نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-344

344..لقاء الكاذب مجددا

344..لقاء الكاذب مجددا

انقسم الفريق العائد للراحة ، بينما كان ليردين يقفز على ساق واحدة ، يخطط للعثور على “الطبيب” لإصلاحه. هان شياو قام بصفير ، في إشارة إلى ليردين للذهاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت ، لا تصدق أنك لا تزال على قيد الحياة”. قفز ليردين أمام هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لسوء الحظ ، لم يتمكن والداي من ركوب سفينة الفضاء لإنقاذ جودورا. ماتوا في منتصف الطريق. شعاع الليزر حول والدي إلى رماد. كنت مجرد طفل في حالة من اليأس ، والشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو كيف أبكي. تابعت اللاجئين الآخرين بخدر. كل يوم ، أعطى الجيش اللاجئين القليل جدا من الطعام. كنت أتضور جوعًا لدرجة أنني لم أتمكن من التحكم في نفسي على الإطلاق. بعد أن أخذت الطعام ، خبأت أكثر من نصف الجزء ، ولم أعطي سوى أخواتي قليلاً. أردت فقط أن أعيش في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعرف كيف أفكر في أي شيء آخر. ثم … أختي الصغيرتان تضورتا جوعا حتى الموت. “

 “يجب أن أكون الشخص الذي يقول ذلك”. نظر هان شياو إلى أطرافه المكسورة.

 

 

 لمس هان شياو ذقنه وسأل ، “ماذا حدث لهذا المخضرم القديم؟”

 

 

 

 

 

 

 قال ليردن: “قابلت قليلاً من الخطر ، كدت أن أموت”.

 “إذن ، إن مساهماتك هي في رد الجميل؟” استدار هان شياو ونظر إلى هيرلوس ، الذي كان يميل إلى التنصت. كان الرجل بلا تعبير ، واستدار وسار بعيدًا بفارغ الصبر وكأنه لم يهتم مطلقًا بهذا النوع من المحادثة.

 

 في حالة سكر ، رفع هيرلوس رأسه ، وبعد رؤية وجه هان شياو ، تغير تعبيره. “انت مرة اخرى!”

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه لم يكن قريبًا جدًا من هان شياو ، إلا أنه شعر بارتياح أكبر عندما رأى شخصًا ما اعتبره صديقًا لا يزال على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 رفع هان شياو صندوق الأدوات في يده وقال: “يبدو أنك بحاجة إلى ميكانيكي ماهر للغاية”.

 “لسوء الحظ ، لم يتمكن والداي من ركوب سفينة الفضاء لإنقاذ جودورا. ماتوا في منتصف الطريق. شعاع الليزر حول والدي إلى رماد. كنت مجرد طفل في حالة من اليأس ، والشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو كيف أبكي. تابعت اللاجئين الآخرين بخدر. كل يوم ، أعطى الجيش اللاجئين القليل جدا من الطعام. كنت أتضور جوعًا لدرجة أنني لم أتمكن من التحكم في نفسي على الإطلاق. بعد أن أخذت الطعام ، خبأت أكثر من نصف الجزء ، ولم أعطي سوى أخواتي قليلاً. أردت فقط أن أعيش في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعرف كيف أفكر في أي شيء آخر. ثم … أختي الصغيرتان تضورتا جوعا حتى الموت. “

 

 

 

 

 

 

 

 ليردين يرفع يده على الفور ويقطع “كأس واحد فقط”.

 “هل هي مجانا هذه المرة؟” رفع ليردين الحاجب.

 

 

 كان ليردن عاجزًا عن الكلام. ألا يجب أن يشارك الأصدقاء هذه القصص؟ لماذا يهرب بعد الاستماع إلى تجربتي فقط؟ أشعر أنني قد تم استغلالي .

 

 كان هان شياو مباشرا هذه المرة. “أعرف أشياء كثيرة عنك ، مثل قوتك ، وما تركه أخوك الأكبر لك ، وأشياء أخرى. ربما تكون مهتمًا بمعرفة مستقبل سونيل “.

 

 

 

 

 فكر هان شياو وقال: “أحضر لي شراب ، في نفس البار كما في المرة الأخيرة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان حاليا فترة استراحة من الكارثة. كان هناك وقت للراحة. سمح القادة لهان شياو بدخول المدينة ورأى أن مجموعة مرتزقة النجم الأسود قد قاموا بنشاط بمهمة الكشف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان ليردين لديه ذراع مزروع احتياطيًا ، لذلك قام هان شياو بإصلاحه وتوصيله بسرعة كبيرة. في الأصل ، كانت ذراع ليردن اليمنى فقط هي التي صنعت من اللحم ، لكنها أصبحت الآن مكسورة ومربوطة وتتدلى وحدها. كان تعبيره هادئًا – لم يهتم بفقدان الجزء الوحيد من اللحم الذي تركه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 دخل الاثنان إلى المدينة وجاءا إلى حانة هيرلوس كما طلب هان شياو. كان هناك عدد كبير من العملاء في ذلك اليوم – جميعهم كانوا مدنيين من مكان قريب. كان الجنود يستحمون بالدماء ويقاتلون خارج المدينة ، وكان معظم المدنيين يختبئون في منازلهم أو في مناطق الإجلاء الرسمية للطوارئ. كان هناك أيضًا البعض ممن اختاروا استخدام الكحول للتخلص من رعبهم. تم إغلاق تسعين في المائة من المتاجر في المدينة بأكملها خلال الكارثة ، ولكن تم افتتاح بار هيرلوس كالمعتاد ، لذلك كان المكان صاخبة قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقال هان شياو وهو يسير إلى طاولة البار: “كأسان من مشروبك المميز”.

 

 

 “ماذا تريد مرة أخرى؟”

 

 سار هان شياو إلى الجانب ، ووجد هيرلوس ، وقال ، “أريد أن أتحدث إليكم على انفراد”.

 

 

 

 “ماذا تريد مرة أخرى؟”

 ليردين يرفع يده على الفور ويقطع “كأس واحد فقط”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في حالة سكر ، رفع هيرلوس رأسه ، وبعد رؤية وجه هان شياو ، تغير تعبيره. “انت مرة اخرى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تذكر هان شياو ، الرجل الغريب الذي جاء ليجد دفتر شقيقه القديم من اللامكان و يبدو أنه يعرف سره أيضًا.

 

 

انقسم الفريق العائد للراحة ، بينما كان ليردين يقفز على ساق واحدة ، يخطط للعثور على “الطبيب” لإصلاحه. هان شياو قام بصفير ، في إشارة إلى ليردين للذهاب.

 

 

 

انقسم الفريق العائد للراحة ، بينما كان ليردين يقفز على ساق واحدة ، يخطط للعثور على “الطبيب” لإصلاحه. هان شياو قام بصفير ، في إشارة إلى ليردين للذهاب.

 

 “في المرة الأولى التي جاءت فيها الكارثة ، على الرغم من إمكانية حماية الجنود المعاقين ، فقد طلب بنشاط الذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث مات. بعد ذلك ، سمعت أنه ينتمي إلى الفريق الذي قام بحماية مجموعتي من اللاجئين ؛ حتى أنني تلقيت طعامًا منه … “هز ليردين رأسه. “أنا مدين لكل شيء للعرق. لذلك ، أنا أساهم في كل ما أستطيع. “

 “ماذا تريد مرة أخرى؟”

 

 

 

 

 

 

 رفع هان شياو صندوق الأدوات في يده وقال: “يبدو أنك بحاجة إلى ميكانيكي ماهر للغاية”.

 

 هز ليردين رأسه وقال: “عندما مررت بعملية الزرع ، أخبرت الطبيب بقطع أعصابي ، حتى لا تؤثر الإصابات على قدرتي القتالية”.

 ابتسم هان شياو وقال ، “فقط هنا لتناول مشروب.”

 

 

 هذه المرة ، وقف هان شياو فجأة وقطع كلامه. “عفوا ، لدي مسألة خاصة لتسويتها. أحتاج إلى المغادرة لفترة من الوقت. “

 

 

 

 

 

 

 حدق هيرلوس في هان شياو لبعض الوقت ثم أخرج زجاجة الكحول. لم يتحدث هان شياو معه مرة أخرى ، حيث كان يشرب ويدردش مع ليردين عرضًا. رأى هيرلوس هذا وأبقى شكه. التفت بعيدا لحضور عملاء آخرين أثناء التنصت على المحادثة بين هان شياو وليردين.

 

 

 

 

 

 

 في حالة سكر ، رفع هيرلوس رأسه ، وبعد رؤية وجه هان شياو ، تغير تعبيره. “انت مرة اخرى!”

 

 

 نظر هان شياو إلى ذراع ليردن المكسور وقال “ألا تشعر بالألم؟”

 

 

 قال ليردن: “قابلت قليلاً من الخطر ، كدت أن أموت”.

 

 

 

 

 

 

 هز ليردين رأسه وقال: “عندما مررت بعملية الزرع ، أخبرت الطبيب بقطع أعصابي ، حتى لا تؤثر الإصابات على قدرتي القتالية”.

 لقد تذكر هان شياو ، الرجل الغريب الذي جاء ليجد دفتر شقيقه القديم من اللامكان و يبدو أنه يعرف سره أيضًا.

 

 

 

 “مع مرور الوقت ، اعتبرت تدريجياً ذلك المخضرم كوالدي بالتبني ، لكنني كنت دائمًا أكن ضغينة في قلبي. شعرت أن ماضي كان مظلمًا جدًا ؛ شعرت أنني رجل شرير. إذا أخبرت والدي الحاضن ، فهل يطاردني؟ في يوم من الأيام ، أخبرته عن موت أخواتي الصغيرات ، و وبخني بشكل شديد … لكن ليس بسبب كوني أناني. وبخني أنه إذا كان لدي القلب للتفكير في الماضي ، يجب أن أقضي هذا الوقت للتدريب. وقال إن العِرق كان على وشك أن يتم محوه ، ولم يكن هناك وقت يمنعه الماضي. حتى لو كنت مجرماً مع خطايا لا تعد ولا تحصى ، طالما حملت السلاح لحماية جنسنا ، عندها كان لدي هوية واحدة فقط – جندي. لا أحد يهتم بماضي ، فقط ما يمكنني فعله … “

 

 

 

 

 “أنت إسبر ، لذا فإن عمليات الزرع ستضعف قوتك. لماذا قد قمت بفعلها؟”

 

 

 

 

 ابتسم هان شياو وقال ، “فقط هنا لتناول مشروب.”

 

 

 

 

 قال ليردن بهدوء “من الجيد أن تكون أضعف”. “يمكنني العيش لفترة أطول بهذه الطريقة – رجل ميت لا فائدة منه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “في المرة الأولى التي جاءت فيها الكارثة ، على الرغم من إمكانية حماية الجنود المعاقين ، فقد طلب بنشاط الذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث مات. بعد ذلك ، سمعت أنه ينتمي إلى الفريق الذي قام بحماية مجموعتي من اللاجئين ؛ حتى أنني تلقيت طعامًا منه … “هز ليردين رأسه. “أنا مدين لكل شيء للعرق. لذلك ، أنا أساهم في كل ما أستطيع. “

 “باختيار عمليات الزرع للعيش لفترة أطول ، وللتنفيذ الفعال للمهمة الأكثر خطورة ، حبك لعرقك قوي حقًا.” تألقت عيون هان شياو. “لا أحد يولد بطلاً ؛ يبدو أن خارقي سونيل يمتازون بنكران الذات. أنتم يا رفاق يجب أن يكون لديكم بعض الأسباب ، ماذا عن اخباري بهم؟ أنا فضولي للغاية. “

 

 

 “لسوء الحظ ، لم يتمكن والداي من ركوب سفينة الفضاء لإنقاذ جودورا. ماتوا في منتصف الطريق. شعاع الليزر حول والدي إلى رماد. كنت مجرد طفل في حالة من اليأس ، والشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو كيف أبكي. تابعت اللاجئين الآخرين بخدر. كل يوم ، أعطى الجيش اللاجئين القليل جدا من الطعام. كنت أتضور جوعًا لدرجة أنني لم أتمكن من التحكم في نفسي على الإطلاق. بعد أن أخذت الطعام ، خبأت أكثر من نصف الجزء ، ولم أعطي سوى أخواتي قليلاً. أردت فقط أن أعيش في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعرف كيف أفكر في أي شيء آخر. ثم … أختي الصغيرتان تضورتا جوعا حتى الموت. “

 

 

 

 

 

 “مع مرور الوقت ، اعتبرت تدريجياً ذلك المخضرم كوالدي بالتبني ، لكنني كنت دائمًا أكن ضغينة في قلبي. شعرت أن ماضي كان مظلمًا جدًا ؛ شعرت أنني رجل شرير. إذا أخبرت والدي الحاضن ، فهل يطاردني؟ في يوم من الأيام ، أخبرته عن موت أخواتي الصغيرات ، و وبخني بشكل شديد … لكن ليس بسبب كوني أناني. وبخني أنه إذا كان لدي القلب للتفكير في الماضي ، يجب أن أقضي هذا الوقت للتدريب. وقال إن العِرق كان على وشك أن يتم محوه ، ولم يكن هناك وقت يمنعه الماضي. حتى لو كنت مجرماً مع خطايا لا تعد ولا تحصى ، طالما حملت السلاح لحماية جنسنا ، عندها كان لدي هوية واحدة فقط – جندي. لا أحد يهتم بماضي ، فقط ما يمكنني فعله … “

 بقي ليردن صامتا لفترة من الوقت. أصبح تعبيره حنينًيا ، وبدأت نظرة عينيه تتغير قليلاً. كان الأمر كما لو كان بالكاد يستطيع الحفاظ على هدوئه عندما فكر في الماضي. قال ببطء ، “تمامًا مثل كل الآخرين في سونيل ، كان لدي عائلة كاملة. كان والدي صارمًا ، وكانت والدتي لطيفة ودافئة ، وكان لدي شقيقتان صغيرتان. عندما هاجم دارك ستار ، كنت لا أزال طفلاً. حتى الآن ، لا زلت أتذكر مدافع الليزر التي تنحدر من السماء ، كثيفة مثل الشلالات ، وتحول أكبر المباني في وسط المدينة إلى رماد في لحظة. انضممنا إلى حشد الإخلاء ، وقام الجيش بحمايتنا. لقد أدركوا بوضوح أن البقاء وراءهم يعني الموت ، لكنهم ما زالوا يولون الأولوية لحراستنا وإبعادنا.

 

 

 

 

 “ماذا تريد مرة أخرى؟”

 

 

 

 دخل الاثنان إلى المدينة وجاءا إلى حانة هيرلوس كما طلب هان شياو. كان هناك عدد كبير من العملاء في ذلك اليوم – جميعهم كانوا مدنيين من مكان قريب. كان الجنود يستحمون بالدماء ويقاتلون خارج المدينة ، وكان معظم المدنيين يختبئون في منازلهم أو في مناطق الإجلاء الرسمية للطوارئ. كان هناك أيضًا البعض ممن اختاروا استخدام الكحول للتخلص من رعبهم. تم إغلاق تسعين في المائة من المتاجر في المدينة بأكملها خلال الكارثة ، ولكن تم افتتاح بار هيرلوس كالمعتاد ، لذلك كان المكان صاخبة قليلاً.

 “لسوء الحظ ، لم يتمكن والداي من ركوب سفينة الفضاء لإنقاذ جودورا. ماتوا في منتصف الطريق. شعاع الليزر حول والدي إلى رماد. كنت مجرد طفل في حالة من اليأس ، والشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو كيف أبكي. تابعت اللاجئين الآخرين بخدر. كل يوم ، أعطى الجيش اللاجئين القليل جدا من الطعام. كنت أتضور جوعًا لدرجة أنني لم أتمكن من التحكم في نفسي على الإطلاق. بعد أن أخذت الطعام ، خبأت أكثر من نصف الجزء ، ولم أعطي سوى أخواتي قليلاً. أردت فقط أن أعيش في ذلك الوقت ؛ لم أكن أعرف كيف أفكر في أي شيء آخر. ثم … أختي الصغيرتان تضورتا جوعا حتى الموت. “

 

 

 هذه المرة ، وقف هان شياو فجأة وقطع كلامه. “عفوا ، لدي مسألة خاصة لتسويتها. أحتاج إلى المغادرة لفترة من الوقت. “

 

 

 

 

 

 

 ثم توقف ليردين مؤقتًا و قال بصوت منخفض جدًا: “لا يزال بإمكاني أن أتذكر تعبيرهم بوضوح ، فأسنانهم العظمية تنتزع ملابسي وهم يحدقون في عيني ، كما لو كانوا يخبرونني بمدى جوعهم ، لكنهم لم يكن لديهم طاقة للتحدث . هذان الزوجان من العينان المملوءتان باليأس مقطوعان في قلبي. كان ذهني فارغًا ، وشعرت ببضع ثوانٍ كأنها قرون. عندما انزلقت أذرعهم دون قوة ، عندها فقط تجرأت على أخذ أنفاس عميقة. لقد تحجرت تماما. لم أصدق ما فعلته. إذا كنت قد شاركت الطعام مع أخواتي ، حتى لو كنت جائعًا ، على الأقل كان بإمكاننا جميعًا العيش ، لكنني لم أكن أعرف شيئًا في ذلك الوقت – فكرت فقط في تناول وجبات الطعام ، شعرت أنه إذا تناولت طعامًا أقل ، سأتضور جوعا حتى الموت في اليوم التالي …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تابعت الحشد على متن السفينة المنقذة بخداع ، ولا أعرف إلى أين أذهب. كان هناك العديد من الأطفال مثلي الذين فقدوا عائلاتهم في ذلك الوقت ؛ لقد تم إعطاؤهم جميعًا للمحاربين القدامى المتقاعدين من أجل الإعتناء بهم. لقد تم إعطائي مع مجموعة من الأطفال إلى محارب قديم أيضًا. منذ ذلك الحين ، عشنا معه. لقد ربانا وعلمنا كيف نقاتل. لقد كان رجلاً قاسيًا وعديم الصبر ، ولكنه كان رجلاً صالحًا وجنديًا جيدًا. الكثير من الخارقين منا كانوا من الأيتام الذين تم تربيتهم من العرق في ذلك الوقت.

 “باختيار عمليات الزرع للعيش لفترة أطول ، وللتنفيذ الفعال للمهمة الأكثر خطورة ، حبك لعرقك قوي حقًا.” تألقت عيون هان شياو. “لا أحد يولد بطلاً ؛ يبدو أن خارقي سونيل يمتازون بنكران الذات. أنتم يا رفاق يجب أن يكون لديكم بعض الأسباب ، ماذا عن اخباري بهم؟ أنا فضولي للغاية. “

 

 

 

 

 

 

 

 “أنت ، لا تصدق أنك لا تزال على قيد الحياة”. قفز ليردين أمام هان شياو.

 “مع مرور الوقت ، اعتبرت تدريجياً ذلك المخضرم كوالدي بالتبني ، لكنني كنت دائمًا أكن ضغينة في قلبي. شعرت أن ماضي كان مظلمًا جدًا ؛ شعرت أنني رجل شرير. إذا أخبرت والدي الحاضن ، فهل يطاردني؟ في يوم من الأيام ، أخبرته عن موت أخواتي الصغيرات ، و وبخني بشكل شديد … لكن ليس بسبب كوني أناني. وبخني أنه إذا كان لدي القلب للتفكير في الماضي ، يجب أن أقضي هذا الوقت للتدريب. وقال إن العِرق كان على وشك أن يتم محوه ، ولم يكن هناك وقت يمنعه الماضي. حتى لو كنت مجرماً مع خطايا لا تعد ولا تحصى ، طالما حملت السلاح لحماية جنسنا ، عندها كان لدي هوية واحدة فقط – جندي. لا أحد يهتم بماضي ، فقط ما يمكنني فعله … “

انقسم الفريق العائد للراحة ، بينما كان ليردين يقفز على ساق واحدة ، يخطط للعثور على “الطبيب” لإصلاحه. هان شياو قام بصفير ، في إشارة إلى ليردين للذهاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لمس هان شياو ذقنه وسأل ، “ماذا حدث لهذا المخضرم القديم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “في المرة الأولى التي جاءت فيها الكارثة ، على الرغم من إمكانية حماية الجنود المعاقين ، فقد طلب بنشاط الذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث مات. بعد ذلك ، سمعت أنه ينتمي إلى الفريق الذي قام بحماية مجموعتي من اللاجئين ؛ حتى أنني تلقيت طعامًا منه … “هز ليردين رأسه. “أنا مدين لكل شيء للعرق. لذلك ، أنا أساهم في كل ما أستطيع. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذن ، إن مساهماتك هي في رد الجميل؟” استدار هان شياو ونظر إلى هيرلوس ، الذي كان يميل إلى التنصت. كان الرجل بلا تعبير ، واستدار وسار بعيدًا بفارغ الصبر وكأنه لم يهتم مطلقًا بهذا النوع من المحادثة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ليس كليا. إنه أيضًا من أجل استمرار العرق الخاص بي. “بعد سرد قصة الحنين إلى الماضي ، تم التخلص من الحزن الناجم عن فقد الرفاق في وقت مبكر قليلاً. أراد ليردين معرفة المزيد عن هان شياو أيضًا ، لذا قام بتغيير الموضوع. “دعونا لا نتحدث عني ، دعونا نتحدث عنك. أنت…”

 

 

 

 

 

 

 نظر هان شياو إلى ذراع ليردن المكسور وقال “ألا تشعر بالألم؟”

 

 

 هذه المرة ، وقف هان شياو فجأة وقطع كلامه. “عفوا ، لدي مسألة خاصة لتسويتها. أحتاج إلى المغادرة لفترة من الوقت. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا متنبأ ، أو يمكنك مناداتي … نبي”.

 كان ليردن عاجزًا عن الكلام. ألا يجب أن يشارك الأصدقاء هذه القصص؟ لماذا يهرب بعد الاستماع إلى تجربتي فقط؟ أشعر أنني قد تم استغلالي .

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه المرة ، وقف هان شياو فجأة وقطع كلامه. “عفوا ، لدي مسألة خاصة لتسويتها. أحتاج إلى المغادرة لفترة من الوقت. “

 سار هان شياو إلى الجانب ، ووجد هيرلوس ، وقال ، “أريد أن أتحدث إليكم على انفراد”.

 هز ليردين رأسه وقال: “عندما مررت بعملية الزرع ، أخبرت الطبيب بقطع أعصابي ، حتى لا تؤثر الإصابات على قدرتي القتالية”.

 

 

 

 ثم توقف ليردين مؤقتًا و قال بصوت منخفض جدًا: “لا يزال بإمكاني أن أتذكر تعبيرهم بوضوح ، فأسنانهم العظمية تنتزع ملابسي وهم يحدقون في عيني ، كما لو كانوا يخبرونني بمدى جوعهم ، لكنهم لم يكن لديهم طاقة للتحدث . هذان الزوجان من العينان المملوءتان باليأس مقطوعان في قلبي. كان ذهني فارغًا ، وشعرت ببضع ثوانٍ كأنها قرون. عندما انزلقت أذرعهم دون قوة ، عندها فقط تجرأت على أخذ أنفاس عميقة. لقد تحجرت تماما. لم أصدق ما فعلته. إذا كنت قد شاركت الطعام مع أخواتي ، حتى لو كنت جائعًا ، على الأقل كان بإمكاننا جميعًا العيش ، لكنني لم أكن أعرف شيئًا في ذلك الوقت – فكرت فقط في تناول وجبات الطعام ، شعرت أنه إذا تناولت طعامًا أقل ، سأتضور جوعا حتى الموت في اليوم التالي …

 

 

 

 

 هيرلوس أصبح فجأة حذرا. “ماذا تريد حقا؟”

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  على الرغم من أنه لم يكن قريبًا جدًا من هان شياو ، إلا أنه شعر بارتياح أكبر عندما رأى شخصًا ما اعتبره صديقًا لا يزال على قيد الحياة.

 

 رفع هان شياو صندوق الأدوات في يده وقال: “يبدو أنك بحاجة إلى ميكانيكي ماهر للغاية”.

 

 

 كان هان شياو مباشرا هذه المرة. “أعرف أشياء كثيرة عنك ، مثل قوتك ، وما تركه أخوك الأكبر لك ، وأشياء أخرى. ربما تكون مهتمًا بمعرفة مستقبل سونيل “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مستقبل؟!

 

 

 ثم توقف ليردين مؤقتًا و قال بصوت منخفض جدًا: “لا يزال بإمكاني أن أتذكر تعبيرهم بوضوح ، فأسنانهم العظمية تنتزع ملابسي وهم يحدقون في عيني ، كما لو كانوا يخبرونني بمدى جوعهم ، لكنهم لم يكن لديهم طاقة للتحدث . هذان الزوجان من العينان المملوءتان باليأس مقطوعان في قلبي. كان ذهني فارغًا ، وشعرت ببضع ثوانٍ كأنها قرون. عندما انزلقت أذرعهم دون قوة ، عندها فقط تجرأت على أخذ أنفاس عميقة. لقد تحجرت تماما. لم أصدق ما فعلته. إذا كنت قد شاركت الطعام مع أخواتي ، حتى لو كنت جائعًا ، على الأقل كان بإمكاننا جميعًا العيش ، لكنني لم أكن أعرف شيئًا في ذلك الوقت – فكرت فقط في تناول وجبات الطعام ، شعرت أنه إذا تناولت طعامًا أقل ، سأتضور جوعا حتى الموت في اليوم التالي …

 

 

 

 

 

 

 هذه الكلمة جعلت هيرلوس مندهشًا جدًا ، وأصبح غير متأكد من هدف هان شياو. “من أنت؟”

 

 

 

 

 أعطى هان شياو ابتسامة غريبة.

 

 

 

 

 “أنا متنبأ ، أو يمكنك مناداتي … نبي”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعطى هان شياو ابتسامة غريبة.

 وقال هان شياو وهو يسير إلى طاولة البار: “كأسان من مشروبك المميز”.

 

 

 

 

 

 “أنت إسبر ، لذا فإن عمليات الزرع ستضعف قوتك. لماذا قد قمت بفعلها؟”

 

 

 كان السبب في اتصاله مع هيرلوس عدة مرات هو أنه كان يعرف هوية هيرلوس الخفية – لقد كان الشخصية الرئيسية في السونيل!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط