هجوم مضاد
فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.
ألبرت أجبر نفسه على الهدوء. لقد كان يعلم أن النجم الأسود كان خطيرًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يأتي هجوم النجم الأسود المضاد بسرعة كبيرة ، مما يجلب لهم الكثير من الخطر.
…
لقد كان واحد منهم.
امبراطور التنين !
كان هذا السجن الذي ينتمي إلى شانا والآخرين. كان لسجن الأهداف التي تم الاستيلاء عليها في القائمة.
في اللحظة التي بدت فيها كلماته …
كان جميع السجناء قد وضعوا حلقات ميكانيكية خاصة على معصميهم وكاحليهم. ستحد من قوة فئتهم. كانت هذه الحلقات جزءا لا يتجزأ من الجسد. أرسلت الحلقات على المعصمين إبرًا على مستوى النانو في أوعيتهم الدموية وقلوبهم وأدمغتهم وغيرها من الأماكن الحيوية. كانت الحلقات الميكانيكية على الكاحلين مثبطات الجينات الخارقة التي أضعفت سرعة الشفاء.
كان الكثير منهم يأسًا وقلقًا وخائفًا مما كان سيحدث في المستقبل. لا أحد يعلم ما هو الهدف من هذه المنظمة.
كان لديهم أطواق على رقابهم ، أيضًا. كانت مسحورة بسحر قوي للغاية أعاقهم من استخدام تعويذات وقام بإضعافهم. من الواضح أن الشخص الذي وضع هذه التعويذات كان أقوى بكثير من الأسرى. وبالتالي ، كان التأثير طويل الأمد للغاية.
لقد كان واحد منهم.
بخلاف ذلك ، تم حقن العديد من الأدوية أيضًا ، مما يمنع الخلايا الموجودة داخل أجسامهم من توليد الطاقة.
ألبرت أجبر نفسه على الهدوء. لقد كان يعلم أن النجم الأسود كان خطيرًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يأتي هجوم النجم الأسود المضاد بسرعة كبيرة ، مما يجلب لهم الكثير من الخطر.
تجاهل الثلاثة السجناء بالكامل. لم يكونوا هناك للتحقق من السجناء وفقا للجدول الزمني اليوم. نظرًا للفشلين اللذين سببهما لهم النجم الأسود ، بحذر ، قرر ألبرت الاحتفاظ بالأمور في مكان منخفض وعدم القيام بأي شيء لبضع سنوات. وبالتالي ، كانوا الآن يعولون على السجناء ويستعدون لنقلهم إلى مكان آخر.
انتهى الأمر!
العديد من أساليب السجن جعلت هذه الدرجة ضعيفة للغاية.
“لا تقلق. على الرغم من أن الخصم هو ما بعد الصف A ، لا يزال لدينا القليل من الأمل. على الرغم من أننا لسنا متكافئين مع إمبراطور التنين ، إلا أننا على الأقل سنوقفها لبضع لحظات. إليوت ، ما إذا كنا نستطيع الهروب أم لا يعتمد عليك. سنخلق فرصة لك لتلقي تعويذتك “. ألبرت شد أسنانه.
في اليوم الأول الذي سُجن فيه كيرنيد ، أدرك بشكل مثير للصدمة أن الآخرين المسجونين كانوا جميعهم مشهورين ومهمين ، إن لم يكن أكثر. ومع ذلك ، فقد تم القبض عليهم جميعا وسجنوا هناك. لقد تحجر بشكل مبرر.
ومع ذلك ، بالحديث عن التشاؤم ، كان أقل شأنا بكثير من جاره.
حاول كيرنيد الهرب لكنه فشل. لم يتمكن الكثير من الآخرين من الفرار ولم يكن استثناءً. علاوة على ذلك ، حتى لو نجح في الهروب من السجن ، فسيظل هناك أعداء يحرسون وينتظرون في الخارج ، مما جعله يائسًا.
“لا تقلق. على الرغم من أن الخصم هو ما بعد الصف A ، لا يزال لدينا القليل من الأمل. على الرغم من أننا لسنا متكافئين مع إمبراطور التنين ، إلا أننا على الأقل سنوقفها لبضع لحظات. إليوت ، ما إذا كنا نستطيع الهروب أم لا يعتمد عليك. سنخلق فرصة لك لتلقي تعويذتك “. ألبرت شد أسنانه.
بعد أن سُجن لعدة أيام ، استسلم وعرف بوضوح أنه لن يتمكن من الهرب بمفرده. كل ما يمكن أن يفعله هو أن يصلي شخص ما لإنقاذه. ومع ذلك ، لم يأت أحد لإنقاذ السجناء الآخرين الذين كانوا جميعاً يشغلون مناصب رفيعة. لم يستطع إلا أن يشعر أن فرص الهروب كانت قريبة من لا شيء. كان متشائما إلى حد ما.
ومع ذلك ، بالحديث عن التشاؤم ، كان أقل شأنا بكثير من جاره.
بووم!
سُجن رجل فضاء من البشر في الزنزانة بجانب كيرنيد. كان هذا الشخص يحافظ على وجه طويل طوال الوقت. وكان يتطلع ليس فقط ببؤس ولكن باكتئاب تقريبا. كان اسمه لاجي [1] ، درجة كارثة وحيد. مما قاله ، سُجن هناك منذ حوالي عشر سنوات. وكان الأكبر من حوله.
حاول إليوت ، المغطى بالعرق ، على عجل أن يلقي تعويذة النقل عن بعد. ومع ذلك ، عندما كان قد خلق دوامة الفضاء فقط ، أصبح فجأة غير مستقر للغاية. اختفت بوابة النقل عن بعد التي كانت تعمل دائمًا بشكل مفاجئ تمامًا قبل أن تتشكل.
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
سُجن رجل فضاء من البشر في الزنزانة بجانب كيرنيد. كان هذا الشخص يحافظ على وجه طويل طوال الوقت. وكان يتطلع ليس فقط ببؤس ولكن باكتئاب تقريبا. كان اسمه لاجي [1] ، درجة كارثة وحيد. مما قاله ، سُجن هناك منذ حوالي عشر سنوات. وكان الأكبر من حوله.
كانت أيام السجن مملة للغاية. كان الترفيه الوحيد بينهما هو الدردشة مع بعضهم البعض ، في محاولة للعثور على الأقل من الفرح في تلك الأيام اليائسة.
[1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.
عندما كان هؤلاء السجناء يقضون وقتًا ممتعًا في الدردشة ، طالما فتح لاجى فمه ، فسوف يحطم الجو بلا شك.
دون أن يقول الكثير ، أخبر هان شياو الجميع بالهجوم بالكامل.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان الجميع هناك مهمين في السابق ، وكان الجميع متشائمين حيال ذلك. ومع ذلك ، من حيث التشاؤم ، شعر كيرنيد أنهم كانوا كلهم قمامة مقارنة بلاغي.
هذه المرة ، فتحت بوابة السجن. مشى ألبرت وشانا وإيليوت. بدأ السجناء في ضجة.
امبراطور التنين !
“دعوني أخرج من هنا. هل تعرفون من أكون؟”
تنهد لاجي وقال ، “تنهد ، أعتقد أنهم سوف يجعلوننا مواد تجريبية ويقومون بدراسة أجسامنا. عندما نفقد قيمتنا لهم ، سيقومون بعد ذلك بتشريحنا ؛ تمزيق العظام والعضلات والأعضاء. ووضعها في حاويات كعينات. قد يتم كتابة اسمنا وتجربتنا الحياتية في مكان ما على هذه الحاويات. سنصبح بعد ذلك مجموعة لعرضها على الآخرين. “انظر ، هذا هو الدماغ المتطور للغاية من درجة الكارثة كيرنيد ” وما إلى ذلك … “
كانت أيام السجن مملة للغاية. كان الترفيه الوحيد بينهما هو الدردشة مع بعضهم البعض ، في محاولة للعثور على الأقل من الفرح في تلك الأيام اليائسة.
“لقد عبثتم بشخص ما لا يجب عليكم العبث به. سوف تدفعون ثمن هذا! “
“ما هو هدفكم!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لديهم أطواق على رقابهم ، أيضًا. كانت مسحورة بسحر قوي للغاية أعاقهم من استخدام تعويذات وقام بإضعافهم. من الواضح أن الشخص الذي وضع هذه التعويذات كان أقوى بكثير من الأسرى. وبالتالي ، كان التأثير طويل الأمد للغاية.
تحدث كثيرون مع الغضب. في كل مرة يأتي شخص ما للقيام بدوريات ، يحاولون تهديدهم.
تنهد لاجي وقال ، “تنهد ، أعتقد أنهم سوف يجعلوننا مواد تجريبية ويقومون بدراسة أجسامنا. عندما نفقد قيمتنا لهم ، سيقومون بعد ذلك بتشريحنا ؛ تمزيق العظام والعضلات والأعضاء. ووضعها في حاويات كعينات. قد يتم كتابة اسمنا وتجربتنا الحياتية في مكان ما على هذه الحاويات. سنصبح بعد ذلك مجموعة لعرضها على الآخرين. “انظر ، هذا هو الدماغ المتطور للغاية من درجة الكارثة كيرنيد ” وما إلى ذلك … “
تجاهل الثلاثة السجناء بالكامل. لم يكونوا هناك للتحقق من السجناء وفقا للجدول الزمني اليوم. نظرًا للفشلين اللذين سببهما لهم النجم الأسود ، بحذر ، قرر ألبرت الاحتفاظ بالأمور في مكان منخفض وعدم القيام بأي شيء لبضع سنوات. وبالتالي ، كانوا الآن يعولون على السجناء ويستعدون لنقلهم إلى مكان آخر.
بالتأكيد لم يلتقطوا هذه الأهداف لأنهم أرادوا جمع الطوابع من مناطقهم ؛ كان لديهم أهداف أخرى. لم يكن هذا المكان هو المكان النهائي الذي سينتهي به هؤلاء السجناء.
…
في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.
لم يتوقف الصراخ والشتائم ، لكن الثلاثة منهم لم يهتموا. لقد انقسموا وقاموا بالعد. قريباً جداً ، جاءت شانا إلى زنزانة كيرنيد.
لقد قصف كيرنيد الجدار الشفاف بشدة غاضبا ، “أتذكرك. أنت الشخص الذي قبض علي! حضارة لايت رون ستخرجني بالتأكيد!
“لقد عبثتم بشخص ما لا يجب عليكم العبث به. سوف تدفعون ثمن هذا! “
سخرت شانا. “هل ما زلت لم تستسلم؟ هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيأتي لإنقاذك؟ “.
سخرت شانا. “هل ما زلت لم تستسلم؟ هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيأتي لإنقاذك؟ “.
هذه المرة ، قال لاجي ببطء ، “لا تقلق ، لن يأتي أحد لإنقاذنا. بالتأكيد سنموت “.
كان كيرنيد على الفور في حيرة للكلمات. غطى وجهه بيد واحدة وقال ، “من الجانب الذي أنت عليه فعلاً؟”
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
بعد العد ، كان الثلاثة منهم على استعداد للمغادرة. كان السجناء ما زالوا يصرخون ويلعنون. توقف ألبرت مؤقتًا قبل أن يستدير وقال للجميع: “أعلم أنكم تعتقدون أنكم أشخاص مهمون . في الواقع ، فإن مواقعكم في حلقة النجوم المحطمة لا تستحق حتى الإشارة إليها في عيني. في غضون أيام قليلة ، سوف أجمدكم وأرسلكم خارج حلقة النجوم المحطمة. سيبدو على أنكم فقدتم إلى الأبد. لن تروا منظماتكم أو أسركم أبدًا مرة أخرى. المصير في انتظاركم “.
ليس بعيدًا ، كانت عيون شخص من الدرجة A يرتدي رداءًا أحمر تسطع في الضوء الأزرق السحري ، وكانت العصى في يده تشع.
فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.
جميع السجناء هدأوا غاضبين ومحبطين. إذا كان ما قاله ألبرت صحيحًا ، فستكون حقًا نهايتهم.
كان الكثير منهم يأسًا وقلقًا وخائفًا مما كان سيحدث في المستقبل. لا أحد يعلم ما هو الهدف من هذه المنظمة.
في اللحظة التي بدت فيها كلماته …
تنهد لاجي وقال ، “تنهد ، أعتقد أنهم سوف يجعلوننا مواد تجريبية ويقومون بدراسة أجسامنا. عندما نفقد قيمتنا لهم ، سيقومون بعد ذلك بتشريحنا ؛ تمزيق العظام والعضلات والأعضاء. ووضعها في حاويات كعينات. قد يتم كتابة اسمنا وتجربتنا الحياتية في مكان ما على هذه الحاويات. سنصبح بعد ذلك مجموعة لعرضها على الآخرين. “انظر ، هذا هو الدماغ المتطور للغاية من درجة الكارثة كيرنيد ” وما إلى ذلك … “
ليس بعيدًا ، كانت عيون شخص من الدرجة A يرتدي رداءًا أحمر تسطع في الضوء الأزرق السحري ، وكانت العصى في يده تشع.
شعر الآخرون ببرود يسري بداخلهم.
سُجن رجل فضاء من البشر في الزنزانة بجانب كيرنيد. كان هذا الشخص يحافظ على وجه طويل طوال الوقت. وكان يتطلع ليس فقط ببؤس ولكن باكتئاب تقريبا. كان اسمه لاجي [1] ، درجة كارثة وحيد. مما قاله ، سُجن هناك منذ حوالي عشر سنوات. وكان الأكبر من حوله.
كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟
ظل ألبرت صامتًا لفترة من الوقت ، فكر في الأمر ، وقرر عدم التوضيح. ثم قال بهدوء ، “على أي حال ، استمتع بأيامك القليلة الأخيرة من الوضوح. في المرة القادمة التي تستيقظ فيها ، ستكون في حقل نجم آخر … “
في اللحظة التي بدت فيها كلماته …
ظهر دوي قوي!
بووم!
ظهر دوي قوي!
السجن بأكمله فجأة بدأ يهتز بعنف!
ألبرت متداخلة وكاد يعض لسانه سائلا: “ماذا يحدث؟”
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
كانت شانا مستاءة للغاية. شعرت أن هذا كله بسبب فشلها عندما هاجمت النجم الأسود في المرة الأولى. إذا لم تتصرف بمفردها و عملت مع شريكها ، لكانوا قادرين على القبض عليه ، وأصبح النجم الأسود أسيرهم.
“لقد حدث شيء أعلاه!” إليوت مع مفاجأة.
“اهربوا!” صرخ ألبرت.
بخلاف ذلك ، تم حقن العديد من الأدوية أيضًا ، مما يمنع الخلايا الموجودة داخل أجسامهم من توليد الطاقة.
غادر الثلاثة على عجل السجن وأغلقوا البوابة من بعدهم. نظر السجناء إلى بعضهم البعض.
كانت أميس تستخدم قدرتها في إسبر لتمزيق الأرض ، وسحب قاعدتها من الأرض.
“هل يمكن أن يكون شخص ما هنا لإنقاذنا؟”
عندما كان هؤلاء السجناء يقضون وقتًا ممتعًا في الدردشة ، طالما فتح لاجى فمه ، فسوف يحطم الجو بلا شك.
تأكد من سلامتهم أولاً ، اشرح للناس أعلاه لاحقًا!
تم تنشيطهم على الفور ورأوا الأمل مرة أخرى.
“إخرس!”
السجن بأكمله فجأة بدأ يهتز بعنف!
من خلال وجهه المعتاد الطويل ، قال لاجي ببطء: “حتى لو كان هناك شخص ما هنا لإنقاذنا ، فقد لا يكون ندا للأعداء. سوف يقتلون في لحظة. كلهم سيتم محوهم. سوف تتحطم أساطيلهم ، وسيتم تحطيم جميع الناس داخلها وتحرق إلى أجزاء. قد يكون رفاقك وتابعوك وعائلاتهم من بينهم. ستضطر بعد ذلك إلى أكل الأجزاء المحطمة منهم ، وهدم روحك قبل تشريح جسدك … “
“إخرس!”
فتح كيرنيد عينيه ببطء. كان أمامه ستارة ضوئية شفافة ، وكان في الخارج منطقة تشبه السجن. انتشرت زنزانة الشخص الواحد الشفافة بالتساوي في جميع أنحاء المنطقة ، وكان لدى كل زنزانة تقريبًا نزيل.
…
بالتأكيد لم يلتقطوا هذه الأهداف لأنهم أرادوا جمع الطوابع من مناطقهم ؛ كان لديهم أهداف أخرى. لم يكن هذا المكان هو المكان النهائي الذي سينتهي به هؤلاء السجناء.
كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟
استمر الهز. عاد ألبرت والآخرون إلى القاعة الرئيسية والتقوا مع الزملاء الثلاثة الآخرين.
حاول كيرنيد الهرب لكنه فشل. لم يتمكن الكثير من الآخرين من الفرار ولم يكن استثناءً. علاوة على ذلك ، حتى لو نجح في الهروب من السجن ، فسيظل هناك أعداء يحرسون وينتظرون في الخارج ، مما جعله يائسًا.
“ماذا يحدث هنا؟”
في هذه المرحلة ، لم يعد يهتم بالسجناء. لقد كانوا في خطر شديد ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تحمل ألم ترك ما كانوا يعملون عليه لسنوات عديدة.
“الأعداء”!
تحول وجه ألبرت إلى قبر. ثم أخرج الآخرين من المقر. عندما خرجوا ، اكتشفوا أن هناك كمية هائلة من الطاقة تحفر مقرهم خارج الأرض.
حاول كيرنيد الهرب لكنه فشل. لم يتمكن الكثير من الآخرين من الفرار ولم يكن استثناءً. علاوة على ذلك ، حتى لو نجح في الهروب من السجن ، فسيظل هناك أعداء يحرسون وينتظرون في الخارج ، مما جعله يائسًا.
كان هناك شخصان يعومان في السماء. عندما رأوا هوية هذين الشخصين ، أصيب ألبرت والآخرون بالدهشة والذهول!
سُجن رجل فضاء من البشر في الزنزانة بجانب كيرنيد. كان هذا الشخص يحافظ على وجه طويل طوال الوقت. وكان يتطلع ليس فقط ببؤس ولكن باكتئاب تقريبا. كان اسمه لاجي [1] ، درجة كارثة وحيد. مما قاله ، سُجن هناك منذ حوالي عشر سنوات. وكان الأكبر من حوله.
همهمة!
النجم الأسود!
امبراطور التنين !
كانت أميس تستخدم قدرتها في إسبر لتمزيق الأرض ، وسحب قاعدتها من الأرض.
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
إليوت لم يصدق ذلك. لم يظن قط أن النجم الأسود سيظهر.
مات الأشرار دائمًا بسبب التحدث كثيرًا. لم يكن لديه نية للتحدث مع الأعداء. بعد القبض عليهم جميعًا ، سيكون هناك متسع من الوقت لإجراء محادثات معهم.
“كيف يمكن أن يكون هنا؟” فتح ألبرت عينيه على مصراعيها.
هذه المرة ، كان هناك فكر واحد فقط في عقول إليوت ، وشانا ، وألبرت ، والثلاثة الآخرين.
لقد هاجموا النجم الأسود منذ وقت ليس ببعيد ، والآن كان هنا. كان موقعهم مخفيًا تمامًا ، لذا كيف عثر عليهم النجم الأسود؟
إليوت لم يصدق ذلك. لم يظن قط أن النجم الأسود سيظهر.
ظهر فكر فجأة في ذهنه. لقد عاد لتوه ، والآن وجد النجم الأسود هذا المكان ، فهل يمكن أن يكون قد كشفهم بطريقة أو بأخرى؟
في المرة الأخيرة التي هاجموا فيها النجم الأسود ، كان بإمكانه الانتظار بحذر للهجوم التالي. ومع ذلك ، بعد فشله ، أصبح بإمكان النجم الأسود الآن أن يأتي خلفهم مباشرة . على الرغم من أنه لم يستطع فهم كيفية قيام النجم الأسود بالقيام بذلك ، إلا أنه يمكن أن يكون هو المسؤول الوحيد عن ذلك. لم يكن هناك تفسير اخر.
كان هذا السجن الذي ينتمي إلى شانا والآخرين. كان لسجن الأهداف التي تم الاستيلاء عليها في القائمة.
هل يمكن أن يكون السماح له بالهروب جزءًا من خطة النجم الأسود؟
كان إليوت محيرًا ، وشعر بالخجل. عند التفكير مرة أخرى عندما هرب من كمين النجم الأسود ، شعر أنه أحمق لأنه لم يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ وأن النجم الأسود لديه خطط أكبر.
“الأعداء”!
كانت شانا مستاءة للغاية. شعرت أن هذا كله بسبب فشلها عندما هاجمت النجم الأسود في المرة الأولى. إذا لم تتصرف بمفردها و عملت مع شريكها ، لكانوا قادرين على القبض عليه ، وأصبح النجم الأسود أسيرهم.
كان جميع السجناء قد وضعوا حلقات ميكانيكية خاصة على معصميهم وكاحليهم. ستحد من قوة فئتهم. كانت هذه الحلقات جزءا لا يتجزأ من الجسد. أرسلت الحلقات على المعصمين إبرًا على مستوى النانو في أوعيتهم الدموية وقلوبهم وأدمغتهم وغيرها من الأماكن الحيوية. كانت الحلقات الميكانيكية على الكاحلين مثبطات الجينات الخارقة التي أضعفت سرعة الشفاء.
هل يمكن أن يكون السماح له بالهروب جزءًا من خطة النجم الأسود؟
ألبرت أجبر نفسه على الهدوء. لقد كان يعلم أن النجم الأسود كان خطيرًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يأتي هجوم النجم الأسود المضاد بسرعة كبيرة ، مما يجلب لهم الكثير من الخطر.
بعد العد ، كان الثلاثة منهم على استعداد للمغادرة. كان السجناء ما زالوا يصرخون ويلعنون. توقف ألبرت مؤقتًا قبل أن يستدير وقال للجميع: “أعلم أنكم تعتقدون أنكم أشخاص مهمون . في الواقع ، فإن مواقعكم في حلقة النجوم المحطمة لا تستحق حتى الإشارة إليها في عيني. في غضون أيام قليلة ، سوف أجمدكم وأرسلكم خارج حلقة النجوم المحطمة. سيبدو على أنكم فقدتم إلى الأبد. لن تروا منظماتكم أو أسركم أبدًا مرة أخرى. المصير في انتظاركم “.
كانت إمبراطور التنين تساعد بوضوح النجم الأسود. لم يكن لديه ثقة في مواجهة ما بعد الصف A على الإطلاق ، لكنه لم ييأس.
“لا تقلق. على الرغم من أن الخصم هو ما بعد الصف A ، لا يزال لدينا القليل من الأمل. على الرغم من أننا لسنا متكافئين مع إمبراطور التنين ، إلا أننا على الأقل سنوقفها لبضع لحظات. إليوت ، ما إذا كنا نستطيع الهروب أم لا يعتمد عليك. سنخلق فرصة لك لتلقي تعويذتك “. ألبرت شد أسنانه.
“لا تقلق. على الرغم من أن الخصم هو ما بعد الصف A ، لا يزال لدينا القليل من الأمل. على الرغم من أننا لسنا متكافئين مع إمبراطور التنين ، إلا أننا على الأقل سنوقفها لبضع لحظات. إليوت ، ما إذا كنا نستطيع الهروب أم لا يعتمد عليك. سنخلق فرصة لك لتلقي تعويذتك “. ألبرت شد أسنانه.
كان هناك شخصان يعومان في السماء. عندما رأوا هوية هذين الشخصين ، أصيب ألبرت والآخرون بالدهشة والذهول!
“الأعداء”!
في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”
ليس بعيدًا ، كانت عيون شخص من الدرجة A يرتدي رداءًا أحمر تسطع في الضوء الأزرق السحري ، وكانت العصى في يده تشع.
في هذه المرحلة ، لم يعد يهتم بالسجناء. لقد كانوا في خطر شديد ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى تحمل ألم ترك ما كانوا يعملون عليه لسنوات عديدة.
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
تأكد من سلامتهم أولاً ، اشرح للناس أعلاه لاحقًا!
حتى شانا كانت عاجزة عن الكلام. كان هذا الرجل قد سُجن لمدة عشر سنوات تقريبًا ، لذلك ربما يكون قد تم تسريحه.
“مفهوم!” أجاب إليوت.
تنهد لاجي وقال ، “تنهد ، أعتقد أنهم سوف يجعلوننا مواد تجريبية ويقومون بدراسة أجسامنا. عندما نفقد قيمتنا لهم ، سيقومون بعد ذلك بتشريحنا ؛ تمزيق العظام والعضلات والأعضاء. ووضعها في حاويات كعينات. قد يتم كتابة اسمنا وتجربتنا الحياتية في مكان ما على هذه الحاويات. سنصبح بعد ذلك مجموعة لعرضها على الآخرين. “انظر ، هذا هو الدماغ المتطور للغاية من درجة الكارثة كيرنيد ” وما إلى ذلك … “
في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”
همهمة!
في اللحظة التالية ، تيارات لا حصر لها من الضوء عبرت السماء وحلقت فوق هان شياو.
غطت الأساطيل السماء ، وعدد لا يحصى من المدافع استهدفت ستتهم. وصلت درجات الكارثة وأغلقت جميع طرق هروبهم ، المحيطة بستة منهم.
“دعوني أخرج من هنا. هل تعرفون من أكون؟”
ألبرت والآخرون كانوا مرعوبين. لم يستطيعوا تصديق ذلك.
كيف جمع النجم الأسود الكثير من الناس؟
“قم بذلك!”
تجاهل الثلاثة السجناء بالكامل. لم يكونوا هناك للتحقق من السجناء وفقا للجدول الزمني اليوم. نظرًا للفشلين اللذين سببهما لهم النجم الأسود ، بحذر ، قرر ألبرت الاحتفاظ بالأمور في مكان منخفض وعدم القيام بأي شيء لبضع سنوات. وبالتالي ، كانوا الآن يعولون على السجناء ويستعدون لنقلهم إلى مكان آخر.
دون أن يقول الكثير ، أخبر هان شياو الجميع بالهجوم بالكامل.
“ماذا يحدث هنا؟”
مات الأشرار دائمًا بسبب التحدث كثيرًا. لم يكن لديه نية للتحدث مع الأعداء. بعد القبض عليهم جميعًا ، سيكون هناك متسع من الوقت لإجراء محادثات معهم.
تعويذة مضادة!
بووم!
في اللحظة التي بدت فيها كلماته …
“اهربوا!” صرخ ألبرت.
ألبرت والآخرون كانوا مرعوبين. لم يستطيعوا تصديق ذلك.
عند رؤية الكثير من الأعداء ، تحطمت آخر آماله ، ولم يترك له سوى اليأس.
“قم بذلك!”
حاول إليوت ، المغطى بالعرق ، على عجل أن يلقي تعويذة النقل عن بعد. ومع ذلك ، عندما كان قد خلق دوامة الفضاء فقط ، أصبح فجأة غير مستقر للغاية. اختفت بوابة النقل عن بعد التي كانت تعمل دائمًا بشكل مفاجئ تمامًا قبل أن تتشكل.
ليس بعيدًا ، كانت عيون شخص من الدرجة A يرتدي رداءًا أحمر تسطع في الضوء الأزرق السحري ، وكانت العصى في يده تشع.
همهمة!
تعويذة مضادة!
هذه المرة ، كان هناك فكر واحد فقط في عقول إليوت ، وشانا ، وألبرت ، والثلاثة الآخرين.
كانت أميس تستخدم قدرتها في إسبر لتمزيق الأرض ، وسحب قاعدتها من الأرض.
انتهى الأمر!
تحول وجه ألبرت إلى قبر. ثم أخرج الآخرين من المقر. عندما خرجوا ، اكتشفوا أن هناك كمية هائلة من الطاقة تحفر مقرهم خارج الأرض.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
في هذا الوقت ، أخذ هان شياو استنشاقًا عميقًا وقال بصوت عميق ، “الجميع ، تعالوا إلى هنا!”
[1] اسم “لاغي” له نفس النطق لدى الماندرين مثل كلمة “حثالة” أو “قمامة”.
كان وجه كيرنيد ممتلئًا بعلامات استفهام. لماذا لم تستخدم اسمك؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ترجمة AbdouDZ
“لقد حدث شيء أعلاه!” إليوت مع مفاجأة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
