التجنيد (5)
الفصل 32: التجنيد (5)
نقل الجرحى.
حتى عندما ذبح الفصائل التي أتت مثل الأمواج و غزا الموريم.
بالحفلة الاستقراطية.
‘كما قال السيد لا يمكننا العثور على الأشخاص الذين لديهم الشروط التي نريدها بمجرد التهديدات اللفظية لهذا السبب أريد أن أوضح لكم أنكم تخاطرون بحياتكم بالفعل كحادث واحد فقط حتى لو حدث ذلك مرة واحدة فقط من كل مائة، فسيتم تخويف المتقدمين بنسبة 1٪.’
مشى إلى الأمام.
كان الأمر مختلفًا حينها.
عندما تقدم المختبر الأول لم يستطع موريسون، الذي كان الثاني إخفاء قلقه.
كان رومان في ذلك اليوم مثل الطاووس الملون المليء بالحيوية كرجل نبيل، لكنه الآن مجهز بأسلحة كأنه جاهز للذهاب للمعركة.
لم يكن الزخم مزحة.
‘كما قال السيد لا يمكننا العثور على الأشخاص الذين لديهم الشروط التي نريدها بمجرد التهديدات اللفظية لهذا السبب أريد أن أوضح لكم أنكم تخاطرون بحياتكم بالفعل كحادث واحد فقط حتى لو حدث ذلك مرة واحدة فقط من كل مائة، فسيتم تخويف المتقدمين بنسبة 1٪.’
استسلم الناس عن غير قصد، وأحنت الحشود على كلا الجانبين رؤوسهم، لم يجرؤوا على النظر في عيون رومان.
اعتقد أنه يمكن أن يتعلم فنون الدفاع عن النفس براتب مغري قدره 8 فضيات، استقال من وظيفته و خاض الاختبار.
نظرة الناس.
‘حسنا هذا اختبار بسيط بغض النظر عن مدى رغبة رومان ديمتري في جندي شجاع فهو لا يريد أن يموت الناس أثناء الاختبار ربما يكون رامي السهام الذي يجري الاختبار شخصًا موهوبًا جدًا ولن يخطئ أبدًا. هذا صحيح. مع الفطرة السليمة لن يتبع أحد قاتلًا يقتل الناس في اختبار لتجنيد الجنود. ‘
ردود فعل الناس.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
أخذها رومان كأمر مسلم به.
عند رؤية الأشخاص الذين ما زالوا غير قادرين على رفع أعينهم، تقدم كريس للأمام و فتح فمه.
مئات الآلاف من التابعين، و الذي اعترفوا به كحصان سماوي جديد.
كان الناس مضطربين.
******************************************************
حتى عندما ذبح الفصائل التي أتت مثل الأمواج و غزا الموريم.
رومان، أو لا، عاش بايك جونغ هيوك كحاكم، لذلك كان يعرف نوع الموقف الذي يجب أن يظهره.
زفر بشدة.
وبالطبع.
بوم~بوم.
سهم يخترق الفخذ.
مشى إلى الأمام.
إذا كان يؤمن بحقيقة أن شيئًا لن يحدث ويتحمل، فهو متأكد من أن السهم سيخطأه بالتأكيد.
نظر الناس في عيون بعضهم البعض.
‘هذا الاختبار. انه مجنون! ‘
إنه أمر غير مفهوم.
قال رومان.
اختراق!
حسب الشائعات رومان ديمتري، تقدم بطلب للتجنيد، لكن بعض الناس اعتقدوا أنه كان قوة صغيرة من أن يشغل منصب جنرال.
و مع ذلك، عندما التقوا رومان شخصيًا لم يكن لديهم خيار سوى اتخاذ إجراء مختلف عما كان متوقعًا.
جو طبيعي.
بوم~بوم.
موقف حيث اعتبر التطلع له مسلم به.
لقد كان كائنا مختلفا عن عامة الناس و الرجال الذين كانوا يثرثرون لم يتمكنوا من قول أي شيء الآن.
“هل ستكون مستعدًا حقًا للإطلاق عليك؟”
استمر الصمت.
أخيرا.
اخترق اللوحة في الخلف.
وقف رومان أمام الناس.
قال رومان بنبرة هادئة عندما رأى أكثر من خمسمائة شخص يحنون رؤوسهم نحوه.
حتى إذا لم يكن يعرف كيفية استخدام السيف، فقد أراد موهبة كهذه بحيث يمكنه حمل السيف بيديه العاريتين لتحقيق النصر.
“ارفع رأسك.”
أخذها رومان كأمر مسلم به.
لقد كان أمرا.
“اللعنة، اللعنة، اللعنة.”
رفع الناس رؤوسهم.
لم يفعل رومان أي شيء مميز لكن الناس كانوا محاصرين بالفعل في زخم رومان.
لقد كان أمرا.
كان السقوط على الأرض والصراخ والنعيق أيضًا هو ما طالب به رومان مقابل الصفقة.
“كما هو مذكور في الإعلان، سأنتهز هذه الفرصة لاختيار 30 جنديًا للقتال من أجلي لدي ما أقوله لكم قبل بدء الاختبار، أنا رومان ديمتري ليس لدي أي نية للعيش حياة عادية في منطقة ما سنكافح دائمًا للوصول إلى مركز أعلى مما نحن عليه الآن والقتال بحياتنا في هذه العملية هو مصير لا مفر منه لذلك أولئك الذين يرغبون في اتباعي بجبن غادروا الآن. في اللحظة التي تفقد فيها رقبتك في ساحة المعركة الشيء الوحيد الذي يجب أن تندم عليه ليس الاستياء ضدي لقيادتك إلى ساحة المعركة ولكن الندم على عدم مشاهدة الشخص الذي سأقف عليه في أعلى نقطة في القارة “.
نظرة الناس.
“……!”
و مع ذلك، فإن السهم الثاني انحرف عن المسار، واخترق فخذ المتطوع الأول.
اندهش الناس
اختراق!
خطاب رومان.
كنت متعجرفًا.
كما لو كان جرحًا خطيرًا جدًا، عالج الجرح بيديه المستعجلة.
قال رومان ديمتري الذي لم يكن جيد في شيئ، وحتى منصب الوريث كان على المحك في عائلة ديمتري إنه كان الأفضل في القارة أمام الكثير من الناس.
بالحفلة الاستقراطية.
كانت المشكلة أنه لم يكن هناك ضحك، خلقت الكاريزما التي ينضح بها رومان والموقف الحازم الذي يظهره الوهم بأن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث.
حسنا.
كلمات رومان هراء.
“هل ستكون مستعدًا حقًا للإطلاق عليك؟”
وبالطبع.
و مع ذلك، بسبب للشائعات والمثل العليا فإن الأشخاص الذين أتوا لرؤية رومان لم يتمكنوا من العودة.
قال رومان.
إنه أمر غير مفهوم.
“إذا نجحت في الاختبار وأصبحت تابعي ستكون قادرًا على عيش حياتك كحيوان مفترس يمكنه أن يقرر حياته بنفسه. أنا رومان ديمتري، أعدك بهذا.”
******************************************************
كان يعتقد في نفسه نظرًا لوقوع هذا النوع من الحوادث من أول متقدم، إنهم قد يضعوا جهاز أمان أو يغيرون طريقة إجراء الاختبار.
وهذا كان انتهاء الموضوع.
قال رومان.
تراجع رومان ديمتري خطوة إلى الوراء.
أخيرا.
انهار مقدم الطلب.
كانت تلك هي اللحظة التي ارتفعت فيها ستارة الاختبار.
لم يكن هناك تصفيق.
***
لم يكن هناك تصفيق.
ربما لم يتمكن معظم الناس حتى من تلقي سيف كريس.
شعور بالاختناق.
عند رؤية الأشخاص الذين ما زالوا غير قادرين على رفع أعينهم، تقدم كريس للأمام و فتح فمه.
إنها معركة عقلية.
“من الآن فصاعدًا، سأخبركم بكيفية متابعة الاختبار الأول.”
‘كيف بحق الجحيم يفترض أن نثق في ذلك الرامي؟ حتى لو كنت مطلق محترف، فلا يمكن دائمًا أن تكون مثاليًا، ويمكن أن تكون تكلفة أخطائك هي حياتي لا أريد أن أموت، سبب خضوعي للاختبار هو الحصول على فرصة لأصبح فارسًا أثناء التدريب كجندي، لكن ليس لدي أي نية للموت عبثًا! ‘
خمسمائة متطوع.
الرعب لا ينتهي عند هذا الحد.
“هل ستكون مستعدًا حقًا للإطلاق عليك؟”
اعتقد لوكاس أن مستوى أولئك الذين تقدموا للتجنيد كان أعلى من المتوقع، ولكن وفقًا لمعايير رومان، لم يكن هناك فرق.
كان تجنيد المجندين فرصة ذهبية.
ربما لم يتمكن معظم الناس حتى من تلقي سيف كريس.
كانت المشكلة أنه لم يكن هناك ضحك، خلقت الكاريزما التي ينضح بها رومان والموقف الحازم الذي يظهره الوهم بأن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث.
و مع ذلك، في الوقت الحالي كان من الأفضل توفير الجنود من خلال هذه الطريقة، لم يكن البدء من الأسفل وضعًا غير مألوف بالنسبة لرومان.
بدأ الاختبار.
12 خرجوا من الكهف.
كان بايك جونغ-هيوك أول من شكل مجموعة.
حسب الشائعات رومان ديمتري، تقدم بطلب للتجنيد، لكن بعض الناس اعتقدوا أنه كان قوة صغيرة من أن يشغل منصب جنرال.
وبينما كان يدعو التالي، كان يمسح الدم من يديه، أغلق موريسون عينيه بإحكام على الفور.
حتى ذلك الحين، كانت الفوضى من جانبه فقط، لكن بايك جونغ-هيوك أكد قيمة واحدة فقط.
وهذا كان انتهاء الموضوع.
‘ما أريده هو روح قوية، أولئك الذين يولدون بقلب الوحش سوف يصبحون أقوياء بسرعة حتى لو بدأوا من القاع، هؤلاء الأشخاص فقط يمكنهم أن يكونوا معي.‘
كان مخططا.
اندهش الناس
قلب الوحش.
كان رامي السهام من الرماة المعروفين في المنطقة المجاورة وكان أول رجل قدم طلبًا يعلم أن فخذه سيُثقب.
إنها موهبة فطرية.
“من الآن فصاعدًا، سأخبركم بكيفية متابعة الاختبار الأول.”
كيفن الذي رفع سيفه دون تردد عند الأمر بقطع ذراعه، أو كريس الذي سأل المنتصر كيف يصبح قويا حتى بعد هزيمة مروعة.
كانت الحقيقة قاسية.
كان هذا هو الحال مع قلب الوحش.
حتى إذا لم يكن يعرف كيفية استخدام السيف، فقد أراد موهبة كهذه بحيث يمكنه حمل السيف بيديه العاريتين لتحقيق النصر.
الأشخاص الذين لديهم قوة عالية، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم ضمان النصر في المعارك مع الكائنات الأخرى ذات القدرة منذ الولادة.
الأشخاص الذين لديهم قوة عالية، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم ضمان النصر في المعارك مع الكائنات الأخرى ذات القدرة منذ الولادة.
30 شخصا.
‘كما هو متوقع.’
لا توجد شروط.
لكن.
كان من عامة الشعب.
حتى إذا لم يكن يعرف كيفية استخدام السيف، فقد أراد موهبة كهذه بحيث يمكنه حمل السيف بيديه العاريتين لتحقيق النصر.
قال كريس.
و مع ذلك، عندما التقوا رومان شخصيًا لم يكن لديهم خيار سوى اتخاذ إجراء مختلف عما كان متوقعًا.
لقد كانت صفقة جيدة.
“طريقة الاختبار بسيطة عندما يقف المتطوع في الموضع المحدد فإن الرامي الذي أعددناه سيطلق ثلاثة سهام، على المتطوع يمكن للسهم أن يخترق جسد المتطوع ويحدث جروحًا مميتة أو بالكاد يمكن أن يخطئ ويخترق اللوحة خلف ظهره ما هو مؤكد هو أن فقط أولئك الذين لم يتحركوا على الإطلاق أثناء إطلاق جميع الأسهم الثلاثة يمكنهم التأهل للاختبار الأول “.
شعور بالاختناق.
الاختبار الأول.
كان الدم يسيل على الأرض بينما كان الجرحى يُحملون على نقالة، شحب وجه موريسون الذي كان قد تحسن من وقت قريب.
“طريقة الاختبار بسيطة عندما يقف المتطوع في الموضع المحدد فإن الرامي الذي أعددناه سيطلق ثلاثة سهام، على المتطوع يمكن للسهم أن يخترق جسد المتطوع ويحدث جروحًا مميتة أو بالكاد يمكن أن يخطئ ويخترق اللوحة خلف ظهره ما هو مؤكد هو أن فقط أولئك الذين لم يتحركوا على الإطلاق أثناء إطلاق جميع الأسهم الثلاثة يمكنهم التأهل للاختبار الأول “.
كان اختبارًا لتأكيد الشجاعة.
وبينما كان يدعو التالي، كان يمسح الدم من يديه، أغلق موريسون عينيه بإحكام على الفور.
***
بدأ الاختبار.
12 خرجوا من الكهف.
عندما تقدم المختبر الأول لم يستطع موريسون، الذي كان الثاني إخفاء قلقه.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
‘هذا الاختبار. انه مجنون! ‘
اختراق!
موريسون.
“طريقة الاختبار بسيطة عندما يقف المتطوع في الموضع المحدد فإن الرامي الذي أعددناه سيطلق ثلاثة سهام، على المتطوع يمكن للسهم أن يخترق جسد المتطوع ويحدث جروحًا مميتة أو بالكاد يمكن أن يخطئ ويخترق اللوحة خلف ظهره ما هو مؤكد هو أن فقط أولئك الذين لم يتحركوا على الإطلاق أثناء إطلاق جميع الأسهم الثلاثة يمكنهم التأهل للاختبار الأول “.
كان من عامة الشعب.
لقد كان كائنا مختلفا عن عامة الناس و الرجال الذين كانوا يثرثرون لم يتمكنوا من قول أي شيء الآن.
“ها~هو.”
بعد أن كسب لقمة العيش كعامل منجم في منجم للحديد اعتقد أن العمل الذي يغطيه بالغبار كل يوم لا يناسبه.
لذلك أراد دائمًا أن يكون فارسًا رائعًا مثل كريس. دون معرفة كمية الدم والعرق التي كان على الفرسان أن يبذلوها قبل وصولهم إلى هذا المكان، وقع في حب أوهامه الرجولية عندما نظر إلى درعهم الذي عكس ضوء الشمس.
رأوه.
كان الأمرهكذا.
30 شخصا.
كان تجنيد المجندين فرصة ذهبية.
اعتقد أنه يمكن أن يتعلم فنون الدفاع عن النفس براتب مغري قدره 8 فضيات، استقال من وظيفته و خاض الاختبار.
سهم يخترق الفخذ.
حتى عندما ذبح الفصائل التي أتت مثل الأمواج و غزا الموريم.
وبالطبع.
لم يكن لدى موريسون أي نية للمخاطرة بحياته من أجل الاختبار.
يبدو أن أولئك الذين لم يولدوا بقلب وحش لن يتمكنوا حتى من اجتياز الاختبار الأول بسهولة.
“……!”
“اللعنة، اللعنة، اللعنة.”
***
“اللعنة، اللعنة، اللعنة.”
يرتجف
بعد أن كسب لقمة العيش كعامل منجم في منجم للحديد اعتقد أن العمل الذي يغطيه بالغبار كل يوم لا يناسبه.
كان مخيفا.
أول مختبر.
عندما رأى رامي السهام يغذي السهام على قوسه، أراد فقط إنكار الحقيقة التي ستحل به قريبًا.
إذا كان يؤمن بحقيقة أن شيئًا لن يحدث ويتحمل، فهو متأكد من أن السهم سيخطأه بالتأكيد.
‘كيف بحق الجحيم يفترض أن نثق في ذلك الرامي؟ حتى لو كنت مطلق محترف، فلا يمكن دائمًا أن تكون مثاليًا، ويمكن أن تكون تكلفة أخطائك هي حياتي لا أريد أن أموت، سبب خضوعي للاختبار هو الحصول على فرصة لأصبح فارسًا أثناء التدريب كجندي، لكن ليس لدي أي نية للموت عبثًا! ‘
“ها~هو.”
كان مخيفا.
إذا كان يؤمن بحقيقة أن شيئًا لن يحدث ويتحمل، فهو متأكد من أن السهم سيخطأه بالتأكيد.
زفر بشدة.
قال رومان.
و كأن شيئا لم يحدث.
وقف المختبر الأول في الموقع المحدد.
“إذا نجحت في الاختبار وأصبحت تابعي ستكون قادرًا على عيش حياتك كحيوان مفترس يمكنه أن يقرر حياته بنفسه. أنا رومان ديمتري، أعدك بهذا.”
لقد كانت صفقة جيدة.
موريسون، ألقى نظرة خاطفة على تعبير رومان وهو ينظر إلى المختبر القلق.
‘حسنا هذا اختبار بسيط بغض النظر عن مدى رغبة رومان ديمتري في جندي شجاع فهو لا يريد أن يموت الناس أثناء الاختبار ربما يكون رامي السهام الذي يجري الاختبار شخصًا موهوبًا جدًا ولن يخطئ أبدًا. هذا صحيح. مع الفطرة السليمة لن يتبع أحد قاتلًا يقتل الناس في اختبار لتجنيد الجنود. ‘
كان صامت.
بدأ الآن.
و كأن شيئا لم يحدث.
و مع ذلك، كان عازمًا على إجراء الاختبار.
نظرًا لأنه لم يكن قلقًا بشأن الحادث على الإطلاق، فرح موريسون قليلا.
إنه أمر غير مفهوم.
كان مخيفا.
‘حسنا هذا اختبار بسيط بغض النظر عن مدى رغبة رومان ديمتري في جندي شجاع فهو لا يريد أن يموت الناس أثناء الاختبار ربما يكون رامي السهام الذي يجري الاختبار شخصًا موهوبًا جدًا ولن يخطئ أبدًا. هذا صحيح. مع الفطرة السليمة لن يتبع أحد قاتلًا يقتل الناس في اختبار لتجنيد الجنود. ‘
قال رومان.
سقط الرجل القوي على الأرض وصرخ، تدفقت الدماء مثل نهر من الجزء الذي اخترقه السهم.
فتح يدينه المتشابكتين.
أخيرا.
كان العرق غزيرًا.
عندما سمعت لأول مرة عن الطريقة التي تم بها إجراء الاختبار اعتقد أنه كان متطرفًا ولكن بعد التفكير في الأمر أدرك أن كريس قد تعمد إخافة الناس.
الخوف يأتي من الخيال.
‘ما أريده هو روح قوية، أولئك الذين يولدون بقلب الوحش سوف يصبحون أقوياء بسرعة حتى لو بدأوا من القاع، هؤلاء الأشخاص فقط يمكنهم أن يكونوا معي.‘
حتى إذا أظهر رامي السهام مهاراته أثناء الاختبار، فمنذ اللحظة التي حذر فيها كريس من أنه قد يفقد حياته، فلن يكون أمام المتقدمين خيار سوى إجراء الاختبار في خوف.
لكن.
إنها معركة عقلية.
“من الآن فصاعدًا، سأخبركم بكيفية متابعة الاختبار الأول.”
إذا كان يؤمن بحقيقة أن شيئًا لن يحدث ويتحمل، فهو متأكد من أن السهم سيخطأه بالتأكيد.
الرعب لا ينتهي عند هذا الحد.
‘هل ستمضي قدما في الاختبار بينما تنظر إلى الدم بجهل؟’
انهار مقدم الطلب.
(يقصد هل سيكمل رومان الاختبار ويتجاهل من يموتوا)
شعر بالارتياح.
في اللحظة التي أخذ فيها نفسا عميقا.
و مع ذلك، في الوقت الحالي كان من الأفضل توفير الجنود من خلال هذه الطريقة، لم يكن البدء من الأسفل وضعًا غير مألوف بالنسبة لرومان.
اختراق!
لكن.
“جنون.”
“ااااااااه!”
الفصل 32: التجنيد (5)
سقط أول متطوع على الأرض وهو يصرخ.
لم يكن لدى موريسون أي نية للمخاطرة بحياته من أجل الاختبار.
_____________________________________________________
السهم الأول.
اخترق اللوحة في الخلف.
نظرًا لأنه لم يكن قلقًا بشأن الحادث على الإطلاق، فرح موريسون قليلا.
و مع ذلك، فإن السهم الثاني انحرف عن المسار، واخترق فخذ المتطوع الأول.
وهذا كان انتهاء الموضوع.
شعر بالارتياح.
اختراق!
وقف المختبر الأول في الموقع المحدد.
“اااااااه!”
لم يكن الزخم مزحة.
الفصل 32: التجنيد (5)
انهار مقدم الطلب.
“اللعنة، اللعنة، اللعنة.”
‘حسنا هذا اختبار بسيط بغض النظر عن مدى رغبة رومان ديمتري في جندي شجاع فهو لا يريد أن يموت الناس أثناء الاختبار ربما يكون رامي السهام الذي يجري الاختبار شخصًا موهوبًا جدًا ولن يخطئ أبدًا. هذا صحيح. مع الفطرة السليمة لن يتبع أحد قاتلًا يقتل الناس في اختبار لتجنيد الجنود. ‘
سقط الرجل القوي على الأرض وصرخ، تدفقت الدماء مثل نهر من الجزء الذي اخترقه السهم.
قطرات من الدم الأحمر تقطر في كل مكان.
هرع كريس وغيره من الجنود المنتظرين لعلاج المتطوع، و لكن منذ اللحظة التي رأوا فيها الدم، شحبت وجوه موريسون والمتطوعين الآخرين.
رأوه.
سهم يخترق الفخذ.
‘هذا الاختبار. انه مجنون! ‘
لم يكن الرامي محترف.
أخيرا.
سقط الرجل القوي على الأرض وصرخ، تدفقت الدماء مثل نهر من الجزء الذي اخترقه السهم.
إذا كان السهم قد اخترق الرأس بدلاً من الفخذ، لكان المتطوع قد مات على الفور.
“من الآن فصاعدًا، سأخبركم بكيفية متابعة الاختبار الأول.”
“جنون.”
“هل ستكون مستعدًا حقًا للإطلاق عليك؟”
قال كريس.
“هذا هراء.”
كان الناس مضطربين.
لم يكن لدى موريسون أي نية للمخاطرة بحياته من أجل الاختبار.
عندما تقدم المختبر الأول لم يستطع موريسون، الذي كان الثاني إخفاء قلقه.
عندما نظروا إلى بعضهم البعض، ضحك كريس الذي كان يعالج مقدم الطلب في الداخل.
‘كيف بحق الجحيم يفترض أن نثق في ذلك الرامي؟ حتى لو كنت مطلق محترف، فلا يمكن دائمًا أن تكون مثاليًا، ويمكن أن تكون تكلفة أخطائك هي حياتي لا أريد أن أموت، سبب خضوعي للاختبار هو الحصول على فرصة لأصبح فارسًا أثناء التدريب كجندي، لكن ليس لدي أي نية للموت عبثًا! ‘
كان الدم يسيل على الأرض بينما كان الجرحى يُحملون على نقالة، شحب وجه موريسون الذي كان قد تحسن من وقت قريب.
‘كما هو متوقع.’
حتى عندما ذبح الفصائل التي أتت مثل الأمواج و غزا الموريم.
حتى ذلك الحين، كانت الفوضى من جانبه فقط، لكن بايك جونغ-هيوك أكد قيمة واحدة فقط.
أول مختبر.
‘كما هو متوقع.’
كان مخططا.
كان رامي السهام من الرماة المعروفين في المنطقة المجاورة وكان أول رجل قدم طلبًا يعلم أن فخذه سيُثقب.
لقد وعد مقدمًا أنه سيطلق عليه سهمًا على منطقة لم تكن فيها إصابة قاتلة ودفع رومان تعويضًا كبيرًا في المقابل.
بوم~بوم.
و مع ذلك، كان عازمًا على إجراء الاختبار.
إنها معركة عقلية.
لقد وعد مقدمًا أنه سيطلق عليه سهمًا على منطقة لم تكن فيها إصابة قاتلة ودفع رومان تعويضًا كبيرًا في المقابل.
لقد وعد مقدمًا أنه سيطلق عليه سهمًا على منطقة لم تكن فيها إصابة قاتلة ودفع رومان تعويضًا كبيرًا في المقابل.
لقد كانت صفقة جيدة.
اعتقد أنه يمكن أن يتعلم فنون الدفاع عن النفس براتب مغري قدره 8 فضيات، استقال من وظيفته و خاض الاختبار.
‘ما أريده هو روح قوية، أولئك الذين يولدون بقلب الوحش سوف يصبحون أقوياء بسرعة حتى لو بدأوا من القاع، هؤلاء الأشخاص فقط يمكنهم أن يكونوا معي.‘
كان السقوط على الأرض والصراخ والنعيق أيضًا هو ما طالب به رومان مقابل الصفقة.
لا توجد شروط.
قام كريس بفحص حالة الشخص المصاب وتمكن من التأكد من أنها ليست إصابة خطيرة كما هو مخطط لها.
بدأ الآن.
لكن.
أظهر عمدا تعبيرا جادا.
30 شخصا.
كما لو كان جرحًا خطيرًا جدًا، عالج الجرح بيديه المستعجلة.
قال رومان بنبرة هادئة عندما رأى أكثر من خمسمائة شخص يحنون رؤوسهم نحوه.
كان مخيفا.
‘كما قال السيد لا يمكننا العثور على الأشخاص الذين لديهم الشروط التي نريدها بمجرد التهديدات اللفظية لهذا السبب أريد أن أوضح لكم أنكم تخاطرون بحياتكم بالفعل كحادث واحد فقط حتى لو حدث ذلك مرة واحدة فقط من كل مائة، فسيتم تخويف المتقدمين بنسبة 1٪.’
يرتجف
قال رومان.
الرعب لا ينتهي عند هذا الحد.
واحد من كل مائة.
سيكون هناك أربعة ضحايا آخرين في المستقبل، وهذا سيبقي توتر المتقدمين حتى النهاية.
أول مختبر.
قال رومان بنبرة هادئة عندما رأى أكثر من خمسمائة شخص يحنون رؤوسهم نحوه.
نقل الجرحى.
“من الآن فصاعدًا، سأخبركم بكيفية متابعة الاختبار الأول.”
كان الدم يسيل على الأرض بينما كان الجرحى يُحملون على نقالة، شحب وجه موريسون الذي كان قد تحسن من وقت قريب.
كان من عامة الشعب.
كان يعتقد في نفسه نظرًا لوقوع هذا النوع من الحوادث من أول متقدم، إنهم قد يضعوا جهاز أمان أو يغيرون طريقة إجراء الاختبار.
كما لو كان جرحًا خطيرًا جدًا، عالج الجرح بيديه المستعجلة.
حسنا.
لكن.
“سيتم اعتبار المتقدم الثاني مستسلم، أولئك الذين يخافون من دخول السهام في أجسادهم فاليستسلموا الآن، حتى لو علّق سهم في جسدك إذا جززت على أسنانك وتحملت فستكون قادراً على اكتساب مؤهلات المتقدمين الناجحين. لذا أيها الجبناء اخرجوا من هذا الاختبار الآن! ”
كانت الحقيقة قاسية.
“التالي.”
تكلم كريس.
وبينما كان يدعو التالي، كان يمسح الدم من يديه، أغلق موريسون عينيه بإحكام على الفور.
واحد من كل مائة.
إعلان الاستسلام.
رفع الراية البيضاء.
عند رؤية ذلك نقر كريس على لسانه.
ربما لم يتمكن معظم الناس حتى من تلقي سيف كريس.
يبدو أن أولئك الذين لم يولدوا بقلب وحش لن يتمكنوا حتى من اجتياز الاختبار الأول بسهولة.
“سيتم اعتبار المتقدم الثاني مستسلم، أولئك الذين يخافون من دخول السهام في أجسادهم فاليستسلموا الآن، حتى لو علّق سهم في جسدك إذا جززت على أسنانك وتحملت فستكون قادراً على اكتساب مؤهلات المتقدمين الناجحين. لذا أيها الجبناء اخرجوا من هذا الاختبار الآن! ”
إذا كان السهم قد اخترق الرأس بدلاً من الفخذ، لكان المتطوع قد مات على الفور.
و مع ذلك، فإن السهم الثاني انحرف عن المسار، واخترق فخذ المتطوع الأول.
الاختبار الأول.
‘هذا الاختبار. انه مجنون! ‘
حتى عندما ذبح الفصائل التي أتت مثل الأمواج و غزا الموريم.
بدأ الآن.
******************************************************
قطرات من الدم الأحمر تقطر في كل مكان.
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
استسلم الناس عن غير قصد، وأحنت الحشود على كلا الجانبين رؤوسهم، لم يجرؤوا على النظر في عيون رومان.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
