العصر ثنائي النواة (6)
الفصل 13: العصر ثنائي النواة (6)
يمكن للعالم أن يكون له ملك واحد فقط.
المترجم: pharaoh-king-jeki
بالنظر إلى فئة اللاعب الآخر فوجئ وي تشين. لم ينتبه كثيرًا لـ يو وينتشوو في الماضي لكن هذا اللاعب لم يستخدم المشعوذ من قبل ، أليس كذلك؟ ولكن لم يكن هناك وقت لمثل هذه التأملات. سيطر وي تشين على المشعوذ للتقدم. لأنه كان يلعب فقط مع هؤلاء الشباب لم يكن يستخدم حسابه الرئيسي سواكسار – سيكون مثل البلطجة.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“لا تكن سعيدا جدا كان يجب أن أفوز بهذه المباراة! مرة أخرى!” صاح هوانغ شاوتيان. حيث كانت هذه هي خسارته الثالثة على التوالي ، ولكن هذه المرة كان أقرب ما يكون إلى النصر. و لقد أدرك أيضًا – إذا كان نصله أسرع قليلاً ، إذا كان أكثر دقة بقليل ، فـ الشخص الذي سقط لـ كان الرجل العجوز الذى يجلس مقابله.
عصر ثنائي النواة.
بعد هذه المعركة لم يكن هناك فجأة نقاش متحمس حول هذا الموضوع. فلم يكن الأمر كما لو أن مئة برعم قد ركع تمامًا على ركبتيه ، ولكن في النهاية كان ملك هذه الحقبة لا يزال يي كيو و فريق العصر الممتاز.
من يستطيع إيقاف خط انتصار الدم و الازهار؟ ورقة الخريف؟
ومع ذلك حتى لو اقترب وي تشين بنفس الطريقة التي فعل بها من قبل فقد كان يعرف هذه المرة ما يخطط له وينتشوو – ويجب أن يكون مستعدًا لمواجهتة ، أليس كذلك؟ يو وينتشوو هذا ، إذا كان يعتقد أن نفس الاستراتيجيه يمكن أن تهزمه مرتين فسيقلل إلى حد كبير من قدرات اللاعب المحترف.
لم يستخف يو وينتشوو بهم ، ولم يعتقد أن التكتيك نفسه يمكن أن يعمل مرتين. لا ، لقد كان وي تشين هو الذي استخف بـ يو وينتشوو. حيث كان يعتقد أن مجرد مواجهة خطة يو وينتشوو من المباراة السابقة كان كافياً. فلم يكن يتوقع أن يقوم يو وينتشوو بإجراء تعديلات إضافية.
الآن ، أدرك الجميع أنهم اختلطوا على موضوع هذا السؤال المشؤوم. حيث كان يجب عليهم أن يسألوا ، من يمكنه إيقاف ورقة الخريف؟ في النهاية كان هذا لا يزال عصر اله القتال. و إذا أراد الدم و البراعم أن يكونوا الأبطال فعليهم أولاً هزيمة اله القتال.
يمكن للعالم أن يكون له ملك واحد فقط.
لم يتحول وي تشين لينظر إليه هذه المرة. حيث أطفأ السجائر التي كان يحملها.
كان … هو نفسه حقا؟
وبالمثل كانت هناك بطولة واحدة فقط.
من بين جميع الأشخاص الذين يشاهدون كان رأي فانغ شيجينغ بشأنه هو الأكثر تغيرًا. و هذه المواجهة المباشرة سمحت حقًا لـ يو وينتشوو بقدرة التألق من خلاله ، ورأى فانغ شيجينغ ذلك بوضوح.
أجاب فانغ شيجينغ تلقائيًا: “حسنًا بالطبع”. ولكن بعد أن تركت هذه الكلمات فمه بدا أنه أدرك فجأة المعنى الثاني وراء تصريح وي تشين.
فقط الشخص الذي يحمل البطولة يمكن أن يكون بطل الرواية.
لهزيمة ويي تشين ثلاث مرات متتالية … حتى في مجمل المجد المهني بأكمله كان عدد اللاعبين الذين يمكنهم تحقيق ذلك ضئيلًا للغاية و ربما كانت حالة وي تشين في انخفاض لكنه كان لا يزال لاعبًا على مستوى الاله.
كل لاعب ، من العصر الممتاز إلى مئة برعم إلى جميع الفرق الأخرى – كانوا يتدافعون جميعًا للحصول على هذا اللقب الفردي.
ليس فقط قد رأى وي تشين ذلك لقد شعر به. وقد أظهرت تلك الضربة النصلية موهبة وتخصص هوانغ شاوتيان. و في أحد الأيام ، سيبهر العرض على مسرح المجد للمحترفين.
فريق المطر الازرق.
“هاهاهاها ، يا فتى أنت لا تزال أخضر للغاية!” أطلق وي تشين ضحكة قلبية وهو يشعل سيجارة. و لكن في قلبه لم يكن في مكان قريب من الثقة كما اقترحت ضحكته.
هل كانت تمامًا مثل الجولة الأخيرة؟
في الآونة الأخيرة ، أدرك الجميع فجأة شيئًا: تغير هوانغ شاوتيان.
“ساحر؟“
بالتأكيد كان لا يزال يتحدث أكثر من أي وقت مضى. ولكن عندما كان يلعب المجد كانت هناك جدية جديدة حوله. و لقد تلاشى فجأة الـ هواء الخالي من الهموم الذي استخدمه لعرضه. حيث كان الأمر كما لو أنه اكتشف هدفًا ملموسًا للعمل من أجله ، وأصبح تدريبه في نفس الوقت أكثر هدفًا ووضوحًا وتحديدًا.
عكس عرض هوانغ شاوتيان هذه التغييرات. وقد لاحظ وي تشين كل شيء.
لم يكن هوانغ شاوتيان قد تمكن من ذلك ولكن هذا الطفل قام بذلك؟
“ماذا تعتقد؟” بعد المراقبة لعدة أيام ، أكد وي تشين أن هذا التغيير في الموقف كان أكثر من مجرد مرحلة عابرة. أخيرا ، قرر أن يناقش مع شخص آخر.
من يستطيع إيقاف خط انتصار الدم و الازهار؟ ورقة الخريف؟
لم يكن وي تشين الوحيد الذي يراقب هذه التغييرات.
كان كل هذا بسبب لعنه التحلل!
في اللحظة التي سقط فيها المشعوذ ويي تشين كان الجميع يحدق بصدمة كاملة. و بعد محاصرة المشعوذ لـ ويي تشين كانت سيطرة يو وينتشوو والـ هجوم ممتازة. باستخدام إيقاع دقيق من الـ هجوم والسيطرة للتعويض عن سرعته البطيئة ، حافظ على ميزته حتى النهاية.
فانغ شيجينغ لاعب المطر الازرق الحر. حيث كان ما يسمى بـ “اللاعب الحر” هو الشخص الذي يمكنه لعب أي فئة. و يمكنهم تبديل الحسابات والألعاب مع كل مباراة ، وبالتالي كان من المستحيل على الخصم إعداد الاستعدادات لهم.
أكثر من نصف الفرق في التحالف لديها “لاعب حر” و كان ينظر إليها على أنها استراتيجية إبداعية ومثيرة للاهتمام للفريق. ولكن بعد موسمين ، أصبح من الواضح تدريجيًا أنه على الرغم من أن هذه الإستراتيجية كانت جذابة للمشاهدة إلا أنها لم تكن فعالة في المنافسة. و في هذا الموسم حتى الآن ، قرر أربعة لاعبين أحرار بالفعل الاستقرار في فئة واحدة ، وضيق معظم اللاعبين الآخرين من الفئات التي انتقلوا إليها.
لعب فريق المطر الازرق فانغ شيجينغ الآن دورًا مختلفًا قليلاً للفريق – كان البديل الذهبي لـ المطر الازرق. لأنه يمكن أن يلعب أي فئة ببراعة ، إذا شعر أي من فى القائمة الرئيسية انه في حالة سيئة في يوم معين ، أو إذا كان بحاجة إلى بعض التغييرات فسيتم وضع فانغ شيجينغ على الفور لاستبداله.
في البداية ، شعر وي تشين أن مثل هذا الترتيب كان غير عادل إلى حد ما لـ فانغ شيجينغ. حيث كان الاثنان صديقين قديمين في اللعبة. و لقد لعبوا العديد من المباريات معًا ، وشكلوا فريق المطر الازرق معًا ، وخاضوا جنبًا إلى جنب خلال الموسم الأول. و شعر ويي تشين أنه أساء إلى صديقه بالفشل في العثور عليه في موقع أفضل من مجرد بديل.
“أنا؟ انا ذاهب لشراء بعض السجائر! ماذا هل تريد أن تأتي؟ إنه ليس كما لو كنت تدخن “. توجه بتلويخه عرضية وبالكاد سلط الضوء على بئر السلم.
“حسنا. و قال فانغ شيجينغ: “سوف أقوم ببناء نظام تدريب مخصص له“.
لكن فانغ شيجينغ فكر بشكل مختلف.
صحيح أنه كان يعرف أكثر من أي شخص آخر أن “اللاعبين الأحرار” مفهوم فاشل. ومع ذلك فإن اللعب كبديل سيصحح هذا الخطأ مع الاستمرار في الاستفادة من تنوعه الفريد. زيادة قوة ومرونة المطر الازرق مع الاستمرار في استخدام أقل عدد ممكن من اللاعبين و كان هذا هو الخيار الأفضل للفريق ككل.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كان كل هذا بسبب لعنه التحلل!
لسوء الحظ فإن وجود هذا اللاعب الحر لم يمكّن أداء المطر الازرق من التحسن. و في الواقع ، مقارنة بالموسم الماضي فقد ساء بالفعل.
الآن فقط في النهاية كان نصل السيف الخفيف لت المطر المزعج قد أشار إلى صدر المشعوذ ، وومض الضوء عبر شاشته مع اقتراب ضربة الموت.
“لا تكن سعيدا جدا كان يجب أن أفوز بهذه المباراة! مرة أخرى!” صاح هوانغ شاوتيان. حيث كانت هذه هي خسارته الثالثة على التوالي ، ولكن هذه المرة كان أقرب ما يكون إلى النصر. و لقد أدرك أيضًا – إذا كان نصله أسرع قليلاً ، إذا كان أكثر دقة بقليل ، فـ الشخص الذي سقط لـ كان الرجل العجوز الذى يجلس مقابله.
في النهاية لم يكن فانغ شيجينغ هو البطل فى هذا الفريق ، وكان بإمكانه الـ تأثير فقط في هذا الفريق.
لقاء ، اشتباك ، تفادى ، تراجع …
وماذا عن الشخص الذي كان بطل المطر الازرق الحالي ، الشخص الوحيد الذي كان له أكبر الأثر على هذا الفريق؟ لقد أدرك فانغ شيجينغ الوضع الحالي لـ ويي تشين بشكل جيد للغاية.
إذا لم تكن هذه هي الجولة الثالثة بين هاتين الجولتين فربما كان فانغ شيجينغ في هذه المرحلة ، قد شجع وي تشين بهدوء على رمي المباراة ، ليجعل هذا الشاب يشعر بأن جهوده لم تذهب سدى ، لمنحه بعض الأمل والثقة.
عند رؤيه التصرف القوي الذي لا يلين لـ يو وينتشوو كان فانغ شيجينغ يميل إلى مجرد سحب الطاقة على كابلات الكمبيوتر ، وإنهاء المباراة بالقوة. ولكن في هذه اللحظة توقف فتور وي تشين فجأة. و حوله ارتفع نور السجن السداسي.
لقد فهم ، ومع ذلك كان عاجزًا.
لم يكن هوانغ شاوتيان قد تمكن من ذلك ولكن هذا الطفل قام بذلك؟
لا أحد يستطيع الهروب من تقدم الزمن. و في النهاية ، ابتلعه مرور السنوات . و يمكن للمرء أن يأمل فقط أن الجيل القادم سيواصل عمله غير المكتمل.
تنهد فانغ شيجينغ لنفسه. لم يتحمل أن يرى صديقه يفقد وجهه إلى هذا الحد. ومع ذلك كان يأمل ألا يصاب هذا الشاب بالإحباط بسبب الهزيمة ، وأن يستمر في العمل بجد والتحسن.
الآن فقط في النهاية كان نصل السيف الخفيف لت المطر المزعج قد أشار إلى صدر المشعوذ ، وومض الضوء عبر شاشته مع اقتراب ضربة الموت.
كان فانغ شيجينغ يعرف مدى توقع ويي تشين لأول ظهور للشاب هوانغ شاوتيان ، وشعر هو نفسه بنفس الشعور. كلاهما لاحظ تغير موقف اللاعب الشاب في الآونة الأخيرة. وكان فانغ شيجينغ كلاعب حر من جميع الفئات ، أكثر دراية بفئة سيد النصل لذا سعى ويي تشين للحصول عليه من أجل رؤيته.
قال فانغ شيجينغ: “الآن فقط يقوم بتطبيق كل موهبته وقدرته على دخول المشهد الاحترافي“.
هو فعل ذلك!
“أتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في اللعبة؟“
“هذا العصر ثنائي النواة لم يكن لي أبداً …” تنهد وى تشين وأدار رأسه. و في غرفة الـ تدريب في نهاية الردهة الطويلة كان بإمكانه رؤيه أن يو وينتشوو كان محاطًا بالمتدربين الآخرين بما في ذلك ذلك هوانغ شاوتيان. حيث كانوا جميعًا يتنافسون على فرصة محاربته في مباراة ، لرؤيه براعته غير المتوقعة في العمل مرة أخرى. بدرجات متفاوتة كان جميع هؤلاء المتدربين ينظرون لأسفل إلى يو وينتشوو خلال فترة وجودهم في المطر الازرق ، ولكن يبدو أنه لا يستاء منهم بسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف.
لكن السجن السداسي لم يأت أبدًا. و من السماء سقطت أمطار فوضوية.
أومأ فانغ شيجينغ. “الكثير منا ، ومع ذلك كان لا يزال قادرا على تجنب الكشف والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.”
“من الطبيعي أن لديه القدرة على الملاحظة المذهلة. و يمكنه اكتشاف هذا النوع من الفرص المتغيرة للعبة ، واستغلال نقاط الضعف الصغيرة للحصول على أفضل المزايا. “
كما هو متوقع كان القبطان أقوى ، وكان المتفرجون يفكرون. ولكن … لم يكن يو وينتشوو ضعيفًا أيضًا! على الرغم من أنه تم قمعه كان لا يزال يقاتل بشكل جميل.
أومأ فانغ شيجينغ. “الكثير منا ، ومع ذلك كان لا يزال قادرا على تجنب الكشف والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.”
“لكن بيئة المعسكر الـ تدريبي بكل ما لديه من تمارين 1 ضد 1 لا تدفعه للخروج من منطقة راحته بما يكفي“.
تم تثبيتها بواسطة المهارة ، أصبح المشعوذ ويي تشين عاجزًا عندما بدأ يو وينتشوو في الإرسال. لأن صحته منخفضة بشكل خطير ، ألقى العديد من تعويذات الحماية على نفسه كإجراء وقائي. و لكن إيقاعه المثالي كان كما كان من قبل ، وصحته المنخفضة لم تؤثر على سيطرته على الموقف.
قال وي تشين: “لا بد أنه شاهد بعض المباريات رفيعة المستوى مؤخرًا ، لإلهام هذه الكثافة الجديدة التي نراها”. “حيث فتحت عيناه ، وضاعف جهوده من أجل التحسين.”
“ما يحتاجه هو هذا النوع من البيئة والجو. نحن بحاجة إلى أن نكون هم من يصنعوا ذلك له “.
فقط الشخص الذي يحمل البطولة يمكن أن يكون بطل الرواية.
تنهد وي تشين. “لماذا لم ندرك ذلك في وقت أقرب؟“
“انتظر ، ماذا تقصد بذلك!” طالب على الفور.
“حسنًا ، من الأفضل أن يكتشف عيوبه بمفرده ، ويجد طريقه للتحسن. وأشار فانغ شيجينغ إلى أنه “لو أجبرناه على ذلك بطريقة معينة ، لـ كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ“.
“ثم سنبدأ الآن!” قال وي تشين.
“ما يحتاجه هو هذا النوع من البيئة والجو. نحن بحاجة إلى أن نكون هم من يصنعوا ذلك له “.
“حسنا. و قال فانغ شيجينغ: “سوف أقوم ببناء نظام تدريب مخصص له“.
“استمروا في العمل بجد!” قال ، ليس فقط لـ يو وينتشوو ، ولكن للجميع.
قال وي تشين تحت أنفاسه: “آمل أن يكون ذلك قريباً بما فيه الكفاية“.
لكن السجن السداسي لم يأت أبدًا. و من السماء سقطت أمطار فوضوية.
“ماذا قلت؟” لم يسمع فانغ شيجينغ.
قال وي تشين تحت أنفاسه: “آمل أن يكون ذلك قريباً بما فيه الكفاية“.
قال وي تشين “لا شيء”. “ثم قبل أن تضع خطة الـ تدريب له ، دعني أتدرب معه لفترة من الوقت! دعه يشعر أن بعض هذا الضغط ، هههههههه “.
وي تشين هل رأيت ذلك؟
“راقب سيفي! اللعنة!!” صاح هوانغ شاوتيان وهو يحاول شن هجوم قوي لكنه كان تحت السيطرة الآمنة لخصمه. فشل المطر المضطرب في الاستيلاء على الافتتاح أمامه ، وسقط في الهزيمة.
نظر فانغ شيجين إلى الخلف في نهاية الرواق في غرفة الـ تدريب ، علي الشابين وسط حشد من الناس.
“هاهاهاها ، يا فتى أنت لا تزال أخضر للغاية!” أطلق وي تشين ضحكة قلبية وهو يشعل سيجارة. و لكن في قلبه لم يكن في مكان قريب من الثقة كما اقترحت ضحكته.
لعب وي تشين دور المشعوذ. حيث كان يعرف أكثر من أي شخص قوة الساحر الذي كان جيد في الحسابات.
“هاهاهاها!” واصل وي تشين الضحك بصوت عالٍ ، وكان يأمل أن يخفي صوت قلبه النابض.
الآن فقط في النهاية كان نصل السيف الخفيف لت المطر المزعج قد أشار إلى صدر المشعوذ ، وومض الضوء عبر شاشته مع اقتراب ضربة الموت.
لكن هل يمكن لهذا الطفل أن يسحبه؟
واضاف “لكن في الوقت الحالي ، ما زال علي الاعتماد عليك“.
في تلك اللحظة كان وي تشين قد رأى التهديد المقترب ، وكان يريد مواجهته. ولكن على الرغم من أن دماغه أدرك الخطر إلا أنه لم يكن سريعًا بما يكفي للقيام بأي شيء. سواء كان رد فعله أو سيطرته كان بطيئًا جدًا. و في تلك اللحظة كان اليأس والعجز الذي شعر به وي تشين عظيماً لدرجة أنه ابتلعه بالكامل.
لقد أطالت تلك المهارة المعركة ، ولكن الأهم من ذلك عطلت إيقاع هجوم وي تشين. وقد حافظ وي تشين على هذا الإيقاع طوال المعركة تقريبًا و لقد اعتاد على ذلك حيث وقع في نمط منتظم. لذلك عندما انخفضت قوته الـ هجومية ، نسي التعويض. و لقد وصل إلى مهارة ، ليكتشف أنها كانت لا تزال غير متوقعه في فترة التهدئة!
ولكن في النهاية كان وي تشين ما زال يفوز لأن هوانغ شاوتيان ارتكب خطأ. و لقد رأى الفرصة لكن فهمه للتوقيت ودقته كان بطيئًا قليلاً. ومض الضوء من سيفه عند هذه الثغره مما أعطى وي تشين الذعر.
“أتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في اللعبة؟“
“هاهاهاها!” واصل وي تشين الضحك بصوت عالٍ ، وكان يأمل أن يخفي صوت قلبه النابض.
فريق المطر الازرق.
سقطت يد على كتفه ، ونظر إلى الأعلى لرؤيه وجه فانغ شيجينغ ، المليء بالإثارة بالكاد. و لقد فهم وي تشين النظرة في عيون صديقه. حيث كان يقول ، “هل رأيت ذلك؟ هذه الضربه! “
بالتأكيد كان لا يزال يتحدث أكثر من أي وقت مضى. ولكن عندما كان يلعب المجد كانت هناك جدية جديدة حوله. و لقد تلاشى فجأة الـ هواء الخالي من الهموم الذي استخدمه لعرضه. حيث كان الأمر كما لو أنه اكتشف هدفًا ملموسًا للعمل من أجله ، وأصبح تدريبه في نفس الوقت أكثر هدفًا ووضوحًا وتحديدًا.
سقطت يد على كتفه ، ونظر إلى الأعلى لرؤيه وجه فانغ شيجينغ ، المليء بالإثارة بالكاد. و لقد فهم وي تشين النظرة في عيون صديقه. حيث كان يقول ، “هل رأيت ذلك؟ هذه الضربه! “
ليس فقط قد رأى وي تشين ذلك لقد شعر به. وقد أظهرت تلك الضربة النصلية موهبة وتخصص هوانغ شاوتيان. و في أحد الأيام ، سيبهر العرض على مسرح المجد للمحترفين.
قال ، “لقد حان الوقت” ، مثلما وصل الشخص إلى جانبه.
ولكن بصرف النظر عن ذلك رأى وي تشين بعض الأشياء الأخرى ، أشياء تجاهلها فانغ شيجينغ في حماسه لأداء هوانغ شاوتيان.
لا أحد يستطيع الهروب من تقدم الزمن. و في النهاية ، ابتلعه مرور السنوات . و يمكن للمرء أن يأمل فقط أن الجيل القادم سيواصل عمله غير المكتمل.
سيظهر وي تشين بنفس الطريقة التي كان عليها من قبل. و يمكن لـ فانغ شيجينغ الذي فهم صديقه منذ فترة طويلة ، أن يجعل هذا التنبؤ. لأن ما حدث في المرة الأخيرة كان غير متوقع ببساطة هذه المرة سيقترب بنفس الطريقة لمعرفة ما حدث – بالطبع ، لعب استيائه من النتيجة السابقة أيضًا دورًا صغيرًا.
لقد رأى وي تشين نفسه. لم يعد لديه حقًا أمل في التنافس مع أولئك الذين هم حاليًا في قمة المجد …
لكن السجن السداسي لم يأت أبدًا. و من السماء سقطت أمطار فوضوية.
“لا تكن سعيدا جدا كان يجب أن أفوز بهذه المباراة! مرة أخرى!” صاح هوانغ شاوتيان. حيث كانت هذه هي خسارته الثالثة على التوالي ، ولكن هذه المرة كان أقرب ما يكون إلى النصر. و لقد أدرك أيضًا – إذا كان نصله أسرع قليلاً ، إذا كان أكثر دقة بقليل ، فـ الشخص الذي سقط لـ كان الرجل العجوز الذى يجلس مقابله.
لكن خصمه كان قد تهرب بالفعل خلف صخرة عملاقة قريبة. وجه وي تشين المشعوذ خاصته للتقدم بسرعة. و في اللحظة التي كانت على وشك الاقتراب من الصخور فيها و في اللحظة التي كانت من الممكن أن يظهر فيها خصمه كان هناك فجأة وميض ضوئي يرتفع حوله ، و يقفل المشعوذ داخله.
أسكته وي تشين. “مرة أخرى؟ هيه ، ليس لدي طوال اليوم لأضيعه عليك. ما زلت بحاجة لتقييم جميع الآخرين “.
“ما يحتاجه هو هذا النوع من البيئة والجو. نحن بحاجة إلى أن نكون هم من يصنعوا ذلك له “.
“استمروا في العمل بجد!” قال ، ليس فقط لـ يو وينتشوو ، ولكن للجميع.
بدأ الجميع على الفور الدردشة. حيث كان القبطان صبورًا جدًا اليوم ، للعب مباراة ضدهم جميعًا؟ جميع اللاعبين الاحتياطيين كانوا متحمسين للغاية لهذه الفرصة. و على عكس هوانغ شاوتيان ، تعاملوا جميعًا مع الكابتن وي بكل احترام. و بالنسبة لهم كان هو وحسابه سواكسار آلهة ، ولم يكن كل يوم يتحدى هؤلاء اللاعبين إلهًا.
من يستطيع إيقاف خط انتصار الدم و الازهار؟ ورقة الخريف؟
رفع وي تشين رأسه لرؤيه آخر شاب يجلس أمامه.
“انا انا!” تشاجر الشباب مع بعضهم البعض ليكونوا التاليون في الطابور ، وسقط هوانغ شاوتيان على الجانب ، غير قادر على المطالبة بمباراة أخرى. حيث كان يعلم أن هذه فرصة نادرة جدًا لأي شخص آخر.
وهكذا مع سيجارة في شفتيه ، يضحك طوال الوقت ، لعب وي تشين طريقه من خلال اللاعبين الاحتياطيين. حصل بعضهم على جولة واحدة ، والبعض بجولتان. و لكنه فاز بكل مباراة بسهولة ، تاركاً الشباب المنذهل في أعقابه. فلم يكن وي تشين يفعل ذلك لبناء احترامه لذاته كما أنه لم يحاول عمداً إقناع الشباب. حيث كان يريد فقط أن يختبر بشكل واضح ، الشغف الخام لفريقه العزيز لأنه شعر بالفعل أن وقت رحيله يقترب بسرعة.
رفع وي تشين رأسه لرؤيه آخر شاب يجلس أمامه.
هذا الشاب الأخير كان أيضًا الأخير في تصنيف معسكر الـ تدريب الذي اعتبر أنه لا مستقبل له. ولكن بغض النظر عن مدى ضعفه كان لا يزال عضوًا في فريق المطر الازرق ، ولم يكن لدى ويي تشين سبب لرفضه مباراة.
تحت نظرة صديقه الساخرة ، شعر وي تشين بالعجز. اضطر للاعتراف بسبب الخسارة السابقة هذه المرة كان أخرق ، واستهان بي يو ونتشو.
لم يكن هوانغ شاوتيان قد تمكن من ذلك ولكن هذا الطفل قام بذلك؟
مع أخذ هذه الأفكار في الاعتبار ، نقر وي تشين لبدء المعركة.
ليس فقط قد رأى وي تشين ذلك لقد شعر به. وقد أظهرت تلك الضربة النصلية موهبة وتخصص هوانغ شاوتيان. و في أحد الأيام ، سيبهر العرض على مسرح المجد للمحترفين.
“ساحر؟“
وي تشين هل رأيت ذلك؟
بالنظر إلى فئة اللاعب الآخر فوجئ وي تشين. لم ينتبه كثيرًا لـ يو وينتشوو في الماضي لكن هذا اللاعب لم يستخدم المشعوذ من قبل ، أليس كذلك؟ ولكن لم يكن هناك وقت لمثل هذه التأملات. سيطر وي تشين على المشعوذ للتقدم. لأنه كان يلعب فقط مع هؤلاء الشباب لم يكن يستخدم حسابه الرئيسي سواكسار – سيكون مثل البلطجة.
التقى الشخصان في وسط الخريطة ، ولم يتردد وي تشين. هجوم!
عكس عرض هوانغ شاوتيان هذه التغييرات. وقد لاحظ وي تشين كل شيء.
أومأ فانغ شيجينغ. “الكثير منا ، ومع ذلك كان لا يزال قادرا على تجنب الكشف والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.”
لكن خصمه كان قد تهرب بالفعل خلف صخرة عملاقة قريبة. وجه وي تشين المشعوذ خاصته للتقدم بسرعة. و في اللحظة التي كانت على وشك الاقتراب من الصخور فيها و في اللحظة التي كانت من الممكن أن يظهر فيها خصمه كان هناك فجأة وميض ضوئي يرتفع حوله ، و يقفل المشعوذ داخله.
هذا ما أوكله إليه وي تشين. مستقبل المطر الأزرق المطر الأزرق ثنائي النواة.
لعب وي تشين دور المشعوذ. حيث كان يعرف أكثر من أي شخص قوة الساحر الذي كان جيد في الحسابات.
السجن السداسي؟
هجوم تنبئي؟
لكن هل يمكن لهذا الطفل أن يسحبه؟
لا بشكل أكثر دقة كان فخًا. و إذا لم يكن اللاعب الآخر قد تهرب الي الصخرة لإخفاء تحركاته من وي تشين ، لما كان الـ هجوم التنبئي كافياً لإلقاء القبض على مشعوذ وي تشين أثناء تحركه.
لكن هل يمكن لهذا الطفل أن يسحبه؟
وي تشين هل رأيت ذلك؟
ولكن في الوقت نفسه ، عندما كان مختبئًا خلف الصخرة لم يتمكن يو وينتشوو أيضًا من رؤيه مشعوذ ويي تشين. حيث كان بحاجة إلى تخمين تحركات وي تشين بشكل صحيح وحساب مقدار الوقت الذي يحتاجه للانتقال إلى هذا الموقف بدقة من أجل شن مثل هذا الـ هجوم الدقيق.
لعب وي تشين دور المشعوذ. حيث كان يعرف أكثر من أي شخص قوة الساحر الذي كان جيد في الحسابات.
ولكن بصرف النظر عن ذلك رأى وي تشين بعض الأشياء الأخرى ، أشياء تجاهلها فانغ شيجينغ في حماسه لأداء هوانغ شاوتيان.
لهذا النوع من المشعوذ بمجرد سيطرتهم على الهدف كان هذا الهدف محكومًا عليه بالفشل.
ضغطت يد فانغ شيجينغ على كتف وي تشين مرة أخرى. حيث كانت عيناه تومضان مرة أخرى ، ولكن على عكس الإثارة السابقة لرؤيه أداء هوانغ شاوتيان فإنه يظهر الآن نوعًا مختلفًا من الإثارة ، واحد جاء من مفاجأة غير متوقعة ولكنها ممتعة.
لكن هل يمكن لهذا الطفل أن يسحبه؟
كان كل هذا بسبب لعنه التحلل!
هو فعل ذلك!
في اللحظة التي سقط فيها المشعوذ ويي تشين كان الجميع يحدق بصدمة كاملة. و بعد محاصرة المشعوذ لـ ويي تشين كانت سيطرة يو وينتشوو والـ هجوم ممتازة. باستخدام إيقاع دقيق من الـ هجوم والسيطرة للتعويض عن سرعته البطيئة ، حافظ على ميزته حتى النهاية.
“بالتأكيد. و لكنهم ما زالوا بحاجة إلى الوقت ، وعليك مساعدتهم “.
قال وي تشين “إنه أفضل خيار للكابتن”. “يجب أن يذهب إليه سواكسار أيضا!” كان قد بدأ للتو في فهم يو وينتشوو من خلال المباريات الثلاث التي خاضوها لكن تلك المباريات الثلاث أظهرت له ما يكفي.
ربح؟
لم يكن هوانغ شاوتيان قد تمكن من ذلك ولكن هذا الطفل قام بذلك؟
القبطان يجب أن يكون متعبًا جدًا ، أليس كذلك؟
“لقد لعبت بشكل جيد للغاية. دعنا نجرب جولة أخرى ، لن أتساهل هذه المرة! ” قال وي تشين.
كان الجميع يفكر في ذلك. و على الرغم من أن ويي تشين لم يكن بحاجة إلى الكثير من الجهد لمحاربتهم إلا أن تعب لعب العديد من المباريات سوف يتراكم بغض النظر عن مدى سهولة ذلك.
قال وي تشين “إنه أفضل خيار للكابتن”. “يجب أن يذهب إليه سواكسار أيضا!” كان قد بدأ للتو في فهم يو وينتشوو من خلال المباريات الثلاث التي خاضوها لكن تلك المباريات الثلاث أظهرت له ما يكفي.
ضغطت يد فانغ شيجينغ على كتف وي تشين مرة أخرى. حيث كانت عيناه تومضان مرة أخرى ، ولكن على عكس الإثارة السابقة لرؤيه أداء هوانغ شاوتيان فإنه يظهر الآن نوعًا مختلفًا من الإثارة ، واحد جاء من مفاجأة غير متوقعة ولكنها ممتعة.
لم يتحول وي تشين لينظر إليه هذه المرة. حيث أطفأ السجائر التي كان يحملها.
لم يكن وي تشين الوحيد الذي يراقب هذه التغييرات.
يمكن للعالم أن يكون له ملك واحد فقط.
من يستطيع إيقاف خط انتصار الدم و الازهار؟ ورقة الخريف؟
لكن السجن السداسي لم يأت أبدًا. و من السماء سقطت أمطار فوضوية.
“ليس سيئا. و قال: “دعنا نلعب جولة أخرى ونرى“.
هو فعل ذلك!
قال وي تشين “لم أتخيل قط أن يو وينتشوو كان قويًا جدًا أيضًا“.
بدأت جولة أخرى. نفس الأحرف ونفس الخريطة ونفس مواقع البداية. حيث أطلق المسن ويي هجومًا ، وتهرب يو وينتشوو مرة أخرى خلف نفس الصخرة.
فانغ شيجينغ لاعب المطر الازرق الحر. حيث كان ما يسمى بـ “اللاعب الحر” هو الشخص الذي يمكنه لعب أي فئة. و يمكنهم تبديل الحسابات والألعاب مع كل مباراة ، وبالتالي كان من المستحيل على الخصم إعداد الاستعدادات لهم.
هل كانت تمامًا مثل الجولة الأخيرة؟
كان الجميع في حيرة. وهذه المرة ، سار فانغ شيجينغ ليقف خلف يو وينتشوو ، متفائلاً من وجهة نظره.
أجاب فانغ شيجينغ تلقائيًا: “حسنًا بالطبع”. ولكن بعد أن تركت هذه الكلمات فمه بدا أنه أدرك فجأة المعنى الثاني وراء تصريح وي تشين.
أومأ فانغ شيجينغ. “الكثير منا ، ومع ذلك كان لا يزال قادرا على تجنب الكشف والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.”
كان … هو نفسه حقا؟
شاهد فانغ شيجينغ موقف يو وينتشوو ، ورأى أن يد يو وينتشوو تم وضعها فوق لوحة المفاتيح بنفس الطريقة التي كانت عليها من قبل. حيث كان ينتظر بالفعل ظهور وي تشين ، مثل آخر مرة.
السيف واللعنة.
سيظهر وي تشين بنفس الطريقة التي كان عليها من قبل. و يمكن لـ فانغ شيجينغ الذي فهم صديقه منذ فترة طويلة ، أن يجعل هذا التنبؤ. لأن ما حدث في المرة الأخيرة كان غير متوقع ببساطة هذه المرة سيقترب بنفس الطريقة لمعرفة ما حدث – بالطبع ، لعب استيائه من النتيجة السابقة أيضًا دورًا صغيرًا.
كان فانغ شيجينغ يعرف مدى توقع ويي تشين لأول ظهور للشاب هوانغ شاوتيان ، وشعر هو نفسه بنفس الشعور. كلاهما لاحظ تغير موقف اللاعب الشاب في الآونة الأخيرة. وكان فانغ شيجينغ كلاعب حر من جميع الفئات ، أكثر دراية بفئة سيد النصل لذا سعى ويي تشين للحصول عليه من أجل رؤيته.
ومع ذلك حتى لو اقترب وي تشين بنفس الطريقة التي فعل بها من قبل فقد كان يعرف هذه المرة ما يخطط له وينتشوو – ويجب أن يكون مستعدًا لمواجهتة ، أليس كذلك؟ يو وينتشوو هذا ، إذا كان يعتقد أن نفس الاستراتيجيه يمكن أن تهزمه مرتين فسيقلل إلى حد كبير من قدرات اللاعب المحترف.
كانت سرعته لا تزال رهيبة. لم يتغير ذلك أبداً ، ولذلك لم يحاول قط تحسين ذلك. و لكن أسلوبه في اللعب لم يعتمد على سرعته. و بدلاً من ذلك اعتمد على فهمه لخصائص الخريطة ، وتوقعاته لقدرات المشعوذ ويي تشين ، وفهمه الخاص لطبقة المشعوذ ككل.
إنه هنا!
كان الجميع يفكر في ذلك. و على الرغم من أن ويي تشين لم يكن بحاجة إلى الكثير من الجهد لمحاربتهم إلا أن تعب لعب العديد من المباريات سوف يتراكم بغض النظر عن مدى سهولة ذلك.
على الشاشة ، من وجهة نظر يو وينتشوو ، تقدم المشعوذ ويي تشين إلى الأمام ، وتوقع هذه المرة المشعوذ يو وينتشوو ، توقع خطة يو وينتشوو لذلك هذه المرة بالكاد تم تغيير الزاوية والتوقيت من قبل. و لقد فهم وي تشين صف المشعوذ جيدًا ، وعلم أن هذا التغيير كان كافيًا للسماح له بتفادي السجن السداسي.
“إن أمامهم مستقبل مشرق.”
لكن السجن السداسي لم يأت أبدًا. و من السماء سقطت أمطار فوضوية.
لا أحد يستطيع الهروب من تقدم الزمن. و في النهاية ، ابتلعه مرور السنوات . و يمكن للمرء أن يأمل فقط أن الجيل القادم سيواصل عمله غير المكتمل.
أصبحت حركات المشعوذ لـ وي تشين ثائرة وغير منتظمة. لا يمكن لأي خبرة أو موهبة التحكم في شخصية تحت تأثير الارتباك من الامطار الفوضوية. و بدأ المشعوذ الخاص بـ يو وينتشوو لا بسرعة كبيرة جدًا ولا ببطء شديد في إلقاء التعويذات. تناوب الـ هجوم والتحكم في الإيقاع المثالي ، وفي النهاية ، سقط المشعوذ ويي تشين على الأرض.
الفصل 13: العصر ثنائي النواة (6)
كانت الغرفة صامتة.
قال وي تشين تحت أنفاسه: “آمل أن يكون ذلك قريباً بما فيه الكفاية“.
ومع ذلك حتى لو اقترب وي تشين بنفس الطريقة التي فعل بها من قبل فقد كان يعرف هذه المرة ما يخطط له وينتشوو – ويجب أن يكون مستعدًا لمواجهتة ، أليس كذلك؟ يو وينتشوو هذا ، إذا كان يعتقد أن نفس الاستراتيجيه يمكن أن تهزمه مرتين فسيقلل إلى حد كبير من قدرات اللاعب المحترف.
جولتان. خسر وي تشين جولتين أمام يو وينتشوو.
قال وي تشين “إنه أفضل خيار للكابتن”. “يجب أن يذهب إليه سواكسار أيضا!” كان قد بدأ للتو في فهم يو وينتشوو من خلال المباريات الثلاث التي خاضوها لكن تلك المباريات الثلاث أظهرت له ما يكفي.
الخسارة الأولى التي يمكن أن تسمى صدفة. ولكن خسر مرة ثانية؟ لإعادة تمثيل الأحداث السابقة بكل ثقة هذه المرة مع التحضير ، وما زال خسر؟
انجرف غالبية المشاهدين الآن للمشاهدة من كمبيوتر يو وينتشوو. لم يعرفوا ما إذا كانت ستكون هناك جولة ثالثة لكنهم أرادوا جميعًا معرفة كيف فعلها يو وينتشوو.
وي تشين هل رأيت ذلك؟
كان الآخرون يلقون نظرة خاطفة على تعبير ويي تشين ، ولكن الشخص الوحيد الذي كان يحدق بشكل فاضح هو فانغ شيجينغ مع شيء يشبه السخرية.
أجاب فانغ شيجينغ تلقائيًا: “حسنًا بالطبع”. ولكن بعد أن تركت هذه الكلمات فمه بدا أنه أدرك فجأة المعنى الثاني وراء تصريح وي تشين.
لم يستخف يو وينتشوو بهم ، ولم يعتقد أن التكتيك نفسه يمكن أن يعمل مرتين. لا ، لقد كان وي تشين هو الذي استخف بـ يو وينتشوو. حيث كان يعتقد أن مجرد مواجهة خطة يو وينتشوو من المباراة السابقة كان كافياً. فلم يكن يتوقع أن يقوم يو وينتشوو بإجراء تعديلات إضافية.
كما هو متوقع كان القبطان أقوى ، وكان المتفرجون يفكرون. ولكن … لم يكن يو وينتشوو ضعيفًا أيضًا! على الرغم من أنه تم قمعه كان لا يزال يقاتل بشكل جميل.
وماذا عن الشخص الذي كان بطل المطر الازرق الحالي ، الشخص الوحيد الذي كان له أكبر الأثر على هذا الفريق؟ لقد أدرك فانغ شيجينغ الوضع الحالي لـ ويي تشين بشكل جيد للغاية.
تحت نظرة صديقه الساخرة ، شعر وي تشين بالعجز. اضطر للاعتراف بسبب الخسارة السابقة هذه المرة كان أخرق ، واستهان بي يو ونتشو.
في تلك اللحظة كان وي تشين قد رأى التهديد المقترب ، وكان يريد مواجهته. ولكن على الرغم من أن دماغه أدرك الخطر إلا أنه لم يكن سريعًا بما يكفي للقيام بأي شيء. سواء كان رد فعله أو سيطرته كان بطيئًا جدًا. و في تلك اللحظة كان اليأس والعجز الذي شعر به وي تشين عظيماً لدرجة أنه ابتلعه بالكامل.
لكن فانغ شيجينغ فكر بشكل مختلف.
كان لهذا الطفل قيود ضخمة ، ولكن طوال هذا الوقت كان يكرس نفسه للـ تدريب والتحسين. و عرف وي تشين أنه يجب أن يعطي هذا العرض من الاجتهاد الاحترام الذي يستحقه.
في الآونة الأخيرة ، أدرك الجميع فجأة شيئًا: تغير هوانغ شاوتيان.
“لقد لعبت بشكل جيد للغاية. دعنا نجرب جولة أخرى ، لن أتساهل هذه المرة! ” قال وي تشين.
بدأت جولة أخرى. نفس الأحرف ونفس الخريطة ونفس مواقع البداية. حيث أطلق المسن ويي هجومًا ، وتهرب يو وينتشوو مرة أخرى خلف نفس الصخرة.
“حسنا.” كانت إجابة يو وينتشوو بسيطة.
الآن فقط في النهاية كان نصل السيف الخفيف لت المطر المزعج قد أشار إلى صدر المشعوذ ، وومض الضوء عبر شاشته مع اقتراب ضربة الموت.
بدأت الجولة 3. و هذه المرة لم يعد ويي تشين يمتلك هذا الموقف المستهتر من قبل. عامل يو وينتشو كمعارض حقيقي ، ولعب بتركيز.
بدأ كل من المشعوذين رقصة معقدة ، وأخذ ويي تشين المبادرة مع الحفاظ على ميزة واضحة في قمع يو وينتشوو. ومع ذلك عانى يو وينتشوو ، جاهدًا للحفاظ على صحته والبقاء على قيد الحياة بعد كل هجوم على وي تشين.
لقاء ، اشتباك ، تفادى ، تراجع …
لكن فانغ شيجينغ فكر بشكل مختلف.
بدأ كل من المشعوذين رقصة معقدة ، وأخذ ويي تشين المبادرة مع الحفاظ على ميزة واضحة في قمع يو وينتشوو. ومع ذلك عانى يو وينتشوو ، جاهدًا للحفاظ على صحته والبقاء على قيد الحياة بعد كل هجوم على وي تشين.
قال فانغ شيجينغ: “لم يتخيل أحد“.
كما هو متوقع كان القبطان أقوى ، وكان المتفرجون يفكرون. ولكن … لم يكن يو وينتشوو ضعيفًا أيضًا! على الرغم من أنه تم قمعه كان لا يزال يقاتل بشكل جميل.
فانغ شيجينغ لاعب المطر الازرق الحر. حيث كان ما يسمى بـ “اللاعب الحر” هو الشخص الذي يمكنه لعب أي فئة. و يمكنهم تبديل الحسابات والألعاب مع كل مباراة ، وبالتالي كان من المستحيل على الخصم إعداد الاستعدادات لهم.
من بين جميع الأشخاص الذين يشاهدون كان رأي فانغ شيجينغ بشأنه هو الأكثر تغيرًا. و هذه المواجهة المباشرة سمحت حقًا لـ يو وينتشوو بقدرة التألق من خلاله ، ورأى فانغ شيجينغ ذلك بوضوح.
“انا انا!” تشاجر الشباب مع بعضهم البعض ليكونوا التاليون في الطابور ، وسقط هوانغ شاوتيان على الجانب ، غير قادر على المطالبة بمباراة أخرى. حيث كان يعلم أن هذه فرصة نادرة جدًا لأي شخص آخر.
كانت سرعته لا تزال رهيبة. لم يتغير ذلك أبداً ، ولذلك لم يحاول قط تحسين ذلك. و لكن أسلوبه في اللعب لم يعتمد على سرعته. و بدلاً من ذلك اعتمد على فهمه لخصائص الخريطة ، وتوقعاته لقدرات المشعوذ ويي تشين ، وفهمه الخاص لطبقة المشعوذ ككل.
في الآونة الأخيرة ، أدرك الجميع فجأة شيئًا: تغير هوانغ شاوتيان.
كان يو وينتشوو آخر لاعب احتياطي يتحدى وي تشين. و من أجل محاولة الإنصاف للجميع لم يغير ويي تشين الخريطة أو الحساب بين التقييمات. وهكذا يمكن لـ يو وينتشوو تحليلها مسبقًا واستخدام هذه المعرفة لصالحه.
لم يكن لديه السرعة لكنه استخدم جيدًا نقاط القوة التي يمتلكها. و لقد وقف على جانب الطريق وانتظر فرصته. وبسبب كل هذا تمكن من الاستمرار لفترة أطول بكثير مما توقعه فانغ شيجينغ.
“حسنا. و قال فانغ شيجينغ: “سوف أقوم ببناء نظام تدريب مخصص له“.
كان الجميع يفكر في ذلك. و على الرغم من أن ويي تشين لم يكن بحاجة إلى الكثير من الجهد لمحاربتهم إلا أن تعب لعب العديد من المباريات سوف يتراكم بغض النظر عن مدى سهولة ذلك.
إذا لم تكن هذه هي الجولة الثالثة بين هاتين الجولتين فربما كان فانغ شيجينغ في هذه المرحلة ، قد شجع وي تشين بهدوء على رمي المباراة ، ليجعل هذا الشاب يشعر بأن جهوده لم تذهب سدى ، لمنحه بعض الأمل والثقة.
بدأت الجولة 3. و هذه المرة لم يعد ويي تشين يمتلك هذا الموقف المستهتر من قبل. عامل يو وينتشو كمعارض حقيقي ، ولعب بتركيز.
تنهد وي تشين. “لماذا لم ندرك ذلك في وقت أقرب؟“
لكن وي تشين خسر بالفعل مرتين متتاليتين ، وقال: “لن أتراجع هذه المرة”. و إذا خسر مرة أخرى فهل سيكون لديه أي فخر؟
تنهد فانغ شيجينغ لنفسه. لم يتحمل أن يرى صديقه يفقد وجهه إلى هذا الحد. ومع ذلك كان يأمل ألا يصاب هذا الشاب بالإحباط بسبب الهزيمة ، وأن يستمر في العمل بجد والتحسن.
كان لهذا الطفل قيود ضخمة ، ولكن طوال هذا الوقت كان يكرس نفسه للـ تدريب والتحسين. و عرف وي تشين أنه يجب أن يعطي هذا العرض من الاجتهاد الاحترام الذي يستحقه.
لهزيمة ويي تشين ثلاث مرات متتالية … حتى في مجمل المجد المهني بأكمله كان عدد اللاعبين الذين يمكنهم تحقيق ذلك ضئيلًا للغاية و ربما كانت حالة وي تشين في انخفاض لكنه كان لا يزال لاعبًا على مستوى الاله.
هوا!
يومض ضوء أرجواني على الشاشة. استغل المشعوذ لـ وي تشين مرة أخرى فرصة للـ هجوم بشراسة ، وهذه المرة كان خصمه محاصرًا بشكل جيد ودقيق. لا مكان للتراجع ، ولا مكان للاختباء.
هز وي شين رأسه . و أدخل يده في جيبه ، ولكن في النهاية لم يسحب سوى علبه فارغه من السجائر. وبوجه نادم ، ألقى بها جانباً.
اعتقد فانغ شيجينغ مع تنهد آخر هادئ. و لكن يو وينتشوو لم يستسلم. و على الرغم من محاصرته وتحت الـ هجوم ، استمر المشعوذ في النضال حتى أنه تمكن من إلقاء مهارة.
يا لها من روح رائعة ، استمر في القتال! هلل فانغ شيجينغ داخليًا لـ يو وينتشوو ، وبعد ذلك فحص المهارة التي ألقاها المشعوذ.
“ثم سنبدأ الآن!” قال وي تشين.
لعنة متحللة مما قلل من قوة الـ هجوم على الهدف. هل كان يحاول كسب الوقت؟
اعتقد فانغ شيجينغ مع تنهد آخر هادئ. و لكن يو وينتشوو لم يستسلم. و على الرغم من محاصرته وتحت الـ هجوم ، استمر المشعوذ في النضال حتى أنه تمكن من إلقاء مهارة.
هو فعل ذلك!
عند رؤيه التصرف القوي الذي لا يلين لـ يو وينتشوو كان فانغ شيجينغ يميل إلى مجرد سحب الطاقة على كابلات الكمبيوتر ، وإنهاء المباراة بالقوة. ولكن في هذه اللحظة توقف فتور وي تشين فجأة. و حوله ارتفع نور السجن السداسي.
محاصر!
تم تثبيتها بواسطة المهارة ، أصبح المشعوذ ويي تشين عاجزًا عندما بدأ يو وينتشوو في الإرسال. لأن صحته منخفضة بشكل خطير ، ألقى العديد من تعويذات الحماية على نفسه كإجراء وقائي. و لكن إيقاعه المثالي كان كما كان من قبل ، وصحته المنخفضة لم تؤثر على سيطرته على الموقف.
شاهد فانغ شيجينغ موقف يو وينتشوو ، ورأى أن يد يو وينتشوو تم وضعها فوق لوحة المفاتيح بنفس الطريقة التي كانت عليها من قبل. حيث كان ينتظر بالفعل ظهور وي تشين ، مثل آخر مرة.
وتحت عيون الجميع المذهولة ، سقط المشعوذ ويي تشين للمرة الثالثة.
ماذا حدث؟ شعر فانغ شيجينغ بالصدمة وعاد إلى تلك اللحظات المحورية النهائية للمعركة. حيث فكر في وي تشين بقوة في الـ هجوم ، ثم …
ماذا حدث؟ شعر فانغ شيجينغ بالصدمة وعاد إلى تلك اللحظات المحورية النهائية للمعركة. حيث فكر في وي تشين بقوة في الـ هجوم ، ثم …
تنهد فانغ شيجينغ لنفسه. لم يتحمل أن يرى صديقه يفقد وجهه إلى هذا الحد. ومع ذلك كان يأمل ألا يصاب هذا الشاب بالإحباط بسبب الهزيمة ، وأن يستمر في العمل بجد والتحسن.
“لقد أدركنا أن الوقت متأخر للغاية. لم نساعدهم بأفضل ما نستطيع “. هم وليس هو. لم يعد يتحدث عن يو وينتشوو فقط.
لعنه التحلل!
وقد فعلها يو وينتشوو ، وهو مجرد لاعب احتياطي بسرعات مثيرة للشفقة. و لكنه لم يكن متحمسًا ، ناهيك عن الغطرسة. حيث كان هادئا كما كان عندما كان يواجه هتافات ساخرة من الآخرين وهم يسخرون من يديه البطيئة.
كان كل هذا بسبب لعنه التحلل!
لقد أطالت تلك المهارة المعركة ، ولكن الأهم من ذلك عطلت إيقاع هجوم وي تشين. وقد حافظ وي تشين على هذا الإيقاع طوال المعركة تقريبًا و لقد اعتاد على ذلك حيث وقع في نمط منتظم. لذلك عندما انخفضت قوته الـ هجومية ، نسي التعويض. و لقد وصل إلى مهارة ، ليكتشف أنها كانت لا تزال غير متوقعه في فترة التهدئة!
لا أحد يستطيع الهروب من تقدم الزمن. و في النهاية ، ابتلعه مرور السنوات . و يمكن للمرء أن يأمل فقط أن الجيل القادم سيواصل عمله غير المكتمل.
“من الطبيعي أن لديه القدرة على الملاحظة المذهلة. و يمكنه اكتشاف هذا النوع من الفرص المتغيرة للعبة ، واستغلال نقاط الضعف الصغيرة للحصول على أفضل المزايا. “
هذا صحيح ، هذا ما حدث. حيث كان فانغ شيجينغ ، وهو يراجع المعركة ، متأكداً من ذلك. و هذا يعني أنه طوال هذا الوقت كانت أفعال يو وينتشوو في المعركة مقصودة. فلم يكن هناك صراع عاجز أو أمل لا أساس له. و لقد قاد تقدم المعركة ، وخدع وي تشين في إيقاع مستقر وشعور زائف بالأمن. ثم عندما كان الخصم على وشك الفوز ، استخدم مهارة واحدة لعكس الوضع تمامًا والاستيلاء على النصر لنفسه.
الاجتهاد والمثابرة؟ لم تكن تلك الصفات الأكثر إثارة للقلق من يو وينتشوو. حيث كان دماغه ، وتخطيطه ، وحساباته. و من كان يظن أن هذا الشاب الذي تم تجاهله بالكامل كان في الواقع لا يصدق هكذا ؟
قال ، “لقد حان الوقت” ، مثلما وصل الشخص إلى جانبه.
وي تشين هل رأيت ذلك؟
“لا تكن سعيدا جدا كان يجب أن أفوز بهذه المباراة! مرة أخرى!” صاح هوانغ شاوتيان. حيث كانت هذه هي خسارته الثالثة على التوالي ، ولكن هذه المرة كان أقرب ما يكون إلى النصر. و لقد أدرك أيضًا – إذا كان نصله أسرع قليلاً ، إذا كان أكثر دقة بقليل ، فـ الشخص الذي سقط لـ كان الرجل العجوز الذى يجلس مقابله.
“هاهاهاها!” واصل وي تشين الضحك بصوت عالٍ ، وكان يأمل أن يخفي صوت قلبه النابض.
نظر فانغ شيجينغ إلى صديقه لكنه لم يستطع معرفة ما إذا كان سعيدًا أو غاضبًا. و بعد ظهوره في الفضاء للحظة ، أخرج وي تشين تنهيدة طويلة ووقف ، ودرس يو وينتشوو باهتمام.
قال يو وينتشوو بكل احترام: “شكرا لك ، يا كبير ، على توجيهك“.
أومأ فانغ شيجينغ. “الكثير منا ، ومع ذلك كان لا يزال قادرا على تجنب الكشف والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.”
لهزيمة ويي تشين ثلاث مرات متتالية … حتى في مجمل المجد المهني بأكمله كان عدد اللاعبين الذين يمكنهم تحقيق ذلك ضئيلًا للغاية و ربما كانت حالة وي تشين في انخفاض لكنه كان لا يزال لاعبًا على مستوى الاله.
واضاف “لكن في الوقت الحالي ، ما زال علي الاعتماد عليك“.
وقد فعلها يو وينتشوو ، وهو مجرد لاعب احتياطي بسرعات مثيرة للشفقة. و لكنه لم يكن متحمسًا ، ناهيك عن الغطرسة. حيث كان هادئا كما كان عندما كان يواجه هتافات ساخرة من الآخرين وهم يسخرون من يديه البطيئة.
هز وي شين رأسه . و أدخل يده في جيبه ، ولكن في النهاية لم يسحب سوى علبه فارغه من السجائر. وبوجه نادم ، ألقى بها جانباً.
رفع وي تشين رأسه لرؤيه آخر شاب يجلس أمامه.
“استمروا في العمل بجد!” قال ، ليس فقط لـ يو وينتشوو ، ولكن للجميع.
“نعم!” أجاب اللاعبين الاحتياطين.
من بين جميع الأشخاص الذين يشاهدون كان رأي فانغ شيجينغ بشأنه هو الأكثر تغيرًا. و هذه المواجهة المباشرة سمحت حقًا لـ يو وينتشوو بقدرة التألق من خلاله ، ورأى فانغ شيجينغ ذلك بوضوح.
قال وي تشين “لم أتخيل قط أن يو وينتشوو كان قويًا جدًا أيضًا“.
“سأشتري بعض السجائر.” مع ذلك استدار وي تشين وغادر الغرفة ، واندفع فانغ شيجين إلى المدخل بعده.
كانت الغرفة صامتة.
سمع وي تشين الخطى المتسارعة خلفه ، ومن دون أن يدير رأسه كان يعلم أن ذلك كان فانغ شيجينغ.
ومع ذلك حتى لو اقترب وي تشين بنفس الطريقة التي فعل بها من قبل فقد كان يعرف هذه المرة ما يخطط له وينتشوو – ويجب أن يكون مستعدًا لمواجهتة ، أليس كذلك؟ يو وينتشوو هذا ، إذا كان يعتقد أن نفس الاستراتيجيه يمكن أن تهزمه مرتين فسيقلل إلى حد كبير من قدرات اللاعب المحترف.
قال ، “لقد حان الوقت” ، مثلما وصل الشخص إلى جانبه.
“ماذا؟” قال فانغ شيجين ، مذهول.
وبالمثل كانت هناك بطولة واحدة فقط.
سيظهر وي تشين بنفس الطريقة التي كان عليها من قبل. و يمكن لـ فانغ شيجينغ الذي فهم صديقه منذ فترة طويلة ، أن يجعل هذا التنبؤ. لأن ما حدث في المرة الأخيرة كان غير متوقع ببساطة هذه المرة سيقترب بنفس الطريقة لمعرفة ما حدث – بالطبع ، لعب استيائه من النتيجة السابقة أيضًا دورًا صغيرًا.
قال وي تشين “لم أتخيل قط أن يو وينتشوو كان قويًا جدًا أيضًا“.
لقاء ، اشتباك ، تفادى ، تراجع …
قال فانغ شيجينغ: “لم يتخيل أحد“.
يومض ضوء أرجواني على الشاشة. استغل المشعوذ لـ وي تشين مرة أخرى فرصة للـ هجوم بشراسة ، وهذه المرة كان خصمه محاصرًا بشكل جيد ودقيق. لا مكان للتراجع ، ولا مكان للاختباء.
“بالتأكيد. و لكنهم ما زالوا بحاجة إلى الوقت ، وعليك مساعدتهم “.
“لقد أدركنا أن الوقت متأخر للغاية. لم نساعدهم بأفضل ما نستطيع “. هم وليس هو. لم يعد يتحدث عن يو وينتشوو فقط.
أكثر من نصف الفرق في التحالف لديها “لاعب حر” و كان ينظر إليها على أنها استراتيجية إبداعية ومثيرة للاهتمام للفريق. ولكن بعد موسمين ، أصبح من الواضح تدريجيًا أنه على الرغم من أن هذه الإستراتيجية كانت جذابة للمشاهدة إلا أنها لم تكن فعالة في المنافسة. و في هذا الموسم حتى الآن ، قرر أربعة لاعبين أحرار بالفعل الاستقرار في فئة واحدة ، وضيق معظم اللاعبين الآخرين من الفئات التي انتقلوا إليها.
“إن أمامهم مستقبل مشرق.”
قال وي تشين “لا شيء”. “ثم قبل أن تضع خطة الـ تدريب له ، دعني أتدرب معه لفترة من الوقت! دعه يشعر أن بعض هذا الضغط ، هههههههه “.
“بالتأكيد. و لكنهم ما زالوا بحاجة إلى الوقت ، وعليك مساعدتهم “.
الآن ، أدرك الجميع أنهم اختلطوا على موضوع هذا السؤال المشؤوم. حيث كان يجب عليهم أن يسألوا ، من يمكنه إيقاف ورقة الخريف؟ في النهاية كان هذا لا يزال عصر اله القتال. و إذا أراد الدم و البراعم أن يكونوا الأبطال فعليهم أولاً هزيمة اله القتال.
أجاب فانغ شيجينغ تلقائيًا: “حسنًا بالطبع”. ولكن بعد أن تركت هذه الكلمات فمه بدا أنه أدرك فجأة المعنى الثاني وراء تصريح وي تشين.
في تلك اللحظة كان وي تشين قد رأى التهديد المقترب ، وكان يريد مواجهته. ولكن على الرغم من أن دماغه أدرك الخطر إلا أنه لم يكن سريعًا بما يكفي للقيام بأي شيء. سواء كان رد فعله أو سيطرته كان بطيئًا جدًا. و في تلك اللحظة كان اليأس والعجز الذي شعر به وي تشين عظيماً لدرجة أنه ابتلعه بالكامل.
وتحت عيون الجميع المذهولة ، سقط المشعوذ ويي تشين للمرة الثالثة.
“انتظر ، ماذا تقصد بذلك!” طالب على الفور.
“نعم!” أجاب اللاعبين الاحتياطين.
“هذا العصر ثنائي النواة لم يكن لي أبداً …” تنهد وى تشين وأدار رأسه. و في غرفة الـ تدريب في نهاية الردهة الطويلة كان بإمكانه رؤيه أن يو وينتشوو كان محاطًا بالمتدربين الآخرين بما في ذلك ذلك هوانغ شاوتيان. حيث كانوا جميعًا يتنافسون على فرصة محاربته في مباراة ، لرؤيه براعته غير المتوقعة في العمل مرة أخرى. بدرجات متفاوتة كان جميع هؤلاء المتدربين ينظرون لأسفل إلى يو وينتشوو خلال فترة وجودهم في المطر الازرق ، ولكن يبدو أنه لا يستاء منهم بسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف.
قال وي تشين “إنه أفضل خيار للكابتن”. “يجب أن يذهب إليه سواكسار أيضا!” كان قد بدأ للتو في فهم يو وينتشوو من خلال المباريات الثلاث التي خاضوها لكن تلك المباريات الثلاث أظهرت له ما يكفي.
قال وي تشين “لا شيء”. “ثم قبل أن تضع خطة الـ تدريب له ، دعني أتدرب معه لفترة من الوقت! دعه يشعر أن بعض هذا الضغط ، هههههههه “.
“ثم سنبدأ الآن!” قال وي تشين.
واضاف “لكن في الوقت الحالي ، ما زال علي الاعتماد عليك“.
كان الجميع في حيرة. وهذه المرة ، سار فانغ شيجينغ ليقف خلف يو وينتشوو ، متفائلاً من وجهة نظره.
“ماذا تعني؟ في هذه الأثناء ماذا؟ إلى أين تذهب؟” انزعج فانغ شيجينغ.
“ما يحتاجه هو هذا النوع من البيئة والجو. نحن بحاجة إلى أن نكون هم من يصنعوا ذلك له “.
“أنا؟ انا ذاهب لشراء بعض السجائر! ماذا هل تريد أن تأتي؟ إنه ليس كما لو كنت تدخن “. توجه بتلويخه عرضية وبالكاد سلط الضوء على بئر السلم.
“ثم سنبدأ الآن!” قال وي تشين.
فريق المطر الازرق.
لم يتبع فانغ شيجينغ وي تشين ، حيث شاهد للتو تراجعه. وكان يعلم أن وي تشين كان يتخذ قرارًا صعبًا ، ولا يريد أن يزعج نفسه خلال هذا الوقت. للأسف فكر فانغ شيجين أنه كان دائمًا من النوع الذي يتحمل كفاحه وحده بدلاً من مشاركته مع الآخرين.
“هذا العصر ثنائي النواة لم يكن لي أبداً …” تنهد وى تشين وأدار رأسه. و في غرفة الـ تدريب في نهاية الردهة الطويلة كان بإمكانه رؤيه أن يو وينتشوو كان محاطًا بالمتدربين الآخرين بما في ذلك ذلك هوانغ شاوتيان. حيث كانوا جميعًا يتنافسون على فرصة محاربته في مباراة ، لرؤيه براعته غير المتوقعة في العمل مرة أخرى. بدرجات متفاوتة كان جميع هؤلاء المتدربين ينظرون لأسفل إلى يو وينتشوو خلال فترة وجودهم في المطر الازرق ، ولكن يبدو أنه لا يستاء منهم بسبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف.
“ما يحتاجه هو هذا النوع من البيئة والجو. نحن بحاجة إلى أن نكون هم من يصنعوا ذلك له “.
نظر فانغ شيجين إلى الخلف في نهاية الرواق في غرفة الـ تدريب ، علي الشابين وسط حشد من الناس.
“ثم سنبدأ الآن!” قال وي تشين.
هذا ما أوكله إليه وي تشين. مستقبل المطر الأزرق المطر الأزرق ثنائي النواة.
السيف واللعنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
