لحظة الاختيار (1)
الفصل 16: لحظة الاختيار (1)
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
“هل أنت مستاء للغاية من انتظارك حتى غروب الشمس؟ في اليوم الذي زارت فيه سيدة عائلة لورانس ديمتري. جاء رومان إلي وقال إنه يريد الانفصال عنها. في ذلك الوقت، صرخت في رومان وحملته المسؤولية، ولكن حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات لا يمكن أن يكون غبيًا بما يكفي للاعتقاد بأن زيارة فلورا لورانس لم تكن مرتبطة بالانفصال. ومع ذلك، فقد تخطيت المشكلة. اعتقدت أن رومان يريد أن يفعل ذلك، لذلك احتفظت بفمي مغلق وتركته يمضي، مثل الأبله الذي لا يعرف شيئًا “.
وجه شرس.
في نفس الوقت في القلعة.
قال البارون روميرو الحقيقة.
بعد إرشادات الخادم، دخل الفيكونت لورانس وفلورا إلى غرفة الاستقبال.
“فلورا.”
“نعم، أبي.”
لقد كان خطأ فادحا.
“هذا الاجتماع هو شيئ أعددناه للتراجع عن أخطائنا. كوني حذرة بشكل خاص فيما يتعلق بأقوالك وأفعالك.”
“أعترف أننا جئنا دون سابق إنذار. لكن ألسنا هنا لأننا قلنا إننا أردنا مقابلتك قبل أسبوع، ورفضت العرض ولم يوجد أخبار؟ إذا كنت قد رفضت مقابلتنا من البداية، لم أكن لأتأذى كثيرًا.”
“حاضر”.
لقد تجاوز الخط.
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
أومأت فلورا برأسها بضعف.
لكن.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
يوم قهر رومان ناب الدم.
يوم قهر رومان ناب الدم.
“لقد تم إخطارنا من جانب واحد بالانفصال. كانت لورانس من أرادت الزواج أولاً، ولكن بغض النظر عن إرادتنا، لم يكن لدينا خيار سوى قبول حقيقة الانفصال. لكن فيكونت لورانس يأتي إلي ويوبخني لانتظاره لفترة طويلة. رغم أنه لقاء لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا في المقام الأول، إلا أنهم نسوا أخطائهم تمامًا ويخرجون علم أحمر! ”
لقد انهار الحس السليم الذي يكونه عالم فلورا.
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
هو، الذي انتهى للتو من النظر في المستندات المالية، نظر إلى فيكونت لورانس دون أدنى إحراج.
لحظة اختيار.
“نعم، أبي.”
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
بووم!
الجو بارد.
الآن أدركت الحقيقة.
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
“لقد ارتكبنا خطأ كبيرا”.
أب كان دائما لطيفا.
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
الأب، الذي بدا وكأنه سيلتقط النجوم في السماء لفلورا، كان لديه سبب لتزويجها من رومان ديميتري حتى بعد سماع سمعة رومان.
فلورا لورانس.
جعلتها حزينة حقا.
لم يكن الأمر أنها ندمت على حقيقة أن رومان كان رجلاً مختلفًا عن الشائعات، لكنها كرهت أفعالها لعدم قدرتها على مواجهة صعوبات الأسرة.
ومع ذلك، تم إرشاده إلى غرفة انتظار بدون مضيف.
‘ما مدى صعوبة الأمر بالنسبة لك يا أبي؟’ فكرت في عقلها.
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
تداخل مظهر والدها وهو يعبر عن الحقيقة ويصرخ عليها مع صورته وهو يتحدث عن زواج مرتب لها بمظهر مكتئب.
كان الطرف الآخر على حق.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
حتى في هذا الموقف الصعب.
انتظار غير متوقع، قلبي تحطم.
أبي لم يجبرني.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
من الواضح أنه كان معادياً.
لو أنها كشفت حقيقة الانفصال بنفسها، لما كان هناك خطر على رومان.
‘إنها مشكلة يجب أن أتعامل معها. ليس لأن رومان ديمتري رجل بسمعة مختلفة، لكن لورانس تحتاج إلى قوة ديمتري للنجاة من الصراع مع عائلة باركو. لذلك دعونا نقبل الواقع. أنا شخص بالغ، ولا يمكنني دائمًا أن أكون زهرة لورانس.’ فكرت فلورا.
‘ما مدى صعوبة الأمر بالنسبة لك يا أبي؟’ فكرت في عقلها.
فُتح الباب المغلق.
أفسدَت الأمر.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
ثم وصلوا إلى غرفة الاستقبال.
لم يكن هناك مضيف ترحيبي.
يوم قهر رومان ناب الدم.
هبت ريح باردة فقط في غرفة الاستقبال الفسيحة، وقال الخادم إنه إذا احتاجوا إلى أي شيء يمكنهم دعوته وغادر وتركهم بمفردهم في الغرفة.
منذ أسبوع.
قال فيكونت لورانس لـ فلورا، “يبدو أننا سنضطر إلى الانتظار”.
“حاضر”.
هذا الاجتماع.
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
على الرغم من أنه جاء في الصباح دون سابق إنذار، إلا أن كونه الفيكونت وموضوع الزواج المرتب كان سببًا كافيًا للترحيب بهم كضيوف على الفور.
تداخل مظهر والدها وهو يعبر عن الحقيقة ويصرخ عليها مع صورته وهو يتحدث عن زواج مرتب لها بمظهر مكتئب.
ومع ذلك، تم إرشاده إلى غرفة انتظار بدون مضيف.
ولم يوضح الخادم متى سيتمكنون من مقابلة البارون ديمتري.
عندما نهض البارون روميرو من مقعده، تفوق مظهره الضخم على فلورا، التي وصلت خلف الفيكونت لورانس.
تنهد وجلس على الأريكة.
لم يكن فيكونت لورانس يعرف كيف سيكون رد فعل دميتري، فقط انتظر إلى ما لا نهاية، وشرب الشاي في الفضاء الصامت.
لكن.
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
الانتظار له حدوده.
في كبريائه، اعتقد الفيكونت لورانس أن ديمتري تتجاهل لورانس.
“هذا الاجتماع هو شيئ أعددناه للتراجع عن أخطائنا. كوني حذرة بشكل خاص فيما يتعلق بأقوالك وأفعالك.”
ساعة، ساعتان.
الآن أدركت الحقيقة.
مع مرور الوقت أكثر مما كان متوقعًا، أصبح تعبير فيكونت لورانس أكثر صرامة.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
‘إنها مشكلة يجب أن أتعامل معها. ليس لأن رومان ديمتري رجل بسمعة مختلفة، لكن لورانس تحتاج إلى قوة ديمتري للنجاة من الصراع مع عائلة باركو. لذلك دعونا نقبل الواقع. أنا شخص بالغ، ولا يمكنني دائمًا أن أكون زهرة لورانس.’ فكرت فلورا.
لا اعرف كم مضى من الوقت.
لكن.
كان من المؤكد أنه وصل إلى ديمتري قبل أن تشرق الشمس بالكامل، لكنه الآن يستطيع رؤية غروب الشمس خارج نافذة غرفة المعيشة. لقد كان تجاهلًا واضحًا. على الرغم من أن فلورا قد ارتكبت خطأ لا يغتفر في المقام الأول، إلا أنه لم يكن من المنطقي قضاء مثل هذا الوقت الطويل في الجلوس في غرفة الاستقبال بدون مضيف.
تنهد وجلس على الأريكة.
“ما رأيك في هذا الزواج، فيكونت لورانس؟ الزواج عن طريق الحب؟ اتحاد عائلتين؟ هذه الكلمات الفاخرة لا علاقة لها بهذا الزواج.”
أخيرًا، وقف فيكونت لورانس من مقعده.
‘الأمر ليس جيداً.’
“أعترف أننا جئنا دون سابق إنذار. لكن ألسنا هنا لأننا قلنا إننا أردنا مقابلتك قبل أسبوع، ورفضت العرض ولم يوجد أخبار؟ إذا كنت قد رفضت مقابلتنا من البداية، لم أكن لأتأذى كثيرًا.”
‘الأمر ليس جيداً.’
تم الوصول إلى الحد الأقصى.
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
في نفس الوقت في القلعة.
ولم يوضح الخادم متى سيتمكنون من مقابلة البارون ديمتري.
* * *
قال البارون روميرو الحقيقة.
مكتب البارون روميرو.
الفصل 16: لحظة الاختيار (1)
فُتح الباب المغلق.
فُتح الباب المغلق.
بوجه غاضب، أغلق فيكونت لورانس الباب ودخل، وتحدث بصوت عاتب.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
“بارون ديمتري! ما هو نوع آداب الأسرة التي تجعل الضيوف ينتظرون كل هذا الوقت الطويل؟ لم أكن أعرف أن عائلة ديمتري يمكن أن تكون وقحة للغاية، إذا لم تكونوا راضيين عن زيارتنا، فسنقوم بإعادتها من البداية!”
انتظار غير متوقع، قلبي تحطم.
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
على الرغم من أن اللقب كان علامة على وجود اختلاف صارخ في المكانة، إلا أنه لم يتردد في التعبير عن غضبه على الإطلاق.
كانت خسارة لديمتري من جانب واحد.
*تاك.*
وضع البارون روميرو قلمه.
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
بعد أيام قليلة من ذلك.
هو، الذي انتهى للتو من النظر في المستندات المالية، نظر إلى فيكونت لورانس دون أدنى إحراج.
“زهرة لورانس، نيرد ديمتري. نحن نعلم أفضل من أي شخص آخر أن سمعة الرجل والمرأة لا تتطابق. ولكن كان على لورانس أن تضع في اعتبارها مكانة ديمتري. حتى لو كانت ابنة عائلة لورانس هي الزهرة التي يريدها الجميع، في اللحظة التي يتم فيها إرفاق دميتري باسم رومان، تتغير قيمته. لذلك، فإن لورانس، وليس نحن، هي التي يتعين عليها التمسك بهذا الزواج لانها في أمس الحاجة إليه “.
* * *
“أتفهم سبب غضبك، لكن هل اجتماع اليوم موعد محدد مسبقًا؟”
******************************************************
“أعترف أننا جئنا دون سابق إنذار. لكن ألسنا هنا لأننا قلنا إننا أردنا مقابلتك قبل أسبوع، ورفضت العرض ولم يوجد أخبار؟ إذا كنت قد رفضت مقابلتنا من البداية، لم أكن لأتأذى كثيرًا.”
“زهرة لورانس، نيرد ديمتري. نحن نعلم أفضل من أي شخص آخر أن سمعة الرجل والمرأة لا تتطابق. ولكن كان على لورانس أن تضع في اعتبارها مكانة ديمتري. حتى لو كانت ابنة عائلة لورانس هي الزهرة التي يريدها الجميع، في اللحظة التي يتم فيها إرفاق دميتري باسم رومان، تتغير قيمته. لذلك، فإن لورانس، وليس نحن، هي التي يتعين عليها التمسك بهذا الزواج لانها في أمس الحاجة إليه “.
بالتفكير في أن ديمتري كانت تنتقم عن عمد، حتى فيكونت لورانس لم يستطع قول ان ذلك كان جيدًا.
“كيف يمكنني إذلال الفيكونت؟ ومع ذلك، أريد فقط أن أخبرك أن هناك مشكلة لأنه كان اجتماعا بدون ميعاد مسبق.”
منذ أسبوع.
* * *
بدأ رومان التدريب المغلق.
بووم!
لم يكن الأمر أنه تجنب الاجتماع عن قصد، لكن لم يكن لديه خيار سوى الرفض حتى كالبارون روميرو.
المشكلة هي.
“بالمناسبة.”
أبي لم يجبرني.
تشددت تعابير البارون روميرو.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
كان صوته الهادئ مشوهاً، وانفجر فجأة الغضب الذي كافح لقمعه.
“حاضر”.
والماء انسكب.
“هل أنت مستاء للغاية من انتظارك حتى غروب الشمس؟ في اليوم الذي زارت فيه سيدة عائلة لورانس ديمتري. جاء رومان إلي وقال إنه يريد الانفصال عنها. في ذلك الوقت، صرخت في رومان وحملته المسؤولية، ولكن حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات لا يمكن أن يكون غبيًا بما يكفي للاعتقاد بأن زيارة فلورا لورانس لم تكن مرتبطة بالانفصال. ومع ذلك، فقد تخطيت المشكلة. اعتقدت أن رومان يريد أن يفعل ذلك، لذلك احتفظت بفمي مغلق وتركته يمضي، مثل الأبله الذي لا يعرف شيئًا “.
‘ما مدى صعوبة الأمر بالنسبة لك يا أبي؟’ فكرت في عقلها.
بعد أيام قليلة من ذلك.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
ناب الدم خضعت لرومان.
هل كنت سعيدا بهذه الحقيقة؟
‘إنها مشكلة يجب أن أتعامل معها. ليس لأن رومان ديمتري رجل بسمعة مختلفة، لكن لورانس تحتاج إلى قوة ديمتري للنجاة من الصراع مع عائلة باركو. لذلك دعونا نقبل الواقع. أنا شخص بالغ، ولا يمكنني دائمًا أن أكون زهرة لورانس.’ فكرت فلورا.
لا.
خفق قلبي وسقط.
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
أخشى أن يتأذى ابني.
أفسدَت الأمر.
لم يستطع البارون روميرو الحفاظ على رباطة جأشه حتى تم إبلاغه بعدم وجود مشاكل.
ضرب المكتب.
ثم وصلوا إلى غرفة الاستقبال.
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
لقد كان خطأ فادحا.
فلورا لورانس.
“هذا الاجتماع هو شيئ أعددناه للتراجع عن أخطائنا. كوني حذرة بشكل خاص فيما يتعلق بأقوالك وأفعالك.”
******************************************************
لو أنها كشفت حقيقة الانفصال بنفسها، لما كان هناك خطر على رومان.
عدو خطير.
“لقد تم إخطارنا من جانب واحد بالانفصال. كانت لورانس من أرادت الزواج أولاً، ولكن بغض النظر عن إرادتنا، لم يكن لدينا خيار سوى قبول حقيقة الانفصال. لكن فيكونت لورانس يأتي إلي ويوبخني لانتظاره لفترة طويلة. رغم أنه لقاء لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا في المقام الأول، إلا أنهم نسوا أخطائهم تمامًا ويخرجون علم أحمر! ”
لكن.
(ت.م: الاعلم الاحمر يقصد به الاعلان عن المشاكل.)
الجو بارد.
بووم!
ضرب المكتب.
“هذا الاجتماع هو شيئ أعددناه للتراجع عن أخطائنا. كوني حذرة بشكل خاص فيما يتعلق بأقوالك وأفعالك.”
تحول تعبير الفيكونت لورانس إلى شاحب. الآن، يجب أن أتحمل حتى النهاية.
عندما نهض البارون روميرو من مقعده، تفوق مظهره الضخم على فلورا، التي وصلت خلف الفيكونت لورانس.
بووم!
“هل تمزح معي الآن؟”
لحظة اختيار.
عشيرة الحداد.
وجه شرس.
البارون روميرو.
من الواضح أنه كان معادياً.
لا.
بوجه غاضب، أغلق فيكونت لورانس الباب ودخل، وتحدث بصوت عاتب.
الجو بارد.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
البارون روميرو.
ضرب المكتب.
لا اعرف كم مضى من الوقت.
لقد تجاوز الخط.
على الرغم من أن اللقب كان علامة على وجود اختلاف صارخ في المكانة، إلا أنه لم يتردد في التعبير عن غضبه على الإطلاق.
وجه شرس.
“ما رأيك في هذا الزواج، فيكونت لورانس؟ الزواج عن طريق الحب؟ اتحاد عائلتين؟ هذه الكلمات الفاخرة لا علاقة لها بهذا الزواج.”
“حاضر”.
لقب البارون.
القوة تتجاوز الهوية.
البارون روميرو هو رجل بالكاد شق طريقه إلى عالم النبلاء.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
ومع ذلك، من بين النبلاء الذين استقروا في شمال شرق مملكة كايرو، لم يكن هناك من يتجاهل البارون روميرو علانية.
العالم من هذا القبيل.
“بالمناسبة.”
لقد كان خطأ فادحا.
القوة تتجاوز الهوية.
هو، الذي انتهى للتو من النظر في المستندات المالية، نظر إلى فيكونت لورانس دون أدنى إحراج.
لا يمكن تجاهل الثروة الهائلة من خام الحديد التي تمتلكها ديميتري.
البارون روميرو هو رجل بالكاد شق طريقه إلى عالم النبلاء.
أخيرًا، وقف فيكونت لورانس من مقعده.
لذلك لم يستطع الفيكونت لورانس قول أي شيء.
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
كان الطرف الآخر على حق.
عرف الفيكونت لورانس أن ديمتري لديها صلاحيات، لذلك سأل ديمتري أولاً عما إذا كانت على استعداد للمضي قدمًا في الزواج.
الأب، الذي بدا وكأنه سيلتقط النجوم في السماء لفلورا، كان لديه سبب لتزويجها من رومان ديميتري حتى بعد سماع سمعة رومان.
كان من الممكن أن تكون مكافأة حقيقية إذا كان الزواج من الابن الثاني، وليس نيرد ديمتري، ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن الاتحاد مع ديمتري كان مسألة ضرورية لمستقبل الأسرة.
كان غضب البارون روميرو طبيعيا.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
ثم وصلوا إلى غرفة الاستقبال.
صوته، الذي كان هادئًا في البداية، تحول الآن إلى صوت شرس يلتهم الفيكونت لورانس.
“أنا والفيكونت ندرك جيدًا جوهر الزواج المرتب. هذه ليست مجرد مسألة إنهاء الزواج بين أطفال كلتا العائلتين. تهدف عائلة باركو إلى الحصول على الأرض الخصبة لعائلة لورانس، وبموافقة الحكومة المركزية، ليس من غير المعتاد أن تشن العائلتان حربًا في أي وقت. منذ شهر من الآن. لقد اتصلت بي عائلة باركو. إذا تزوجت من سلالة باركو المباشرة بدلا من لورانس، فستعطيني بعض أراضي لورانس كما ستعطيني صلة بالحكومة المركزية. ومع ذلك، رفضت عرض عائلة باركو. ما هو برأيك السبب، فيكونت؟ ”
كان هناك الكثير من الحديث في الجمهور عن أن ديمتري اتخذت هذا الخيار لدخول العالم الأرستقراطي بجدية، وفي الواقع، قال البارون روميرو سببًا مشابهًا عندما ضغط على رومان.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
يوم قهر رومان ناب الدم.
الآن أدركت الحقيقة.
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
“بالمناسبة.”
ناب الدم خضعت لرومان.
باركو.
لحظة اختيار.
بعد إرشادات الخادم، دخل الفيكونت لورانس وفلورا إلى غرفة الاستقبال.
عدو خطير.
قال البارون روميرو الحقيقة.
عندما نهض البارون روميرو من مقعده، تفوق مظهره الضخم على فلورا، التي وصلت خلف الفيكونت لورانس.
يعني التشبث بهم مستقبلًا سلميًا، لكن خيارات أصحاب السلطة لا تسعى إلى حل وسط.
هذه الصفقة.
“رومان أراد فلورا. قال إنه لا يوجد أحد أجمل منها في العالم، وقررت خوض الحرب مع عائلة باركو لسبب وحيد هو أن الابن الأكبر لديمتري معجب بابنة لورانس. لا يوجد سبب آخر. حتى لو ألقى هذا القرار الكثير من الدماء على ديمتري، وكنا نأمل أن يحصل ابن ديمتري الأكبر على ما يريد.”
كانت خسارة لديمتري من جانب واحد.
هذه الصفقة.
كانت خسارة لديمتري من جانب واحد.
انفصال.
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
كان هناك الكثير من الحديث في الجمهور عن أن ديمتري اتخذت هذا الخيار لدخول العالم الأرستقراطي بجدية، وفي الواقع، قال البارون روميرو سببًا مشابهًا عندما ضغط على رومان.
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
“لماذا رفضت؟ اقتراح عائلة باركو كان سيكون أكثر فائدة لديمتري.” رد الفيكونت لورانس متعجباً.
تعاونوا على الرغم من معرفة الحقيقة.
نيرد ديمتري.
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
منذ البداية، كانت عائلة لورانس في موقع متفوق، لكن النباتات في المشتل لم تكن على دراية بهذه الحقيقة.
“لقد ارتكبنا خطأ كبيرا”.
والماء انسكب.
“كيف يمكنني إذلال الفيكونت؟ ومع ذلك، أريد فقط أن أخبرك أن هناك مشكلة لأنه كان اجتماعا بدون ميعاد مسبق.”
انفصال.
لقد كان خطأ فادحا.
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
والماء انسكب.
منذ أن ذكرت فلورا لورانس الانفصال عن رومان، دخلت عائلة لورانس في الوحل.
“لقد ارتكبنا خطأ كبيرا”.
تحول تعبير الفيكونت لورانس إلى شاحب. الآن، يجب أن أتحمل حتى النهاية.
لأن ديمتري لديها القوة.
حتى لو رفضت ديمتري اللقاء وجعلته ينتظر غروب الشمس في غرفة الاستقبال، كان على فيكونت لورانس الحفاظ على موقف هادئ حتى النهاية.
لقد تجاوز الخط.
هبت ريح باردة فقط في غرفة الاستقبال الفسيحة، وقال الخادم إنه إذا احتاجوا إلى أي شيء يمكنهم دعوته وغادر وتركهم بمفردهم في الغرفة.
إنها ليست علاقة طبيعية في المقام الأول.
كان هناك الكثير من الحديث في الجمهور عن أن ديمتري اتخذت هذا الخيار لدخول العالم الأرستقراطي بجدية، وفي الواقع، قال البارون روميرو سببًا مشابهًا عندما ضغط على رومان.
“لقد تم إخطارنا من جانب واحد بالانفصال. كانت لورانس من أرادت الزواج أولاً، ولكن بغض النظر عن إرادتنا، لم يكن لدينا خيار سوى قبول حقيقة الانفصال. لكن فيكونت لورانس يأتي إلي ويوبخني لانتظاره لفترة طويلة. رغم أنه لقاء لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا في المقام الأول، إلا أنهم نسوا أخطائهم تمامًا ويخرجون علم أحمر! ”
كانت عائلة لورانس هي التي كان لها هدف من الزواج، ولم يكن هناك حق في الغضب لأنهم ذكروا الانفصال أولاً.
أصبح رومان ديمتري، الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، رجلاً عظيماً في يوم واحد، وكانت عائلة لورانس في موقف صعب للغاية لدرجة أنه كان عليهم التمسك بأقدام ديمتري.
ناب الدم خضعت لرومان.
كان غباء.
تشددت تعابير البارون روميرو.
في كبريائه، اعتقد الفيكونت لورانس أن ديمتري تتجاهل لورانس.
الانتظار له حدوده.
عشيرة الحداد.
‘لقد ارتكبت خطأ بعد أن طلبت من فلورا توخي الحذر في كلماتها وأفعالها. إن غضب ديمتري مفهوم. نظرًا لأننا نسخر منهم من جانب واحد، فلا ينبغي أن يكون لدينا أي شيء نقوله حول كيفية ظهور غضب ديمتري.’
حقيقة بائسة.
لقد منحني خيارًا، وواجهت فلورا وجه والدها الغاضب لأنها لم تتحمل مسؤولية ذلك.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
قال البارون روميرو الحقيقة.
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
باركو.
“زهرة لورانس، نيرد ديمتري. نحن نعلم أفضل من أي شخص آخر أن سمعة الرجل والمرأة لا تتطابق. ولكن كان على لورانس أن تضع في اعتبارها مكانة ديمتري. حتى لو كانت ابنة عائلة لورانس هي الزهرة التي يريدها الجميع، في اللحظة التي يتم فيها إرفاق دميتري باسم رومان، تتغير قيمته. لذلك، فإن لورانس، وليس نحن، هي التي يتعين عليها التمسك بهذا الزواج لانها في أمس الحاجة إليه “.
نيرد ديمتري.
******************************************************
لكن الحقيقة كانت مختلفة. لولا الزواج الذي رغب فيه رومان، لما عانت ديمتري من أي خسارة.
عشيرة الحداد.
ينظر النبلاء إلى جذور ديمتري، لكن لا أحد يستطيع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
لماذا؟
*تاك.*
لأن ديمتري لديها القوة.
“هل تمزح معي الآن؟”
كان من المؤكد أنه وصل إلى ديمتري قبل أن تشرق الشمس بالكامل، لكنه الآن يستطيع رؤية غروب الشمس خارج نافذة غرفة المعيشة. لقد كان تجاهلًا واضحًا. على الرغم من أن فلورا قد ارتكبت خطأ لا يغتفر في المقام الأول، إلا أنه لم يكن من المنطقي قضاء مثل هذا الوقت الطويل في الجلوس في غرفة الاستقبال بدون مضيف.
حتى فوق البارونية، كانت ديمتري رئيسة المنطقة الشمالية الشرقية.
البارون روميرو هو رجل بالكاد شق طريقه إلى عالم النبلاء.
تجاوز البارون روميرو الفيكونت لورانس بعيون باردة وتوقف للنظر إلى فلورا التي وقفت بصمت.
ولم يوضح الخادم متى سيتمكنون من مقابلة البارون ديمتري.
“هل أنا مخطئ؟”
في نفس الوقت في القلعة.
لحظة اختيار.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
بمقتضاها.
ومع ذلك، تم إرشاده إلى غرفة انتظار بدون مضيف.
تم الكشف عن واقع لورانس المثير للشفقة.
باركو.
الاختيار الذي اعتقدت فلورا أنه الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله لحياتها دمر كل شيء.
******************************************************
والجاني وراء كل ذلك هي لورانس.
الفصل الثاني
عشيرة الحداد.
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
“السبب بسيط. تتمتع عائلة دميتري بالقوة، ولهذا اخترت ما أريده”.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
يوم قهر رومان ناب الدم.
“لا بد لي من البحث عن البارون ديمتري بنفسي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
