النتيجة
الفصل 421 النتيجة
ووش
شعر روي بالحنين إلى ظروفه الحالية، فقد مر وقت طويل منذ أن واجه فنانًا قتاليًا قادرًا حقًا على إجباره على التوقف والتفكير. قبل أن يتقن نظام التعرف على الأنماط لخوارزمية الفراغ، كان دائمًا مجبرًا على القتال بالإبداع والتكتيكات من أجل الفوز.
جلجلة
ومع ذلك، فإن الدورتين التدريبيتين السابقتين جعلتاه قوياً للغاية. لقد تطلب الأمر الفرسان القتاليين حرفيًا لإجباره على وضع الاستراتيجيات والاعتماد على التكتيكات. ضد المبتدئين القتاليين الآخرين كان عادة قوياً جداً. لم يكن بحاجة إلى وضع استراتيجية للفوز ضدهم.
اصطدم تدفق مدفعي قوي بدفاع خصمه، فضربه إلى الخلف بينما يتجهم من الألم.
لقد أصبح سعيدًا لأنه لا يزال هناك مبتدئين قتاليين أقوياء بما يكفي لإجباره على الخروج من منطقة راحته.
(‘حسنًا، فكر، كيف يمكنني تجاوز جدار الرياح هذا؟’) فكر بينما يمنع ضربة رياح أخرى من خصمه.
لم يستطع التغلب عليها لأنها كبيرة جدًا وسريعة جدًا. لم يتمكن من شق طريقه بعد هجوم الرياح بالقوة الغاشمة وحدها لأن الرياح التي ولّدها خصمه قوية بشكل لا يصدق، حيث تغلبت على الاحتكاك بين روي والأرض. لم تكن مسألة قوة، روي ببساطة يفتقر إلى النفوذ اللازم لتطبيق قوته ضد هجمات الرياح.
أفلت روي بشكل عرضي من ضربة رآها قادمة من على بعد ميل واحد عندما أصابه بضربته. كانت خوارزمية الفراغ ودماغ مرآة العقل معًا كثيرًا جداً لمواجهته.
ووش
ألقى موجة من الضربات الجسدية المباشرة التي أصابت دفاع خصمه. اكتشف روي أنه على الرغم من كونه متخصصًا في المسافات الطويلة، إلا أن خصمه كان قويًا جدًا حتى في المسافة القريبة. كان دفاعه قوياً بما يكفي لمقاومة الهجوم الذي شنه روي.
اندفع روي نحوه بسرعة ملحوظة.
بام!
بام!
بو!
قام بتجميع دفاعه وهو ينزلق بعيدًا عن هجوم الرياح. نظر إلى خصمه بعد أن توقف أخيرًا.
لم يكن في خطر التعرض للهجوم في أي وقت قريب.
توقف عن الهجوم، حيث استغرق لحظة لمعالجة ظروفه. تم الانتهاء من النموذج التنبؤي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن ذا فائدة كبيرة. في بعض الأحيان، حتى التنبؤ بخصمك لم يكن كافيًا لمواجهته.
لقد انهار على الأرض فاقدًا للوعي.
حتى لو تنبأ روي بخصمه بدقة، فلن يحصل على بعض المزايا الهائلة. لا يزال ليس لديه وسيلة لإغلاق المسافة.
كان روي على الجانب الآخر. لقد خدعه باستخدام الخطوة الوهمية بينما استخدم التوجيه الخاطئ لجذب انتباه خصمه نحوها مما جعلها أكثر فعالية. كان يركض في الاتجاه المعاكس بأكثر من قدميه فقط. لقد دفع نفسه إلى الأمام من خلال إطلاق تموجات عاصفة في الاتجاه المعاكس. استخدام قانون نيوتن الثالث للحركة لتجاوز حدوده الطبيعية. تحرك بسرعة مذهلة وهو يندفع للأمام نحو خصمه.
(“قدمي ليست بالسرعة الكافية.”) تأمل روي. (‘من الصعب تخيل تفوقي على الهجوم بسرعتي وحدها.’)
كان كين يركض حول الميدان لمساعدة زملائه المبتدئين القتاليين في المعركة. ومع ذلك فقد امتنع عن القيام بذلك في معركة روي.
فجأة أضاءت عيناه باهتمام عندما وصل إليه حل مجنون ومعقول. استغرق بضع دقائق وهو يضع الخطة.
بام!
(“إذا لم تكن قدماي بالسرعة الكافية، فيجب أن أستخدم أكثر منهما فقط.”) أدرك روي.
توقف روي للحظة قبل أن يقول بصوت عالٍ لأحد ما؛
بدا الأمر وكأنه شيء سخيف للغاية للتفكير فيه، لكن روي رأى بعض الإمكانات.
(‘حسنًا، فكر، كيف يمكنني تجاوز جدار الرياح هذا؟’) فكر بينما يمنع ضربة رياح أخرى من خصمه.
(“ومع ذلك، أحتاج إلى التأكد من أن دقتي وتحكمي مرتفعين بما يكفي، وإلا فإنني سأفشل.’)
ووش
الشيء الوحيد الذي كان روي ممتنًا له هو حقيقة أنه على الرغم من أنه يواجه صعوبة في الوصول إلى خصمه، إلا أن خصمه يواجه أيضًا صعوبة في إيذاءه. على الرغم من أن حجم الهجوم جعل من الصعب جدًا تجنبه، إلا أنه قلل أيضًا من فاعليته لأن قوته موزعة على مساحة كبيرة. علاوة على ذلك، استنزف روي الكثير من قوة الهجوم بمساعدة التموج العاصف.
بام!
لم يكن في خطر التعرض للهجوم في أي وقت قريب.
(‘حسنًا، لا شيء هنا.’) جثم روي وهو يجهز نفسه لهجوم آخر.
ومع ذلك، هناك حاجة إلى تغيير شيء ما، وينوي القيام بذلك.
الفصل 421 النتيجة
(‘حسنًا، لا شيء هنا.’) جثم روي وهو يجهز نفسه لهجوم آخر.
كان روي على الجانب الآخر. لقد خدعه باستخدام الخطوة الوهمية بينما استخدم التوجيه الخاطئ لجذب انتباه خصمه نحوها مما جعلها أكثر فعالية. كان يركض في الاتجاه المعاكس بأكثر من قدميه فقط. لقد دفع نفسه إلى الأمام من خلال إطلاق تموجات عاصفة في الاتجاه المعاكس. استخدام قانون نيوتن الثالث للحركة لتجاوز حدوده الطبيعية. تحرك بسرعة مذهلة وهو يندفع للأمام نحو خصمه.
تصلب خصمه عندما رأى أن روي على وشك الهجوم مرة أخرى، واستعد لاستخدام هجوم الرياح على الفور في أي لحظة.
لم يستطع التغلب عليها لأنها كبيرة جدًا وسريعة جدًا. لم يتمكن من شق طريقه بعد هجوم الرياح بالقوة الغاشمة وحدها لأن الرياح التي ولّدها خصمه قوية بشكل لا يصدق، حيث تغلبت على الاحتكاك بين روي والأرض. لم تكن مسألة قوة، روي ببساطة يفتقر إلى النفوذ اللازم لتطبيق قوته ضد هجمات الرياح.
ووش
حتى الآن؛
اندفع روي قطريًا للأمام بسرعة هائلة. أطلق المبتدئ القتالي على الفور هجوم الرياح باتجاهه.
ووش
حتى الآن؛
اندفع روي نحوه بسرعة ملحوظة.
ووش
(“قدمي ليست بالسرعة الكافية.”) تأمل روي. (‘من الصعب تخيل تفوقي على الهجوم بسرعتي وحدها.’)
اختفت صورة روي، مما أثار صدمة المبتدئ القتالي.
حتى لو تنبأ روي بخصمه بدقة، فلن يحصل على بعض المزايا الهائلة. لا يزال ليس لديه وسيلة لإغلاق المسافة.
خدعة.
حتى الآن؛
كان روي على الجانب الآخر. لقد خدعه باستخدام الخطوة الوهمية بينما استخدم التوجيه الخاطئ لجذب انتباه خصمه نحوها مما جعلها أكثر فعالية. كان يركض في الاتجاه المعاكس بأكثر من قدميه فقط. لقد دفع نفسه إلى الأمام من خلال إطلاق تموجات عاصفة في الاتجاه المعاكس. استخدام قانون نيوتن الثالث للحركة لتجاوز حدوده الطبيعية. تحرك بسرعة مذهلة وهو يندفع للأمام نحو خصمه.
جعله هذا غير قادر على التنفس.
اتسعت عيون خصمه في حالة صدمة عندما حاول على عجل إطلاق انفجار رياح ثانٍ في الوقت المناسب، لكن لم يكن لدى روي أي نية للسماح له بالنجاح.
سقط خصمه على ركبتيه وهو يئن من الألم. لم يقم روي بإلقاء هجوم عادي بل هجوم تغلغل باستخدام الرمح المتذبذب. لقد أصاب الهجوم كبده، حيث أدى الرمح المتذبذب إلى تفاقم التأثير.
بام!!
بدا الأمر وكأنه شيء سخيف للغاية للتفكير فيه، لكن روي رأى بعض الإمكانات.
اصطدم تدفق مدفعي قوي بدفاع خصمه، فضربه إلى الخلف بينما يتجهم من الألم.
اندفع روي قطريًا للأمام بسرعة هائلة. أطلق المبتدئ القتالي على الفور هجوم الرياح باتجاهه.
طارده روي على الفور، مما يضمن أنه ببساطة يفتقر إلى المساحة أو الوقت لشن هجوم الرياح.
توقف روي للحظة قبل أن يقول بصوت عالٍ لأحد ما؛
بو بو بو!
قال روي: “أقدر عدم تدخلك”.
ألقى موجة من الضربات الجسدية المباشرة التي أصابت دفاع خصمه. اكتشف روي أنه على الرغم من كونه متخصصًا في المسافات الطويلة، إلا أن خصمه كان قويًا جدًا حتى في المسافة القريبة. كان دفاعه قوياً بما يكفي لمقاومة الهجوم الذي شنه روي.
خدعة.
(“كما هو متوقع من المبتدئ القتالي الحقيقي من الدرجة العاشرة.”) تأمل روي.
ووش
ووش
جعله هذا غير قادر على التنفس.
لقد تجنب ضربة بقوة هائلة. يتمتع خصمه بقوة ضرب عالية للغاية، قريبة من قوة فاي، مما يمكن أن يقوله روي. كان هذا منطقيًا نظرًا لأن القوة الهائلة لهجمات الرياح جاءت من ضربته، بعد كل شيء.
ومع ذلك، هناك حاجة إلى تغيير شيء ما، وينوي القيام بذلك.
ومع ذلك، على الرغم من كفاءته المدهشة في القتال من مسافة قريبة، إلا أنه لا يزال بعيدًا كل البعد عن القدرة على هزيمة روي.
كان كين يركض حول الميدان لمساعدة زملائه المبتدئين القتاليين في المعركة. ومع ذلك فقد امتنع عن القيام بذلك في معركة روي.
ووش
قال روي: “أقدر عدم تدخلك”.
بام!
جلجلة
أفلت روي بشكل عرضي من ضربة رآها قادمة من على بعد ميل واحد عندما أصابه بضربته. كانت خوارزمية الفراغ ودماغ مرآة العقل معًا كثيرًا جداً لمواجهته.
اصطدم تدفق مدفعي قوي بدفاع خصمه، فضربه إلى الخلف بينما يتجهم من الألم.
سقط خصمه على ركبتيه وهو يئن من الألم. لم يقم روي بإلقاء هجوم عادي بل هجوم تغلغل باستخدام الرمح المتذبذب. لقد أصاب الهجوم كبده، حيث أدى الرمح المتذبذب إلى تفاقم التأثير.
لم يكن في خطر التعرض للهجوم في أي وقت قريب.
بام!
ووش
ضربت ركلة سريعة وقوية أحشاء خصمه، وتغلغل التأثير على طول الطريق إلى الحجاب الحاجز، مما صدمه.
جعله هذا غير قادر على التنفس.
ومع ذلك، فإن الدورتين التدريبيتين السابقتين جعلتاه قوياً للغاية. لقد تطلب الأمر الفرسان القتاليين حرفيًا لإجباره على وضع الاستراتيجيات والاعتماد على التكتيكات. ضد المبتدئين القتاليين الآخرين كان عادة قوياً جداً. لم يكن بحاجة إلى وضع استراتيجية للفوز ضدهم.
بو!
ظهر كين من فراغ وهو يهز كتفيه. “علمت أنك ستكون بخير ولم تكن هناك حاجة للتدخل”.
ركلة أخيرة على الفك هزت دماغه مما أدى إلى صدمة كافية بقوة حادة.
اندفع روي قطريًا للأمام بسرعة هائلة. أطلق المبتدئ القتالي على الفور هجوم الرياح باتجاهه.
جلجلة
جعله هذا غير قادر على التنفس.
لقد انهار على الأرض فاقدًا للوعي.
جلجلة
توقف روي للحظة قبل أن يقول بصوت عالٍ لأحد ما؛
لقد تجنب ضربة بقوة هائلة. يتمتع خصمه بقوة ضرب عالية للغاية، قريبة من قوة فاي، مما يمكن أن يقوله روي. كان هذا منطقيًا نظرًا لأن القوة الهائلة لهجمات الرياح جاءت من ضربته، بعد كل شيء.
قال روي: “أقدر عدم تدخلك”.
كان روي على الجانب الآخر. لقد خدعه باستخدام الخطوة الوهمية بينما استخدم التوجيه الخاطئ لجذب انتباه خصمه نحوها مما جعلها أكثر فعالية. كان يركض في الاتجاه المعاكس بأكثر من قدميه فقط. لقد دفع نفسه إلى الأمام من خلال إطلاق تموجات عاصفة في الاتجاه المعاكس. استخدام قانون نيوتن الثالث للحركة لتجاوز حدوده الطبيعية. تحرك بسرعة مذهلة وهو يندفع للأمام نحو خصمه.
ظهر كين من فراغ وهو يهز كتفيه. “علمت أنك ستكون بخير ولم تكن هناك حاجة للتدخل”.
خدعة.
كان كين يركض حول الميدان لمساعدة زملائه المبتدئين القتاليين في المعركة. ومع ذلك فقد امتنع عن القيام بذلك في معركة روي.
اتسعت عيون خصمه في حالة صدمة عندما حاول على عجل إطلاق انفجار رياح ثانٍ في الوقت المناسب، لكن لم يكن لدى روي أي نية للسماح له بالنجاح.
ركلة أخيرة على الفك هزت دماغه مما أدى إلى صدمة كافية بقوة حادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
