زهرة لورانس (3)
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
“لقد سقط الجدار!”
تم قطع الاتصال السحري.
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
عند رؤية رومان يطفو في الهواء(هولوغرام وليس الحقيقي)، جلست فلورا وسألت بتعبير حازم.
كانت تلك نصيحة مناسبة.
“ستساعد في أزمة لورانس، لماذا؟”
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
استدارت وسألت.
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
بالوقت الحاضر.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
اقتراح رومان.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
كان غير متوقع.
بعد أن قال رومان إنه سينتظر 30 دقيقة فقط، اتجهت فلورا نحو الحائط بقدم ضعيفة.
بالنسبة للورانس، كان الأمر أشبه بواحة في الصحراء لكن فلورا كانت تعلم أن هناك فخًا في كلمات رومان.
“…ما علاقتنا بهذه الخطة؟”
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
“عجلوا الى السياج الحديدي!”
تضحية.
[إذا سألتني مباشرة، سأكون صادقًا. أنوي الانتقام من عائلة باركو لأسباب شخصية. لقد اتخذت القرار بالفعل، ومن الآن فصاعدًا فإن الأمر يتعلق بتوقيت وقت الانتقام. لذلك اتصلت بك. إذا قالت عائلة لورانس إنهم سيتعاونون مع خطتي، فسأقدم التوقيت وأسقط عائلة باركو معكم.]
تم قطع الاتصال السحري.
كانت كلمة حساسة.
***
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
تحت الجدار.
كان رومان ديمتري رجلاً واضحًا للغاية.
“ستساعد في أزمة لورانس، لماذا؟”
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
قالت فلورا، وهي تنظر إليها وهي تركض نحوها بوجه خائف، وعيناها مثبتتان على الهدف.
******************************************************
يبدو أنها لا تريد قبول يد رومان الممدودة.
كان وجود رومان كزوج فلورا، وبمجرد استمرار علاقتها به، غمرتها مشاعر غير معروفة.
من الآن فصاعدا.
لكن.
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
سارت الأمور بسرعة.
لا خيار.
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
‘كانوا يعرفون وضعنا ولكن اقترحوا هذا. كان رومان ديمتري هو الشخص الوحيد الذي تجرأ على التضحية وحتى عرض على لورانس مثل هذا الاقتراح. لا يمكننا رفض عرض رومان.‘
ستعيش فلورا حياة جديدة.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
شدَت قبضتها.
لم تقبل العرض بعد.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
“… ماذا؟”
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
بعد غياب قصير، دخلت جدران القلعة في حالة من الفوضى.
“أعدك إذا كان بإمكاني حماية الأسرة، فسأفعل أي شيء للمساعدة”.
“اخبرني.”
[شيئ آخر عليكِ ان تعديني به.]
فكرت فلورا.
“اخبرني.”
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
المبرر.
“ستساعد في أزمة لورانس، لماذا؟”
حتى ذلك الحين، لم تكن تعرف ماذا يعني ذلك.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
فتحت البوابات على مصراعيها.
انتهى الحديث.
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
لم تقبل العرض بعد.
ارتجفت يدها.
بعد أن قال رومان إنه سينتظر 30 دقيقة فقط، اتجهت فلورا نحو الحائط بقدم ضعيفة.
‘هل قبول اقتراح رومان هو الشيء الصحيح حقاً؟‘
تلك اللحظة.
رومان.
******************************************************
كان تفسيره صادمًا.
فتحت البوابات على مصراعيها.
والقوس بيدها.
“كان لدى عائلة باركو خطة لتفريق ديمتري ولورانس. بينما كنت في حالة سكر جعلني أبقى في غرفة مع إميلي باركو قريبة عائلة باركو، وأجبرني على فسخ هذا الزواج بهذا كعذر. هذه قضيتي الشخصية للانتقام منهم، وهذه هي الطريقة التي ستعطيني بها سببًا للقتال. ادعي أن أنتوني باركو تحرش بك. ليس له علاقة بالأمر، ولكن حقيقة أنه تحرش بك وحده لم يشجع ديمتري على الزواج، لذلك يمكننا القول أننا انفصلنا بسببه. ربما يتسبب ذلك في سقوط قيمتك على الأرض. ستدمر سمعة الجميلة التي كانت تسمى زهرة لورانس، والأحداث التي اندلعت على التوالي مع الانفصال ستكون عبئاً قاتلاً للغاية في العالم الأرستقراطي ولكن إذا تخليت عن الكثير كإمرة نبيلة، يمكنك الحصول على شيء مهم واحد لحل أزمة لورانس “.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
“هل ستهاجم الآن؟”
عند سماع تلك الكلمات.
“أبي! افتح البوابات الآن وواجه جيش باركو مباشرة!”
ارتجفت يدها.
لقد كان واقعًا لم تستطع فلورا قبوله بسهولة، لكنها لم ترغب في تجنب نظراته إليها كالجبانة.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
******************************************************
‘أنا لست زهرة في دفيئة.‘
“… ماذا؟”
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
كان تفسيره صادمًا.
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
‘كان قلبي ينبض.‘
‘آه، أجل.‘
إنها صفقة مفيدة للطرفين، لكن رومان قال إن فلورا كانت ستصبح ملكه إذا لم ينفصلوا.
قالت فلورا بلهفة.
‘آه، أجل.‘
تضحية.
“لماذا يجب أن أفكر في ذلك حتى؟”
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
عند سماع تلك الكلمات.
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
*بانغ!*
[شيئ آخر عليكِ ان تعديني به.]
*تاك.*
“لقد سقط الجدار!”
سارت الأمور بسرعة.
“عجلوا الى السياج الحديدي!”
عند سماع تلك الكلمات.
بعد غياب قصير، دخلت جدران القلعة في حالة من الفوضى.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
انهار جزء من الجدار بسبب هجمات فلير المستمرة، ويمكن رؤية جنود باركو من بعيد.
***
لن تدوم طويلاً لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنهار لورانس، حيث كانت ضعيفة من حيث النوعية والكمية بفقدان ميزة الجدار.
المبرر.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
كان الجو مظلم.
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
*تاك!*
*تاك.*
تحت الجدار.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
شوهد أحد الجنود الذي كان يركض وهو يسقط.
*تاك.*
سرعان ما اطلقت فلورا سهمًا آخر، ومما تدربت عليه في الأيام القليلة الماضية، جاء ألم خفيف من إصبعها.
ابنة واحدة وحيدة.
لكن الآن لا يهم.
مزقت فلورا التنورة بخشونة، ثم وقفت في وضع مريح لإطلاق السهام وصرخت بصوت عالٍ على الجنود.
‘كانوا يعرفون وضعنا ولكن اقترحوا هذا. كان رومان ديمتري هو الشخص الوحيد الذي تجرأ على التضحية وحتى عرض على لورانس مثل هذا الاقتراح. لا يمكننا رفض عرض رومان.‘
*تاك.*
“هجوم! لن نسقط أبدا!”
“لماذا رومان ديمتري؟”
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
تلك اللحظة.
تلك اللحظة.
فكر رومان بشكل مختلف.
فكرت فلورا.
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
“ليس لدي وقت للشرح. الشيء المؤكد هو أن رومان ديمتري ليس رجلاً يخلف بوعده.”
“هاندل!”
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
كان اسم الخادمة.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
قالت فلورا، وهي تنظر إليها وهي تركض نحوها بوجه خائف، وعيناها مثبتتان على الهدف.
ابنة واحدة وحيدة.
تلك اللحظة.
“اتصلي برومان ديمتري الآن. سأفعل أي شيء تريده، لذا تخلص من كل أطفال باركو الملاعين الآن. على الأقل لا أريد أن أكون محظية أنتوني باركو.”
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
فتحت البوابات على مصراعيها.
اتخذت القرار.
من الآن فصاعدا.
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
ستعيش فلورا حياة جديدة.
سرعان ما اطلقت فلورا سهمًا آخر، ومما تدربت عليه في الأيام القليلة الماضية، جاء ألم خفيف من إصبعها.
***
*تاك.*
***
تم قطع الاتصال السحري.
*تاك.*
“…ما علاقتنا بهذه الخطة؟”
عندما قالت فلورا إنها قبلت العرض، سأل كريس، الذي كان يراقب الموقف من الجانب.
“هل ستهاجم الآن؟”
فتحت البوابات على مصراعيها.
رومان والجنود.
رومان.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
إذا أعطى أمرًا الآن، يمكنه المساعدة على الفور لكن رومان لا يريد المبالغة في ذلك.
لم يكونوا بعيدين عن لورانس.
“لا. سنشاهد أكثر قليلاً.”
*تاك.*
والقوس بيدها.
“إذا تركنا الوقت يمضي على هذا النحو، فقد تنهار لورانس. حشدت باركو الفلير للحصار. قوتها النارية ليست في المستوى الذي يمكن لقوة لورانس أن تصمد أمامه إذا كنت ستساعد لورانس حقًا وتحبط خطط باركو، فيجب عليك مهاجمة مؤخرة العدو الآن حتى يتمكنوا من التنفس “.
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
كانت تلك نصيحة مناسبة.
عند سماع تلك الكلمات.
كان غير متوقع.
درس كريس الحرب، لذلك كان يعلم أن لورانس قد دفعت إلى حافة الهاوية.
“… حسناً.”
***
لكن.
نعم.
فكر رومان بشكل مختلف.
“هجوم! لن نسقط أبدا!”
“لماذا يجب أن أفكر في ذلك حتى؟”
لقد كانت ملاحظة قاسية.
“… ماذا؟”
في المقام الأول، في حالة حيث تدفع إلى حافة الهاوية، يجب إعداد التضحية.
“لا يهم إذا خسرت لورانس. حتى إذا انهار الجدار وهاجمت قوات باركو لورانس، فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لمدة ساعة على الأقل. ما أريده هو تحقيق أقصى استفادة من القتال بين لورانس وباركو بأقل قدر من الضرر “.
تم الاتصال عن طريق الاتصال السحري.
لقد كانت ملاحظة قاسية.
قبل الانفصال عنها بسهولة، وقال انه لا يمكنه التضحية بنفسه أبدًا لأنه لا يزال غريبًا.
في مواجهة الواقع البارد، كانت فلورا مصممة على التخلي عن كل شيء.
لقد اهتم بالمكاسب العملية فقط، واستبعد الضمير تمامًا كإنسان.
‘كان قلبي ينبض.‘
كان رومان يحاول ببساطة أن يفعل شيئًا خطيرًا مع باركو، لهذا السبب فقط.
“كريس”.
“نعم.”
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
رومان.
“هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار أثناء اتباعك لي. الشيئ الأهم من موت مئات الأشخاص الذين لا أعرفهم هو أن لا ينزف شخصًا واحدًا من أتباعي. سوف يقتل الكثيرين من لورانس بسبب هذا. لكنها مشكلتهم لأنهم اتبعوا شخصًا غير كفء، وليس لدي أي نية لسفك تضحيات لا معنى لها من أولئك الذين أقسموا لي بالولاء من أجلهم. لذا ارتاح تماماً. عندما يتعين علينا التدخل من أجل تضحيات لورانس، سيكون علينا سفك الدماء “.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
“… حسناً.”
فتحت البوابات على مصراعيها.
أومأ كريس برأسه.
كانت تلك نصيحة مناسبة.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
كانت الأولوية بالنسبة إلى فلورا هي سلامة الأسرة، لذلك نظرت مباشرة إلى رومان وقالت.
في لحظة، رفت حواجب فلورا.
رومان ديمتري.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
قد يكون قاسياً مع الآخرين، لكنه كان على الأقل جديراً بقسم الولاء.
“ماذا تقصدين!”
***
فوق الحائط.
سارت الأمور بسرعة.
[بسيط. التضحية من أجل الخطة. إذا أعلن منزل لورانس عن استعداده للنزيف وتقدم أولاً، فسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة في الوفاء بالوعد باسم رومان ديمتري. لكي تسير محادثتنا بسلاسة، يجب أن نقطع وعدًا أولاً.]
أومأ كريس برأسه.
مع اقتراب جيش باركو، اقتربت فلورا من الفيكونت لورانس وقالت،
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
“أبي! افتح البوابات الآن وواجه جيش باركو مباشرة!”
أومأ كريس برأسه.
تحت الجدار.
“ماذا تقصدين!”
منذ اللحظة التي دخلت فيها ساحة المعركة، انتهت حياتها كامرأة أرستقراطية عاشت دون أن تعرف شيئًا.
فتح البوابات.
اقتراح رومان.
تلك اللحظة.
لقد كان بيانًا غير مقبول للفيكونت لورانس.
‘لقد كان شخصًا لم أكن أعرفه حتى.‘
قالت فلورا بلهفة.
لكن فلورا، التي لم تستطع الشرح بالتفصيل، أقنعت والدها بنبرة قوية.
تلك اللحظة.
“لقد وعدت رومان ديمتري للتو بالمساعدة من خلال التواصل السحري. السبب في عدم قدرتنا على تحمل هجوم باركو هو وجود الفلير لذلك، إذا فتحت البوابات الآن وجذبت الأعداء، فسيظهر رومان ديمتري مع الجيش ويدمر الفلير “.
سارت الأمور بسرعة.
“لماذا رومان ديمتري؟”
رومان ديمتري.
“نعم.”
“ليس لدي وقت للشرح. الشيء المؤكد هو أن رومان ديمتري ليس رجلاً يخلف بوعده.”
بالوقت الحاضر.
“… حسناً.”
كان عقل الفيكونت لورانس متشابكًا بشكل معقد.
رومان ديمتري.
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا، رآه لفترة وجيزة بحادثة ناب الدم. كان هناك إحساس بالكرامة في الطريقة التي ينظر بها إلى نفسه، ولم يكن يبدو كشخص يمكنه التحدث بكلمات ولا يفعلها كما قالت فلورا.
قالت فلورا بلهفة.
المشكلة هي.
‘كانوا يعرفون وضعنا ولكن اقترحوا هذا. كان رومان ديمتري هو الشخص الوحيد الذي تجرأ على التضحية وحتى عرض على لورانس مثل هذا الاقتراح. لا يمكننا رفض عرض رومان.‘
لم يكن لديه أي سبب لمساعدة لورانس.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
‘هل هو الخيار الصحيح أن نثق برومان ديمتري ونفتح البوابات؟ وفقًا لتفسير ابنتي ربما فكر رومان ديمتري في المساعدة بقوته الخاصة بدلاً من استعارة قوة الأسرة. الخصم هو عائلة باركو. بغض النظر عن مدى تشتيت انتباههم، من الصعب هزيمة القوات التي قاموا بتشكيلها ونخب مرتزقة بيرج للاقتراب من الفلير. و إذا كنت لا تعرف كيفية استخدام الهالة، فلا يمكنك حتى كسر الفلير في المقام الأول.‘
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
الفصل 42: زهرة لورانس (3)
لم يصدر الحكم.
مفترق طرق الحياة.
ذهب احترام الذات منذ فترة طويلة.
كان الفيكونت لورانس ضعيفًا.
فوق الحائط.
كان مثالاً نموذجيًا لصدر طائر(رجل بلا عضلات)، و كلما كان الموقف أكثر خطورة، كان أقل قدرة على إصدار الحكم الصحيح.
رومان ديمتري.
نعم.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
الآن بعد أن كان جنود لورانس يموتون في الخارج، كانت بحاجة إلى طريقة لحل المشكلة.
“أبي، إنها معركة حيث نكون في وضع غير مؤات على أي حال. في اللحظة التي قررنا فيها القتال، قمنا بالرهان كثيرًا على هذه المعركة وإذا لم نهزم باركو، فستختفي عائلة لورانس من تاريخ مملكة كايرو. صدقني تدمير الفلير بمساعدة رومان ديمتري هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها البقاء على قيد الحياة الآن “.
ومع ذلك، في تفسير رومان الذي أعقب ذلك على الفور، لم تستطع فلورا التحكم في تعبيرها.
قالت فلورا بلهفة.
رأى الفيكونت لورانس شخصية فلورا.
مزقت فلورا التنورة بخشونة، ثم وقفت في وضع مريح لإطلاق السهام وصرخت بصوت عالٍ على الجنود.
كانت الدروع مصبوغة بالنيران، وكانت التنورة ممزقة وترفرف.
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
والقوس بيدها.
‘ربما كان غاضباً بسبب الانفصال، لكنني لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعل رومان ديمتري يساعد لورانس.‘
كان رجل ضعيف وغير قادر على اتخاذ القرارات، لكن فلورا وجدت طريقة لحل المشكلة.
ابنة واحدة وحيدة.
الآن يبدو أنه يعرف على وجه اليقين.
تغلب الفيكونت لورانس على خوفه وصرخ على الجنود.
“افتحوا البوابات الآن! وافق رومان ديمتري على مساعدتنا لذا اخرجوا من البوابات واقتلوا أشرار باركو الملاعين!”
“هذا هو بالضبط مبرري للتدخل في الحرب. لن أسامح أبدًا أولئك الذين لمسوا رفاقي. هذا ما فعلته مع ناب الدم، والأمر ليس مختلفًا الآن. إذا كان وقت التحرش قبل الانفصال، فـفلورا لورانس، كانت ملكي أيضًا. إذا وعدتني بهذا، فسوف أتأكد من أن أنتوني بارك لن ينظر إليك أبدًا بعيون شهوانية مرة أخرى “.
فتحت البوابات على مصراعيها.
وفقًا لخطة رومان، اختارت لورانس تقديم تضحية للفوز.
******************************************************
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
مع اشتعال النيران في كل مكان، ركضت فلورا نحو جدار القلعة وأطلقت السهام مع الجنود.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
[بسبب مشاركتي في الحرب، سيكون هناك الكثير من الخلافات في المستقبل لأن زواجنا قد تم فسخه، ليس لدي سبب للتدخل في الحرب، وهذا أمر ستستغله الحكومة المركزية التي تدعم عائلة باركو لذلك، هناك شيء ما عليك القيام به مع ما سيحدث بعد ذلك. إذا كنتِ تريدين حقًا أن يكون منزل لورانس آمنًا، فامنحيني مبررًا حتى أتمكن من التدخل في الحرب.]
تم قطع الاتصال السحري.
“لقد سقط الجدار!”
حتى ذلك الحين، لم تكن تعرف ماذا يعني ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
