في أي يوم لا يحاول فيه أحد اغتيالي ، أشعر بعدم الارتياح
كانت سيلفيا ترتدي سترة قتالية ميكانيكية خفيفة وحافظت على درعها نشطًا باستمرار. كان إجراء حماية البدلة لرأسها حلقة معدنية نصف دائرية ملفوفة حول الجزء الخلفي من رأسها ، مثبتة على أذنيها. كان وجهها محميًا بدرع شبه شفاف على شكل قوس ، وفي يدها كان سيفًا من الفضة المصفحة.
كانت تتلهف على الهواء مثل صندوق الرياح وشعرت أن رئتيها على وشك البدء في الحرق. جعل العرق في جميع أنحاء جسمها السترة القتالية الميكانيكية تشعر بأنها لزجة ورطبة.
بمجرد تراجع الأعداء ، لن يتمكن هان شياو من ملاحقة المزيد. الجانب الآخر من البوابة النجمية كان أراضي العدو. إذا تم إغلاق البوابة النجمية بعد مرورهم ، فسيكونون محاطين بشدة. لذلك ، كان شرط النصر هو تدمير البوابة النجمية قبل أن يتراجع الأعداء بنجاح.
“آمل أن يمنحوني بعض المرح هذه المرة.”
هدير!
مع ترتيب الكريستال الأرجواني ، قاد هان شياو هذا الفريق المسؤول عن تدمير محطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. لقد كان يفعل ذلك لمدة نصف عام.
جندي الألف وحش اقتحم فجأة من الجانب. مخلبه المعدني الميكانيكي الضخم مائل للأسفل ، يهتز بتردد عالٍ.
كانت سيلفيا ترتدي سترة قتالية ميكانيكية خفيفة وحافظت على درعها نشطًا باستمرار. كان إجراء حماية البدلة لرأسها حلقة معدنية نصف دائرية ملفوفة حول الجزء الخلفي من رأسها ، مثبتة على أذنيها. كان وجهها محميًا بدرع شبه شفاف على شكل قوس ، وفي يدها كان سيفًا من الفضة المصفحة.
أجبرت سيلفيا بعض الطاقة على الخروج من جسدها ، وربطت أسنانها ، ورفعت ذراعها الناعمة. اصطدم السيف الرقيق والصلب من الفضة في يديها بالمخالب ، مما أدى إلى تألق البريق.
كانت هذه هي ساحة المعركة السطحية على إحدى قلاع الأقمار الصناعية المسلحة لمحطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. كان فريق الصعود يتجه بصعوبة نحو فرن الطاقة الأساسي لقلعة الأقمار الصناعية المسلحة هذه. جاء الآلاف من جنود الوحوش من جميع الاتجاهات مثل الموجات ، وقاتل الجانبان بشدة ، تاركين مسار الجثث وراءهم في كل مكان ذهبوا إليه.
بووم!
صليل!
على الأقل لن تكون حياتي في خطر!
أريد العودة للدراسة!
“أتساءل كيف تسير المعركة أعلاه …”
زادت سترة القتال الميكانيكية السريعة والقوية فجأة من قوتها ، وأصبحت سيلفيا فجأة أسرع. غيرت بسرعة موقفها ، ولفت سيفها ، وطعن في جندي الوحش من زاوية صعبة. ظهر البرق الميكانيكي على السيف المعدني للحظة ، وصبغة من الضوء الأصفر تداولت على النصل أثناء طعنه في جسم هذا الجندي الألف في لحظة.
في هذه الأثناء ، كان أسطول القسم صفر يهاجم محطة النقل اللوجستي بقوة ، ويدمر سفن العدو الحربية واحدة تلو الأخرى.
في السنوات الثلاث الماضية ، أصبحت قائمة شبكة هان شياو أطول ، وزادت قائمة أعدائه بشكل متناسب.
انفجار!
“النجم الأسود ، تعال وقاتلني!” قال برغبة قوية في القتال في عينيه.
امتلأت رؤية سيلفيا فجأة بضوء قوي. سقطت مدافع الأيون على السطح ليس بعيدًا ، فأصابت جيش ألف جندي وحشي كثيفًا ، مما أدى إلى تدمير عدد كبير من الأشخاص.
اخترق شعاع ضوئي أصفر ضخم جسد جندي الوحش وأطلق النار من ظهره ، تاركًا ثقبًا دمويًا كبيرًا. انفجر جندي الوحوش الألف وسقط على الأرض ومات. حولها كان هناك أطنان من جثث جندي الوحوش الألف ومدفعية محطمة.
بمجرد الانتهاء من كلامه ، تموجت دوامة زرقاء في وسط البوابة النجمية ، بصقت سفينة حربية تلو الأخرى. وصلت تعزيزات أرض الدماء وانضمت بسرعة إلى البارجة ، ووقف هجوم أسطول هان شياو.
امتلأت رؤية سيلفيا فجأة بضوء قوي. سقطت مدافع الأيون على السطح ليس بعيدًا ، فأصابت جيش ألف جندي وحشي كثيفًا ، مما أدى إلى تدمير عدد كبير من الأشخاص.
كانت هذه هي ساحة المعركة السطحية على إحدى قلاع الأقمار الصناعية المسلحة لمحطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. كان فريق الصعود يتجه بصعوبة نحو فرن الطاقة الأساسي لقلعة الأقمار الصناعية المسلحة هذه. جاء الآلاف من جنود الوحوش من جميع الاتجاهات مثل الموجات ، وقاتل الجانبان بشدة ، تاركين مسار الجثث وراءهم في كل مكان ذهبوا إليه.
كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما كان المدير المباشر للفريق لاجي. قبل كل معركة ، كان لاجي يتبع الإجراءات ويعزز معنويات مرؤوسيه … وفي كل مرة ، جعلها تشعر أنها ستموت بالتأكيد.
كان لدى سيلفيا عدد لا يحصى من الرفاق حولها. كانت في فريق الصعود أيضًا ، مسؤولة عن جانب واحد من الفريق.
كانت تتلهف على الهواء مثل صندوق الرياح وشعرت أن رئتيها على وشك البدء في الحرق. جعل العرق في جميع أنحاء جسمها السترة القتالية الميكانيكية تشعر بأنها لزجة ورطبة.
مع السيف في يديها ، كانت تقاتل لفترة طويلة. لم تستطع حتى أن تتذكر ما إذا كانت قد قتلت مائة أو مائتي ألف جندي وحش. تضررت سترة القتال ، وأصيبت بجروح طفيفة. كانت مغطاة بالعرق والتعب.
بيب بيب!
كونها في ساحة المعركة ، لم تستطع سيلفيا سماع أي صوت بخلاف الانفجارات والصخب. كل ما عرفته هو أنها اضطرت إلى متابعة الفريق الكبير ومواصلة السير إلى الأمام ، وإلى الأمام ، وإلى الأمام.
على الأقل لن تكون حياتي في خطر!
تحطم الحزم عند ضرب الدرع. صمدت ذراعاها أمام التأثير. شعرت بألم حاد في ذراعيها وكتفيها ، وبالكاد يمكنها تحريكها. قبضت سيلفيا أسنانها وتحملت الألم. كان هناك فكر واحد فقط في ذهنها.
“كمين؟” تغير التعبير على وجوه الضباط.
نظرت إلى السماء. خارج قلعة الأقمار الصناعية المسلحة كان مشهد معركة المجرة رائعا . طار عدد لا يحصى من “النجوم المندفعة” عبر السماء ، مضفرًا شبكة مصنوعة من الضوء. تلك كانت أضواء عدد لا يحصى من مدافع الأيون ، تضيء الظلام وتحترق في صمت.
“لا يزال الأعداء يقاومون ويغطون فرق اللوجستيات ، محاولين تقليل خسائرهم من خلال نقل الموارد في محطة العبور من خلال النجوم. إذا لم نوقفهم ، فسيتمكن الأعداء من استعادة معظم مواردهم في حوالي سبعة وعشرين دقيقة والتراجع من خلال بوابة نجمية “.
كان هذا فريقًا مختلطًا قياسيًا. ينتمي 45 في المئة من الأسطول إلى هان شياو ، أكبر قوة حاضرة. وكان الباقون من عدد قليل من أعضاء القسم صفر ، جميعهم تحت قيادة هان شياو.
“سبعة وعشرون دقيقة؟ بالكاد يمكن أن تستمر عشر دقائق أخرى. إن خط دفاعهم محطم تمامًا بالفعل “.
امتلأت رؤية سيلفيا فجأة بضوء قوي. سقطت مدافع الأيون على السطح ليس بعيدًا ، فأصابت جيش ألف جندي وحشي كثيفًا ، مما أدى إلى تدمير عدد كبير من الأشخاص.
مع ترتيب الكريستال الأرجواني ، قاد هان شياو هذا الفريق المسؤول عن تدمير محطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. لقد كان يفعل ذلك لمدة نصف عام.
بووم!
“كيف الحال! اعتقدت تقريبا أننا سوف نموت “.
يمكن للأسطول أن يخترق أحيانًا الدرع الواقي للقمر الصناعي ويقدم هجمات داعمة ، ويزيل العقبات في مسار فريق الصعود إلى فرن الطاقة.
“كيف الحال! اعتقدت تقريبا أننا سوف نموت “.
“لقد ضربنا ذلك تقريبًا”. بقي الخوف في قلب سيلفيا. قبل أن تتمكن من التقاط أنفاسها ، توجه العديد من أشعة الضوء في اتجاهها. لم يكن لديها خيار سوى توسيع الدرع على ذراعيها ومنعهم بسرعة.
بانغ بانغ بانغ بانغ!
تحطم الحزم عند ضرب الدرع. صمدت ذراعاها أمام التأثير. شعرت بألم حاد في ذراعيها وكتفيها ، وبالكاد يمكنها تحريكها. قبضت سيلفيا أسنانها وتحملت الألم. كان هناك فكر واحد فقط في ذهنها.
بمجرد الانتهاء من كلامه ، تموجت دوامة زرقاء في وسط البوابة النجمية ، بصقت سفينة حربية تلو الأخرى. وصلت تعزيزات أرض الدماء وانضمت بسرعة إلى البارجة ، ووقف هجوم أسطول هان شياو.
أريد العودة للدراسة!
على الأقل لن تكون حياتي في خطر!
عند رؤية هذا الشخص ، شعرت سيلفيا أن قلبها كان نصف متجمد. كان هذا الشخص هو الصف A المتمركز في محطة النقل اللوجستي. كان من المفترض أن يقاتل في الفضاء الخارجي ، لكنه هبط على سطح القمر الصناعي ، ويبدو أنه قد تم تفجيره هناك.
كونها في ساحة المعركة ، لم تستطع سيلفيا سماع أي صوت بخلاف الانفجارات والصخب. كل ما عرفته هو أنها اضطرت إلى متابعة الفريق الكبير ومواصلة السير إلى الأمام ، وإلى الأمام ، وإلى الأمام.
هدير!
قبل ثلاث سنوات ، كانت سيلفيا قادرة على الوصول إلى الصف B. لقد ذهبت بسرور لإخبار هان شياو بالخبر السار ، وكان هان شياو سعيدا للغاية. لقد ألقى بها على الفور في الفريق المتقدم للتدريب القتالي الحقيقي.
في البداية ، كانت سيلفيا سعيدة نوعًا ما ، لكنها الآن تشعر بالندم.
أريد العودة للدراسة!
كانت هذه هي ساحة المعركة السطحية على إحدى قلاع الأقمار الصناعية المسلحة لمحطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. كان فريق الصعود يتجه بصعوبة نحو فرن الطاقة الأساسي لقلعة الأقمار الصناعية المسلحة هذه. جاء الآلاف من جنود الوحوش من جميع الاتجاهات مثل الموجات ، وقاتل الجانبان بشدة ، تاركين مسار الجثث وراءهم في كل مكان ذهبوا إليه.
“هذا هو السبب في أنني لا أحب التحدث عندما يكون لدينا اليد العليا.” تنهد هان شياو.
كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما كان المدير المباشر للفريق لاجي. قبل كل معركة ، كان لاجي يتبع الإجراءات ويعزز معنويات مرؤوسيه … وفي كل مرة ، جعلها تشعر أنها ستموت بالتأكيد.
في هذا الوقت ، حلقت الخطوط العريضة لشخص فجأة في اتجاهها من بعيد ، وهبطت بشدة على الأرض ليست بعيدة. أحدث هذا التأثير الضخم تأثيرًا على الأرض المعدنية كما لو كانت مصنوعة من الورق.
في البداية ، كانت سيلفيا سعيدة نوعًا ما ، لكنها الآن تشعر بالندم.
يبدو أن هذا الشخص قد تأذى من السقوط ، فقط يقف واقفاً بعد بعض الوقت. ثم التفت للنظر إلى فريق الصعود الذي كانت فيه سيلفيا.
كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما كان المدير المباشر للفريق لاجي. قبل كل معركة ، كان لاجي يتبع الإجراءات ويعزز معنويات مرؤوسيه … وفي كل مرة ، جعلها تشعر أنها ستموت بالتأكيد.
“أتساءل كيف تسير المعركة أعلاه …”
عند رؤية هذا الشخص ، شعرت سيلفيا أن قلبها كان نصف متجمد. كان هذا الشخص هو الصف A المتمركز في محطة النقل اللوجستي. كان من المفترض أن يقاتل في الفضاء الخارجي ، لكنه هبط على سطح القمر الصناعي ، ويبدو أنه قد تم تفجيره هناك.
كانت ساحة المعركة تتغير باستمرار. تغيرت التعبيرات على أفراد فريق الصعود فجأة حيث تحولوا على الفور نحو هذا العدو الجديد من درجة الكارثة ، وهم يستعدون للحماية من هجومه. لم يكن هناك درجات كارثة بينهم.
بينما كان الجميع يشعرون بالقلق الشديد ، هبط نيزك آخر من السماء واشتبك بشدة في هذه الدرجة من الكارثة ، مما دفعه على بعد عشرات الأميال ، وخلق حلقة من التأثير الصوتي. أدى التأثير إلى إزاحة جنود ألف وحش ، والرياح العنيفة حوّلت سيلفيا والآخرين عن توازنهم.
في هذه الأثناء ، كان أسطول القسم صفر يهاجم محطة النقل اللوجستي بقوة ، ويدمر سفن العدو الحربية واحدة تلو الأخرى.
“إنه سعادة ماريان!”
طالما أنهم لم يلتقوا بأي شخص لا يمكنهم التعامل معه ، فلن يضطر هان شياو إلى محاربة أي شخص شخصيًا.
“كيف الحال! اعتقدت تقريبا أننا سوف نموت “.
يمكن للأسطول أن يخترق أحيانًا الدرع الواقي للقمر الصناعي ويقدم هجمات داعمة ، ويزيل العقبات في مسار فريق الصعود إلى فرن الطاقة.
بووم!
سمعت سيلفيا علامات التعجب من الخلف. استعادت التوازن ونظرت. كان “النيزك” الذي قضى على عدو درجة الكارثة بعيدًا. كان الصف A الملاكم الميكانيكي الذي انضم إلى جيش النجم الأسود قبل ثلاث سنوات ، ماريان.
“لا يزال الأعداء يقاومون ويغطون فرق اللوجستيات ، محاولين تقليل خسائرهم من خلال نقل الموارد في محطة العبور من خلال النجوم. إذا لم نوقفهم ، فسيتمكن الأعداء من استعادة معظم مواردهم في حوالي سبعة وعشرين دقيقة والتراجع من خلال بوابة نجمية “.
كان ماريان مغطى ببدلة ميكانيكية ثقيلة سوداء مثل فارس ثقيل مدرع. التفت ونظر إلى فريق الصعود إلى الطائرة. أومأ برأسه للإشارة لفريق الصعود لمواصلة المضي قدمًا وعدم القلق بشأن أي شيء آخر.
“كمين؟” تغير التعبير على وجوه الضباط.
ثم ، تسارع واختفى ، مطاردا العدو من الصف المتفوق والتركيز على خصمه.
“سأترك الأمر لكم يا رفاق. لدي عمل لأقوم به. “
ابتسم رقيب أول وقال: “ليس للأعداء فرصة. لقد فزنا “.
كان نموذج البارجة لأسطول الكمائن هذا مختلفًا عن أرض الدماء – فهو ينتمي إلى منظمة أخرى. على مدى السنوات الثلاث الماضية ، انضمت المنظمات التي أرادته أن يموت قبل أن يصبح أقوى حتى مع قوات إراقة الدماء سراً واحدة تلو الأخرى ، ودخلت الحرب السرية. التقى هان شياو بالفعل بهذا النوع من الكمين الذي تم إعداده أكثر من عشر مرات ، لذلك اعتاد عليه. في أي يوم لا أحد يحاول اغتياله ، سيشعر أن هناك شيء مفقود
“أتساءل كيف تسير المعركة أعلاه …”
مع ترتيب الكريستال الأرجواني ، قاد هان شياو هذا الفريق المسؤول عن تدمير محطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. لقد كان يفعل ذلك لمدة نصف عام.
نظرت سيلفيا إلى السماء مرة أخرى. يبدو أن رؤيتها قادرة على اختراق الظلام. عرفت أن معلمها كان في الأسطول المطل على المعركة بأكملها.
كان هذا الرجل أيضًا بذرة ما بعد الدرجة A ، هادافي ، متعصب معركة. قبل عام واحد ، دخل الحرب السرية خلال معركة معينة ، يتطلع على وجه التحديد للقتال مع هان شياو ، ثم هُزم وهرب.
في هذه الأثناء ، كان أسطول القسم صفر يهاجم محطة النقل اللوجستي بقوة ، ويدمر سفن العدو الحربية واحدة تلو الأخرى.
كان هان شياو في غرفة القيادة لسفينة القيادة ، يراقب إسقاط ساحة المعركة في الوقت الحقيقي ، ويحرك القوات ، ويطل على المعركة الشاملة. وقفت دائرة من رقيب الأركان حوله.
“لا يزال الأعداء يقاومون ويغطون فرق اللوجستيات ، محاولين تقليل خسائرهم من خلال نقل الموارد في محطة العبور من خلال النجوم. إذا لم نوقفهم ، فسيتمكن الأعداء من استعادة معظم مواردهم في حوالي سبعة وعشرين دقيقة والتراجع من خلال بوابة نجمية “.
بالمقارنة مع ثلاث سنوات مضت ، قدم هان شياو أجواء أكثر ثباتًا. كان شعره قصيرًا ووجهه زاويًا وبقايا على ذقنه. كان يرتدي قلادة مدورة مضغوطة وسترة واقية سوداء لا تستطيع تغطية جسده. كان سحر رجل ناضج ينبع منه من رأسه إلى أخمص قدميه.
كانت سيلفيا ترتدي سترة قتالية ميكانيكية خفيفة وحافظت على درعها نشطًا باستمرار. كان إجراء حماية البدلة لرأسها حلقة معدنية نصف دائرية ملفوفة حول الجزء الخلفي من رأسها ، مثبتة على أذنيها. كان وجهها محميًا بدرع شبه شفاف على شكل قوس ، وفي يدها كان سيفًا من الفضة المصفحة.
كان منصبه الحالي هو القائد الأعلى لهذا الأسطول.
“كمين؟” تغير التعبير على وجوه الضباط.
في هذا الوقت ، حلقت الخطوط العريضة لشخص فجأة في اتجاهها من بعيد ، وهبطت بشدة على الأرض ليست بعيدة. أحدث هذا التأثير الضخم تأثيرًا على الأرض المعدنية كما لو كانت مصنوعة من الورق.
كان هذا فريقًا مختلطًا قياسيًا. ينتمي 45 في المئة من الأسطول إلى هان شياو ، أكبر قوة حاضرة. وكان الباقون من عدد قليل من أعضاء القسم صفر ، جميعهم تحت قيادة هان شياو.
كان هان شياو في غرفة القيادة لسفينة القيادة ، يراقب إسقاط ساحة المعركة في الوقت الحقيقي ، ويحرك القوات ، ويطل على المعركة الشاملة. وقفت دائرة من رقيب الأركان حوله.
تسبب ظهور تعزيزات العدو في ردود فعل متسلسلة. على الجانب الآخر ، انبثقت تيارات من الضوء من المنطقة المقفرة. توقف أسطول مسلح ضخم عند حافة ساحة المعركة ، محاطًا بأسطول هان شياو في المنتصف مع التعزيزات.
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، أصبح جيش النجم الأسود العضو الأعلى بين القسم صفر. قبل عام ، جعلت الكريستال الأرجواني أخيرا جيش النجم الأسود شريكهم على المدى الطويل. كان جيش النجم الأسود بعد ذلك المنظمة الرائدة المعترف بها رسميًا للقسم صفر. لذلك ، أصبح هان شياو القائد.
كونها في ساحة المعركة ، لم تستطع سيلفيا سماع أي صوت بخلاف الانفجارات والصخب. كل ما عرفته هو أنها اضطرت إلى متابعة الفريق الكبير ومواصلة السير إلى الأمام ، وإلى الأمام ، وإلى الأمام.
في البداية ، كانت سيلفيا سعيدة نوعًا ما ، لكنها الآن تشعر بالندم.
مع ترتيب الكريستال الأرجواني ، قاد هان شياو هذا الفريق المسؤول عن تدمير محطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. لقد كان يفعل ذلك لمدة نصف عام.
كقائد ، كان يعني أنه لا يستطيع بسهولة الانضمام إلى الهجمات شخصيًا. لم يعد هان شياو يقود المعركة وترك جميع مرؤوسيه يقومون بعملهم. إن الصف A الخارقون الجدد الذين جندهم قبل ثلاث سنوات كانوا كلهم مواهب مفيدة وموثوقة للغاية. هذا عوض نقص المقاتلين رفيعي المستوى تحت قيادته.
في هذا الوقت ، كان عدد قليل من رقباء الموظفين يراقبون توقعات ساحة المعركة ويناقشون بصوت عال في المعركة.
طالما أنهم لم يلتقوا بأي شخص لا يمكنهم التعامل معه ، فلن يضطر هان شياو إلى محاربة أي شخص شخصيًا.
مع ترتيب الكريستال الأرجواني ، قاد هان شياو هذا الفريق المسؤول عن تدمير محطة النقل اللوجستي في أرض سفك الدماء. لقد كان يفعل ذلك لمدة نصف عام.
كان عليه أن يرعى ضباطه ويعطيهم فرصًا للمساهمة. بعد كل شيء ، إذا هاجم ، فإن مرؤوسيه لن يفعلوا شيئًا.
في هذا الوقت ، كان عدد قليل من رقباء الموظفين يراقبون توقعات ساحة المعركة ويناقشون بصوت عال في المعركة.
“لا يزال الأعداء يقاومون ويغطون فرق اللوجستيات ، محاولين تقليل خسائرهم من خلال نقل الموارد في محطة العبور من خلال النجوم. إذا لم نوقفهم ، فسيتمكن الأعداء من استعادة معظم مواردهم في حوالي سبعة وعشرين دقيقة والتراجع من خلال بوابة نجمية “.
كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما كان المدير المباشر للفريق لاجي. قبل كل معركة ، كان لاجي يتبع الإجراءات ويعزز معنويات مرؤوسيه … وفي كل مرة ، جعلها تشعر أنها ستموت بالتأكيد.
“سبعة وعشرون دقيقة؟ بالكاد يمكن أن تستمر عشر دقائق أخرى. إن خط دفاعهم محطم تمامًا بالفعل “.
“كل ما علينا فعله الآن هو تدمير البوابة النجمية. وبهذه الطريقة ، فإن هؤلاء الأعداء الذين لم يتراجعوا بعد سينتهي أمرهم “.
بالمقارنة مع ثلاث سنوات مضت ، قدم هان شياو أجواء أكثر ثباتًا. كان شعره قصيرًا ووجهه زاويًا وبقايا على ذقنه. كان يرتدي قلادة مدورة مضغوطة وسترة واقية سوداء لا تستطيع تغطية جسده. كان سحر رجل ناضج ينبع منه من رأسه إلى أخمص قدميه.
عند الاستماع إلى مناقشتهم ، داعب هان شياو ذقنه ولم يقل أي شيء.
بانغ بانغ بانغ بانغ!
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، أصبح جيش النجم الأسود العضو الأعلى بين القسم صفر. قبل عام ، جعلت الكريستال الأرجواني أخيرا جيش النجم الأسود شريكهم على المدى الطويل. كان جيش النجم الأسود بعد ذلك المنظمة الرائدة المعترف بها رسميًا للقسم صفر. لذلك ، أصبح هان شياو القائد.
كان المرفق الأساسي لمحطة النقل اللوجستي عبارة عن البوابة النجمية بنيت من قبل حضارة مجموعة النجوم التي أدت إلى مجموعة سيول النجمية على الجانب الآخر. قام الأعداء بنشر دروع وأساطيل واقية لحماية البوابة النجمية. عندما هاجموا ، تراجعوا وهم يحرسون أنفسهم.
على الأقل لن تكون حياتي في خطر!
بمجرد تراجع الأعداء ، لن يتمكن هان شياو من ملاحقة المزيد. الجانب الآخر من البوابة النجمية كان أراضي العدو. إذا تم إغلاق البوابة النجمية بعد مرورهم ، فسيكونون محاطين بشدة. لذلك ، كان شرط النصر هو تدمير البوابة النجمية قبل أن يتراجع الأعداء بنجاح.
“كل ما علينا فعله الآن هو تدمير البوابة النجمية. وبهذه الطريقة ، فإن هؤلاء الأعداء الذين لم يتراجعوا بعد سينتهي أمرهم “.
كانت البوابة النجمية ثنائية الاتجاه ، لذلك يمكن أن تصل تعزيزات الأعداء عبر البوابة النجمية. سيحتاج الأعداء إلى وقت لجمع التعزيزات ، لذا فإن الجانب المهاجم له اليد العليا. طالما دمروا البوابة النجمية أولاً ، سيتم تحديد المعركة.
تلقى جيش النجم الأسود أطنانًا من الموارد على مدى السنوات القليلة الماضية. وبالتالي ، قام هان شياو بتوسيع أسطوله ، وهذا هو السبب في أن حجم أسطول البعثة كان ضخمًا جدًا. هدموا فريق الدفاع في محطة العبور. أظهر إسقاط ساحة المعركة أن خط دفاع الأعداء قد تحطم ، مما كشف البوابة النجمية.
ابتسم رقيب أول وقال: “ليس للأعداء فرصة. لقد فزنا “.
قام هان شياو بتمديد رقبته بشكل عرضي ووجه هادئ ومشى نحو الفتحة بخطوات واسعة.
بمجرد الانتهاء من كلامه ، تموجت دوامة زرقاء في وسط البوابة النجمية ، بصقت سفينة حربية تلو الأخرى. وصلت تعزيزات أرض الدماء وانضمت بسرعة إلى البارجة ، ووقف هجوم أسطول هان شياو.
في هذا الوقت ، كان عدد قليل من رقباء الموظفين يراقبون توقعات ساحة المعركة ويناقشون بصوت عال في المعركة.
دون الكلام ، نظر هان شياو إلى رقيب الموظفين الذي تحدث. سعل ذلك الشخص بشكل محرج ، وتجنب نظرة هان شياو ، وحدق في إسقاط ساحة المعركة ، ووضع تعبيرًا مركزًا ، كما لو كان يقول ، إنني أقوم بتحليل حالة ساحة المعركة ، لا تزعجني.
“هذا هو السبب في أنني لا أحب التحدث عندما يكون لدينا اليد العليا.” تنهد هان شياو.
عند الاستماع إلى مناقشتهم ، داعب هان شياو ذقنه ولم يقل أي شيء.
تسبب ظهور تعزيزات العدو في ردود فعل متسلسلة. على الجانب الآخر ، انبثقت تيارات من الضوء من المنطقة المقفرة. توقف أسطول مسلح ضخم عند حافة ساحة المعركة ، محاطًا بأسطول هان شياو في المنتصف مع التعزيزات.
“كمين؟” تغير التعبير على وجوه الضباط.
اخترق شعاع ضوئي أصفر ضخم جسد جندي الوحش وأطلق النار من ظهره ، تاركًا ثقبًا دمويًا كبيرًا. انفجر جندي الوحوش الألف وسقط على الأرض ومات. حولها كان هناك أطنان من جثث جندي الوحوش الألف ومدفعية محطمة.
“أوه ، يبدو أن محطة النقل اللوجستي هذه فخ.” رفع هان شياو حواجبه. كان هادئا ولم يفاجأ على الإطلاق.
في هذا الوقت ، كان عدد قليل من رقباء الموظفين يراقبون توقعات ساحة المعركة ويناقشون بصوت عال في المعركة.
تلقى جيش النجم الأسود أطنانًا من الموارد على مدى السنوات القليلة الماضية. وبالتالي ، قام هان شياو بتوسيع أسطوله ، وهذا هو السبب في أن حجم أسطول البعثة كان ضخمًا جدًا. هدموا فريق الدفاع في محطة العبور. أظهر إسقاط ساحة المعركة أن خط دفاع الأعداء قد تحطم ، مما كشف البوابة النجمية.
كانت المعركة تسير بسلاسة كبيرة ، لذلك لاحظ شيئًا خاطئًا منذ فترة طويلة. بعد أن دمر الكثير من محطات الترانزيت اللوجيستية ، كيف لا تستجيب أرض سفك الدماء؟
كان نموذج البارجة لأسطول الكمائن هذا مختلفًا عن أرض الدماء – فهو ينتمي إلى منظمة أخرى. على مدى السنوات الثلاث الماضية ، انضمت المنظمات التي أرادته أن يموت قبل أن يصبح أقوى حتى مع قوات إراقة الدماء سراً واحدة تلو الأخرى ، ودخلت الحرب السرية. التقى هان شياو بالفعل بهذا النوع من الكمين الذي تم إعداده أكثر من عشر مرات ، لذلك اعتاد عليه. في أي يوم لا أحد يحاول اغتياله ، سيشعر أن هناك شيء مفقود
كانت البوابة النجمية ثنائية الاتجاه ، لذلك يمكن أن تصل تعزيزات الأعداء عبر البوابة النجمية. سيحتاج الأعداء إلى وقت لجمع التعزيزات ، لذا فإن الجانب المهاجم له اليد العليا. طالما دمروا البوابة النجمية أولاً ، سيتم تحديد المعركة.
بيب بيب!
هذه المرة ، تلقت سفينة القيادة رسالة فيديو من الأسطول المهاجم. ظهر رجل ذو جلد معدني على الشاشة. بدا وكأن جسده بالكامل مصنوع من المعدن.
نظرت سيلفيا إلى السماء مرة أخرى. يبدو أن رؤيتها قادرة على اختراق الظلام. عرفت أن معلمها كان في الأسطول المطل على المعركة بأكملها.
“كمين؟” تغير التعبير على وجوه الضباط.
“النجم الأسود ، تعال وقاتلني!” قال برغبة قوية في القتال في عينيه.
ومع ذلك ، لم يستسلم هادافي. بعد هروبه ، انضم إلى أرض سفك الدماء واستخدم الفرص خلال الحرب لمواصلة محاربة هان شياو ، ومعاملة هان شياو كمعارض لتحسين نفسه. حارب هان شياو مرارا وتكرارا ، وخسر مرارا وتكرارا. علاوة على ذلك ، هرب بسرعة كبيرة عندما كانت الأمور تبدو سيئة. في عيون هان شياو ، كان في الأساس متهربا قذرًا.
“تسك ، هذا الرجل هنا مرة أخرى.” تنهد هان شياو.
كانت تتلهف على الهواء مثل صندوق الرياح وشعرت أن رئتيها على وشك البدء في الحرق. جعل العرق في جميع أنحاء جسمها السترة القتالية الميكانيكية تشعر بأنها لزجة ورطبة.
عند الاستماع إلى مناقشتهم ، داعب هان شياو ذقنه ولم يقل أي شيء.
كان هذا الرجل أيضًا بذرة ما بعد الدرجة A ، هادافي ، متعصب معركة. قبل عام واحد ، دخل الحرب السرية خلال معركة معينة ، يتطلع على وجه التحديد للقتال مع هان شياو ، ثم هُزم وهرب.
في هذا الوقت ، كان عدد قليل من رقباء الموظفين يراقبون توقعات ساحة المعركة ويناقشون بصوت عال في المعركة.
كانت ساحة المعركة تتغير باستمرار. تغيرت التعبيرات على أفراد فريق الصعود فجأة حيث تحولوا على الفور نحو هذا العدو الجديد من درجة الكارثة ، وهم يستعدون للحماية من هجومه. لم يكن هناك درجات كارثة بينهم.
ومع ذلك ، لم يستسلم هادافي. بعد هروبه ، انضم إلى أرض سفك الدماء واستخدم الفرص خلال الحرب لمواصلة محاربة هان شياو ، ومعاملة هان شياو كمعارض لتحسين نفسه. حارب هان شياو مرارا وتكرارا ، وخسر مرارا وتكرارا. علاوة على ذلك ، هرب بسرعة كبيرة عندما كانت الأمور تبدو سيئة. في عيون هان شياو ، كان في الأساس متهربا قذرًا.
“آمل أن يمنحوني بعض المرح هذه المرة.”
في السنوات الثلاث الماضية ، أصبحت قائمة شبكة هان شياو أطول ، وزادت قائمة أعدائه بشكل متناسب.
بووم!
“سأترك الأمر لكم يا رفاق. لدي عمل لأقوم به. “
طالما أنهم لم يلتقوا بأي شخص لا يمكنهم التعامل معه ، فلن يضطر هان شياو إلى محاربة أي شخص شخصيًا.
قام هان شياو بتمديد رقبته بشكل عرضي ووجه هادئ ومشى نحو الفتحة بخطوات واسعة.
كونها في ساحة المعركة ، لم تستطع سيلفيا سماع أي صوت بخلاف الانفجارات والصخب. كل ما عرفته هو أنها اضطرت إلى متابعة الفريق الكبير ومواصلة السير إلى الأمام ، وإلى الأمام ، وإلى الأمام.
“آمل أن يمنحوني بعض المرح هذه المرة.”
طالما أنهم لم يلتقوا بأي شخص لا يمكنهم التعامل معه ، فلن يضطر هان شياو إلى محاربة أي شخص شخصيًا.
عند الاستماع إلى مناقشتهم ، داعب هان شياو ذقنه ولم يقل أي شيء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
