النتيجة
الفصل 203 النتيجة
المباراة على وشك البدء.
“فوو …” زفر روي.
وتبادل معها الوداع قبل أن يعود إلى أصدقائه.
في اللحظة التالية، أصبحت عضلاته مشدودة حيث جمع أكبر قدر ممكن من الطاقة، استعدادًا للهجوم.
لقد كان مرتاحًا جدًا لحقيقة أنه قادر على التغلب على فيلا بسهولة، خاصة دون الحاجة إلى استخدام أوراقه الرابحة. لقد منحه ذلك ثقة أكبر بأنه إذا بذل كل ما في وسعه واستخدم كل التقنيات التي تحت تصرفه، فسيكون قادرًا على محاربة أولئك الذين يقلق منهم كثيرًا.
اندفاع
وصل روي والآخرون إلى الحلبة المخصصة لها لمشاهدتهم. كان لدى آفي شعر أحمر طويل، ولم تكن قامته كبيرة جدًا ولا هزيلة جدًا، عادياً تمامًا.
اندفع نحوها. ومع ذلك، في اللحظة التي كان فيها قريبًا بدرجة كافية؛
إذا عبر روي الوابل الأخير، فسيكون النطاق قصيرًا جدًا بحيث لا تتمكن سياطها من اكتساب السرعة والزخم اللذين تتمتع بهما عادةً.
بوم
ووش
“قتال جيد.” قال كين.
سقط عليه سوط قوي، فقط ليختفي!
مما يعني أن فاي يجب أن تتجنب ذلك بأي ثمن. نظر إليها، وشعر بمستوى معين من الحذر منها تجاه يديه. لا يمكن أن تكون متهورة للغاية، خشية أن يتم القضاء عليها بنوع قوي من السم!
(“خدعة.”) أدركت فيلا.
وكانت الاستراتيجية فعالة، لكنها لم تكن خالية من المحاذير. ومن خلال زيادة عدد الضربات، اضطرت إلى تقليل فتك كل ضربة. مما يجعل الصمود أمامهم حلاً أكثر عملية.
لقد كان يستخدم الخدع لتضليل هجماتها، مما يسمح له بتجنبها.
المباراة على وشك البدء.
وكان هذا حلاً فعالاً بشكل خاص حيث كانت فيلا بحاجة إلى الاعتماد على التدابير التنبؤية من أجل ضرب أهدافها من هذه المسافة. والخدع فعالة بشكل خاص ضدها.
ووش
قامت على الفور بتصعيد الهجمات.
لا يعني ذلك أنه لم ير الفنون القتالية القائمة على السم، بل إنه لم يرها في مستويات أعلى. لم يعتقد أن فاي ستخسر إلا إذا كانت مهملة، لذلك كان لديه فضول لمعرفة كيف يقاتل آفي وما سيفعله ضد شخص من عيار فاي.
بوم بوم بوم
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
بالكاد تمكن روي من تجنب التعرض للضرب حيث ضربته ثلاث اصطدامات من حوله. نظر إليها بمفاجأة.
(“اللعنة، إنها تستخدم ذراعيها وساقها في وقت واحد.”) أدرك روي. وهذا يعني أن عدد الهجمات قد تضاعف ثلاث مرات.
(“اللعنة، إنها تستخدم ذراعيها وساقها في وقت واحد.”) أدرك روي. وهذا يعني أن عدد الهجمات قد تضاعف ثلاث مرات.
قامت على الفور بتصعيد الهجمات.
باستخدام الأطراف الثلاثة في وقت واحد، كانت تشن ثلاث هجمات منفصلة بعيدة المدى في أي وقت. وهكذا، حتى لو أخطأه السوط الأول بسبب خدعة، فلا شك أن الثاني أو الثالث سيضربه.
(“بعض التكييف الخاص.”) أدرك روي. لم يكن هناك شك في ذهنه أن آفي قد خضع لبعض التدريبات التكيفية الخاصة التي أدت إلى ظهور السمات الجسدية الغريبة لديه، ولم يكن هناك شك في أن هذا مرتبط بتخصصه أيضًا.
بوم بوم بوم
اندفع روي نحوها مرة أخرى.
سقط السوط الثالث على روي ودفعه للخلف.
وتبادل معها الوداع قبل أن يعود إلى أصدقائه.
وكانت الاستراتيجية فعالة، لكنها لم تكن خالية من المحاذير. ومن خلال زيادة عدد الضربات، اضطرت إلى تقليل فتك كل ضربة. مما يجعل الصمود أمامهم حلاً أكثر عملية.
بو
اندفع روي نحوها مرة أخرى.
“قتال جيد.” قال كين.
انفجارات
اندفع روي نحوها مرة أخرى.
لقد تهرب من الضربتين الأوليين، لكن الثالثة جاهزة لضربه!
على الرغم من أن ظهرها للزاوية يعني أنه لا يمكن لأحد أن يلتف حولها ويهاجمها من نقطة عمياء، إلا أن ذلك يعني أيضًا أن احتمالية خروجها من الحلبة أعلى بكثير. سهولة القيام بذلك أكبر مما لو كانت في وسط الحلبة.
بو
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انفجارات
لقد استخدم الاختلاف الداخلي والحافة الحادة والتحول المرن لإبطال التأثير قبل المضي قدمًا.
لقد تجاوز مجموعة أخرى من السياط، وحقق المزيد من التقدم. من خلال اختيار وقت الخداع ومتى يتحمل بعناية، كان قادرًا على الاستفادة من مزيج من هذين النهجين لتقريب المسافة بينه وبين فيلا.
انفجارات
“قتال جيد.” قال كين.
ووش
دفعها الهجوم إلى الطيران، بينما انزلقت على الأرض.
بو
اندفع نحوها. ومع ذلك، في اللحظة التي كان فيها قريبًا بدرجة كافية؛
لقد تجاوز مجموعة أخرى من السياط، وحقق المزيد من التقدم. من خلال اختيار وقت الخداع ومتى يتحمل بعناية، كان قادرًا على الاستفادة من مزيج من هذين النهجين لتقريب المسافة بينه وبين فيلا.
بام
انفجارات
أومأت برأسها. “ستبدأ مباراتي قريبًا.”
ووش
وتبادل معها الوداع قبل أن يعود إلى أصدقائه.
بو
لقد قام بتوقيت تقنياته الدفاعية بشكل مثالي هذه المرة، ولم يتحمل أي ألم أو ضرر على الإطلاق.
لقد قام بتوقيت تقنياته الدفاعية بشكل مثالي هذه المرة، ولم يتحمل أي ألم أو ضرر على الإطلاق.
بوم بوم بوم
وأصبح على بعد خمسة أمتار فقط.
بام
لم يكن لديها سوى فرصة أخيرة!
خدع روي، وألقى اثنين من السياط بعيدًا عن الهدف بينما قام برمي دفاعه وهاجم السوط الأخير بكل تقنياته الدفاعية.
إذا عبر روي الوابل الأخير، فسيكون النطاق قصيرًا جدًا بحيث لا تتمكن سياطها من اكتساب السرعة والزخم اللذين تتمتع بهما عادةً.
(“تباً-“) لم يكن لديها حتى الوقت للشتم.
بوم بوم بوم
بو
خدع روي، وألقى اثنين من السياط بعيدًا عن الهدف بينما قام برمي دفاعه وهاجم السوط الأخير بكل تقنياته الدفاعية.
وصل روي والآخرون إلى الحلبة المخصصة لها لمشاهدتهم. كان لدى آفي شعر أحمر طويل، ولم تكن قامته كبيرة جدًا ولا هزيلة جدًا، عادياً تمامًا.
(“تباً-“) لم يكن لديها حتى الوقت للشتم.
ما لفت انتباه روي هو يديه. لقد كانوا غريبين، على أقل تقدير. أظافره غريبة وأرجوانية، كما لو تتعرض للنخر.
بام
في اللحظة التالية، أصبحت عضلاته مشدودة حيث جمع أكبر قدر ممكن من الطاقة، استعدادًا للهجوم.
هاجمها روي بأساليب المناورة الخاصة به، وتراكم الزخم وضربها باستخدام التدفق المدفعي.
(“خدعة.”) أدركت فيلا.
على الرغم من أن ظهرها للزاوية يعني أنه لا يمكن لأحد أن يلتف حولها ويهاجمها من نقطة عمياء، إلا أن ذلك يعني أيضًا أن احتمالية خروجها من الحلبة أعلى بكثير. سهولة القيام بذلك أكبر مما لو كانت في وسط الحلبة.
وكانت الاستراتيجية فعالة، لكنها لم تكن خالية من المحاذير. ومن خلال زيادة عدد الضربات، اضطرت إلى تقليل فتك كل ضربة. مما يجعل الصمود أمامهم حلاً أكثر عملية.
كما كان متوقعًا، كانت قدراتها في الأماكن القريبة محدودة ولم تمتلك ببساطة التقنيات اللازمة للتعامل مع إحدى أقوى هجمات روي.
سقط عليه سوط قوي، فقط ليختفي!
ووش
ووش
دفعها الهجوم إلى الطيران، بينما انزلقت على الأرض.
(“اللعنة، إنها تستخدم ذراعيها وساقها في وقت واحد.”) أدرك روي. وهذا يعني أن عدد الهجمات قد تضاعف ثلاث مرات.
(“الفائز؛ روي كوارير.”) أعلن المشرف على الفور.
(“الفائز؛ روي كوارير.”) أعلن المشرف على الفور.
“فووو…” زفر بارتياح. (“عشر معارك أخرى متبقية.”)
قامت على الفور بتصعيد الهجمات.
لقد كان مرتاحًا جدًا لحقيقة أنه قادر على التغلب على فيلا بسهولة، خاصة دون الحاجة إلى استخدام أوراقه الرابحة. لقد منحه ذلك ثقة أكبر بأنه إذا بذل كل ما في وسعه واستخدم كل التقنيات التي تحت تصرفه، فسيكون قادرًا على محاربة أولئك الذين يقلق منهم كثيرًا.
بو
“قتال جيد.” عرض عليها روي المصافحة بعد خروجه من الحلبة. “لقد كنتِ قوية جداً.”
باستخدام الأطراف الثلاثة في وقت واحد، كانت تشن ثلاث هجمات منفصلة بعيدة المدى في أي وقت. وهكذا، حتى لو أخطأه السوط الأول بسبب خدعة، فلا شك أن الثاني أو الثالث سيضربه.
“كما كنت.” أعادت لفتته. “الآن بعد أن تغلبت علي، تضاءلت فرص اختياري كممثل. من الأفضل أن تفوز.”
أومأ روي. من المقرر أن تواجه مقاتل أخر من الرتبة الأولى. آفي سيث. السبب وراء اهتمام روي بشكل خاص بنتيجة هذه المعركة هو أن آفي سيث فنان بفنون قتالية تتمحور حول السم.
“أنوي أن أفعل.” ابتسم روي.
سقط السوط الثالث على روي ودفعه للخلف.
وتبادل معها الوداع قبل أن يعود إلى أصدقائه.
سقط السوط الثالث على روي ودفعه للخلف.
“قتال جيد.” قال كين.
“شكرًا.” أجاب روي، تناول جرعة تجديد وشفاء، قبل إلقاء نظرة خاطفة على فاي. “أنتِ التالية أليس كذلك؟”
“كان ذلك نظيفاً.” وافقت فاي.
لقد تجاوز مجموعة أخرى من السياط، وحقق المزيد من التقدم. من خلال اختيار وقت الخداع ومتى يتحمل بعناية، كان قادرًا على الاستفادة من مزيج من هذين النهجين لتقريب المسافة بينه وبين فيلا.
“شكرًا.” أجاب روي، تناول جرعة تجديد وشفاء، قبل إلقاء نظرة خاطفة على فاي. “أنتِ التالية أليس كذلك؟”
(“خدعة.”) أدركت فيلا.
أومأت برأسها. “ستبدأ مباراتي قريبًا.”
أومأ روي. من المقرر أن تواجه مقاتل أخر من الرتبة الأولى. آفي سيث. السبب وراء اهتمام روي بشكل خاص بنتيجة هذه المعركة هو أن آفي سيث فنان بفنون قتالية تتمحور حول السم.
بو
لا يعني ذلك أنه لم ير الفنون القتالية القائمة على السم، بل إنه لم يرها في مستويات أعلى. لم يعتقد أن فاي ستخسر إلا إذا كانت مهملة، لذلك كان لديه فضول لمعرفة كيف يقاتل آفي وما سيفعله ضد شخص من عيار فاي.
بو
وصل روي والآخرون إلى الحلبة المخصصة لها لمشاهدتهم. كان لدى آفي شعر أحمر طويل، ولم تكن قامته كبيرة جدًا ولا هزيلة جدًا، عادياً تمامًا.
“كان ذلك نظيفاً.” وافقت فاي.
ما لفت انتباه روي هو يديه. لقد كانوا غريبين، على أقل تقدير. أظافره غريبة وأرجوانية، كما لو تتعرض للنخر.
بو
(“بعض التكييف الخاص.”) أدرك روي. لم يكن هناك شك في ذهنه أن آفي قد خضع لبعض التدريبات التكيفية الخاصة التي أدت إلى ظهور السمات الجسدية الغريبة لديه، ولم يكن هناك شك في أن هذا مرتبط بتخصصه أيضًا.
على الرغم من أن ظهرها للزاوية يعني أنه لا يمكن لأحد أن يلتف حولها ويهاجمها من نقطة عمياء، إلا أن ذلك يعني أيضًا أن احتمالية خروجها من الحلبة أعلى بكثير. سهولة القيام بذلك أكبر مما لو كانت في وسط الحلبة.
جسم الإنسان لا ينتج السم بشكل طبيعي. لكي يكون الفن القتالي الموجه نحو السم موجودًا، يجب أن تكون هناك درجة معينة من التعديل البشري الذي يجب إجراؤه على الفنان القتالي وإلا فلن يتمكن الشخص ببساطة من الاستفادة من الفن القتالي الموجه نحو السم.
لم يكن لديها سوى فرصة أخيرة!
اشتبه روي في أن يديه قد تم تعديلهما لإنتاج السم أو تخزينه. من المحتمل أن تكون الصبغة الأرجوانية بسبب وجود السم نفسه.
سقط عليه سوط قوي، فقط ليختفي!
مما يعني أن فاي يجب أن تتجنب ذلك بأي ثمن. نظر إليها، وشعر بمستوى معين من الحذر منها تجاه يديه. لا يمكن أن تكون متهورة للغاية، خشية أن يتم القضاء عليها بنوع قوي من السم!
مما يعني أن فاي يجب أن تتجنب ذلك بأي ثمن. نظر إليها، وشعر بمستوى معين من الحذر منها تجاه يديه. لا يمكن أن تكون متهورة للغاية، خشية أن يتم القضاء عليها بنوع قوي من السم!
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
لم يكن لديها سوى فرصة أخيرة!
المباراة على وشك البدء.
باستخدام الأطراف الثلاثة في وقت واحد، كانت تشن ثلاث هجمات منفصلة بعيدة المدى في أي وقت. وهكذا، حتى لو أخطأه السوط الأول بسبب خدعة، فلا شك أن الثاني أو الثالث سيضربه.
خدع روي، وألقى اثنين من السياط بعيدًا عن الهدف بينما قام برمي دفاعه وهاجم السوط الأخير بكل تقنياته الدفاعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
