نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-378

378..فشل السرية ،فضح دارك

378..فشل السرية ،فضح دارك

هوو !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أطلق الجزء السفلي من صندوق المعدات لهبًا أزرقًا وتطاير من بعيد. يتم تجميع الأجزاء تلقائيًا ، وتحولت أمفيبتري إلى وضع الطيران.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، كان لدى هان شياو وميض من البصيرة ، وظهر جزء من الذاكرة في ذهنه.

 “الإبلاغ عن الموقف”. استعد هان شياو بسرعة ، وأمسك بأروشيا ، وطار في السماء. لم يقلق من إصابة أروشيا أثناء الرحلة عالية السرعة على الإطلاق – كان لديها قوة غير عادية داخل جسدها. حتى لو لم تكن تعرف كيفية استخدامها ، المقاومة كانت لا تزال تحميها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أرسل هيرلوس الإحداثيات ، وعرضت الشاشة التكتيكية خريطة ثلاثية الأبعاد ، موضحة بطائرة هيرلوس. ارتفعت سرعة الدوران للتوربينات على أجنحة هان شياو ، مما أدى إلى إطلاق عمود نفاث ، وانتقل من رحلة ثابتة إلى رحلة عالية السرعة في لحظة. لم تكن هناك حاجة إلى التخزين المؤقت ، فالعلبة الميكانيكية يمكن أن تقضي على معظم العبء ، ويمكن أن يتحمل هان شياو الباقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لا يزال أمبر في مرحلة تطور سرية ، لم يحقق بعد ذروته. كان هان شياو أول شخص غريب يعرف هوية إمبر ، وكان يشك في ذلك. كان لأعمال دارك ستار دائمًا هدف – كل ما فعلوه كان ضد جودورا – لماذا استهدفوا السيلفرز؟

 تم احتجاز أروشيا أمام صدره. شعرها يرقص ، وكانت عيناها مغلقتان ، لكنها لم تؤذي.

 

 

 كان التحكم في الجسيمات دائمًا في المراكز الخمسة الأولى. لم تكن هناك أي تقارير شهود ، وسردت شائعات بأنه لا يمكن إيقاظها بشكل فردي ، إلا من خلال الانصهار. كانت هناك شائعة أخرى مفادها أن قوة إسبر كانت “كائنًا حيًا” مع الوعي ، بعض أنواع الحياة في مجال الطاقة ، والتي يتم التعبير عنها كتيار كبير من الطاقة ، تطفو في جميع أنحاء الكون الشاسع. وقيل إن مضيف تلك القوة قد ظهر من قبل ، ولكن لأن هذا الشخص لم يستطع تحمل تلك الطاقة الهائلة ، مات المضيف بسبب انهيار الجينات. ومع ذلك ، لم تكن هناك تقارير الشهود ، لذلك لا أحد يعرف ما إذا كان هذا صحيحا. بعد كل شيء ، كانت هناك شائعات لا تعد ولا تحصى في الكون. حتى أن بعض الناس نشروا الشائعات القائلة بأن [إمبراطور التنين] أميس كان بالفعل رجلًا.

 

 

 

 أومأ برأسه. رأى أروشيا بجانبه وصدم بجمالها. قال مفاجأة ، “أنت؟”

 

 

 بعد اشتقاق هان شياو لطائرة فراشة التنين ، قام بإدخال تحسينات على أجنحة الخفاش الخاصة به ، مضيفًا تقنية الدفع ضد الجاذبية ، مما زاد من سرعتها بشكل كبير.

 مات الملايين من غودوران على يده. أحد الاقتباسات التي اشتهر بها كان يحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين في فصيل دارك ستار في هذا الإصدار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلال الرحلة ، فكر هان شياو في هوية الخصم. جعله التحكم في عنصر الكربون من أمبر جعله يفكر في قوة إسبر القوية من الناحية النظرية – التحكم في الجسيمات. لقد تجاوز الحد الأقصى لتحكم عنصر واحد ، على وشك أن يكون قويا تماما ، قادر على تكوين وتفكيك أي مادة. إذا كانت الطاقة قوية بما فيه الكفاية ، فبإمكانها نظريًا التحكم في تفكيك وإعادة بناء الكواكب ، وتكوين حياة ، أو حتى تغيير بناء الجسيمات وإنشاء مادة مضادة. مع التحضير ، يمكن أن يكمل تصادم الجسيمات دون أي آلية ، ومحاكاة جميع أنواع الظواهر ، أو حتى تنفيذ ضغط عالي التركيز ، وخلق ثقوب سوداء!

 كانت الخطة مكتملة للغاية في الأصل ، وكان السبب الأساسي للوضع الحالي هو الشاهد الذي دخل المشهد وسط الفوضى. كان كل شيء على ما يرام لو كان قد قتله في لحظة ، ولكن ليس فقط كان ذلك الشاهد من الدرجة B سوبر ، بل كان في مأمن من تفكيك ذرة الكربون. لا يصدق! لم يفشل أبدا عندما استخدم هذا ضد أي شخص أضعف منه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا النوع من قوة إسبر المتعلقة بأصل المادة كان مرعباً للغاية. كان مثل الخالق القوي جدا ، المدرج في “معاهدة تقييد القوة المفرطة الخطرة في إسبر” من قبل الحضارات العالمية الثلاث. في الداخل كان حوالي مائة من قوى اسبر الخطرة المحتملة من الناحية النظرية. بالنسبة لبعض القوى ، حتى الوجود كان خطيئة!

 لم يتمكنوا من الانتظار حتى يصبح من الآمن بدء استجواب السيلفرز. قدم أمبر إشارة العين ، وتبادل أعضاء الفريق كلمات الشفرة في منتصف الهروب. سيزيد هذا من خطر كشفهم ، لكنهم لم يتمكنوا من الاهتمام به بعد الآن.

 

 

 

 بعد اشتقاق هان شياو لطائرة فراشة التنين ، قام بإدخال تحسينات على أجنحة الخفاش الخاصة به ، مضيفًا تقنية الدفع ضد الجاذبية ، مما زاد من سرعتها بشكل كبير.

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 ومع ذلك ، فإن المطاردة الفردية تتعارض عادة مع الجماهير. تم تصنيف قوى إسبر الخطيرة للغاية داخل المعاهدة من قبل شخص ما ، حيث حولتها إلى “قائمة قوة إسبر الأكثر رغبة”. لحسن الحظ ، فإن معظم قوى إسبر هذه لم تظهر أبدًا.

 

 

 بالطبع ، على الرغم من أن هذه الجملة تبدو ملحمية للغاية ، إلا أن دارك ستار قد وصفت نفسها بأنها ثورية. لقد اعتقدوا أن الثورة تحتاج إلى تضحية وعزمت على الوصول إلى أهدافها بأي وسيلة ضرورية. تضررت أجناس أخرى مثل سونيل بشدة بسبب ذلك. في نظر الفصائل القانونية ، بغض النظر عن مدى روعة دارك ستار عن نفسها ، كانت لا تزال منظمة إرهابية فوضوية وشريرة.

 

 

 

 

 

 

 كان التحكم في الجسيمات دائمًا في المراكز الخمسة الأولى. لم تكن هناك أي تقارير شهود ، وسردت شائعات بأنه لا يمكن إيقاظها بشكل فردي ، إلا من خلال الانصهار. كانت هناك شائعة أخرى مفادها أن قوة إسبر كانت “كائنًا حيًا” مع الوعي ، بعض أنواع الحياة في مجال الطاقة ، والتي يتم التعبير عنها كتيار كبير من الطاقة ، تطفو في جميع أنحاء الكون الشاسع. وقيل إن مضيف تلك القوة قد ظهر من قبل ، ولكن لأن هذا الشخص لم يستطع تحمل تلك الطاقة الهائلة ، مات المضيف بسبب انهيار الجينات. ومع ذلك ، لم تكن هناك تقارير الشهود ، لذلك لا أحد يعرف ما إذا كان هذا صحيحا. بعد كل شيء ، كانت هناك شائعات لا تعد ولا تحصى في الكون. حتى أن بعض الناس نشروا الشائعات القائلة بأن [إمبراطور التنين] أميس كان بالفعل رجلًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن التحكم في جزيء الكربون بعيد عن التحكم في الجسيمات ، إلا أنه كانت هناك أوجه تشابه. لقد كانت مميزة وفريدة من نوعها. علاوة على ذلك ، فإن اسم [أمبر] في المعلومات القتالية التي رآها أشعر قليلاً بالألفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة ، كان لدى هان شياو وميض من البصيرة ، وظهر جزء من الذاكرة في ذهنه.

هوو !

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الاسم الرمزي أمبر … قدرة السيطرة على جزيء الكربون … أقوى فرد في دارك ستار”

 

 

 

 

 

 

 تحركت عين هان شياو.

 

 

 كان هان شياو يشعر بالصدمة والدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بقاء الشاهد قد أفسد كل خططه. كان هذا الشخص بالتأكيد أحد حراس التنين ، وهذا هو السبب في أنه تمكن من الاتصال بالحراس هناك. كان إمبر عاجزًا عن الكلام ، وكان بإمكانه فقط أن يشعر أن الحظ لم يكن بجانبه.

 من القليل من المعلومات التي كشفها من هذا الاتصال القصير ، سمح إمبر لهان شياو بتخمين هويته. أراد أمبر أن يبقيها سرية ، لكنه فشل بالفعل أمام هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 والسبب في أن هان شياو يمكن أن يؤكد الهدف هو أن الجمع بين الاسم الرمزي “إمبر” وهذه القوة في شخص واحد كانت أيقونية للغاية. في حياته السابقة ، مع كون كارثة الطفرة بمثابة الحدود ، تحولت المعركة بين غودورا و دارك ستار مباشرة. قدم أمبر اسم لنفسه بعد ذلك. كانت قوته صعبة للغاية ، وأدت الحرب إلى إقصاء إمكاناته. عندما وصل إلى الصف A ، حققت قدرة قوة إسبر قفزة هائلة ، ثم أصبح أقوى سوبر في دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مات الملايين من غودوران على يده. أحد الاقتباسات التي اشتهر بها كان يحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين في فصيل دارك ستار في هذا الإصدار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد كان من المقدر لي أن أصبح كابوس جودورا ، لجعلهم يتأملون في تقاليدهم المتخلفة بالذبح. إن اعتقاد السلالة بالدم الذي يتمسكون به بقوة يتعارض مع طرق التناسل والطبيعة ، وهذه هي العقلية التي خلقتنا. بعد اعترافهم ، سوف يبتلعون الثمرة التي ابتكروها عبر آلاف السنين من الاعتقاد بالدم الخالص. على أنقاضهم ، سوف يقوم دارك ستار بإعادة بناء غودورا! بحلول ذلك الوقت ، لن يكون هناك دم نقي ، ولن يكون هناك أي شخص متفوق بسبب سلالته. لن يكون التمييز قائماً ، ولن يكون هناك أدنى من لحظة ولادتهم! الهجانة هي الشمول والتقدم والمساواة. سنقضي على الاضمحلال. دع الحياة والأمل يبارك جودورا ، والمجد لغال “.

 على الرغم من أن التحكم في جزيء الكربون بعيد عن التحكم في الجسيمات ، إلا أنه كانت هناك أوجه تشابه. لقد كانت مميزة وفريدة من نوعها. علاوة على ذلك ، فإن اسم [أمبر] في المعلومات القتالية التي رآها أشعر قليلاً بالألفة.

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

ترجمة AbdouDZ

 بالطبع ، على الرغم من أن هذه الجملة تبدو ملحمية للغاية ، إلا أن دارك ستار قد وصفت نفسها بأنها ثورية. لقد اعتقدوا أن الثورة تحتاج إلى تضحية وعزمت على الوصول إلى أهدافها بأي وسيلة ضرورية. تضررت أجناس أخرى مثل سونيل بشدة بسبب ذلك. في نظر الفصائل القانونية ، بغض النظر عن مدى روعة دارك ستار عن نفسها ، كانت لا تزال منظمة إرهابية فوضوية وشريرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الشيء الساخر ، أن أمبر لم يكن غودوران الهجين. كان ينتمي إلى عرق آخر ، لكنه كان قد نشأ من قبل دارك ستار منذ صغره ، مما شكل كراهية قوية. ومع ذلك ، فإن هذه الكراهية لا علاقة لها على الإطلاق. كما يتضح من هذا ، فإن تلقين دارك ستار كان بالتأكيد جيدًا إلى حد ما.

 أرسل هيرلوس الإحداثيات ، وعرضت الشاشة التكتيكية خريطة ثلاثية الأبعاد ، موضحة بطائرة هيرلوس. ارتفعت سرعة الدوران للتوربينات على أجنحة هان شياو ، مما أدى إلى إطلاق عمود نفاث ، وانتقل من رحلة ثابتة إلى رحلة عالية السرعة في لحظة. لم تكن هناك حاجة إلى التخزين المؤقت ، فالعلبة الميكانيكية يمكن أن تقضي على معظم العبء ، ويمكن أن يتحمل هان شياو الباقي.

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 هذا النوع من قوة إسبر المتعلقة بأصل المادة كان مرعباً للغاية. كان مثل الخالق القوي جدا ، المدرج في “معاهدة تقييد القوة المفرطة الخطرة في إسبر” من قبل الحضارات العالمية الثلاث. في الداخل كان حوالي مائة من قوى اسبر الخطرة المحتملة من الناحية النظرية. بالنسبة لبعض القوى ، حتى الوجود كان خطيئة!

 

 

 كان لا يزال أمبر في مرحلة تطور سرية ، لم يحقق بعد ذروته. كان هان شياو أول شخص غريب يعرف هوية إمبر ، وكان يشك في ذلك. كان لأعمال دارك ستار دائمًا هدف – كل ما فعلوه كان ضد جودورا – لماذا استهدفوا السيلفرز؟

 

 

 

 

 

 

 كان التحكم في الجسيمات دائمًا في المراكز الخمسة الأولى. لم تكن هناك أي تقارير شهود ، وسردت شائعات بأنه لا يمكن إيقاظها بشكل فردي ، إلا من خلال الانصهار. كانت هناك شائعة أخرى مفادها أن قوة إسبر كانت “كائنًا حيًا” مع الوعي ، بعض أنواع الحياة في مجال الطاقة ، والتي يتم التعبير عنها كتيار كبير من الطاقة ، تطفو في جميع أنحاء الكون الشاسع. وقيل إن مضيف تلك القوة قد ظهر من قبل ، ولكن لأن هذا الشخص لم يستطع تحمل تلك الطاقة الهائلة ، مات المضيف بسبب انهيار الجينات. ومع ذلك ، لم تكن هناك تقارير الشهود ، لذلك لا أحد يعرف ما إذا كان هذا صحيحا. بعد كل شيء ، كانت هناك شائعات لا تعد ولا تحصى في الكون. حتى أن بعض الناس نشروا الشائعات القائلة بأن [إمبراطور التنين] أميس كان بالفعل رجلًا.

 

 

 هل تريد دارك ستار استخدام هذه المجموعة من السيلفرز لتهديد حضارة سيلفرز ؟ مستحيل ، هذه مجرد مجموعة من السياح. ليس لديهم الكثير من القوة. حتى إذا ضبطوا برلمان السيلفرز بأكمله ، فإن الحضارة السيلفرز لن تتعرض للتهديد ، فما الذي يريده دارك ستار؟

 

 

 

 

 “لا تسأل ، سأشرح لك في المرة القادمة”. لم يكن لدى هان شياو مؤقتًا الوقت الكافي للتعامل مع مشاكل أروشيا. حدق في أمبر والآخرين من خلال النافذة.

 

 

 

 

 تحركت عين هان شياو.

 

 

 

 

 كان التحكم في الجسيمات دائمًا في المراكز الخمسة الأولى. لم تكن هناك أي تقارير شهود ، وسردت شائعات بأنه لا يمكن إيقاظها بشكل فردي ، إلا من خلال الانصهار. كانت هناك شائعة أخرى مفادها أن قوة إسبر كانت “كائنًا حيًا” مع الوعي ، بعض أنواع الحياة في مجال الطاقة ، والتي يتم التعبير عنها كتيار كبير من الطاقة ، تطفو في جميع أنحاء الكون الشاسع. وقيل إن مضيف تلك القوة قد ظهر من قبل ، ولكن لأن هذا الشخص لم يستطع تحمل تلك الطاقة الهائلة ، مات المضيف بسبب انهيار الجينات. ومع ذلك ، لم تكن هناك تقارير الشهود ، لذلك لا أحد يعرف ما إذا كان هذا صحيحا. بعد كل شيء ، كانت هناك شائعات لا تعد ولا تحصى في الكون. حتى أن بعض الناس نشروا الشائعات القائلة بأن [إمبراطور التنين] أميس كان بالفعل رجلًا.

 

 

 

 

 يمكن أن يكون … هؤلاء السيلفرز لهم أسرار أخرى!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهر مشهد الطائرة إلى الأمام. فتح الفتحة ، وهان هان شياو ، اقترب من هيرلوس. الهدف ليس لديه نية للرد. ليس لديهم طريق ثابت ، ولا أعرف أين وجهتهم. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تابع المطاردة”.

 كان تعبير إمبر جديا جدًا. الطائرة التي تتبعهم لم تطلق النار ، مما جعله يشعر بضغوط وشيكة.

 

 

 

 من القليل من المعلومات التي كشفها من هذا الاتصال القصير ، سمح إمبر لهان شياو بتخمين هويته. أراد أمبر أن يبقيها سرية ، لكنه فشل بالفعل أمام هان شياو.

 

 

 

 

 أومأ برأسه. رأى أروشيا بجانبه وصدم بجمالها. قال مفاجأة ، “أنت؟”

 ظهر مشهد الطائرة إلى الأمام. فتح الفتحة ، وهان هان شياو ، اقترب من هيرلوس. الهدف ليس لديه نية للرد. ليس لديهم طريق ثابت ، ولا أعرف أين وجهتهم. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا تسأل ، سأشرح لك في المرة القادمة”. لم يكن لدى هان شياو مؤقتًا الوقت الكافي للتعامل مع مشاكل أروشيا. حدق في أمبر والآخرين من خلال النافذة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن التحكم في جزيء الكربون بعيد عن التحكم في الجسيمات ، إلا أنه كانت هناك أوجه تشابه. لقد كانت مميزة وفريدة من نوعها. علاوة على ذلك ، فإن اسم [أمبر] في المعلومات القتالية التي رآها أشعر قليلاً بالألفة.

 …

 

 

 كانت حقيقة معروفة أن منظمة أميس كانت ضعيفة. ومع ذلك ، كانت نحافة الإبل أكبر من الحصان. كان هناك أشخاص فريدون للغاية تحت إمبراطور التنين.

 

 بالطبع ، على الرغم من أن هذه الجملة تبدو ملحمية للغاية ، إلا أن دارك ستار قد وصفت نفسها بأنها ثورية. لقد اعتقدوا أن الثورة تحتاج إلى تضحية وعزمت على الوصول إلى أهدافها بأي وسيلة ضرورية. تضررت أجناس أخرى مثل سونيل بشدة بسبب ذلك. في نظر الفصائل القانونية ، بغض النظر عن مدى روعة دارك ستار عن نفسها ، كانت لا تزال منظمة إرهابية فوضوية وشريرة.

 

 فجأة ، كان لدى هان شياو وميض من البصيرة ، وظهر جزء من الذاكرة في ذهنه.

 

 

 “لا يمكننا التخلص من هذه الطائرة. قال أحد التابعين على عجل “إن الحراس الآخرين يأتون للمساعدة ، لذلك من الأفضل أن ننسحب في أسرع وقت ممكن”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تعبير إمبر جديا جدًا. الطائرة التي تتبعهم لم تطلق النار ، مما جعله يشعر بضغوط وشيكة.

 

 

 

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 كانت الخطة مكتملة للغاية في الأصل ، وكان السبب الأساسي للوضع الحالي هو الشاهد الذي دخل المشهد وسط الفوضى. كان كل شيء على ما يرام لو كان قد قتله في لحظة ، ولكن ليس فقط كان ذلك الشاهد من الدرجة B سوبر ، بل كان في مأمن من تفكيك ذرة الكربون. لا يصدق! لم يفشل أبدا عندما استخدم هذا ضد أي شخص أضعف منه!

 

 

هوو !

 

 

 

 

 

 

 كانت حقيقة معروفة أن منظمة أميس كانت ضعيفة. ومع ذلك ، كانت نحافة الإبل أكبر من الحصان. كان هناك أشخاص فريدون للغاية تحت إمبراطور التنين.

 هل تريد دارك ستار استخدام هذه المجموعة من السيلفرز لتهديد حضارة سيلفرز ؟ مستحيل ، هذه مجرد مجموعة من السياح. ليس لديهم الكثير من القوة. حتى إذا ضبطوا برلمان السيلفرز بأكمله ، فإن الحضارة السيلفرز لن تتعرض للتهديد ، فما الذي يريده دارك ستار؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بقاء الشاهد قد أفسد كل خططه. كان هذا الشخص بالتأكيد أحد حراس التنين ، وهذا هو السبب في أنه تمكن من الاتصال بالحراس هناك. كان إمبر عاجزًا عن الكلام ، وكان بإمكانه فقط أن يشعر أن الحظ لم يكن بجانبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لحسن الحظ ، وجد مجرمين آخرين يتصرفون معًا ، مع لفت انتباه هؤلاء المتوحشين. أن جزيرة التنين العائمة لا تعرف هويتهم من الانتماء إلى دارك ستار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تعبير إمبر جديا جدًا. الطائرة التي تتبعهم لم تطلق النار ، مما جعله يشعر بضغوط وشيكة.

 لم يتمكنوا من الانتظار حتى يصبح من الآمن بدء استجواب السيلفرز. قدم أمبر إشارة العين ، وتبادل أعضاء الفريق كلمات الشفرة في منتصف الهروب. سيزيد هذا من خطر كشفهم ، لكنهم لم يتمكنوا من الاهتمام به بعد الآن.

 جميع السيلفرز كانوا مرتبكين ، ولم يطابق أحد كلمة الشفرة – لم يكن الناقل بين هؤلاء الأشخاص!

 

 

 

 يمكن أن يكون … هؤلاء السيلفرز لهم أسرار أخرى!

 

 

 

 

 ومع ذلك ، وقع حادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جميع السيلفرز كانوا مرتبكين ، ولم يطابق أحد كلمة الشفرة – لم يكن الناقل بين هؤلاء الأشخاص!

 

 

 

 

 

 

 

 

 تعبير جماعة دارك ستار تغير على الفور. لقد تفاجأوا.

 مات الملايين من غودوران على يده. أحد الاقتباسات التي اشتهر بها كان يحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين في فصيل دارك ستار في هذا الإصدار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 ظهر مشهد الطائرة إلى الأمام. فتح الفتحة ، وهان هان شياو ، اقترب من هيرلوس. الهدف ليس لديه نية للرد. ليس لديهم طريق ثابت ، ولا أعرف أين وجهتهم. “

ترجمة AbdouDZ

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط