أدوات التاجر-1
أدوات التاجر-1
من الواضح أنه لم يستنشق النار أيضًا …الأمر الذي كان سيئا للغاية ، كان من الممكن أن يكون ذلك رائعًا!
تثاءب بلاكنايل بترف وهو يمد ببطء جسده الطويل النحيل. تسببت حركاته في احتكاك الملاءات الموجودة تحته بجلده بلطف. ثم ابتسم برضا وهو يغرق في الفراش الناعم.
كان امتلاك مساحة خاصة به أمرًا جيدًا بالتأكيد ؛ يميل البشر إلى الرائحة مقززة ، لذلك لم يرغب في مشاركة الغرفة مع أي شخص. على عكس سيده ، لم يحاول معظمهم حتى إخفاء رائحتهم البشرية الغريبة. عادة ما تفوح رائحة الأعشاب والتربة والغابات بقوة.
كان يستمتع حقًا بالحصول على سرير خاص به. لم يكن لديه واحدة من قبل ، فقط بطانية ليلتف عليها. كان هذا أكثر لطفًا ، وأكثر نطاطًا.
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
وبينما كان يرقد هناك ، تذمرت بطنه قليلاً ، مما أثار معضلة. هل ينهض ويأخذ بعض الطعام أم يحاول العودة للنوم؟ من ناحية ، كان الطعام هنا لذيذًا جدًا ، ولكن من ناحية أخرى كان السرير ناعمًا بشكل مثير للدهشة. وبالتالي كان اختيارًا صعبًا.
ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
تغلب الكسل في النهاية على الشراهة ، و تخد بلاكنايل قراره. ثم عاد هوبوغوبلن للنوم بعد أن تخذ قراره.
“هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
عندما استيقظ بعد ذلك ، كان ضوء الشمس الملون الأحمر يتسرب إلى الغرفة من خلف الستائر التي تسد النافذة. حدّق بلاكنايل بتكاسل وتثاؤب بعمق مرة أخرى ، قبل أن يبتسم بسعادة لنفسه.
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
لم يكن سريره فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها كذلك! أشياء قدمتها هيراد له ، وكانت في أسفل القاعة من منزلها. كان لدى معظم قطاع الطرق الآخرين رفقاء في السكن ، لكن كان لديه غرفته كلها لنفسه. تم إخبار بلاكنايل أن هذا كان لأنه كان مميزًا ، مما يعني على الأرجح أنه كان المفضل لدى هيراد.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت! ?
كان امتلاك مساحة خاصة به أمرًا جيدًا بالتأكيد ؛ يميل البشر إلى الرائحة مقززة ، لذلك لم يرغب في مشاركة الغرفة مع أي شخص. على عكس سيده ، لم يحاول معظمهم حتى إخفاء رائحتهم البشرية الغريبة. عادة ما تفوح رائحة الأعشاب والتربة والغابات بقوة.
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
انطلاقا من كمية الضوء التي كانت تدخل من خلال الستائر ، كان وقت الظهيرة الآن. نادرًا ما ينهض بلاكنايل من السرير في الصباح الباكر بعد الآن. في الغالب ، كان يتسكع في الداخل حتى يجوع ، أو يحل الظلام ، أو كليهما..
الآن بعد أن أصبح الأمر آمنًا ، حول بلاكنايل نظره إلى الساحر. ربما كانت هيراد تقدم له هدية مقابل هديته السابقة! كان يأمل أن يكون صالحًا للأكل. ما زال لم يتناول وجبة الإفطار.
ما زال يقوم بالكثير من التدريبات. لقد فعل ذلك في فترة ما بعد الظهر ، عندما كان من الصعب على الناس رؤيته. أرادت هيراد إبقاء وجود بلاكنايل سرًا ، أو على الأقل التأكد من أن يظل غامضًا. لقد فهمت بلاكنايل أسبابها ، بل ووافقت عليها. كلما قل معرفة الناس به ، زاد خوفهم منه. لقد كانت طريقة تفكير هزلية للغاية ، وكان بلاكنايل يحب خوف ناس منه.
أدوات التاجر-1
حاول سايتر أيضًا العثور على أعمال روتينية ليقوم بها ، لكنه استسلم في النهاية عندما لم يجد أي شيء مناسب. كانت المدينة مكانًا أسهل للعيش فيه ، وقد أحبها بلاكنايل بهذه الطريقة. قلة الأعمال المنزلية تعني المزيد من القيلولة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
بعد الانتهاء من التدريب ، كان على سيده الذهاب للقيام بوظائفه الخاصة. ترك هذا بلاكنايل حراً في الهروب والخروج إلى المدينة. لم يتم إخباره أنه ليس من المفترض أن يخرج ، وقد أحب ذلك بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن يفسد أمر بطلب الإذن.
ثم مد مهديوم يده إلى أحد جيوب معطفه وسحب قارورة صغيرة. حدق به بلاكنايل للحظة وعبس. كان السائل بداخله أزرق فاتح ، ولم يعتقد أنه يبدو لذيذًا جدًا.
كان النوم في غرفته رائعًا ، وكذلك كانت المدينة. كان هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة ليأكلها! يبدو أن *داغربوينت تحتوي على أنواع مختلفة لا حصر لها من الطعام ليحاول تجربتها.
لم يرى بلاكنايل أي علامة على وجود شخص آخر. بدا كل من هيراد والساحر متحمسين. كان هوبغوبلن الآن فضوليًا للغاية بشأن ما يجري ، وأكثر من قلق أيضًا.
⇦ملاحظة : هل أخلي إسم مدينة داغربوينت أو أحطها نقطة خنجر؟
بينما كان هوبغوبلن يفكر في محتويات وجبته التالية ، سمع صوت خطوات تقترب. تنهد بإنزعاج عندما أدرك أنهم قادمون إليه. كان من غير المحتمل أن يكون شخص ما يجلب له الطعام.
كان يستمتع حقًا بالحصول على سرير خاص به. لم يكن لديه واحدة من قبل ، فقط بطانية ليلتف عليها. كان هذا أكثر لطفًا ، وأكثر نطاطًا.
بعد ثوانٍ ، انفتح الباب ودخل سايتر إلى الغرفة. حدق هوبغوبلن في وجهه بفضول من سريره. ماذا أراد سيده منه في وقت مبكر من اليوم؟
“نحن على يقين تام من أنه سيعمل! ” قال له مهديوم بابتسامة متحمسة.
شخر سايتر وأعطى بلاكنايل عبوسًا غاضبًا عندما رأى أن هوبغوبلن لا يزال في السرير.
ثم إلتفتت إلى بلاكنايل.
“انهض أيها الورم الأخضر الكسول”. قال سايتر لـهوبغوبلن بإنزعاج واضح.
ابتسم بلاكنايل متحمسا. الآن وقد أصبح حاوية ، كان متأكدًا من أنه سيكون من الأسهل بكثير القضاء على أعداء هيراد. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فقد أصبح الآن عداءًا أسرع. لم يكن هناك من طريقة لإيقاع نفسه في المشاكل مثل المرة السابقة.
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
أراد أن ينام حتى غروب الشمس. بدا الأمر ممتعًا.
انتشرت ابتسامة شغوفة على شفاه هيراد ، واستدارت لتنظر نحو الاتجاه الذي تقع عليه بقية المدينة. كان هناك مبنى يحجب رؤيتها ، لكن يبدو أنها لم تهتم.
أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
“هممم، أنا بالفعل لدي شيء لك ،” قال الساحر وهو يتقدم.
“لماذا؟” سأل هوبغوبلن مرة أخرى ، وهو يلتقط نفسه ببطء من السرير.
أشفق بلاكنايل على النفسه. كان هذا أسوأ يوم على الإطلاق!
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
ابتسم بلاكنايل متحمسا. الآن وقد أصبح حاوية ، كان متأكدًا من أنه سيكون من الأسهل بكثير القضاء على أعداء هيراد. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فقد أصبح الآن عداءًا أسرع. لم يكن هناك من طريقة لإيقاع نفسه في المشاكل مثل المرة السابقة.
قال له سيده “إنها مفاجأة”.
“انهض أيها الورم الأخضر الكسول”. قال سايتر لـهوبغوبلن بإنزعاج واضح.
ثم ألقى سايتر لـبلاكنايل غمده وحزامه. أمسكهم بلاكنايل وبدأ في ارتدائهم. إذا كان ما تريده هيراد يتطلب سيفًا ، فمن المحتمل أن يكون مثيرًا للاهتمام على الأقل.
“تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
تغلب الكسل في النهاية على الشراهة ، و تخد بلاكنايل قراره. ثم عاد هوبوغوبلن للنوم بعد أن تخذ قراره.
ثم تبع بلاكنايل سيده إلى الردهة ، ونزل على درج ، وخرج إلى الفناء خلف مخبأ هيراد. عادة ما يتم استخدام فناء للتدريب ، ولكن هذه المرة عندما كان بلاكنايل يسير في الخارج ، لاحظ على الفور أن هيراد كانت تقف في منتصف الفناء.
نظر بلاكنايل في خياراته. كانت هيراد شديد الاهتمام بهذا الأمر ، لكنها على الأرجح لن تقتله إذا فعل ما قيل له. لكن إذا حاول الهرب …
كانت رئيسة قطاع الطرق ترتدي درعها جلدي الأسود المعتادة وتحمل عددًا كبيرًا من السكاكين المعتادة. حدقت عيناها الداكنتان من تحت شعرها الأسود القصير وهي تلوح في الريح.
“شكرا لك ،” رد هوبغوبلن بأدب و سعادة.
كان مهديوم هو الشخص الآخر الوحيد الموجود ، وكان يقف على جانب آخر. كان يرتدي معطفا رماديا طويلا اليوم ، ربما لأن الهواء في الخارج بارد. كانت السماء مليئة بالغيوم الرمادية التي أخفت الشمس.
من حيث كان مستلقيًا على الأرض ، نظر بلاكنايل إلى الأعلى بعيون غائمة ليرى هيراد تسخر منه. كانت تضربه بحافة نصلها. و من زاوية عينه رأى هوبغوبلن سيده جفل.
لم يرى بلاكنايل أي علامة على وجود شخص آخر. بدا كل من هيراد والساحر متحمسين. كان هوبغوبلن الآن فضوليًا للغاية بشأن ما يجري ، وأكثر من قلق أيضًا.
أشفق بلاكنايل على النفسه. كان هذا أسوأ يوم على الإطلاق!
“أخيرًا ، سايتر هل أنت متأكد من جعلني أنتظر ، أو ربما تكون فقط أبطأ لأنك تقدمت في العمر” قالت هيراد بينما اقتربت من سايتر و هوبغوبلن.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
“يجب أن أتقدم في السن في هذا الوقت ، كيف يمكنني مقاومة جاذبية مفاجئتك؟” رد سايتر دون ذرة من مزاح أو عدم الاحترام في صوته.
——————— المترجم : KYDN
نظرت هيراد بعناية إلى الكشاف ذو الشعر الرمادي ، وسقطت يدها نحو أحد خناجرها. حبس بلاكنايل أنفاسه ، لكنه استرخا بعد بضع ثوان.
“الآن غوبلين ، عليك أن تحاول سحب يدك بعيدًا عن يدي. إذا لم تستطع ، فسألكمك على وجهك عدة مرات” قالت له بهدوء. اتسعت عيون بلاكنايل. هذا بالتأكيد لم يكن جيدا أمسك هوبغوبلن بذراعه وخفض موقفه عندما بدأ يحاول بشكل محموم رفع يده. حفرت أظافره في الأرض وهو يتلوى ويحارب لتحرير نفسه.
“مهديوم لديه شيء لك ، بلاكنايل” قالت لـهوبغوبلن.
كان مهديوم هو الشخص الآخر الوحيد الموجود ، وكان يقف على جانب آخر. كان يرتدي معطفا رماديا طويلا اليوم ، ربما لأن الهواء في الخارج بارد. كانت السماء مليئة بالغيوم الرمادية التي أخفت الشمس.
الآن بعد أن أصبح الأمر آمنًا ، حول بلاكنايل نظره إلى الساحر. ربما كانت هيراد تقدم له هدية مقابل هديته السابقة! كان يأمل أن يكون صالحًا للأكل. ما زال لم يتناول وجبة الإفطار.
“أوتش ، جبن متعفن” ، هسهس بلاكنايل ، وهو يهبط على مؤخرته بشكل مؤلم.
“هممم، أنا بالفعل لدي شيء لك ،” قال الساحر وهو يتقدم.
************************************ هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
ثم مد مهديوم يده إلى أحد جيوب معطفه وسحب قارورة صغيرة. حدق به بلاكنايل للحظة وعبس. كان السائل بداخله أزرق فاتح ، ولم يعتقد أنه يبدو لذيذًا جدًا.
اتسعت عيون هوبغوبلن في رعب. لا يمكن أن يحدث هذا! لم يكن من الممكن أن يقاتل هيراد ؛ ستقطعه إلى قطع صغيرة. التفت إلى سايتر وألقى عليه نظرة توسل يائسة.
“أخيرًا ، بعد عدة أيام من البحث والعمل الجاد ، تمكن أفورلس وأنا من إعادة إنشاء الإكسير الخاص بك!”
“تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
“نحن على يقين تام من أنه سيعمل! ” قال له مهديوم بابتسامة متحمسة.
بعد ثوانٍ ، انفتح الباب ودخل سايتر إلى الغرفة. حدق هوبغوبلن في وجهه بفضول من سريره. ماذا أراد سيده منه في وقت مبكر من اليوم؟
“أوه ، جيد …” علق بلاكنايل بتشكك. لقد كان متحمسًا للحصول على سحره الخاص ، لكنه اكتشف أن مهديوم قال “تقريبًا”.
“يجب أن أتقدم في السن في هذا الوقت ، كيف يمكنني مقاومة جاذبية مفاجئتك؟” رد سايتر دون ذرة من مزاح أو عدم الاحترام في صوته.
ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
عبست هيراد لما سمعت كلمات الساحر.
قدم مهديوم القارورة لـبلاكنايل وأعطاه نظرة توقع.
قالت له “إحمل سيفك أيها غوبلن. لقد حان الوقت لاختبار قوتك “،
“فقط افتحها واشرب المحتويات. يجب أن تكون قادرًا على الشعور بالفرق على الفور لأنك بالفعل حاوية “، أوضح الساحر.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
“شكرا لك ،” رد هوبغوبلن بأدب و سعادة.
“هممم، أنا بالفعل لدي شيء لك ،” قال الساحر وهو يتقدم.
لم يستطع الانتظار! أمسك بلاكنايل بالقنينة وسرعان ما لوى الجزء العلوي منها. قريباً ، سيكون لديه سحر خاص به ؛ سيكون هوبغوبلن سحري! لا شيء يمكن أن يمنعه من شرب هذا.
ثم ألقى سايتر لـبلاكنايل غمده وحزامه. أمسكهم بلاكنايل وبدأ في ارتدائهم. إذا كان ما تريده هيراد يتطلب سيفًا ، فمن المحتمل أن يكون مثيرًا للاهتمام على الأقل.
“أوه ، وإذا أصبت فجأة بصداع ، أو غثيان ، أو إسهال ، أو جائك طفح جلدي ، أو بدأت في فقدان شعرك ، أخبرني” ، أضافت الساحر كفكرة الجانبية.
“هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
تجمد بلاكنايل ، وأعطى مهديوم نظرة مذهولة. وفجأة ، لم يبد أن شرب القارورة فكرة رائعة بالنسبة له ، سواء كان سحرًا أم لا.
التقط بلاكنايل المبتسم نفسه عن الأرض وقفز في الهواء بشكل تجريبي عدة مرات. كان لديه قوة خارقة! كان يعتقد أنه يقفز أعلى قليلاً من ذي قبل ، لكن لا شيء مثل عشرة أقدام. ثم بدأ يتنفس بأقصى ما يستطيع.
“هل هو سم؟” سأل بقلق وهو يحمل القارورة فوق شفتيه.
“أوه لا ، لا شيء” أجاب هوبغوبلن محرج بينما استدار لإخفاء وجهه.
“لا ، كل هذه الأعراض غير مرجحة للغاية”. أجاب الساحر ، “سأكون هنا إذا حدث أي شيء ، على أي حال”.
لم يكن سريره فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها كذلك! أشياء قدمتها هيراد له ، وكانت في أسفل القاعة من منزلها. كان لدى معظم قطاع الطرق الآخرين رفقاء في السكن ، لكن كان لديه غرفته كلها لنفسه. تم إخبار بلاكنايل أن هذا كان لأنه كان مميزًا ، مما يعني على الأرجح أنه كان المفضل لدى هيراد.
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
“لماذا؟” سأل هوبغوبلن مرة أخرى ، وهو يلتقط نفسه ببطء من السرير.
“اممم ، لا … لدي بعض الأعشاب الأساسية المهدئة والماء هنا ، وقد قيل لي أن هذا يساعد في بعض الأحيان” ، أوضح مهديوم بشكل جيد.
“سأدعك تتعامل مع هذه الأشياء ؛ ليس لدي وقت لذلك. ومع ذلك ، سأريه كيف يحارب حاوية حقيقية.” قالت هيراد لـسايتر: “لقد حان الوقت لكي يكون لنا أنا و بلاكنايل صدام”.
ماذا؟ هذا لا يبدو حقًا مفيدًا لـ بلاكنايل. نظر إلى سيده ، لكن سايتر كان لديه تعبير محايد على وجهه. زادت رغبة هوبغوبلن في عدم أخذ الإكسير …
عندما تردد هوبغوبلن في الاقتراب ، أعطته نظرة نفاد صبر. مد بلاكنايل بسرعة وأخذ يدها. على الفور ، أغلقت أصابع هيراد بإحكام حول معصمه وثبتته في مكانه. هذا لا يبدو متفائلا …
“توقف عن إضاعة وقتي ، غوبلين. اشرب الجرعة اللعينة! ، لا تجعلني آتي إلى هناك وأحشوه في حلقك ،” أمرت هيراد بإنزعاج.
بينما كان هوبغوبلن يفكر في محتويات وجبته التالية ، سمع صوت خطوات تقترب. تنهد بإنزعاج عندما أدرك أنهم قادمون إليه. كان من غير المحتمل أن يكون شخص ما يجلب له الطعام.
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
“أوه ، وإذا أصبت فجأة بصداع ، أو غثيان ، أو إسهال ، أو جائك طفح جلدي ، أو بدأت في فقدان شعرك ، أخبرني” ، أضافت الساحر كفكرة الجانبية.
لم يقل أحد شيئًا لأنهم جميعًا ينتظرون حدوث شيء ما ، خاصةً بلاكنايل. كان هوبغوبلن يحبس أنفاسه بينما كان يحدق في ذراعيه ، ويبحث عن أي علامة على ظهور طفح جلدي.
“فقط افتحها واشرب المحتويات. يجب أن تكون قادرًا على الشعور بالفرق على الفور لأنك بالفعل حاوية “، أوضح الساحر.
اقترح سايتر بعد بضع دقائق: “حاول التحرك”.
إستمتعوا~~~
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
نظرت هيراد بعناية إلى الكشاف ذو الشعر الرمادي ، وسقطت يدها نحو أحد خناجرها. حبس بلاكنايل أنفاسه ، لكنه استرخا بعد بضع ثوان.
“آه جيد. يبدو أننا وجدنا الخليط الصحيح. إنه لا يظهر أي علامات للرفض.” علق مهديوم بفخر.
لم يقل أحد شيئًا لأنهم جميعًا ينتظرون حدوث شيء ما ، خاصةً بلاكنايل. كان هوبغوبلن يحبس أنفاسه بينما كان يحدق في ذراعيه ، ويبحث عن أي علامة على ظهور طفح جلدي.
“إستمر في إمدادي بالإكسير. الآن ركض حول الفناء عدة مرات ، يا بلاكنايل ، “أمرة هيراد.
لم يرى بلاكنايل أي علامة على وجود شخص آخر. بدا كل من هيراد والساحر متحمسين. كان هوبغوبلن الآن فضوليًا للغاية بشأن ما يجري ، وأكثر من قلق أيضًا.
بدأ هوبغوبلن على الفور في الركض.
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
صرخت بعد بضع ثوانٍ: “أسرع ، أيها أخضر كسول ، أو سأجعلك تتفادى السهام”.
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
اندلع بلاكنايل في جري سريع.
من الواضح أن هيراد سمعته ، لأنها أعطته نظرة إنزعاج ثم هاجمته مرة أخرى. اتسعت عينا بلاكنايل من خوف حيث انشق نصلها باتجاه وجهه. لم تمنحه الوقت حتى لرفع سيفه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاداها أو يعيقها!
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
“أوه ، وإذا أصبت فجأة بصداع ، أو غثيان ، أو إسهال ، أو جائك طفح جلدي ، أو بدأت في فقدان شعرك ، أخبرني” ، أضافت الساحر كفكرة الجانبية.
“لا ، لا نعرف”. أجاب مهديوم: “من المستحيل أن نقول فقط من الوصفة ، ناهيك عن أنه يبدو أنه مزيج تجريبي جديد تمامًا”.
صرخت بعد بضع ثوانٍ: “أسرع ، أيها أخضر كسول ، أو سأجعلك تتفادى السهام”.
كان بلاكنايل يستمع بعناية. يمكن أن يكون للإكسير آثار ثانوية؟ لم تفعل أي من حاويات التي رآها أي شيء مميز. وبينما كان يجري ، بدأ يشعر بحرقان غريب في ساقيه. رغم ذلك ، تجاهله هوبغوبلن ، واستمر في الاستماع إلى الآخرين.
“لقد أثبتت بالفعل أنك نصف قاتل لائق ، لذلك سأطلق العنان لك. بموت فانغ ، أكبر عدو لي هو جاليف ، لذلك سأرسلك من بعده. أريد أن تُقتل زيلينا أيضًا ، لكن مشكلة هي أنها محاطة بأكثر من نصف الحراس الشخصيين والقتلة في المدينة ” قالت هيراد لـهوبغوبلن.
عبست هيراد لما سمعت كلمات الساحر.
من الواضح أنه لم يستنشق النار أيضًا …الأمر الذي كان سيئا للغاية ، كان من الممكن أن يكون ذلك رائعًا!
وقالت: “لذلك لن نعرف ماذا يحدث ، إذا كان هناك أي شيء ، قد يبدأ في استنشاق النار أو القفز عشرة أقدام في الهواء”.
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
“أعلم ، على الرغم من أن معظم الإكسير ليس لها الكثير من التأثيرات الثانوية. مثل وصفة ريسيرتين الخاصة بك ، فإنهم في الغالب يمنحون قوة بدنية متزايدة ، أو هكذا أخبرني أفورلس” أجاب مهديوم.
قالت له “إحمل سيفك أيها غوبلن. لقد حان الوقت لاختبار قوتك “،
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
توقف بلاكنايل على الفور وعاد إلى الآخرين. ارتفع صدره وسقط وهو يتنفس بصعوبة ، لكنه لم يكن يشعر بكل هذا التعب.
نظرت هيراد وساحر إلى هوبغوبلن الذي كان يركض حول الفناء. كان هناك أثر غبار صغير يتصاعد خلفه وهو يتحرك.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
“هاه ، إنه بالتأكيد وحش صغير سريع. من الصعب معرفة ما إذا كان هذا من الإكسير”. قالت هيراد “دعونا نختبر قوته”.
إستمتعوا~~~
“يمكنك التوقف الآن ، بلاكنايل. تعال إلى هنا ، “صرخ سايتر خارجًا في هوبغوبلين.
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
توقف بلاكنايل على الفور وعاد إلى الآخرين. ارتفع صدره وسقط وهو يتنفس بصعوبة ، لكنه لم يكن يشعر بكل هذا التعب.
شعر بلاكنايل بإحساس قلق في معدته. هذا لا يبدو جيدًا.
قالت هراد وهي ترفع إحدى ذراعيها في اتجاهه: “تعال إلى هنا بلاكنايل وأمسك بيدي”.
“تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
لم يكن بلاكنايل قد لمس الرئيسة من قبل ، وجعلته الفكرة غير مرتاح أكثر. آمل أن يكون ذلك علامة على تفضيلها ، ولم تكن على وشك أن تؤذيه.
بعد الانتهاء من التدريب ، كان على سيده الذهاب للقيام بوظائفه الخاصة. ترك هذا بلاكنايل حراً في الهروب والخروج إلى المدينة. لم يتم إخباره أنه ليس من المفترض أن يخرج ، وقد أحب ذلك بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن يفسد أمر بطلب الإذن.
عندما تردد هوبغوبلن في الاقتراب ، أعطته نظرة نفاد صبر. مد بلاكنايل بسرعة وأخذ يدها. على الفور ، أغلقت أصابع هيراد بإحكام حول معصمه وثبتته في مكانه. هذا لا يبدو متفائلا …
قبل أن يتمكن من الرد ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم أطلقت سراحه. في حالة اختلال التوازن وفي منتصف السحب ، تم إرسال هوبغوبلن مرمياً على أطرافه للخلف.
“الآن غوبلين ، عليك أن تحاول سحب يدك بعيدًا عن يدي. إذا لم تستطع ، فسألكمك على وجهك عدة مرات” قالت له بهدوء.
اتسعت عيون بلاكنايل. هذا بالتأكيد لم يكن جيدا أمسك هوبغوبلن بذراعه وخفض موقفه عندما بدأ يحاول بشكل محموم رفع يده. حفرت أظافره في الأرض وهو يتلوى ويحارب لتحرير نفسه.
انطلاقا من كمية الضوء التي كانت تدخل من خلال الستائر ، كان وقت الظهيرة الآن. نادرًا ما ينهض بلاكنايل من السرير في الصباح الباكر بعد الآن. في الغالب ، كان يتسكع في الداخل حتى يجوع ، أو يحل الظلام ، أو كليهما..
بدت أصابع هيراد قوية كالحديد ، ولم يستطع إرخاء ذراعه. عبست منزعجة من كفاح بلاكنايل غير المجدي. ببطء ، رفعت قبضتها المشدودة.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
ضاعف هوبغوبلن جهوده ، ثم فجأة ، اندلع الإحساس بالحرق من قبل في جسده بالكامل.دفعه الخوف إلى شد ذراعه بشدة ، وتحركت هيراد. حافظت على قبضتها عليه ، لكن جسدها كان ملتويًا لأنها حافظت على توازنها ، وانزلقت قدماها إلى الأمام قليلاً.
شخر سايتر وأعطى بلاكنايل عبوسًا غاضبًا عندما رأى أن هوبغوبلن لا يزال في السرير.
قبل أن يتمكن من الرد ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم أطلقت سراحه. في حالة اختلال التوازن وفي منتصف السحب ، تم إرسال هوبغوبلن مرمياً على أطرافه للخلف.
“هل لديك شيء في حلقك؟” سأله سايتر.
“أوتش ، جبن متعفن” ، هسهس بلاكنايل ، وهو يهبط على مؤخرته بشكل مؤلم.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
قالت هراد وهي ترفع إحدى ذراعيها في اتجاهه: “تعال إلى هنا بلاكنايل وأمسك بيدي”.
التقط بلاكنايل المبتسم نفسه عن الأرض وقفز في الهواء بشكل تجريبي عدة مرات. كان لديه قوة خارقة! كان يعتقد أنه يقفز أعلى قليلاً من ذي قبل ، لكن لا شيء مثل عشرة أقدام. ثم بدأ يتنفس بأقصى ما يستطيع.
“تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
“هل لديك شيء في حلقك؟” سأله سايتر.
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
“أوه لا ، لا شيء” أجاب هوبغوبلن محرج بينما استدار لإخفاء وجهه.
“هل هو سم؟” سأل بقلق وهو يحمل القارورة فوق شفتيه.
من الواضح أنه لم يستنشق النار أيضًا …الأمر الذي كان سيئا للغاية ، كان من الممكن أن يكون ذلك رائعًا!
“أوه ، وإذا أصبت فجأة بصداع ، أو غثيان ، أو إسهال ، أو جائك طفح جلدي ، أو بدأت في فقدان شعرك ، أخبرني” ، أضافت الساحر كفكرة الجانبية.
“والآن لديّ حاوية هوبغوبلين ومصدر موثوق للإكسير لكلينا. عمل جيد يا مهديوم. من الجميل أن أعرف أنه ليس كل مرؤوسي عديم الفائدة تمامًا” قالت للساحر، وأومأ برأسه باحترام.
اقترح سايتر بعد بضع دقائق: “حاول التحرك”.
انتشرت ابتسامة شغوفة على شفاه هيراد ، واستدارت لتنظر نحو الاتجاه الذي تقع عليه بقية المدينة. كان هناك مبنى يحجب رؤيتها ، لكن يبدو أنها لم تهتم.
“أوه ، جيد …” علق بلاكنايل بتشكك. لقد كان متحمسًا للحصول على سحره الخاص ، لكنه اكتشف أن مهديوم قال “تقريبًا”.
أدرك بلاكنايل أن تلك إبتسامة متعطشة للدماء. ارتجف في الإثارة. كان هذا المظهر يعني أن هيراد كانت على وشك بدء معركة ، وأن بلاكنايل كان على وشك الاستمتاع كثيرًا!
انطلاقا من كمية الضوء التي كانت تدخل من خلال الستائر ، كان وقت الظهيرة الآن. نادرًا ما ينهض بلاكنايل من السرير في الصباح الباكر بعد الآن. في الغالب ، كان يتسكع في الداخل حتى يجوع ، أو يحل الظلام ، أو كليهما..
لم يكتسب أخيرًا السحر الخاص به فحسب ، بل بدا أن قبيلته كانت على وشك خوض الحرب. كان هذا أفضل يوم على الإطلاق!
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
“هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
كان النوم في غرفته رائعًا ، وكذلك كانت المدينة. كان هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة ليأكلها! يبدو أن *داغربوينت تحتوي على أنواع مختلفة لا حصر لها من الطعام ليحاول تجربتها.
ثم إلتفتت إلى بلاكنايل.
شخر سايتر وأعطى بلاكنايل عبوسًا غاضبًا عندما رأى أن هوبغوبلن لا يزال في السرير.
“لقد أثبتت بالفعل أنك نصف قاتل لائق ، لذلك سأطلق العنان لك. بموت فانغ ، أكبر عدو لي هو جاليف ، لذلك سأرسلك من بعده. أريد أن تُقتل زيلينا أيضًا ، لكن مشكلة هي أنها محاطة بأكثر من نصف الحراس الشخصيين والقتلة في المدينة ” قالت هيراد لـهوبغوبلن.
——————— المترجم : KYDN
ابتسم بلاكنايل متحمسا. الآن وقد أصبح حاوية ، كان متأكدًا من أنه سيكون من الأسهل بكثير القضاء على أعداء هيراد. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فقد أصبح الآن عداءًا أسرع. لم يكن هناك من طريقة لإيقاع نفسه في المشاكل مثل المرة السابقة.
“إستمر في إمدادي بالإكسير. الآن ركض حول الفناء عدة مرات ، يا بلاكنايل ، “أمرة هيراد.
“يحتاج بلاكنايل إلى التدريب قبل أن ترميه هناك ، وإلا سيقتل نفسه” ، قال سايتر بقلق.
وهكذا قام بلاكنايل على مضض بفك نصله وواجه هيراد. حتى أنه تمكن من الحفاظ على ارتجافه إلى الحد الأدنى. ردت رئيسة قطاع الطرق على الفور وهاجمت مرة أخرى.
“صحيح ، ولكن يمكن إصلاح ذلك بسهولة. لقد كنت تعلمه بالفعل كيف يقاتل. سأضطر فقط لتخلس من كل العادات السيئة التي علمتها لـبلاكنايل” قالت هيراد.
نظرت هيراد وساحر إلى هوبغوبلن الذي كان يركض حول الفناء. كان هناك أثر غبار صغير يتصاعد خلفه وهو يتحرك.
شعر بلاكنايل بإحساس قلق في معدته. هذا لا يبدو جيدًا.
——————— المترجم : KYDN
“سيحتاج إلى أكثر من مجرد القدرة على القتال. إنه مطارد وصياد بالفطرة ، لكنه يجهل تمامًا الكثير من الأشياء. سيحتاج إلى بعض المعدات الجديدة ، والتدريب على أشياء مثل فتح القفل أيضًا “، رد سايتر.
نظرت هيراد وساحر إلى هوبغوبلن الذي كان يركض حول الفناء. كان هناك أثر غبار صغير يتصاعد خلفه وهو يتحرك.
“سأدعك تتعامل مع هذه الأشياء ؛ ليس لدي وقت لذلك. ومع ذلك ، سأريه كيف يحارب حاوية حقيقية.” قالت هيراد لـسايتر: “لقد حان الوقت لكي يكون لنا أنا و بلاكنايل صدام”.
“يمكنك التوقف الآن ، بلاكنايل. تعال إلى هنا ، “صرخ سايتر خارجًا في هوبغوبلين.
اتسعت عيون هوبغوبلن في رعب. لا يمكن أن يحدث هذا! لم يكن من الممكن أن يقاتل هيراد ؛ ستقطعه إلى قطع صغيرة. التفت إلى سايتر وألقى عليه نظرة توسل يائسة.
“انهض أيها الورم الأخضر الكسول”. قال سايتر لـهوبغوبلن بإنزعاج واضح.
كان سيد بلاكنايل عابسًا ، ولكن عندما لاحظ نظرة هوبغوبلن ، هز كتفيه بلا حول ولا قوة. شعر بلاكنايل بذعر. كان يأمل حقًا في أن ينقذه سايتر! كانت هيراد ستقتله …
“سأدعك تتعامل مع هذه الأشياء ؛ ليس لدي وقت لذلك. ومع ذلك ، سأريه كيف يحارب حاوية حقيقية.” قالت هيراد لـسايتر: “لقد حان الوقت لكي يكون لنا أنا و بلاكنايل صدام”.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
قالت له “إحمل سيفك أيها غوبلن. لقد حان الوقت لاختبار قوتك “،
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت!
?
اقترح سايتر بعد بضع دقائق: “حاول التحرك”.
لم تنتظر هيراد حتى يرد. نصلها مندفع نحو رأسه. صرخ هوبغوبلن وهو ينحني تحت الهجوم. ثم إن دفع إلى الوراء.
⇦ملاحظة : هل أخلي إسم مدينة داغربوينت أو أحطها نقطة خنجر؟
زأرت هيراد بشراسة “لا يمكنك الركض أيها غوبلن. إحمل سيفك أو سأجلدك على قيد الحياة ، أيها الجبان الأخضر الصغير”.
“هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
نظر بلاكنايل في خياراته. كانت هيراد شديد الاهتمام بهذا الأمر ، لكنها على الأرجح لن تقتله إذا فعل ما قيل له. لكن إذا حاول الهرب …
رفع هوبغوبلن سيفه لاعتراض ، ولكن في تلك لحظة اختفى نصل هيراد عن بصره. ثم أصيب بصدمة عندما اصطدم شيء ما في جانب رأسه ، ورماه جانبًا.
وهكذا قام بلاكنايل على مضض بفك نصله وواجه هيراد. حتى أنه تمكن من الحفاظ على ارتجافه إلى الحد الأدنى. ردت رئيسة قطاع الطرق على الفور وهاجمت مرة أخرى.
وبينما كان يرقد هناك ، تذمرت بطنه قليلاً ، مما أثار معضلة. هل ينهض ويأخذ بعض الطعام أم يحاول العودة للنوم؟ من ناحية ، كان الطعام هنا لذيذًا جدًا ، ولكن من ناحية أخرى كان السرير ناعمًا بشكل مثير للدهشة. وبالتالي كان اختيارًا صعبًا.
رفع هوبغوبلن سيفه لاعتراض ، ولكن في تلك لحظة اختفى نصل هيراد عن بصره. ثم أصيب بصدمة عندما اصطدم شيء ما في جانب رأسه ، ورماه جانبًا.
“شكرا لك ،” رد هوبغوبلن بأدب و سعادة.
من حيث كان مستلقيًا على الأرض ، نظر بلاكنايل إلى الأعلى بعيون غائمة ليرى هيراد تسخر منه. كانت تضربه بحافة نصلها. و من زاوية عينه رأى هوبغوبلن سيده جفل.
إستمتعوا~~~
“مثير للشفقة. سنستمر في القيام بذلك حتى تتمكن من حرق الإكسير الخاص بك كما تشاء ، وحتى تعرف أحد طرفي النصل من طرف آخر”. قالت له هيراد باستخفاف.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
أشفق بلاكنايل على النفسه. كان هذا أسوأ يوم على الإطلاق!
ضاعف هوبغوبلن جهوده ، ثم فجأة ، اندلع الإحساس بالحرق من قبل في جسده بالكامل.دفعه الخوف إلى شد ذراعه بشدة ، وتحركت هيراد. حافظت على قبضتها عليه ، لكن جسدها كان ملتويًا لأنها حافظت على توازنها ، وانزلقت قدماها إلى الأمام قليلاً.
من الواضح أن هيراد سمعته ، لأنها أعطته نظرة إنزعاج ثم هاجمته مرة أخرى. اتسعت عينا بلاكنايل من خوف حيث انشق نصلها باتجاه وجهه. لم تمنحه الوقت حتى لرفع سيفه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاداها أو يعيقها!
“والآن لديّ حاوية هوبغوبلين ومصدر موثوق للإكسير لكلينا. عمل جيد يا مهديوم. من الجميل أن أعرف أنه ليس كل مرؤوسي عديم الفائدة تمامًا” قالت للساحر، وأومأ برأسه باحترام.
************************************
هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
كان بلاكنايل يستمع بعناية. يمكن أن يكون للإكسير آثار ثانوية؟ لم تفعل أي من حاويات التي رآها أي شيء مميز. وبينما كان يجري ، بدأ يشعر بحرقان غريب في ساقيه. رغم ذلك ، تجاهله هوبغوبلن ، واستمر في الاستماع إلى الآخرين.
إستمتعوا~~~
نظرت هيراد بعناية إلى الكشاف ذو الشعر الرمادي ، وسقطت يدها نحو أحد خناجرها. حبس بلاكنايل أنفاسه ، لكنه استرخا بعد بضع ثوان.
———————
المترجم : KYDN
“توقف عن إضاعة وقتي ، غوبلين. اشرب الجرعة اللعينة! ، لا تجعلني آتي إلى هناك وأحشوه في حلقك ،” أمرت هيراد بإنزعاج.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت! ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
