مقدمة
الفصل 170 مقدمة
(‘أخيراً.’)
أغلق روي لفافة المهمة، بعد أن تعلم كل ما يريد أن يتعلمه. وعلى الفور توجه لإنهاء الطلب.
“حسنًا. لقد تم التحقق منك.” قالت وهي تختم رمزه بالشارة الملكية بالحبر الملون الغريب. “يرجى التوجه إلى قسم المهمات بالمكتب وتقديم هذا الرمز لهم، وسيتم توجيهك إلى المشرف المعين لك.”
إن الأوراق الخاصة بالمهمة الملكية في الواقع أكثر شمولاً بكثير من تلك الخاصة بالبعثات من الفئات الأخرى، وهذا لأنه كان عليه التوقيع على العديد من الإقرارات واتفاقيات عدم المنافسة واتفاقيات عدم الإفصاح مع الحكومة الكاندرية قبل السماح له بالقيام بهذه المهمات الرسمية.
يمكن أن يشعر روي بعيون جميع العملاء المتجمعين وهم يحدقون به. لقد استطاع حتى الشعور بمشاعر الإثارة والتسلية والشكوك وحتى إرتباك جميع العملاء الذين من المفترض أنهم جزء من العملية.
بمجرد أن أكمل المبلغ المرهق من الإجراءات القانونية الواجبة، توجه على الفور نحو مرفق البعثات حيث أبلغ القسم مكتب تحقيقات كاندريا بقبول مهمتهم.
بدأ روي في فهم جاذبية المهماا الملكية. في البداية، لم يفهم سبب قيام فناني القتال بمثل هذه المهام الخانقة خارج نطاق امتلاك فنون قتالية مناسبة لمهام من الدرجة الهجومية. لكن امتيازات المهمات الملكية أقوى بكثير من تلك المهمات العادية. أدرك روي أن وجود مثل هذا الردع من جانبك يجب أن يكون مطمئنًا تمامًا.
حتى إجراءات الإرسال مختلفة.
“مكتب رقم 28، الدور الثالث.” فال له الموظف بقسم المهمات . “المشرف الخاص بك هو العميل الخاص إيفيلس موهيل”.
أولاً، بالإضافة إلى العتاد القياسي الذي حصل عليه روي، حصل أيضًا على شارة تحمل الشارة الملكية. بعد كل شيء، فإنه سيتصرف نيابة عن حكومة كاندريا وبالتالي العائلة المالكة. سيمتلك قدرًا أكبر من السلطة على المدنيين فقط من خلال كونه وكيلًا معتمدًا للحكومة.
حتى إجراءات الإرسال مختلفة.
علاوة على ذلك، فإن عواقب مهاجمته أو إيذائه أشد خطورة بكثير مما لو كان يقوم بمهمة خاصة من عملاء مدنيين. بعد كل شيء، عندما تولى مهمات العملاء المدنيين، كان رسميًا مجرد مقدم خدمة يقبل المهمات عبر اتحاد خاص، على الرغم من أن الاعتداء على الناس جريمة في إمبراطورية كاندريا، إلا أنه لم يكن أكثر تميزًا من أي مدني آخر، رسميًا، على أي حال .
بدأ روي في فهم جاذبية المهماا الملكية. في البداية، لم يفهم سبب قيام فناني القتال بمثل هذه المهام الخانقة خارج نطاق امتلاك فنون قتالية مناسبة لمهام من الدرجة الهجومية. لكن امتيازات المهمات الملكية أقوى بكثير من تلك المهمات العادية. أدرك روي أن وجود مثل هذا الردع من جانبك يجب أن يكون مطمئنًا تمامًا.
ولكن أثناء عمله في مهمة ملكية، أصبح الآن وكيلًا مفوضًا ملكيًا بشكل مؤقت. وبات الاعتداء عليه جريمة أشد خطورة في ظل هذه الظروف.
“من فضلك قم بتقديم رمز التحقق وأخبرني برمز مهمتك.” طلبت.
بدأ روي في فهم جاذبية المهماا الملكية. في البداية، لم يفهم سبب قيام فناني القتال بمثل هذه المهام الخانقة خارج نطاق امتلاك فنون قتالية مناسبة لمهام من الدرجة الهجومية. لكن امتيازات المهمات الملكية أقوى بكثير من تلك المهمات العادية. أدرك روي أن وجود مثل هذا الردع من جانبك يجب أن يكون مطمئنًا تمامًا.
وسرعان ما دخلوا إلى منشأة مع عشرات الرجال الذين يرتدون معدات قتالية خاصة بإمبراطورية كاندريا. ومن بينهم، لاحظ رجل كبير السن ذو شعر أسود وأبيض ووجه مشوه يقترب.
وسرعان ما ارتدى معداته والشارة الملكية وقناعه. لم يكن يريد مطلقًا أن يدع هويته تفلت، حتى أنه اشترى قناعًا لكامل الرأس لم يسمح حتى بترك أي تلميح من ملامح وجهه. حتى أنه ارتدي عدسات لاصقة رفيعة جدًا شوهت لون عينه الفريد.
“العميل الخاص بارنارد.” لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. “هذا هو الفنان القتالي المفوض من الاتحاد القتالي.”
وانطلق فور الانتهاء من بروتوكولات الإرسال.
“هل حفظت المعلومات التي قدمناها لك عبر الاتحاد القتالي؟” سألته بحدة.
لمكتب تحقيقات كاندريا فرع في معظم مدن البلاد. إن فرع هاجين في الواقع قريب جدًا من الأكاديمية القتالية، التي كانت بالقرب من وسط المدينة نفسها. وصل روي إليه في غضون عشر دقائق.
تنهد روي، أوشك على تركيز عقله للضغط عليهم وإثارة إحساسهم اللاواعي بالخطر مع القليل من إراقة الدماء فجأة.
كان لدى مكتب تحقيقات كاندريا مقرًا ضخمًا إلى حد ما، ليس كبيرًا بشكل غير معقول مثل الأكاديمية القتالية، ولكنه مع ذلك باهظ جدًا.
(“المبتدئ القتالي.”) ألقى نظرة خاطفة على الوافد الجديد.
عندما دخل روي البوابات والباب الأمامي، دخل على الفور إلى ما بدا وكأنه نقطة تفتيش أمنية أو صالة استقبال.
كان لدى مكتب تحقيقات كاندريا مقرًا ضخمًا إلى حد ما، ليس كبيرًا بشكل غير معقول مثل الأكاديمية القتالية، ولكنه مع ذلك باهظ جدًا.
كانت قاعة كبيرة إلى حد ما بها طاولة واسعة في الطرف المقابل، يشغلها العديد من موظفي الاستقبال.
“أفعل.” قال روي، قبل الشروع في إعادة صياغة جميع المعلومات الهامة وذات الصلة.
“هل أنت هنا من أجل مهمة المكتب، يا سيدي؟” سأله موظف الاستقبال عندما اقترب من الطاولة.
“أسفه لأنني تأخرت جميعًا.” ابتسمت قبل أن تتجه نحو روي. “أنا نيرا فالوال، يسعدني مقابلتك!”
“نعم.” أومأ.
وسرعان ما ارتدى معداته والشارة الملكية وقناعه. لم يكن يريد مطلقًا أن يدع هويته تفلت، حتى أنه اشترى قناعًا لكامل الرأس لم يسمح حتى بترك أي تلميح من ملامح وجهه. حتى أنه ارتدي عدسات لاصقة رفيعة جدًا شوهت لون عينه الفريد.
“من فضلك قم بتقديم رمز التحقق وأخبرني برمز مهمتك.” طلبت.
بدأ روي في فهم جاذبية المهماا الملكية. في البداية، لم يفهم سبب قيام فناني القتال بمثل هذه المهام الخانقة خارج نطاق امتلاك فنون قتالية مناسبة لمهام من الدرجة الهجومية. لكن امتيازات المهمات الملكية أقوى بكثير من تلك المهمات العادية. أدرك روي أن وجود مثل هذا الردع من جانبك يجب أن يكون مطمئنًا تمامًا.
أجاب روي “HJN03486” وهذا هو رمز التحقق الذي يثبت أن روي بالفعل الفنان القتالي المعين للمهمة المذكورة وليس دجالًا عشوائيًا.
أولاً، بالإضافة إلى العتاد القياسي الذي حصل عليه روي، حصل أيضًا على شارة تحمل الشارة الملكية. بعد كل شيء، فإنه سيتصرف نيابة عن حكومة كاندريا وبالتالي العائلة المالكة. سيمتلك قدرًا أكبر من السلطة على المدنيين فقط من خلال كونه وكيلًا معتمدًا للحكومة.
“حسنًا. لقد تم التحقق منك.” قالت وهي تختم رمزه بالشارة الملكية بالحبر الملون الغريب. “يرجى التوجه إلى قسم المهمات بالمكتب وتقديم هذا الرمز لهم، وسيتم توجيهك إلى المشرف المعين لك.”
تنهد روي، أوشك على تركيز عقله للضغط عليهم وإثارة إحساسهم اللاواعي بالخطر مع القليل من إراقة الدماء فجأة.
أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
“مكتب رقم 28، الدور الثالث.” فال له الموظف بقسم المهمات . “المشرف الخاص بك هو العميل الخاص إيفيلس موهيل”.
يمكن أن يشعر روي بعيون جميع العملاء المتجمعين وهم يحدقون به. لقد استطاع حتى الشعور بمشاعر الإثارة والتسلية والشكوك وحتى إرتباك جميع العملاء الذين من المفترض أنهم جزء من العملية.
تنهد روي بينما يذهب في رحلة أخرى في المنشأة، ذكّرته مستويات الإجراءات القانونية الواجبة بصناعة الطيران على الأرض.
علاوة على ذلك، فإن عواقب مهاجمته أو إيذائه أشد خطورة بكثير مما لو كان يقوم بمهمة خاصة من عملاء مدنيين. بعد كل شيء، عندما تولى مهمات العملاء المدنيين، كان رسميًا مجرد مقدم خدمة يقبل المهمات عبر اتحاد خاص، على الرغم من أن الاعتداء على الناس جريمة في إمبراطورية كاندريا، إلا أنه لم يكن أكثر تميزًا من أي مدني آخر، رسميًا، على أي حال .
“آه، فنان قتالي.” قالت امرأة في الثلاثينيات من عمرها تجلس على مكتب. نظرت إليه بعينيها الخضراء القاضية. “أنا إيفيلس موهيل. من فضلك زودني بالرمز المميز الخاص بك.”
لمكتب تحقيقات كاندريا فرع في معظم مدن البلاد. إن فرع هاجين في الواقع قريب جدًا من الأكاديمية القتالية، التي كانت بالقرب من وسط المدينة نفسها. وصل روي إليه في غضون عشر دقائق.
ألقت نظرة سريعة عليها قبل إعادتها. “أنا مشرفتك في هذه المهمة. اتبعني، وسوف نلتقي مع بقية الأعضاء المشاركين في العملية.”
وسرعان ما ارتدى معداته والشارة الملكية وقناعه. لم يكن يريد مطلقًا أن يدع هويته تفلت، حتى أنه اشترى قناعًا لكامل الرأس لم يسمح حتى بترك أي تلميح من ملامح وجهه. حتى أنه ارتدي عدسات لاصقة رفيعة جدًا شوهت لون عينه الفريد.
(‘أخيراً.’)
“حسنًا. لقد تم التحقق منك.” قالت وهي تختم رمزه بالشارة الملكية بالحبر الملون الغريب. “يرجى التوجه إلى قسم المهمات بالمكتب وتقديم هذا الرمز لهم، وسيتم توجيهك إلى المشرف المعين لك.”
“هل حفظت المعلومات التي قدمناها لك عبر الاتحاد القتالي؟” سألته بحدة.
امرأة قصيرة، حتى أقصر منه على الرغم من كونها بالغة. لديها شعر بني طويل وعينان بنيتان وهالة خفية ينبعث منها خطر خافت. لم يكن قادرًا على تحديد نوع فنونها القتالية من مجرد مراقبتها، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له.
“أفعل.” قال روي، قبل الشروع في إعادة صياغة جميع المعلومات الهامة وذات الصلة.
وعلى الفور تغير الجو.
“جيد.” ألقت عليه نظرة موافقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
وسرعان ما دخلوا إلى منشأة مع عشرات الرجال الذين يرتدون معدات قتالية خاصة بإمبراطورية كاندريا. ومن بينهم، لاحظ رجل كبير السن ذو شعر أسود وأبيض ووجه مشوه يقترب.
“أسفه لأنني تأخرت جميعًا.” ابتسمت قبل أن تتجه نحو روي. “أنا نيرا فالوال، يسعدني مقابلتك!”
“إيفيلس”. قال ببساطة. “هذا هو؟” سأل بإلقاء نظرة متشككة على روي.
أولاً، بالإضافة إلى العتاد القياسي الذي حصل عليه روي، حصل أيضًا على شارة تحمل الشارة الملكية. بعد كل شيء، فإنه سيتصرف نيابة عن حكومة كاندريا وبالتالي العائلة المالكة. سيمتلك قدرًا أكبر من السلطة على المدنيين فقط من خلال كونه وكيلًا معتمدًا للحكومة.
“العميل الخاص بارنارد.” لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. “هذا هو الفنان القتالي المفوض من الاتحاد القتالي.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
وعلى الفور تغير الجو.
يمكن أن يشعر روي بعيون جميع العملاء المتجمعين وهم يحدقون به. لقد استطاع حتى الشعور بمشاعر الإثارة والتسلية والشكوك وحتى إرتباك جميع العملاء الذين من المفترض أنهم جزء من العملية.
“هل أنت هنا من أجل مهمة المكتب، يا سيدي؟” سأله موظف الاستقبال عندما اقترب من الطاولة.
“إنه يبدو كطفل.” تمتم أحد.
“مكتب رقم 28، الدور الثالث.” فال له الموظف بقسم المهمات . “المشرف الخاص بك هو العميل الخاص إيفيلس موهيل”.
“لا يزال اللبن على حافة شفته، كم عمره؟” سأل آخر.
“العميل الخاص بارنارد.” لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. “هذا هو الفنان القتالي المفوض من الاتحاد القتالي.”
“هذه ليست نزهة أيها الفتى الصغير.” تذمر آخر.
“لا يزال اللبن على حافة شفته، كم عمره؟” سأل آخر.
تنهد روي، أوشك على تركيز عقله للضغط عليهم وإثارة إحساسهم اللاواعي بالخطر مع القليل من إراقة الدماء فجأة.
“هل حفظت المعلومات التي قدمناها لك عبر الاتحاد القتالي؟” سألته بحدة.
“إنه صفقة حقيقية، لا بأس.” سُمع صوت امرأة ناعم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
لم يستدير روي حتى ليفهم من هي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ روي برأسه، كان يتوقع ألا تكون العملية بسيطة مثل إجراءات الحراسة الشخصية أو مهمة الصيد.
(“المبتدئ القتالي.”) ألقى نظرة خاطفة على الوافد الجديد.
وسرعان ما ارتدى معداته والشارة الملكية وقناعه. لم يكن يريد مطلقًا أن يدع هويته تفلت، حتى أنه اشترى قناعًا لكامل الرأس لم يسمح حتى بترك أي تلميح من ملامح وجهه. حتى أنه ارتدي عدسات لاصقة رفيعة جدًا شوهت لون عينه الفريد.
امرأة قصيرة، حتى أقصر منه على الرغم من كونها بالغة. لديها شعر بني طويل وعينان بنيتان وهالة خفية ينبعث منها خطر خافت. لم يكن قادرًا على تحديد نوع فنونها القتالية من مجرد مراقبتها، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له.
عندما دخل روي البوابات والباب الأمامي، دخل على الفور إلى ما بدا وكأنه نقطة تفتيش أمنية أو صالة استقبال.
“أسفه لأنني تأخرت جميعًا.” ابتسمت قبل أن تتجه نحو روي. “أنا نيرا فالوال، يسعدني مقابلتك!”
لمكتب تحقيقات كاندريا فرع في معظم مدن البلاد. إن فرع هاجين في الواقع قريب جدًا من الأكاديمية القتالية، التي كانت بالقرب من وسط المدينة نفسها. وصل روي إليه في غضون عشر دقائق.
“آه، فنان قتالي.” قالت امرأة في الثلاثينيات من عمرها تجلس على مكتب. نظرت إليه بعينيها الخضراء القاضية. “أنا إيفيلس موهيل. من فضلك زودني بالرمز المميز الخاص بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
