1044 كشف الأنياب
الفصل 1044 كشف الأنياب
في قاعدة الاستكشاف في الخطوط الأمامية لجيش النجم الأسود في مجموعة نجوم الزمرد…
في غرفة التدريب المشرقة الفارغة ، كانت هيلا تحلق في الهواء ، وعيناها مغمضتان وتتنفس ببطء. لمعان أحمر أحاط بجسدها ، وتقلبات الطاقة التي تنبعث منها جعلت ردائها عالي الياقة من زي الأفعى القرمزية يرفرف مثل سواد يرقص وسحب حمراء.
“لا بأس. أنا أرفض عرضك “. هيلا لم ترغب حتى في الاستماع ورفضت بشكل قاطع.
أمامها طفت كرة حمراء عميقة من طاقة الموت المركزة ، وعلق في المنتصف توهج ذهبي خافت. تشع الخيوط الذهبية الشبيهة بالأوعية الدموية من هذا الوهج ، وتنتشر في جميع أنحاء الكرة.
في هذه اللحظة ، عبست حواجب هيلا فجأة ، وغلت كرة الطاقة أمامها كما لو أن تفاعلًا كيميائيًا عنيفًا قد حدث. انفجرت ، ترددت أصداء طاقة الموت في جميع أنحاء الغرفة.
“لقد فشلنا مرة أخرى يا أختي.”
مع التغيير النوعي في قوة قدرة الإسبر وتحكمها وخصائصها الأخرى ، سيكون الإسبر قادرًا على إبراز وتطوير المزيد من الاستخدامات لهذه القدرة.
بدا صوت أورورا المنزعج في ذهن هيلا.
“حسنا. انها ليست غلطتك.” هيلا هزت رأسها.
مع التغيير النوعي في قوة قدرة الإسبر وتحكمها وخصائصها الأخرى ، سيكون الإسبر قادرًا على إبراز وتطوير المزيد من الاستخدامات لهذه القدرة.
نظرًا لوجود رابط حيوي حصري بين الاثنين ، بعد دخول أورورا إلى درجة الكارثة ، تم تعزيز هذا الرابط بشكل أكبر ، مما أدى إلى إنشاء قناة توارد خواطر ثنائية الاتجاه لهم للتواصل مع بعضهم البعض.
كانت طبيعة مستنسخ كاسويي مشابهة لـ تجسيد اللورد لفئة الميكانيكيين ، والتي حملت جزءًا من القوة القتالية للجسم. لا يمكن مقارنتها بقدرة إسغود شبه ما بعد الدرجة A.
أما بالنسبة لنقل طاقة الحياة ، فقد كان هذا في الأصل مقيدًا بالمسافة. في الوقت الحالي ، كان مشروعهم الشخصي هو تطوير قناة لنقل الطاقة تتجاهل عامل المسافة. ومع ذلك ، لم ينجحوا بعد وما زالوا يبحثون عن طريقة.
الآن بعد أن دخلت أورورا في درجة الكارثة ، اعتقدت هيلا أنها تستطيع حماية نفسها. وبالتالي ، لم تعد تقيد أورورا ، مما يسمح لها باستخدام قدراتها وطاقة الحياة بحرية.
“أختي ، في الواقع ، رابط الحياة الذي يتجاهل المسافة له بالفعل شكل جنيني. تنبعث طاقة الحياة باستمرار من جانبي ، لكن لا يمكن نقلها إليك “.
“إنه ليس فشلًا تامًا.” أومأت هيلا برأسها. “في الواقع ، لقد تلقيت قدرًا ضئيلًا من طاقة الحياة ، لكن فقدان الطاقة شديد جدًا ، مما يحد إلى تلقي واحد فقط من عشرة آلاف منها. بالطريقة التي أراها ، يبدو أن معظم طاقتك قد يمتصها بعد ثانوي غير معروف ، وهذا البعد الثانوي لديه اتصال ضعيف معي ، وهذا هو سبب شعوري بوجوده “.
“توقف عن تخيل الأشياء. لن يغادر وورنوس معبد الإله أبدًا. لن يتورط في شؤون الفانين الفاضحة “. هز تايلور رأسه.
“هل هذا صحيح؟ لم أشعر بأي شيء “. فوجئت أورورا.
في هذه اللحظة ، قال مستنسخ كاسويي ، الذي كان صامتًا دائمًا ، “سأمنعه من ذلك.”
نظرًا لوجود رابط حيوي حصري بين الاثنين ، بعد دخول أورورا إلى درجة الكارثة ، تم تعزيز هذا الرابط بشكل أكبر ، مما أدى إلى إنشاء قناة توارد خواطر ثنائية الاتجاه لهم للتواصل مع بعضهم البعض.
أمامها طفت كرة حمراء عميقة من طاقة الموت المركزة ، وعلق في المنتصف توهج ذهبي خافت. تشع الخيوط الذهبية الشبيهة بالأوعية الدموية من هذا الوهج ، وتنتشر في جميع أنحاء الكرة.
“لقد شعرت بهذا فقط عندما تقدمت إلى عالم ما بعد الدرجة A. أعتقد أننا إذا رغبنا في إكمال الارتباط ، فعلينا أولاً حل هذه العقبة. لقد أرسلت سابقًا طاقة موتي إلى هذا البعد الثانوي ، لكن بمجرد دخولها ، انقطعت عني تمامًا. أخشى أنني سأحتاج إلى إيجاد الوقت للذهاب إلى هناك شخصيًا. أشعر دائمًا أن لديه بعض الأسرار المتعلقة بنا. أطلق عليه حدس خلف الدرجة A . ”
الفصل 1044 كشف الأنياب
وأثناء حديثها هزت هيلا رأسها ورفعت إصبعها. كان هناك ضوء ذهبي لامع يطفو على طرف إصبعها ، بحجم حبة الفول السوداني. كانت هذه هي طاقة الحياة التي حصلت عليها من أورورا.
“لا بأس. أنا أرفض عرضك “. هيلا لم ترغب حتى في الاستماع ورفضت بشكل قاطع.
بأعينها فقط ، تلاعبت بجزيئات طاقة الموت بحجم السمسم في هذه المجموعة من طاقة الحياة ، وفي اللحظة التالية ، ومض ضوء لامع عندما انصهرت الطاقتان معًا. اندمجت بقع الضوء الحمراء والذهبية في بقعة مضيئة بلون الذهب البرتقالي.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
“أختي ، هل نجحت؟”
على الطرف الآخر ، كان هناك أسطول من سفن الفضاء يشق طريقه نحو معقل النجم الأسود في مجموعة نجوم الزمرد.
“كلا ، ما زلت أستكشف النسبة المطلوبة للاندماج الناجح. في الوقت الحالي ، يمكنني فقط دمج هذه الكمية الصغيرة من الطاقة “.
بالنسبة لشخص يجلس على القمة ليطرق الباب ، اعتقدت هيلا أنه كان مفاجئًا.
تنفست هيلا بخفة. لقد حاولت دمج طاقاتهما منذ وقت طويل ، لكن بسبب افتقارهما إلى السيطرة على قدراتهما الإسبر ، لم تنجحا أبدًا. في ذلك الوقت ، كانتا تعتقدان أن التضارب في طبيعة طاقتيهما هو الذي تسبب في ذلك.
ومع ذلك ، الآن بعد أن كانت هيلا في عالم ما بعد الدرجة A ودخلت Aurora أيضًا إلى درجة الكارثة ، أعادت هيلا محاولة الجمع ، فقط لتكتشف أن طاقاتهم كانت قابلة للجمع ، لكنها كانت غير مستقرة وتتطلب قدرات تلاعب قوية للحفاظ على التوازن .
“جاء زعيم الحضارة العالمية في الواقع لدعوتي شخصيًا ، أنا سعيدة حقًا … إذا كان النجم الأسود هنا ، فهذا ما سيقوله.” ظلت هيلا مكتوفة الأيدي. “لكنني لست هو”.
بالنظر إلى الشاشة المظلمة ، لم تستطع هيلا إلا العبوس.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
بعد الاندماج ، سيتحول إلى كتلة ضوئية برتقالية ذهبية ، بخصائص مختلفة. على الرغم من أن آثار الشفاء والقتل كانت لا تزال موجودة ، إلا أن هاتين الخاصيتين لم تتقوى بل ضعفت في الواقع. لم تدرس هيلا بعد التأثيرات الخاصة للطاقة المنصهرة.
بالنسبة لشخص يجلس على القمة ليطرق الباب ، اعتقدت هيلا أنه كان مفاجئًا.
في هذه اللحظة ، بدا طلب اتصال.
أما بالنسبة لنقل طاقة الحياة ، فقد كان هذا في الأصل مقيدًا بالمسافة. في الوقت الحالي ، كان مشروعهم الشخصي هو تطوير قناة لنقل الطاقة تتجاهل عامل المسافة. ومع ذلك ، لم ينجحوا بعد وما زالوا يبحثون عن طريقة.
بيب بيب!
“لقد شعرت بهذا فقط عندما تقدمت إلى عالم ما بعد الدرجة A. أعتقد أننا إذا رغبنا في إكمال الارتباط ، فعلينا أولاً حل هذه العقبة. لقد أرسلت سابقًا طاقة موتي إلى هذا البعد الثانوي ، لكن بمجرد دخولها ، انقطعت عني تمامًا. أخشى أنني سأحتاج إلى إيجاد الوقت للذهاب إلى هناك شخصيًا. أشعر دائمًا أن لديه بعض الأسرار المتعلقة بنا. أطلق عليه حدس خلف الدرجة A . ”
ظهرت شاشة افتراضية ، وظهرت صورة نائب القبطان. الصدمة على وجهه لم تتلاشى كما قال: “سعادتك، بابا كنيسة أركين يود التحدث إليك. هل يجب علي تحويل المكالمة؟ ”
تقلص بؤبؤ هيلا.
في الماضي ، كان من الممكن أن يستغرق الأمر من خلف الدرجة A وقتًا طويلاً للتجمع بسبب الحقول النجمية المختلفة ، لذلك كان من الممكن اكتشاف أي إجراء منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأن عددًا كبيرًا منهم كانوا في عالم الخفقان ، فقد كانوا قريبين من بعضهم البعض ، مما يسهل أفعالهم. قبل أن يكتشفهم عدوهم ، يمكنهم اتخاذ إجراء وهم غير مدركين.
بالنسبة لشخص يجلس على القمة ليطرق الباب ، اعتقدت هيلا أنه كان مفاجئًا.
فكرت لفترة قبل أن تقول ، “انقلها”.
بالنظر إلى الشاشة المظلمة ، لم تستطع هيلا إلا العبوس.
بسرعة كبيرة ، تغيرت الشاشة أمامها إلى ظل البابا.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
“هل لي أن أعرف نيتك في البحث عني؟”
بسبب الصراع بين الكنيسة وجيش النجم الأسود ، لم تهتم هيلا بإظهار الكثير من الاحترام.
“الوضع الآن مفيد لنا ، حيث لم يكتشف كل من السلالة والنجم الأسود أننا قد تجمعنا. قال تايلور: “من الأفضل خوض معركة سريعة وعدم ارتكاب أي أخطاء كما كان من قبل”.
تقلص بؤبؤ هيلا.
ولم يكلف البابا عناء اللف والدوران أيضًا. “أود أن أدعوك للانضمام إلى كنيسة أركين .”
كانت طبيعة مستنسخ كاسويي مشابهة لـ تجسيد اللورد لفئة الميكانيكيين ، والتي حملت جزءًا من القوة القتالية للجسم. لا يمكن مقارنتها بقدرة إسغود شبه ما بعد الدرجة A.
“جاء زعيم الحضارة العالمية في الواقع لدعوتي شخصيًا ، أنا سعيدة حقًا … إذا كان النجم الأسود هنا ، فهذا ما سيقوله.” ظلت هيلا مكتوفة الأيدي. “لكنني لست هو”.
واصل البابا ببطء. “لقد نظرنا إليك ، وأنت شخص يقدر القوة ويسعى وراءها. يمكن أن تساعدك الكنيسة في منحك قوة لا تصدق. أنا…”
“لا بأس. أنا أرفض عرضك “. هيلا لم ترغب حتى في الاستماع ورفضت بشكل قاطع.
“… ما دمت تنضمين كحليف ، يمكنك تحديد أي شروط.”
أما بالنسبة لنقل طاقة الحياة ، فقد كان هذا في الأصل مقيدًا بالمسافة. في الوقت الحالي ، كان مشروعهم الشخصي هو تطوير قناة لنقل الطاقة تتجاهل عامل المسافة. ومع ذلك ، لم ينجحوا بعد وما زالوا يبحثون عن طريقة.
بسرعة كبيرة ، تغيرت الشاشة أمامها إلى ظل البابا.
“لست مهتمة.”
صمت البابا بلا تعبير “سبب إصرارك على اتباع النجم الأسود ، هل هو بسبب مشاعرك الشخصية؟”
ظهرت شاشة افتراضية ، وظهرت صورة نائب القبطان. الصدمة على وجهه لم تتلاشى كما قال: “سعادتك، بابا كنيسة أركين يود التحدث إليك. هل يجب علي تحويل المكالمة؟ ”
“لا علاقة بذلك بك.”
أومأ البابا برأسه. “عرضي سيبقى. إذا حدث تغيير في قلبك ، فسوف ترحب بك كنيسة أركين إلى الأبد بأذرع مفتوحة “.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
ثم أنهى الاتصال.
“مانيسون ، ربما لن تقوم بخطوة صحيحة … إذا ماتت هيلا ، فإن النجم الأسود سيصاب بالجنون بالتأكيد … هيهي ، مثل هذا الاختيار صعب هذه المرة.
بالنظر إلى الشاشة المظلمة ، لم تستطع هيلا إلا العبوس.
الآن بعد أن دخلت أورورا في درجة الكارثة ، اعتقدت هيلا أنها تستطيع حماية نفسها. وبالتالي ، لم تعد تقيد أورورا ، مما يسمح لها باستخدام قدراتها وطاقة الحياة بحرية.
بأعينها فقط ، تلاعبت بجزيئات طاقة الموت بحجم السمسم في هذه المجموعة من طاقة الحياة ، وفي اللحظة التالية ، ومض ضوء لامع عندما انصهرت الطاقتان معًا. اندمجت بقع الضوء الحمراء والذهبية في بقعة مضيئة بلون الذهب البرتقالي.
ظهر بابا الكنيسة شخصيًا ، مما يعني أنه كان أكثر إخلاصًا من سلالة كريمزون . ومع ذلك ، قد يكون هذا بسبب علاقتهما كأعداء ، الأمر الذي قد يتطلب منه تصعيد الموقف إذا أراد أن يصطادها.
إذا كان من المعتاد أن يتلقى خلف الدرجة A مثل هذه المعاملة ، فمن المرجح أنهم قبلوها على الفور. ومع ذلك ، لم تفكر في ترك جيش النجم الأسود في الوقت الحالي. وهكذا ، مهما كان العرض جيداً ، فإنها لم تتردد في رفضه.
…
تنفست هيلا بخفة. لقد حاولت دمج طاقاتهما منذ وقت طويل ، لكن بسبب افتقارهما إلى السيطرة على قدراتهما الإسبر ، لم تنجحا أبدًا. في ذلك الوقت ، كانتا تعتقدان أن التضارب في طبيعة طاقتيهما هو الذي تسبب في ذلك.
على الطرف الآخر ، كان هناك أسطول من سفن الفضاء يشق طريقه نحو معقل النجم الأسود في مجموعة نجوم الزمرد.
في هذه اللحظة ، قال مستنسخ كاسويي ، الذي كان صامتًا دائمًا ، “سأمنعه من ذلك.”
تمثل شارة الأسطول مجموعة صغيرة من المرتزقة ، لكنها في الواقع حملت العديد من مقاتلي ما بعد الدرجة A من الكنيسة .
أمامها طفت كرة حمراء عميقة من طاقة الموت المركزة ، وعلق في المنتصف توهج ذهبي خافت. تشع الخيوط الذهبية الشبيهة بالأوعية الدموية من هذا الوهج ، وتنتشر في جميع أنحاء الكرة.
“طفل النور” ساجمان يلقي نظرة خاطفة على محاوره. لقد تم نقل نوايا البابا. لقد فشل الصيد الجائر. يمكننا أن نبدأ عملياتنا “.
أعدت الكنيسة الخطتين منذ فترة طويلة. خلال هذا الوقت ، تجمع خلف الدرجة A ، وإذا فشل البابا في إقناعها ، فسيضربون هيلا ويقضون عليها ، مما يمنع أي حوادث مؤسفة في المستقبل.
وأثناء حديثها هزت هيلا رأسها ورفعت إصبعها. كان هناك ضوء ذهبي لامع يطفو على طرف إصبعها ، بحجم حبة الفول السوداني. كانت هذه هي طاقة الحياة التي حصلت عليها من أورورا.
على الطرف الآخر ، كان هناك أسطول من سفن الفضاء يشق طريقه نحو معقل النجم الأسود في مجموعة نجوم الزمرد.
أما بالنسبة لنقل طاقة الحياة ، فقد كان هذا في الأصل مقيدًا بالمسافة. في الوقت الحالي ، كان مشروعهم الشخصي هو تطوير قناة لنقل الطاقة تتجاهل عامل المسافة. ومع ذلك ، لم ينجحوا بعد وما زالوا يبحثون عن طريقة.
“الوضع الآن مفيد لنا ، حيث لم يكتشف كل من السلالة والنجم الأسود أننا قد تجمعنا. قال تايلور: “من الأفضل خوض معركة سريعة وعدم ارتكاب أي أخطاء كما كان من قبل”.
“لقد شعرت بهذا فقط عندما تقدمت إلى عالم ما بعد الدرجة A. أعتقد أننا إذا رغبنا في إكمال الارتباط ، فعلينا أولاً حل هذه العقبة. لقد أرسلت سابقًا طاقة موتي إلى هذا البعد الثانوي ، لكن بمجرد دخولها ، انقطعت عني تمامًا. أخشى أنني سأحتاج إلى إيجاد الوقت للذهاب إلى هناك شخصيًا. أشعر دائمًا أن لديه بعض الأسرار المتعلقة بنا. أطلق عليه حدس خلف الدرجة A . ”
بعد الاندماج ، سيتحول إلى كتلة ضوئية برتقالية ذهبية ، بخصائص مختلفة. على الرغم من أن آثار الشفاء والقتل كانت لا تزال موجودة ، إلا أن هاتين الخاصيتين لم تتقوى بل ضعفت في الواقع. لم تدرس هيلا بعد التأثيرات الخاصة للطاقة المنصهرة.
في الماضي ، كان من الممكن أن يستغرق الأمر من خلف الدرجة A وقتًا طويلاً للتجمع بسبب الحقول النجمية المختلفة ، لذلك كان من الممكن اكتشاف أي إجراء منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأن عددًا كبيرًا منهم كانوا في عالم الخفقان ، فقد كانوا قريبين من بعضهم البعض ، مما يسهل أفعالهم. قبل أن يكتشفهم عدوهم ، يمكنهم اتخاذ إجراء وهم غير مدركين.
“لقد فشلنا مرة أخرى يا أختي.”
بسرعة كبيرة ، تغيرت الشاشة أمامها إلى ظل البابا.
“من الأفضل إبعاد هيلا عن المعقل. خلاف ذلك ، يمكن لحلفاء السلالة دعمها بسرعة من خلال بوابة النجوم “.
“إذن سنترك هذه الوظيفة لك ، تولين. اذهب لاستفزاز هيلا وإخراجها. قال ساجمان: كلما كان ذلك أبكر كان أفضل.
“توقف عن تخيل الأشياء. لن يغادر وورنوس معبد الإله أبدًا. لن يتورط في شؤون الفانين الفاضحة “. هز تايلور رأسه.
سكت تولين لبعض الوقت ، قلبه غير راغب. في النهاية ، صر أسنانه وقال ، “دعني أحاول”.
“لقد فشلنا مرة أخرى يا أختي.”
“حسنًا ، إذا لم تقبل هيلا التحدي ، فسنقوم أولاً بتدمير بوابة النجوم في المعقل. إنه لأمر مؤسف أن صياد الشمس لن يكون قادرا على المشاركة في هذا النشاط. تايلور ، أنت ساحر بوسائل أكثر مرونة. سيترك تدمير بوابة النجوم لك ولي “. تردد ساجمان قبل أن يستمر بنبرة عميقة. “أما بالنسبة لتجسيد لورد النجم السوداء الذي سيكون بجانب هيلا …”
في هذه اللحظة ، قال مستنسخ كاسويي ، الذي كان صامتًا دائمًا ، “سأمنعه من ذلك.”
أمامها طفت كرة حمراء عميقة من طاقة الموت المركزة ، وعلق في المنتصف توهج ذهبي خافت. تشع الخيوط الذهبية الشبيهة بالأوعية الدموية من هذا الوهج ، وتنتشر في جميع أنحاء الكرة.
جلبت الكنيسة فوائد كافية للسماح لـ كاسويي بالمشاركة في هذه العملية. ومع ذلك ، لم يعجبه فعل محاصرة الآخرين أو التنمر على الوافدين الجدد ، لذلك أرسل مجرد مستنسخ للتأمين.
في هذه اللحظة ، بدا طلب اتصال.
“حسنًا ، ليس لدينا ما يضمن التغلب على تجسيد النجم الأسود . أنت فقط ستكون قادرًا على قمعه “. أومأ ساجمان برأسه.
ومع ذلك ، كان الاختلاف بين هذا وبين المعركة في كوكب المنارة هو أن الحلفاء من السلالة كانوا في عداد المفقودين ، كما أن جسد النجم الأسود الحقيقي لن يكون موجودًا أيضًا ، مما يعني عدم وجود كهرمان الزمكان . اعتقدت الكنيسة أن هذا الوضع موات ، ناهيك عن أن هدفهم هو هيلا ، التي كان التعامل معها أسهل من التعامل مع الصرصور الذي كان النجم الأسود.
“إنه لأمر مؤسف أن سعادة وورنوس لم يتمكن من الظهور أيضًا ، وإلا فإن قتل هيلا سيكون في مجرد ثوانٍ ،” تمتم “الوحش المقفر” ميرسر.
فكرت لفترة قبل أن تقول ، “انقلها”.
“هل لي أن أعرف نيتك في البحث عني؟”
“طفل النور” ساجمان يلقي نظرة خاطفة على محاوره. لقد تم نقل نوايا البابا. لقد فشل الصيد الجائر. يمكننا أن نبدأ عملياتنا “.
“توقف عن تخيل الأشياء. لن يغادر وورنوس معبد الإله أبدًا. لن يتورط في شؤون الفانين الفاضحة “. هز تايلور رأسه.
بسرعة كبيرة ، تغيرت الشاشة أمامها إلى ظل البابا.
مثل هذه التشكيلة فقط للتعامل مع هيلا ، كان هذا مبالغة حقًا.
وكان الستة منهم الحاضرون هم “طفل النور ” ساجمان ، و “World Gate” تايلور ، و “الوحش المقفر ” ميرسر ، و “الشيطان الأحمر ” تولين ، ومستنسخ من كاسويي ، وتجسيد لورد لميكانيكي.
كانت طبيعة مستنسخ كاسويي مشابهة لـ تجسيد اللورد لفئة الميكانيكيين ، والتي حملت جزءًا من القوة القتالية للجسم. لا يمكن مقارنتها بقدرة إسغود شبه ما بعد الدرجة A.
سكت تولين لبعض الوقت ، قلبه غير راغب. في النهاية ، صر أسنانه وقال ، “دعني أحاول”.
مثل هذه التشكيلة فقط للتعامل مع هيلا ، كان هذا مبالغة حقًا.
واصل البابا ببطء. “لقد نظرنا إليك ، وأنت شخص يقدر القوة ويسعى وراءها. يمكن أن تساعدك الكنيسة في منحك قوة لا تصدق. أنا…”
ومع ذلك ، كان الاختلاف بين هذا وبين المعركة في كوكب المنارة هو أن الحلفاء من السلالة كانوا في عداد المفقودين ، كما أن جسد النجم الأسود الحقيقي لن يكون موجودًا أيضًا ، مما يعني عدم وجود كهرمان الزمكان . اعتقدت الكنيسة أن هذا الوضع موات ، ناهيك عن أن هدفهم هو هيلا ، التي كان التعامل معها أسهل من التعامل مع الصرصور الذي كان النجم الأسود.
غالبًا ما كان زعماء الحضارات العالمية الثلاث يظهرون في الأخبار ، لذلك عرفت هيلا بشكل طبيعي من هو. وهكذا ، كان تعبيرها غير مبال وهي تتحدث.
أدار مستنسخ كاسويي رأسه بعيدًا لينظر خارج الكوة ، رافضًا مواصلة المحادثة مع البقية.
“كلا ، ما زلت أستكشف النسبة المطلوبة للاندماج الناجح. في الوقت الحالي ، يمكنني فقط دمج هذه الكمية الصغيرة من الطاقة “.
“إنه ليس فشلًا تامًا.” أومأت هيلا برأسها. “في الواقع ، لقد تلقيت قدرًا ضئيلًا من طاقة الحياة ، لكن فقدان الطاقة شديد جدًا ، مما يحد إلى تلقي واحد فقط من عشرة آلاف منها. بالطريقة التي أراها ، يبدو أن معظم طاقتك قد يمتصها بعد ثانوي غير معروف ، وهذا البعد الثانوي لديه اتصال ضعيف معي ، وهذا هو سبب شعوري بوجوده “.
جلبت الكنيسة فوائد كافية للسماح لـ كاسويي بالمشاركة في هذه العملية. ومع ذلك ، لم يعجبه فعل محاصرة الآخرين أو التنمر على الوافدين الجدد ، لذلك أرسل مجرد مستنسخ للتأمين.
“مانيسون ، ربما لن تقوم بخطوة صحيحة … إذا ماتت هيلا ، فإن النجم الأسود سيصاب بالجنون بالتأكيد … هيهي ، مثل هذا الاختيار صعب هذه المرة.
في غرفة التدريب المشرقة الفارغة ، كانت هيلا تحلق في الهواء ، وعيناها مغمضتان وتتنفس ببطء. لمعان أحمر أحاط بجسدها ، وتقلبات الطاقة التي تنبعث منها جعلت ردائها عالي الياقة من زي الأفعى القرمزية يرفرف مثل سواد يرقص وسحب حمراء.
“أنت لست مناسبًا للتمثيل ، وأنا أفهم ذلك ، لذا دعني آخذ مكانك في هذا العرض.
في قاعدة الاستكشاف في الخطوط الأمامية لجيش النجم الأسود في مجموعة نجوم الزمرد…
“معي ، هي لن تموت.”
واصل البابا ببطء. “لقد نظرنا إليك ، وأنت شخص يقدر القوة ويسعى وراءها. يمكن أن تساعدك الكنيسة في منحك قوة لا تصدق. أنا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
