485 رجل العصابة الميكانيكي
تا ، تا ، تا!
هرب ألفين على عجل. لقد كان آخر نسخة متبقية ، وتبعته قوات داركستار مثل الطفيليات. الشخص الذي كان يطارده كان من الدرجة B يدعى شيرمان ، نائب قائد فرقة فورسيث.
بدأت أنابيب أنور الثمانية تبث الغاز عالي الضغط ، وقد انطلق بسرعة. في غمضة عين ، غطى مسافة بضع مئات من الأمتار واشتبك مع ناغاكين.
كان قد لاحظ بالفعل أن دارك ستار كان يستعد لاتخاذ إجراء وأبلغ ناغاكين والآخرين بطلب تعزيزات. ومع ذلك ، فإن التعزيزات لم تصل بعد ، لذا كان ألفين يشعر بالقلق.
“لم يتبق سوى ثلاثة تعويذات واقية ، ولن أتمكن من الفرار بعيدًا. إذا لم تصل التعزيزات ، فسوف ينتهي أمري بالتأكيد. هؤلاء من دارك ستار بالتأكيد لن يبدوا أي رحمة لي … “صار وجه ألفين جديا ؛ كان يعلم أن الأمور كانت سيئة.
إذا مات النجم الأسود ، فلن نتمكن من الاستفادة من اتصالاته.
انفجار!
فتح باب معدني ، وخرج هان شياو مع نظراته تصادف مع إمبر.
يمكن سماع صوت حفيف كما لو كان هناك العديد من حبيبات الرمل التي تفرك بعضها البعض. ومع ذلك ، تحول هذا الصوت بسرعة إلى صوت موجات تتسارع. حول إمبر ، شكلت ذرات كربون لا حصر لها سحابة سوداء غامضة كانت تتسع بسرعة.
اخترق مدفع خفيف سميك الجدران واصاب جسم ألفين. ظهر درع سحري مع تموجات عليه وسد الأضرار قبل أن ينفجر في اللحظة التالية. تم إرسال ألفين في الهواء بواسطة الموجة الصادمة وتدحرج لبضعة أمتار.
…
ومع ذلك ، فهو مجرد درجة B سوبر ، ودرجة الكارثة خطيرة للغاية بالنسبة له. هل يستطيع فعل ذلك حقًا؟
ليس بعيدًا جدًا عنه ، سار رجل شبيه بالأقزام يرتدي نظارات تتبع واقية. كان يرتدي بدلة ميكانيكية رمادية وتمسك بمدفع ضخم بحجم جسمه تقريبًا. تم تصميم مدفع معقد مع فوهة سميكة للغاية. وبصرف النظر عن المدفع الرئيسي ، كان هناك اثنين من المدافع الفرعية ، وكان من الواضح أن هذا كان سلاح ناري متعدد الأغراض.
“لم يتبق سوى ثلاثة تعويذات واقية ، ولن أتمكن من الفرار بعيدًا. إذا لم تصل التعزيزات ، فسوف ينتهي أمري بالتأكيد. هؤلاء من دارك ستار بالتأكيد لن يبدوا أي رحمة لي … “صار وجه ألفين جديا ؛ كان يعلم أن الأمور كانت سيئة.
هذا الشخص كان شيرمان. يقال إنه كان لديه سلالة الأقزام وكان سيد مدفعية.
روى هان شياو ببطء. بسبب المعلومات من حياته السابقة ، فهم قصة حياة إمبر. بينما كان قد قتل الكثيرين وكان شديد الكراهية ، إلا أنه كان بائسا للغاية.
“لم يتبق سوى ثلاثة تعويذات واقية ، ولن أتمكن من الفرار بعيدًا. إذا لم تصل التعزيزات ، فسوف ينتهي أمري بالتأكيد. هؤلاء من دارك ستار بالتأكيد لن يبدوا أي رحمة لي … “صار وجه ألفين جديا ؛ كان يعلم أن الأمور كانت سيئة.
بقي شيرمان بلا تعبير ، ووجه مدفعه إلى ألفين ، الذي كان يحاول الزحف مرة أخرى. “لا تتحرك. ما لم تجد ساقيك طويلة جدًا. “
بووم!
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة ، يمكن سماع صوت شيء ينحدر من أعلى. نظرًا للأعلى ، رأى شخصًا ينساب عبر فجوات المباني برشاقة ، مرتديًا حلة ميكانيكية تبدو كدرع الفارس. الرأس الأبيض على كتفيه يرفرف في الريح ، واقترب من شيرمان بسرعة عالية. مع شفرة تشريح معركة يبلغ طولها بضعة أمتار ، يمكن أن يكون فقط هيرلوس.
دون أن يقول كلمة واحدة ، رفع شيرمان مدفعه وأطلق النار.
ليس بعيدًا جدًا عنه ، سار رجل شبيه بالأقزام يرتدي نظارات تتبع واقية. كان يرتدي بدلة ميكانيكية رمادية وتمسك بمدفع ضخم بحجم جسمه تقريبًا. تم تصميم مدفع معقد مع فوهة سميكة للغاية. وبصرف النظر عن المدفع الرئيسي ، كان هناك اثنين من المدافع الفرعية ، وكان من الواضح أن هذا كان سلاح ناري متعدد الأغراض.
بوم بوم بوم!
موجة بعد موجة من كرات الضوء الكبيرة اعتدت عليه. كانت عيون هيرلوس حادة للغاية ، وكان يشقّ كرات الصوء قبل أن يتمكنوا من الوصول إليه.
نظر للأعلى ونظر إلى الكاميرا في الزاوية.
كان هيرلوس يمسك بشفرته أسفل رأس شيرمان قبل أن يصل إلى الأرض وهو يندفع من خلال كرات إطلاق نار المدفع. ومع ذلك ، كان شيرمان قد توقع بالفعل هذا الهجوم وتجنبه.
رفع إمبر إصبعه واكتشف أنه لم يكن هناك رد فعل من أروشيا عندما استخدم قدرات الإسبر خاصته. ثم هز رأسه وقال: “اتضح أن الورقة الرابحة الخاصة بك هي شكل من أشكال الطاقة. هل تعتقد أنه يمكنك منعني هكذا ؟ “
بووم!
“تبالغ في تقدير نفسك”. أصبحت نغمة أمبر باردة. “على الرغم من أن الباقي غير موجود هنا ، إلا أنه من السيء للغاية التخلص منك. سوف أكون قادرًا على تحقيق أمنية صغيرة من الماضي. لن يكون الوقت قد فات بالنسبة لي لتقديم تعزيزات بعد التخلص منك. “
التعزيزات هنا أخيرا.
موجة بعد موجة من كرات الضوء الكبيرة اعتدت عليه. كانت عيون هيرلوس حادة للغاية ، وكان يشقّ كرات الصوء قبل أن يتمكنوا من الوصول إليه.
سقط هذا الهجوم على الأرض ، وتم إنشاء خندق طويل بلهيب فضي ينطلق مثل الحمم البركانية. ثم امتدت الشقوق على الأرض عشرات الأمتار.
القاعدة بأكملها كانت فخاً وضعه!
“تعزيزات؟” أُرسل شيرمان وهو يحلق بصدمة قوية من الهجوم و نصفه راكع على الأرض. لعق شفتيه ، كان بإمكانه تذوق طعم الدم الطفيف المعدني ، وانفجرت نيته القاتلة.
فتح باب معدني ، وخرج هان شياو مع نظراته تصادف مع إمبر.
في تلك اللحظة ، ظهر أيضًا جميع المرتزقة المستأجرين وحاصروا ألفين لحمايته. يمكن أن ألفين أن يتنفس أخيرا .
“لم يتبق سوى ثلاثة تعويذات واقية ، ولن أتمكن من الفرار بعيدًا. إذا لم تصل التعزيزات ، فسوف ينتهي أمري بالتأكيد. هؤلاء من دارك ستار بالتأكيد لن يبدوا أي رحمة لي … “صار وجه ألفين جديا ؛ كان يعلم أن الأمور كانت سيئة.
التعزيزات هنا أخيرا.
أكثر من مائة من المرتزقة ألقوا عليه بعنف ، لكن شيرمان لم يكن قلقًا من أدنى المستويات. ووجه إصبعه إلى هيرلوس ، الذي تسبب له في خسارة صغيرة ، ووجه إصبعه على رأسه مثل البندقية قبل “إطلاق النار”. من الواضح أنه كان يعني أن عينيه كانتا على هيرلوس.
…
في اللحظة التالية ، وصل أعضاء دارك ستار كذلك. لم يخسروا في العدد على الإطلاق وكان لديهم عدد أكبر من النخب. خرج أنور من الحشد وقال بصوت عميق ، “أيها الغودوران ، لا تختبئ في الزاوية. لا يمكنك الهروب مني. “
عند سماع ذلك ، انسحب ناغاكين ، وانفجرت القوتان في بعضهما البعض في مواجهة. كان تعبير ناجاكين مهينًا عندما سأل: “أين الآخر؟”
لم يرد أنور ، واجتاحت نظرته المرتزقة. عد عدد المرتزقة الحاضرين ، بدأ عبوس. كان جميع المرتزقة المستأجرين تقريباً هناك ، ويجب أن يكون معسكر العدو فارغًا. كان يعلم أن أمبر سيعود بالتأكيد خالي الوفاض. ومع ذلك ، هذا لا يهم. لن يحتاج أمبر إلى الكثير من الوقت للعودة ، وسيكون بإمكانه تشكيل هجوم كماشة لقطع جميع مسارات التراجع.
منذ أن كانوا أعداء ، لم يتحدث أي طرف عن خططه. صرخوا على بعضهم البعض دون كلمة واحدة ، وكان الوضع متوترة للغاية.
نظر للأعلى ونظر إلى الكاميرا في الزاوية.
تضخم جسم أنور ، وتحول إلى مخلوق غريب المظهر في غمضة عين. كان طول جسده من أربعة إلى خمسة أمتار ومثلث مقلوب رأسًا على عقب. كان جسده عبارة عن وحش انسيابي ذو جلد كثيف وثقوب صغيرة في كل مكان. كانت تلك الثقوب مفتاح التحكم في ضغط الرياح. بذيل طويل خلف الجسم ، وتحولت أطرافه إلى مخالب قوية. يمكن رؤية ثماني عظام غريبة تشبه الكلاب على ظهره ، ويبدو أن مظهرها يشبه زوجًا من الرياح. ومع ذلك ، كان جهاز خاص مثل أنبوب له لاطلاق الهواء. امتد من ضلوع أنور وسمح للغاز ذي الضغط العالي بالتنقل بين داخل جسمه والجو الخارجي. كما كفل توازن الضغط في داخل وخارج الجسم لحماية الجسم تحت سرعة عالية.
بأمر واحد ، بدأ القتل.
دون أن يقول كلمة واحدة ، رفع شيرمان مدفعه وأطلق النار.
اندلعت المعركة!
بحلول الوقت الذي رفع رأسه مرة أخرى ، كانت شخصية أنور قد اختفت بالفعل ، ولم تترك سوى الرياح العنيفة. كان ناجاكين قد شهد هذه القدرة من قبل. ستتحكم الثقوب الصغيرة في جسم أنور في الهواء المحيط به ليغطي جسمه بالكامل كدرع. ثم استخدم طريقة غير معروفة لامتصاص أشعة الضوء والتأكد من أن جسمه لم يعد يعكس أي ضوء. على هذا النحو ، لم يعد من الممكن رؤية جسد أنور.
سيي …
“أمبر – هذا هو اللقب الذي قدمه لك دارك ستار ، لكن ليس لديك اسم حقيقي. عندما كنت صغيرًا جدًا ، تم قبولك من قِبل دارك ستار. لقد كانوا مهتمين بموهبتك ، وعاملوك كسلاح ، مما أجبرك على التدريب الصارم الذي لا نهاية له. أنت لست غودوران ، لكنك قد تعرضت لغسيل دماغ بكراهية لا تخصك. قام دارك ستار بإعداد ولاءك ، لكنك لست أكثر من أداة مفيدة في نظرهم. إن معتقداتك لا معنى لها تمامًا لأن هذه ليست أفكارك الحقيقية. “
“لا تذهب. لقد كنت أنتظر منذ فترة طويلة. “
تضخم جسم أنور ، وتحول إلى مخلوق غريب المظهر في غمضة عين. كان طول جسده من أربعة إلى خمسة أمتار ومثلث مقلوب رأسًا على عقب. كان جسده عبارة عن وحش انسيابي ذو جلد كثيف وثقوب صغيرة في كل مكان. كانت تلك الثقوب مفتاح التحكم في ضغط الرياح. بذيل طويل خلف الجسم ، وتحولت أطرافه إلى مخالب قوية. يمكن رؤية ثماني عظام غريبة تشبه الكلاب على ظهره ، ويبدو أن مظهرها يشبه زوجًا من الرياح. ومع ذلك ، كان جهاز خاص مثل أنبوب له لاطلاق الهواء. امتد من ضلوع أنور وسمح للغاز ذي الضغط العالي بالتنقل بين داخل جسمه والجو الخارجي. كما كفل توازن الضغط في داخل وخارج الجسم لحماية الجسم تحت سرعة عالية.
بوم بوم بوم!
هذا ما بدا عليه أنور بعد تحوله. كان لقبه هو شيطان الرياح ، وكان يتمتع بقدرة خاصة على التحكم في تدفق الهواء.
اخترق ناغاكين حاجز الرياح ، وتحطمت قبضته مباشرة على جسم أنور. صدم لهيبه الذهبي مباشرة مع ضغط الرياح بدون شكل ، وتم إرسال كل منهما يحلقان في اتجاهين مختلفين. أينما هبطا سيتم رفع سحابة رمادية من الغبار ، وسوف تتشكل حفرة دائرية.
انفجار!
القاعدة بأكملها كانت فخاً وضعه!
بدأت أنابيب أنور الثمانية تبث الغاز عالي الضغط ، وقد انطلق بسرعة. في غمضة عين ، غطى مسافة بضع مئات من الأمتار واشتبك مع ناغاكين.
أكثر من مائة من المرتزقة ألقوا عليه بعنف ، لكن شيرمان لم يكن قلقًا من أدنى المستويات. ووجه إصبعه إلى هيرلوس ، الذي تسبب له في خسارة صغيرة ، ووجه إصبعه على رأسه مثل البندقية قبل “إطلاق النار”. من الواضح أنه كان يعني أن عينيه كانتا على هيرلوس.
هذا الشخص كان شيرمان. يقال إنه كان لديه سلالة الأقزام وكان سيد مدفعية.
بينما هو في الوسط ، إلى يساره ويمينه كانت مدافع ضغط الرياح عديمة الشكل. كان الهواء اللطيف قد تحول إلى موجة صدمات قوية وأهلك كل شيء في طريقه.
يمكن سماع صوت حفيف كما لو كان هناك العديد من حبيبات الرمل التي تفرك بعضها البعض. ومع ذلك ، تحول هذا الصوت بسرعة إلى صوت موجات تتسارع. حول إمبر ، شكلت ذرات كربون لا حصر لها سحابة سوداء غامضة كانت تتسع بسرعة.
لم يرد أنور ، واجتاحت نظرته المرتزقة. عد عدد المرتزقة الحاضرين ، بدأ عبوس. كان جميع المرتزقة المستأجرين تقريباً هناك ، ويجب أن يكون معسكر العدو فارغًا. كان يعلم أن أمبر سيعود بالتأكيد خالي الوفاض. ومع ذلك ، هذا لا يهم. لن يحتاج أمبر إلى الكثير من الوقت للعودة ، وسيكون بإمكانه تشكيل هجوم كماشة لقطع جميع مسارات التراجع.
بووم!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
بحلول الوقت الذي رفع رأسه مرة أخرى ، كانت شخصية أنور قد اختفت بالفعل ، ولم تترك سوى الرياح العنيفة. كان ناجاكين قد شهد هذه القدرة من قبل. ستتحكم الثقوب الصغيرة في جسم أنور في الهواء المحيط به ليغطي جسمه بالكامل كدرع. ثم استخدم طريقة غير معروفة لامتصاص أشعة الضوء والتأكد من أن جسمه لم يعد يعكس أي ضوء. على هذا النحو ، لم يعد من الممكن رؤية جسد أنور.
أينما مر مدفع ضغط الرياح ، فإن الأرض سوف تتصدع ، وسيتم تحطيم النوافذ على المباني إلى الجانب. شعر كل الحاضرين أنه أصبح من الصعب التنفس كما لو كانوا في منتصف العاصفة.
اخترق ناغاكين حاجز الرياح ، وتحطمت قبضته مباشرة على جسم أنور. صدم لهيبه الذهبي مباشرة مع ضغط الرياح بدون شكل ، وتم إرسال كل منهما يحلقان في اتجاهين مختلفين. أينما هبطا سيتم رفع سحابة رمادية من الغبار ، وسوف تتشكل حفرة دائرية.
بحلول الوقت الذي رفع رأسه مرة أخرى ، كانت شخصية أنور قد اختفت بالفعل ، ولم تترك سوى الرياح العنيفة. كان ناجاكين قد شهد هذه القدرة من قبل. ستتحكم الثقوب الصغيرة في جسم أنور في الهواء المحيط به ليغطي جسمه بالكامل كدرع. ثم استخدم طريقة غير معروفة لامتصاص أشعة الضوء والتأكد من أن جسمه لم يعد يعكس أي ضوء. على هذا النحو ، لم يعد من الممكن رؤية جسد أنور.
القاعدة بأكملها كانت فخاً وضعه!
واضطر خارقوا الصف A الاثنين لكبح بعضهما البعض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الآخرين الذين يقاتلون إلى جانبهم سيكونون في خطر. مجرد أنور واحد أجبر ناغاكين على استخدام كل قوته. إذا كان هناك درجة أخرى من الكارثة ، فقد مات بالتأكيد.
قال النجم الأسود إن العدو سوف يقسم على الأرجح قواته. من المحتمل أن يقوم أحد خارقي درجة الكارثة بالإندفاع نحو قاعدتنا وحدها. اختار النجم الأسود البقاء في الخلف لكبح جماح العدو. فقط إذا تمكنا من الإبقاء على الخارق من فئة الكارثة ، فلدينا فرصة لإنقاذ ألفين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، فهو مجرد درجة B سوبر ، ودرجة الكارثة خطيرة للغاية بالنسبة له. هل يستطيع فعل ذلك حقًا؟
كان ناجاكين قلقا.
تشبث أمبر بقبضته بإحكام قبل إطلاقها ببطء. لم يكن لديه أي نية للجدل مع هان شياو. “لقد غادر جميع المرتزقة الآخرين؟ لماذا أنت الوحيد الذي بقي في الخلف؟ “
…
في الوقت نفسه ، دخل إمبر إلى قاعدة المرتزقة وكان مستعدًا بالفعل لإطلاق مذبحة. ومع ذلك ، كان المكان مغطى في الظلام ، ولم يكن هناك شخص واحد في الداخل.
“أنتظرك بالطبع”.
“الجميع تخلى عن القاعدة واتخذوا إجراءات مع جودوران؟ يبدو أن هذه كانت رحلة ضائعة. من الأفضل أن أعيد تجميع صفوفي مع أنور “.
“لا تذهب. لقد كنت أنتظر منذ فترة طويلة. “
كان امبر بلا تعبير. عندما كان على وشك الإلتفاف والمغادرة ، أضاءت الأنوار في القاعدة.
“لا تذهب. لقد كنت أنتظر منذ فترة طويلة. “
انفجار!
“النجم الأسود ؟”
عيون امبر ضاقت.
“لا تذهب. لقد كنت أنتظر منذ فترة طويلة. “
أنا أعرف هذا الصوت.
بووم!
نظر للأعلى ونظر إلى الكاميرا في الزاوية.
عند سماع ذلك ، انسحب ناغاكين ، وانفجرت القوتان في بعضهما البعض في مواجهة. كان تعبير ناجاكين مهينًا عندما سأل: “أين الآخر؟”
فتح باب معدني ، وخرج هان شياو مع نظراته تصادف مع إمبر.
نظر للأعلى ونظر إلى الكاميرا في الزاوية.
“النجم الأسود ؟”
“أمبر – هذا هو اللقب الذي قدمه لك دارك ستار ، لكن ليس لديك اسم حقيقي. عندما كنت صغيرًا جدًا ، تم قبولك من قِبل دارك ستار. لقد كانوا مهتمين بموهبتك ، وعاملوك كسلاح ، مما أجبرك على التدريب الصارم الذي لا نهاية له. أنت لست غودوران ، لكنك قد تعرضت لغسيل دماغ بكراهية لا تخصك. قام دارك ستار بإعداد ولاءك ، لكنك لست أكثر من أداة مفيدة في نظرهم. إن معتقداتك لا معنى لها تمامًا لأن هذه ليست أفكارك الحقيقية. “
روى هان شياو ببطء. بسبب المعلومات من حياته السابقة ، فهم قصة حياة إمبر. بينما كان قد قتل الكثيرين وكان شديد الكراهية ، إلا أنه كان بائسا للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
كان هيرلوس يمسك بشفرته أسفل رأس شيرمان قبل أن يصل إلى الأرض وهو يندفع من خلال كرات إطلاق نار المدفع. ومع ذلك ، كان شيرمان قد توقع بالفعل هذا الهجوم وتجنبه.
إذا لم يكن قد تم إعداده من قبل دارك ستار منذ صغره لكان عاش حياة طبيعية ، لما كان سيصبح أمبر سيئ السمعة. ربما كان له اسم خاص به ولم يعط كل ما لديه إلا لمعاملته كسلاح وأداة.
تا ، تا ، تا!
تشبث أمبر بقبضته بإحكام قبل إطلاقها ببطء. لم يكن لديه أي نية للجدل مع هان شياو. “لقد غادر جميع المرتزقة الآخرين؟ لماذا أنت الوحيد الذي بقي في الخلف؟ “
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة ، يمكن سماع صوت شيء ينحدر من أعلى. نظرًا للأعلى ، رأى شخصًا ينساب عبر فجوات المباني برشاقة ، مرتديًا حلة ميكانيكية تبدو كدرع الفارس. الرأس الأبيض على كتفيه يرفرف في الريح ، واقترب من شيرمان بسرعة عالية. مع شفرة تشريح معركة يبلغ طولها بضعة أمتار ، يمكن أن يكون فقط هيرلوس.
كا تشا.
“أنتظرك بالطبع”.
دون أن يقول كلمة واحدة ، رفع شيرمان مدفعه وأطلق النار.
كا تشا.
فتح باب معدني ، وخرج هان شياو مع نظراته تصادف مع إمبر.
اخترق ناغاكين حاجز الرياح ، وتحطمت قبضته مباشرة على جسم أنور. صدم لهيبه الذهبي مباشرة مع ضغط الرياح بدون شكل ، وتم إرسال كل منهما يحلقان في اتجاهين مختلفين. أينما هبطا سيتم رفع سحابة رمادية من الغبار ، وسوف تتشكل حفرة دائرية.
طار الشرر.
دون أن يقول كلمة واحدة ، رفع شيرمان مدفعه وأطلق النار.
إذا كان يريد خوض معركة استنزاف ، هان شياو كان واثقا للغاية.
لقد أرسل دارك ستار اثنين من فئة الكارثة الخارقين ، وكان هان شياو قد خمن أنهما سيحاولان الاستفادة من مصلحتهما بالكامل عن طريق إرسال واحد منهما للخارج. على المستوى الاستراتيجي ، سيتيح لهم أن يكونوا أكثر مرونة. لحسن الحظ ، كان قد خمّن بشكل صحيح ، وكان هناك بالفعل خارق من مستوى الكارثة عمل بمفرده مع قوته.
خلال عملية التوظيف ، عرف هان شياو أنه لن يكون قادرًا على إخفاء التجنيد من دارك ستار. إذا أراد العدو الدخول في معسكره بمفرده ، فإن الشخص الذي يحتمل أن يأتي هو إمبر لأن قدرته كانت الأنسب لخوض معركة جماعية. جميع الكائنات المكونة للكربون والتي كانت أضعف منه ستُقتل على الفور. على هذا النحو ، حصل هان شياو على غالبية المرتزقة لمساعدة ناجاكين في إنقاذ ألفين. إنهم لن ينتحروا إلا إذا ظلوا في الخلف.
كان امبر بلا تعبير. عندما كان على وشك الإلتفاف والمغادرة ، أضاءت الأنوار في القاعدة.
تلك الكرات المضغوطة كانت قد أقامها قبل المعركة!
فقط هو سيكون قادرا على كبح جماح إمبر. كلما كان بإمكانه كبح جماح إمبر ، زادت فرص نجاكين في إنقاذ ألفين.
إذا كان يريد خوض معركة استنزاف ، هان شياو كان واثقا للغاية.
بحلول الوقت الذي رفع رأسه مرة أخرى ، كانت شخصية أنور قد اختفت بالفعل ، ولم تترك سوى الرياح العنيفة. كان ناجاكين قد شهد هذه القدرة من قبل. ستتحكم الثقوب الصغيرة في جسم أنور في الهواء المحيط به ليغطي جسمه بالكامل كدرع. ثم استخدم طريقة غير معروفة لامتصاص أشعة الضوء والتأكد من أن جسمه لم يعد يعكس أي ضوء. على هذا النحو ، لم يعد من الممكن رؤية جسد أنور.
“تنتظرني؟” كان تعبير إمبر غريبًا. “هل تريد أن توقفني وحدك؟”
اخترق ناغاكين حاجز الرياح ، وتحطمت قبضته مباشرة على جسم أنور. صدم لهيبه الذهبي مباشرة مع ضغط الرياح بدون شكل ، وتم إرسال كل منهما يحلقان في اتجاهين مختلفين. أينما هبطا سيتم رفع سحابة رمادية من الغبار ، وسوف تتشكل حفرة دائرية.
“ليس وحيدا”. هز هان شياو كتفيه. من جانبه ، ومض ضوء ، وانجرفت أروشيا بجانبه. وبصرف النظر عنها ، كان هناك عدد قليل من المرتزقة عديمي الفائدة في غرفة مراقبة أخرى مع تركيز انتباههم على الشاشة.
كان هيرلوس يمسك بشفرته أسفل رأس شيرمان قبل أن يصل إلى الأرض وهو يندفع من خلال كرات إطلاق نار المدفع. ومع ذلك ، كان شيرمان قد توقع بالفعل هذا الهجوم وتجنبه.
إذا كان يريد خوض معركة استنزاف ، هان شياو كان واثقا للغاية.
تركهم هان شياو عن قصد ، وكانت مهمتهم إشعال المتفجرات التي وضعت في جميع أنحاء المبنى لإيقاف إمبر. في تلك اللحظة ، غمرت أيديهم تمامًا بالعرق وتنفسهم صار شديدا . يمكن رؤية مظهر العصبية في جميع أنحاء وجوههم.
كان من المفهوم بالنسبة لهم أن يكونوا عصبيين. بعد كل شيء ، كان الشخص في صورة المراقبة سوبر من درجة الكارثة . إذا كانوا يقفون في موقف هان شياو ، فمن المحتمل أنهم لم يكونوا قادرين على التحدث بطلاقة. لم يستطيعوا إلا أن يشعروا بالتوتر تجاه هان شياو.
في تلك اللحظة ، ظهر أيضًا جميع المرتزقة المستأجرين وحاصروا ألفين لحمايته. يمكن أن ألفين أن يتنفس أخيرا .
في اللحظة التي يتحرك فيها العدو ، سيكون النجم الأسود في خطر.
انفجار!
قبل أن يتمكن من إنهاء الجملة ، يمكن سماع صوت شيء ينحدر من أعلى. نظرًا للأعلى ، رأى شخصًا ينساب عبر فجوات المباني برشاقة ، مرتديًا حلة ميكانيكية تبدو كدرع الفارس. الرأس الأبيض على كتفيه يرفرف في الريح ، واقترب من شيرمان بسرعة عالية. مع شفرة تشريح معركة يبلغ طولها بضعة أمتار ، يمكن أن يكون فقط هيرلوس.
كا تشا.
إذا مات النجم الأسود ، فلن نتمكن من الاستفادة من اتصالاته.
“تعزيزات؟” أُرسل شيرمان وهو يحلق بصدمة قوية من الهجوم و نصفه راكع على الأرض. لعق شفتيه ، كان بإمكانه تذوق طعم الدم الطفيف المعدني ، وانفجرت نيته القاتلة.
رفع إمبر إصبعه واكتشف أنه لم يكن هناك رد فعل من أروشيا عندما استخدم قدرات الإسبر خاصته. ثم هز رأسه وقال: “اتضح أن الورقة الرابحة الخاصة بك هي شكل من أشكال الطاقة. هل تعتقد أنه يمكنك منعني هكذا ؟ “
بووم!
ألقى هان شياو دواءًا مضغوطًا وقال بابتسامة: “لم نقرر مطلقًا المنتصر في معركتنا السابقة. هل يمكن أن تكون خائفًا؟ “
ومع ذلك ، فهو مجرد درجة B سوبر ، ودرجة الكارثة خطيرة للغاية بالنسبة له. هل يستطيع فعل ذلك حقًا؟
التعزيزات هنا أخيرا.
عندما سمع ذلك ، لم يستطع إمبر إلا إصدار ضحكة مكتومة. كان قد دخل بالفعل في الصف التالي ولم يعد كما كان من قبل. لم يفهم من أين جاءت ثقة هان شياو. هل يمكن أن يكون هان شياو يعتقد أنه كان نفسه كما كان من قبل؟
قال النجم الأسود إن العدو سوف يقسم على الأرجح قواته. من المحتمل أن يقوم أحد خارقي درجة الكارثة بالإندفاع نحو قاعدتنا وحدها. اختار النجم الأسود البقاء في الخلف لكبح جماح العدو. فقط إذا تمكنا من الإبقاء على الخارق من فئة الكارثة ، فلدينا فرصة لإنقاذ ألفين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
“تبالغ في تقدير نفسك”. أصبحت نغمة أمبر باردة. “على الرغم من أن الباقي غير موجود هنا ، إلا أنه من السيء للغاية التخلص منك. سوف أكون قادرًا على تحقيق أمنية صغيرة من الماضي. لن يكون الوقت قد فات بالنسبة لي لتقديم تعزيزات بعد التخلص منك. “
هذا الشخص كان شيرمان. يقال إنه كان لديه سلالة الأقزام وكان سيد مدفعية.
يمكن سماع صوت حفيف كما لو كان هناك العديد من حبيبات الرمل التي تفرك بعضها البعض. ومع ذلك ، تحول هذا الصوت بسرعة إلى صوت موجات تتسارع. حول إمبر ، شكلت ذرات كربون لا حصر لها سحابة سوداء غامضة كانت تتسع بسرعة.
كان نطاق قدرات أمبر أكبر من ذي قبل ، وكان بإمكانه التحكم فيها بسهولة أكبر من ذي قبل. تم تعليق عدد لا يحصى من ذرات الكربون على سطح ملابسه وبشرته ، وكان يشبه سلاحًا يمكنه إحضاره معه. لم يكن خائفًا من القتال في مكان دون أي كربون.
سقط هذا الهجوم على الأرض ، وتم إنشاء خندق طويل بلهيب فضي ينطلق مثل الحمم البركانية. ثم امتدت الشقوق على الأرض عشرات الأمتار.
“هذه هي قوة الصف A سوبر …” يمكن سماع صوت المرتزقة الذين يبتلعون العصبية. شعروا بموجة من الضغط تنبعث من الشاشة ، وتحولت أرجلهم إلى هلام.
“هذه هي قوة الصف A سوبر …” يمكن سماع صوت المرتزقة الذين يبتلعون العصبية. شعروا بموجة من الضغط تنبعث من الشاشة ، وتحولت أرجلهم إلى هلام.
انفجار!
لكن في اللحظة التالية ، رأوا شسد هان شياو يهتز ويطلق صواعق الكهرباء في جميع الاتجاهات. إنه متصل بدقة بالسقف والأرض والكرات المضغوطة في كل زاوية. كونه في المركز ، بدا أنه شكل شبكة من الكهرباء!
هرب ألفين على عجل. لقد كان آخر نسخة متبقية ، وتبعته قوات داركستار مثل الطفيليات. الشخص الذي كان يطارده كان من الدرجة B يدعى شيرمان ، نائب قائد فرقة فورسيث.
كا كا كا!
كا كا كا!
في اللحظة التالية ، تم تنشيط مئات الآلات. كان المشهد يخطف الأنفاس حقا!
أكثر من مائة من المرتزقة ألقوا عليه بعنف ، لكن شيرمان لم يكن قلقًا من أدنى المستويات. ووجه إصبعه إلى هيرلوس ، الذي تسبب له في خسارة صغيرة ، ووجه إصبعه على رأسه مثل البندقية قبل “إطلاق النار”. من الواضح أنه كان يعني أن عينيه كانتا على هيرلوس.
في اللحظة التالية ، تم تنشيط مئات الآلات. كان المشهد يخطف الأنفاس حقا!
تشبث أمبر بقبضته بإحكام قبل إطلاقها ببطء. لم يكن لديه أي نية للجدل مع هان شياو. “لقد غادر جميع المرتزقة الآخرين؟ لماذا أنت الوحيد الذي بقي في الخلف؟ “
تلك الكرات المضغوطة كانت قد أقامها قبل المعركة!
انفجار!
القاعدة بأكملها كانت فخاً وضعه!
يمكن سماع صوت حفيف كما لو كان هناك العديد من حبيبات الرمل التي تفرك بعضها البعض. ومع ذلك ، تحول هذا الصوت بسرعة إلى صوت موجات تتسارع. حول إمبر ، شكلت ذرات كربون لا حصر لها سحابة سوداء غامضة كانت تتسع بسرعة.
بووم!
تضخم جسم أنور ، وتحول إلى مخلوق غريب المظهر في غمضة عين. كان طول جسده من أربعة إلى خمسة أمتار ومثلث مقلوب رأسًا على عقب. كان جسده عبارة عن وحش انسيابي ذو جلد كثيف وثقوب صغيرة في كل مكان. كانت تلك الثقوب مفتاح التحكم في ضغط الرياح. بذيل طويل خلف الجسم ، وتحولت أطرافه إلى مخالب قوية. يمكن رؤية ثماني عظام غريبة تشبه الكلاب على ظهره ، ويبدو أن مظهرها يشبه زوجًا من الرياح. ومع ذلك ، كان جهاز خاص مثل أنبوب له لاطلاق الهواء. امتد من ضلوع أنور وسمح للغاز ذي الضغط العالي بالتنقل بين داخل جسمه والجو الخارجي. كما كفل توازن الضغط في داخل وخارج الجسم لحماية الجسم تحت سرعة عالية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
