صديق (3)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 34 – صديق (3)
في الوقت نفسه ، بدا أن العديد من الأسئلة الخاصة به قد تمت الإجابة عليها.
باستثناء ليليا ، بدا أن كل شخص آخر لديه انطباع جيد جدًا عن فراي.
“ماذا عنك؟”
أطلق شيبرد ضحكة منخفضة.
كان شيبرد يضغط عليه بثقة بشأن شيء ما ولم يدرك أنه كان مخطئًا.
“تعال إلى التفكير في الأمر ، هل تعرف سونيا ، أليس كذلك؟”
الآن لم يكن هناك سوى اثنين ، فراي وشيبارد ، على السطح.
“التقيتها في جبال إسبانيا.”
كان يعرف عن أقراط تايفون؟
“لقد سمعت بذلك. قالت إنك قتلت بنفسك عصابة من المرتزقة. من الليش إلى المرتزقة … وأنا أعلم أنك أصغر من بيران بسنتين ، مما يجعل هذا الإنجاز أكثر لا يصدق “.
قد يعتبره الآخرون سؤالًا سخيفًا ، لكن عيون فراي أصبحت أكثر حدة بدلاً من ذلك.
لم يكن مجرد مجاملة.
لم يستطع لوثر أن يبتسم إلا بمرارة عندما رأى ذلك.
ضاق فراي عينيه قليلاً بينما واصل شيبرد حديثه كما لو كان مجرد بيان عابر.
لكن فراي عرف ذلك.
“ولكن ما نوع العمل الذي يمكن أن تمارسه في جبال الجحيم؟”
لقد نظر ببساطة إلى Frey بتعبير مهتم قليلاً ولم يعد يذكر الموضوع.
“…”
شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.
كان توقيت سؤاله رائعًا بكل بساطة.
في الوقت نفسه ، بدا أن العديد من الأسئلة الخاصة به قد تمت الإجابة عليها.
لم يكن لدى فراي ، بالطبع ، نية لقول الحقيقة ، لكنه حصل على فكرة عما كان شيبرد يحاول فعله.
وفاقت كلماته التالية توقعاته.
كل ما قاله الدوق حتى تلك النقطة هو طرح هذا السؤال.
على الرغم من معاملته كغريب من قبل العائلة ، إلا أنه لم يتم طرده منها.
رد فراي بدون تعبير.
أصبحت عيون شيبرد باردة.
“كان لدي عمل شخصي.”
منذ 4000 عام ، كان من المفهوم أن مهارة لوسيد في المبارزة لا يمكن أن تنتقل بالكامل.
“هوو. عمل شخصي؟”
عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”
“إنها مجرد مسألة تافهة ، ولا أريد إزعاج اللورد.”
أولئك الذين أرادوا إيقافه.
عندما ابتسم فراي وقال هذه الكلمات ، لم يواصل شيبرد الحفر.
وخسروا.
لقد نظر ببساطة إلى Frey بتعبير مهتم قليلاً ولم يعد يذكر الموضوع.
استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.
لفترة من الوقت كانت هناك محادثات حول العديد من الأشياء المختلفة. أشياء عن الأكاديمية والبرج السحري والعائلات الأخرى.
هذه الكلمة جعلت فراي يرتجف في كل مكان.
مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
تحدث بعد نظرة سريعة من التفاهم إلى سونيا ولوثر.
“هناك بعض السحر الذي كنت أعمل عليه مؤخرًا ولدي فضول لسماع آرائك.”
رد فراي بدون تعبير.
بعد لحظة محرجة من الصمت ، رد فراي أخيرًا.
“أنا على دراية جيدة ، بالطبع. إنه منزل صديقي بيران “.
“لا أعتقد أنني سأكون مفيدًا.”
“هوو. عمل شخصي؟”
“هذا لا يهم. ما أحتاجه الآن هو منظور جديد. لقد أدركت ذلك للتو من خلال حديثنا. تختلف الطريقة التي تنظر بها إلى العالم اختلافًا كبيرًا عني. أنا متأكد من أنك ستلبي توقعاتي “.
هل سيقول الكلمة التي أراد فراي سماعها أكثر من غيرها؟
“…”
عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”
“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.
أراد التحدث على انفراد.
تبادل فراي الاتصال بالعين مع شيبرد للحظة.
تبع فراي على الفور دافغون.
كان هناك شيء واحد واضح له وهو أن شيبرد كان مهتمًا به.
ربما عندما لاحظ فراي وشمه ، لاحظ شيبرد الأقراط.
وكان الأمر نفسه بالنسبة إلى فراي.
لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.
لذلك أومأ برأسه دون أن يقلقه لفترة طويلة.
كانت هناك حديقة على السطح وكانت جيدة لتتناسب مع الحديقة الموجودة على الأرض.
“إذا كان الأمر على ما يرام.”
كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.
“شكرا لك. سأرسل دافغون لإرشادك لاحقًا “.
بطريقة جيدة.
انتهى الحديث هناك.
يمكن اعتبار قوة المثقفين الذين يعيشون في القارة بمثابة عشرة أصابع.
سرعان ما غادر بيران وفري الغرفة وسارا في القاعة.
عندما كانت تتأرجح بسيفها ، بدا وجهها حادًا مثل السيف.
“يبدو أن والدي مهتم بك جدًا. لا تكن عصبيا جدا. إنه صارم لكنه ليس من النوع الذي يلعب الحيل “.
توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.
“حسنًا ، لا أعتقد أنك ستكون متوترًا على أي حال.”
“ها. سوء فهم؟ صحيح. دعنا نقول هذا. إذن لماذا فعلت شيئًا من شأنه أن يساء فهمه؟ ”
أضاف بيران في رأسه قبل أن يضحك.
في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.
“ملاعب التدريب في الخلف. يجب أن تكون السيدة سونيا هناك حتى تتمكن من إلقاء التحية قبل العودة “.
رفع فراي رأسه ونظر إليها.
“ماذا عنك؟”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، هل تعرف سونيا ، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنني بحاجة إلى استرضاء ليليا.”
لفترة من الوقت كانت هناك محادثات حول العديد من الأشياء المختلفة. أشياء عن الأكاديمية والبرج السحري والعائلات الأخرى.
أومأت فراي برأسها وذهبت مباشرة إلى الفناء الخلفي.
‘بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التحذير في صوته’.
كانت ساحات التدريب واسعة للغاية ، لكن يبدو أن سونيا وحدها كانت تتدرب بسيفها.
كل ما قاله الدوق حتى تلك النقطة هو طرح هذا السؤال.
بالطبع ، كان هناك شخص آخر معها.
بدأ فراي يفكر.
كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.
“بنفس القدر الذي يشعر فيه الدوق بالقلق.”
اكتشف فراي واقترب منه واستدار في مواجهته.
سبب وضع وشم شفايزر على وجهه.
“السيد. فراي؟
“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.
“لم أرك منذ وقت طويل.”
كل ما قاله الدوق حتى تلك النقطة هو طرح هذا السؤال.
“آه ، أنت هنا أخيرًا.”
رفع فراي رأسه ونظر إليها.
بدا لوثر سعيدًا جدًا.
تحدثت فراي إلى سونيا لفترة لكن المحادثة لم تكن جيدة جدًا.
اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.
? ترجمت لكم خمس فصول كتعويض لرفع فصل واحد البارحة??. مع ترجمة خمس فصول في 5 ساعات ستكون هناك أخطاء بطبيعة الحال. لذا أعذروني?. طبعا سيكون من الرائع أن تنبهوني عن الأخطاء و شكرًا❤
عندما كانت تتأرجح بسيفها ، بدا وجهها حادًا مثل السيف.
لقد كانت هزيمة ساحقة.
أدرك فراي أنها كانت رائعة أكثر مما كان يعتقد.
“أنا لست في خواتم ترمان.”
بدا لوثر فخورًا بعض الشيء.
لماذا كان يبتسم؟
“من النادر جدًا أن يمنح جلالة الملك لقبًا في مثل هذه السن المبكرة.”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.
“لقب؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.
“نعم. إنها “عاصفة المطر “.
لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.
استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.
لم يكن لدى فراي ، بالطبع ، نية لقول الحقيقة ، لكنه حصل على فكرة عما كان شيبرد يحاول فعله.
ومع ذلك ، كان مسار السيف مألوفًا إلى حد ما لدى فراي.
لكن فراي عرف ذلك.
“مهارة المبارزة في لوسيد [الرهبة] … لا.”
“إمبراطورية كاستكاو هي الأعظم بين الأمم البشرية. ومع ذلك لا يمكنها المطالبة بأكثر من عُشر أراضي هذه القارة “.
شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.
في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.
عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”
“مثلما قلت. لقد أسأت فهم … صحيح. فهمت. يجب أن يكون أقراط تايفون قد جاءت من جبال ايسبانيا، أليس كذلك؟ ”
كانت هناك أجزاء بدت خرقاء بعض الشيء.
ثم جاء دافغون.
يبدو أن التدفق الفريد للرهبة لم يتم تأسيسه بشكل صحيح.
اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.
لم يتقن فن المبارزة ، لكن كان لديه عيون جيدة.
يبدو أن التدفق الفريد للرهبة لم يتم تأسيسه بشكل صحيح.
منذ 4000 عام ، كان من المفهوم أن مهارة لوسيد في المبارزة لا يمكن أن تنتقل بالكامل.
أومأت فراي برأسها وذهبت مباشرة إلى الفناء الخلفي.
بعد أن انتشرت في فروع مختلفة ، كان من الممكن تمامًا لكل منهم أن يتطور في اتجاهات مختلفة.
“نعم. إنها “عاصفة المطر “.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الموقع الحالي لمملكة لوانوبل هو الموقع السابق لوطن إيكوليوم لوسيد.
ثم جاء دافغون.
هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟
كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.
أم أنها استوعبت بعد أن اجتاحتها دولة أخرى؟
“أنا لست في خواتم ترمان.”
بدأ فراي يفكر.
بعد لحظة محرجة من الصمت ، رد فراي أخيرًا.
“فراي!”
استمعت فراي إلى كلمات لوثر واهتمت أكثر بسيف سونيا.
كانت سونيا تنظر إليه بدهشة.
‘بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التحذير في صوته’.
رفع فراي رأسه ونظر إليها.
توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.
“لقد كانت مهارة المبارزة جيدة.”
كان هذا الأمر مفهومًا تمامًا.
“ح- ، حقًا؟ شكرا لك.”
“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”
“…”
اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.
لم يكن يحاول مدح سونيا ، لقد كان مجرد رأي صادق حول الرهبة.
لقد مرت 4000 سنة.
على أي حال ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى توضيح ذلك وإفساد الحالة المزاجية.
وفاقت كلماته التالية توقعاته.
تحدثت فراي إلى سونيا لفترة لكن المحادثة لم تكن جيدة جدًا.
“آ- ، آه؟ صح- ، صحيح … ”
لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.
كان يعرف الغرض منها.
لم يستطع لوثر أن يبتسم إلا بمرارة عندما رأى ذلك.
“أنا لست في خواتم ترمان.”
ثم جاء دافغون.
بعد لحظة محرجة من الصمت ، رد فراي أخيرًا.
تحدث بعد نظرة سريعة من التفاهم إلى سونيا ولوثر.
“السيد. فراي؟
“السيد. فري ، اللورد يطلب منك “.
ذكر مرة أخرى أقراط تايفون.
“سأتوجه الآن. لنتحدث لاحقًا يا سونيا “.
واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.
“آ- ، آه؟ صح- ، صحيح … ”
في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.
تبع فراي على الفور دافغون.
تبع فراي على الفور دافغون.
تم اقتياده إلى أعلى القصر.
“…”
بعد المشي لفترة طويلة ، صعود السلالم العادية والسلالم الحلزونية ، وصلوا أخيرًا إلى السطح.
كان لوثر ، الذي كان يشاهد سونيا وهي تتدرب من مسافة بعيدة.
كانت هناك حديقة على السطح وكانت جيدة لتتناسب مع الحديقة الموجودة على الأرض.
مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
كان شيبرد جالسًا على طاولة في الهواء الطلق هناك ، ينتظره.
بعد المشي لفترة طويلة ، صعود السلالم العادية والسلالم الحلزونية ، وصلوا أخيرًا إلى السطح.
غادر دافغون بعد الركوع.
في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.
الآن لم يكن هناك سوى اثنين ، فراي وشيبارد ، على السطح.
“…!”
“هل ترغب في شغل مقعد؟”
“لقد كانت مهارة المبارزة جيدة.”
امتثل فراي وجلس أمامهم.
أراد التحدث على انفراد.
تبادل الرجلان النظرة لفترة طويلة ثم فتح شيبرد فمه ببطء.
هذه الكلمة جعلت فراي يرتجف في كل مكان.
“… ما الذي يجلب خواتم ترمان إلى منزلي؟”
واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.
ما الذي كان يتحدث عنه؟
في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.
ألم يكن فريق خواتم ترمان نادًا في الأكاديمية؟
تحدث بعد نظرة سريعة من التفاهم إلى سونيا ولوثر.
نادي كان يقودها ابنه.
“أنصاف الآلهة.”
بالطبع لم يكن لدى فراي أي علاقة بذلك.
تحدث بعد نظرة سريعة من التفاهم إلى سونيا ولوثر.
ألم يعرف هذا الرجل ذلك؟
بدا لوثر سعيدًا جدًا.
‘بالإضافة إلى ذلك ، هناك بعض التحذير في صوته’.
أومأت فراي برأسها وذهبت مباشرة إلى الفناء الخلفي.
“أنا لست في خواتم ترمان.”
“ملاعب التدريب في الخلف. يجب أن تكون السيدة سونيا هناك حتى تتمكن من إلقاء التحية قبل العودة “.
“يمكنك التوقف عن التظاهر. لا بد أنك أتيت إلى هنا لأنه كان لديك ما تقوله “.
كان هناك سبب واحد فقط.
أصبحت عيون شيبرد باردة.
شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.
“كان استخدام بيران استراتيجية ذكية جدًا. هل سمعت من ابني أنني كنت في القصر في هذا الوقت؟ ”
ويمكن القول أن القوة البشرية بالكاد في حدود ثلاثة أصابع.
“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”
لم تكن سونيا قادرة على التركيز حقًا على المحادثة وكانت تظهر عليها علامات القلق.
“ها. سوء فهم؟ صحيح. دعنا نقول هذا. إذن لماذا فعلت شيئًا من شأنه أن يساء فهمه؟ ”
أومأت فراي برأسها وذهبت مباشرة إلى الفناء الخلفي.
“ماذا؟”
شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.
”أقراط تايفون. ألم ترتديه علانية لتريني؟ ”
كان هذا الأمر مفهومًا تمامًا.
كان يعرف عن أقراط تايفون؟
“هناك بعض السحر الذي كنت أعمل عليه مؤخرًا ولدي فضول لسماع آرائك.”
لم يكن ذلك مفاجئًا تمامًا.
“آه ، أنت هنا أخيرًا.”
ربما عندما لاحظ فراي وشمه ، لاحظ شيبرد الأقراط.
وخسروا.
الشيء الذي أزعج فراي هو موقفه.
اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.
كان شيبرد يضغط عليه بثقة بشأن شيء ما ولم يدرك أنه كان مخطئًا.
كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.
بفضل ذلك ، لا يمكن للمحادثة أن تذهب إلى أي مكان.
“إنها مجرد مسألة تافهة ، ولا أريد إزعاج اللورد.”
“ليس لدي أي فكرة عما يتحدث عنه اللورد ديوك. أليس خواتم ترومان نادٍ في الأكاديمية التي يرأسها بيران؟ ”
“يبدو أنه كان هناك سوء فهم.”
توقف شيبرد للحظة عند كلمات فراي وبدا أنه كان يفكر.
“حسنًا ، لا أعتقد أنك ستكون متوترًا على أي حال.”
إذا كان قد قال كل هذا ولم يثير الشكوك ، فلن يكون لديه المزيد ليقوله. ومع ذلك ، لم يعتقد فراي أن شيبرد كان شخصًا أحمق.
ثم جاء دافغون.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتنهد شيبرد.
كان هناك شيء واحد واضح له وهو أن شيبرد كان مهتمًا به.
“…أرى. أنت عابر سبيل “.
كان فراي متأكدًا من أن هناك الآن عددًا أكبر بكثير من الأشخاص الذين يشاركون نفس الغرض كما فعلوا في الماضي.
عابر سبيل؟
عبس فري. “هل هذا هو حقا؟”
لم يكن هذا شيئًا يمكن استخدامه لوصف أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة.
“…”
على الرغم من معاملته كغريب من قبل العائلة ، إلا أنه لم يتم طرده منها.
لفترة من الوقت كانت هناك محادثات حول العديد من الأشياء المختلفة. أشياء عن الأكاديمية والبرج السحري والعائلات الأخرى.
نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.
“أنصاف الآلهة.”
“مثلما قلت. لقد أسأت فهم … صحيح. فهمت. يجب أن يكون أقراط تايفون قد جاءت من جبال ايسبانيا، أليس كذلك؟ ”
في الأيام الخوالي ، كان هناك خمسة بشر فقط يقاتلون ضد أنصاف الآلهة.
نظر فراي إلى شيبرد دون إجابة.
كان يعرف عن أقراط تايفون؟
“هل أنت قلق مني؟”
الآن لم يكن هناك سوى اثنين ، فراي وشيبارد ، على السطح.
“بنفس القدر الذي يشعر فيه الدوق بالقلق.”
ألم يكن فريق خواتم ترمان نادًا في الأكاديمية؟
“هوو هوو. يا لك من جريء. ليس الأمر كما لو أنك لا تعرف مكان هذا “.
ما قاله كان صحيحًا بعد كل شيء هو نفسه هو من طلب رؤية فراي.
“أنا على دراية جيدة ، بالطبع. إنه منزل صديقي بيران “.
أولئك الذين أرادوا إيقافه.
“…”
اجتمع فراي معه قليلاً قبل العودة لمشاهدة تدريب سونيا.
“سبب مجيئي إلى عائلة جون هو عدم رؤية اللورد ديوك. جئت إلى هنا لرؤية بيران “.
ضاق فراي عينيه قليلاً بينما واصل شيبرد حديثه كما لو كان مجرد بيان عابر.
في استجابة فراي الحازمة ، لم يكن أمام شيبرد خيار سوى التردد مرة أخرى.
كان شيبرد هو الشخص الذي كان يبحث عنه فراي. للتعرف على وجود أنصاف الآلهة.
ما قاله كان صحيحًا بعد كل شيء هو نفسه هو من طلب رؤية فراي.
توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.
“أنا لا أثق بك تمامًا حتى الآن. لكني سأقدم لك تفسيرا لوقحتي. لن أعاملك كغريب لأن لديك تلك الأقراط “.
بالطبع ، كان هناك شخص آخر معها.
ذكر مرة أخرى أقراط تايفون.
على الرغم من معاملته كغريب من قبل العائلة ، إلا أنه لم يتم طرده منها.
نظر فراي إلى طاقم الحكيم العظيم الذي كان على شكل سوار.
كان سعيدًا حقًا.
تعرف على الأقراط لكنه لم يلاحظ السوار.
كان شيبرد يضغط عليه بثقة بشأن شيء ما ولم يدرك أنه كان مخطئًا.
هل كان يعرف عن رداء السلمندر؟
“…!”
استمع إلى شيبرد وهو يخفي أفكاره العميقة.
نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.
وفاقت كلماته التالية توقعاته.
“إنها مجرد مسألة تافهة ، ولا أريد إزعاج اللورد.”
بطريقة جيدة.
تم اقتياده إلى أعلى القصر.
“من برأيك صاحب هذه القارة؟”
“… ما الذي يجلب خواتم ترمان إلى منزلي؟”
قد يعتبره الآخرون سؤالًا سخيفًا ، لكن عيون فراي أصبحت أكثر حدة بدلاً من ذلك.
“يمكنك التوقف عن التظاهر. لا بد أنك أتيت إلى هنا لأنه كان لديك ما تقوله “.
واصل شيبرد دون أن يدرك ذلك.
كان شيبرد هو الشخص الذي كان يبحث عنه فراي. للتعرف على وجود أنصاف الآلهة.
“إمبراطورية كاستكاو هي الأعظم بين الأمم البشرية. ومع ذلك لا يمكنها المطالبة بأكثر من عُشر أراضي هذه القارة “.
“ملاعب التدريب في الخلف. يجب أن تكون السيدة سونيا هناك حتى تتمكن من إلقاء التحية قبل العودة “.
كان هذا الأمر مفهومًا تمامًا.
“…”
يمكن اعتبار قوة المثقفين الذين يعيشون في القارة بمثابة عشرة أصابع.
“أنا لست في خواتم ترمان.”
ويمكن القول أن القوة البشرية بالكاد في حدود ثلاثة أصابع.
هل كانت مملكة لوانوبل هي خليفة إيكوليوم؟
كان هذا يعني أن البشر ليسوا أصحاب القارة.
ومع ذلك ، كان مسار السيف مألوفًا إلى حد ما لدى فراي.
لكن فراي عرف ذلك.
أضاف بيران في رأسه قبل أن يضحك.
كان يعلم بوجود كائنات متعالية تتحكم في القارة من الظلال.
كان يعرف الغرض منها.
حدق فراي في فم شيبرد ، كاد أن ينسى الأعمى.
“أنصاف الآلهة.”
هل سيقول الكلمة التي أراد فراي سماعها أكثر من غيرها؟
شعرت بالتشابه لكنها كانت مختلفة بعض الشيء.
“أنصاف الآلهة.”
بدأ فراي يفكر.
“…!”
تم اقتياده إلى أعلى القصر.
هذه الكلمة جعلت فراي يرتجف في كل مكان.
ما الذي كان يتحدث عنه؟
في الوقت نفسه ، بدا أن العديد من الأسئلة الخاصة به قد تمت الإجابة عليها.
أراد التحدث على انفراد.
السبب وراء عدم حذر شيبرد منه تمامًا.
ثم جاء دافغون.
سبب وضع وشم شفايزر على وجهه.
“بالطبع ، لن ألوم إذا لم تحصل على النتائج التي توقعتها. أنا لا أجبرك ولا أحاول ممارسة المزيد من الضغط عليك “.
في المقام الأول ، لم يعتبره أبدًا عدوًا كاملاً.
مع تقدم محادثتهم ، تحدث شيبرد مرة أخرى كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
كان شيبرد هو الشخص الذي كان يبحث عنه فراي. للتعرف على وجود أنصاف الآلهة.
“لقب؟”
كان يعرف الغرض منها.
بالطبع لم يكن لدى فراي أي علاقة بذلك.
أولئك الذين أرادوا إيقافه.
لقد مرت 4000 سنة.
“الكائنات المتعالية تتحكم في المجتمع البشري. نحن نحاول التحرر من تلك السيطرة … لماذا تبتسم؟ ”
“… ما الذي يجلب خواتم ترمان إلى منزلي؟”
توقف شيبرد وسأل وهو يرتدي تعابير مشوشة.
”أقراط تايفون. ألم ترتديه علانية لتريني؟ ”
كان هذا لأن فراي قد ابتسم له فجأة ابتسامة مشرقة كما لو أنه أصيب بالجنون.
“…”
في الأيام الخوالي ، كان هناك خمسة بشر فقط يقاتلون ضد أنصاف الآلهة.
“ماذا عنك؟”
تمرد خمسة منهم فقط ضد هذا الكيان المتعالي.
لقد مرت 4000 سنة.
وخسروا.
لقد كانت هزيمة ساحقة.
لقد كانت هزيمة ساحقة.
هل كان يعرف عن رداء السلمندر؟
– ومرت سنوات.
“ماذا؟”
لقد مرت 4000 سنة.
“الكائنات المتعالية تتحكم في المجتمع البشري. نحن نحاول التحرر من تلك السيطرة … لماذا تبتسم؟ ”
كان فراي متأكدًا من أن هناك الآن عددًا أكبر بكثير من الأشخاص الذين يشاركون نفس الغرض كما فعلوا في الماضي.
“…”
لقد اكتشفوا من كان أنصاف الآلهة ، وأولئك الذين كانوا يكافحون من أجل عدم الاستسلام كانوا يحبسون أنفاسهم ، في انتظار اللحظة المناسبة.
نظر شيبرد إلى فراي واستمر في الحديث.
لماذا كان يبتسم؟
لقد اكتشفوا من كان أنصاف الآلهة ، وأولئك الذين كانوا يكافحون من أجل عدم الاستسلام كانوا يحبسون أنفاسهم ، في انتظار اللحظة المناسبة.
كان هناك سبب واحد فقط.
ألم يعرف هذا الرجل ذلك؟
كان سعيدًا حقًا.
بالطبع لم يكن لدى فراي أي علاقة بذلك.
? ترجمت لكم خمس فصول كتعويض لرفع فصل واحد البارحة??. مع ترجمة خمس فصول في 5 ساعات ستكون هناك أخطاء بطبيعة الحال. لذا أعذروني?. طبعا سيكون من الرائع أن تنبهوني عن الأخطاء و شكرًا❤
لقد اكتشفوا من كان أنصاف الآلهة ، وأولئك الذين كانوا يكافحون من أجل عدم الاستسلام كانوا يحبسون أنفاسهم ، في انتظار اللحظة المناسبة.
“فراي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
