيًا بدلاً من أن يكونوا مثله. تم عزل عملية التطور عن نظام التكاثر لأنها كانت قاسية للغاية وانتهى بها الأمر إلى تحويل الشخص إلى عقيم. وبالتالي، من أجل الحفاظ على قدرات الفرد الإنجابية، كان لا بد من استبعاد أجزاء معينة من نظام التكاثر من هذا الإجراء. القيام بذلك من شأنه أن يسمح لـ الفارس أو الفارسة بإعادة إنتاج البشر العاديين.

لم يكن لدى روي أي نية لتصحيح مفاهيمه الخاطئة، طالما أنها مفيدة له. لقد شرع ببساطة في التغلب ليس فقط على فريق جيرارد، ولكن أيضًا على فريق مينا وفريق سيرن لمدة نصف يوم تقريبًا. في نهاية جلسة مبارزة طويلة ومكثفة، انهار جميع المبتدئين القتاليين على الأرض منهكين بينما كان روي يدندن لنفسه معجبًا بالطقس اللطيف والمناخ الذي كان أقل شيوعًا في إمبراطورية كاندريا الباردة.

هذه وسيلة أخرى مثيرة للاهتمام للتفكير فيها.

“بعضنا؟” عبس جيرارد.

تنهد جيرارد، ولفت انتباه روي. “كلما تعلمت أكثر عن قوة الفارس القتالي، كلما أردت أن أخطو إلى عالم القوة هذا…”

وبطبيعة الحال، على الرغم من أنه كان متحمساً ومصمماً على إنجاز ما يفعله روي، إلا أنه لم يدرك أنه كان عديم الجدوى. تمتلك أدمغة الفارس القتالي درجة أكبر بكثير من نفس التحسينات المعرفية والعقلية التي يمتلكها المبتدئون القتاليون.

لم يكن روي بحاجة حتى لسماع الباقي ليعرف إلى أين يتجه هذا. “لذا، تريد مني أن أساعدك في ما يلزم لتصبح فارسًا قتاليًا، أليس كذلك؟”

علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله طوال اليوم، لذا كانت طريقة جيدة لقضاء الوقت.

أومأ جيرارد بخجل.

علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله طوال اليوم، لذا كانت طريقة جيدة لقضاء الوقت.

تنهد روي. “لا أستطيع الإفصاح عن أي شيء عن الاختراق الفعلي إلى عالم الفارس، فأنا ملتزم بقسم. لكن يمكنني الكشف عن ما يلزم لتصبح مؤهلاً للخضوع للاختراق إلى بعضكم.”

تنهد جيرارد، ولفت انتباه روي. “كلما تعلمت أكثر عن قوة الفارس القتالي، كلما أردت أن أخطو إلى عالم القوة هذا…”

“بعضنا؟” عبس جيرارد.

“نعم، البقية منكم ليسوا جاهزين تقريبًا بعد، والتعرف على ذلك سيكون ضارًا بتقدمكم.” أخبرهم روي.

لم يكن روي بحاجة حتى لسماع الباقي ليعرف إلى أين يتجه هذا. “لذا، تريد مني أن أساعدك في ما يلزم لتصبح فارسًا قتاليًا، أليس كذلك؟”

“من منا تأهل ولماذا؟” سأل جيرارد مع لمحة من القلق، أنه سيشعر بالإحباط إذا لم يكن مؤهلاً للتعرف حتى على ما يتطلبه الأمر ليكون جاهزًا لمحاولة اختراق عالم أعلى.

لم يكن متأكدًا تمامًا من شعوره حيال ذلك. ولكن بغض النظر، لم يكن لديه أي مشاعر قوية حول هذا الموضوع. لقد بدا إنسانيًا، وقادر على العمل في المجتمع كإنسان عادي، وإنسان في قلبه ولا يزال قادرًا على متابعة فنونه القتالية وطريقه القتالي.

وقال روي: “بشكل عام، يعتمد الأمر على القوة والخبرة”. “من بينكم جميعًا، أشعر أن تسعة أفراد فقط مؤهلون للتعرف على الشروط اللازمة ليصبحوا مرشحًا لـ الفارس. قادة الفرق الثلاثة، يليها أنت، أنت، أنت، أنت، أنت، وأنت.”

“يتمتع الفرسان القتاليين بقدرة تحمل متفوقة بطبيعتها.” تنهد روي، متمنيًا أن يتمكن من خلع قناعه والاستمتاع بالنسيم البارد. “لا حاجة لتقنية.”

وأشار إلى الأفراد التسعة.

لم يكن لدى روي أي نية لتصحيح مفاهيمه الخاطئة، طالما أنها مفيدة له. لقد شرع ببساطة في التغلب ليس فقط على فريق جيرارد، ولكن أيضًا على فريق مينا وفريق سيرن لمدة نصف يوم تقريبًا. في نهاية جلسة مبارزة طويلة ومكثفة، انهار جميع المبتدئين القتاليين على الأرض منهكين بينما كان روي يدندن لنفسه معجبًا بالطقس اللطيف والمناخ الذي كان أقل شيوعًا في إمبراطورية كاندريا الباردة.

“ثم هل يمكنك أن تخبرنا؟” جيرارد.

السبب الذي جعل المبتدئين القتاليين أقوياء للغاية مع تقنيات مستوى المبتدئين هو أن المبتدئين القتاليين قادرون على القتال بدرجة عالية من الكفاءة، وقادرون على استخدام كل الطاقة التي تولدها خلايا الجسم البشري بكفاءة عالية على عكس البشر العاديين، مما يسمح لهم بعرض قدر غير عادي من الإنتاج، والذي كان من الممكن أن يذهب الكثير منه سدى.

“توقعت أن أُسأل هذا في وقت ما، لذلك كتبته على قطعة من الورق.” أخرج روي قطعة مطوية من الورق ومررها إلى جيرارد. “أظهر ذلك فقط لأولئك المؤهلين، ولكن فقط بعد المعركة، فمن الأفضل ألا تشتت انتباهك أو يقل أدائك. قد ينتهي بك الأمر إلى خسارة الحرب للجميع.”

السبب الذي جعل المبتدئين القتاليين أقوياء للغاية مع تقنيات مستوى المبتدئين هو أن المبتدئين القتاليين قادرون على القتال بدرجة عالية من الكفاءة، وقادرون على استخدام كل الطاقة التي تولدها خلايا الجسم البشري بكفاءة عالية على عكس البشر العاديين، مما يسمح لهم بعرض قدر غير عادي من الإنتاج، والذي كان من الممكن أن يذهب الكثير منه سدى.

نهض روي. “لقد انتهينا. حظاً سعيداً لكم جميعاً، جددوا أنفسكم، واستعدوا للحرب.”

لم يكن روي بحاجة حتى لسماع الباقي ليعرف إلى أين يتجه هذا. “لذا، تريد مني أن أساعدك في ما يلزم لتصبح فارسًا قتاليًا، أليس كذلك؟”

“شكراً لقيادتكم.” شكره جيرارد بينما انحنوا جميعًا لشخصيته المنسحبة.

هذه وسيلة أخرى مثيرة للاهتمام للتفكير فيها.

لقد أخذ روي وقته في المبارزة وتوجيههم بدقة. جزء من ذلك كان لأنه استمتع بالعملية، فقد تولى مهمات حيث عزز نمو المبتدئين القتاليين من خلال المبارزة معهم بانتظام. استخدام نموذج التطور التنبؤي والتكيفي لاكتشاف كافة العيوب والنواقص ومن ثم المبارزة معهم بطريقة أجبرتهم على الاعتياد على خصمهم الذي يحاول استغلال العيوب والنواقص لهم ليتعلموا كيفية التعويض عنها على المدى الطويل ، كان مرضيًا بشكل لا يصدق.

هذا صحيحًا أكثر بالنسبة إلى الفارس القتالي، الذي كان قادرًا على إظهار درجة من الكفاءة تجاوزت بكثير حتى تلك الخاصة بالمبتدئين القتاليين. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت روي قادرًا على تعليم المبتدئين القتاليين على الرغم من أنه لم يستخدم القوة الهائلة لجسد الفارس القتالي. لقد استخدم قوته بدرجة من الكفاءة والفعالية التي كانت مستحيلة جسديًا بالنسبة للمبتدئ.

علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله طوال اليوم، لذا كانت طريقة جيدة لقضاء الوقت.

وقال روي: “بشكل عام، يعتمد الأمر على القوة والخبرة”. “من بينكم جميعًا، أشعر أن تسعة أفراد فقط مؤهلون للتعرف على الشروط اللازمة ليصبحوا مرشحًا لـ الفارس. قادة الفرق الثلاثة، يليها أنت، أنت، أنت، أنت، أنت، وأنت.”

هذا صحيحًا أكثر بالنسبة إلى الفارس القتالي، الذي كان قادرًا على إظهار درجة من الكفاءة تجاوزت بكثير حتى تلك الخاصة بالمبتدئين القتاليين. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت روي قادرًا على تعليم المبتدئين القتاليين على الرغم من أنه لم يستخدم القوة الهائلة لجسد الفارس القتالي. لقد استخدم قوته بدرجة من الكفاءة والفعالية التي كانت مستحيلة جسديًا بالنسبة للمبتدئ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط