أقل وأقل
الفصل 191 أقل وأقل
تحولت ومضة من المفاجأة إلى تعبير غيل عندما أطلق بسرعة ضربة مباشرة على روي، وازدادت دهشته عندما رأى أن روي لم يتجنبها، وبدلاً من ذلك اصطدم بها بشكل أسرع. تماماً كما كانت الضربة على وشك ضرب روي.
اندفع الاثنان نحو بعضهما البعض.
(“أنا أسرع.”) أدرك روي.
(“أنا أسرع.”) أدرك روي.
ووش
ولكن على الرغم من هذا، وصلت ضربة غيل أولاً.
واصل غيل شن هجومه العنيف وتجنب روي كل منهم بشكل نظيف. منذ أن أتقن الغريزة البدائية، أصبح توقيته أكثر وضوحًا ودقة. كان تآزرها مع خوارزمية الفراغ مثيرًا للإعجاب حقًا.
ووش
“يا رجل قتال جيد.” قدم روي يد المساعدة لغيل الطيب. “أنت قوي أيضًا.”
تهرب روي من الهجوم.
ألقى روي وكين نظرة خاطفة على الفور على مصدر التأثير.
واصل غيل شن هجومه العنيف وتجنب روي كل منهم بشكل نظيف. منذ أن أتقن الغريزة البدائية، أصبح توقيته أكثر وضوحًا ودقة. كان تآزرها مع خوارزمية الفراغ مثيرًا للإعجاب حقًا.
تم استيفاء كلا هذين الشرطين.
لم يتوقف غيل، إن ضرباته مباشرة للأمام ولها مدى كبير. لقد أطلقهم جميعًا من خارج نطاق ضرب روي، لذلك لم يكن روي قادرًا على فعل الكثير.
لقد عنى هذا.
(“إنه متخصص في الضربات بعيدة المدى.”) أدرك روي. كان لكل ضربة مدى هائل، وقد أطلقها بطريقة منعت روي عمدًا من الوصول إلى مسافة قريبة بما يكفي لشن هجماته الخاصة.
لاحظ روي ذلك بشدة قبل اتخاذ القرار، وتوقف عن تجنب غيل وبدلاً من ذلك اندفع ضده مرة أخرى.
على بعد عشرة أمتار في الاتجاه الذي كانت تواجهه كفها، كان خصمها قد فقد وعيه بسبب حفرة على شكل كف في صدره.
تحولت ومضة من المفاجأة إلى تعبير غيل عندما أطلق بسرعة ضربة مباشرة على روي، وازدادت دهشته عندما رأى أن روي لم يتجنبها، وبدلاً من ذلك اصطدم بها بشكل أسرع. تماماً كما كانت الضربة على وشك ضرب روي.
لم تحسن تقنية الغريزة البدائية دفاعه فحسب، بل أيضًا الهجوم المضاد، مما سمح له بزيادة دقة توقيته بشكل كبير. سمحت له خوارزمية الفراغ بالتحليل والتقييم واتخاذ القرار بوعي ونشاط، بينما سمحت له تقنية الغريزة البدائية بتنفيذ القرار بدقة كبيرة.
ووش
ضربه تأثير نيزكي!
اختفى روي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقى ضربة حذرة على روي، متوقعًا خدعة أخرى. هذه المرة كان أكثر استعدادًا قليلاً، ولم يكن يريد أن يتم القبض عليه على حين غرة مرة أخرى.
(“خدعة!”) أدرك غيل.
كسر
بام
وتمنى له روي التوفيق والوداع حيث تركه لتلقي العلاج الطبي من إصابته.
ضربه تأثير نيزكي!
لم يكن لديه أي مخاوف بشأن إلحاق الألم والضرر بغيل، لو كان هذا على الأرض، ربما كانت هذه إصابة تنهي حياته المهنية، ولكن في عالم غايا، داخل الفنون القتالية، لم يكن هذا أمرًا كبيرًا. ضمنت جرعات الشفاء أن يتعافى غيل تمامًا.
لقد خدعه روي باستخدام الخطوة الوهمية لإبعاد ضربته بينما يستخدم التدفق المدفعي في نفس الوقت بمجرد وصوله إلى نطاق الضرب.
بام
لقد اصطدمت القوة المشتركة لـ التدفق المدفعي، والتقارب الخارجي، والمشي الموازي، والاتجاه المتوازن بغيل، مما جعله يترنح. لقد تمكن بالكاد من وضع دفاع بينما قام روي بضربه بضربات قصيرة المدى معززة بقوة التقارب الخارجي والضغط الحيوي.
لقد خدعه روي باستخدام الخطوة الوهمية لإبعاد ضربته بينما يستخدم التدفق المدفعي في نفس الوقت بمجرد وصوله إلى نطاق الضرب.
قفز غيل إلى الوراء، متجهماً.
ووش
ومع ذلك، لم يكن روي لطيفًا بما يكفي للسماح له بالتعافي واستعادة اتجاهاته، فهرع إلى الداخل. أُصيب غيل بالذعر عندما رأى روي يندفع، وشعر بقدر هائل من الضغط العقلي من مسار روي القتالي.
كسر
ألقى ضربة حذرة على روي، متوقعًا خدعة أخرى. هذه المرة كان أكثر استعدادًا قليلاً، ولم يكن يريد أن يتم القبض عليه على حين غرة مرة أخرى.
لم تحسن تقنية الغريزة البدائية دفاعه فحسب، بل أيضًا الهجوم المضاد، مما سمح له بزيادة دقة توقيته بشكل كبير. سمحت له خوارزمية الفراغ بالتحليل والتقييم واتخاذ القرار بوعي ونشاط، بينما سمحت له تقنية الغريزة البدائية بتنفيذ القرار بدقة كبيرة.
ومع ذلك، لم يراوغ روي أو يخدع.
ولكن على الرغم من هذا، وصلت ضربة غيل أولاً.
تشابك
(“خدعة!”) أدرك غيل.
لقد ترك الضربة تضربه، وتحرك معها لتقليل التأثير بينما أمسك في نفس الوقت بذراع غيل بجميع أطرافه الأربعة.
ومع ذلك، لم يكن روي لطيفًا بما يكفي للسماح له بالتعافي واستعادة اتجاهاته، فهرع إلى الداخل. أُصيب غيل بالذعر عندما رأى روي يندفع، وشعر بقدر هائل من الضغط العقلي من مسار روي القتالي.
تقنية السوط الملتف.
ألقى روي وكين نظرة خاطفة على الفور على مصدر التأثير.
في هذه الحالة، أنتجت خوارزمية الفراغ عدادًا للتقييد باعتباره الطريقة الأكثر ملاءمة لهزيمة غيل، مما يؤدي إلى سحبه خارج نطاق الضرب حيث يكمن تخصصه. في مجال المصارعة، لدى روي ميزة واضحة لا يمكن إنكارها.
كسر
تحولت ومضة من المفاجأة إلى تعبير غيل عندما أطلق بسرعة ضربة مباشرة على روي، وازدادت دهشته عندما رأى أن روي لم يتجنبها، وبدلاً من ذلك اصطدم بها بشكل أسرع. تماماً كما كانت الضربة على وشك ضرب روي.
“أرررغ!” تجهم غيل من الألم عندما تمكن روي من خلع ذراعه بشكل نظيف. سمحت تقنية ال سوط الملتف للمستخدم بخلع وكسر الذراعين طالما التوقيت مثالي ولم تكن الفجوة الجسدية كبيرة جدًا.
ألقى روي وكين نظرة خاطفة على الفور على مصدر التأثير.
تم استيفاء كلا هذين الشرطين.
ولكن على الرغم من هذا، وصلت ضربة غيل أولاً.
لم تحسن تقنية الغريزة البدائية دفاعه فحسب، بل أيضًا الهجوم المضاد، مما سمح له بزيادة دقة توقيته بشكل كبير. سمحت له خوارزمية الفراغ بالتحليل والتقييم واتخاذ القرار بوعي ونشاط، بينما سمحت له تقنية الغريزة البدائية بتنفيذ القرار بدقة كبيرة.
ومع ذلك، لم يكن روي لطيفًا بما يكفي للسماح له بالتعافي واستعادة اتجاهاته، فهرع إلى الداخل. أُصيب غيل بالذعر عندما رأى روي يندفع، وشعر بقدر هائل من الضغط العقلي من مسار روي القتالي.
غيل أقوى جسديًا بحكم كونه أكبر سنًا، لكن روي أتقن التوقيت جيدًا، وكان مصير ذلك الكتف محددًا بالفعل.
فاي.
على الرغم من الألم المبرح الذي شعر به، إلا أن غيل لم يستسلم، وكافح بكل ما لديه. على الرغم من الوضع المميز الذي يتمتع به روي، إلا أنه استمر وقام بالضغط بلا رحمة ولوي المفصل المخلوع بالفعل، مما تسبب في معاناة لا يمكن تصورها لغيل.
تهرب روي من الهجوم.
لم يكن لديه أي مخاوف بشأن إلحاق الألم والضرر بغيل، لو كان هذا على الأرض، ربما كانت هذه إصابة تنهي حياته المهنية، ولكن في عالم غايا، داخل الفنون القتالية، لم يكن هذا أمرًا كبيرًا. ضمنت جرعات الشفاء أن يتعافى غيل تمامًا.
نقر غيل على ذراع روي ثلاث مرات، في إشارة إلى استسلامه. كان الألم شديداً للغاية، وحتى لو تحرر غيل بطريقة ما، لم تكن لديه فرصة للفوز بمفصل كتف مشوه.
(“إنه متخصص في الضربات بعيدة المدى.”) أدرك روي. كان لكل ضربة مدى هائل، وقد أطلقها بطريقة منعت روي عمدًا من الوصول إلى مسافة قريبة بما يكفي لشن هجماته الخاصة.
خفف روي قبضته على الفور مع الصعداء. لم يستمتع بفعل إلحاق الألم بالآخرين. لقد ترك ذراع غيل بعناية، ولم يرد أن يؤذيه أكثر من ذلك.
(“إنه متخصص في الضربات بعيدة المدى.”) أدرك روي. كان لكل ضربة مدى هائل، وقد أطلقها بطريقة منعت روي عمدًا من الوصول إلى مسافة قريبة بما يكفي لشن هجماته الخاصة.
“فووو…” زفر غيل بعمق، ونهض ببطء، قبل أن يلقي ابتسامة مريرة على روي. “أنت قوي حقًا.”
خفف روي قبضته على الفور مع الصعداء. لم يستمتع بفعل إلحاق الألم بالآخرين. لقد ترك ذراع غيل بعناية، ولم يرد أن يؤذيه أكثر من ذلك.
لقد عنى هذا.
“فوز سهل.” أجاب كين ببساطة. لم يتفاجأ روي، ففي هذه المرحلة هناك شخصان أو ثلاثة أشخاص على الأكثر يمكنهم تحقيق الفوز على كين في حالته الحالية.
الضغط المقيد الذي وضعه روي عليه عقليًا، كانت المعركة بأكملها جنبًا إلى جنب مع القتال المثالي الذي أظهره من البداية إلى النهاية. لقد أظهر له روي مدى اتساع الفجوة بينهما. لقد قضى غيل وقتًا طويلًا في الأكاديمية، وحتى مع نموه المتواضع، فقد أصبح يجمع قوة أكبر من معظم المتدربين في الأكاديمية حاليًا. لكن روي ما زال يضربه بشكل نظيف، بينما كان يتراجع أيضًا، غيل متأكد من هذا.
“أرررغ!” تجهم غيل من الألم عندما تمكن روي من خلع ذراعه بشكل نظيف. سمحت تقنية ال سوط الملتف للمستخدم بخلع وكسر الذراعين طالما التوقيت مثالي ولم تكن الفجوة الجسدية كبيرة جدًا.
“يا رجل قتال جيد.” قدم روي يد المساعدة لغيل الطيب. “أنت قوي أيضًا.”
“أرررغ!” تجهم غيل من الألم عندما تمكن روي من خلع ذراعه بشكل نظيف. سمحت تقنية ال سوط الملتف للمستخدم بخلع وكسر الذراعين طالما التوقيت مثالي ولم تكن الفجوة الجسدية كبيرة جدًا.
“حظ سعيد.” قال غيل، الآن بعد أن خسر أمام روي بشكل نظيف، حتى لو فاز في كل معركة أخرى، فلن يتم اختياره تقريبًا كممثل للأكاديمية. “لكنني لم أستسلم بعد. بشأن أن أصبح ممثلًا، أو أن أصبح أقوى.”
ابتسم روي. “هذا يجعل منا اثنين.”
“شكرًا.” أجاب روي. “كيف سارت معركتك الأولى؟”
وتمنى له روي التوفيق والوداع حيث تركه لتلقي العلاج الطبي من إصابته.
ضربه تأثير نيزكي!
“قتال جيد.” قال له كين. “اكتساح نظيف جدًا.”
لقد اصطدمت القوة المشتركة لـ التدفق المدفعي، والتقارب الخارجي، والمشي الموازي، والاتجاه المتوازن بغيل، مما جعله يترنح. لقد تمكن بالكاد من وضع دفاع بينما قام روي بضربه بضربات قصيرة المدى معززة بقوة التقارب الخارجي والضغط الحيوي.
“شكرًا.” أجاب روي. “كيف سارت معركتك الأولى؟”
ألقى روي وكين نظرة خاطفة على الفور على مصدر التأثير.
“فوز سهل.” أجاب كين ببساطة. لم يتفاجأ روي، ففي هذه المرحلة هناك شخصان أو ثلاثة أشخاص على الأكثر يمكنهم تحقيق الفوز على كين في حالته الحالية.
“أرررغ!” تجهم غيل من الألم عندما تمكن روي من خلع ذراعه بشكل نظيف. سمحت تقنية ال سوط الملتف للمستخدم بخلع وكسر الذراعين طالما التوقيت مثالي ولم تكن الفجوة الجسدية كبيرة جدًا.
بوم
في هذه الحالة، أنتجت خوارزمية الفراغ عدادًا للتقييد باعتباره الطريقة الأكثر ملاءمة لهزيمة غيل، مما يؤدي إلى سحبه خارج نطاق الضرب حيث يكمن تخصصه. في مجال المصارعة، لدى روي ميزة واضحة لا يمكن إنكارها.
ترددت هزة خفيفة في جميع أنحاء المنشأة
على الرغم من الألم المبرح الذي شعر به، إلا أن غيل لم يستسلم، وكافح بكل ما لديه. على الرغم من الوضع المميز الذي يتمتع به روي، إلا أنه استمر وقام بالضغط بلا رحمة ولوي المفصل المخلوع بالفعل، مما تسبب في معاناة لا يمكن تصورها لغيل.
ألقى روي وكين نظرة خاطفة على الفور على مصدر التأثير.
(“أنا أسرع.”) أدرك روي.
فاي.
فاي.
كانت واقفة في وسط الحلبة وذراعها ممدودة وكفها مفتوح.
(“إنه متخصص في الضربات بعيدة المدى.”) أدرك روي. كان لكل ضربة مدى هائل، وقد أطلقها بطريقة منعت روي عمدًا من الوصول إلى مسافة قريبة بما يكفي لشن هجماته الخاصة.
على بعد عشرة أمتار في الاتجاه الذي كانت تواجهه كفها، كان خصمها قد فقد وعيه بسبب حفرة على شكل كف في صدره.
تشابك
هجوم واحد بقوة لا توصف.
كسر
“إنه لم يمت، أليس كذلك؟” سأل روي وهو ينظر إلى خصمها المسكين في قلق، قبل أن ينظر إلى فاي بابتسامة ساخرة. “يبدو أن الجميع أصبحوا أقل ضعفًا مما كانوا عليه من قبل.”
بوم
لم يستطع الانتظار لمحاربة الجميع!
نقر غيل على ذراع روي ثلاث مرات، في إشارة إلى استسلامه. كان الألم شديداً للغاية، وحتى لو تحرر غيل بطريقة ما، لم تكن لديه فرصة للفوز بمفصل كتف مشوه.
تم استيفاء كلا هذين الشرطين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
