1211 إحياء البدائيين
1211 إحياء البدائيين
كان قد أخفى بالفعل الآلية وراء العرائن ، والآن لديه فكرة جديدة ، وهي استخدام هذه الطريقة لاستعادة المزيد من خارقي خلف الدرجة A ، وإتقان هذه القناة تمامًا. كان بإمكانه رؤية أهمية هذا لما بعد الدرجة A.
نظرًا لاعتبارات معينة ، لم يختر حارس اليمين تنشيط علامة إحياء العرين في قاعدته ولكنه انتقل إلى كوكب معين غير مأهول في حزام الكون المقفر ، وجلب مجموعة معه.
تم تعليق العديد من سفن فضاء الوفاق المقدس في مدار الكوكب. كان لاو وفاي يترأسان مجموعة من الفنيين للتعامل مع أدوات الكشف المختلفة. كانت الشاشة موجهة إلى سطح الكوكب ، وتظهر الحارس يقف في وسط الصورة.
كان قد أخفى بالفعل الآلية وراء العرائن ، والآن لديه فكرة جديدة ، وهي استخدام هذه الطريقة لاستعادة المزيد من خارقي خلف الدرجة A ، وإتقان هذه القناة تمامًا. كان بإمكانه رؤية أهمية هذا لما بعد الدرجة A.
بعد فترة ، هدأت مشاعر معظم البدائيين. ظهرت أسئلة مختلفة في أذهانهم.
كل واحد منهم كان في الواقع واحدًا من البدائيين ، مع أسماء وهويات معروفة!
وسط الصحراء الصفراء الرملية ، ألقى حارس اليمين نظرة خاطفة على العلامة على ظهر يده وهو يأخذ جهازًا بحجم كف اليد على شكل قرص باليد الأخرى .
أظهرت الذكريات المجزأة في ذهنه أن هذه العلامة كانت أشبه بالوقود. لتفعيل وظيفتها ، كان بحاجة إلى إعداد مفتاح ، وهو جهاز قادر على تحويل نماذج المعلومات. إذا لم تكن هناك تقنية في المنطقة ، فستكون هذه العلامة للزينة فقط.
بعد رؤية الناس من حولهم بوضوح ، وبعضهم من المعارضين الذين واجهوا بعضهم البعض في ساحة المعركة ، اندفع العديد من البدائيين إلى النأي بأنفسهم ، متيقظين ومرتبكين.
كان هذا القرص الذي في يده جزءًا من تقنية الإسبر للقدرات التابعة للوفاق المقدس . طور الباحثون جهازًا لاضطراب حالة المعلومات من خلال التحليل والبحث في طفل القدر . لم تكن هذه تقنية سوداء بل منتجًا ثانويًا تم تصنيعه عن طريق الخطأ. لقد كانت مجرد مصادفة أنه يمكن أن يكون بمثابة مفتاح إحياء العرين.
لم يكن الحارس متفاجئًا على الإطلاق. لقد توقع هذا منذ فترة طويلة ولم يحاول إجباره. لقد أجاب للتو غير مبال.
ضغط حارس اليمين على الزر ، وبدأ القرص يرن. في اللحظة التالية ، كما لو كان الزيت الساخن يُسكب على ماء بارد ، حدث رد فعل عنيف.
“… وهكذا ، أخطط لشرح الإحياء للنجم الأسود وأطلب مساعدته. في الوقت الحالي ، من بين ما بعد الدرجة A ، هناك عدد قليل من الأشخاص الذين لديهم نفس التأثير الذي يتمتع به. نظرًا لأنه ودود تجاهنا ، فإن الموارد التي في يديه يمكن أن تقدم لنا أيضًا الكثير من المساعدة “.
تألقت علامة العرين فجأة ، وانفصلت عن ظهر يد حارس اليمين قبل أن تتحول إلى كرة مبهرة من الضوء الأبيض ، وتوسعت بسرعة لتغطي مساحة كبيرة أمام حارس اليمين.
ارتفعت تقلبات الطاقة المحيطة ، وعاد حارس اليمين بلاوعي خطوتين إلى الوراء. في هذا الوقت ، صرخ الفني في سفينة الفضاء في قناة الاتصال.
“قراءة اضطراب حالة المعلومات كسرت كل السجلات التاريخية! يا إلهي ، ما زالت ترتفع! ”
“تم اكتشاف ظاهرة غير طبيعية ، ومطابقتها مع السجلات ذات الصلة في قاعدة البيانات … يُشتبه في أنهاإسقاط نموذج معلومات أو تشويه واقعي]!”
كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يكن هناك طريقة لدحضه ، حيث كان الحارس هو الوحيد الذي ذهب إلى العرائن ، لذلك لم يستطع أحد دحض ذلك.
في هذا الوقت ، سار حارس اليمين ، وجذب انتباه الجميع على الفور. أصيب العديد من البدائيين بالصدمة ، إلا أنهم أدركوا الآن أنه كان هناك شخص آخر في مكان الحادث.
“تحذير! مبادلات الزمان والمكان في هذا المجال آخذة في الانخفاض بسرعة في الاستقرار. هناك طفرة في الطاقة الكونية ، ولكن يبدو أن هناك نوعًا من القوة لتقييد التقلبات هنا دون الانتشار! ”
بما في ذلك حارس اليمين ، حبس كل عضو من أعضاء الوفاق المقدس أنفاسهم ، وامتلأت عيونهم بمظهر مذهل ونشوة.
كان حارس اليمين يحدق بيقظة في الكتلة الضوئية أمامه ، وجسده متوتر ومستعد لرد سريع.
لقد وافق على إخبار النجم الأسود عن أخبار العرائن ، لكن ذلك اقتصر على المعلومات التي كانت منظمته تملكها في السابق ، وليس عن تجربته الخاصة في العرائن. لم ينوي حارس اليمين انتهاك الصفقة ، لكنه لم يمانع في إخبار النجم الأسود بأنصاف الحقائق أيضًا.
بعد فترة من الزمن ، انقسمت مجموعات الضوء التي تحولت من علامة إحياء العرين وتحولت إلى أفراد مضيئة بأشكال مختلفة. في الوقت نفسه ، تلاشى الضوء ببطء ، وتحول الأفراد من واقع افتراضي إلى حقيقي ، مشكلين العديد من الكيانات البيولوجية المختلفة.
كان لدى الجميع بعض الشكوك حول هذا البيان ، لكن مستوى الشك لم يكن مرتفعًا. بعد كل شيء ، ما زالوا معجبين بحارس اليمين.
عند رؤية هذا ، توقفت قناة الاتصال الصاخبة فجأة.
عند رؤية هذا ، توقفت قناة الاتصال الصاخبة فجأة.
بما في ذلك حارس اليمين ، حبس كل عضو من أعضاء الوفاق المقدس أنفاسهم ، وامتلأت عيونهم بمظهر مذهل ونشوة.
“لماذا انا هنا؟ ألا يجب أن أكون في حالة حرب؟ ”
“ما من أحد غيرنا يعرف إحياءنا؟” سأل آخر.
هؤلاء الناس هم بالضبط الشخصيات التي تم تسجيلها في أذهانهم.
“الوفاق المقدس هو نتيجة جهودي. سأستمر في تطويره. إذا كان هناك أي شخص على استعداد للبقاء والمساعدة ، فسيكون ذلك جيدًا ، لكنني لن أجبركم … في الوقت الحالي ، تكمن ميزتنا في حقيقة أننا مختبئون. ليس لدى أي من الحضارات العالمية أي بيانات عنا. أجاب حارس اليمين بهدوء طالما أننا لا نكشف عن أنفسنا ، فمن السهل أن نعيش في حرية ، دون سيطرة أي فصيل.
“كيف أحييتنا رغم ذلك؟ هل هو حقا تأثير العرائن؟ ”
كل واحد منهم كان في الواقع واحدًا من البدائيين ، مع أسماء وهويات معروفة!
“نجاح!”
أوضح حارس اليمين ، “ومع ذلك ، ليس لدى النجم الأسود أفكار خبيثة ، وقد عقدت بعض الصفقات معه. يمكن اعتباره حليفًا لنا في الوقت الحالي ، وقد قدم لنا أيضًا يد المساعدة لإتمام الإحياء”.
شعر لاو وفاي بسعادة غامرة ، بينما كان الفنيون يحتضنون ويهتفون لبعضهم البعض.
كان الكثير منهم من نسل البدائيين ، لذا برؤية أن أسلافهم قد تم إحيائهم ، فكيف لا يكونوا سعداء؟
ذهل الجميع. الصدمة والنشوة وعدم التصديق تغطي وجوههم.
كان الكثير منهم من نسل البدائيين ، لذا برؤية أن أسلافهم قد تم إحيائهم ، فكيف لا يكونوا سعداء؟
في هذه اللحظة ، استعاد هؤلاء المحيون ذكائهم ، ومسحوا محيطهم.
“تم إحيائنا؟”
“اين نحن؟”
“لماذا انا هنا؟ ألا يجب أن أكون في حالة حرب؟ ”
“إيه ، ألست ميتًا بالفعل؟ لقد كنت من نثر رمادك حتى. لا تقل لي أنك زورت موتك … ”
بعد فترة من الزمن ، انقسمت مجموعات الضوء التي تحولت من علامة إحياء العرين وتحولت إلى أفراد مضيئة بأشكال مختلفة. في الوقت نفسه ، تلاشى الضوء ببطء ، وتحول الأفراد من واقع افتراضي إلى حقيقي ، مشكلين العديد من الكيانات البيولوجية المختلفة.
بعد رؤية الناس من حولهم بوضوح ، وبعضهم من المعارضين الذين واجهوا بعضهم البعض في ساحة المعركة ، اندفع العديد من البدائيين إلى النأي بأنفسهم ، متيقظين ومرتبكين.
بما في ذلك حارس اليمين ، حبس كل عضو من أعضاء الوفاق المقدس أنفاسهم ، وامتلأت عيونهم بمظهر مذهل ونشوة.
احتفظ خارقوا خلف الدرجة A الذين تم إحياؤهم في العرين فقط بذكريات ماضيهم ، في اللحظات الأخيرة من وفاتهم. بالنسبة لهم ، كان الأمر كما لو أنهم قد استيقظوا بعد النوم ، وبالكاد شعروا بمرور الوقت.
“لقد أنجزت القسم الأصلي. تهانينا على ميلادكم من جديد “.
“إنه وافد جديد.”
في هذا الوقت ، سار حارس اليمين ، وجذب انتباه الجميع على الفور. أصيب العديد من البدائيين بالصدمة ، إلا أنهم أدركوا الآن أنه كان هناك شخص آخر في مكان الحادث.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يكن هناك طريقة لدحضه ، حيث كان الحارس هو الوحيد الذي ذهب إلى العرائن ، لذلك لم يستطع أحد دحض ذلك.
لقد شاهدوا جميعًا بينما كان حارس اليمين يخفض غطاء رأسه ببطء ، ويكشف عن وجهه وهو يتحدث بنبرة مليئة بالعواطف المعقدة.
بينما كان حارس اليمين يتحدث بشكل عرضي ، يمكن للجميع فهم الصعوبة التي تنطوي عليها. هذه العملية كانت ضد التيارات وأنقذتهم جميعا.
“لقد تحققت فكرتنا الأصلية بالفعل؟! ”
“لقد أنجزت القسم الأصلي. تهانينا على ميلادكم من جديد “.
بعد رؤية مظهره بوضوح ، صُدم العديد من البدائيين. لقد اعترفوا جميعًا بحارس اليمين .
“إيه ، ألست ميتًا بالفعل؟ لقد كنت من نثر رمادك حتى. لا تقل لي أنك زورت موتك … ”
“أنت في الواقع!”
بعد رؤية مظهره بوضوح ، صُدم العديد من البدائيين. لقد اعترفوا جميعًا بحارس اليمين .
“لقد تحققت فكرتنا الأصلية بالفعل؟! ”
“تم إحيائنا؟”
ذهل الجميع. الصدمة والنشوة وعدم التصديق تغطي وجوههم.
“إيه ، ألست ميتًا بالفعل؟ لقد كنت من نثر رمادك حتى. لا تقل لي أنك زورت موتك … ”
كان لدى الجميع بعض الشكوك حول هذا البيان ، لكن مستوى الشك لم يكن مرتفعًا. بعد كل شيء ، ما زالوا معجبين بحارس اليمين.
تتطلب الأشياء التي سيتم إحياؤها من قبل العرين وسيطًا مطابقًا. وهكذا ، فإن الأشخاص الذين تم اختيارهم في الدفعة الأولى من قبل حارس اليمين كانوا جميعًا المؤسسين الأصليين للوفاق المقدس ، والذين كانوا مجرد جزء من البدائيين.
بعد رؤية مظهره بوضوح ، صُدم العديد من البدائيين. لقد اعترفوا جميعًا بحارس اليمين .
“إيه ، ألست ميتًا بالفعل؟ لقد كنت من نثر رمادك حتى. لا تقل لي أنك زورت موتك … ”
خدم هؤلاء الناس حضارات مختلفة خلال عصر الاستكشاف ، وبالتالي انخرطوا في عمليات قتل لا نهاية لها بسبب فصائلهم. ومع ذلك ، فقد شكلوا مجموعات سرية في السر ، سعياً وراء هدف مشترك.
تغير تعبيره ، وتردد قليلاً قبل أن يجيب بأسلوب فاتر. “لا ، هناك شخص يعرف.”
ولكن مع استمرار حرب عصر الاستكشاف ، مات البدائيون واحدًا تلو الآخر ، مما قلل من عدد الأعضاء في الوفاق المقدس. وهكذا أصبحت منظمة الوفاق المقدس في نهاية حقبة الاستكشاف منظمة بالاسم تقريبًا ، تُركت بلا أمل ، ولكن لم يخطر ببال أحد أن طريقهم الأصلي سيتحقق أخيرًا!
“ماذا فعلت؟! ”
عندما يتحقق الهدف المشترك للإحياء ، يفقد الناس بعد ذلك أساس وحدتهم ، ويتجهون إلى طرق منفصلة.
كان الجميع فضوليين ، جاءوا للسؤال.
“أنت في الواقع!”
“خلال ذلك الوقت …” أطلق حارس اليمين نفسا ببطء ، وسرد تجاربه في السنوات التالية.
في الوقت الذي بقي فيه فقط في منظمة الوفاق المقدس بعد عصر الاستكشاف ، اتخذ نهجًا منخفض المستوى ، ولم يعد يشارك في أي أحداث ، فقط كرس نفسه لتطوير المنظمة ، واستعادة أعضاء الوفاق المقدس المحتضرين تدريجيًا. نمت الحيوية إلى المستوى الذي هي عليه اليوم ، وكانوا دائمًا يعتبرون العهد الأصلي الذي تم اتخاذه على أنه هدف المنظمة.
بعد رؤية الناس من حولهم بوضوح ، وبعضهم من المعارضين الذين واجهوا بعضهم البعض في ساحة المعركة ، اندفع العديد من البدائيين إلى النأي بأنفسهم ، متيقظين ومرتبكين.
بعد فهم ذلك ، تغير موقف الجميع ببطء ، وتحولوا إلى فصائل مختلفة وهم يحرسون بعضهم البعض.
بينما كان حارس اليمين يتحدث بشكل عرضي ، يمكن للجميع فهم الصعوبة التي تنطوي عليها. هذه العملية كانت ضد التيارات وأنقذتهم جميعا.
“أنت في الواقع!”
إن روح الالتزام بكلمات المرء تستحق الثناء حقًا.
لفترة من الوقت ، تأثر معظم الأشخاص في الميدان ، وربتوا على كتف حارس اليمين مرارًا وتكرارًا بامتنان.
“عمل جيد. شكرا لك.”
“نجاح!”
“إيه ، ألست ميتًا بالفعل؟ لقد كنت من نثر رمادك حتى. لا تقل لي أنك زورت موتك … ”
“لقد كان لاشئ. كنت فقط ملتزمًا بالعهد الأصلي “. لوح الحارس بيديه وارتدى غطاء رأسه مرة أخرى.
“لقد أنجزت القسم الأصلي. تهانينا على ميلادكم من جديد “.
“كيف أحييتنا رغم ذلك؟ هل هو حقا تأثير العرائن؟ ”
“ليس صحيحا. استحوذ الحظ على غالبية ذلك ، وقد تعمل هذه الطريقة أيضًا مرة واحدة فقط … “ضاق حارس اليمين عينيه وتحدث ، ولم يكشف عن الآلية الحقيقية للعرائن.
كان لدى الجميع بعض الشكوك حول هذا البيان ، لكن مستوى الشك لم يكن مرتفعًا. بعد كل شيء ، ما زالوا معجبين بحارس اليمين.
في هذه اللحظة ، استعاد هؤلاء المحيون ذكائهم ، ومسحوا محيطهم.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يكن هناك طريقة لدحضه ، حيث كان الحارس هو الوحيد الذي ذهب إلى العرائن ، لذلك لم يستطع أحد دحض ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضغط حارس اليمين على الزر ، وبدأ القرص يرن. في اللحظة التالية ، كما لو كان الزيت الساخن يُسكب على ماء بارد ، حدث رد فعل عنيف.
بعد فترة ، هدأت مشاعر معظم البدائيين. ظهرت أسئلة مختلفة في أذهانهم.
“ما هي السنة الآن؟ ماذا حدث لحرب عصر الاستكشاف؟ ” سأل أحدهم.
تنهد الحارس.
“أنت في الواقع!”
لقد انتهت حرب الاستكشاف منذ فترة طويلة. أصبح اتحاد الضوء وسلالة كريمزون وكنيسة أركين هم المهيمنين على الكون. لقد فقدتم الاتصال بالعصر وتحتاجون إلى متابعة المعلومات “.
“أنت في الواقع!”
عند سماع ذلك ، أومأ الجميع برؤوسهم ، وشعروا بحكة في قلوبهم ، وكأنهم لا يستطيعون الانتظار لفهم الكون الحديث.
“عمل جيد. شكرا لك.”
في هذه اللحظة ، تحدث فجأة شخص طويل كان يقف دائمًا على جانبه بهدوء.
احتفظ خارقوا خلف الدرجة A الذين تم إحياؤهم في العرين فقط بذكريات ماضيهم ، في اللحظات الأخيرة من وفاتهم. بالنسبة لهم ، كان الأمر كما لو أنهم قد استيقظوا بعد النوم ، وبالكاد شعروا بمرور الوقت.
خدم هؤلاء الناس حضارات مختلفة خلال عصر الاستكشاف ، وبالتالي انخرطوا في عمليات قتل لا نهاية لها بسبب فصائلهم. ومع ذلك ، فقد شكلوا مجموعات سرية في السر ، سعياً وراء هدف مشترك.
“هل حضارتي لا تزال موجودة؟”
في هذه اللحظة ، استعاد هؤلاء المحيون ذكائهم ، ومسحوا محيطهم.
لم يكن الحارس متفاجئًا على الإطلاق. لقد توقع هذا منذ فترة طويلة ولم يحاول إجباره. لقد أجاب للتو غير مبال.
انقلب الجميع وتغيرت تعابيرهم. لقد تعرفوا على هذا الشخص ، [ملك الحرب بانغون فيليه ، وهو مدمن حرب معروف.
عندما يتحقق الهدف المشترك للإحياء ، يفقد الناس بعد ذلك أساس وحدتهم ، ويتجهون إلى طرق منفصلة.
قدر حارس اليمين أن هذه الطريقة يمكن أن تخدع النجم الأسود لفترة طويلة. كان الوفاق المقدس قد أعد لسنوات عديدة قبل دخول العرائن ، لذلك في رأيه ، حتى لو كان النجم الأسود قوياً ، لم يكن مكانًا يمكن للمرء أن يدخله عرضًا.
بعد فترة من الزمن ، انقسمت مجموعات الضوء التي تحولت من علامة إحياء العرين وتحولت إلى أفراد مضيئة بأشكال مختلفة. في الوقت نفسه ، تلاشى الضوء ببطء ، وتحول الأفراد من واقع افتراضي إلى حقيقي ، مشكلين العديد من الكيانات البيولوجية المختلفة.
بعد هذا السؤال ، أصبح الجميع على دراية ببعض المشاكل الشائكة. تحولت حماستهم الأصلية إلى حالة من الهدر حيث أصبح الجو أكثر توتراً.
كان هدفهم الأساسي هو إحياء أنفسهم في المستقبل ، لكن هدف الإحياء لم يكن واحدًا. البعض تمنى فقط الهروب من الحرب ، بينما أراد البعض الآخر تحقيق طموحاتهم. رغب آخرون في العيش إلى الأبد.
بعد فهم ذلك ، تغير موقف الجميع ببطء ، وتحولوا إلى فصائل مختلفة وهم يحرسون بعضهم البعض.
كان هناك بعض الناس الذين دمرت حضاراتهم في عصر الاستكشاف. هل يريدون الانتقام؟ بعض الناس ينتمون إلى الحضارات المتقدمة الحالية في الكون اليوم. هل سيعودون بعد ذلك؟ كانت هذه كلها قضايا خلفها التاريخ.
قبل دخول العرائن بنفسه ، كان النجم الأسود دائمًا مخفيًا عن الحقيقة.
عندما يتحقق الهدف المشترك للإحياء ، يفقد الناس بعد ذلك أساس وحدتهم ، ويتجهون إلى طرق منفصلة.
كل واحد منهم كان في الواقع واحدًا من البدائيين ، مع أسماء وهويات معروفة!
ومض ضوء من خلال عيون حارس اليمين.
بعد فهم ذلك ، تغير موقف الجميع ببطء ، وتحولوا إلى فصائل مختلفة وهم يحرسون بعضهم البعض.
“سوف نفعل.” أومأ بانغون.
لم يكن الحارس متفاجئًا على الإطلاق. لقد توقع هذا منذ فترة طويلة ولم يحاول إجباره. لقد أجاب للتو غير مبال.
“هل حضارتي لا تزال موجودة؟”
أما بالنسبة لحالة الحضارات المختلفة ، يمكنكم التحقق من المعلومات بأنفسكم عندما يحين الوقت. على أي حال ، لقد أعدتكم جميعًا إلى الحياة للحفاظ على عهدي. لا يهمني ما تفعلونه ، ولن أنتقم أيضًا ، طالما أنكم لا تخونون الوفاق … كل ما في الأمر أنكم لا تزالون تفتقرون إلى فهم العصر الحالي. أوصيكم بالبقاء معي في الوقت الحالي والتعرف على الوضع “.
“قراءة اضطراب حالة المعلومات كسرت كل السجلات التاريخية! يا إلهي ، ما زالت ترتفع! ”
“سوف نفعل.” أومأ بانغون.
قدر حارس اليمين أن هذه الطريقة يمكن أن تخدع النجم الأسود لفترة طويلة. كان الوفاق المقدس قد أعد لسنوات عديدة قبل دخول العرائن ، لذلك في رأيه ، حتى لو كان النجم الأسود قوياً ، لم يكن مكانًا يمكن للمرء أن يدخله عرضًا.
تنهد الحارس.
عند رؤية هذا ، لم يعبر أحد عن أي خلاف. بغض النظر عن ما ستصبح علاقتهم ، على الأقل ، كان الجميع الآن مؤسسًا لـ “ الوفاق المقدس ” ، مع العديد من المتحدرين في المنظمة.
هؤلاء الناس هم بالضبط الشخصيات التي تم تسجيلها في أذهانهم.
علاوة على ذلك ، فقد قاموا للتو وكانوا بلا شك ضعفاء. يبدو أن قوتهم قد تراجعت ، لذلك قاموا بضبط أنفسهم في هذه اللحظة ، غير مستعدين للتسبب في المشاكل.
“تم اكتشاف ظاهرة غير طبيعية ، ومطابقتها مع السجلات ذات الصلة في قاعدة البيانات … يُشتبه في أنهاإسقاط نموذج معلومات أو تشويه واقعي]!”
خاطب أحد البدائيين الأولين. “ماذا عنك؟ منذ أن أحييتنا ، ماذا تنوي أن تفعل في المستقبل؟ ”
“تم اكتشاف ظاهرة غير طبيعية ، ومطابقتها مع السجلات ذات الصلة في قاعدة البيانات … يُشتبه في أنهاإسقاط نموذج معلومات أو تشويه واقعي]!”
“الوفاق المقدس هو نتيجة جهودي. سأستمر في تطويره. إذا كان هناك أي شخص على استعداد للبقاء والمساعدة ، فسيكون ذلك جيدًا ، لكنني لن أجبركم … في الوقت الحالي ، تكمن ميزتنا في حقيقة أننا مختبئون. ليس لدى أي من الحضارات العالمية أي بيانات عنا. أجاب حارس اليمين بهدوء طالما أننا لا نكشف عن أنفسنا ، فمن السهل أن نعيش في حرية ، دون سيطرة أي فصيل.
لقد وافق على إخبار النجم الأسود عن أخبار العرائن ، لكن ذلك اقتصر على المعلومات التي كانت منظمته تملكها في السابق ، وليس عن تجربته الخاصة في العرائن. لم ينوي حارس اليمين انتهاك الصفقة ، لكنه لم يمانع في إخبار النجم الأسود بأنصاف الحقائق أيضًا.
“ما من أحد غيرنا يعرف إحياءنا؟” سأل آخر.
أوضح حارس اليمين ، “ومع ذلك ، ليس لدى النجم الأسود أفكار خبيثة ، وقد عقدت بعض الصفقات معه. يمكن اعتباره حليفًا لنا في الوقت الحالي ، وقد قدم لنا أيضًا يد المساعدة لإتمام الإحياء”.
كان حارس اليمين على وشك الرد عندما ومضت شخصية في ذهنه.
خاطب أحد البدائيين الأولين. “ماذا عنك؟ منذ أن أحييتنا ، ماذا تنوي أن تفعل في المستقبل؟ ”
تتطلب الأشياء التي سيتم إحياؤها من قبل العرين وسيطًا مطابقًا. وهكذا ، فإن الأشخاص الذين تم اختيارهم في الدفعة الأولى من قبل حارس اليمين كانوا جميعًا المؤسسين الأصليين للوفاق المقدس ، والذين كانوا مجرد جزء من البدائيين.
تغير تعبيره ، وتردد قليلاً قبل أن يجيب بأسلوب فاتر. “لا ، هناك شخص يعرف.”
صُدم الجميع.
كان هناك بعض الناس الذين دمرت حضاراتهم في عصر الاستكشاف. هل يريدون الانتقام؟ بعض الناس ينتمون إلى الحضارات المتقدمة الحالية في الكون اليوم. هل سيعودون بعد ذلك؟ كانت هذه كلها قضايا خلفها التاريخ.
“من هذا؟! ”
بعد فترة من الزمن ، انقسمت مجموعات الضوء التي تحولت من علامة إحياء العرين وتحولت إلى أفراد مضيئة بأشكال مختلفة. في الوقت نفسه ، تلاشى الضوء ببطء ، وتحول الأفراد من واقع افتراضي إلى حقيقي ، مشكلين العديد من الكيانات البيولوجية المختلفة.
أجاب حارس اليمين بلا حول ولا قوة ، “لقبه هو النجم الأسود ، وهو من خلف الدرجة A . لقد كان موجودًا منذ بضعة عقود فقط ، لكن قوته وتأثيره من الدرجة الأولى في هذا العصر. لست متأكدا من أين سمع عن أهدافي. ربما المنظمة لديها خائن “.
عندما يتحقق الهدف المشترك للإحياء ، يفقد الناس بعد ذلك أساس وحدتهم ، ويتجهون إلى طرق منفصلة.
“إنه وافد جديد.”
كان الجميع فضوليين ، جاءوا للسؤال.
لم يسمع معظم البدائيين من قبل عن اسم هان شياو ولم يولوا الكثير من الاهتمام. بصفتهم الدفعة الأولى من الشخصيات التي سيتم ترقيتها إلى ما بعد الدرجة A ، كانوا متغطرسين بشكل طبيعي.
بعد فترة من الزمن ، انقسمت مجموعات الضوء التي تحولت من علامة إحياء العرين وتحولت إلى أفراد مضيئة بأشكال مختلفة. في الوقت نفسه ، تلاشى الضوء ببطء ، وتحول الأفراد من واقع افتراضي إلى حقيقي ، مشكلين العديد من الكيانات البيولوجية المختلفة.
أوضح حارس اليمين ، “ومع ذلك ، ليس لدى النجم الأسود أفكار خبيثة ، وقد عقدت بعض الصفقات معه. يمكن اعتباره حليفًا لنا في الوقت الحالي ، وقد قدم لنا أيضًا يد المساعدة لإتمام الإحياء”.
“لذا ، أعتقد أننا مدينون له بواحدة. يبدو أن هذا الفتى الصغير جيدًا جدًا “. أومأ الجميع.
بعد رؤية مظهره بوضوح ، صُدم العديد من البدائيين. لقد اعترفوا جميعًا بحارس اليمين .
على الرغم من أنهم لم يلتقوا أبدًا ، فإن هذا الشاب المسمى النجم الأسود كان تقنيًا منقذهم ، لذلك كان لديهم بعض المشاعر الإيجابية تجاهه.
“… وهكذا ، أخطط لشرح الإحياء للنجم الأسود وأطلب مساعدته. في الوقت الحالي ، من بين ما بعد الدرجة A ، هناك عدد قليل من الأشخاص الذين لديهم نفس التأثير الذي يتمتع به. نظرًا لأنه ودود تجاهنا ، فإن الموارد التي في يديه يمكن أن تقدم لنا أيضًا الكثير من المساعدة “.
أوضح الحارس وهو يخطط في قلبه.
أظهرت الذكريات المجزأة في ذهنه أن هذه العلامة كانت أشبه بالوقود. لتفعيل وظيفتها ، كان بحاجة إلى إعداد مفتاح ، وهو جهاز قادر على تحويل نماذج المعلومات. إذا لم تكن هناك تقنية في المنطقة ، فستكون هذه العلامة للزينة فقط.
كان قد أخفى بالفعل الآلية وراء العرائن ، والآن لديه فكرة جديدة ، وهي استخدام هذه الطريقة لاستعادة المزيد من خارقي خلف الدرجة A ، وإتقان هذه القناة تمامًا. كان بإمكانه رؤية أهمية هذا لما بعد الدرجة A.
انقلب الجميع وتغيرت تعابيرهم. لقد تعرفوا على هذا الشخص ، [ملك الحرب بانغون فيليه ، وهو مدمن حرب معروف.
يمكنه استخدام التعاون مع النجم الأسود على أساس احتلال ميزة المعرفة. بينما تم وضعه على أنه تعاون ، في نظر حارس اليمين ، كان يستخدم موارد النجم الأسود فقط. بعد كل شيء ، لم يفهم النجم الأسود أهمية العرائن. لذلك ، يمكنه خداع الطرف الآخر ليعتقد أنه شيء لمرة واحدة.
قبل دخول العرائن بنفسه ، كان النجم الأسود دائمًا مخفيًا عن الحقيقة.
كان قد أخفى بالفعل الآلية وراء العرائن ، والآن لديه فكرة جديدة ، وهي استخدام هذه الطريقة لاستعادة المزيد من خارقي خلف الدرجة A ، وإتقان هذه القناة تمامًا. كان بإمكانه رؤية أهمية هذا لما بعد الدرجة A.
تغير تعبيره ، وتردد قليلاً قبل أن يجيب بأسلوب فاتر. “لا ، هناك شخص يعرف.”
قدر حارس اليمين أن هذه الطريقة يمكن أن تخدع النجم الأسود لفترة طويلة. كان الوفاق المقدس قد أعد لسنوات عديدة قبل دخول العرائن ، لذلك في رأيه ، حتى لو كان النجم الأسود قوياً ، لم يكن مكانًا يمكن للمرء أن يدخله عرضًا.
بعد فهم ذلك ، تغير موقف الجميع ببطء ، وتحولوا إلى فصائل مختلفة وهم يحرسون بعضهم البعض.
لقد وافق على إخبار النجم الأسود عن أخبار العرائن ، لكن ذلك اقتصر على المعلومات التي كانت منظمته تملكها في السابق ، وليس عن تجربته الخاصة في العرائن. لم ينوي حارس اليمين انتهاك الصفقة ، لكنه لم يمانع في إخبار النجم الأسود بأنصاف الحقائق أيضًا.
ولكن مع استمرار حرب عصر الاستكشاف ، مات البدائيون واحدًا تلو الآخر ، مما قلل من عدد الأعضاء في الوفاق المقدس. وهكذا أصبحت منظمة الوفاق المقدس في نهاية حقبة الاستكشاف منظمة بالاسم تقريبًا ، تُركت بلا أمل ، ولكن لم يخطر ببال أحد أن طريقهم الأصلي سيتحقق أخيرًا!
لم يكن لديه أي سلبية تجاه هان شياو ، لكنه كان دائمًا في الجانب السلبي بسبب “الخائن”. لم يكن يعرف مقدار المعلومات التي حصل عليها هان شياو ، مما جعله يشعر بالاكتئاب.
في الوقت الحالي ، حصل أخيرًا على بعض المعلومات الحصرية ذات القيمة التي لا تقدر بثمن ، لذلك اختار بطبيعة الحال إخفاءها.
“ما من أحد غيرنا يعرف إحياءنا؟” سأل آخر.
كان لدى الجميع بعض الشكوك حول هذا البيان ، لكن مستوى الشك لم يكن مرتفعًا. بعد كل شيء ، ما زالوا معجبين بحارس اليمين.
نجحت خطة الإحياء. حان الوقت للتحدث مع النجم الأسود. لا بد لي من حمله حتى يضطلع على الأخبار …
كان هدفهم الأساسي هو إحياء أنفسهم في المستقبل ، لكن هدف الإحياء لم يكن واحدًا. البعض تمنى فقط الهروب من الحرب ، بينما أراد البعض الآخر تحقيق طموحاتهم. رغب آخرون في العيش إلى الأبد.
“عمل جيد. شكرا لك.”
قبل دخول العرائن بنفسه ، كان النجم الأسود دائمًا مخفيًا عن الحقيقة.
ومض ضوء من خلال عيون حارس اليمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
