العام عندما ازدهرت الزهور
الفصل 7: العام عندما ازدهرت الزهور
المترجم: pharaoh-king-jeki
اندفاع! واصل الإندفاع!
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“أين تهرب!” صاح الكبير سون. ازدهار الفوضى الذي كان حاليًا تحت وضع الهائج ، أرجح بسيفه وهو يندفع إلى الأمام.
المجد!
تومض الكلمة عبر الشاشة ، وهو مشهد مألوف للغاية لكل لاعبي المجد. و لكن في هذه الحالة كانت هذه الكلمة تعني أكثر بكثير من مجرد فوز قتل اللاعبين في الساحة.
دخلت شخصيته المرحلة 1v1.
كان هذا انتصارًا نهائيًا ،و ولادة بطولة.
“احترس!” صاح الكبير سون ، وسرعان ما سيطر على ازدهار الفوضي لأداء طعنة تصادم إلى الجانب.
“الهائج؟ ازدهار الفوضى؟ ” سأل هذا الشخص.
تحالف المجد المهني الموسم الأول ، الأبطال: فريق العصر الممتاز!
دقيقتين وأربع وخمسين ثانية ، خسر الثلاثة.
وسط هتافات وتصفيق ، اجتمع فريق فريق العصر الممتاز معًا على خشبة المسرح لقبول جائزتهم. و لكنهم فقدوا شخصًا واحدًا ، وهو اللاعب الأكثر أهمية في فوزهم.
في الوقت الذي وصلت فيه الكبير سون والآخرين إلى المشهد كان الوقت متأخرًا جدًا لمعرفة السبب. كل ما عرفوه هو أن المعركة الدائرة كانت شرسة ، وبمجرد أن تعرفوا على رفاقهم في المعركة ، انضموا بسرعة إلى فريقهم.
يي تشيو ، ورقة الخريف …
حتى بالنسبة لهذا الانتصار الأكثر أهمية لا يزال يتصرف كما فعل في كل مباراة خلال الموسم – مظهر هادئ ، رحيل هادئ.
الهائج ، ازدهار الفوضى.
من كان يي تشيو؟
كان هذا هو الموضوع الساخن طوال الموسم بأكمله ، ولكن في النهاية لم يكن هناك إجابة. حتى خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة ، عندما سئلوا هذا السؤال كان أعضاء العصر الممتاز مشدودين أكثر من أي وقت مضى.
ضربة الدم البرية!
دخلت شخصيته المرحلة 1v1.
قال أحدهم وهو يشاهد المؤتمر الصحفي المتلفز: “إنه يتصرف عمداً بشكل غامض لبناء الضجيج”. فلم يكن هذا النوع من المشاعر شائعًا.
كان هذا هو الموضوع الساخن طوال الموسم بأكمله ، ولكن في النهاية لم يكن هناك إجابة. حتى خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة ، عندما سئلوا هذا السؤال كان أعضاء العصر الممتاز مشدودين أكثر من أي وقت مضى.
أجاب شخص آخر: “سواء كان يبني الضجيج عن قصد أم لا فإنه لا يزال قويًا وقويًا جدًا“.
سحب الكبير سون السيف العظيم و وضعه على كتفه.
“لكن الكبير سون ، يرفض المشاركة. وإلا هل سيظل يتمتع بشعبية كبيرة؟ ” استمر المتحدث الأول. “قل لماذا رفضت الدعوة للانضمام إلى فريق المجد المحترف؟ إذا فعلت ذلك فإن الشخص الذي يقف على هذه المرحلة سيكون بالتأكيد أنت “.
فأصيب بخيبة أمل كبيرة كذلك. حيث كان الأمر مجرد مراوغة وهجوم مضاد بسيط لكن الخصم لم يكن قادرًا تمامًا على الرد في الوقت المناسب. لو كان ورقة الخريف …
أجاب الشخص الذي يدعى الكبير سون: “أحمق ، الأمر ليس بهذه البساطة“.
أجاب الكبير سون: “هذا أنا“.
حتى بالنسبة لهذا الانتصار الأكثر أهمية لا يزال يتصرف كما فعل في كل مباراة خلال الموسم – مظهر هادئ ، رحيل هادئ.
“الكبير سون ، أعتقد أنك أقوى من ذلك الرجل!” ولكن بعد أن انتهى ذلك الشخص من التحدث ، شعر فجأة أن هذا البيان كان جريئًا للغاية ، وسارع إلى أن يضيف: “على الأقل أنت بالتأكيد لست أسوأ منه. لماذا لا يمكنك أن تكون الفائز بهذه البطولة؟ “
“لأن هذا ليس مجرد شخص واحد!” قال الكبير سون.
هز الكبير سون رأسه. حيث لم تكن الأمور بهذه البساطة!
“ثم ماذا هناك؟” سأل الشخص الأول.
بدا اللاعبون الستة الآخرون كما لو أنهم تعرضوا للإهانة ، ونجومهم كانت معادية إلى حد ما.
“يجب أن يكون هناك مساعدون! يا رفاق لا يمكنك حتى رؤيه أهمية سيد التشى في فريقهم! ” قال الكبير سون.
يوليو.
كلنا مره و احده؟
“سيد التشي؟ تقصد محطم التشي؟ وو شووفينغ؟ يجب أن تمزح هل تعتقد أنه خبير؟ ” قال ذلك الشخص بازدراء.
كان الجميع يمدحون قوة ورقة الخريف ، ولم يختلف الكبير سون. حيث كان ورقة الخريف قوي للغاية على الإطلاق. و على الرغم من أن الكبير سون كان واثقًا من نفسه إلى حد ما ، عندما فكر في ورقة الخريف ، ارتعد قلبه قليلاً.
“ماذا تعرف؟” وبخ الكبير سون.
“حسنًا ، حسنًا ، انتهت النهائيات ، استعد لتسجيل الدخول!” من جانب ، جاء صوت آخر.
الكبير سون لم يفهم حقاً. سواء كان ذلك في تقارير وسائل الإعلام أو لوحات المناقشة الخاصة باللاعبين كان وو شووفينغ اسمًا تم استبعاده باستمرار.
كان هذا مقهى إنترنت عاديًا في مدينه K ، وهو مكان استراحة متكرر لهذه المجموعة من الشباب المحبين للمجد. حيث كانوا يأتون في كثير من الأحيان ويلعبون حتى ساعات الليل العميقة.
إذا لم يتمكن أي شخص آخر من رؤيته فعندئذٍ يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لرعاية هذا!
القناة أعادت المباراة كاملة تسع مرات لذلك شاهدها تسع مرات. و بما في ذلك البث المباشر الأولي الذي جعله يشاهد هذه المباراة عشر مرات.
هواية تافهة؟ ربما…
ولكن بالنظر إلى الوجوه الشابة المنعكسة في الشاشات الوامضة ، من يمكنه التأكد من أنه لم يكن هناك حلم مخبأ في الداخل؟
ولكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال!
فريق العصر الممتاز ، و ورقة الخريف. في هذه الليلة ، اكتسبوا عددًا لا يحصى من المعجبين.
لكن – البطولة.
قال أحدهم: “سأذهب” ، وهو لا يزال يأتي على خشبة المسرح بنفسه ليلعب 1 ضد 1. و بعد أربعين ثانية ، خسر.
الليلة ، دخلت هذه الكلمة قلوب الكثيرين ، وهي كلمة أكثر جاذبية من “المجد” لأنها تشكلت من خلال تراكم “المجد” الذي لا يحصى.
كان هذا مقهى إنترنت عاديًا في مدينه K ، وهو مكان استراحة متكرر لهذه المجموعة من الشباب المحبين للمجد. حيث كانوا يأتون في كثير من الأحيان ويلعبون حتى ساعات الليل العميقة.
هذه المرة كانت البطولة تنتمي إلى العصر الممتاز و تنتمي إلى ورقة الخريف.
القناة أعادت المباراة كاملة تسع مرات لذلك شاهدها تسع مرات. و بما في ذلك البث المباشر الأولي الذي جعله يشاهد هذه المباراة عشر مرات.
ثم ماذا عن المرة القادمة؟
شاهد الكبير سون المباراة الأخيرة في النهائيات ما مجموعه عشر مرات ، وبعد كل مرة فهم هذه النقطة بعمق أكبر. و لكن قلة قليلة من الناس لاحظوا ذلك. بدا أن الجميع يعتقدون أنه طالما كان هناك خبير قوي واحد في الفريق ، يمكن لهذا الفريق بسهولة تحقيق كل انتصار.
كانت الأحلام بهذا النوع من الخيال المتهور عبارة عن براعم تتوقع الإنبات.
ابتسم الكبير سون بمرارة. فلم يكن حتى يلعب بجدية!
يوليو.
لم ينته من قطار التفكير هذا. حتى أنه يمكن أن يعترف بأن هذا التوقع كان مرتفعًا الى حد ما.
مر شهر واحد منذ نهاية الموسم الأول وانتصار العصر الممتاز لكن الدعاية الساحقة لم تنته بعد. خاصة في مقاهي الإنترنت في المدينة والتي اجتذبت أعدادًا كبيرة من اللاعبين ، والمنشورات الإعلانية للمجد و التحالف المهني غطت كل زاوية. و أعادت قناة التلفاز الرياضية الإلكترونية المواجهة النهائية النهائية بين العصر الممتاز و الإسلوب الملكي مرات عديدة في هذه المرحلة.
“قوي جدا!” أنبهر المتفرجون في دهشة.
دخلت شخصيته المرحلة 1v1.
تسع مرات!
“تبين أنكم ضعفاء جدًا!”
لكن الخصم كان يقترب بالفعل ، ويلوح رمحه كما إندفع أمام ازدهار الفوضى.
عرف الكبير سون هذا الرقم بشكل واضح للغاية. كلما رأى بثاً يعيد بثه كان يشكو عقلياً “مرة أخرى؟” لكن في كل مرة كان يوقف كل ما كان يفعله ويشاهد المباراة ، ولا يترك الشاشة أبدًا.
“هاه؟” تم القبض على اللاعب الساقط بشكل واضح. “من أنت؟“
القناة أعادت المباراة كاملة تسع مرات لذلك شاهدها تسع مرات. و بما في ذلك البث المباشر الأولي الذي جعله يشاهد هذه المباراة عشر مرات.
إندفاع!
كان الجميع يمدحون قوة ورقة الخريف ، ولم يختلف الكبير سون. حيث كان ورقة الخريف قوي للغاية على الإطلاق. و على الرغم من أن الكبير سون كان واثقًا من نفسه إلى حد ما ، عندما فكر في ورقة الخريف ، ارتعد قلبه قليلاً.
“عند الساعة 1! لا ، الساعة 11! الساعة 9!” قام الكبير سون بتثبيت عينيه على تلك الشخصية وصرخ بالاتجاهات لشركائه. حيث كان هذا اللاعب يتحرك بسرعة كبيرة ، ويغير موقفه باستمرار.
لكنه كان قليلاً و في مباراة 1 ضد 1 ، على الرغم من أنه لن يدعي فوزًا مضمونًا إلا أنه لم يكن خائفاً من إعلان أن خصمه ورقة الخريف.
تحالف المجد المهني الموسم الأول ، الأبطال: فريق العصر الممتاز!
ما جعله يشعر بعدم اليقين حقًا هو فريق العصر الممتاز ككل ، وعلى وجه الخصوص لاعب مختلف في هذا الفريق القوي.
استمرّ الكبير سون في التركيز على هدفه ، وحاول عمدا تعطيل نوايا هجوم خصمه. حيث كان قطعه المستمر منذ فترة طويلة يصبغ نصله باللون الأحمر ، ويشتت سيفه العظيم الذي يرسل قطرات الدم. فلم يكن العرض أقل إثارة للإعجاب من هذا العرض المبهر للانفجارات.
سيد التشى يدعى محطم التشي ، وو شووفينغ.
فريق العصر الممتاز ، و ورقة الخريف. في هذه الليلة ، اكتسبوا عددًا لا يحصى من المعجبين.
ولكن على الفور وقف خمسة أشخاص آخرين من الصف من أجهزة الكمبيوتر ، وجميعهم من الشباب ، وكلهم مليئون بالترقب. و لقد كانوا ينتظرون هنا لـ الكبير سون منذ فترة.
لماذا لم يلاحظ أحد وجوده؟ لماذا لم ينتبه أحد لمساهماته؟
أجاب الشخص الذي يدعى الكبير سون: “أحمق ، الأمر ليس بهذه البساطة“.
ضحك الجميع. و في الوقت الحالي ، خاصة بعد ما حدث للتو بدا وصف شخص ما بـ “خبير” وكأنه مزحة. ادعى الكثير من الناس هذه الأيام بلا مبالاة أنهم خبراء بما في ذلك هؤلاء اللاعبين الستة الذين غادروا للتو. و لقد كانوا يهدفون للبطولة ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من هزيمة شخص ما في مباراة ثلاثية.
الكبير سون لم يفهم حقاً. سواء كان ذلك في تقارير وسائل الإعلام أو لوحات المناقشة الخاصة باللاعبين كان وو شووفينغ اسمًا تم استبعاده باستمرار.
ولكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال!
“ثم ماذا عن فريقنا؟“
استمرّ الكبير سون في التركيز على هدفه ، وحاول عمدا تعطيل نوايا هجوم خصمه. حيث كان قطعه المستمر منذ فترة طويلة يصبغ نصله باللون الأحمر ، ويشتت سيفه العظيم الذي يرسل قطرات الدم. فلم يكن العرض أقل إثارة للإعجاب من هذا العرض المبهر للانفجارات.
كان من الواضح أنه الرقم الثاني في العصر الممتاز ، وبالنسبة للعصر الممتاز وورقة الخريف كان وجوده حاسمًا.
شاهد الكبير سون المباراة الأخيرة في النهائيات ما مجموعه عشر مرات ، وبعد كل مرة فهم هذه النقطة بعمق أكبر. و لكن قلة قليلة من الناس لاحظوا ذلك. بدا أن الجميع يعتقدون أنه طالما كان هناك خبير قوي واحد في الفريق ، يمكن لهذا الفريق بسهولة تحقيق كل انتصار.
تحالف المجد المهني الموسم الأول ، الأبطال: فريق العصر الممتاز!
كانت الشمس منخفضة بالفعل في الغرب ، وترش الشفق على هذه المساحة البرية مما يضيف لمسة من الروعة. ولكن في هذه اللحظة كان لدى القليل من الناس الوقت للإعجاب بالمناظر الجميلة لأن قتل اللاعبين واسع النطاق كان جارياً حاليًا في هذه البرية.
تنهد الكبير سون عندما وصل إلى مقهى الإنترنت “كيف يمكن أن يكون بهذه البساطة …” عندما دخل ، أدرك بسرعة أن جو اليوم كان مختلفًا. حيث لجأ الجميع للنظر إليه كما لو كانوا ينتظرون هذه اللحظة.
نزلت الظلال و وصلت أزهار.
كان الكبير سون مرتبكًا لكنه ما زال يسير إلى المنضدة. فلم يكن من النوع الذي يمكن تخويفه بسهولة.
“الكبير سون ، الصحراء الغربية ، أسرعي!” كانت هناك صيحة مفاجئة ، هزته من أفكاره.
عندما أخذ بطاقة الكمبيوتر من طاولة المقهى جاء شخص بالفعل إلى جانبه.
“الهائج؟ ازدهار الفوضى؟ ” سأل هذا الشخص.
هز الكبير سون رأسه. حيث لم تكن الأمور بهذه البساطة!
الهائج كانت الطبقة التي لعبتها الكبير سون في المجد.
ازدهار الفوضى كان اسم الهائج الخاص به.
يوليو.
أجاب الكبير سون: “هذا أنا“.
“هناك!” صاح الكبير سون.
“أسمع أن مهارتك ليست سيئة؟” سأل الشخص الآخر.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
هز الكبير سون رأسه. حيث لم تكن الأمور بهذه البساطة!
قال “لا بأس”. “ماذا تريد؟“
“أين تهرب!” صاح الكبير سون. ازدهار الفوضى الذي كان حاليًا تحت وضع الهائج ، أرجح بسيفه وهو يندفع إلى الأمام.
“نريد تكوين فريق. و إذا كانت مهارتك ليست سيئة حقًا فإننا ندعوك للانضمام إلينا. سويا سنشارك في دوري المجد للمحترفين الموسم المقبل ونفوز بالبطولة! ” قال الشخص الآخر.
“الكبير سون ، أعتقد أنك أقوى من ذلك الرجل!” ولكن بعد أن انتهى ذلك الشخص من التحدث ، شعر فجأة أن هذا البيان كان جريئًا للغاية ، وسارع إلى أن يضيف: “على الأقل أنت بالتأكيد لست أسوأ منه. لماذا لا يمكنك أن تكون الفائز بهذه البطولة؟ “
“لأن هذا ليس مجرد شخص واحد!” قال الكبير سون.
“انت و…؟” لم يكن هناك سوى شخص واحد يقف أمام الكبير سون الآن.
“ماذا تعرف؟” وبخ الكبير سون.
ولكن على الفور وقف خمسة أشخاص آخرين من الصف من أجهزة الكمبيوتر ، وجميعهم من الشباب ، وكلهم مليئون بالترقب. و لقد كانوا ينتظرون هنا لـ الكبير سون منذ فترة.
قال الكبير سون ، “سأجربها” ، وبدأ في الاهتمام عندما كان يسير نحو جهاز الكمبيوتر الخاص به. ثم قام الآخرون بسرعة بإنشاء الغرفة في الساحة ، ودخل عدد كبير من المتفرجين. حيث كان هناك الكثير في مقهى الإنترنت هذا ينتظرون مشاهدة هذه الإثارة.
قال أحدهم وهو يشاهد المؤتمر الصحفي المتلفز: “إنه يتصرف عمداً بشكل غامض لبناء الضجيج”. فلم يكن هذا النوع من المشاعر شائعًا.
“أين الخبير؟” ضحك الجميع حيث لا يزالون يتذكرون تلك النكتة.
تسجيل الدخول ، الهائج ، ازدهار الفوضى.
ما سبب بدء قتل اللاعبين هذا ؟
“أنت الخبير الذي نبحث عنه!” هتف أحدهم إلى الكبير سون.
دخل الكبير سون إلى الساحة ، ووجدت الغرفة المسماة “نقاط السيف للبطولة” ، ولم يستطع إلا أن يشعر بارتفاع معدل ضربات القلب.
“لنذهب!” دعا بصوت عال. “كلكم دفعة واحدة ، أو؟“
طار الساحر المقاتل في الـ هواء.
ولكن في وقت لاحق ، أدرك الكبير سون ، على الرغم من أن استهلاك مانا إطلاق النار كان مرتفعًا إلا أنه كان يتسبب في قدر كبير من الضرر مع هذه الهجمة من الهجمات المتفجرة. عمليا لا يمكن لأحد تفادي هجماته ، والتي كانت لها نطاق واسع من التأثير. لم يقتصر عرض الضوء والظل على حركات خصوم إطلاق النار هذا بل أدى أيضًا إلى زيادة هجمات إطلاق النار الخاصة وهجمات حلفائه. و في الأصل كان هذا مجرد فوضى مجانية للجميع ، ولكن بسبب تدخله بدأ فريقه فجأة في الحصول على إيقاع هجوم.
كلنا مره و احده؟
كان هناك توقف أثناء استيعاب المتفرجين في المقهى هذه ثم كان هناك صوت الضحك.
“الكبير سون أنت هائج حقًا!” صاح أحدهم. يعرف العملاء المنتظمون لمقهى الإنترنت هذا بعضهم البعض ، وخاصة زملائهم لاعبي المجد.
“أسرع ، هناك خبير!” حث الشخص الذي طلب المساعدة.
كان هذا هائج؟
تم الخلط بين الكبير سون. و إذا كانوا فقط سيختبرون مهارته ألم يكن الكل دفعة واحدة أم لا ، نفس الشيئ؟
تسجيل الدخول ، الهائج ، ازدهار الفوضى.
“هذا الشيء ، هذا أزهار شئ ما!” شخص يتسكع.
بدا اللاعبون الستة الآخرون كما لو أنهم تعرضوا للإهانة ، ونجومهم كانت معادية إلى حد ما.
“نريد تكوين فريق. و إذا كانت مهارتك ليست سيئة حقًا فإننا ندعوك للانضمام إلينا. سويا سنشارك في دوري المجد للمحترفين الموسم المقبل ونفوز بالبطولة! ” قال الشخص الآخر.
“سأذهب.” لكن أحدهم بدا هادئًا إلى حد ما. و إذا كان هناك أي شيء مفيد يمكن قوله فيجب أن يقال في الساحة.
“حسنًا ، حسنًا ، انتهت النهائيات ، استعد لتسجيل الدخول!” من جانب ، جاء صوت آخر.
دخلت شخصيته المرحلة 1v1.
الهائج ، ازدهار الفوضى.
معركة ساحر ، الضغينة المهيمنة .
من كان يي تشيو؟
وصل مؤقت العد التنازلي إلى الصفر وبدأت المعركة ، وتم وضع الشخصيات في مواقع البداية الخاصة بهم. حيث كانت الخريطة المختارة هي اللاعب الوحيد في الساحة التي تستخدم في أغلب الأحيان.
“الكبير سون ، ما الذي تتحدث عنه!” لا أحد يستطيع مواكبة وتيرته.
وسط هتافات وتصفيق ، اجتمع فريق فريق العصر الممتاز معًا على خشبة المسرح لقبول جائزتهم. و لكنهم فقدوا شخصًا واحدًا ، وهو اللاعب الأكثر أهمية في فوزهم.
كان الكبير سون محبط بعض الشيء.
كان من الواضح أنه الرقم الثاني في العصر الممتاز ، وبالنسبة للعصر الممتاز وورقة الخريف كان وجوده حاسمًا.
على مثل هذه الخريطة البسيطة لا يمكنك إظهار أي شيء بخلاف الميكانيكا. ماذا عن الحكم والتنبؤ والخبرة … و إذا كان من المفترض أن يكون هذا قياسًا حقيقيًا للمهارة فإن هذه الخريطة البسيطة والمباشرة كانت بالتأكيد خيارًا رديئًا.
وسط هتافات وتصفيق ، اجتمع فريق فريق العصر الممتاز معًا على خشبة المسرح لقبول جائزتهم. و لكنهم فقدوا شخصًا واحدًا ، وهو اللاعب الأكثر أهمية في فوزهم.
لكن الخصم كان يقترب بالفعل ، ويلوح رمحه كما إندفع أمام ازدهار الفوضى.
“أزهار شئ ما؟” جاء صوت ساخر من جانب الكبير سون تماما، وحدد المتحدث كفارس يقف بجانب شخصيته في اللعبة.
ابتسم الكبير سون بمرارة. فلم يكن حتى يلعب بجدية!
تحول ازدهار الفوضى إلى الجانب ورفع سيفه العظيم.
“لنذهب!” دعا بصوت عال. “كلكم دفعة واحدة ، أو؟“
بو!
قطع مائل للخلف!
وسط هذه الهتافات الساخرة كان بإمكان اللاعبين الستة المغادرة بأسف. حتى بعد ذلك استمر الحشد في إثارة نقاش حول مدى سوء هؤلاء اللاعبين ، وكيف كان من السخف بالنسبة لهم الادعاء بأنهم صنعوا فريق للبطولة.
طار الساحر المقاتل في الـ هواء.
“ثم ماذا هناك؟” سأل الشخص الأول.
فأصيب بخيبة أمل كبيرة كذلك. حيث كان الأمر مجرد مراوغة وهجوم مضاد بسيط لكن الخصم لم يكن قادرًا تمامًا على الرد في الوقت المناسب. لو كان ورقة الخريف …
ولكن على الفور وقف خمسة أشخاص آخرين من الصف من أجهزة الكمبيوتر ، وجميعهم من الشباب ، وكلهم مليئون بالترقب. و لقد كانوا ينتظرون هنا لـ الكبير سون منذ فترة.
لم ينته من قطار التفكير هذا. حتى أنه يمكن أن يعترف بأن هذا التوقع كان مرتفعًا الى حد ما.
سيطر على ازدهار الفوضى للـ هجوم. فلم يكن ذلك شرسًا لكن الخصم كان عاجزًا ، وانتهت المعركة بعد أربعين ثانية.
“قوي جدا!” أنبهر المتفرجون في دهشة.
“يجب أن يكون هناك مساعدون! يا رفاق لا يمكنك حتى رؤيه أهمية سيد التشى في فريقهم! ” قال الكبير سون.
قوي؟
بدا اللاعبون الستة الآخرون كما لو أنهم تعرضوا للإهانة ، ونجومهم كانت معادية إلى حد ما.
ابتسم الكبير سون بمرارة. فلم يكن حتى يلعب بجدية!
فريق العصر الممتاز ، و ورقة الخريف. في هذه الليلة ، اكتسبوا عددًا لا يحصى من المعجبين.
قال “أنت ضعيف جداً“.
ضحك جميع المتفرجين وبدأوا في إلقاء السخرية.
دخل الكبير سون إلى الساحة ، ووجدت الغرفة المسماة “نقاط السيف للبطولة” ، ولم يستطع إلا أن يشعر بارتفاع معدل ضربات القلب.
غضب خصمه.
بو!
“رائع حقا!” ولكن بعد معاناة مثل هذه الهزيمة الوحشية كان اللاعبون الستة أكثر حماسًا.
“كلكم مره و احده!” لم يرغب الكبير سون في إضاعة المزيد من الوقت. الانضمام إلى مجموعة كهذه كانت فكرة “السيف يوجه إلى البطولة” سخيفة بصراحة. ومع ذلك أراد أن يعرف نوع مستوى المهارة لدى الآخرين.
لم ينته من قطار التفكير هذا. حتى أنه يمكن أن يعترف بأن هذا التوقع كان مرتفعًا الى حد ما.
من كان يي تشيو؟
لكن المجموعة ما زالت لا ترى ما كانوا يواجهون.
“أنت الخبير الذي نبحث عنه!” هتف أحدهم إلى الكبير سون.
قال أحدهم: “سأذهب” ، وهو لا يزال يأتي على خشبة المسرح بنفسه ليلعب 1 ضد 1. و بعد أربعين ثانية ، خسر.
إذا لم يتمكن أي شخص آخر من رؤيته فعندئذٍ يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لرعاية هذا!
واحد أخر. خسر فى 37 ثانية.
وأخيرًا ، أبعد الثلاثة الباقون تحفظاتهم وقرروا الـ هجوم معا.
هل تم تحديد النصر؟
من كان يي تشيو؟
دقيقتين وأربع وخمسين ثانية ، خسر الثلاثة.
قطع مائل للخلف!
كان هذا انتصارًا نهائيًا ،و ولادة بطولة.
كان مقهى الإنترنت صامتًا. و عرف جميع المستفيدين أن الكبير سون كان قوياً جدًا. ولكن حتى مع واحد ضد ثلاثة كان لا يزال قادرًا على الفوز بذلك بسهولة هكذا؟ اللاعبون الثلاثة الذين يهاجمون معًا بالكاد أزعجوا الكبير سون – و تعرضوا للضرب بلا رحمة دون نصف فرصة للرد.
بدا الأمر كما لو أن الأرض اهتزت إلى جوهرها. قطعت شفرة واحدة طريقًا من الدم ، وهرع إذدهار الفوضى إلى الأمام ليقطع مرة أخرى. رقص السيف العظيم بشكل عشوائي ، وفي غمضة عين ، أرسل المزيد من الأعداء الذين يحلقون.
“خبير؟ هؤلاء هم الأفضل! ” صاح لاعبو المقهى. و من المدن في جميع أنحاء عالم المجد بدأوا في التقارب في الصحراء الغربية.
“رائع حقا!” ولكن بعد معاناة مثل هذه الهزيمة الوحشية كان اللاعبون الستة أكثر حماسًا.
ازدهار الفوضى كان اسم الهائج الخاص به.
تم القطع بالسيف العظيم. حيث كانت ساحة المعركة مليئة بالجثث – و بعد هذه المعركة المكثفة والفوضوية ، سقطوا جميعا باستثناء لاعبين اثنين. حيث كانت إطلاق النار الذي لم يعد قادر على استخدام لاعبين آخرين كغطاء ، مما عرضة أخيرًا لـ هجوم الكبير سون المباشر.
“أنت الخبير الذي نبحث عنه!” هتف أحدهم إلى الكبير سون.
ولكن على الفور وقف خمسة أشخاص آخرين من الصف من أجهزة الكمبيوتر ، وجميعهم من الشباب ، وكلهم مليئون بالترقب. و لقد كانوا ينتظرون هنا لـ الكبير سون منذ فترة.
سخر الكبير سون. “لكنكم لستم الفريق الذي أبحث عنه.”
سحب الكبير سون السيف العظيم و وضعه على كتفه.
ضحك جميع المتفرجين وبدأوا في إلقاء السخرية.
وأخيرًا ، أبعد الثلاثة الباقون تحفظاتهم وقرروا الـ هجوم معا.
“هاه؟” تم القبض على اللاعب الساقط بشكل واضح. “من أنت؟“
“إنقلعوا ، مبتدئين.”
كان ذلك ولكن السبب في فوز الكبير سون هو أنه حدث وصوله إلى مكان الحادث بعد ذلك بقليل. حيث كانت حالته أفضل قليلاً ، وعذب قليلاً بينما كان الخصم بالفعل في المعركة لفترة من الزمن مما استنفد طاقته .
“هل جعلونا جميعًا متحمسين من أجل لا شيء.”
“الكبير سون ، أعتقد أنك أقوى من ذلك الرجل!” ولكن بعد أن انتهى ذلك الشخص من التحدث ، شعر فجأة أن هذا البيان كان جريئًا للغاية ، وسارع إلى أن يضيف: “على الأقل أنت بالتأكيد لست أسوأ منه. لماذا لا يمكنك أن تكون الفائز بهذه البطولة؟ “
كان هذا انتصارًا نهائيًا ،و ولادة بطولة.
“تبين أنكم ضعفاء جدًا!”
قال “أنت ضعيف جداً“.
وسط هذه الهتافات الساخرة كان بإمكان اللاعبين الستة المغادرة بأسف. حتى بعد ذلك استمر الحشد في إثارة نقاش حول مدى سوء هؤلاء اللاعبين ، وكيف كان من السخف بالنسبة لهم الادعاء بأنهم صنعوا فريق للبطولة.
ومع ذلك كما يعتقد الكبير سون لا يمكن اعتبارهم ضعفاء … حيث كان اللاعبون الستة يتمتعون بمعدلات فوز عالية جدًا في الساحة و لم تكن ثقتهم بدون أساس.
لكنهم كانوا لا يزالون بعيدين عن الخير بما يكفي! هذه المرحلة أصعب بكثير مما تتخيله … مرة أخرى في ذهن الكبير سون ومضت تلك المعركة التي شاهدها مرارًا وتكرارًا ، عشر مرات. وكان يتخيل في كثير من الأحيان ، إذا كان في هذا الموقف فماذا سيفعل؟ ماذا يستطيع أن يفعل؟
وأخيرًا ، أبعد الثلاثة الباقون تحفظاتهم وقرروا الـ هجوم معا.
ولكن ما استطاع إنجازه بنفسه … كان محدودًا للغاية. و المشهد كما تصور كان غير مكتمل.
لكن الخصم كان يقترب بالفعل ، ويلوح رمحه كما إندفع أمام ازدهار الفوضى.
هز الكبير سون رأسه. حيث لم تكن الأمور بهذه البساطة!
قال “لا بأس”. “ماذا تريد؟“
“الكبير سون ، الصحراء الغربية ، أسرعي!” كانت هناك صيحة مفاجئة ، هزته من أفكاره.
كان لهذا الجانب ازهار ، والجانب الآخر ازهار. والآن كان هذا الازهار يتجه نحو هذا الازهار.
“ماذا؟” وجه الكبير سون بسرعة ازدهار الفوضى الخاص به للخروج من الساحة.
“هناك معركة ، اسرع وساعد!”
مر شهر واحد منذ نهاية الموسم الأول وانتصار العصر الممتاز لكن الدعاية الساحقة لم تنته بعد. خاصة في مقاهي الإنترنت في المدينة والتي اجتذبت أعدادًا كبيرة من اللاعبين ، والمنشورات الإعلانية للمجد و التحالف المهني غطت كل زاوية. و أعادت قناة التلفاز الرياضية الإلكترونية المواجهة النهائية النهائية بين العصر الممتاز و الإسلوب الملكي مرات عديدة في هذه المرحلة.
هل تم تحديد النصر؟
“على الفور!” لم يكن الكبير سون الوحيد الذي رد. و جميع رواد مقهى الإنترنت الذين كانوا يتفرجون في الساحة خرجوا بسرعة واتجهوا إلى منطقة الصحراء الغربية.
“نريد تكوين فريق. و إذا كانت مهارتك ليست سيئة حقًا فإننا ندعوك للانضمام إلينا. سويا سنشارك في دوري المجد للمحترفين الموسم المقبل ونفوز بالبطولة! ” قال الشخص الآخر.
كعميل متكرر في نفس مقهى الإنترنت ، غالبًا ما يلعبون معًا في اللعبة. و إذا كان هناك شخص في مشكلة فسوف يندفع الجميع للمساعدة ، والقتال والقتل ، والـ هجوم والتراجع.
هل تم تحديد النصر؟
“أسرع ، هناك خبير!” حث الشخص الذي طلب المساعدة.
“هذا الشيء ، هذا أزهار شئ ما!” شخص يتسكع.
خبير؟
ضحك الجميع. و في الوقت الحالي ، خاصة بعد ما حدث للتو بدا وصف شخص ما بـ “خبير” وكأنه مزحة. ادعى الكثير من الناس هذه الأيام بلا مبالاة أنهم خبراء بما في ذلك هؤلاء اللاعبين الستة الذين غادروا للتو. و لقد كانوا يهدفون للبطولة ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من هزيمة شخص ما في مباراة ثلاثية.
“خبير؟ هؤلاء هم الأفضل! ” صاح لاعبو المقهى. و من المدن في جميع أنحاء عالم المجد بدأوا في التقارب في الصحراء الغربية.
الصحراء الغربية ، مستوى التسوية 50.
يي تشيو ، ورقة الخريف …
كانت الشمس منخفضة بالفعل في الغرب ، وترش الشفق على هذه المساحة البرية مما يضيف لمسة من الروعة. ولكن في هذه اللحظة كان لدى القليل من الناس الوقت للإعجاب بالمناظر الجميلة لأن قتل اللاعبين واسع النطاق كان جارياً حاليًا في هذه البرية.
“لكن الكبير سون ، يرفض المشاركة. وإلا هل سيظل يتمتع بشعبية كبيرة؟ ” استمر المتحدث الأول. “قل لماذا رفضت الدعوة للانضمام إلى فريق المجد المحترف؟ إذا فعلت ذلك فإن الشخص الذي يقف على هذه المرحلة سيكون بالتأكيد أنت “.
كان لهذا الجانب ازهار ، والجانب الآخر ازهار. والآن كان هذا الازهار يتجه نحو هذا الازهار.
ما سبب بدء قتل اللاعبين هذا ؟
تسجيل الدخول ، الهائج ، ازدهار الفوضى.
في الوقت الذي وصلت فيه الكبير سون والآخرين إلى المشهد كان الوقت متأخرًا جدًا لمعرفة السبب. كل ما عرفوه هو أن المعركة الدائرة كانت شرسة ، وبمجرد أن تعرفوا على رفاقهم في المعركة ، انضموا بسرعة إلى فريقهم.
“على الفور!” لم يكن الكبير سون الوحيد الذي رد. و جميع رواد مقهى الإنترنت الذين كانوا يتفرجون في الساحة خرجوا بسرعة واتجهوا إلى منطقة الصحراء الغربية.
“أين الخبير؟” ضحك الجميع حيث لا يزالون يتذكرون تلك النكتة.
معركة ساحر ، الضغينة المهيمنة .
“كلكم مره و احده!” لم يرغب الكبير سون في إضاعة المزيد من الوقت. الانضمام إلى مجموعة كهذه كانت فكرة “السيف يوجه إلى البطولة” سخيفة بصراحة. ومع ذلك أراد أن يعرف نوع مستوى المهارة لدى الآخرين.
“إنه مطلق النار ذلك الذي يطلق عليه اسم أزهار شئ ما!” رد شخص.
كان هذا مقهى إنترنت عاديًا في مدينه K ، وهو مكان استراحة متكرر لهذه المجموعة من الشباب المحبين للمجد. حيث كانوا يأتون في كثير من الأحيان ويلعبون حتى ساعات الليل العميقة.
“أزهار شئ ما؟” جاء صوت ساخر من جانب الكبير سون تماما، وحدد المتحدث كفارس يقف بجانب شخصيته في اللعبة.
ولكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال!
لكن الكبير سون لاحظ أنه في ضوء الشمس الباهت كانت هناك ظلال طويلة تطفو في السماء. رفع مجال رؤيته لينظر إلى غروب الشمس. , لم يكن الضوء يعمى بشكل خاص ، وأدرك أن هذه الظلال كانت تطير نحوهم بسرعة مقلقة.
“احترس!” صاح الكبير سون ، وسرعان ما سيطر على ازدهار الفوضي لأداء طعنة تصادم إلى الجانب.
إندفاع!
تحول ازدهار الفوضى إلى الجانب ورفع سيفه العظيم.
“احترس من ماذا؟”الفارس كان لا يزال يضحك.
شاهد الكبير سون المباراة الأخيرة في النهائيات ما مجموعه عشر مرات ، وبعد كل مرة فهم هذه النقطة بعمق أكبر. و لكن قلة قليلة من الناس لاحظوا ذلك. بدا أن الجميع يعتقدون أنه طالما كان هناك خبير قوي واحد في الفريق ، يمكن لهذا الفريق بسهولة تحقيق كل انتصار.
نزلت الظلال و وصلت أزهار.
كانت الأحلام بهذا النوع من الخيال المتهور عبارة عن براعم تتوقع الإنبات.
في لحظة ، ابتلع انفجار الألعاب النارية الفارس. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد – رصاصات نارية دوّت على التوالي ، واستمرت موجة الضوء والظل في النمو. ثم قام الكبير سون بمناورة محمومة من الفوضى لتفادي الانفجارات. بمسح المنطقة بسرعة ، اكتشف فجأة ظلًا يتحرك بسرعة.
كان هذا انتصارًا نهائيًا ،و ولادة بطولة.
“هناك!” صاح الكبير سون.
“ماذا؟ هناك؟” لم يفهم أحد ما كان يشير إليه.
السقوط تحت الضوء والظل و السقوط تحت رذاذ الدم.
“اللعنة!” ولكن داخل مقهى الإنترنت ، انتقد شخصان لوحات المفاتيح الخاصة بهم في الغضب والإحباط. حيث كان ذلك الفارس ، وشخص يقف بالقرب منه. و معا في ظل هذا العرض الرائع للضوء والظل ، تدهورت صحتهم إلى الصفر.
ابتسم الكبير سون بمرارة. فلم يكن حتى يلعب بجدية!
“عند الساعة 1! لا ، الساعة 11! الساعة 9!” قام الكبير سون بتثبيت عينيه على تلك الشخصية وصرخ بالاتجاهات لشركائه. حيث كان هذا اللاعب يتحرك بسرعة كبيرة ، ويغير موقفه باستمرار.
“سون شيبينغ ، الهائج ، ازدهار الفوضى. أنت؟“
هل تم تحديد النصر؟
“الكبير سون ، ما الذي تتحدث عنه!” لا أحد يستطيع مواكبة وتيرته.
“هذا اللاعب – أزهار شئ ما!” صاح الكبير سون ، محبطة. و كما أنه لا يستطيع أن يرى بوضوح اسم حساب تلك الشخصية التي كانت مخادعه حقًا ، ينسج حول ساحة المعركة ، ويستخدم لاعبين آخرين كغطاء ، يختبئ باستمرار. و في مثل هذه المعركة الفوضوية ، قد يكون من الصعب جدًا تحديد هويتة على وجه الخصوص.
قال أحدهم: “سأذهب” ، وهو لا يزال يأتي على خشبة المسرح بنفسه ليلعب 1 ضد 1. و بعد أربعين ثانية ، خسر.
إذا لم يتمكن أي شخص آخر من رؤيته فعندئذٍ يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لرعاية هذا!
إندفاع!
قام الكبير سون مع الفوضى المزدهره بتجهيز سيفة العظيم وهاجمه حيث التقى مع سيد النصل الذي قفز للأمام لمنعه.
من كان يي تشيو؟
قطع مائل للخلف!
في البداية ، استخدم خصمه لاعبين آخرين فقط للتغطية ، ولكن فجأة بدأ عرض آخر مثير للإعجاب للضوء والظل ، واستخدم خصمه الانفجارات للوميض داخل وخارج الرؤيه.
“الفريق؟” نظر شانغ جيالي إلى أسماء شخصيhتهم وفكر. “أزهار مزدوجة؟“
كان إزدهار الفوضي قد أعد الموقف لهذا الـ هجوم في وقت مبكر. حيث كان القطع المائل مفاجئًا ، وبحلول الوقت الذي أدرك فيه الخصم ما كان يحدث كان الأوان قد فات بالنسبة له للتفادي أو المواجهة.
“أسرع ، هناك خبير!” حث الشخص الذي طلب المساعدة.
تم إرسال سيد النصل وهو يطير. فلم يكن أسلوب اللاعب سيئًا – فقد قام بتعديل حركته في الـ هواء باستخدام شفرة البرق الساقطة لمحاولة الـ هجوم المضاد – لكن القطع القرمزي كان قادمًا تجاهه بالفعل.
كان لهذا الجانب ازهار ، والجانب الآخر ازهار. والآن كان هذا الازهار يتجه نحو هذا الازهار.
تم القطع بالسيف العظيم. حيث كانت ساحة المعركة مليئة بالجثث – و بعد هذه المعركة المكثفة والفوضوية ، سقطوا جميعا باستثناء لاعبين اثنين. حيث كانت إطلاق النار الذي لم يعد قادر على استخدام لاعبين آخرين كغطاء ، مما عرضة أخيرًا لـ هجوم الكبير سون المباشر.
كان مقهى الإنترنت صامتًا. و عرف جميع المستفيدين أن الكبير سون كان قوياً جدًا. ولكن حتى مع واحد ضد ثلاثة كان لا يزال قادرًا على الفوز بذلك بسهولة هكذا؟ اللاعبون الثلاثة الذين يهاجمون معًا بالكاد أزعجوا الكبير سون – و تعرضوا للضرب بلا رحمة دون نصف فرصة للرد.
ضربة الدم البرية!
مهارة تستخدم السيف لكنها تسمى الضربة.
كانت معظم مهارات فئة الهائج هي الضربات والقطع ، أقل مثل المبارز وأكثر مثل مستخدم السكين. و لكن السكين أو السيف ، هبط هذا العدو سيد النصل وسار الضرب البري المتوحش من خلاله ، واصطدم بالأرض خلفه.
بوووم!
تناثر الدم من جسد ازدهار الفضي لكن على الرغم من وقوع الـ هجوم لم يكن الضرر مرتفعاً. حيث كان مجرد هجوم عادي ليس لديه فرصة لوقف انهيار الجبل. و عندما كان السيف العظيم متصل ، أصبحت قطرات الدم الطائرة أكثر حيوية. انهار مئة برعم مبهر على الأرض – حيث كان لديه جزء من الصحة المتبقية ، ولكن لجميع الأغراض تم تحديد النصر.
بدا الأمر كما لو أن الأرض اهتزت إلى جوهرها. قطعت شفرة واحدة طريقًا من الدم ، وهرع إذدهار الفوضى إلى الأمام ليقطع مرة أخرى. رقص السيف العظيم بشكل عشوائي ، وفي غمضة عين ، أرسل المزيد من الأعداء الذين يحلقون.
كانت معركة. لذلك سيكون هناك منتصر وخاسر في النهاية!
“ماذا؟” وجه الكبير سون بسرعة ازدهار الفوضى الخاص به للخروج من الساحة.
“احترس ، احترس من الهائج!” في ساحة المعركة بدأ اللاعبون المتنافسون بالصراخ.
يي تشيو ، ورقة الخريف …
“أي وأي منهم؟” سأل شخص.
حتى بالنسبة لهذا الانتصار الأكثر أهمية لا يزال يتصرف كما فعل في كل مباراة خلال الموسم – مظهر هادئ ، رحيل هادئ.
“هذا الشيء ، هذا أزهار شئ ما!” شخص يتسكع.
في جميع أنحاء ساحة المعركة كانت الأجسام المعرضة للاعبين المهزومين في جميع أنحاء ساحة المعركة تم إسقاط المعدات. ولكن لم يكن هناك توقف مؤقت في المعركة – في هذه المرحلة ، من توقف لأخذ نفس سيكون في الخريف القادم.
“لكن الكبير سون ، يرفض المشاركة. وإلا هل سيظل يتمتع بشعبية كبيرة؟ ” استمر المتحدث الأول. “قل لماذا رفضت الدعوة للانضمام إلى فريق المجد المحترف؟ إذا فعلت ذلك فإن الشخص الذي يقف على هذه المرحلة سيكون بالتأكيد أنت “.
ازهار آخر.
كانت معركة. لذلك سيكون هناك منتصر وخاسر في النهاية!
كان لهذا الجانب ازهار ، والجانب الآخر ازهار. والآن كان هذا الازهار يتجه نحو هذا الازهار.
كان هذا هو الموضوع الساخن طوال الموسم بأكمله ، ولكن في النهاية لم يكن هناك إجابة. حتى خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة ، عندما سئلوا هذا السؤال كان أعضاء العصر الممتاز مشدودين أكثر من أي وقت مضى.
لكن ذلك لم يكن بهذه البساطة.
وأخيرًا ، أبعد الثلاثة الباقون تحفظاتهم وقرروا الـ هجوم معا.
في البداية ، استخدم خصمه لاعبين آخرين فقط للتغطية ، ولكن فجأة بدأ عرض آخر مثير للإعجاب للضوء والظل ، واستخدم خصمه الانفجارات للوميض داخل وخارج الرؤيه.
دعونا نرى كم من الوقت يمكنك الحفاظ على ذلك!
“أسرع ، هناك خبير!” حث الشخص الذي طلب المساعدة.
رفض الكبير سون الاستسلام. يتطلب هذا النوع من ألعاب إطلاق النار الكثير من المهارات لاستخدامها في تعاقب سريع ، وسيكون استهلاك المانا مرتفعًا جدًا.
ولكن إذا كان بالإمكان تأسيس إيقاع فيمكن أيضًا كسره!
ولكن في وقت لاحق ، أدرك الكبير سون ، على الرغم من أن استهلاك مانا إطلاق النار كان مرتفعًا إلا أنه كان يتسبب في قدر كبير من الضرر مع هذه الهجمة من الهجمات المتفجرة. عمليا لا يمكن لأحد تفادي هجماته ، والتي كانت لها نطاق واسع من التأثير. لم يقتصر عرض الضوء والظل على حركات خصوم إطلاق النار هذا بل أدى أيضًا إلى زيادة هجمات إطلاق النار الخاصة وهجمات حلفائه. و في الأصل كان هذا مجرد فوضى مجانية للجميع ، ولكن بسبب تدخله بدأ فريقه فجأة في الحصول على إيقاع هجوم.
ولكن إذا كان بالإمكان تأسيس إيقاع فيمكن أيضًا كسره!
لكن المجموعة ما زالت لا ترى ما كانوا يواجهون.
اندفاع! واصل الإندفاع!
استمرّ الكبير سون في التركيز على هدفه ، وحاول عمدا تعطيل نوايا هجوم خصمه. حيث كان قطعه المستمر منذ فترة طويلة يصبغ نصله باللون الأحمر ، ويشتت سيفه العظيم الذي يرسل قطرات الدم. فلم يكن العرض أقل إثارة للإعجاب من هذا العرض المبهر للانفجارات.
“رائع حقا!” ولكن بعد معاناة مثل هذه الهزيمة الوحشية كان اللاعبون الستة أكثر حماسًا.
“أوقفوه ، أوقفوه!” استمر الصراخ ، ولكن عدد أقل وأقل – ليس لأنهم كانوا يتجاهلونه ، ولكن لأنهم سقطوا بالفعل.
السقوط تحت الضوء والظل و السقوط تحت رذاذ الدم.
استمرّ الكبير سون في التركيز على هدفه ، وحاول عمدا تعطيل نوايا هجوم خصمه. حيث كان قطعه المستمر منذ فترة طويلة يصبغ نصله باللون الأحمر ، ويشتت سيفه العظيم الذي يرسل قطرات الدم. فلم يكن العرض أقل إثارة للإعجاب من هذا العرض المبهر للانفجارات.
“هناك!” صاح الكبير سون.
في جميع أنحاء ساحة المعركة كانت الأجسام المعرضة للاعبين المهزومين في جميع أنحاء ساحة المعركة تم إسقاط المعدات. ولكن لم يكن هناك توقف مؤقت في المعركة – في هذه المرحلة ، من توقف لأخذ نفس سيكون في الخريف القادم.
إندفاع!
كانت معركة. لذلك سيكون هناك منتصر وخاسر في النهاية!
الهائج كانت الطبقة التي لعبتها الكبير سون في المجد.
“أين تهرب!” صاح الكبير سون. ازدهار الفوضى الذي كان حاليًا تحت وضع الهائج ، أرجح بسيفه وهو يندفع إلى الأمام.
“قوي جدا!” أنبهر المتفرجون في دهشة.
انهيار الجبل!
“لأن هذا ليس مجرد شخص واحد!” قال الكبير سون.
تم القطع بالسيف العظيم. حيث كانت ساحة المعركة مليئة بالجثث – و بعد هذه المعركة المكثفة والفوضوية ، سقطوا جميعا باستثناء لاعبين اثنين. حيث كانت إطلاق النار الذي لم يعد قادر على استخدام لاعبين آخرين كغطاء ، مما عرضة أخيرًا لـ هجوم الكبير سون المباشر.
“إنقلعوا ، مبتدئين.”
أزهار شئ ما؟
دخلت شخصيته المرحلة 1v1.
في الواقع كان أزهار شئ ما.
“أوقفوه ، أوقفوه!” استمر الصراخ ، ولكن عدد أقل وأقل – ليس لأنهم كانوا يتجاهلونه ، ولكن لأنهم سقطوا بالفعل.
أخيرًا ، استطاع الكبير سون برؤيه الاسم بوضوح. مئة برعم – مئة برعم.
لم تتمكن مئة برعم من تفادي السيف العظيم في الوقت المناسب. و لكنه تمكن من رفع المسدس الأوتوماتيكي في يده ، واشتعلت نيران الرصاص.
كانت معركة. لذلك سيكون هناك منتصر وخاسر في النهاية!
واحد أخر. خسر فى 37 ثانية.
بو!
تناثر الدم من جسد ازدهار الفضي لكن على الرغم من وقوع الـ هجوم لم يكن الضرر مرتفعاً. حيث كان مجرد هجوم عادي ليس لديه فرصة لوقف انهيار الجبل. و عندما كان السيف العظيم متصل ، أصبحت قطرات الدم الطائرة أكثر حيوية. انهار مئة برعم مبهر على الأرض – حيث كان لديه جزء من الصحة المتبقية ، ولكن لجميع الأغراض تم تحديد النصر.
انهيار الجبل!
سخر الكبير سون. “لكنكم لستم الفريق الذي أبحث عنه.”
لكن الكبير سون لم تدع ازدهار الفوضى ينهي المهمة.
قال “أنت ضعيف جداً“.
هل تم تحديد النصر؟
كان ذلك ولكن السبب في فوز الكبير سون هو أنه حدث وصوله إلى مكان الحادث بعد ذلك بقليل. حيث كانت حالته أفضل قليلاً ، وعذب قليلاً بينما كان الخصم بالفعل في المعركة لفترة من الزمن مما استنفد طاقته .
“أين تهرب!” صاح الكبير سون. ازدهار الفوضى الذي كان حاليًا تحت وضع الهائج ، أرجح بسيفه وهو يندفع إلى الأمام.
إذا كانت هذه اللقطة الأخيرة مهارة حقيقية في إطلاق النار فستظل هذه المعركة مستمرة.
لكنهم كانوا لا يزالون بعيدين عن الخير بما يكفي! هذه المرحلة أصعب بكثير مما تتخيله … مرة أخرى في ذهن الكبير سون ومضت تلك المعركة التي شاهدها مرارًا وتكرارًا ، عشر مرات. وكان يتخيل في كثير من الأحيان ، إذا كان في هذا الموقف فماذا سيفعل؟ ماذا يستطيع أن يفعل؟
هل تم تحديد النصر؟
سحب الكبير سون السيف العظيم و وضعه على كتفه.
لكن الكبير سون لاحظ أنه في ضوء الشمس الباهت كانت هناك ظلال طويلة تطفو في السماء. رفع مجال رؤيته لينظر إلى غروب الشمس. , لم يكن الضوء يعمى بشكل خاص ، وأدرك أن هذه الظلال كانت تطير نحوهم بسرعة مقلقة.
ضحك “هيه …”. بالنظر إلى اللاعب الذي سقط من قبله ، شعر الكبير سون فجأة أن المشهد الذي كان يتخيله منذ فترة طويلة أصبح يكتمل فجأة ، ويتحول من مجرد احتمال إلى حقيقة. و هذا المشهد هنا ، الاثنين منهم ، انفجارات وامضة ودم متناثر … حيث يجب أن يكون جديرا بتلك المرحلة الكبرى ، أليس كذلك؟ جدير بتلك المعركة التي شاهدها عشر مرات؟
قال “مهارتك جيدة جدا”. “هل تريد الشراكة؟“
“هاه؟” تم القبض على اللاعب الساقط بشكل واضح. “من أنت؟“
“إنقلعوا ، مبتدئين.”
“سون شيبينغ ، الهائج ، ازدهار الفوضى. أنت؟“
قال “مهارتك جيدة جدا”. “هل تريد الشراكة؟“
“شانغ جيالي، مطلق النار، مئة برعم مبهر.”
وصل مؤقت العد التنازلي إلى الصفر وبدأت المعركة ، وتم وضع الشخصيات في مواقع البداية الخاصة بهم. حيث كانت الخريطة المختارة هي اللاعب الوحيد في الساحة التي تستخدم في أغلب الأحيان.
“ثم ماذا عن فريقنا؟“
قال “مهارتك جيدة جدا”. “هل تريد الشراكة؟“
على مثل هذه الخريطة البسيطة لا يمكنك إظهار أي شيء بخلاف الميكانيكا. ماذا عن الحكم والتنبؤ والخبرة … و إذا كان من المفترض أن يكون هذا قياسًا حقيقيًا للمهارة فإن هذه الخريطة البسيطة والمباشرة كانت بالتأكيد خيارًا رديئًا.
“الفريق؟” نظر شانغ جيالي إلى أسماء شخصيhتهم وفكر. “أزهار مزدوجة؟“
تم القطع بالسيف العظيم. حيث كانت ساحة المعركة مليئة بالجثث – و بعد هذه المعركة المكثفة والفوضوية ، سقطوا جميعا باستثناء لاعبين اثنين. حيث كانت إطلاق النار الذي لم يعد قادر على استخدام لاعبين آخرين كغطاء ، مما عرضة أخيرًا لـ هجوم الكبير سون المباشر.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“كيف يكفي أزهار مزدوجة؟ قال سون شيبينغ ، “أفضل مئة برعم“.
وهكذا في ذلك الربيع في الصحراء الغربية ، جاء الربيع لمئة برعم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
