ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
ثم أصبحت السماء مظلمة.
فرقعة─!
“…بالطبع توقعت ذلك.”
شعرت وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
“…”
عقل منقسم ، وجسد صعق بالكهرباء.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
يكافح ، لوكاس أطلق صرخة صامتة.
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه ، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل ، بالانتعاش.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، فشعر وكأنه سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
أولاً ، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه ، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط ، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به ، لكن ذلك كان بلا معنى.
إن طعم القوة القصوى ، ما قاله حاكم البرق ، لم يكن كذبة.
ومع ذلك ، عندما نظر پيل ، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق ، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
…لو.
انفجر شيء ما.
إذا كان سيخضع لحاكم البرق ، فسيكون قادرًا على استخدام-.
بعد قصف الرعد ، اخترقت صاعقة من البرق جسد پيل. احترق درع پيل الأزرق الثمين.
[فقط هذا القدر]
ثم أصبحت السماء مظلمة.
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة ، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
ومع ذلك ، بالنسبة لأي شخص كان يستطيع سماعه ، بدا الصوت الذي خرج مثيرًا للشفقة.
[هل تعتقد حقًا أنك تستطيع التعامل مع قوة حاكم البرق على هذا المستوى؟ بعد كل شيء ، أنت مجرد كائن آخر ليس واحدًا منا.]
“الخصم هو أيضا وحش.”
‘…أنا.’
──!
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان ، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
“…”
حركة پيل ، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط ، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
لحظات لا يستطيع فيها السيطرة على نفسه.
ليست پيل ، ذراع لوكاس.
في ذلك الوقت ، هو.
وفي كل مرة حدث ذلك ، ظهرت ندبة على جسده. ستكون الجروح عميقة جدًا بحيث تظهر عظامه أو يسقط أحد أطرافه. وتسبب هذا الضرر في تدهور الحالة البدنية لجسده بسرعة.
أولا ، كان دائما يأخذ نفسا عميقا.
[آها. أرى. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
“هو- ، فوق…”
انفجر شيء ما.
أخذ لوكاس نفسًا غير مستقر على الإطلاق.
لا.
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه ، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل ، بالانتعاش.
“…بالطبع توقعت ذلك.”
واعيا لحاكم البرق.
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
لكن.
[لا تسترخي ، انظر للأمام مباشرة.]
استدارت پيل.
أولاً ، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه ، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط ، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به ، لكن ذلك كان بلا معنى.
لم تكن لا نهائية ولم تكن باطلة.
في أحد الأيام ، ينكسر الفرع ، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
ثم أصبحت السماء مظلمة.
“لا بد لي من التغلب عليها.”
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
أو يهيمن عليها.
في ذلك الوقت ، هو.
وهذا يعني أن تسلق الشلال كان خياره الوحيد.
ثم هذا الشعور –
يمكنه أن يفعل ذلك.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
مع الروح الموحدة والفراغ ، لم يكن الأمر مستحيلا. حتى لو كان مستحيلا ، فهو سيجعله ممكنا. تماما كما اعتاد أن يفعل.
تم قطع رأس لوكاس. سقطت اليد التي مدها للتو ، وانهار.
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقل عليها.
[هاهاهاهاهاهاها─!]
[كوهاهاها……]
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقل عليها.
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
[آها. أرى. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
‘هذا محتمل؟’
[بطبيعة الحال. إن وجود حاكم البرق ليس شيئًا تافهًا يمكنك تجاهله لمجرد أنك فقدت عقلك.]
[حسنًا.]
مبتسما ، استمر حاكم البرق.
أو يهيمن عليها.
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي ، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
نظر لوكاس إلى يديه وقبض عليهما بإحكام.
“…بالطبع توقعت ذلك.”
الكائن الذي ظهر مع الرعد ركع بلطف على ركبة واحدة بمجرد هبوطه.
لقد هدأ قليلاً الآن.
“…”
في محاولة للحفاظ على هدوء روحه الجامحة قدر الإمكان ، تحدث لوكاس إلى حاكم البرق.
“بهذا ، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
وهذا يعني أن تسلق الشلال كان خياره الوحيد.
[إذن لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كيف التضحية بالنفس. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يستطيع أن يشهد هذه المأساة. هل ترغب في جولة من التصفيق؟]
‘هذا جنون…’
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك ، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
[لا تسترخي ، انظر للأمام مباشرة.]
[كوهاها… لهذا السبب أنا معجب بك]
ومع ذلك ، عندما نظر پيل ، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
انفجر حاكم البرق في الضحك كما لو كان شيئًا ممتعًا.
‘…أنا.’
نظر لوكاس إلى يديه وقبض عليهما بإحكام.
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
“…هذا [الرعد].”
ومع ذلك ، بالنسبة لأي شخص كان يستطيع سماعه ، بدا الصوت الذي خرج مثيرًا للشفقة.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى ، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
القوة التي جعلته واحدًا من أقوى الكائنات التي حكمت العوالم الثلاثة آلاف.
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت ، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
واحدة من أعظم القوى في الكون المتعدد بأكمله.
“الخصم هو أيضا وحش.”
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
فرقعة─!
شعر لوكاس بإحساس سخيف بالقدرة المطلقة بمجرد حصوله على جزء صغير من الرعد.
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
ومع ذلك ، عندما نظر پيل ، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
[هاهاهاهاهاهاها─!]
“الخصم هو أيضا وحش.”
لقد هدأ قليلاً الآن.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
أولا ، كان دائما يأخذ نفسا عميقا.
[هل يجب أن أعلمك كيفية التعامل مع هذه القوة؟]
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقل عليها.
“إذا استمعت إليك ، فسوف يصبح الأمر أكثر إلتواءً.”
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه ، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل ، بالانتعاش.
[حسنًا.]
تم قطع وعيه.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
شعر لوكاس بإحساس سخيف بالقدرة المطلقة بمجرد حصوله على جزء صغير من الرعد.
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
وجاءت السخرية مرة أخرى.
… كانت لديه ذكريات عن الرعد والبرق. كان هذا بسبب وجود نصف إله كان لديه صلاحيات مماثلة في الماضي. ومع ذلك ، فإن المشاعر من ذلك الوقت كانت ذات فائدة الآن.
أخذ لوكاس نفسًا غير مستقر على الإطلاق.
كانت قوة “الرعد” لحاكم البرق أعلى بعشرات المستويات من قوة نصف الحاكم.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
لكن.
وكان الخصم خارج نطاق السيطرة پيل.
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
حتى لو كان يقاتل بنية القتل ، فإن فرص فوزه كانت أقل من النصف.
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
وأشار لوكاس بإصبعه نحو پيل.
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
حركة پيل ، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط ، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
[ركز!]
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
‘…أنا أعرف.’
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
بوم!
“…”
انفجر شيء ما.
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
ليست پيل ، ذراع لوكاس.
واعيا لحاكم البرق.
‘هذا جنون…’
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك ، انطلقت رصاصة زرقاء.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
“الخصم هو أيضا وحش.”
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى ، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
‘…أنا أعرف.’
──!
وفي كل مرة حدث ذلك ، ظهرت ندبة على جسده. ستكون الجروح عميقة جدًا بحيث تظهر عظامه أو يسقط أحد أطرافه. وتسبب هذا الضرر في تدهور الحالة البدنية لجسده بسرعة.
أصبحت رؤيته بيضاء.
‘…ومع ذلك ، فهي أكثر فوضوية من أي فن استخدام السيف الذي خبرته في حياتي.’
اندلعت العشرات من موجات الأثير في وقت واحد من المكان الذي التقى فيه الصاعقة والسيف. وفقًا لذلك ، فقد العالم لونه مرارًا وتكرارًا واستعاد لونه.
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
“كوك…”
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان ، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
شخر لوكاس.
شعرت وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
…لو.
[ركز!]
‘هذا محتمل؟’
سمع تذكير البرق الإله. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري ، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
ثم هذا الشعور –
شعر لوكاس بالموت خلفه.
إذا كان سيخضع لحاكم البرق ، فسيكون قادرًا على استخدام-.
كانت غريبة. الكائن الوحيد الذي يمكن أن يهدده هو مواجهة البرق
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
‘ليس هناك؟’
لقد هدأ قليلاً الآن.
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
في تلك اللحظة أدرك.
ثم هذا الشعور –
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
تم قطع وعيه.
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
شوك-
[صحيح. إنه ببساطة تلويح بالسيف بدون شكل.]
تم قطع رأس لوكاس. سقطت اليد التي مدها للتو ، وانهار.
تم إطلاق جروح السيف الأزرق مع كل ضربة بالسيف. كل ضربة كانت ثقيلة. شعر وكأن ظهره سوف ينكسر وسوف تنهار إرادته.
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت ، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
“اللعنة.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي ، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
[…ها.]
في أحد الأيام ، ينكسر الفرع ، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها ، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك ، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
الندم ، الندم.
واحدة من أعظم القوى في الكون المتعدد بأكمله.
لا. لم يكن شيئا من هذا القبيل.
ولم تكن السيطرة بالقوة خيارا.
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله ، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
‘…أنا.’
هذا كل شئ.
استدارت پيل.
[… بالصدفة ، لو كان لوكاس.]
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان ، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
ومع ذلك ، بالنسبة لأي شخص كان يستطيع سماعه ، بدا الصوت الذي خرج مثيرًا للشفقة.
شوك-
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
“أليس أنت التي قتلتِه بيديك؟”
انفجر شيء ما.
[…!]
لحظات لا يستطيع فيها السيطرة على نفسه.
استدارت پيل.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
“لهذا السبب لا أشعر بأنني إنسان.”
“لا بد لي من التغلب عليها.”
تحدث لوكاس بصوت يستنكر نفسه.
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك ، لذا ابق في مكانك لبعض الوقت.
اختفت المشاعر التي تدفقت على وجه پيل مرة أخرى.
تاه.
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
[هل هذه أيضًا قوة البرق الإلهي؟]
لا.
لكن حاكم البرق استمر.
كان هذا التجديد من قوة الفراغ التي اكتسبها لوكاس بمفرده. لكن لوكاس لم يكلف نفسه عناء الإجابة. بغض النظر عما قاله ، فهو لن يصل إلى پيل.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
ثبتت پيل قبضتها على سيفها. وبهذه الإشارة بدأت المعركة مرة أخرى.
“لا بد لي من التغلب عليها.”
تم إطلاق جروح السيف الأزرق مع كل ضربة بالسيف. كل ضربة كانت ثقيلة. شعر وكأن ظهره سوف ينكسر وسوف تنهار إرادته.
…لو.
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
أصبحت رؤيته بيضاء.
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
‘هذا جنون…’
[صحيح. إنه ببساطة تلويح بالسيف بدون شكل.]
كانت غريبة. الكائن الوحيد الذي يمكن أن يهدده هو مواجهة البرق
‘…ومع ذلك ، فهي أكثر فوضوية من أي فن استخدام السيف الذي خبرته في حياتي.’
تم صد الهجمات التي لم يتمكن من الرد عليها باستخدام الرعد ، ولكن كانت هناك هجمات لم يتمكن من صدها.
[كوكوكو. عندما يكون لديك هذا القدر من القوة ، يصبح استخدام المبارزة مزعجًا.]
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى ، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
تفادى لوكاس هجوم پيل بأعينه المجردة.
“لهذا السبب لا أشعر بأنني إنسان.”
تم صد الهجمات التي لم يتمكن من الرد عليها باستخدام الرعد ، ولكن كانت هناك هجمات لم يتمكن من صدها.
انفجر شيء ما.
شوك-
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
وفي كل مرة حدث ذلك ، ظهرت ندبة على جسده. ستكون الجروح عميقة جدًا بحيث تظهر عظامه أو يسقط أحد أطرافه. وتسبب هذا الضرر في تدهور الحالة البدنية لجسده بسرعة.
شعرت وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة ، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
لكن.
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
[الرعد ليس لانهائي.]
لقد هدأ قليلاً الآن.
‘…أنا أعرف.’
أخذ لوكاس نفسًا غير مستقر على الإطلاق.
لم تكن لا نهائية ولم تكن باطلة.
إن طعم القوة القصوى ، ما قاله حاكم البرق ، لم يكن كذبة.
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
مرة أخرى ، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك ، ما هو الفرق؟
[إذن لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كيف التضحية بالنفس. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يستطيع أن يشهد هذه المأساة. هل ترغب في جولة من التصفيق؟]
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس ، ستظل تقتل آيريس ، وربما تدمر هذا الكون بأكمله.
اندلعت العشرات من موجات الأثير في وقت واحد من المكان الذي التقى فيه الصاعقة والسيف. وفقًا لذلك ، فقد العالم لونه مرارًا وتكرارًا واستعاد لونه.
‘أحتاج الوقت.’
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت ، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
[همم؟]
لكن.
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
يمكنه أن يفعل ذلك.
[انت تستطيع فعله الان.]
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
“اللعنة.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي ، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
[إذن لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كيف التضحية بالنفس. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يستطيع أن يشهد هذه المأساة. هل ترغب في جولة من التصفيق؟]
[آها. أرى. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
…لو.
من خلال فهم نوايا لوكاس ، ابتسم حاكم البرق.
إن طعم القوة القصوى ، ما قاله حاكم البرق ، لم يكن كذبة.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
بوم!
وبطبيعة الحال ، كان لوكاس على علم بذلك. مدى جنون ما كان يقوله.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، فشعر وكأنه سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
[كم من الوقت؟]
[كوهاها… لهذا السبب أنا معجب بك]
“…10 دقائق على الأقل.”
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
[كوهاهاها……]
عقل منقسم ، وجسد صعق بالكهرباء.
وجاءت السخرية مرة أخرى.
في أحد الأيام ، ينكسر الفرع ، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
تحدث حاكم البرق ضاحكاً.
عقل منقسم ، وجسد صعق بالكهرباء.
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
“…”
مرة أخرى ، تم تأسيس المعركة. ومع ذلك ، ما هو الفرق؟
ولم يكن لديه ما يقوله ردا على ذلك.
في محاولة للحفاظ على هدوء روحه الجامحة قدر الإمكان ، تحدث لوكاس إلى حاكم البرق.
لكن حاكم البرق استمر.
أصبحت رؤيته بيضاء.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
‘أحتاج الوقت.’
‘ماذا؟’
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها ، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
[إلى متى ستشاهد؟ اخرج بالفعل.]
“كوك…”
في تلك اللحظة أدرك.
[الرعد ليس لانهائي.]
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
ثم أصبحت السماء مظلمة.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
انقطعت كلمات پيل.
[انت تستطيع فعله الان.]
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
بوم!
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
بعد قصف الرعد ، اخترقت صاعقة من البرق جسد پيل. احترق درع پيل الأزرق الثمين.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
تاه.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
الكائن الذي ظهر مع الرعد ركع بلطف على ركبة واحدة بمجرد هبوطه.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية ، بلا عيوب.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
“لا بد لي من التغلب عليها.”
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
بدلاً من رد التحية ، سأل حاكم البرق.
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
[كوهاهاها……]
“هل ناديتني ،يا مولاي.”
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
[─10 دقائق.]
بوم!
بدلاً من رد التحية ، سأل حاكم البرق.
“…10 دقائق على الأقل.”
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
[…ها.]
“همم.”
[هل يجب أن أعلمك كيفية التعامل مع هذه القوة؟]
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
مبتسما ، استمر حاكم البرق.
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
إذا كان سيخضع لحاكم البرق ، فسيكون قادرًا على استخدام-.
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي ، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية ، بلا عيوب.
“سأستخدمه بطريقتي الخاصة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
