التحسين
الفصل 375 التحسين
لقد أغلق عقله قبل تفعيل تقنية قناع العقل، ليخفي تمامًا كل أوقية من الضغط العقلي. أُصيب الناس من حوله بالذهول حيث اختفى كل الضغط الخانق في الهواء على الفور حيث بدا أن روي ليس أكثر من صبي عادي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.
مرت ستة أشهر. لقد عمل روي ليلًا ونهارًا، حرفيًا، ليتقن تقنياته الجديدة. التقنية الأولى التي أتقنها بين الستة كانت تقنية قناع العقل. كان إتقانه لهذه التقنية هائلاً وبات بإمكانه إما تضخيم أو تقليل حضوره والشعور بالخطر الذي أثاره في العقول الواعية اعتمادًا على نوع الصورة التي عرضها على نفسه.
لقد قام بالفعل بتشكيل واحد عندما قاتل ضد كيري، لذلك القتال ضدها مجدداً بلا جدوى.
التقنية الثانية التي أتقنها بالكامل هي تقنية مجاراة الحيوانات، لقد كانت تقنية فريدة من نوعها إلى حد ما، وقد استمتع بعملية التعلم الخاصة بها تمامًا. كانت هذه التقنية غريبة إلى حد ما لكنه استمتع بها. سمحت له سرعة نموه وإدراكه بإتقانها بسرعة كبيرة. وقام بدمج اللغة في الدماغ الثانوي أيضًا، باستخدام تقنية التضمين العقلي.
“كما تعلم، هناك سبب وراء قيام مدربي الفارس بوضع غطاء محكم على عقولنا عندما نكون في مرافق التدريب.” قال. “هذا للتأكد من أننا لا نزعج تدريب المبتدئين القتاليين. على الرغم من أنك لست فارساً قتاليًا، إلا أنك لست مبتدئاً قتاليًا عاديًا أيضًا. اخفض الضغط قليلاً، أليس كذلك؟ أنت تزعج الطلاب الآخرين. ”
وحذت التقنيات المتبقية حذوها بسرعة. لقد حقق إتقانًا في تقنيات الرمح المتذبذب، التنفس الأخير، وخطوة الظل واحدة تلو الأخرى.
“الفارس ديلون.” أجاب روي.
التقنية الأخيرة التي تلت ذلك هي تقنية دودة مرآة العقل. استغرق الأمر شهرًا إضافيًا كاملاً بعد التقنيات الخمس المتبقية حتى أصبحت جاهزة أخيرًا.
أحد الأسباب التي جعلته يختار إتقان دودة مرآة العقل في المقام الأول هو أنه متكافل سمح له بتسريع عملية تشكيل النموذج التنبؤي. إذا أراد اختبار الزيادة الفعلية بالسرعة التي شكل بها النموذج التنبؤي بفضل الدماغ الثانوي، فسيحتاج إلى محاربة شخص ليس لديه نموذج تنبؤي عنه.
فليك
“إذن، هذا ما تفعله دودة مرآة العقل؟” تمتم روي بصوت عالٍ وهو يرفع يديه إلى وجهه.
شهق روي بعدم تصديق بعد أن قام أخيرًا بتضمين الجزء الأخير من المعلومات القتالية في الدماغ الثانوي. اكتمل التضمين وأصبح الدماغ الثانوي جاهزًا للاستخدام في القتال. أغمض عينيه لأنه شعر أن الدماغ الثانوي يتبادل تدفقًا هائلاً من المعلومات مع عقله.
المشكلة أنه بحاجة إلى خصم من أجل اختبار خوارزمية الفراغ ضده. لكن هذا أصبح بالفعل مشكلة كبيرة في هذه المرحلة.
تباطأ الوقت حيث أصبح العالم أكثر حدة. الأمر كما لو أن شخصًا ما قد خفض سرعة تشغيل الفيديو. تم دمج الدماغ الثانوي مع البروتوكولات العصبية للمعالجة الحسية. لقد قام بمعالجة المعلومات بالتوازي مع عقله، مما أدى إلى نتائج أفضل بكثير في وقت أقرب بكثير.
“حسناً حسناً حسناً.” قال الفارس ديلون مخاطبًا إياه. “انظروا من لدينا هنا.”
“إذن، هذا ما تفعله دودة مرآة العقل؟” تمتم روي بصوت عالٍ وهو يرفع يديه إلى وجهه.
“آه…” فكر الفارس ديلون في الأمر وهو يخدش ذقنه، قبل أن يهز كتفيه. “بالتأكيد.”
اتسعت عيناه من الصدمة عندما أدرك أنه يسمع صوته ويرى يديه في حركة بطيئة.
لقد أصبح أقوى.
(‘أرى، لأن سرعة معرفتي قد ارتفعت بينما انخفضت سرعتي البدنية، حتى جسدي يبدو أبطأ بالنسبة لي.’) لقد أدرك.
“كما تعلم، هناك سبب وراء قيام مدربي الفارس بوضع غطاء محكم على عقولنا عندما نكون في مرافق التدريب.” قال. “هذا للتأكد من أننا لا نزعج تدريب المبتدئين القتاليين. على الرغم من أنك لست فارساً قتاليًا، إلا أنك لست مبتدئاً قتاليًا عاديًا أيضًا. اخفض الضغط قليلاً، أليس كذلك؟ أنت تزعج الطلاب الآخرين. ”
أغمض عينيه وهو يطبق الغريزة البدائية وتقنية الخرائط الاهتزازية. كما تباطأت الخرائط الاهتزازية في ذهنه، وكان للبصمات الاهتزازية الواردة تردد أقل. وهذا ضمن توقعاته.
أحد الأسباب التي جعلته يختار إتقان دودة مرآة العقل في المقام الأول هو أنه متكافل سمح له بتسريع عملية تشكيل النموذج التنبؤي. إذا أراد اختبار الزيادة الفعلية بالسرعة التي شكل بها النموذج التنبؤي بفضل الدماغ الثانوي، فسيحتاج إلى محاربة شخص ليس لديه نموذج تنبؤي عنه.
ما كان خارج توقعاته قليلاً هو كيفية تفاعل الغريزة البدائية مع الدماغ الثانوي. كانت الغريزة البدائية مجرد إحساس غريزي لاوعي بالخطر تم تدريبه إلى درجة عالية للغاية. لقد نجح الأمر بشكل أفضل مما توقعه.
ما كان خارج توقعاته قليلاً هو كيفية تفاعل الغريزة البدائية مع الدماغ الثانوي. كانت الغريزة البدائية مجرد إحساس غريزي لاوعي بالخطر تم تدريبه إلى درجة عالية للغاية. لقد نجح الأمر بشكل أفضل مما توقعه.
لقد أصبح إحساس الغريزة البدائية أكثر دقة ووضوح. أو على الأقل هذا ما شعر به روي. في السابق، كانت تقتصر على مجرد مشاعر غامضة، ولكن الآن أصبح بإمكان روي أن يشعر أنها معلومات ملموسة أكثر فيما يتعلق بالمخاطر.
ما كان خارج توقعاته قليلاً هو كيفية تفاعل الغريزة البدائية مع الدماغ الثانوي. كانت الغريزة البدائية مجرد إحساس غريزي لاوعي بالخطر تم تدريبه إلى درجة عالية للغاية. لقد نجح الأمر بشكل أفضل مما توقعه.
“يا رجل، أتساءل كيف تبدو خوارزمية الفراغ الآن؟” تمتم بابتسامة متحمسة. “أنا بحاجة لاختبارها على الفور!”
لقد أصبح إحساس الغريزة البدائية أكثر دقة ووضوح. أو على الأقل هذا ما شعر به روي. في السابق، كانت تقتصر على مجرد مشاعر غامضة، ولكن الآن أصبح بإمكان روي أن يشعر أنها معلومات ملموسة أكثر فيما يتعلق بالمخاطر.
المشكلة أنه بحاجة إلى خصم من أجل اختبار خوارزمية الفراغ ضده. لكن هذا أصبح بالفعل مشكلة كبيرة في هذه المرحلة.
(‘أرى، لأن سرعة معرفتي قد ارتفعت بينما انخفضت سرعتي البدنية، حتى جسدي يبدو أبطأ بالنسبة لي.’) لقد أدرك.
“أنا قوي جدًا.” تمتم. لقد كان بالفعل أقوى بكثير من أصدقائه، الذين كانوا فنانين قتاليين أقوياء للغاية حتى قبل مرحلة تدريبه الأخيرة. في مستواه الحالي، حتى الفنانين القتاليين الآخرين من الدرجة العاشرة لم يعودوا يشكلون تهديدًا كبيرًا له.
“إن لم تكن الفارسة كيري إذن… أعتقد أنني سأضطر إلى الاكتفاء بالفارس ديلون.” تمتم روي. من الناحية المثالية، كان يود أن يقاتل فناناً متعدد المجالات نظرًا لأن هؤلاء كانوا الأصعب بالنسبة لخوارزمية الفراغ، ولكن للأسف، كيري هي الفنانة القتالية الوحيدة من هذه الفئة في الأكاديمية باعتبارها مدربة التدريب القتالي.
“الفارسة كيري مرة أخرى بعد ذلك؟” تساءل قبل أن يهز رأسه. “لدي بالفعل نموذج تنبؤي لـ الفارسة كيري.”
ما كان خارج توقعاته قليلاً هو كيفية تفاعل الغريزة البدائية مع الدماغ الثانوي. كانت الغريزة البدائية مجرد إحساس غريزي لاوعي بالخطر تم تدريبه إلى درجة عالية للغاية. لقد نجح الأمر بشكل أفضل مما توقعه.
أحد الأسباب التي جعلته يختار إتقان دودة مرآة العقل في المقام الأول هو أنه متكافل سمح له بتسريع عملية تشكيل النموذج التنبؤي. إذا أراد اختبار الزيادة الفعلية بالسرعة التي شكل بها النموذج التنبؤي بفضل الدماغ الثانوي، فسيحتاج إلى محاربة شخص ليس لديه نموذج تنبؤي عنه.
لقد قام بالفعل بتشكيل واحد عندما قاتل ضد كيري، لذلك القتال ضدها مجدداً بلا جدوى.
لقد قام بالفعل بتشكيل واحد عندما قاتل ضد كيري، لذلك القتال ضدها مجدداً بلا جدوى.
“أنا قوي جدًا.” تمتم. لقد كان بالفعل أقوى بكثير من أصدقائه، الذين كانوا فنانين قتاليين أقوياء للغاية حتى قبل مرحلة تدريبه الأخيرة. في مستواه الحالي، حتى الفنانين القتاليين الآخرين من الدرجة العاشرة لم يعودوا يشكلون تهديدًا كبيرًا له.
“إن لم تكن الفارسة كيري إذن… أعتقد أنني سأضطر إلى الاكتفاء بالفارس ديلون.” تمتم روي. من الناحية المثالية، كان يود أن يقاتل فناناً متعدد المجالات نظرًا لأن هؤلاء كانوا الأصعب بالنسبة لخوارزمية الفراغ، ولكن للأسف، كيري هي الفنانة القتالية الوحيدة من هذه الفئة في الأكاديمية باعتبارها مدربة التدريب القتالي.
ما كان خارج توقعاته قليلاً هو كيفية تفاعل الغريزة البدائية مع الدماغ الثانوي. كانت الغريزة البدائية مجرد إحساس غريزي لاوعي بالخطر تم تدريبه إلى درجة عالية للغاية. لقد نجح الأمر بشكل أفضل مما توقعه.
لم يضيع أي وقت، واختار التوجه فورًا نحو منشأة التدريب الهجومية. وسرعان ما استهلك بعض الجرعات في الطريق. أراد أن يكون في ذروته عندما يقاتل الفارس ديلون. لقد اكتشف الفارس ديلون وهو يقوم بتوجيه العديد من المبتدئين القتاليين الذين يمارسون التقنيات عند وصوله.
أحد الأسباب التي جعلته يختار إتقان دودة مرآة العقل في المقام الأول هو أنه متكافل سمح له بتسريع عملية تشكيل النموذج التنبؤي. إذا أراد اختبار الزيادة الفعلية بالسرعة التي شكل بها النموذج التنبؤي بفضل الدماغ الثانوي، فسيحتاج إلى محاربة شخص ليس لديه نموذج تنبؤي عنه.
ومع ذلك، في اللحظة التي دخل فيها، لفت انتباه الجميع.
كان الضغط الهائل الذي مارسه يلفت الأنظار. لا يمكن لأي شخص أن يتجنب إلقاء نظرة خاطفة في طريقه. هناك شيء واحد واضح لهم جميعاً.
“الفارس ديلون.” أجاب روي.
لقد أصبح أقوى.
لقد أصبح أقوى.
“حسناً حسناً حسناً.” قال الفارس ديلون مخاطبًا إياه. “انظروا من لدينا هنا.”
التقنية الثانية التي أتقنها بالكامل هي تقنية مجاراة الحيوانات، لقد كانت تقنية فريدة من نوعها إلى حد ما، وقد استمتع بعملية التعلم الخاصة بها تمامًا. كانت هذه التقنية غريبة إلى حد ما لكنه استمتع بها. سمحت له سرعة نموه وإدراكه بإتقانها بسرعة كبيرة. وقام بدمج اللغة في الدماغ الثانوي أيضًا، باستخدام تقنية التضمين العقلي.
“الفارس ديلون.” أجاب روي.
تباطأ الوقت حيث أصبح العالم أكثر حدة. الأمر كما لو أن شخصًا ما قد خفض سرعة تشغيل الفيديو. تم دمج الدماغ الثانوي مع البروتوكولات العصبية للمعالجة الحسية. لقد قام بمعالجة المعلومات بالتوازي مع عقله، مما أدى إلى نتائج أفضل بكثير في وقت أقرب بكثير.
“كما تعلم، هناك سبب وراء قيام مدربي الفارس بوضع غطاء محكم على عقولنا عندما نكون في مرافق التدريب.” قال. “هذا للتأكد من أننا لا نزعج تدريب المبتدئين القتاليين. على الرغم من أنك لست فارساً قتاليًا، إلا أنك لست مبتدئاً قتاليًا عاديًا أيضًا. اخفض الضغط قليلاً، أليس كذلك؟ أنت تزعج الطلاب الآخرين. ”
“لا.” هز روي رأسه. “لقد أتيت إلى هنا لأنني أرغب في القتال معك.”
“آه.” نظر روي حوله قبل أن يومئ برأسه. “عذراً، خطئي.”
كان الضغط الهائل الذي مارسه يلفت الأنظار. لا يمكن لأي شخص أن يتجنب إلقاء نظرة خاطفة في طريقه. هناك شيء واحد واضح لهم جميعاً.
لقد أغلق عقله قبل تفعيل تقنية قناع العقل، ليخفي تمامًا كل أوقية من الضغط العقلي. أُصيب الناس من حوله بالذهول حيث اختفى كل الضغط الخانق في الهواء على الفور حيث بدا أن روي ليس أكثر من صبي عادي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.
رفع الفارس ديلون حاجبه عند رؤية هذا. “هاه. لقد أتقنت بعض تقنيات الفنون القتالية المثيرة للاهتمام. بالحديث عن ذلك، لماذا أنت هنا؟ لقد أتقنت بالفعل تقنية الرمح المتذبذب منذ شهر. لا تخبرني أنك اشتريت بالفعل المزيد من التقنيات؟”
رفع الفارس ديلون حاجبه عند رؤية هذا. “هاه. لقد أتقنت بعض تقنيات الفنون القتالية المثيرة للاهتمام. بالحديث عن ذلك، لماذا أنت هنا؟ لقد أتقنت بالفعل تقنية الرمح المتذبذب منذ شهر. لا تخبرني أنك اشتريت بالفعل المزيد من التقنيات؟”
ومع ذلك، في اللحظة التي دخل فيها، لفت انتباه الجميع.
“لا.” هز روي رأسه. “لقد أتيت إلى هنا لأنني أرغب في القتال معك.”
التقنية الأخيرة التي تلت ذلك هي تقنية دودة مرآة العقل. استغرق الأمر شهرًا إضافيًا كاملاً بعد التقنيات الخمس المتبقية حتى أصبحت جاهزة أخيرًا.
“آه…” فكر الفارس ديلون في الأمر وهو يخدش ذقنه، قبل أن يهز كتفيه. “بالتأكيد.”
“آه…” فكر الفارس ديلون في الأمر وهو يخدش ذقنه، قبل أن يهز كتفيه. “بالتأكيد.”
“لا.” هز روي رأسه. “لقد أتيت إلى هنا لأنني أرغب في القتال معك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
