400.. وصول امبراطور التنين
تحيط أساطيل الحجر المقدس و الغراب الأسود بنصف ميدان المعركة لكل منهما. كانوا في حالة تأهب من المستوى الأول . عدد لا يحصى من المدافع كانت موجهة إلى جانبي المعركة. يحدق شيفاتي في المعركة وكان في حالة تأهب قصوى طوال الوقت.
تلك جزيرة التنين العائمة. هل هي تمر؟ “شيفاتي فوجئ.
كان دائمًا من الصعب التعامل مع صراع طرف ثالث يحدث على الحدود ، لأن حراسة الحدود هي مسؤولية جيش الحرس. أولاً ، التدخل الإعمى لن يمنح أي ميزة. لأنه لن يكون دفاعًا عن عدو ، لن تكون هناك مكافأة للفوز ، ولا تعويض عن الأضرار ، وعواقب وخيمة للغاية إذا خسروا. وبالتالي ، كانت المشاركة في المعركة هي الخيار الأسوأ. اعتقد شيفاتي أنه إذا تعرض أسطوله لأضرار بسبب قراره ، فإن الملكيين من معارضته السياسية سيستخدمونه بالتأكيد كمثال لمهاجمة الفصيل السياسي الذي كان فيه. وبما أن الحجر المقدس كان أرستقراطيًا مع العديد من الفصائل ، فإن معظم الجيش كان ملكيا كذلك. بالطبع ، ستكون هناك معارضة سياسية تهتم بما كان يفعله.
كانت جزيرة التنين العائمة أرضًا وقصرًا وسلاحًا لـ أميس.
لحسن الحظ ، تم السيطرة على الهجمات من سفينة دارك ستار الأم وأسطول التحالف داخل المنطقة. طالما أن الوضع لم يتصاعد أكثر ، فإن شيفاتي ممتن.
أذهل أسطول التحالف ، ثم شعر بسعادة غامرة. نمت معنوياتهم بشكل كبير.
كان اسم أميس معروفًا في حلقة حلقة النجوم المحطمة بأكملها ، لكن الأوقات التي أظهرت فيها قوتها التدميرية كانت قليلة جدًا. إن تأثير رؤية مثل هذه القوة العظيمة التي لا تصدق بأعين المرء كان مثل مطرقة تطرق بقوة على قلوبهم.
في هذا الوقت ، قال أحد التابعين على عجل ، “القائد ، كائن كبير يقترب من ساحة المعركة. ستريم لايت في طريقها ، يرجى إعطاء الطلب! “
كان اسم أميس معروفًا في حلقة حلقة النجوم المحطمة بأكملها ، لكن الأوقات التي أظهرت فيها قوتها التدميرية كانت قليلة جدًا. إن تأثير رؤية مثل هذه القوة العظيمة التي لا تصدق بأعين المرء كان مثل مطرقة تطرق بقوة على قلوبهم.
“ماذا يحدث هنا؟”
كان شيفاتي في صدمة. نظر إلى الشاشة. جسم كبير كان يقترب بسرعة عالية للغاية ، وكان رد فعل الطاقة في قمته. قام بضبط زاوية المنظار ونظر إلى الأعلى ، ثم رأى جسمًا ذهبيًا على شكل بيضوي يضيء في الفضاء ، يقترب تدريجيًا. كان حجمه أكبر بعشرات المرات من الأسطول. كانت بالفعل جزيرة عائمة تنتقل مع تفعيل درعها.
في الفضاء الخارجي الأزرق الداكن ، الأسود تقريبا ، كانت أساطيل لا تحصى تقاتل. كان عدد لا يحصى من الليزر والمدافع مشرقة مثل النجوم. على المرتفعات السفلية ، كان أسطول دارك ستار الذي كان يدور في دوائر ومحيط بالمنطقة. كانوا يندفعون نحوه ، ويثيرون الغبار في طريقهم ويلوون الأجواء بحرارة من دفاعاتهم.
تلك جزيرة التنين العائمة. هل هي تمر؟ “شيفاتي فوجئ.
لون اليأس ارتسم في عينيها .
هذه المرة ، أثير إنذار خارق للغاية على كاشف كل سفينة حربية.
عند رؤية جزيرة التنين العائمة ما زالت تقترب وستصطدم بأسطوله قريبًا ، أرسل شيفاتي على الفور رسالة إلى جزيرة التنين العائمة. “انتباه إلى التنين العائم ، انتباه إلى التنين العائم. أنا من الحجر المقدس حرس الحدود تشكيل الجيش شيفاتي. هناك معركة جارية ، وقد أغلقنا هذه المنطقة ، يرجى الإلتفاف. “
في الفضاء الخارجي الأزرق الداكن ، الأسود تقريبا ، كانت أساطيل لا تحصى تقاتل. كان عدد لا يحصى من الليزر والمدافع مشرقة مثل النجوم. على المرتفعات السفلية ، كان أسطول دارك ستار الذي كان يدور في دوائر ومحيط بالمنطقة. كانوا يندفعون نحوه ، ويثيرون الغبار في طريقهم ويلوون الأجواء بحرارة من دفاعاتهم.
بعد ثانية واحدة فقط ، تلقى ستريم لايت ردًا. بدا صوت جيني البارد ، وقالت فقط كلمتين. “افسح الطريق.”
ظهرت صبغة من الغضب على وجه شيفاتي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمع فيها مثل أحد المارة الوقحين. لم يقتصر الأمر على أنهم لا يريدون الالتفاف ، بل أرادوا أن يبتعد الأسطول بأكمله. بغض النظر ، كان للتنين العائم الحق في أن يكون بهذه الطريقة ، وشيفاتي لم يجرؤ على الفوضى معهم.
التنين العائم لا يبدو أنه سيتوقف على الإطلاق. اقترب في خط مستقيم وسرعان ما اصطدم بتكوين أسطول الحجر المقدس. كان وجه شيفاتي فظيعًا حيث كان يشد أسنانه وأصدر الأمر. “لتنتشر جميع الوحدات. عليكم إنهاء التأمين وإفساح المجال لهم! “
“إمبراطور التنين”
لقد أصيب قادة جميع الأطراف بالصدمة. كان التنين العائم لا يمر فقط؟ لقد ابتعدوا بالفعل وأفسحوا طريقه ، فلماذا لم يغادر؟
انتشر الحجر المقدس على عجل وخلق الطريق. مرت التنين العائم من خلال التشكيل ودخل عرضا في ساحة المعركة. تم تضمين هذا في صورة الأخبار ، وكانت نبرة برايمنر الملساء دائمًا عالقة. لقد صدمت لفترة من الوقت قبل أن تقول ببطء ، “ااا … كما يرى الجميع ، تلاشى أسطول -الحجر المقدس. يبدو أن المفاوضات فشلت. على ما يبدو ، التنين العائم لا يهتم بالمعركة أمامهم. لا نعرف ماذا سيحدث بعد ذلك … “
كان المشاهدون يشعرون بالرعب من مدى هيمنة التنين العائم ، لكن أحداً لم يشعر بأن التنين العائم جاء للتدخل.
كان كما لو أن كل الطاقة تم سحبها من جسم جوا. ركعت ببطء ، وسقطت عصاها السحري من يديها البيضاء على الأرض. نظرت إلى أعلى ، راقبت أسطول التحالف العاجز الذي كان من المفترض أن يكون منقذهم.
في هذا الوقت ، لا يزال أسطول التحالف لا يستطيع اختراق دفاعات دارك ستار. اتصلوا بالمرتزقة الذين كانوا يطاردونهم ، لكنهم لم يتمكنوا من التقاطهم. لم يتمكنوا من المشاهدة إلا عندما أصبحت قنوات الاتصال صامتة واحدة تلو الأخرى. تم القبض على أعضاء منظمتهم أمامهم مباشرة ، وتم التعبير عن الغضب من ذلك مباشرة في قوة هجمات أسطول التحالف. من مجرد الرغبة في الإلتفاف على دارك ستار في البداية وحتى الآن في فورة قتل ، فقد أصبح أكثر دموية مع مرور الوقت.
عند رؤية جزيرة التنين العائمة ما زالت تقترب وستصطدم بأسطوله قريبًا ، أرسل شيفاتي على الفور رسالة إلى جزيرة التنين العائمة. “انتباه إلى التنين العائم ، انتباه إلى التنين العائم. أنا من الحجر المقدس حرس الحدود تشكيل الجيش شيفاتي. هناك معركة جارية ، وقد أغلقنا هذه المنطقة ، يرجى الإلتفاف. “
بووم!
جزء من سطح الكوكب انتفخ فجأة. الأرض متصدعة مفتوحة ، وبرز عمود جليدي كبير من الأرض. عادت غوا وزملاؤها إلى السطح على عمود الجليد. كان رداءها الأبيض الأزرق السحري مغطى بالغبار والثقوب ، وكان وجهها يبدو منهكا. كانت قد طاردتها القوات حتى لم يكن لديها أي مكان للفرار ، فقامت بتوجيه قوتها وأطلقتها على هذه الضربة لتعود في النهاية إلى السطح. نظرًا للأعلى ، ينعكس المشهد المذهل في عينيها الصافية الزرقاء.
في الفضاء الخارجي الأزرق الداكن ، الأسود تقريبا ، كانت أساطيل لا تحصى تقاتل. كان عدد لا يحصى من الليزر والمدافع مشرقة مثل النجوم. على المرتفعات السفلية ، كان أسطول دارك ستار الذي كان يدور في دوائر ومحيط بالمنطقة. كانوا يندفعون نحوه ، ويثيرون الغبار في طريقهم ويلوون الأجواء بحرارة من دفاعاتهم.
رأت أميس دارك ستار ، ودون أن تقول كلمة واحدة ، خرج حقل قوة عنيفة. انحنت دروع العشرات أو نحو ذلك من سفن دارك ستار القريبة إلى الداخل وانفجرت مثل الألعاب النارية!
“ما زال … لا يوجد أحد لنقلنا؟”
كان كما لو أن كل الطاقة تم سحبها من جسم جوا. ركعت ببطء ، وسقطت عصاها السحري من يديها البيضاء على الأرض. نظرت إلى أعلى ، راقبت أسطول التحالف العاجز الذي كان من المفترض أن يكون منقذهم.
ظهر الذعر أخيرًا على وجه ساروتا. نظر الأتباع من حوله إليه وانتظروه بفارغ الصبر لإصدار أمر.
لون اليأس ارتسم في عينيها .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان شيفاتي في صدمة. نظر إلى الشاشة. جسم كبير كان يقترب بسرعة عالية للغاية ، وكان رد فعل الطاقة في قمته. قام بضبط زاوية المنظار ونظر إلى الأعلى ، ثم رأى جسمًا ذهبيًا على شكل بيضوي يضيء في الفضاء ، يقترب تدريجيًا. كان حجمه أكبر بعشرات المرات من الأسطول. كانت بالفعل جزيرة عائمة تنتقل مع تفعيل درعها.
كانت الجيوش الثلاثة الكبرى هي التي جعلتهم يكافحون ويقاومون لأنهم يعلمون أنه سيكون هناك أساطيل قادمة للإنقاذ. الجميع قد رفع آمالهم. ومع ذلك ، فإن التعزيزات التي انتظروها لفترة طويلة لم تستطع إنقاذهم. تم القبض على أصدقائهم واحدا تلو الآخر. ذهب آخر جزء من الحماية. من يستطيع أن ينقذهم في هذا الموقف؟
بووم!
“ماذا يحدث هنا؟”
تحوم السفن المحيطة بهم. تخلت غوا وزملاؤها بجانبها عن المقاومة وتركوا أسلحتهم.
في هذا الوقت ، دخلت جزيرة التنين العائمة ساحة المعركة. أساطيل الجانبين تحركت على عجل. كان مثل الضغط على زر التوقف المؤقت للمعركة الساخنة.
ساروتا صدم. “لماذا لا يزال هناك تدخل؟ ألم يغلق الحجر المقدس والغراب الأسود ساحة المعركة؟ هذا هو … التنين العائم “
في هذا الوقت ، قال أحد التابعين على عجل ، “القائد ، كائن كبير يقترب من ساحة المعركة. ستريم لايت في طريقها ، يرجى إعطاء الطلب! “
مثلما تفاجأ الجميع وخمنوا دوافع أميس ، حدث ذلك فجأة!
كان المشاهدون يشعرون بالرعب من مدى هيمنة التنين العائم ، لكن أحداً لم يشعر بأن التنين العائم جاء للتدخل.
الترنيمة السرية عالية الرتبة : باب نقل الكيان المادي!
في هذا الوقت ، دخلت جزيرة التنين العائمة ساحة المعركة. أساطيل الجانبين تحركت على عجل. كان مثل الضغط على زر التوقف المؤقت للمعركة الساخنة.
توقف كلا الجانبين. أصبح التنين العائم محور الجميع. الجميع – بما في ذلك دارك ستار ، أسطول تحالف المرتزقة ، الحجر المقدس و الغراب الأسود – انتظروا أن يغادروا في أقرب وقت ممكن. كانوا يقاتلون بشكل صحيح ، وفجأة ، ظهر أحد المارة. بالإضافة إلى ذلك ، كان شخص ما لم يتمكنوا من العبث بمعه. كيف كانوا سيستمرون في القتال؟
لقد وصل إمبراطور التنين!
كان اسم إمبراطور التنين مؤثراً مثل الرعد. عندما قابلوا أميس ، تم إلقاء كل شيء عن المهمة من رأسه. لم يكن لدى ساروتا سوى فكرة واحدة الآن – قم بتقليل الأضرار إلى الحد الأدنى ثم الهرب بإرواحهم بمجرد أن أعطى الأمر ، غادر غرفة القيادة وركض إلى حجيرة الهروب.
ومع ذلك ، توقفت جزيرة التنين العائمة في منتصف ساحة المعركة.
“ماذا يحدث هنا؟”
كان كما لو أن كل الطاقة تم سحبها من جسم جوا. ركعت ببطء ، وسقطت عصاها السحري من يديها البيضاء على الأرض. نظرت إلى أعلى ، راقبت أسطول التحالف العاجز الذي كان من المفترض أن يكون منقذهم.
ظهر الذعر أخيرًا على وجه ساروتا. نظر الأتباع من حوله إليه وانتظروه بفارغ الصبر لإصدار أمر.
“لماذا توقف؟”
لون اليأس ارتسم في عينيها .
لحسن الحظ ، تم السيطرة على الهجمات من سفينة دارك ستار الأم وأسطول التحالف داخل المنطقة. طالما أن الوضع لم يتصاعد أكثر ، فإن شيفاتي ممتن.
لقد أصيب قادة جميع الأطراف بالصدمة. كان التنين العائم لا يمر فقط؟ لقد ابتعدوا بالفعل وأفسحوا طريقه ، فلماذا لم يغادر؟
بووم!
كانت جزيرة التنين العائمة أرضًا وقصرًا وسلاحًا لـ أميس.
“معلومات – أخبر الجميع بالانسحاب على الفور. لا تنتظر ، أبلغ الأساطيل لحماية السفينة الأم ، وتنفيذ تشكيل الدفاع ، وتغطية السفينة الأم هربا! “
هذه المرة ، أثير إنذار خارق للغاية على كاشف كل سفينة حربية.
كان المشاهدون يشعرون بالرعب من مدى هيمنة التنين العائم ، لكن أحداً لم يشعر بأن التنين العائم جاء للتدخل.
“انتباه! تموج الفضاء ظهر في مكان قريب! رد فعل الطاقة العالية! حساب رتبة الطاقة … فشل حساب دقيق. منطقة التأثير متقلبة ، لا يمكن عرضها! “
كانت جزيرة التنين العائمة أرضًا وقصرًا وسلاحًا لـ أميس.
ظهرت نقطة زرقاء فوق التنين العائم وتوسعت بسرعة ، وتحولت إلى حلقة دوارة من الضوء. في الداخل كان ضباب أبيض لا يزيد عن مترين أو ثلاثة أمتار. لم يكن الأمر شيئًا سيهتم به الناس في الكون الواسع ، لكنه الآن جذب انتباه الجميع.
ظهرت نقطة زرقاء فوق التنين العائم وتوسعت بسرعة ، وتحولت إلى حلقة دوارة من الضوء. في الداخل كان ضباب أبيض لا يزيد عن مترين أو ثلاثة أمتار. لم يكن الأمر شيئًا سيهتم به الناس في الكون الواسع ، لكنه الآن جذب انتباه الجميع.
الترنيمة السرية عالية الرتبة : باب نقل الكيان المادي!
تغيرت وجوه القادة.
بعد ذلك خرجت ساق طويلة ببياض الثلج من حلقة الضوء. أميس ، التي كانت ترتدي ثوبًا أسود ، “خرجت”. امتد شعرها الأسود من خلف ظهرها مباشرة إلى كاحليها. على وجهها الجميل كان تعبيرها غير المهتم كما هو الحال دائمًا ، مثل تلك البوارج الحربية التي لا تعد ولا تحصى ، لم تستطع حتى أن تجعل حواجبها تتحرك حتى أصغر شيء.
عند رؤية ذلك ، جمعت أميس مجال القوة التابع لها على جزيرة التنين العائم بالكامل ، ثم أطلقته !
تغيرت وجوه القادة.
“إمبراطور التنين”
“لماذا توقف؟”
“لماذا هي هنا!”
التنين العائم لا يبدو أنه سيتوقف على الإطلاق. اقترب في خط مستقيم وسرعان ما اصطدم بتكوين أسطول الحجر المقدس. كان وجه شيفاتي فظيعًا حيث كان يشد أسنانه وأصدر الأمر. “لتنتشر جميع الوحدات. عليكم إنهاء التأمين وإفساح المجال لهم! “
تحوم السفن المحيطة بهم. تخلت غوا وزملاؤها بجانبها عن المقاومة وتركوا أسلحتهم.
كان كما لو أن كل الطاقة تم سحبها من جسم جوا. ركعت ببطء ، وسقطت عصاها السحري من يديها البيضاء على الأرض. نظرت إلى أعلى ، راقبت أسطول التحالف العاجز الذي كان من المفترض أن يكون منقذهم.
مثلما تفاجأ الجميع وخمنوا دوافع أميس ، حدث ذلك فجأة!
“لماذا هي هنا!”
رأت أميس دارك ستار ، ودون أن تقول كلمة واحدة ، خرج حقل قوة عنيفة. انحنت دروع العشرات أو نحو ذلك من سفن دارك ستار القريبة إلى الداخل وانفجرت مثل الألعاب النارية!
العملية برمتها تبدو سهلة للغاية. كانت البوارج المصنوعة من تكنولوجيا دارك ستار ضعيفة مثل قطع الورق في يديها – فقد تحولها إلى كرات ورقية في لحظة!
كان اسم أميس معروفًا في حلقة حلقة النجوم المحطمة بأكملها ، لكن الأوقات التي أظهرت فيها قوتها التدميرية كانت قليلة جدًا. إن تأثير رؤية مثل هذه القوة العظيمة التي لا تصدق بأعين المرء كان مثل مطرقة تطرق بقوة على قلوبهم.
“لماذا توقف؟”
تغير وجه ساروتا على الفور ، حيث لم يتوقع ذلك على الإطلاق. لماذا هاجمهم الإمبراطور التنين؟
كان الجميع يشعر بالصدمة. أدرك شيفاتي فجأة وصرخ: “إنها لا تمر. إنها تريد مساعدة المرتزقة! “
أذهل أسطول التحالف ، ثم شعر بسعادة غامرة. نمت معنوياتهم بشكل كبير.
كان اسم أميس معروفًا في حلقة حلقة النجوم المحطمة بأكملها ، لكن الأوقات التي أظهرت فيها قوتها التدميرية كانت قليلة جدًا. إن تأثير رؤية مثل هذه القوة العظيمة التي لا تصدق بأعين المرء كان مثل مطرقة تطرق بقوة على قلوبهم.
“الإمبراطور التنين يدعمنا! الجميع ، الهجوم! “
الترنيمة السرية عالية الرتبة : باب نقل الكيان المادي!
“لماذا هي هنا!”
ظهر الذعر أخيرًا على وجه ساروتا. نظر الأتباع من حوله إليه وانتظروه بفارغ الصبر لإصدار أمر.
لون اليأس ارتسم في عينيها .
“معلومات – أخبر الجميع بالانسحاب على الفور. لا تنتظر ، أبلغ الأساطيل لحماية السفينة الأم ، وتنفيذ تشكيل الدفاع ، وتغطية السفينة الأم هربا! “
هذه المرة ، أثير إنذار خارق للغاية على كاشف كل سفينة حربية.
كان اسم إمبراطور التنين مؤثراً مثل الرعد. عندما قابلوا أميس ، تم إلقاء كل شيء عن المهمة من رأسه. لم يكن لدى ساروتا سوى فكرة واحدة الآن – قم بتقليل الأضرار إلى الحد الأدنى ثم الهرب بإرواحهم بمجرد أن أعطى الأمر ، غادر غرفة القيادة وركض إلى حجيرة الهروب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تشابك تشكيل أسطول دارك ستار ، وقام بتشكيل درع وحماية السفينة الأم مثل الجدار ، ومنع النار المركزة من أسطول التحالف. خلف طبقات الحماية ، بدأ المظهر الخارجي للسفينة الأم يتلاشى. بدأت الخوض في العودة والتراجع.
عند رؤية ذلك ، جمعت أميس مجال القوة التابع لها على جزيرة التنين العائم بالكامل ، ثم أطلقته !
في هذا الوقت ، دخلت جزيرة التنين العائمة ساحة المعركة. أساطيل الجانبين تحركت على عجل. كان مثل الضغط على زر التوقف المؤقت للمعركة الساخنة.
كانت جزيرة التنين العائمة المغطاة بالدرع الذهبي مثل نيزك عالي الطاقة. وكانت سفن حربية لدارك ستار مثل الفاصوليا الصغيرة أمامه. تحطم تشكيل الدفاع على الفور. ارتطمت جزيرة التنين العائمة في السفينة الأم ، وأطلقت العنان لشرارات حارقة على الدرع ، وتم تحطيم نصف صغير من السفينة الأم بأكملها!
ظهرت صبغة من الغضب على وجه شيفاتي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمع فيها مثل أحد المارة الوقحين. لم يقتصر الأمر على أنهم لا يريدون الالتفاف ، بل أرادوا أن يبتعد الأسطول بأكمله. بغض النظر ، كان للتنين العائم الحق في أن يكون بهذه الطريقة ، وشيفاتي لم يجرؤ على الفوضى معهم.
تحوم السفن المحيطة بهم. تخلت غوا وزملاؤها بجانبها عن المقاومة وتركوا أسلحتهم.
فتحت بريمنر فمها على نطاق واسع وكانت عاجزة عن الكلام. كان من المفترض أن تبلغ عن هذا الوضع ، لكن لم يلمها أحد على ذلك. كل من كان يشاهد هذا كان له نفس التعبير عنها.
كانت جزيرة التنين العائمة أرضًا وقصرًا وسلاحًا لـ أميس.
في هذا الوقت ، دخلت جزيرة التنين العائمة ساحة المعركة. أساطيل الجانبين تحركت على عجل. كان مثل الضغط على زر التوقف المؤقت للمعركة الساخنة.
كان الجميع في مكان الحادث في حالة ذهول.
فتحت بريمنر فمها على نطاق واسع وكانت عاجزة عن الكلام. كان من المفترض أن تبلغ عن هذا الوضع ، لكن لم يلمها أحد على ذلك. كل من كان يشاهد هذا كان له نفس التعبير عنها.
كان اسم أميس معروفًا في حلقة حلقة النجوم المحطمة بأكملها ، لكن الأوقات التي أظهرت فيها قوتها التدميرية كانت قليلة جدًا. إن تأثير رؤية مثل هذه القوة العظيمة التي لا تصدق بأعين المرء كان مثل مطرقة تطرق بقوة على قلوبهم.
لقد وصل إمبراطور التنين!
كانت الجيوش الثلاثة الكبرى هي التي جعلتهم يكافحون ويقاومون لأنهم يعلمون أنه سيكون هناك أساطيل قادمة للإنقاذ. الجميع قد رفع آمالهم. ومع ذلك ، فإن التعزيزات التي انتظروها لفترة طويلة لم تستطع إنقاذهم. تم القبض على أصدقائهم واحدا تلو الآخر. ذهب آخر جزء من الحماية. من يستطيع أن ينقذهم في هذا الموقف؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
في الفضاء الخارجي الأزرق الداكن ، الأسود تقريبا ، كانت أساطيل لا تحصى تقاتل. كان عدد لا يحصى من الليزر والمدافع مشرقة مثل النجوم. على المرتفعات السفلية ، كان أسطول دارك ستار الذي كان يدور في دوائر ومحيط بالمنطقة. كانوا يندفعون نحوه ، ويثيرون الغبار في طريقهم ويلوون الأجواء بحرارة من دفاعاتهم.
ترجمة AbdouDZ?
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
